You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 323

الفصل 323: النوم العميق على متن القطار

الفصل 323: النوم العميق على متن القطار

1111111111

الفصل 323: النوم العميق على متن القطار

(نعم. حدث للتو أمامي. الرجل نُقل إلى المستشفى، لكنني أظن أن صاحب الأداة لا يزال هنا.)

بعد أن تخلص من مضايقات الفتاة المشاكسة، أخرج “تشانغ هنغ” كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” من حقيبته، وأكمل من حيث توقف. لمعت الدهشة في عيني فتاة التوفل الجالسة أمامه.

[…]

كانت اللغة الفنلندية لغة نادرة جدًا، ولا تُدرّس سوى في جامعة واحدة فقط في الصين، وهي جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، وكان عدد الطلاب الذين يلتحقون بهذا التخصص قليلًا للغاية. في الواقع، لا يتقن هذه اللغة أكثر من مئة شخص في البلاد. ومع مظهر “تشانغ هنغ” الهادئ والجاد، ظنّت أنه طالب هناك.

“هل هو مريض؟”

ترددت فتاة التوفل قليلًا، ثم همست:

بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.

“زميل؟”

وبعد لحظات من التوتر، وصل طبيب، لكنه لم يحمل أي معدات طبية، لذا لم يتمكن من تشخيص الحالة بدقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”

“ألست من جامعة الدراسات الأجنبية ببكين؟”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن المضيف لم يكن سوى موظف مدرّب على الإسعافات الأولية، ويفتقر إلى أي معرفة طبية متقدمة. لم يستطع تشخيص الحالة، فاستمر في محاولة إيقاظ الرجل بهزّه قائلًا:

أجاب “تشانغ هنغ”: “لا، لست كذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”

ثم لوّح بالكتاب وقال:

نظر “تشانغ هنغ” إلى الرجل وقطّب حاجبيه. كثير من الناس يسيل لعابهم أثناء النوم، لكن هذه المرة كان الوضع مبالغًا فيه لدرجة أن الستارة أصبحت مبللة. بدا وكأنه عاجز تمامًا عن التحكم في غدد اللعاب لديه.

“أدرسه للمتعة فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتب لها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احمرّ وجه فتاة التوفل وقالت بخجل: “آسفة…”

أجاب “تشانغ هنغ”: “لا، لست كذلك.”

ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:

بعد أن تخلص من مضايقات الفتاة المشاكسة، أخرج “تشانغ هنغ” كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” من حقيبته، وأكمل من حيث توقف. لمعت الدهشة في عيني فتاة التوفل الجالسة أمامه.

“لا داعي للاعتذار. أنا أحب فنلندا كثيرًا، وآمل أن أزورها يومًا ما.”

“لا أعلم.”

قالت بصوت خافت: “أتمنى أن تتحقق أمنيتك قريبًا.”

ثم أضاف:

ثم انشغلت فورًا بكتابها الأحمر من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع إصبعيه تحت أنف الرجل، فوجد أنه لا يزال يتنفس. بعد ذلك، فتح جفنه وتفقد عينيه، فلاحظ أنهما تستجيبان للضوء ولا توجد أي علامات اتساع غير طبيعي في الحدقة. بخلاف لعابه، لم يكن هناك شيء غير طبيعي طبيًا، لكنه كان في حالة نوم عميق للغاية، لدرجة يصعب معها إيقاظه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل القطار سيره، وبدأ الضجيج يعمّ العربة. بعض الركاب كانوا يتحدثون ويأكلون بذور عباد الشمس، فيما انشغل الأطفال بالبكاء أو تشغيل الموسيقى، وكان الرجل الجالس بجوار “تشانغ هنغ” لا يزال يتحدث في الهاتف. في تلك اللحظة، شعر “تشانغ هنغ” بشوق غريب للسكينة الأبدية على سطح القمر.

“ما الذي حدث بالضبط؟”

نهض الرجل أخيرًا من مقعده، وعندما عاد، أغلق هاتفه أخيرًا وتمتم ببضع كلمات، ثم اتكأ برأسه على الستارة وراح في النوم.

أجاب “تشانغ هنغ”: “لا، لست كذلك.”

واصل “تشانغ هنغ” تصفح كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” حتى جاء المضيف وهو يدفع عربة الطعام، وطلب من الركاب رفع أقدامهم عن الممر.

وبعد أن تأكد من أن تنفسه طبيعي ونبضه مستقر، بدأ يظن أن الرجل ربما يتظاهر بالنوم.

أخرجت فتاة التوفل تفاحة من حقيبتها، وبعد لحظات أخرجت واحدة أخرى، ثم همست برقة:

ترجمة : RoronoaZ

“مرحبًا… هل تريد تفاحة؟ مغسولة.”

أخرجت فتاة التوفل تفاحة من حقيبتها، وبعد لحظات أخرجت واحدة أخرى، ثم همست برقة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا.”

“لا داعي للاعتذار. أنا أحب فنلندا كثيرًا، وآمل أن أزورها يومًا ما.”

لم يشأ “تشانغ هنغ” رفض لطفها حتى لا يسبب لها الإحراج، فتنهدت براحة، وكأن تصرفها خفّف من حدة التعارف المحرج السابق، وبدت أقل خجلًا. أخذت تقضم التفاحة وبدأت تتحدث معه.

“لا داعي للاعتذار. أنا أحب فنلندا كثيرًا، وآمل أن أزورها يومًا ما.”

وبعد لحظات من الحديث، غمزت له وهمست:

واصل “تشانغ هنغ” تصفح كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” حتى جاء المضيف وهو يدفع عربة الطعام، وطلب من الركاب رفع أقدامهم عن الممر.

“انظر إلى العم الجالس بجانبك… إنه يسيل لعابه!”

“انظر إلى العم الجالس بجانبك… إنه يسيل لعابه!”

نظر “تشانغ هنغ” إلى الرجل وقطّب حاجبيه. كثير من الناس يسيل لعابهم أثناء النوم، لكن هذه المرة كان الوضع مبالغًا فيه لدرجة أن الستارة أصبحت مبللة. بدا وكأنه عاجز تمامًا عن التحكم في غدد اللعاب لديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ “تشانغ هنغ” يده وربّت على كتف الرجل بلطف، لكن لم يتلقّ أي رد. فكرر المحاولة بقوة أكبر، لكنه ظل غارقًا في نومه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مدّ “تشانغ هنغ” يده وربّت على كتف الرجل بلطف، لكن لم يتلقّ أي رد. فكرر المحاولة بقوة أكبر، لكنه ظل غارقًا في نومه.

ثم انشغلت فورًا بكتابها الأحمر من جديد.

لاحظت فتاة التوفل ذلك أيضًا وقالت بقلق:

(مرحبًا، أريد أن أسألك شيئًا.)

“هل هو مريض؟”

ردّت:

أجاب “تشانغ هنغ” بصوت منخفض:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”

“لا أعلم. لنستدعِ المضيف أولًا.”

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم وضع إصبعيه تحت أنف الرجل، فوجد أنه لا يزال يتنفس. بعد ذلك، فتح جفنه وتفقد عينيه، فلاحظ أنهما تستجيبان للضوء ولا توجد أي علامات اتساع غير طبيعي في الحدقة. بخلاف لعابه، لم يكن هناك شيء غير طبيعي طبيًا، لكنه كان في حالة نوم عميق للغاية، لدرجة يصعب معها إيقاظه.

بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.

بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.

كتب مجددًا:

222222222

لكن المضيف لم يكن سوى موظف مدرّب على الإسعافات الأولية، ويفتقر إلى أي معرفة طبية متقدمة. لم يستطع تشخيص الحالة، فاستمر في محاولة إيقاظ الرجل بهزّه قائلًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (توقفي عن الحديث عن بيت الأشباح الآن. قلت لك إنني في القطار.)

“سيدي! استيقظ! سيدي!”

أجاب “تشانغ هنغ” بصوت منخفض:

وبعد أن تأكد من أن تنفسه طبيعي ونبضه مستقر، بدأ يظن أن الرجل ربما يتظاهر بالنوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع إصبعيه تحت أنف الرجل، فوجد أنه لا يزال يتنفس. بعد ذلك، فتح جفنه وتفقد عينيه، فلاحظ أنهما تستجيبان للضوء ولا توجد أي علامات اتساع غير طبيعي في الحدقة. بخلاف لعابه، لم يكن هناك شيء غير طبيعي طبيًا، لكنه كان في حالة نوم عميق للغاية، لدرجة يصعب معها إيقاظه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، هزّ مقطع خشن من السكة الحديدية العربة بقوة، واصطدم رأس الرجل بالطاولة، فأصدر صوتًا حادًا وعنيفًا. ورغم ذلك، لم يستيقظ.

قالت بصوت خافت: “أتمنى أن تتحقق أمنيتك قريبًا.”

هنا بدأ المضيف يشعر بالذعر، وسرعان ما بُث نداء طارئ في القطار للبحث عن أي طبيب على المتن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أخي الكبير، أنا حقًا لا أعلم من يملكها حاليًا. أعلم من كانت معه سابقًا، لكنها باعتها فورًا بعد حصولها عليها. ولم تُستخدم قط، على حد علمي. ثم إن “حلم الموت” لا يتطلب أن يكون المستخدم قريبًا من الضحية.)

وبعد لحظات من التوتر، وصل طبيب، لكنه لم يحمل أي معدات طبية، لذا لم يتمكن من تشخيص الحالة بدقة.

كانت اللغة الفنلندية لغة نادرة جدًا، ولا تُدرّس سوى في جامعة واحدة فقط في الصين، وهي جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، وكان عدد الطلاب الذين يلتحقون بهذا التخصص قليلًا للغاية. في الواقع، لا يتقن هذه اللغة أكثر من مئة شخص في البلاد. ومع مظهر “تشانغ هنغ” الهادئ والجاد، ظنّت أنه طالب هناك.

تبين أن الرجل كان مسافرًا بمفرده، وهاتفه كان مقفلًا، لذا لم يستطع طاقم القطار التواصل مع عائلته أو الحصول على معلومات عن تاريخه الصحي. في النهاية، لم يكن هناك خيار سوى انتظار المحطة التالية وتسليمه إلى طاقم طبي مختص.

بعد أن تخلص من مضايقات الفتاة المشاكسة، أخرج “تشانغ هنغ” كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” من حقيبته، وأكمل من حيث توقف. لمعت الدهشة في عيني فتاة التوفل الجالسة أمامه.

وعند التوقف، اقتحم المسعفون القطار ونقلوا الرجل على نقالة إلى سيارة إسعاف.

أجاب “تشانغ هنغ” بصوت منخفض:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا انتهت الحادثة الطارئة.

ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:

عادت الحياة تدريجيًا إلى العربة، وعاد “تشانغ هنغ” وفتاة التوفل إلى مقعديهما. لكنها كانت لا تزال مرتبكة، وعلّقت وهي تنظر إلى الستارة المبللة:

“ألست من جامعة الدراسات الأجنبية ببكين؟”

“ما الذي حدث بالضبط؟”

(هل رأيت هذا يحدث؟)

“لا أعلم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هل الشخص المستهدف بواسطة “حلم الموت” لا يستيقظ أبدًا؟ وهل إفراز اللعاب المفرط من أعراضه؟)

كذب “تشانغ هنغ”. لكنه كان قد وضع بعض الاحتمالات. فبينما كان الآخرون منشغلين بمحاولة “إنقاذ” الرجل، أخرج هاتفه، وفتح تطبيق WeChat، وفتح محادثة مع “أكوا” التي كانت صورتها الرمزية فتاة صغيرة مكتئبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هل الشخص المستهدف بواسطة “حلم الموت” لا يستيقظ أبدًا؟ وهل إفراز اللعاب المفرط من أعراضه؟)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كتب لها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”

(مرحبًا، أريد أن أسألك شيئًا.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع إصبعيه تحت أنف الرجل، فوجد أنه لا يزال يتنفس. بعد ذلك، فتح جفنه وتفقد عينيه، فلاحظ أنهما تستجيبان للضوء ولا توجد أي علامات اتساع غير طبيعي في الحدقة. بخلاف لعابه، لم يكن هناك شيء غير طبيعي طبيًا، لكنه كان في حالة نوم عميق للغاية، لدرجة يصعب معها إيقاظه.

ردّت:

“لا داعي للاعتذار. أنا أحب فنلندا كثيرًا، وآمل أن أزورها يومًا ما.”

(ما الأمر؟ هل قررت أخيرًا الذهاب إلى بيت الأشباح معي؟ كنت أتطلّع إلى…)

هنا بدأ المضيف يشعر بالذعر، وسرعان ما بُث نداء طارئ في القطار للبحث عن أي طبيب على المتن.

كتب بسرعة:

أرسلت له رمزًا تعبيريًا يدل على الجهل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(توقفي عن الحديث عن بيت الأشباح الآن. قلت لك إنني في القطار.)

لم يشأ “تشانغ هنغ” رفض لطفها حتى لا يسبب لها الإحراج، فتنهدت براحة، وكأن تصرفها خفّف من حدة التعارف المحرج السابق، وبدت أقل خجلًا. أخذت تقضم التفاحة وبدأت تتحدث معه.

ثم أضاف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع إصبعيه تحت أنف الرجل، فوجد أنه لا يزال يتنفس. بعد ذلك، فتح جفنه وتفقد عينيه، فلاحظ أنهما تستجيبان للضوء ولا توجد أي علامات اتساع غير طبيعي في الحدقة. بخلاف لعابه، لم يكن هناك شيء غير طبيعي طبيًا، لكنه كان في حالة نوم عميق للغاية، لدرجة يصعب معها إيقاظه.

(حلم الموت – من يملكه الآن؟)

كذب “تشانغ هنغ”. لكنه كان قد وضع بعض الاحتمالات. فبينما كان الآخرون منشغلين بمحاولة “إنقاذ” الرجل، أخرج هاتفه، وفتح تطبيق WeChat، وفتح محادثة مع “أكوا” التي كانت صورتها الرمزية فتاة صغيرة مكتئبة.

أرسلت له رمزًا تعبيريًا يدل على الجهل

بعد أن تخلص من مضايقات الفتاة المشاكسة، أخرج “تشانغ هنغ” كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” من حقيبته، وأكمل من حيث توقف. لمعت الدهشة في عيني فتاة التوفل الجالسة أمامه.

كتب مجددًا:

لاحظت فتاة التوفل ذلك أيضًا وقالت بقلق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(هل الشخص المستهدف بواسطة “حلم الموت” لا يستيقظ أبدًا؟ وهل إفراز اللعاب المفرط من أعراضه؟)

كتب بسرعة:

سكتت طويلاً هذه المرة، وكأنها مترددة في الرد، ثم بعد نصف دقيقة كتبت:

“هل هو مريض؟”

(هل رأيت هذا يحدث؟)

أخرجت فتاة التوفل تفاحة من حقيبتها، وبعد لحظات أخرجت واحدة أخرى، ثم همست برقة:

(نعم. حدث للتو أمامي. الرجل نُقل إلى المستشفى، لكنني أظن أن صاحب الأداة لا يزال هنا.)

قالت بصوت خافت: “أتمنى أن تتحقق أمنيتك قريبًا.”

[…]

قالت بصوت خافت: “أتمنى أن تتحقق أمنيتك قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(أخي الكبير، أنا حقًا لا أعلم من يملكها حاليًا. أعلم من كانت معه سابقًا، لكنها باعتها فورًا بعد حصولها عليها. ولم تُستخدم قط، على حد علمي. ثم إن “حلم الموت” لا يتطلب أن يكون المستخدم قريبًا من الضحية.)

بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.

_______________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه فتاة التوفل وقالت بخجل: “آسفة…”

ترجمة : RoronoaZ

ثم أضاف:

نهض الرجل أخيرًا من مقعده، وعندما عاد، أغلق هاتفه أخيرًا وتمتم ببضع كلمات، ثم اتكأ برأسه على الستارة وراح في النوم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط