مصعد بهو [9]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أطياف تائهة … تبحث عن نور في درب مهجور.’
“…….”
‘بالطبع لم تفعل، يا صغيرة’، فكرت بمرارة.
ظلت ليليا تحدق في يدي الممدودة للحظات بدت وكأنها دهر.
ثم .. رأيتها !
أهي ليست شبح ؟ … أم أنها داخل اللوحة تصبح مادية؟
تلك العين المتلألئة كان يتراقص بها شعلة ضعيفة.
“همم ..” أومأت برأسها ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أرى الصراع نظراتها .. بين الرغبة في الثقة والارتباط، وبين الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا تتراجعي الآن يا صغيرة’، همست في ذهني، وأنا أحافظ على ابتسامتي الباهتة ويدي ممدودة بصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أشعر ببرودة الأشباح التي قرأت عنها، ولم أشعر بأي شيء غير مادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا أيضًا أخاف من هذا، ربما أكثر منك ولكن … ربما هذه هي فرصتي الوحيدة للخروج من هذا الجحيم.’
ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.
ترددت في منتصف الطريق، ثم، كأنها استجمعت كل ما تبقى لديها من شجاعة، تحركت نحو يدي.
“همم ..” أومأت برأسها ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واو … لمسة حقيقية !
ولكن … كان هناك شيء آخر .. دمية الدب التي كانت ليليا تضمها. كانت ممزقة، وذات عين واحدة مفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أصابعها حية، التصقت بكفي.
أهي ليست شبح ؟ … أم أنها داخل اللوحة تصبح مادية؟
نظرت إلي بملامح بريئة.
لم أشعر ببرودة الأشباح التي قرأت عنها، ولم أشعر بأي شيء غير مادي.
ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.
أهي ليست شبح ؟ … أم أنها داخل اللوحة تصبح مادية؟
ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن اللحن واضح ومباشر في البداية، بل كانت أشبه، بلحن حزين وبسيط، يتصاعد ويهبط كأنه تنهيدة طويلة.
ثم، تغير لحن الأغنية قليلاً، وأصبح أعلى قليلًا.
ولكن على الرغم من ذلك، شعرت بشيء ما يتغير في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ليليا الغناء، ويداها الصغيرتان تشتدان حول دميتها الممزقة، كأنها تستمد منها القوة أو العزاء.
كأن التوتر قد خف قليلاً، وكأن الظلال قد تراجعت خطوة صغيرة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا … أنا لم يكن لدي صديق … منذ وقت طويل جدًا،” همست ليليا بشكل متقطع، وصوتها كان لا يزال يحمل ذلك الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاااب ..” ولكن بعد ذلك، أخذت نفسًا عميقًا.
“حسنًا،” قلت بابتسامة حاولت أن أجعلها أكثر دفئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي ثقب مفتاح واضح يمكن رؤيته، والقفل النحاسي الصغير كان بسيط الشكل ومغلقًا بإحكام، ولا يبدو أنه سيستجيب لأي محاولات لكسره بالقوة (خاصة بقوتي الجسدية الهائلة من رتبة F-).
“ها أنا ذا. آدم .. صديقك الجديد … ”
لحن يحمل في طياته كل الشوق والوحدة والألم الذي كانت تشعر به.
نظرت إلى ليليا، التي كانت تراقبني بعينين مليئتين بالترقب.
سحبت يدي ببطء، وجلست بشكل أكثر راحة على الأرضية الخشبية، محاولًا أن أبدو غير مهدد قدر الإمكان.
“تبحث عن نور في دربٍ مهجور …”
“والآن، يا ليليا، بما أننا أصبحنا أصدقاء … هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن هذا المكان؟ عن هذه الغرفة؟ وعن … ذلك الصندوق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي ثقب مفتاح واضح يمكن رؤيته، والقفل النحاسي الصغير كان بسيط الشكل ومغلقًا بإحكام، ولا يبدو أنه سيستجيب لأي محاولات لكسره بالقوة (خاصة بقوتي الجسدية الهائلة من رتبة F-).
أشرت برأسي نحو الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال يرقد تحت السرير.
بالقرب من أرجل المكتب الخشبي، كانت هناك قطعة زجاجية صغيرة، تلمع ببريق أزرق خافت ولكن واضح تحت الضوء الرمادي الباهت الذي كان يتسلل من النافذة.
لحن يحمل في طياته كل الشوق والوحدة والألم الذي كانت تشعر به.
نظرت ليليا إلى الصندوق، وعاد ذلك الظل من الخوف ليلقي بظلاله على وجهها البريء. ”
‘لا تتراجعي الآن يا صغيرة’، همست في ذهني، وأنا أحافظ على ابتسامتي الباهتة ويدي ممدودة بصبر.
هذا … هذا صندوق أسراري،” قالت بصوت خافت.
عدت إلى تفحص الصندوق الخشبي عن كثب مرة أخرى.
“أمي قالت لي ألا أفتحه أبدًا إلا عندما … إلا عندما أكون مستعدة لرؤية الحقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل … هل تعتقد حقًا أن ما بداخله قد يساعدني؟” سألت.
‘الحقيقة؟’ فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت رأسها بسرعة، وعيناها تتسعان قليلًا.
‘أي حقيقة يمكن أن تكون مخيفة لطفلة إلى هذا الحد؟’
ثم، تغير لحن الأغنية قليلاً، وأصبح أعلى قليلًا.
“يخفي أسرارًا … في صمتً رهيب …”
“وهل … أنتي مستعدة الآن، يا ليليا؟” سألتها بلطف.
ولكن … كان هناك شيء آخر .. دمية الدب التي كانت ليليا تضمها. كانت ممزقة، وذات عين واحدة مفقودة.
هزت رأسها بسرعة، وعيناها تتسعان قليلًا.
قد يكون من السهل العودة.
نظرتها كانت جوفاء باردة.
“فجر بعيد … والشمس لا تعود …”
“لا! لا، لا أعتقد ذلك. أنا … أنا أخاف. أخاف مما قد أجده بداخله. أخاف أن يكون … شيئًا سيئًا جدًا.”
‘إذن، لا يزال الصندوق مغلقًا بسبب خوفها’، استنتجت.
ثم .. رأيتها !
ولكن مهارة [مخطط المهندس السردي] أشارت إلى أن فهم الألم أو السر أو الرغبة غير المحققة لهذه الذكرى.
“وهل … أنتي مستعدة الآن، يا ليليا؟” سألتها بلطف.
الهدف .. ربما ما بداخل الصندوق هو مفتاح هذا الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفهم أنكِ خائفة، يا ليليا،” قلت بهدوء، وأنا أتذكر القوانين التي أظهرتها مهارتي.
“فجر بعيد … والشمس لا تعود …”
“أحيانًا، الأشياء التي نخاف منها تبدو أسوأ بكثير في خيالنا مما هي عليه في الواقع … وربما إذا واجهنا هذا الخوف معًا، لن يكون الأمر بهذا السوء.”
صمتت ليليا للحظة، وهي تنظر إلى دميتها الممزقة.
ولكن على الرغم من ذلك، شعرت بشيء ما يتغير في الغرفة.
ثم، رفعت رأسها ونظرت إلي، وفي عينيها كان هناك سؤال صامت.
‘الدمية … دمية البورسلين’، فكرة خطرت ببالي فجأة.
‘أي حقيقة يمكن أن تكون مخيفة لطفلة إلى هذا الحد؟’
“هل … هل تعتقد حقًا أن ما بداخله قد يساعدني؟” سألت.
‘عين زجاجية زرقاء ولامعة … الشيء المفقود الذي يصرخ بغيابه … وهدية أخيرة؟’ شعرت بأن قطع اللغز تبدأ في التجمع في ذهني بشكل مفاجئ ومثير.
“لا أعرف على وجه اليقين،” اعترفت بصدق.
“ولكنني أعرف أن البقاء هنا، في هذه الغرفة، وأنتي تشعرين بالوحدة والخوف … ليس حلاً .. وقد يكون هذا الصندوق يحمل الإجابات التي تبحثين عنها.”
ثم أصبح صوتها منخفضًا .
قم واصلت بصوت أكثر إنخفاضًا وأكثر عمقًا.
أشعر أنني أخدع طفلة بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كلمات بسيطة وطفولية ..’، فكرت وأنا أستمع إليها، وشعرت بشيء غريب وغير مريح يتشكل في صدري.
“ولكن … القفل،” قالت ليليا، وهي تشير إلى القفل النحاسي الصدئ على الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يالها من طفلة ظريفة ..
“إنه مغلق. وأنا … لا أتذكر أين المفتاح.”
ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.
‘أنا أيضًا أخاف من هذا، ربما أكثر منك ولكن … ربما هذه هي فرصتي الوحيدة للخروج من هذا الجحيم.’
“لا تقلقي بشأن المفتاح ..”
‘الدمية … دمية البورسلين’، فكرة خطرت ببالي فجأة.
فكرت قليلًا ببعض قصص الرعب من الرواية.
“أحيانًا، لا تكون المفاتيح الحقيقية مصنوعة من المعدن. أحيانًا … تكون مصنوعة من الذكريات … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن … القفل،” قالت ليليا، وهي تشير إلى القفل النحاسي الصدئ على الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلي ليليا بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الحقيقة؟’ فكرت.
ثم نظرت إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان يرقد تحت السرير.
ظلت ليليا تحدق في يدي الممدودة للحظات بدت وكأنها دهر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أطياف تائهة … في مدى مجهول ..”
ثم رفعت عينيها البنيتين الكبيرتين نحوي، وفي عمقهما كان هناك مزيج من التردد وعدم الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا، لا أعتقد ذلك. أنا … أنا أخاف. أخاف مما قد أجده بداخله. أخاف أن يكون … شيئًا سيئًا جدًا.”
يالها من طفلة ظريفة ..
نظرت إلي ليليا بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداسٍ أخير .. والصدى لا ينام …”
للحظة، بدا وكأنها ستعود إلى البكاء، أو ربما ستختفي كأنها لم تكن موجودة قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاااب ..” ولكن بعد ذلك، أخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الحقيقة؟’ فكرت.
وبصوت خافت ومرتجف ولكنه صافٍ بشكل مدهش، كأنه صوت جرس كريستالي صغير يرن في صمت مطبق، بدأت تغني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، بدأت الكلمات تتشكل، تخرج من بين شفتيها الشاحبتين ..
“هم .. همم هم هم هم ..” بدأت تهمهم بصوت منخفض.
“ولكنني أعرف أن البقاء هنا، في هذه الغرفة، وأنتي تشعرين بالوحدة والخوف … ليس حلاً .. وقد يكون هذا الصندوق يحمل الإجابات التي تبحثين عنها.”
“أنا … أنا لم يكن لدي صديق … منذ وقت طويل جدًا،” همست ليليا بشكل متقطع، وصوتها كان لا يزال يحمل ذلك الحزن.
لم يكن اللحن واضح ومباشر في البداية، بل كانت أشبه، بلحن حزين وبسيط، يتصاعد ويهبط كأنه تنهيدة طويلة.
أشرت برأسي نحو الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال يرقد تحت السرير.
لحن يحمل في طياته كل الشوق والوحدة والألم الذي كانت تشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا،” قلت بابتسامة حاولت أن أجعلها أكثر دفئًا.
ثم، بدأت الكلمات تتشكل، تخرج من بين شفتيها الشاحبتين ..
“نجمة … وحيدة … في السماء تبكي …”
“لقد فقدت عينها الزجاجية الأخرى. كانت … كانت زرقاء ولامعة، مثل قطعة صغيرة من السماء الصافية.”
صوتها كان بالكاد مسموعًا، ولكن أرتجاف نبرتها واضح.
وهل له علاقة بالصندوق الخشبي المقفل … أو باللوحة نفسها؟
“ضوءها … خافت… والليل… طويل …”
‘أنا أيضًا أخاف من هذا، ربما أكثر منك ولكن … ربما هذه هي فرصتي الوحيدة للخروج من هذا الجحيم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ليليا الغناء، ويداها الصغيرتان تشتدان حول دميتها الممزقة، كأنها تستمد منها القوة أو العزاء.
‘كلمات بسيطة وطفولية ..’، فكرت وأنا أستمع إليها، وشعرت بشيء غريب وغير مريح يتشكل في صدري.
اللعنة … قلبي أعتصر للحظة.
قد يكون من السهل العودة.
عدت إلى تفحص الصندوق الخشبي عن كثب مرة أخرى.
واصلت ليليا الغناء، ويداها الصغيرتان تشتدان حول دميتها الممزقة، كأنها تستمد منها القوة أو العزاء.
“قناع فضي .. وجهه غريب…”
“يخفي أسرارًا … في صمتً رهيب …”
‘عين زجاجية زرقاء ولامعة … الشيء المفقود الذي يصرخ بغيابه … وهدية أخيرة؟’ شعرت بأن قطع اللغز تبدأ في التجمع في ذهني بشكل مفاجئ ومثير.
ثم، تغير لحن الأغنية قليلاً، وأصبح أعلى قليلًا.
“فجر بعيد … والشمس لا تعود …”
التقطتها بحذر، وشعرت ببرودتها الملساء في يدي.
“والصمت يحكم والظلام يسود …”
هل يمكن أن يكون هذا هو الشيء المفقود الذي أشارت إليه مهارة [مخطط المهندس السردي]؟
هل هذه أغنية أطفال ؟ … تبدوا لي كموسيقى للعبة فنتازيا مظلمة.
واو … لمسة حقيقية !
توقفت ليليا للحظة، كأنها تحاول تذكر بقية الكلمات التي بدأت تتلاشى ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قم واصلت بصوت أكثر إنخفاضًا وأكثر عمقًا.
“…….”
“أطياف تائهة … في مدى مجهول ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت قد حان لاختبار هذه الشيء، شعرت بأن قلبي يخفق بقوة
“أنا … أنا لم يكن لدي صديق … منذ وقت طويل جدًا،” همست ليليا بشكل متقطع، وصوتها كان لا يزال يحمل ذلك الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أطياف تائهة … في مدى مجهول ..”
“تبحث عن نور في دربٍ مهجور …”
‘أطياف تائهة … تبحث عن نور في درب مهجور.’
“وهل … أنتي مستعدة الآن، يا ليليا؟” سألتها بلطف.
‘بالطبع لم تفعل، يا صغيرة’، فكرت بمرارة.
واو .. أصبحت أكثر شعرية من مجرد كونها أغنية للأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن التوتر قد خف قليلاً، وكأن الظلال قد تراجعت خطوة صغيرة إلى الوراء.
ثم، وبشكل مفاجئ وغير متوقع، ارتفع صوتها قليلاً، وأصبح أكثر قوة وثباتًا ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجمة … وحيدة … في السماء تبكي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قداسٍ أخير .. والصدى لا ينام …”
ثم رفعت عينيها البنيتين الكبيرتين نحوي، وفي عمقهما كان هناك مزيج من التردد وعدم الفهم.
ثم أصبح صوتها منخفضًا .
اللعنة … قلبي أعتصر للحظة.
“وكاهن وحيد … يتمرد في الظلام …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت ليليا للحظة، كأنها تحاول تذكر بقية الكلمات التي بدأت تتلاشى ..
‘قداس أخير؟ كاهن متمرد؟’ شعرت بالقشعريرة تسري في جسدي مرة أخرى، قشعريرة باردة ومقلقة.
“أحيانًا، الأشياء التي نخاف منها تبدو أسوأ بكثير في خيالنا مما هي عليه في الواقع … وربما إذا واجهنا هذا الخوف معًا، لن يكون الأمر بهذا السوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجمة … وحيدة … في السماء تبكي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحيانًا، لا تكون المفاتيح الحقيقية مصنوعة من المعدن. أحيانًا … تكون مصنوعة من الذكريات … ”
اللعنة … أغاني اطفال الأشباح مختلفة حقًا .
واو … لمسة حقيقية !
“ضوءها … خافت… والليل… طويل …”
“والنجمة المنطفئة .. في السماء وحيدة …”
أشرت برأسي نحو الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال يرقد تحت السرير.
“تنتظر مسافرًا يعيد التهويدة …”
نظرت ليليا إلى الصندوق، وعاد ذلك الظل من الخوف ليلقي بظلاله على وجهها البريء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت ليليا للحظة، كأنها تحاول تذكر بقية الكلمات التي بدأت تتلاشى ..
“همم ..”
“……”
وبصوت خافت ومرتجف ولكنه صافٍ بشكل مدهش، كأنه صوت جرس كريستالي صغير يرن في صمت مطبق، بدأت تغني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهت الأغنية، وعاد الصمت ليخيم على الغرفة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إيليا تحدق في الفراغ أمامها، ودموع جديدة تتجمع في عينيها، كأن الغناء قد أيقظ ذكريات مؤلمة كانت تحاول نسيانها.
فكرت قليلًا ببعض قصص الرعب من الرواية.
كنت أحدق فيها، وفي الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال يرقد تحت السرير، مغلقًا بإحكام، وفي اللوحة التي تصورها على الحائط، والتي كانت لا تزال صامتة وهادئة.
بدأت أبحث بسرعة ودقة في أرجاء الغرفة الصغيرة، تحت السرير مرة أخرى، خلف المكتب المتصدع، بين الكتب القديمة المغبرة التي كادت أن تتحول إلى تراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، وعيناي تبحثان عن أي شيء يبدو في غير محله، أي تفصيل صغير قد أكون أغفلته في خضم هذا الرعب الهادئ.
ثم أصبح صوتها منخفضًا .
عدت إلى تفحص الصندوق الخشبي عن كثب مرة أخرى.
“لم… لم يحدث شيء،” قالت ليليا بصوت خافت.
ثم أصبح صوتها منخفضًا .
نظرت إلي بملامح بريئة.
‘إذن، لا يزال الصندوق مغلقًا بسبب خوفها’، استنتجت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة … أغاني اطفال الأشباح مختلفة حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أنكِ خائفة، يا ليليا،” قلت بهدوء، وأنا أتذكر القوانين التي أظهرتها مهارتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة … قلبي أعتصر للحظة.
عدت إلى تفحص الصندوق الخشبي عن كثب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ليليا الغناء، ويداها الصغيرتان تشتدان حول دميتها الممزقة، كأنها تستمد منها القوة أو العزاء.
كانت محاولتي لجعلها تنبش بذكرياتها، لتتذكر شيء قديم .. ذكرى مزعجة مرعبة الخ … قد باءت بالفشل.
وبصوت خافت ومرتجف ولكنه صافٍ بشكل مدهش، كأنه صوت جرس كريستالي صغير يرن في صمت مطبق، بدأت تغني.
مع ذالك لا تزال تصدقني ببراءة.
“فجر بعيد … والشمس لا تعود …”
“فجر بعيد … والشمس لا تعود …”
“الأغنية … لم تساعد في فتح الصندوق.”
التقطتها بحذر، وشعرت ببرودتها الملساء في يدي.
“……”
‘بالطبع لم تفعل، يا صغيرة’، فكرت بمرارة.
“وكاهن وحيد … يتمرد في الظلام …”
منذ متى كانت الامور بهذه السهولة.
ثم رفعت عينيها البنيتين الكبيرتين نحوي، وفي عمقهما كان هناك مزيج من التردد وعدم الفهم.
هذا … هذا صندوق أسراري،” قالت بصوت خافت.
“لا بأس يا ليليا،” قلت، محاولًا أن أبدو مطمئنًا، على الرغم من أنني كنت أشعر بالإحباط يتزايد في داخلي.
“لم تكن سوى فكرة. يجب أن يكون هناك طريقة أخرى لفتح هذا الصندوق.”
عدت إلى تفحص الصندوق الخشبي عن كثب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قديمًا، ويبدو أنه مصنوع يدويًا بحرفية بسيطة.
لم يكن هناك أي ثقب مفتاح واضح يمكن رؤيته، والقفل النحاسي الصغير كان بسيط الشكل ومغلقًا بإحكام، ولا يبدو أنه سيستجيب لأي محاولات لكسره بالقوة (خاصة بقوتي الجسدية الهائلة من رتبة F-).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقطتها بحذر، وشعرت ببرودتها الملساء في يدي.
صمتت ليليا للحظة، وهي تنظر إلى دميتها الممزقة.
حاولت هزه قليلاً، لكنه كان ثقيلاً وممتلئًا بشيء ما لا يصدر أي صوت.
نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، وعيناي تبحثان عن أي شيء يبدو في غير محله، أي تفصيل صغير قد أكون أغفلته في خضم هذا الرعب الهادئ.
السرير ذو الأعمدة الخشبية، المكتب المغبر، دمية البورسلين ذات العيون الزجاجية الفارغة التي بدت وكأنها تحدق في روحي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللوحة التي تصور ليليا على الحائط، والتي كانت الآن صامتة وهادئة كقبر…
اللوحة التي تصور ليليا على الحائط، والتي كانت الآن صامتة وهادئة كقبر…
صوتها كان بالكاد مسموعًا، ولكن أرتجاف نبرتها واضح.
‘الدمية … دمية البورسلين’، فكرة خطرت ببالي فجأة.
لم يكن اللحن واضح ومباشر في البداية، بل كانت أشبه، بلحن حزين وبسيط، يتصاعد ويهبط كأنه تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تحدق في الفراغ بتعبير بريء ومقلق.
“أنا … أنا لم يكن لدي صديق … منذ وقت طويل جدًا،” همست ليليا بشكل متقطع، وصوتها كان لا يزال يحمل ذلك الحزن.
“ها أنا ذا. آدم .. صديقك الجديد … ”
ولكن … كان هناك شيء آخر .. دمية الدب التي كانت ليليا تضمها. كانت ممزقة، وذات عين واحدة مفقودة.
“ليليا،” قلت ببطء، وأنا أنظر إلى دمية الدب التي كانت تمسك بها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه الدمية … هل كانت دائمًا مكسورة هكذا؟ .. هل فقدت شيئًا منها؟”
هل يمكن أن يكون هذا هو الشيء المفقود الذي أشارت إليه مهارة [مخطط المهندس السردي]؟
“همم ..”
‘بالطبع لم تفعل، يا صغيرة’، فكرت بمرارة.
نظرت ليليا إلى دميتها بحزن، ومررت أصابعها الصغيرة على المكان الفارغ حيث كان من المفترض أن تكون العين الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم …” همست بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ متى كانت الامور بهذه السهولة.
“لقد فقدت عينها الزجاجية الأخرى. كانت … كانت زرقاء ولامعة، مثل قطعة صغيرة من السماء الصافية.”
‘لا تتراجعي الآن يا صغيرة’، همست في ذهني، وأنا أحافظ على ابتسامتي الباهتة ويدي ممدودة بصبر.
نظرت إلي بملامح بريئة.
نظرت إلي ليليا بحيرة.
“لقد سقطت في مكان ما في هذه الغرفة منذ زمن بعيد، ولم أستطع العثور عليها أبدًا. لقد بكيت كثيرًا بسبب ذلك … كانت … كانت هديتي الأخيرة من ..” توقفت، وكأنها لا تستطيع إكمال الجملة، وبدأت دموع جديدة تتجمع في عينيها.
“وكاهن وحيد … يتمرد في الظلام …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن لدي وقت لأفكر فيهم الآن.
‘عين زجاجية زرقاء ولامعة … الشيء المفقود الذي يصرخ بغيابه … وهدية أخيرة؟’ شعرت بأن قطع اللغز تبدأ في التجمع في ذهني بشكل مفاجئ ومثير.
‘هل يمكن أن يكون…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذالك لا تزال تصدقني ببراءة.
‘هل يمكن أن يكون…؟’
“هل يمكن أن يكون هذا هو ‘الشيء المفقود’ الذي يجب أن نجده؟” تمتمت، وشعرت بنبض خافت من الإثارة، ممزوجًا بالخوف من أن أكون مخطئًا مرة أخرى.
ظلت ليليا تحدق في يدي الممدودة للحظات بدت وكأنها دهر.
‘لا تتراجعي الآن يا صغيرة’، همست في ذهني، وأنا أحافظ على ابتسامتي الباهتة ويدي ممدودة بصبر.
بدأت أبحث بسرعة ودقة في أرجاء الغرفة الصغيرة، تحت السرير مرة أخرى، خلف المكتب المتصدع، بين الكتب القديمة المغبرة التي كادت أن تتحول إلى تراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن، يا ليليا، بما أننا أصبحنا أصدقاء … هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن هذا المكان؟ عن هذه الغرفة؟ وعن … ذلك الصندوق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أبحث عن شيء صغير، شيء لامع، شيء يمكن أن يكون … عين دمية زجاجية زرقاء مفقودة.
كانت أصابعها حية، التصقت بكفي.
نور وليو وسام، الذين كانوا لا يزالون في الرواق بالخارج، لا بد أنهم كانوا يشعرون بالقلق يتزايد مع كل دقيقة تمر وأنا عالق هنا في هذا العالم المرسوم.
هذا … هذا صندوق أسراري،” قالت بصوت خافت.
ولكن لم يكن لدي وقت لأفكر فيهم الآن.
“ولكنني أعرف أن البقاء هنا، في هذه الغرفة، وأنتي تشعرين بالوحدة والخوف … ليس حلاً .. وقد يكون هذا الصندوق يحمل الإجابات التي تبحثين عنها.”
كنت على وشك اكتشاف شيء ما، شيء قد يكون هو المفتاح لكل هذا.
وهل له علاقة بالصندوق الخشبي المقفل … أو باللوحة نفسها؟
“ولكنني أعرف أن البقاء هنا، في هذه الغرفة، وأنتي تشعرين بالوحدة والخوف … ليس حلاً .. وقد يكون هذا الصندوق يحمل الإجابات التي تبحثين عنها.”
ثم .. رأيتها !
التقطتها بحذر، وشعرت ببرودتها الملساء في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مختبئة في شق صغير وعميق في الأرضية الخشبية المتصدعة ..
بالقرب من أرجل المكتب الخشبي، كانت هناك قطعة زجاجية صغيرة، تلمع ببريق أزرق خافت ولكن واضح تحت الضوء الرمادي الباهت الذي كان يتسلل من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه الدمية … هل كانت دائمًا مكسورة هكذا؟ .. هل فقدت شيئًا منها؟”
كانت عين دمية … زرقاء، ولامعة، وصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقطتها بحذر، وشعرت ببرودتها الملساء في يدي.
نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، وعيناي تبحثان عن أي شيء يبدو في غير محله، أي تفصيل صغير قد أكون أغفلته في خضم هذا الرعب الهادئ.
هل يمكن أن يكون هذا هو الشيء المفقود الذي أشارت إليه مهارة [مخطط المهندس السردي]؟
“وهل … أنتي مستعدة الآن، يا ليليا؟” سألتها بلطف.
وهل له علاقة بالصندوق الخشبي المقفل … أو باللوحة نفسها؟
هل هذه أغنية أطفال ؟ … تبدوا لي كموسيقى للعبة فنتازيا مظلمة.
ثم أصبح صوتها منخفضًا .
نظرت إلى ليليا، التي كانت تراقبني بعينين مليئتين بالترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا، لا أعتقد ذلك. أنا … أنا أخاف. أخاف مما قد أجده بداخله. أخاف أن يكون … شيئًا سيئًا جدًا.”
كنت على وشك اكتشاف شيء ما، شيء قد يكون هو المفتاح لكل هذا.
الوقت قد حان لاختبار هذه الشيء، شعرت بأن قلبي يخفق بقوة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا، لا أعتقد ذلك. أنا … أنا أخاف. أخاف مما قد أجده بداخله. أخاف أن يكون … شيئًا سيئًا جدًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات