مدينة القمر 4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد مدة قصيرة من الصمت ومشاهدة النار، تنهد بقوة قام بمعالجة جرحه، وانهاء الأشياء العاجلة.
—
“ما الذي تقصده؟ قتلهم كان الخيار الأفضل… لا أعرف شيئًا عن ذلك الشيطان، ولا أعلم ما يمكنهم فعله، وربما كانوا سيبلغون عني لو تركتهم أحياء. لا أحد يعرف إلى أي مدى تصل قوة المحنة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد مدة قصيرة من الصمت ومشاهدة النار، تنهد بقوة قام بمعالجة جرحه، وانهاء الأشياء العاجلة.
المجلد الأول – الفصل الرابع عشر
“مدينة القمر 4”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم سامي وهو مغمض العينين، معتمدًا على حفظه لمواقع الأشياء قبل أن يغلقها. في الوقت نفسه، كان لام يحاول الهروب. لم يكن لام ضعيفًا حقًا، وهذا ما أدركه سامي تمامًا؛ فقدان ساقه لم يكن سوى نتيجة لمزيج من الحظ والمفاجأة.
كان لام يتراجع للخلف بينما كان سامي يقترب منه بثبات، مع درعه الفضي المغضى بدماء ، ووجه المليئ بآثار العض ، بدى وكأنه وحش خرج من الجحيم .
“عليّ الخروج من هنا بسرعة… لا أريد القيام بالمزيد من هذه الأشياء.”
فتح لام فمه وصرخ بغضب:
“كيف فعلتها أيها اللعين… كان يجب أن تموت بسبب السم، حتى لو كنت فارس القمر!”
“توقف عن الكذب على نفسك. لقد قتلت هذين الشخصين… فقط لأنك شعرت بالقلق. كان بإمكانك أسرهما أو على الأقل إعاقتهما، وربما كنت ستستفيد من معلوماتهما. هل كان من الضروري حقًا صنع هذه المجزرة، أيها الوحش؟”
“وأيضًا، لماذا تشعرني وكأنني ارتكبت جريمة؟ كلانا يعرف —رغم أننا نفس الشخص— أن عالم المحنة مجرد محاكاة، غير حقيقي. هؤلاء مجرد نسخ… لا تجعلني أشعر وكأنني قاتل حقيقي!”
حرك سامي شفتيه بابتسامة باردة، متحدثًا بنبرة واثقة:
“هل تظن أن مجرد سم يمكنه قتلي؟ يا لك من أحمق… أو بالأحرى، لا يهم أي سلاح تستخدمه، أمثالك لا يمكنهم قتلي.”
انعكس وهج اللهب الصغير على المشهد الفظيع—
كان من الواضح أنه يكذب، وكان يعرف ذلك، لكنه كان متأكدًا من أن لام لا يعلم الحقيقة. أراد استغلال ذلك وبثّ الرهبة والخوف في قلب خصمه.
وبسرعة، ألقى سامي الزجاجة على لام، ليبدأ السم فورًا بمفعوله. أطلق لام صرخة معاناة مروّعة، وبدأ جلده يذوب بينما تغيّر لون بشرته، وبدأ شعره يتساقط. سقط على الأرض بفم مفتوح، وكأن صرخته الأبدية ما زالت عالقة في الهواء.
حرك سامي شفتيه بابتسامة باردة، متحدثًا بنبرة واثقة:
وبدا أنه نجح—فقد كان لام يحدّق فيه بأعين جاحظة، مليئة بالخوف النقي. أطلق صرخة غاضبة:
“هل تظن أنك ستنجو أيها الأحمق؟ ربما لا تعرف ذلك، ولكن لم يعد لك أي دور هنا. الآن، كل شيء بيد ذلك الشيطان اللعين، وكل ما علينا فعله هو اتباعه… سيقوم بقتلك أنت أيضًا، حتى لو كنت فارس القمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لام يتراجع للخلف بينما كان سامي يقترب منه بثبات، مع درعه الفضي المغضى بدماء ، ووجه المليئ بآثار العض ، بدى وكأنه وحش خرج من الجحيم .
أخرج شيئًا من جعبته، لكن في تلك اللحظة، فتح سامي عينيه، وبدأ الشرر يتجمع في يديه. فجأة، ظهرت زجاجة في قبضته. كان السائل بداخلها مألوفًا لكليهما—إنه السائل الذي كان في أحشاء المخلوق، والذي قتل من قبل فرقة “كاف” سابقًا.
“ما الذي تقصده؟ قتلهم كان الخيار الأفضل… لا أعرف شيئًا عن ذلك الشيطان، ولا أعلم ما يمكنهم فعله، وربما كانوا سيبلغون عني لو تركتهم أحياء. لا أحد يعرف إلى أي مدى تصل قوة المحنة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبسرعة، ألقى سامي الزجاجة على لام، ليبدأ السم فورًا بمفعوله. أطلق لام صرخة معاناة مروّعة، وبدأ جلده يذوب بينما تغيّر لون بشرته، وبدأ شعره يتساقط. سقط على الأرض بفم مفتوح، وكأن صرخته الأبدية ما زالت عالقة في الهواء.
—
انعكس وهج اللهب الصغير على المشهد الفظيع—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد مدة قصيرة من الصمت ومشاهدة النار، تنهد بقوة قام بمعالجة جرحه، وانهاء الأشياء العاجلة.
“كيف فعلتها أيها اللعين… كان يجب أن تموت بسبب السم، حتى لو كنت فارس القمر!”
جلس فارس بجرح مروع في أعلى جمجمته، مع دماء تلطخ جسده وتكوّن بركة تحته، رأسه مائل في هدوء تام. وإلى جانبه، جثة هامدة بلون مشوّه، بساقين مبتورتين، ورأس فارغ تمامًا—لا عظام، لا لحم، لا شيء سوى فراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن هناك خيار صحيح… لكن، أوه يا رجل، هل كان ضروريًا أن تصبح الجماجم بهذا الشكل؟ يبدو أن ذلك الوحش قد أصابك بعدواه…”
وفي وسط كل هذا، وقف شاب بشعر أسود ناعم ينسدل على وجهه، وعينين حادتين تنمان عن ذكاء. لكن الآن، كانتا تعكسان ألمًا حارقًا. كان يرتدي درعًا فضيًا جميلًا – ملطخا بدماء – يغطي جسده بالكامل تقريبًا، مع شكل قمر فضي يتوسط صدره—ويبدو أنه مكسور تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح سامي عينيه أخيرًا، متأملًا بشاعة ما صنعه بيديه. كانت مجزرة من صنيعه تمامًا.
“مدينة القمر 4”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تظن أن مجرد سم يمكنه قتلي؟ يا لك من أحمق… أو بالأحرى، لا يهم أي سلاح تستخدمه، أمثالك لا يمكنهم قتلي.”
تنهد داخليًا، ثم أطلق ضحكة ساخرة مشوبة بالحزن:
المجلد الأول – الفصل الرابع عشر
“لم يكن هناك خيار صحيح… لكن، أوه يا رجل، هل كان ضروريًا أن تصبح الجماجم بهذا الشكل؟ يبدو أن ذلك الوحش قد أصابك بعدواه…”
“كيف فعلتها أيها اللعين… كان يجب أن تموت بسبب السم، حتى لو كنت فارس القمر!”
“حسنًا… مادمت مقتنعًا بذلك… لكن لا تلمني لاحقًا!”
ردّ نفس الصوت في رأسه، بنبرة معاتبة:
“توقف عن الكذب على نفسك. لقد قتلت هذين الشخصين… فقط لأنك شعرت بالقلق. كان بإمكانك أسرهما أو على الأقل إعاقتهما، وربما كنت ستستفيد من معلوماتهما. هل كان من الضروري حقًا صنع هذه المجزرة، أيها الوحش؟”
“عليّ الخروج من هنا بسرعة… لا أريد القيام بالمزيد من هذه الأشياء.”
ردّ الصوت الآخر بغضب:
“توقف عن الكذب على نفسك. لقد قتلت هذين الشخصين… فقط لأنك شعرت بالقلق. كان بإمكانك أسرهما أو على الأقل إعاقتهما، وربما كنت ستستفيد من معلوماتهما. هل كان من الضروري حقًا صنع هذه المجزرة، أيها الوحش؟”
“ما الذي تقصده؟ قتلهم كان الخيار الأفضل… لا أعرف شيئًا عن ذلك الشيطان، ولا أعلم ما يمكنهم فعله، وربما كانوا سيبلغون عني لو تركتهم أحياء. لا أحد يعرف إلى أي مدى تصل قوة المحنة…”
حرك سامي شفتيه بابتسامة باردة، متحدثًا بنبرة واثقة:
ثم بدأ في شق طريقه عبر الظلام.
ثم أردف، بنبرة حادة:
“وأيضًا، لماذا تشعرني وكأنني ارتكبت جريمة؟ كلانا يعرف —رغم أننا نفس الشخص— أن عالم المحنة مجرد محاكاة، غير حقيقي. هؤلاء مجرد نسخ… لا تجعلني أشعر وكأنني قاتل حقيقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ الصوت الآخر بغضب:
ردّ الصوت الآخر بهدوء مستفز:
المجلد الأول – الفصل الرابع عشر
“حسنًا… مادمت مقتنعًا بذلك… لكن لا تلمني لاحقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تظن أنك ستنجو أيها الأحمق؟ ربما لا تعرف ذلك، ولكن لم يعد لك أي دور هنا. الآن، كل شيء بيد ذلك الشيطان اللعين، وكل ما علينا فعله هو اتباعه… سيقوم بقتلك أنت أيضًا، حتى لو كنت فارس القمر!”
تنهد سامي بغضب، قبل أن ينحني ويمسك بقطعة خشب مشتعلة، رافعًا إياها مثل مصباح، اقترب من الجثتين وقام بنشلهما ، يبدو أنهما كانا يحملان طعام وشيء مثل مراهم وأدوية كان سامي في أشد الحاجة لها حق مع الجرح الذي يملكه وبعد أن حصل على كل ما هو مهم ، رفع أحد الحطب المشتعل ثم بدأ بحرق بقية الصناديق وكل المخزن، لم يكن هناك تراب ليخفي تحتها ضحيته، فكان الخيار الوحيد هو حرقها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لام يتراجع للخلف بينما كان سامي يقترب منه بثبات، مع درعه الفضي المغضى بدماء ، ووجه المليئ بآثار العض ، بدى وكأنه وحش خرج من الجحيم .
وبعد مدة قصيرة من الصمت ومشاهدة النار، تنهد بقوة قام بمعالجة جرحه، وانهاء الأشياء العاجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي وسط كل هذا، وقف شاب بشعر أسود ناعم ينسدل على وجهه، وعينين حادتين تنمان عن ذكاء. لكن الآن، كانتا تعكسان ألمًا حارقًا. كان يرتدي درعًا فضيًا جميلًا – ملطخا بدماء – يغطي جسده بالكامل تقريبًا، مع شكل قمر فضي يتوسط صدره—ويبدو أنه مكسور تمامًا.
ثم بدأ في شق طريقه عبر الظلام.
وبدا أنه نجح—فقد كان لام يحدّق فيه بأعين جاحظة، مليئة بالخوف النقي. أطلق صرخة غاضبة:
بعد لحظات، من المشي بصعوبة، مستند على الحائط البارد، و الخشن، حرك شفتيه بصوت خافت:
بعد لحظات، من المشي بصعوبة، مستند على الحائط البارد، و الخشن، حرك شفتيه بصوت خافت:
“كيف فعلتها أيها اللعين… كان يجب أن تموت بسبب السم، حتى لو كنت فارس القمر!”
“عليّ الخروج من هنا بسرعة… لا أريد القيام بالمزيد من هذه الأشياء.”
تقدم سامي وهو مغمض العينين، معتمدًا على حفظه لمواقع الأشياء قبل أن يغلقها. في الوقت نفسه، كان لام يحاول الهروب. لم يكن لام ضعيفًا حقًا، وهذا ما أدركه سامي تمامًا؛ فقدان ساقه لم يكن سوى نتيجة لمزيج من الحظ والمفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يتبع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد مدة قصيرة من الصمت ومشاهدة النار، تنهد بقوة قام بمعالجة جرحه، وانهاء الأشياء العاجلة.
تنهد داخليًا، ثم أطلق ضحكة ساخرة مشوبة بالحزن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن هناك خيار صحيح… لكن، أوه يا رجل، هل كان ضروريًا أن تصبح الجماجم بهذا الشكل؟ يبدو أن ذلك الوحش قد أصابك بعدواه…”
—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات