You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 344

الفصل 344: إنها أنا، أمي

الفصل 344: إنها أنا، أمي

1111111111

الفصل 344: إنها أنا، أمي

كان سائقو سيارات الليغو على الطريق يضغطون على أبواقهم بضيق، فيما كانت السيارات تزحف إلى الأمام بسرعة تعادل سرعة الكراسي المتحركة.

قالت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟ (#0′)” وهي تشير إلى قرية “يانغ جي” القريبة:

أجابت:

“ما زلت أذكر أنه عندما كنت طفلة، كانت القرية تقع هنا.”

أجابت:

خرج الاثنان من مقهى “ستاربكس”، وسارا معًا على طريق “غوانغ لي”، إلى أن وصلا إلى “شارع غوانغتشو”، أحد أكثر الطرق ازدحامًا في “هوا تشنغ”، حيث تكون حركة المرور مشلولة تمامًا في فترات الصباح والمساء.

“أبي يعمل في مطعم يقع في الطابق الثاني من هذا المبنى. عادةً ما ينهي عمله في الحادية عشرة والنصف ليلًا. إنه رجل رائع! عندما ظهرت نتائج امتحاناتي النهائية، أعد لي نودلز خاصة احتفالًا بي.”

كان سائقو سيارات الليغو على الطريق يضغطون على أبواقهم بضيق، فيما كانت السيارات تزحف إلى الأمام بسرعة تعادل سرعة الكراسي المتحركة.

لم يقل “تشانغ هنغ” شيئًا، وتقدم نحو الفتاة حاملاً قطعة الليغو الزرقاء. لكنه لم يكن معتادًا على التحرك في وضعية الليغو، لذا أصوات خطواته الغريبة أثارت انتباه الفتاة، التي كانت تحاول حفظ الكلمات تحت ضوء خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أضاءت إشارة المشاة باللون الأخضر، توقفت حركة المرور، وصعد الاثنان الجسر العلوي لعبور الطريق.

قالت:

قالت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ” بعبوس:

“في ذلك الوقت، كنت لا أزال في المدرسة الابتدائية، وكنت أظن أن هذا المكان فوضى حقيقية. كانت هناك بيوت صفيح في كل مكان، متراصة بشكل عشوائي، تفصلها أزقة ضيقة تشبه المتاهة، وفوقي كانت الأسلاك الكهربائية تتشابك كشبكات العنكبوت. بل إن بعض الناس كانوا يعلقون ملابسهم على تلك الأسلاك! وكنت دائمًا أحذر من الدراجات الهوائية، فركّابها كانوا يمرون عبر البرك الموحلة ويرشون الطين على بنطالي!”

“هل لا زلتِ تعيشين في هذه المنطقة؟”

سألها “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الاثنان تتبع الفتاة البريئة حتى وصلا إلى مكان بالكاد تتحرك فيه السيارات. وكان الظلام قد بدأ يحلّ، والأضواء خافتة، مما جعله موقعًا مثاليًا للجريمة، كأنك داخل إحدى حلقات المحقق “كونان”.

“هل لا زلتِ تعيشين في هذه المنطقة؟”

ثم التقطت الحقيبة المدرسية التي أسقطتها “أنا الأخرى”، وسلّمتها لـ”تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عائلتنا استأجرت منزلًا هنا لفترة، لكنهم هدموه قبل سبع أو ثماني سنوات، واضطررنا للانتقال. أنا لست من أهل غوانغتشو الأصليين، والداي جاءا إلى هنا للعمل عندما كانا شابين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الاثنان تتبع الفتاة البريئة حتى وصلا إلى مكان بالكاد تتحرك فيه السيارات. وكان الظلام قد بدأ يحلّ، والأضواء خافتة، مما جعله موقعًا مثاليًا للجريمة، كأنك داخل إحدى حلقات المحقق “كونان”.

الآن، وبعد بناء مبانٍ جديدة من شقق تعويضية ومكاتب، نظر “تشانغ هنغ” إليها بعين فاحصة. كل مبنى كان يرتفع لأكثر من ثلاثين طابقًا، وجلست مجموعة من السيدات المسنات على جانب الطريق، أمامهن منشورات للإيجار، يثرثرن تحت الشمس بانتظار المستأجرين.

التقط “تشانغ هنغ” قطعة ليغو زرقاء صغيرة من الأرض بحجم 1×1، ولوّح بها في يده مرتين. كان مطبوعًا عليها رقم تسلسلي: 300523، فكل قطعة ليغو في هذا العالم تحمل رقمًا خاصًا بها.

جلست “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟” على ركبتيها لمداعبة ذقن قطة شاردة. بدت القطة سعيدة بذلك، فأخذت تخرخر وتهزّ ذيلها.

“أبي يعمل في مطعم يقع في الطابق الثاني من هذا المبنى. عادةً ما ينهي عمله في الحادية عشرة والنصف ليلًا. إنه رجل رائع! عندما ظهرت نتائج امتحاناتي النهائية، أعد لي نودلز خاصة احتفالًا بي.”

قالت:

ثم التقطت الحقيبة المدرسية التي أسقطتها “أنا الأخرى”، وسلّمتها لـ”تشانغ هنغ”:

“أبي يعمل في مطعم يقع في الطابق الثاني من هذا المبنى. عادةً ما ينهي عمله في الحادية عشرة والنصف ليلًا. إنه رجل رائع! عندما ظهرت نتائج امتحاناتي النهائية، أعد لي نودلز خاصة احتفالًا بي.”

“من الطارق؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تنوين انتظاره؟”

أجابت بصوت خافت:

أجابت وهي تنهض:

“اذهبي وافتحي صندوق السيارة.”

“لا داعي لذلك. لقد تأخر الوقت، وأنا جائعة. أمي يجب أن تكون قد بدأت تحضير العشاء الآن. ستكون فرصة جيدة لتذوق طعامها الشهي. لكن قبل ذلك، هناك أمر عليّ فعله.”

رفعت رأسها لتنظر خلفها، لكن قبل أن تتمكن من الكلام، استقبل وجهها قطعة الليغو الزرقاء الصغيرة!

“ما هو؟”

وأخيرًا، وقفا أمام باب بسيط.

نظرت إليه بابتسامة صغيرة وقالت:

“لا داعي لذلك. لقد تأخر الوقت، وأنا جائعة. أمي يجب أن تكون قد بدأت تحضير العشاء الآن. ستكون فرصة جيدة لتذوق طعامها الشهي. لكن قبل ذلك، هناك أمر عليّ فعله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اقتلني.”

“هل… هل ماتت فعلًا؟”

مرت بجانبهما فتاة في المرحلة الثانوية، تحمل حقيبة مدرسية وكتابًا للغة الإنجليزية، تمرّ بجانب إعلان علاج العقم للرجال، وتستغل كل لحظة لحفظ المفردات.

“من يدري؟ ما رأيك أن تطعنها مرتين إضافيتين؟”

لم تكن تدرك أن هناك من يتبعها.

كان سائقو سيارات الليغو على الطريق يضغطون على أبواقهم بضيق، فيما كانت السيارات تزحف إلى الأمام بسرعة تعادل سرعة الكراسي المتحركة.

كان “تشانغ هنغ” قد سار أمامها في وقت سابق، وألقى نظرة سريعة عليها، فلاحظ أنها تشبه الفتاة التي تسير بجانبه الآن شبهًا كبيرًا، لكنها كانت أكثر براءة، تفتقر إلى نبرة السخرية والتهكم التي تميز “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟”

جاءها صوت امرأة في منتصف العمر من الداخل:

سألها:

وقف “تشانغ هنغ” أمام الجثة، متأملًا ملامح الفتاة الملقاة في الصندوق، وعلامات الحيرة على وجهه، ثم سأل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت متأكدة أنك تريدين قتل نفسك؟”

“ما زلت أذكر أنه عندما كنت طفلة، كانت القرية تقع هنا.”

هزّت كتفيها:

قالت:

“إن لم أقتلها، فلن أستطيع العودة إلى المنزل. أمي امرأة عادية. حتى لو كانت الآن مصنوعة من ليغو، فلن تقبل أن يكون لديها ابنتان متطابقتان الشكل. وجودي وحدي كافٍ لجعلها تقلق. وإذا ظهرت نسختان مني، فستكون كارثة.”

“اذهبي وافتحي صندوق السيارة.”

ثم تابعت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “افعلها أنت. ألم تكن منزعجًا من مقالبِي السابقة؟ هذه فرصتك للانتقام. فقط اقتلني. آمل أن يمنحك ذلك بعض السعادة.”

“هناك عدد كبير من الناس الآن. لا يمكننا قتلها هنا. دعنا ننتظر حتى تمر في مكان أكثر عزلة. هناك مجموعة من السيارات المتروكة هناك. بعد أن نقتلها، نضع جثتها في أحد الصناديق الخلفية. لا تقلق من الشرطة… فالعالم سينتهي بعد ثلاثة أيام على أي حال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “افعلها أنت. ألم تكن منزعجًا من مقالبِي السابقة؟ هذه فرصتك للانتقام. فقط اقتلني. آمل أن يمنحك ذلك بعض السعادة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل الاثنان تتبع الفتاة البريئة حتى وصلا إلى مكان بالكاد تتحرك فيه السيارات. وكان الظلام قد بدأ يحلّ، والأضواء خافتة، مما جعله موقعًا مثاليًا للجريمة، كأنك داخل إحدى حلقات المحقق “كونان”.

“إن لم أقتلها، فلن أستطيع العودة إلى المنزل. أمي امرأة عادية. حتى لو كانت الآن مصنوعة من ليغو، فلن تقبل أن يكون لديها ابنتان متطابقتان الشكل. وجودي وحدي كافٍ لجعلها تقلق. وإذا ظهرت نسختان مني، فستكون كارثة.”

التقط “تشانغ هنغ” قطعة ليغو زرقاء صغيرة من الأرض بحجم 1×1، ولوّح بها في يده مرتين. كان مطبوعًا عليها رقم تسلسلي: 300523، فكل قطعة ليغو في هذا العالم تحمل رقمًا خاصًا بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أضاءت إشارة المشاة باللون الأخضر، توقفت حركة المرور، وصعد الاثنان الجسر العلوي لعبور الطريق.

سألها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احملها على ظهرك. وأصلح شعرك قليلًا. يجب أن يبدو أشعثًا أكثر. الدراسة صعبة هذه الأيام، لا أحد يملك وقتًا ليبدو أنيقًا.”

“هل سأفعلها أنا، أم تريدين أنتِ فعلها؟”

من الواضح أنها أرادت العودة إلى هنا منذ زمن طويل، لكن لسبب ما كانت تخشى ذلك. ربما لهذا بدأت يومها بالقهوة بعد مغادرة المحطة. ثم مرّت بالمكان الذي عاشت فيه كطفلة، ثم مرّت بمكان عمل والدها، لكنها لم تدخل لرؤيته.

قالت بابتسامة:

“انسِ الأمر… هذا يكفي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“افعلها أنت. ألم تكن منزعجًا من مقالبِي السابقة؟ هذه فرصتك للانتقام. فقط اقتلني. آمل أن يمنحك ذلك بعض السعادة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ” بعبوس:

لم يقل “تشانغ هنغ” شيئًا، وتقدم نحو الفتاة حاملاً قطعة الليغو الزرقاء. لكنه لم يكن معتادًا على التحرك في وضعية الليغو، لذا أصوات خطواته الغريبة أثارت انتباه الفتاة، التي كانت تحاول حفظ الكلمات تحت ضوء خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الصندوق وسألها:

رفعت رأسها لتنظر خلفها، لكن قبل أن تتمكن من الكلام، استقبل وجهها قطعة الليغو الزرقاء الصغيرة!

“انسِ الأمر… هذا يكفي.”

“آآآه!!” صرخت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟” بصوت مبالغ فيه، ثم علّقت:

رفعت رأسها لتنظر خلفها، لكن قبل أن تتمكن من الكلام، استقبل وجهها قطعة الليغو الزرقاء الصغيرة!

“أوه، يؤلم!!!”

سألها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها “تشانغ هنغ” بعبوس:

“أوه، يؤلم!!!”

“هل تشعرين بألمها أيضًا؟”

“انسِ الأمر… هذا يكفي.”

“لا، أنا فقط أضيف مؤثرات صوتية. أردت أن تحظى بتجربة أكثر… انغماسًا.”

جلست “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟” على ركبتيها لمداعبة ذقن قطة شاردة. بدت القطة سعيدة بذلك، فأخذت تخرخر وتهزّ ذيلها.

قال “تشانغ هنغ” ببرود:

كانت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟ (#O’)” ثرثارة طوال الطريق، لكنها الآن صامتة تمامًا، تحدق في الجدار أمامها بشرود.

“اذهبي وافتحي صندوق السيارة.”

كان سائقو سيارات الليغو على الطريق يضغطون على أبواقهم بضيق، فيما كانت السيارات تزحف إلى الأمام بسرعة تعادل سرعة الكراسي المتحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حاضر، يا سيّدي القاتل.”

خرج الاثنان من مقهى “ستاربكس”، وسارا معًا على طريق “غوانغ لي”، إلى أن وصلا إلى “شارع غوانغتشو”، أحد أكثر الطرق ازدحامًا في “هوا تشنغ”، حيث تكون حركة المرور مشلولة تمامًا في فترات الصباح والمساء.

وقف “تشانغ هنغ” أمام الجثة، متأملًا ملامح الفتاة الملقاة في الصندوق، وعلامات الحيرة على وجهه، ثم سأل:

كان “تشانغ هنغ” قد سار أمامها في وقت سابق، وألقى نظرة سريعة عليها، فلاحظ أنها تشبه الفتاة التي تسير بجانبه الآن شبهًا كبيرًا، لكنها كانت أكثر براءة، تفتقر إلى نبرة السخرية والتهكم التي تميز “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟”

“هل… هل ماتت فعلًا؟”

“أبي يعمل في مطعم يقع في الطابق الثاني من هذا المبنى. عادةً ما ينهي عمله في الحادية عشرة والنصف ليلًا. إنه رجل رائع! عندما ظهرت نتائج امتحاناتي النهائية، أعد لي نودلز خاصة احتفالًا بي.”

“من يدري؟ ما رأيك أن تطعنها مرتين إضافيتين؟”

___________________________________

“انسِ الأمر… هذا يكفي.”

سألها “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلق الصندوق وسألها:

بعد فترة، مدت يدها بتردد، وطرقت الباب طرقتين خفيفتين.

“وماذا الآن؟”

أجابت:

لم تكن تدرك أن هناك من يتبعها.

“نحن قريبون من منزلي. فقط قل إنك زميلي في الصف… رغم أنك تبدو ناضجًا أكثر من اللازم لهذا الدور.”

كان “تشانغ هنغ” قد سار أمامها في وقت سابق، وألقى نظرة سريعة عليها، فلاحظ أنها تشبه الفتاة التي تسير بجانبه الآن شبهًا كبيرًا، لكنها كانت أكثر براءة، تفتقر إلى نبرة السخرية والتهكم التي تميز “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟”

ثم التقطت الحقيبة المدرسية التي أسقطتها “أنا الأخرى”، وسلّمتها لـ”تشانغ هنغ”:

بعد فترة، مدت يدها بتردد، وطرقت الباب طرقتين خفيفتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“احملها على ظهرك. وأصلح شعرك قليلًا. يجب أن يبدو أشعثًا أكثر. الدراسة صعبة هذه الأيام، لا أحد يملك وقتًا ليبدو أنيقًا.”

الآن، وبعد بناء مبانٍ جديدة من شقق تعويضية ومكاتب، نظر “تشانغ هنغ” إليها بعين فاحصة. كل مبنى كان يرتفع لأكثر من ثلاثين طابقًا، وجلست مجموعة من السيدات المسنات على جانب الطريق، أمامهن منشورات للإيجار، يثرثرن تحت الشمس بانتظار المستأجرين.

بعد عشر دقائق، وصلا إلى مبنى سكني قديم. لم يكن هناك مصعد، فاضطرا إلى صعود ستة طوابق سيرًا على الأقدام، مرورًا بشراشف بيضاء وعدد من القمصان المعلقة.

“لا داعي لذلك. لقد تأخر الوقت، وأنا جائعة. أمي يجب أن تكون قد بدأت تحضير العشاء الآن. ستكون فرصة جيدة لتذوق طعامها الشهي. لكن قبل ذلك، هناك أمر عليّ فعله.”

وأخيرًا، وقفا أمام باب بسيط.

“ما زلت أذكر أنه عندما كنت طفلة، كانت القرية تقع هنا.”

كانت “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟ (#O’)” ثرثارة طوال الطريق، لكنها الآن صامتة تمامًا، تحدق في الجدار أمامها بشرود.

بعد عشر دقائق، وصلا إلى مبنى سكني قديم. لم يكن هناك مصعد، فاضطرا إلى صعود ستة طوابق سيرًا على الأقدام، مرورًا بشراشف بيضاء وعدد من القمصان المعلقة.

من الواضح أنها أرادت العودة إلى هنا منذ زمن طويل، لكن لسبب ما كانت تخشى ذلك. ربما لهذا بدأت يومها بالقهوة بعد مغادرة المحطة. ثم مرّت بالمكان الذي عاشت فيه كطفلة، ثم مرّت بمكان عمل والدها، لكنها لم تدخل لرؤيته.

جلست “لماذا تبدو حزينًا دائمًا؟” على ركبتيها لمداعبة ذقن قطة شاردة. بدت القطة سعيدة بذلك، فأخذت تخرخر وتهزّ ذيلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل النكات الباردة التي ألقتها على “تشانغ هنغ” لم تكن سوى محاولة لإخفاء توترها.

“لا داعي لذلك. لقد تأخر الوقت، وأنا جائعة. أمي يجب أن تكون قد بدأت تحضير العشاء الآن. ستكون فرصة جيدة لتذوق طعامها الشهي. لكن قبل ذلك، هناك أمر عليّ فعله.”

بعد فترة، مدت يدها بتردد، وطرقت الباب طرقتين خفيفتين.

كان سائقو سيارات الليغو على الطريق يضغطون على أبواقهم بضيق، فيما كانت السيارات تزحف إلى الأمام بسرعة تعادل سرعة الكراسي المتحركة.

جاءها صوت امرأة في منتصف العمر من الداخل:

لم تكن تدرك أن هناك من يتبعها.

“من الطارق؟”

بعد فترة، مدت يدها بتردد، وطرقت الباب طرقتين خفيفتين.

أجابت بصوت خافت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاضر، يا سيّدي القاتل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنها أنا … أمي!”

ثم تابعت:

___________________________________

سألها:

ترجمة : RoronoaZ

___________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أنا … أمي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط