You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 330

الفصل 330: العين

الفصل 330: العين

1111111111

الفصل 330: العين

فتح “تشانغ هنغ” الخزانة أولًا، فوجد فيها ملابس الأطفال، والملاءات، والأغطية. كان هناك حقيبة المدرسة من ديزني التي أعطاها لـ”تيان تيان” أمس. ثم جثا ليتفقد تحت السرير، واقترب بوجهه قدر المستطاع من الأرض، وهناك وجد شيئًا أخيرًا.

عندما ذاب الجدار أمامه، عبر “تشانغ هنغ” النباتات ودخل مباشرة إلى غرفة “تيان تيان”. بدأ الجدار الوردي الفاتح يعود تدريجيًا إلى شكله الأصلي وهو يتجمع من جديد. وجد مفتاح الإضاءة على اليمين، فشغّله ونظر حوله. تفاجأ أيضًا عندما لم يجد “تيان تيان” في السرير.

انتقل بعدها إلى المكتب، فوجد عليه بعض القرطاسية، والكتب المدرسية، وألعاب للبنات. لاحظ “تشانغ هنغ” دفتر ملاحظات عليه صورة “ويني الدبدوب”. بعد أن استبدلت “تيان تيان” دفتر التمارين القديم، بدأت ترسم في هذا الدفتر الجديد.

في الحقيقة، لم يكن هناك أحد في الغرفة كلها. كانت اللحاف على السرير غير مرتب، ومع ذلك، وُجد زوج من النعال بجانب السرير. عبس “تشانغ هنغ” قليلًا، فمن المفترض أن “تيان تيان” تكون نائمة في هذا الوقت. وكان من المستحيل لطفلة في مثل عمرها أن تخرج بمفردها. لا بد أن عائلتها تمنع ذلك، كما أنه لا يمكنها الخروج من النافذة لأن النوافذ محمية بشبكات أمان. بعد تفقده للغرفة، قرر تفتيش السرير والخزانة، حيث هذان المكانان كانا المحتملين الوحيدين للاختباء لطفلة صغيرة.

لم تحدد الرسمة موعد الحادث القادم، ولم يستطع أن يستبعد احتمال وجود الكائن الشرير في الغرفة الآن. وإذا كان الأمر كذلك، فسيتوجب عليه إيجاد طريقة لتركيب كاميرا خفية، والانتظار 24 ساعة حتى يكشف عن هوية الكائن الشرير.

فتح “تشانغ هنغ” الخزانة أولًا، فوجد فيها ملابس الأطفال، والملاءات، والأغطية. كان هناك حقيبة المدرسة من ديزني التي أعطاها لـ”تيان تيان” أمس. ثم جثا ليتفقد تحت السرير، واقترب بوجهه قدر المستطاع من الأرض، وهناك وجد شيئًا أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت “تيان تيان” المختفية مختبئة تحت السرير، منحنية إلى كرة في أبعد زاوية، ووجهها بدا عليه الخوف قليلاً. لاحظ “تشانغ هنغ” أن عينيها مفتوحتان على اتساعهما، مما يعني أنها لم تغمض عينيها عندما دقت عقارب الساعة الثانية عشرة.

حافظ “تشانغ هنغ” على قناعه وهو يتقدم نحو الـ”KTV”. لفت انتباه الحراس الأربعة فورًا. تقدم الرجل الضخم الذي بدا قائدهم، لكنه بدلاً من منعه، تراجع بسرعة بعدما رأى أن “تشانغ هنغ” لا ينوي التوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما الذي كانت تخافه؟

دخل “تشانغ هنغ” الـ”KTV”، مرّ من المنضدة في اللوبي، واتجه إلى الغرفة الخاصة رقم 2306. لكن هذه المرة، وقفت امرأتان جميلتان ترتديان زي الأرنب وأشارتا له بالتوقف.

لماذا اختارت الاختباء هناك؟

الفصل 330: العين

هل كان شيء ما على وشك الظهور في غرفتها تلك الليلة؟

في الحقيقة، لم يكن هناك أحد في الغرفة كلها. كانت اللحاف على السرير غير مرتب، ومع ذلك، وُجد زوج من النعال بجانب السرير. عبس “تشانغ هنغ” قليلًا، فمن المفترض أن “تيان تيان” تكون نائمة في هذا الوقت. وكان من المستحيل لطفلة في مثل عمرها أن تخرج بمفردها. لا بد أن عائلتها تمنع ذلك، كما أنه لا يمكنها الخروج من النافذة لأن النوافذ محمية بشبكات أمان. بعد تفقده للغرفة، قرر تفتيش السرير والخزانة، حيث هذان المكانان كانا المحتملين الوحيدين للاختباء لطفلة صغيرة.

شعر “تشانغ هنغ” أنه قريب من الإجابة، فوقف وتفقد محيطه بحثًا عن أية أشياء مشبوهة. قرر البدء بالخزانة. وجد صندوقي تخزين؛ احتوى أحدهما على شهادة رياض الأطفال الخاصة بـ”تيان تيان” وبعض الأعمال الفنية التي أبدعتها. أما الصندوق الآخر فكان فيه ألعاب مثل دمى باربي ودببة. بدت كل هذه الأشياء طبيعية حسب مظهرها.

__________________________

انتقل بعدها إلى المكتب، فوجد عليه بعض القرطاسية، والكتب المدرسية، وألعاب للبنات. لاحظ “تشانغ هنغ” دفتر ملاحظات عليه صورة “ويني الدبدوب”. بعد أن استبدلت “تيان تيان” دفتر التمارين القديم، بدأت ترسم في هذا الدفتر الجديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانتا تبتسمان بشكل احترافي، ومن ذراعيهما وفخذيهما المكشوفين كان واضحًا أنهما مدربتان من النظام. ذكره ذلك بالرجلين اللذين يرتديان نظارات داكنة ويحرسان السلم الحديدي في الطابق الأول من “الجنس والمدينة”. إذا كان الحراس في الخارج موظفين من الـ”KTV”، فهاتان الفتاتان مرتبطتان على الأرجح بلجنة اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت أول رسوماتها عن جدها الذي أصيب بضربة من حامل المحاليل في المستشفى. وبحسب النمط السابق، كان من المفترض أن تظهر الرسمة الثانية غدًا. وعندما فتح “تشانغ هنغ” الدفتر، رأى رسمًا جديدًا لم يره من قبل. بدا أنه تم إنجازه مؤخرًا، يصور فتاة صغيرة مختبئة تحت السرير وتبدو خائفة جدًا. وإذا كان حدسه صحيحًا، فهذه الفتاة هي “تيان تيان” نفسها، والشيء الذي أمامها يبدو… عينًا؟

وكان محظوظًا الليلة، إذ لم يستغرق أكثر من ساعة ليجد الجسم الغريب.

هل يكون هذا هو الجسم الذي جلب المصائب لعائلتها؟

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وجد “تشانغ هنغ” هذا الجسم الغريب تحت وسادة “تيان تيان”، وكان مطابقًا تمامًا لتلك العين التي رسمتها في الدفتر. وبدا أن الحجر قديم إلى حد ما. لذا، حفاظًا على سلامته، لم يلمس “تشانغ هنغ” العين بيديه، لأنه عرف أنها قد تكون ملعونة. بدلاً من ذلك، مزق ورقتين من الدفتر، لفّهما، ووضعهما في جيبه.

شعر “تشانغ هنغ” بوجود شرّ في تلك العين، أو على الأقل في عيني “تيان تيان”؛ هذا الشيء كان شريرًا. لكن الخطوة التالية أصبحت أبسط. كان عليه فقط تحديد مكان العين، وبذلك يمكن حل الحوادث المتكررة التي وقعت لعائلة “تيان تيان”.

في هذه المرحلة، كان من المفترض أن تنتهي المسألة. طالما توقفت الحوادث المتكررة عن الحدوث لعائلة “تيان تيان”، وابتعدت هي عن مصدر اللعنة، كان من المتوقع أن تتحسن صحتها النفسية تدريجيًا مع العلاج.

لم تحدد الرسمة موعد الحادث القادم، ولم يستطع أن يستبعد احتمال وجود الكائن الشرير في الغرفة الآن. وإذا كان الأمر كذلك، فسيتوجب عليه إيجاد طريقة لتركيب كاميرا خفية، والانتظار 24 ساعة حتى يكشف عن هوية الكائن الشرير.

حافظ “تشانغ هنغ” على قناعه وهو يتقدم نحو الـ”KTV”. لفت انتباه الحراس الأربعة فورًا. تقدم الرجل الضخم الذي بدا قائدهم، لكنه بدلاً من منعه، تراجع بسرعة بعدما رأى أن “تشانغ هنغ” لا ينوي التوقف.

وكان محظوظًا الليلة، إذ لم يستغرق أكثر من ساعة ليجد الجسم الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانتا تبتسمان بشكل احترافي، ومن ذراعيهما وفخذيهما المكشوفين كان واضحًا أنهما مدربتان من النظام. ذكره ذلك بالرجلين اللذين يرتديان نظارات داكنة ويحرسان السلم الحديدي في الطابق الأول من “الجنس والمدينة”. إذا كان الحراس في الخارج موظفين من الـ”KTV”، فهاتان الفتاتان مرتبطتان على الأرجح بلجنة اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان زينة صغيرة غريبة مصنوعة من حجر غير معتاد، ووزنها حوالي خمس وزن الأحجار الكريمة العادية. ما عدا ذلك، احتفظ الحجر بشكله الطبيعي، باستثناء ثقب صغير في نهايته. يمكن استخدامه كقلادة أو سوار أو سلسلة مفاتيح. وعلى وجه الحجر، نقش عين حمراء اللون. الغريب في الأمر أنه مهما تغيّر زاوية النظر، بدت العين تحدق في الناظر إليها.

وكان محظوظًا الليلة، إذ لم يستغرق أكثر من ساعة ليجد الجسم الغريب.

222222222

وجد “تشانغ هنغ” هذا الجسم الغريب تحت وسادة “تيان تيان”، وكان مطابقًا تمامًا لتلك العين التي رسمتها في الدفتر. وبدا أن الحجر قديم إلى حد ما. لذا، حفاظًا على سلامته، لم يلمس “تشانغ هنغ” العين بيديه، لأنه عرف أنها قد تكون ملعونة. بدلاً من ذلك، مزق ورقتين من الدفتر، لفّهما، ووضعهما في جيبه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وجد “تشانغ هنغ” هذا الجسم الغريب تحت وسادة “تيان تيان”، وكان مطابقًا تمامًا لتلك العين التي رسمتها في الدفتر. وبدا أن الحجر قديم إلى حد ما. لذا، حفاظًا على سلامته، لم يلمس “تشانغ هنغ” العين بيديه، لأنه عرف أنها قد تكون ملعونة. بدلاً من ذلك، مزق ورقتين من الدفتر، لفّهما، ووضعهما في جيبه.

في هذه المرحلة، كان من المفترض أن تنتهي المسألة. طالما توقفت الحوادث المتكررة عن الحدوث لعائلة “تيان تيان”، وابتعدت هي عن مصدر اللعنة، كان من المتوقع أن تتحسن صحتها النفسية تدريجيًا مع العلاج.

شعر “تشانغ هنغ” أنه قريب من الإجابة، فوقف وتفقد محيطه بحثًا عن أية أشياء مشبوهة. قرر البدء بالخزانة. وجد صندوقي تخزين؛ احتوى أحدهما على شهادة رياض الأطفال الخاصة بـ”تيان تيان” وبعض الأعمال الفنية التي أبدعتها. أما الصندوق الآخر فكان فيه ألعاب مثل دمى باربي ودببة. بدت كل هذه الأشياء طبيعية حسب مظهرها.

أمضى “تشانغ هنغ” أربع ساعات أخرى يمسح بيت “تيان تيان” كاملاً. وبعد التأكد من عدم وجود أشياء مريبة أخرى، خرج من المنزل من الباب الأمامي.

انتقل بعدها إلى المكتب، فوجد عليه بعض القرطاسية، والكتب المدرسية، وألعاب للبنات. لاحظ “تشانغ هنغ” دفتر ملاحظات عليه صورة “ويني الدبدوب”. بعد أن استبدلت “تيان تيان” دفتر التمارين القديم، بدأت ترسم في هذا الدفتر الجديد.

كانت الساعة تشير إلى 00:45، وقد مرت 45 دقيقة منذ انتهاء فترة الـ24 ساعة الإضافية التي أضافها “تشانغ هنغ”. لكنه بدلًا من العودة إلى منزله، وقف بجانب الرصيف مرتديًا قناعًا وغطاء رأس، وهو يحدق في مكان يُدعى “KTV” المقابل له.

لماذا اختارت الاختباء هناك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك رجل سكران يرتدي بدلة، يخرج من المكان وعناقته فتاتان جذابتان، والضماد يلف وجهه على نطاق واسع. صعد الرجل إلى سيارة مستأجرة واتجه مباشرة إلى فندق. مع وجود أربعة حراس ضخام يقفون عند المدخل، كان “تشانغ هنغ” يستطيع تخمين طبيعة المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، بعد عدة حملات لمكافحة البغاء، حاولت أماكن مثل هذا “KTV” البقاء بعيدة عن المشاكل. النساء اللاتي يعملن هناك يسمح لهن فقط بمرافقة الزبائن للشرب. على الأقل، لم يجرؤ أحد على إجراء صفقات داخل المكان. أما خارجًا، فكان بإمكانهن فعل ما يشأن مع من يشأن.

شعر “تشانغ هنغ” أنه قريب من الإجابة، فوقف وتفقد محيطه بحثًا عن أية أشياء مشبوهة. قرر البدء بالخزانة. وجد صندوقي تخزين؛ احتوى أحدهما على شهادة رياض الأطفال الخاصة بـ”تيان تيان” وبعض الأعمال الفنية التي أبدعتها. أما الصندوق الآخر فكان فيه ألعاب مثل دمى باربي ودببة. بدت كل هذه الأشياء طبيعية حسب مظهرها.

عادةً ما يحب الرجال الاجتماع، وفي كل مدينة، تحظى أماكن كهذه بزحام دائم. وبالطبع، لم يكن الزبائن مهتمين بالغناء. مثل بار “الجنس والمدينة”، كانت هذه الأماكن تمثل غطاءً ممتازًا لنقاط تفتيش اللعبة.

في الحقيقة، لم يكن هناك أحد في الغرفة كلها. كانت اللحاف على السرير غير مرتب، ومع ذلك، وُجد زوج من النعال بجانب السرير. عبس “تشانغ هنغ” قليلًا، فمن المفترض أن “تيان تيان” تكون نائمة في هذا الوقت. وكان من المستحيل لطفلة في مثل عمرها أن تخرج بمفردها. لا بد أن عائلتها تمنع ذلك، كما أنه لا يمكنها الخروج من النافذة لأن النوافذ محمية بشبكات أمان. بعد تفقده للغرفة، قرر تفتيش السرير والخزانة، حيث هذان المكانان كانا المحتملين الوحيدين للاختباء لطفلة صغيرة.

حافظ “تشانغ هنغ” على قناعه وهو يتقدم نحو الـ”KTV”. لفت انتباه الحراس الأربعة فورًا. تقدم الرجل الضخم الذي بدا قائدهم، لكنه بدلاً من منعه، تراجع بسرعة بعدما رأى أن “تشانغ هنغ” لا ينوي التوقف.

انتقل بعدها إلى المكتب، فوجد عليه بعض القرطاسية، والكتب المدرسية، وألعاب للبنات. لاحظ “تشانغ هنغ” دفتر ملاحظات عليه صورة “ويني الدبدوب”. بعد أن استبدلت “تيان تيان” دفتر التمارين القديم، بدأت ترسم في هذا الدفتر الجديد.

دخل “تشانغ هنغ” الـ”KTV”، مرّ من المنضدة في اللوبي، واتجه إلى الغرفة الخاصة رقم 2306. لكن هذه المرة، وقفت امرأتان جميلتان ترتديان زي الأرنب وأشارتا له بالتوقف.

فتح “تشانغ هنغ” الخزانة أولًا، فوجد فيها ملابس الأطفال، والملاءات، والأغطية. كان هناك حقيبة المدرسة من ديزني التي أعطاها لـ”تيان تيان” أمس. ثم جثا ليتفقد تحت السرير، واقترب بوجهه قدر المستطاع من الأرض، وهناك وجد شيئًا أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانتا تبتسمان بشكل احترافي، ومن ذراعيهما وفخذيهما المكشوفين كان واضحًا أنهما مدربتان من النظام. ذكره ذلك بالرجلين اللذين يرتديان نظارات داكنة ويحرسان السلم الحديدي في الطابق الأول من “الجنس والمدينة”. إذا كان الحراس في الخارج موظفين من الـ”KTV”، فهاتان الفتاتان مرتبطتان على الأرجح بلجنة اللعبة.

ترجمة : RoronoaZ

أظهر “تشانغ هنغ” رقمه كلاعب على ذراعه. ابتسمت إحداهن وانسحبت جانبًا.

هل يكون هذا هو الجسم الذي جلب المصائب لعائلتها؟

قالت بصوت رقيق: “أتمنى لك تجربة لعب ممتعة الليلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول رسوماتها عن جدها الذي أصيب بضربة من حامل المحاليل في المستشفى. وبحسب النمط السابق، كان من المفترض أن تظهر الرسمة الثانية غدًا. وعندما فتح “تشانغ هنغ” الدفتر، رأى رسمًا جديدًا لم يره من قبل. بدا أنه تم إنجازه مؤخرًا، يصور فتاة صغيرة مختبئة تحت السرير وتبدو خائفة جدًا. وإذا كان حدسه صحيحًا، فهذه الفتاة هي “تيان تيان” نفسها، والشيء الذي أمامها يبدو… عينًا؟

__________________________

لماذا اختارت الاختباء هناك؟

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانتا تبتسمان بشكل احترافي، ومن ذراعيهما وفخذيهما المكشوفين كان واضحًا أنهما مدربتان من النظام. ذكره ذلك بالرجلين اللذين يرتديان نظارات داكنة ويحرسان السلم الحديدي في الطابق الأول من “الجنس والمدينة”. إذا كان الحراس في الخارج موظفين من الـ”KTV”، فهاتان الفتاتان مرتبطتان على الأرجح بلجنة اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما ذاب الجدار أمامه، عبر “تشانغ هنغ” النباتات ودخل مباشرة إلى غرفة “تيان تيان”. بدأ الجدار الوردي الفاتح يعود تدريجيًا إلى شكله الأصلي وهو يتجمع من جديد. وجد مفتاح الإضاءة على اليمين، فشغّله ونظر حوله. تفاجأ أيضًا عندما لم يجد “تيان تيان” في السرير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط