You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 378

الفصل 378: هذا… خلل في النظام، صحيح؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “تشن هوا دونغ” وقال:

قالت “هان لو” لـ”تشانغ هنغ” ألا يقلق، وأخبرته أنه بإمكانه إيقاف سيارته “بولو” في موقفها مؤقتًا، خاصة أنها تمتلك ثلاث مواقف للسيارات، ويمكنه استلامها بعد حصوله على رخصة القيادة.

وبمجرد أن ظهرت النتيجة على الشاشة، خيم الصمت على الغرفة.

مع ذلك، رفض “تشانغ هنغ” عرضها.

مع ذلك، رفض “تشانغ هنغ” عرضها.

فهو لا يملك رخصة قيادة، ولا يمكنه القيادة خلال الساعات العادية. لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع القيادة خلال الأربع وعشرين ساعة الإضافية التي يملكها.

تبعهم “تشانغ هنغ”، ثم أخيرًا “ما وي”، الذي عاد متأخرًا إلى بلدته، فبقي هناك يومين إضافيين، لكنه وصل إلى السكن في اليوم السابق تمامًا لبدء الدراسة.

في الواقع، وسائل النقل العامة متوفرة بسهولة في المدن الكبرى، وهناك العديد من الطرق للتنقل في الساعات العادية، لذا لم تكن لديه مشكلة في التنقل حتى بدون سيارة. على العكس، في العالم الساكن، كان بحاجة إلى وسيلة تنقله لمسافات بعيدة.

ولم يتوقع أن تكون نتيجته بهذه السوء: 402 نقطة فقط. مما يعني أنه سيضطر لإعادة الامتحان في يونيو القادم. وفور رؤيته للنتيجة، دفن رأسه بين ذراعيه على الطاولة وبدأ يئن من الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي النهاية، لم تُصر “هان لو” عليه. بل أجرت اتصالًا هاتفيًا، وطلبت من أحدهم قيادة السيارة إلى موقف قريب من جامعته.

قالت له قبل أن يفترقا:

وقد تكررت هذه المشاهد في كل زاوية من زوايا المدارس في البلاد: صرخات فرح، وآهات خيبة الأمل.

“معك عنواني ومعلومات الاتصال بي، لا تتردد في زيارتي إن كان لديك وقت فراغ. فقط أخبرني مسبقًا، فأنا أسافر كثيرًا.”

وبالتالي، بدا الحصول على 609 نقطة أمرًا مستحيلًا تقريبًا.

رد “تشانغ هنغ” بأدب:

تبعهم “تشانغ هنغ”، ثم أخيرًا “ما وي”، الذي عاد متأخرًا إلى بلدته، فبقي هناك يومين إضافيين، لكنه وصل إلى السكن في اليوم السابق تمامًا لبدء الدراسة.

“شكرًا لكِ، عمتي هان.”

وقد تكررت هذه المشاهد في كل زاوية من زوايا المدارس في البلاد: صرخات فرح، وآهات خيبة الأمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت “هان لو” وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

“نادِني أخت هان، هذا يجعلني أبدو أصغر سنًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع بداية فصل دراسي جديد، والامتحانات النهائية لا تزال بعيدة، كان من المفترض أن تكون هذه الفترة الأكثر راحةً وسعادةً للطلاب. إلا أن “تشن هوا دونغ” بدا كأنه مقبل على معركة مصيرية. في الساعات الأولى من اليوم السادس والعشرين، جلس أمام حاسوبه بوجه جاد، وأدخل رابطًا في المتصفح، ثم ضغط بالفأرة، وغطّى عينيه بيده الأخرى.

ومع اقتراب نهاية عطلة رأس السنة الصينية، بدأ الطلاب الذين حصلوا على إجازات بعد اليوم السابع بالعودة تدريجيًا إلى الجامعة. في سكن “تشانغ هنغ”، كان “تشن هوا دونغ” أول العائدين. حسب قوله، البقاء في المنزل كان مملًا للغاية، لا يفعل سوى الأكل والنوم، ورغم أن والديه استقبلوه بحرارة في الأيام الأولى، إلا أنهما سرعان ما بدآ بالتذمر من كل شيء يفعله. وبعد انتهاء العيد، قرر العودة إلى الجامعة مبكرًا ليتمكن من لعب الألعاب ومتابعة المسلسلات كما يشاء.

ثم سحبه إلى المقعد الرئيسي وقال:

أما “وي جيانغ يانغ”، فكان الثاني في العودة، لأنه حجز تذاكر مسرحية في اليوم السابع من العيد، وأراد مشاهدتها مع صديقته، لذا كان عليهما العودة مبكرًا.

قالت له قبل أن يفترقا:

تبعهم “تشانغ هنغ”، ثم أخيرًا “ما وي”، الذي عاد متأخرًا إلى بلدته، فبقي هناك يومين إضافيين، لكنه وصل إلى السكن في اليوم السابق تمامًا لبدء الدراسة.

“لا تستهين بي، أنا إله الامتحانات في هذه الجامعة. من الآن فصاعدًا، نادوني بأمير الامتحانات العاري!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع بداية فصل دراسي جديد، والامتحانات النهائية لا تزال بعيدة، كان من المفترض أن تكون هذه الفترة الأكثر راحةً وسعادةً للطلاب. إلا أن “تشن هوا دونغ” بدا كأنه مقبل على معركة مصيرية. في الساعات الأولى من اليوم السادس والعشرين، جلس أمام حاسوبه بوجه جاد، وأدخل رابطًا في المتصفح، ثم ضغط بالفأرة، وغطّى عينيه بيده الأخرى.

قالت له قبل أن يفترقا:

وبعد قليل، بدا كعروس توشك على الزواج، تتحرك أصابعه بتوتر وتردد، وما إن رأى النتيجة حتى أطلق عواءً حماسيًا، ورفع قبضتيه صارخًا:

ولم يتوقع أن تكون نتيجته بهذه السوء: 402 نقطة فقط. مما يعني أنه سيضطر لإعادة الامتحان في يونيو القادم. وفور رؤيته للنتيجة، دفن رأسه بين ذراعيه على الطاولة وبدأ يئن من الألم.

“نعم! نجحت بالاختبار!!!”

عاد “تشانغ هنغ” في الليل، وما إن دخل الغرفة حتى رأى طاولة صغيرة وسط الغرفة، عليها لحم بارد، وأجنحة دجاج، ونقانق مدخنة، وفطائر، وعدة أطباق أخرى باردة. كما أحضر “تشن هوا دونغ” دلواً كبيرًا من الكولا.

“علامتك… منخفضة جدًا”، قال “ما وي” وهو يقف خلفه، بعد أن رأى الرقم الظاهر على الشاشة: 426 نقطة.

“لأنك شجاع بما فيه الكفاية لتواجه الموت. لقد ظهرت نتائج اختبار CET-6 اليوم. هل اطلعت عليها؟”

“أعلى بنقطة واحدة فقط من علامة النجاح. وبقية موادك أيضًا حوالي ستين نقطة.”

لم يكن “تشانغ هنغ” في السكن وقتها، لكن الجميع كانوا يعرفون ما حصل له. فقد ضبطه الأستاذ وهو يتغيب عن المحاضرة قبل اختبار CET-6، فغضب بشدة وألغى كل النقاط التي حصل عليها. وبحسب قاعدة التحويل (3 إلى 7)، سيكون عليه الحصول على 609 نقاط في الاختبار ليستعيد رصيد نقاطه. وإن لم يفعل، فسيضطر لإعادة المادة كاملة مع طلاب السنة الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك “تشن هوا دونغ” وقال:

قال “تشانغ هنغ”:

“لا تستهين بي، أنا إله الامتحانات في هذه الجامعة. من الآن فصاعدًا، نادوني بأمير الامتحانات العاري!”

“لا تستهين بي، أنا إله الامتحانات في هذه الجامعة. من الآن فصاعدًا، نادوني بأمير الامتحانات العاري!”

لكن على النقيض من فرح “تشن هوا دونغ”، بدا “وي جيانغ يانغ” بوجهٍ شاحب. ورغم أنه من فريق الامتحانات العارية أيضًا، إلا أن مستواه في اللغة الإنجليزية لم يكن سيئًا، فقد حصل على 130 نقطة في امتحان القبول الجامعي، وكان مؤهلًا لاجتياز اختبار CET-6 بسهولة. لكنه لم يراجع جيدًا، خاصة وأنه كان مشغولًا بصديقته.

عاد “تشانغ هنغ” في الليل، وما إن دخل الغرفة حتى رأى طاولة صغيرة وسط الغرفة، عليها لحم بارد، وأجنحة دجاج، ونقانق مدخنة، وفطائر، وعدة أطباق أخرى باردة. كما أحضر “تشن هوا دونغ” دلواً كبيرًا من الكولا.

ولم يتوقع أن تكون نتيجته بهذه السوء: 402 نقطة فقط. مما يعني أنه سيضطر لإعادة الامتحان في يونيو القادم. وفور رؤيته للنتيجة، دفن رأسه بين ذراعيه على الطاولة وبدأ يئن من الألم.

وبعد قليل، بدا كعروس توشك على الزواج، تتحرك أصابعه بتوتر وتردد، وما إن رأى النتيجة حتى أطلق عواءً حماسيًا، ورفع قبضتيه صارخًا:

وقد تكررت هذه المشاهد في كل زاوية من زوايا المدارس في البلاد: صرخات فرح، وآهات خيبة الأمل.

ثم سحبه إلى المقعد الرئيسي وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربّت “تشن هوا دونغ” على كتف صديقه ليواسيه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربّت “تشن هوا دونغ” على كتف صديقه ليواسيه وقال:

“لا بأس، فكر بالأمر بإيجابية. على الأقل ستحصل على بعض النقاط الإضافية. أما صديقنا ‘تشانغ’، فسيكون في ورطة قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح “تشن هوا دونغ” جهاز الكمبيوتر وساعده في الوصول إلى صفحة النتائج. أدخل “تشانغ هنغ” رقم حسابه، ثم توقف لحظة قبل إدخال كلمة المرور. بعدها، انتقل الموقع إلى صفحة النتيجة.

لم يكن “تشانغ هنغ” في السكن وقتها، لكن الجميع كانوا يعرفون ما حصل له. فقد ضبطه الأستاذ وهو يتغيب عن المحاضرة قبل اختبار CET-6، فغضب بشدة وألغى كل النقاط التي حصل عليها. وبحسب قاعدة التحويل (3 إلى 7)، سيكون عليه الحصول على 609 نقاط في الاختبار ليستعيد رصيد نقاطه. وإن لم يفعل، فسيضطر لإعادة المادة كاملة مع طلاب السنة الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، نسيت تمامًا.”

ومهارات “تشانغ هنغ” في الإنجليزية لم تكن خفية على أحد. فقد حصل على 492 نقطة في اختبار CET-4 سابقًا، وهي نتيجة جيدة، لكنها لا تكفي. كان يحتاج إلى 100 نقطة إضافية لتخطي CET-6 هذه المرة، علمًا أن هذا الاختبار أصعب بكثير من سابقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، إنها مائدة علاجية، نظمناها خصيصًا لمواساة روحك الجريحة وروح ‘وي جيانغ يانغ’.”

وبالتالي، بدا الحصول على 609 نقطة أمرًا مستحيلًا تقريبًا.

وفعلاً، كان قد نسي الأمر. فرغم أن الامتحان مضى عليه شهران فقط، إلا أن “تشانغ هنغ” خاض خلال هذه الفترة ثلاث مغامرات. وبالنسبة له، بدا وكأن سنوات قد مرّت منذ آخر اختبار. ذكرياته عن الامتحان كانت مدفونة في أعماق ذهنه، ولم يتذكرها إلا عندما ذكره “تشن هوا دونغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت فعلاً ضربة حظ سيئة، أن يقع في طريق أستاذ غاضب. وبدا وكأن القدر قرر أن يذيقه طعم الإحراج بإجباره على إعادة الاختبار مع فتيات السنة الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فعلاً ضربة حظ سيئة، أن يقع في طريق أستاذ غاضب. وبدا وكأن القدر قرر أن يذيقه طعم الإحراج بإجباره على إعادة الاختبار مع فتيات السنة الأولى.

عاد “تشانغ هنغ” في الليل، وما إن دخل الغرفة حتى رأى طاولة صغيرة وسط الغرفة، عليها لحم بارد، وأجنحة دجاج، ونقانق مدخنة، وفطائر، وعدة أطباق أخرى باردة. كما أحضر “تشن هوا دونغ” دلواً كبيرًا من الكولا.

“انظر إلى الجانب المشرق، على الأقل ستجلس إلى جانب تلك الفتيات اللطيفات في الفصل المقبل. ومع وسامتك وأسلوبك، من المؤكد أنك ستكسر لعنة العزوبية. حينها، ربما أطلب منك مساعدتي في العثور على فتاة مناسبة. على فكرة، هل تريد أن ترى نتيجتك؟”

سألهم “تشانغ هنغ”:

وبالتالي، بدا الحصول على 609 نقطة أمرًا مستحيلًا تقريبًا.

“هل أحدكم يحتفل بشيء ما؟”

أما “وي جيانغ يانغ”، فكان الثاني في العودة، لأنه حجز تذاكر مسرحية في اليوم السابع من العيد، وأراد مشاهدتها مع صديقته، لذا كان عليهما العودة مبكرًا.

فأجابه “تشن هوا دونغ” بجدية مصطنعة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، إنها مائدة علاجية، نظمناها خصيصًا لمواساة روحك الجريحة وروح ‘وي جيانغ يانغ’.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، إنها مائدة علاجية، نظمناها خصيصًا لمواساة روحك الجريحة وروح ‘وي جيانغ يانغ’.”

فهو لا يملك رخصة قيادة، ولا يمكنه القيادة خلال الساعات العادية. لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع القيادة خلال الأربع وعشرين ساعة الإضافية التي يملكها.

ثم سحبه إلى المقعد الرئيسي وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

“أنا؟ ولماذا أحتاج إلى مواساة؟”

فهو لا يملك رخصة قيادة، ولا يمكنه القيادة خلال الساعات العادية. لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع القيادة خلال الأربع وعشرين ساعة الإضافية التي يملكها.

“لأنك شجاع بما فيه الكفاية لتواجه الموت. لقد ظهرت نتائج اختبار CET-6 اليوم. هل اطلعت عليها؟”

“أعلى بنقطة واحدة فقط من علامة النجاح. وبقية موادك أيضًا حوالي ستين نقطة.”

قال “تشانغ هنغ”:

“نعم! نجحت بالاختبار!!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، نسيت تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فعلاً ضربة حظ سيئة، أن يقع في طريق أستاذ غاضب. وبدا وكأن القدر قرر أن يذيقه طعم الإحراج بإجباره على إعادة الاختبار مع فتيات السنة الأولى.

وفعلاً، كان قد نسي الأمر. فرغم أن الامتحان مضى عليه شهران فقط، إلا أن “تشانغ هنغ” خاض خلال هذه الفترة ثلاث مغامرات. وبالنسبة له، بدا وكأن سنوات قد مرّت منذ آخر اختبار. ذكرياته عن الامتحان كانت مدفونة في أعماق ذهنه، ولم يتذكرها إلا عندما ذكره “تشن هوا دونغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح “تشن هوا دونغ” جهاز الكمبيوتر وساعده في الوصول إلى صفحة النتائج. أدخل “تشانغ هنغ” رقم حسابه، ثم توقف لحظة قبل إدخال كلمة المرور. بعدها، انتقل الموقع إلى صفحة النتيجة.

ناول “تشن هوا دونغ” صديقه عودَي أكل بلاستيكيين، وقال ممازحًا:

ولم يتوقع أن تكون نتيجته بهذه السوء: 402 نقطة فقط. مما يعني أنه سيضطر لإعادة الامتحان في يونيو القادم. وفور رؤيته للنتيجة، دفن رأسه بين ذراعيه على الطاولة وبدأ يئن من الألم.

“انظر إلى الجانب المشرق، على الأقل ستجلس إلى جانب تلك الفتيات اللطيفات في الفصل المقبل. ومع وسامتك وأسلوبك، من المؤكد أنك ستكسر لعنة العزوبية. حينها، ربما أطلب منك مساعدتي في العثور على فتاة مناسبة. على فكرة، هل تريد أن ترى نتيجتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “تشن هوا دونغ” وقال:

“حسنًا”، أجابه “تشانغ هنغ”.

سألهم “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح “تشن هوا دونغ” جهاز الكمبيوتر وساعده في الوصول إلى صفحة النتائج. أدخل “تشانغ هنغ” رقم حسابه، ثم توقف لحظة قبل إدخال كلمة المرور. بعدها، انتقل الموقع إلى صفحة النتيجة.

عاد “تشانغ هنغ” في الليل، وما إن دخل الغرفة حتى رأى طاولة صغيرة وسط الغرفة، عليها لحم بارد، وأجنحة دجاج، ونقانق مدخنة، وفطائر، وعدة أطباق أخرى باردة. كما أحضر “تشن هوا دونغ” دلواً كبيرًا من الكولا.

وبمجرد أن ظهرت النتيجة على الشاشة، خيم الصمت على الغرفة.

“أنا؟ ولماذا أحتاج إلى مواساة؟”

تدلت فكّة “تشن هوا دونغ” إلى الأرض. وبعد لحظة من الذهول، فرك عينيه وقال:

“لا بأس، فكر بالأمر بإيجابية. على الأقل ستحصل على بعض النقاط الإضافية. أما صديقنا ‘تشانغ’، فسيكون في ورطة قريبًا.”

“هذا خلل في النظام. لا بد أنه خلل، أليس كذلك؟!”

“نادِني أخت هان، هذا يجعلني أبدو أصغر سنًا.”

______________________________________________

وقد تكررت هذه المشاهد في كل زاوية من زوايا المدارس في البلاد: صرخات فرح، وآهات خيبة الأمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

لكن على النقيض من فرح “تشن هوا دونغ”، بدا “وي جيانغ يانغ” بوجهٍ شاحب. ورغم أنه من فريق الامتحانات العارية أيضًا، إلا أن مستواه في اللغة الإنجليزية لم يكن سيئًا، فقد حصل على 130 نقطة في امتحان القبول الجامعي، وكان مؤهلًا لاجتياز اختبار CET-6 بسهولة. لكنه لم يراجع جيدًا، خاصة وأنه كان مشغولًا بصديقته.

فأجابه “تشن هوا دونغ” بجدية مصطنعة:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط