تبعات الرعب
الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه، إذن هي لا تزال تفكر في ذلك’، فكرت. “لا أعرف يا نور … ولكن سمعت أنه سيخرج قريبًا”
ثم ألم حاد في كل مفصل من جسدي.
“الآن،” قالت، وهي تشير إلى المسعفين الذين كانوا ينتظرون بجانبي. “اذهب معهم. سيقومون بفحصك والتأكد من أنك لم تتعرض لأي تلوث أو صدمة داخلية. وبعد ذلك … أريد تقريرًا مفصلاً منك ومن كل عضو في فريقك. كل تفصيل. هل تفهم؟”
“###٪>£¥”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أورورا. انحنت قليلاً، وعيناها الياقوتيتان الباردتان كانتا تتفحصانني بدقة.
ثم صوت .. صوت بعيد ومشوش في البداية، ثم أصبح أكثر وضوحًا.
“ثم،” قلت، “عندما تم سحبي إلى تلك اللوحة … وجدت نفسي في غرفة فارغة ومظلمة. لم يكن هناك شيء … سوى شعور باليأس والوحدة. أعتقد أنني … فقدت الوعي أو هلست لبعض الوقت. وعندما استعدت وعيي، وجدت نفسي أُقذف مرة أخرى إلى الرواق. هذا كل ما أتذكره.”
صوت صافرات إنذار خافتة، وأصوات أقدام مهرولة، وهمهمات متوترة.
ابتسمت ابتسامة باهتة. “أستاذة، لقد كنت محاصرًا داخل لوحة مسكونة بعد أن كدت أُقتل من قبل وحش رمادي عملاق. أعتقد أن من حقي أن أصرخ ببعض الكلمات غير اللائقة.”
“همم … اغ …”
كلما زاد غموضي، كلما قل ما يتوقعونه مني … قد تكون هذه هي طريقة نجاتي الواضحة لحد الأن.
فتحت عيني بصعوبة، وشعرت بأن الضوء يحرق شبكية عيني.
كانت لا تزال تتوهج بذلك الضوء الأزرق الخافت، كأنها لم تفعل شيئًا.
لم يكن ضوء الشمس الذهبي، ولم يكن الضوء الأصفر الباهت للمصعد، بل كان الضوء الأبيض القاسي لكشافات ساحة التدريب.
في المرة الأولى التي التقت فيها عيناي بعيني نور، تراجعت خطوة إلى الخلف بشكل لا إرادي، ووجهها شاحب.
كنت ملقى على الأرضية الباردة والصلبة أمام القوس الحجري للبوابة رقم 23. حولي، كان بقية فريقي في حالة لا تقل بؤسًا عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الأستاذة أورورا فينكس، ووجهها كان كالعادة قناعًا من الجليد لا يمكن قراءته.
ليو كان فاقدًا للوعي أو على وشك ذلك، ووجهه شاحب، وذراعه المصابة تنزف بغزارة على الرغم من قطعة القماش التي كانت لا تزال ملفوفة حولها.
كانت لا تزال تتوهج بذلك الضوء الأزرق الخافت، كأنها لم تفعل شيئًا.
نور كانت تجلس على ركبتيها، وتلهث بعنف، وعيناها تحدقان في الفراغ. سام كان يتكئ على أحد أعمدة البوابة، ويحاول أن يثبّت نظاراته على وجهه بيد مرتعشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع المسعفون نحو ليو، وبدأوا في التعامل مع جرحه المروع. وآخرون بدأوا في فحصنا أنا ونور وسام.
وفوقنا، كانت تقف الأستاذة أورورا فينكس، ومعها فريق من المسعفين الذين أسرعوا نحونا.
***
“الفريق الطبي، يوجد مصاب !” دوى صوت أورورا الحاد والبارد، قاطعًا ضباب الارتباك الذي كان يغلف عقلي.
“التكتيك والتقييم الصحيح للمخاطر هما الأهم. ولكن … يبدو أنكم نجحتم في النهاية في العثور على ‘مخرج الطوارئ’ وإكمال المهمة.”
“افحصوا الآخرين بحثًا عن أي إصابات داخلية أو صدمات نفسية.”
وصفت الكيان الشاحب كعقاب على خطئنا. وصفت الأيادي الزاحفة. وصفت اللغز الذي قادنا إلى ذراع التحكم.
“بام بام بام.” كانت اصوات خطواتهم مرتفعة.
فتحت عيني بصعوبة، وشعرت بأن الضوء يحرق شبكية عيني.
أسرع المسعفون نحو ليو، وبدأوا في التعامل مع جرحه المروع. وآخرون بدأوا في فحصنا أنا ونور وسام.
نظرت إلي بقلق. كيف هو حال ليو؟ ..”
‘لقد … لقد خرجنا’، فكرت، وأنا أنظر لسقف.
‘إنهم خائفون مني’، أدركت.
ذلك الزر … زر الحمامة … لقد أعادنا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا خصم نقطة … الشجاعة وحدها لا تكفي لنجاة وإلا لم يكن ليمت الكثير عبثًا،” قالت ببرود.
إذًا لم تكن صور زر المصعد حمامة بيضاء عبثًا .. فلقد وهبنا حريتنا فعلًا وعدنا.
ماذا كان يجب أن أقول؟ هل أخبرها عن فندق لا نهائي، ومصعد متقلب المزاج، وممر لحمي، وكيان رمادي مرعب، وأيادٍ زاحفة، ولوحات تبكي دمًا، وطفلة شبح قتلت والديها ثم أطلقت النار على أمها قبل أن أُقذف من عالم مرسوم؟
شعرت بيد تمسك بكتفي .. و نظرت إليها بطرف عيني.
‘إنهم خائفون مني’، أدركت.
كانت أورورا. انحنت قليلاً، وعيناها الياقوتيتان الباردتان كانتا تتفحصانني بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه، إذن هي لا تزال تفكر في ذلك’، فكرت. “لا أعرف يا نور … ولكن سمعت أنه سيخرج قريبًا”
“ليستر،” قالت بصوتها المحايد الذي لا يكشف عن أي شيء. “تقريرك. الآن. ماذا حدث داخل تلك البوابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم … اغ …”
ابتلعت ريقي، وشعرت بجفاف حلقي.
كان هذا الاسم المهذب يعني أننا كنا لا نزال فئران تجارب، ولكن في أقفاص أكثر راحة قليلاً.
ماذا كان يجب أن أقول؟ هل أخبرها عن فندق لا نهائي، ومصعد متقلب المزاج، وممر لحمي، وكيان رمادي مرعب، وأيادٍ زاحفة، ولوحات تبكي دمًا، وطفلة شبح قتلت والديها ثم أطلقت النار على أمها قبل أن أُقذف من عالم مرسوم؟
من ما سمعته أو ابلغتني بم أورورا، عن إن مصعد بهو عبارة عن طوابق لا حصر لها … وشرط الخروج هو زيارة طابقين والخروج منهما.
‘نعم، هذا سيبدو منطقيًا ومقنعًا للغاية’، فكرت بمرارة.
لوحة تبتلعني، ثم أعود بغضب وأتحدث عن “عاهرة صغيرة”.
‘سترسلني مباشرة إلى “المنشأة الآمنة” مرة أخرى، ولكن هذه المرة، لا يبدوا أنني سأخرج منها.’
“اشتبكتم معه؟” كررت أورورا، ونظرتها انتقلت إلى ليو الذي كان يتم نقله على نقالة. “هذا ‘الاشتباك’ يبدو أنه كلف الطالب فون فالكنهاين ذراعه تقريبًا.”
“كان … كان الأمر معقدًا، أستاذة،” قلت بصوت أجش، وأنا أتجنب النظر في عينيها.
“بام بام بام.” كانت اصوات خطواتهم مرتفعة.
“البوابة … كانت عن … فندق مهجور. ومصعد معطل. كان علينا أن … نحل بعض الألغاز لتشغيله. ثم … ظهر كيان معادي بشكل غير متوقع. واشتبكنا معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا خصم نقطة … الشجاعة وحدها لا تكفي لنجاة وإلا لم يكن ليمت الكثير عبثًا،” قالت ببرود.
“اشتبكتم معه؟” كررت أورورا، ونظرتها انتقلت إلى ليو الذي كان يتم نقله على نقالة. “هذا ‘الاشتباك’ يبدو أنه كلف الطالب فون فالكنهاين ذراعه تقريبًا.”
ليو كان فاقدًا للوعي أو على وشك ذلك، ووجهه شاحب، وذراعه المصابة تنزف بغزارة على الرغم من قطعة القماش التي كانت لا تزال ملفوفة حولها.
“لقد كان يدافع عن نور،” تمتمت، وشعرت بوخز من الذنب. “لقد كان شجاعًا بالتأكيد.”
نظرت لنفسي بأسى …
“حسنًا خصم نقطة … الشجاعة وحدها لا تكفي لنجاة وإلا لم يكن ليمت الكثير عبثًا،” قالت ببرود.
جلست على كرسي مكتبي، وهي وقفت أمامي، كأنها محقق يستجوب مجرمًا خطيرًا.
“التكتيك والتقييم الصحيح للمخاطر هما الأهم. ولكن … يبدو أنكم نجحتم في النهاية في العثور على ‘مخرج الطوارئ’ وإكمال المهمة.”
“كان … كان الأمر معقدًا، أستاذة،” قلت بصوت أجش، وأنا أتجنب النظر في عينيها.
‘مخرج الطوارئ؟ هل تقصد زر الحمامة اللعين؟’ فكرت. ‘لا أعتقد أن هذا كان جزءًا من تصميم الأكاديمية الأصلي لهذه البوابة.’
شعرت بوخز من الذنب كلما فكرت في الأمر. ‘لقد أصيب وهو يحمي ونور’، اعترفت لنفسي بمرارة.
“نعم، أستاذة،” قلت ببساطة، وقررت ألا أخوض في تفاصيل أكثر قد تزيد من الشكوك حولي. ‘كلما قل الكلام، قلت الأكاذيب التي يجب أن أتذكرها.’
وصفت الكيان الشاحب كعقاب على خطئنا. وصفت الأيادي الزاحفة. وصفت اللغز الذي قادنا إلى ذراع التحكم.
وقفت أورورا، ونظرت إلى بقية الفريق الذين كان المسعفون يعتنون بهم.
مر الأسبوع على هذا المنوال.
نور وقفت بالفعل من مكانه متجهة لليو، وسام كان لا يزال يحدق في الفراغ دون سبب واضح.
تدريبات فردية قاسية مع أورورا، جلسات “تقييم نفسي” مملة مع أطباء الأكاديمية، ونظرات حذرة ومريبة من بقية الطلاب.
ثم، نظرت إلي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في جهازها اللوحي للحظة، ثم إلي مرة أخرى. “بناءً على هذه المعطيات … تقييمي لأداء فريق دلتا في هذه المهمة هو: جيد بشكل مقبول، مع وجود ملاحظات سلبية.”
“لقد تجاوزتم الوقت المحدد بنصف ساعة. وأحد أعضاء فريقكم أصيب بإصابة خطيرة. وفشلتم في تقييم التهديد الأولي بشكل صحيح.”
لقد أصبحت رسميًا “الحالة الخاصة” للفصل ألفا، اللغز الذي يحاول الجميع حله، أو على الأقل، تجنبه.
توقفت، وشعرت بأن قلبي يهبط. ‘ها قد أتى الفشل الرسمي.’
‘لقد … لقد خرجنا’، فكرت، وأنا أنظر لسقف.
“ولكن،” تابعت بنفس النبرة الباردة والمحايدة، “لقد واجهتم تهديدًا يتجاوز بكثير الموصوف للقصة. لقد عملتم كفريق. ولم تفقدوا أي عضو بشكل دائم. والأهم من ذلك … لقد خرجتم.”
‘كذبة جيدة’، فكرت. ‘بسيطة، ومباشرة، وتجعلني أبدو كضحية.’
نظرت في جهازها اللوحي للحظة، ثم إلي مرة أخرى. “بناءً على هذه المعطيات … تقييمي لأداء فريق دلتا في هذه المهمة هو: جيد بشكل مقبول، مع وجود ملاحظات سلبية.”
كلما زاد غموضي، كلما قل ما يتوقعونه مني … قد تكون هذه هي طريقة نجاتي الواضحة لحد الأن.
جيد؟!’ كدت أن أضحك بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم … اغ …”
لقد كدنا أن نموت جميعًا عدة مرات، وابتلعتني لوحة، وآخر تعرض لهجوم من وحش لعين، وفريقنا بالكامل على وشك الانهيار العصبي … وهذا يعتبر “جيدًا بشكل مقبول”؟
****
‘يا لها من معايير عالية لهذه الأكاديمية اللعينة.’
كانت لا تزال تتوهج بذلك الضوء الأزرق الخافت، كأنها لم تفعل شيئًا.
“الآن،” قالت، وهي تشير إلى المسعفين الذين كانوا ينتظرون بجانبي. “اذهب معهم. سيقومون بفحصك والتأكد من أنك لم تتعرض لأي تلوث أو صدمة داخلية. وبعد ذلك … أريد تقريرًا مفصلاً منك ومن كل عضو في فريقك. كل تفصيل. هل تفهم؟”
“والعميد هارغروف … أبلغني بتحذيرك حول سيد الأقنعة. هل هناك أي تطورات جديدة في هذا الشأن؟ أي همسات أو رسائل أخرى؟”
“نعم، سيدتي،” قلت، وشعرت بالإرهاق يغمرني بالكامل.
‘النجاة من استجواباتها أصعب من النجاة من بعض البوابات’، فكرت بمرارة.
وبينما كان المسعفون يقتادونني بعيدًا، ألقيت نظرة أخيرة على بوابة [مصعد بهو].
كنا بالتأكيد الفريق الأكثر تضررًا في ذالك اليوم.
كانت لا تزال تتوهج بذلك الضوء الأزرق الخافت، كأنها لم تفعل شيئًا.
***
‘بوابة من رتبة E… يا للسخرية’، فكرت، وابتسامة مريرة ترتسم على شفتي.
أنا حقًا ضعيف بشكل مثير لشفقة … ستكون الجزيرة لحقًا جحيم بالنسبة لي.
إذا كان هذا هو مستوى الرعب في بوابات الرتبة E، فأنا لا أريد أن أعرف ما الذي يختبئ في بوابات الرتب الأعلى.
ليس لأنهم يعتقدون أنني مختل كما فعل ريكس، بل لأنهم ربما رأوا شيئًا لا يمكنهم تفسيره.
ومهما حدث … يجب أن أصبح أقوى.
“البوابة … كانت عن … فندق مهجور. ومصعد معطل. كان علينا أن … نحل بعض الألغاز لتشغيله. ثم … ظهر كيان معادي بشكل غير متوقع. واشتبكنا معه.”
ليس بالضرورة بجسدي، بل بعقلي. يجب أن أكون دائمًا متقدمًا بخطوة على هذه القصص الملعونة … وإلا، في المرة القادمة، قد لا يكون هناك زر حمامة لينقذني.
ثم صوت .. صوت بعيد ومشوش في البداية، ثم أصبح أكثر وضوحًا.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم لا يعرفون ماذا يصدقون، وهذا يجعلني في نظرهم … كيانًا غير متوقع، وغير موثوق به. وهذا، بشكل مقرف، قد يكون أفضل شيء حدث لي حتى الآن.
***
“افحصوا الآخرين بحثًا عن أي إصابات داخلية أو صدمات نفسية.”
***
“والعميد هارغروف … أبلغني بتحذيرك حول سيد الأقنعة. هل هناك أي تطورات جديدة في هذا الشأن؟ أي همسات أو رسائل أخرى؟”
وهكذا مر الوقت ….
“كلاك!”
الأيام القليلة التي تلت خروجنا من جحيم [مصعد بهو] كانت ضبابية ومجزأة، تمامًا كالذكريات التي كنا نحاول أن ننساها أو نفهمها.
إذا كان هذا هو مستوى الرعب في بوابات الرتبة E، فأنا لا أريد أن أعرف ما الذي يختبئ في بوابات الرتب الأعلى.
كنا بالتأكيد الفريق الأكثر تضررًا في ذالك اليوم.
ثم، نظرت إلي مرة أخرى.
من ما سمعته أو ابلغتني بم أورورا، عن إن مصعد بهو عبارة عن طوابق لا حصر لها … وشرط الخروج هو زيارة طابقين والخروج منهما.
صوت صافرات إنذار خافتة، وأصوات أقدام مهرولة، وهمهمات متوترة.
على حساب بيان قصتنا، كل الذين سبقونا لم ينتقلوا لطوابق كالذي زرناهم .. لهذا مروا مرور الكرام.
“والعميد هارغروف … أبلغني بتحذيرك حول سيد الأقنعة. هل هناك أي تطورات جديدة في هذا الشأن؟ أي همسات أو رسائل أخرى؟”
جعلني هذا اتساءل، هل هذه لعنة الحبكة؟، أن يكون معك شخصية رئيسية في الفريق نعمة ونقمة في ذات الوقت.
نظرت لنفسي بأسى …
وبسبب ذالك تم إعفاؤنا مؤقتًا من جميع التدريبات والمحاضرات، ووضعنا تحت ما أسمته الأكاديمية “فترة نقاهة”.
نظرت إلي بقلق. كيف هو حال ليو؟ ..”
كان هذا الاسم المهذب يعني أننا كنا لا نزال فئران تجارب، ولكن في أقفاص أكثر راحة قليلاً.
“لا شيء حتى الآن، أستاذة،” قلت بجدية مصطنعة.
قضيت معظم وقتي في جناحي الفاخر، الذي بدا الآن أقل فخامة وأكثر كزنزانة مريحة.
“التكتيك والتقييم الصحيح للمخاطر هما الأهم. ولكن … يبدو أنكم نجحتم في النهاية في العثور على ‘مخرج الطوارئ’ وإكمال المهمة.”
كنت أنام كثيرًا، نومًا متقطعًا مليئًا بكوابيس عن ممرات لحمية، ولوحات تبكي دمًا، وابتسامات أطفال لعينة.
إنها بالتأكيد لا تزال لا تصدقني.
وعندما كنت مستيقظًا، كنت أحدق في السقف وأعيد تشغيل أحداث تلك البوابة في رأسي مرارًا وتكرارًا.
صوت طرق حاد ومألوف على باب جناحي جعلني أقفز من مكاني. لم أكن بحاجة لأن أسأل من الطارق.
‘ماذا كان ذلك المكان بحق الجحيم؟’ تساءلت للمرة الألف. ‘ولماذا أنا بالتحديد؟’
وبينما كان المسعفون يقتادونني بعيدًا، ألقيت نظرة أخيرة على بوابة [مصعد بهو].
لم يكن لدي أي إجابات، فقط المزيد من الأسئلة، وشعور بالقلق العميق من أن “مناورتي” مع العميد هارغروف قد وضعتني في موقف أكثر خطورة مما كنت فيه.
على حساب بيان قصتنا، كل الذين سبقونا لم ينتقلوا لطوابق كالذي زرناهم .. لهذا مروا مرور الكرام.
الآن، لم أكن مجرد طالب ضعيف ومثير للريبة .. بل كنت أيضًا “الشخص الذي يتلقى راسائل حب من مقنع مريب”. يا له من لقب رائع لإضافته إلى سيرتي الذاتية.
“ليستر،” قالت دون أي مقدمات. “تقريرك. أريده الآن. كل تفصيل، مهما كان غريبًا أو غير منطقي في نظرك. أريد أن أعرف ما حدث في ‘الطابق اللحمي’، وماذا فعلت بالضبط في ‘غرفة الذكرى’ التي اختفيت فيها.”
أما بالنسبة لفريقي “دلتا”، فقد كانت التفاعلات بيننا … غريبة.
“بام !”
تم نقل ليو فون فالكنهاين إلى الجناح الطبي المتقدم في الأكاديمية فور خروجنا.
“بام بام بام.” كانت اصوات خطواتهم مرتفعة.
إصابته كانت خطيرة، والمخالب الحادة ل الكيان الشاحب كانت قد مزقت عضلات وأوتار ساعده، وكادت أن تصل إلى العظم.
‘لقد … لقد خرجنا’، فكرت، وأنا أنظر لسقف.
الأطباء قالوا إنه قد يحتاج لجرعة علاجية خاصة … لأن الاعتماد على الادوات الحديثة وحدها، سيستغرق فترة ليست بقصيرة للعلاج.
نظرت لنفسي بأسى …
شعرت بوخز من الذنب كلما فكرت في الأمر. ‘لقد أصيب وهو يحمي ونور’، اعترفت لنفسي بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يفسر صرختك الغاضبة التي سمعها بقية أعضاء فريقك،” قالت ببرود.
كان هو الاكثر تأثيرًا في قصة الرعب السابق.
الصمت والسخرية كانا أسهل بكثير في وضعي الحالي.
‘بينما كنت أنا متجمدًا من الخوف كأحمق. القائد الحقيقي كان هو، وليس أنا ب”حدسي” اللعين.’
***
لم أزره. لم أكن أعرف ماذا أقول له. هل أقول “آسف لأن اقتراحي الغبي قد أدى بنا إلى الطابق اللحمي”؟
‘النجاة من استجواباتها أصعب من النجاة من بعض البوابات’، فكرت بمرارة.
الصمت والسخرية كانا أسهل بكثير في وضعي الحالي.
توقفت، وشعرت بأن قلبي يهبط. ‘ها قد أتى الفشل الرسمي.’
أما نور أكيم وسام أوينز، فقد رأيتهما مرة أو مرتين في ممرات السكن الطلابي .. كانا دائمًا معًا، كأنهما وجدا في صمت أحدهما وصدمة الأخرى نوعًا من العزاء المشترك.
“اشتبكتم معه؟” كررت أورورا، ونظرتها انتقلت إلى ليو الذي كان يتم نقله على نقالة. “هذا ‘الاشتباك’ يبدو أنه كلف الطالب فون فالكنهاين ذراعه تقريبًا.”
في المرة الأولى التي التقت فيها عيناي بعيني نور، تراجعت خطوة إلى الخلف بشكل لا إرادي، ووجهها شاحب.
لم تبد مقتنعة، ولكنها أومأت برأسها ببطء وغادرت مع سام، الذي لم ينظر إلي على الإطلاق.
لم تعد تلك الفتاة المتحمسة والثرثارة عندما رأتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يفسر صرختك الغاضبة التي سمعها بقية أعضاء فريقك،” قالت ببرود.
“آدم …” بدأت، ثم توقفت، وهي تعض على شفتها. “هل … هل أنت بخير؟”
مر الأسبوع على هذا المنوال.
“بخير تمامًا،” قلت بابتسامة ساخرة لم تصل إلى عيني.
وفوقنا، كانت تقف الأستاذة أورورا فينكس، ومعها فريق من المسعفين الذين أسرعوا نحونا.
“مجرد بعض الكوابيس عن الأيادي الزاحفة والفنادق المسكونة. لا شيء غير اعتيادي في هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع المسعفون نحو ليو، وبدأوا في التعامل مع جرحه المروع. وآخرون بدأوا في فحصنا أنا ونور وسام.
نظرت إلي بقلق. كيف هو حال ليو؟ ..”
إصابته كانت خطيرة، والمخالب الحادة ل الكيان الشاحب كانت قد مزقت عضلات وأوتار ساعده، وكادت أن تصل إلى العظم.
‘أوه، إذن هي لا تزال تفكر في ذلك’، فكرت. “لا أعرف يا نور … ولكن سمعت أنه سيخرج قريبًا”
“مجرد بعض الكوابيس عن الأيادي الزاحفة والفنادق المسكونة. لا شيء غير اعتيادي في هذا.”
لم تبد مقتنعة، ولكنها أومأت برأسها ببطء وغادرت مع سام، الذي لم ينظر إلي على الإطلاق.
الشيء الوحيد الذي كان يقطع هذا الهدوء النسبي هو “وصيتي” الجليدية.
‘إنهم خائفون مني’، أدركت.
لقد كدنا أن نموت جميعًا عدة مرات، وابتلعتني لوحة، وآخر تعرض لهجوم من وحش لعين، وفريقنا بالكامل على وشك الانهيار العصبي … وهذا يعتبر “جيدًا بشكل مقبول”؟
ليس لأنهم يعتقدون أنني مختل كما فعل ريكس، بل لأنهم ربما رأوا شيئًا لا يمكنهم تفسيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الأستاذة أورورا فينكس، ووجهها كان كالعادة قناعًا من الجليد لا يمكن قراءته.
لوحة تبتلعني، ثم أعود بغضب وأتحدث عن “عاهرة صغيرة”.
“مجرد بعض الكوابيس عن الأيادي الزاحفة والفنادق المسكونة. لا شيء غير اعتيادي في هذا.”
إنهم لا يعرفون ماذا يصدقون، وهذا يجعلني في نظرهم … كيانًا غير متوقع، وغير موثوق به. وهذا، بشكل مقرف، قد يكون أفضل شيء حدث لي حتى الآن.
ماذا كان يجب أن أقول؟ هل أخبرها عن فندق لا نهائي، ومصعد متقلب المزاج، وممر لحمي، وكيان رمادي مرعب، وأيادٍ زاحفة، ولوحات تبكي دمًا، وطفلة شبح قتلت والديها ثم أطلقت النار على أمها قبل أن أُقذف من عالم مرسوم؟
الشيء الوحيد الذي كان يقطع هذا الهدوء النسبي هو “وصيتي” الجليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع المسعفون نحو ليو، وبدأوا في التعامل مع جرحه المروع. وآخرون بدأوا في فحصنا أنا ونور وسام.
“كلاك!”
“بام !”
صوت طرق حاد ومألوف على باب جناحي جعلني أقفز من مكاني. لم أكن بحاجة لأن أسأل من الطارق.
إذا كان هذا هو مستوى الرعب في بوابات الرتبة E، فأنا لا أريد أن أعرف ما الذي يختبئ في بوابات الرتب الأعلى.
“تفضلي، أستاذة،” قلت بصوت متعب، وأنا أفتح الباب.
ثم، نظرت إلي مرة أخرى.
دخلت الأستاذة أورورا فينكس، ووجهها كان كالعادة قناعًا من الجليد لا يمكن قراءته.
جلست على كرسي مكتبي، وهي وقفت أمامي، كأنها محقق يستجوب مجرمًا خطيرًا.
كانت تحمل في يدها جهازًا لوحيًا.
“…….”
“ليستر،” قالت دون أي مقدمات. “تقريرك. أريده الآن. كل تفصيل، مهما كان غريبًا أو غير منطقي في نظرك. أريد أن أعرف ما حدث في ‘الطابق اللحمي’، وماذا فعلت بالضبط في ‘غرفة الذكرى’ التي اختفيت فيها.”
“لقد كان يدافع عن نور،” تمتمت، وشعرت بوخز من الذنب. “لقد كان شجاعًا بالتأكيد.”
تنهدت. ‘ها قد بدأنا مرة أخرى.’
ليس لأنهم يعتقدون أنني مختل كما فعل ريكس، بل لأنهم ربما رأوا شيئًا لا يمكنهم تفسيره.
جلست على كرسي مكتبي، وهي وقفت أمامي، كأنها محقق يستجوب مجرمًا خطيرًا.
“بخير تمامًا،” قلت بابتسامة ساخرة لم تصل إلى عيني.
بدأت في رواية “نسخة معدلة” من القصة، نسخة تحافظ على الأسرار المهمة ولكنها تقدم تفسيرًا منطقيًا لما حدث.
“لقد كان يدافع عن نور،” تمتمت، وشعرت بوخز من الذنب. “لقد كان شجاعًا بالتأكيد.”
وصفت الكيان الشاحب كعقاب على خطئنا. وصفت الأيادي الزاحفة. وصفت اللغز الذي قادنا إلى ذراع التحكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور كانت تجلس على ركبتيها، وتلهث بعنف، وعيناها تحدقان في الفراغ. سام كان يتكئ على أحد أعمدة البوابة، ويحاول أن يثبّت نظاراته على وجهه بيد مرتعشة.
“ثم،” قلت، “عندما تم سحبي إلى تلك اللوحة … وجدت نفسي في غرفة فارغة ومظلمة. لم يكن هناك شيء … سوى شعور باليأس والوحدة. أعتقد أنني … فقدت الوعي أو هلست لبعض الوقت. وعندما استعدت وعيي، وجدت نفسي أُقذف مرة أخرى إلى الرواق. هذا كل ما أتذكره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد تلك الفتاة المتحمسة والثرثارة عندما رأتني.
‘كذبة جيدة’، فكرت. ‘بسيطة، ومباشرة، وتجعلني أبدو كضحية.’
ليو كان فاقدًا للوعي أو على وشك ذلك، ووجهه شاحب، وذراعه المصابة تنزف بغزارة على الرغم من قطعة القماش التي كانت لا تزال ملفوفة حولها.
كانت أورورا تستمع بصمت، وعيناها تحدقان فيّ، تحاولان اكتشاف أي ثغرة في قصتي.
‘نعم، هذا سيبدو منطقيًا ومقنعًا للغاية’، فكرت بمرارة.
“هذا لا يفسر صرختك الغاضبة التي سمعها بقية أعضاء فريقك،” قالت ببرود.
الظلام.
ابتسمت ابتسامة باهتة. “أستاذة، لقد كنت محاصرًا داخل لوحة مسكونة بعد أن كدت أُقتل من قبل وحش رمادي عملاق. أعتقد أن من حقي أن أصرخ ببعض الكلمات غير اللائقة.”
وبينما كان المسعفون يقتادونني بعيدًا، ألقيت نظرة أخيرة على بوابة [مصعد بهو].
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فور إنتهاء سيرفر الرواية بالديسكورد سأبلغكم.
لم تعلق، بل دونت بعض الملاحظات على جهازها اللوحي.
في المرة الأولى التي التقت فيها عيناي بعيني نور، تراجعت خطوة إلى الخلف بشكل لا إرادي، ووجهها شاحب.
“والعميد هارغروف … أبلغني بتحذيرك حول سيد الأقنعة. هل هناك أي تطورات جديدة في هذا الشأن؟ أي همسات أو رسائل أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا خصم نقطة … الشجاعة وحدها لا تكفي لنجاة وإلا لم يكن ليمت الكثير عبثًا،” قالت ببرود.
كانت نبرتها في أخر جملة تحمل سخرية لاذعة.
“اشتبكتم معه؟” كررت أورورا، ونظرتها انتقلت إلى ليو الذي كان يتم نقله على نقالة. “هذا ‘الاشتباك’ يبدو أنه كلف الطالب فون فالكنهاين ذراعه تقريبًا.”
إنها بالتأكيد لا تزال لا تصدقني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما كنت مستيقظًا، كنت أحدق في السقف وأعيد تشغيل أحداث تلك البوابة في رأسي مرارًا وتكرارًا.
“لا شيء حتى الآن، أستاذة،” قلت بجدية مصطنعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في جهازها اللوحي للحظة، ثم إلي مرة أخرى. “بناءً على هذه المعطيات … تقييمي لأداء فريق دلتا في هذه المهمة هو: جيد بشكل مقبول، مع وجود ملاحظات سلبية.”
نظرت إلي نظرة طويلة وباردة، ثم استدارت لتغادر. “واصل تدريباتك البدنية،. أريد أن أرى تحسنًا ملحوظًا في قدرتك على التحمل. وسأكون في انتظار تقريرك التالي. لا تخيب أملي.”
“كلاك!”
“بام !”
تنهدت. ‘ها قد بدأنا مرة أخرى.’
أغلقت الباب خلفها بقوة، مما جعلني أتنفس الصعداء.
لقد أصبحت رسميًا “الحالة الخاصة” للفصل ألفا، اللغز الذي يحاول الجميع حله، أو على الأقل، تجنبه.
‘النجاة من استجواباتها أصعب من النجاة من بعض البوابات’، فكرت بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بينما كنت أنا متجمدًا من الخوف كأحمق. القائد الحقيقي كان هو، وليس أنا ب”حدسي” اللعين.’
مر الأسبوع على هذا المنوال.
‘نعم، هذا سيبدو منطقيًا ومقنعًا للغاية’، فكرت بمرارة.
تدريبات فردية قاسية مع أورورا، جلسات “تقييم نفسي” مملة مع أطباء الأكاديمية، ونظرات حذرة ومريبة من بقية الطلاب.
“اشتبكتم معه؟” كررت أورورا، ونظرتها انتقلت إلى ليو الذي كان يتم نقله على نقالة. “هذا ‘الاشتباك’ يبدو أنه كلف الطالب فون فالكنهاين ذراعه تقريبًا.”
لقد أصبحت رسميًا “الحالة الخاصة” للفصل ألفا، اللغز الذي يحاول الجميع حله، أو على الأقل، تجنبه.
لم يكن لدي أي إجابات، فقط المزيد من الأسئلة، وشعور بالقلق العميق من أن “مناورتي” مع العميد هارغروف قد وضعتني في موقف أكثر خطورة مما كنت فيه.
‘لا بأس’، قلت لنفسي في نهاية الأسبوع، وأنا أحدق في السقف.
وصفت الكيان الشاحب كعقاب على خطئنا. وصفت الأيادي الزاحفة. وصفت اللغز الذي قادنا إلى ذراع التحكم.
كلما زاد غموضي، كلما قل ما يتوقعونه مني … قد تكون هذه هي طريقة نجاتي الواضحة لحد الأن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما كنت مستيقظًا، كنت أحدق في السقف وأعيد تشغيل أحداث تلك البوابة في رأسي مرارًا وتكرارًا.
نظرت لنفسي بأسى …
‘إنهم خائفون مني’، أدركت.
أنا حقًا ضعيف بشكل مثير لشفقة … ستكون الجزيرة لحقًا جحيم بالنسبة لي.
كانت أورورا تستمع بصمت، وعيناها تحدقان فيّ، تحاولان اكتشاف أي ثغرة في قصتي.
****
فور إنتهاء سيرفر الرواية بالديسكورد سأبلغكم.
ليس بالضرورة بجسدي، بل بعقلي. يجب أن أكون دائمًا متقدمًا بخطوة على هذه القصص الملعونة … وإلا، في المرة القادمة، قد لا يكون هناك زر حمامة لينقذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع المسعفون نحو ليو، وبدأوا في التعامل مع جرحه المروع. وآخرون بدأوا في فحصنا أنا ونور وسام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
