You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العودة لصفر : لعنة الخيارات 11

مدينة القمر 1

مدينة القمر 1

“المجلد الأول – الفصل الحادي عشر”

 

“مدينة القمر 1”

اندفع بقوة نحو سين، رفع سيفه للأعلى، أعاده للخلف، وقبل أن يطلقه للأمام ويقوم بالضربة التي تدرب عليها لسنين… سقط سامي أرضًا.

 

ضاقت أعين سامي بألم، حرك شفتيه المغطاة بالدماء ببطء، وكان يشعر بشيء ما ينتشر في جسده من موضع الطعنة. حوَّل عينيه ببطء وأدار رأسه، فرأى سين تقف في الخلف بنفس التعبير الغريب السابق. لكنه فهمه الآن أكثر.

كان سامي متفاجئًا بالفعل من رد فعلهم على عمره، والذي بدا غريبًا جدًا. ماذا قصدت العجوز بأربع ليالٍ؟ ولماذا سألته عن عمره أساسًا؟ ولماذا أجاب؟ الكثير من الأسئلة دارت في رأسه.

تنهد لام، ثم غيَّر ملامحه بابتسامة قوية وواسعة، بشكل مخالف تمامًا لشخصيته، واقترب من سين متخطّيًا جثة سامي وكأنها غير موجودة ببساطة. وضع يده على كتفها، وقال:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حركت العجوز شفتيها بامتعاض، نظرت نحو سين، وقالت بنبرة متماسكة تقريبًا:

 

 

 

– “من أين أحضرتِ هذا المعتوه؟ إن كان صادقًا حقًا، فستكون تلك مشكلة كبيرة.”

 

 

 

حركت سين عينيها للجانب، متحاشية نظرة سامي لها، وقالت بنبرة باردة:

اندفع بقوة نحو سين، رفع سيفه للأعلى، أعاده للخلف، وقبل أن يطلقه للأمام ويقوم بالضربة التي تدرب عليها لسنين… سقط سامي أرضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكن وسط أفكاره، لاحظ نظراتهما نحوه، ولم يعرف ماذا يفعل. تنهد في ارتباك، ثم أطلق سؤالًا مترددًا:

– “حسنًا… إنه يقول الحقيقة للأسف. ونعم، كنت أعرف ذلك، ولكن لام أصرَّ على أن نحضره معنا.”

 

 

نظر نحو سين، وقال بلهجة آمرة:

حركت العجوز عينيها بنزق، ثم نظرت نحو لام، الذي أعطاها نظرة غير قابلة للقراءة، ولكن بدون أي كلام. بدا أن كليهما قد أجرى محادثة ناجحة بالفعل، ثم أعادا نظرهما نحو سامي.

لكن وسط أفكاره، لاحظ نظراتهما نحوه، ولم يعرف ماذا يفعل. تنهد في ارتباك، ثم أطلق سؤالًا مترددًا:

 

نظر نحو سين، وقال بلهجة آمرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سامي يحلل كل شيء بسرعة. يبدو أنه وقع في فخ المحنة دون أن يدرك. خطرت الكثير من الأفكار في عقله؛ لماذا أحضروه إلى هنا إن كان ذلك سيجلب مشكلة؟ ومن هذه العجوز؟ ولماذا تبدو مسيطرة؟ ولماذا كل شيء بشأن هذه المدينة غريب؟

“مدينة القمر 1”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكن وسط أفكاره، لاحظ نظراتهما نحوه، ولم يعرف ماذا يفعل. تنهد في ارتباك، ثم أطلق سؤالًا مترددًا:

 

 

– “أحسنتِ… ومن حسن الحظ أني سممتُ سيفك، وإلا ربما كنا سنفقدك، كان قرار جيد حق ”

– “هل… بإمكان أي أحد أن يخبرني… ماذا يحصل هنا؟ لأنني حقًا مر…”

قبل أن ينهي جملته، رأى انعكاسًا في عيني لام والعجوز. بحث بعينيه عن سين، لكنه لم يجدها في مرمى نظره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أجبر سامي شفتيه على التحرك، وفتح فمه بإصرار، ثم صرَّ أسنانه قائلًا:

قبل أن ينهي جملته، رأى انعكاسًا في عيني لام والعجوز. بحث بعينيه عن سين، لكنه لم يجدها في مرمى نظره.

 

 

 

“أوه، تبا… هل السيف الذي يخرج من بطني الآن هو الخاص بسين؟ ذلك الذي لم تستخدمه من قبل؟”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر سامي داخليًا بخدر. كانت هذه أول مرة يُطعن فيها، ولم يكن شعورًا جميلًا أبدًا. سعل، وأخرج الكثير من الدم من فمه، ثم حاول إنزال يده نحو السيف، لكنه لم يجده. يبدو أنه لم يلحظ ذلك، لكن كلًا من سيفه والسهام التي حصل عليها من الجثث كانا يجلسان بهدوء خلف السيدة العجوز.

 

 

 

ضاقت أعين سامي بألم، حرك شفتيه المغطاة بالدماء ببطء، وكان يشعر بشيء ما ينتشر في جسده من موضع الطعنة. حوَّل عينيه ببطء وأدار رأسه، فرأى سين تقف في الخلف بنفس التعبير الغريب السابق. لكنه فهمه الآن أكثر.

 

 

أجبر سامي شفتيه على التحرك، وفتح فمه بإصرار، ثم صرَّ أسنانه قائلًا:

كان سيفها الحديدي يخترق ظهره في شكل مقوس، نازلًا من بين أكتافه، وخرج من أسفل سرته. يبدو أنها استهدفت قتله حقًا، والأسوأ أن السيف كان مسمومًا لسبب ما. بدأ السم يأخذ مفعوله، وزادت معاناة سامي، وبدأ عقله يصبح مشوشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط السيف من يديه، وارتطمت جثته الهامدة بالأرض في صمت تام. الشيء الوحيد الذي كان يتحرك في تلك الغرفة هو الدماء المتدفقة من الجثة مثل الشلال، ونظرات سين الخالية من المشاعر التي كانت توجهها نحوه بين الحين والآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكن وسط أفكاره، لاحظ نظراتهما نحوه، ولم يعرف ماذا يفعل. تنهد في ارتباك، ثم أطلق سؤالًا مترددًا:

أجبر سامي شفتيه على التحرك، وفتح فمه بإصرار، ثم صرَّ أسنانه قائلًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

– “تبا… يبدو أني كنت غبيًا حقًا… اللعنة… يا له من وضع سيء، صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

– “تبا… يبدو أني كنت غبيًا حقًا… اللعنة… يا له من وضع سيء، صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلق سامي عينيه وأخذ نفسًا عميقًا. لم يكن من النوع الذي سيموت بهدوء. إذا كان الموت هو المسار الوحيد، فعلى الأقل لديه الإصرار على أخذ رفيق معه في هذه الرحلة الموحشة.

 

 

كان سيفها الحديدي يخترق ظهره في شكل مقوس، نازلًا من بين أكتافه، وخرج من أسفل سرته. يبدو أنها استهدفت قتله حقًا، والأسوأ أن السيف كان مسمومًا لسبب ما. بدأ السم يأخذ مفعوله، وزادت معاناة سامي، وبدأ عقله يصبح مشوشا.

مدَّ يده للخلف، أمسك بمقبض السيف المهترئ، وانتزعه بقوة من أحشائه.

 

 

 

أطلق سامي صرخة معذبة،بنما تدفقت الدماء من جرحه، رفع السيف، وضغط آخر طاقة لديه في ساقيه. كان يستعد لضربة أخيرة.

اندفع بقوة نحو سين، رفع سيفه للأعلى، أعاده للخلف، وقبل أن يطلقه للأمام ويقوم بالضربة التي تدرب عليها لسنين… سقط سامي أرضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ت طريقها.

اندفع، بينما ملئ السائل الأزوردي السطح الحجري. لم يتحرك العجوز ولام، لأن كل شيء حدث في ثانية واحدة تقريبًا، لكنه بدا كدهر بالنسبة لسامي بسبب الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سامي داخليًا بخدر. كانت هذه أول مرة يُطعن فيها، ولم يكن شعورًا جميلًا أبدًا. سعل، وأخرج الكثير من الدم من فمه، ثم حاول إنزال يده نحو السيف، لكنه لم يجده. يبدو أنه لم يلحظ ذلك، لكن كلًا من سيفه والسهام التي حصل عليها من الجثث كانا يجلسان بهدوء خلف السيدة العجوز.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اندفع بقوة نحو سين، رفع سيفه للأعلى، أعاده للخلف، وقبل أن يطلقه للأمام ويقوم بالضربة التي تدرب عليها لسنين… سقط سامي أرضًا.

 

 

قبل أن ينهي جملته، رأى انعكاسًا في عيني لام والعجوز. بحث بعينيه عن سين، لكنه لم يجدها في مرمى نظره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقط السيف من يديه، وارتطمت جثته الهامدة بالأرض في صمت تام. الشيء الوحيد الذي كان يتحرك في تلك الغرفة هو الدماء المتدفقة من الجثة مثل الشلال، ونظرات سين الخالية من المشاعر التي كانت توجهها نحوه بين الحين والآخر.

ضاقت أعين سامي بألم، حرك شفتيه المغطاة بالدماء ببطء، وكان يشعر بشيء ما ينتشر في جسده من موضع الطعنة. حوَّل عينيه ببطء وأدار رأسه، فرأى سين تقف في الخلف بنفس التعبير الغريب السابق. لكنه فهمه الآن أكثر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “خذي الجثة، وارميها في بئر الأفاعي. تأكدي من موته… نحن لا نعرف مدى قدرة فارس القمر.”

تنهد لام، ثم غيَّر ملامحه بابتسامة قوية وواسعة، بشكل مخالف تمامًا لشخصيته، واقترب من سين متخطّيًا جثة سامي وكأنها غير موجودة ببساطة. وضع يده على كتفها، وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سامي يحلل كل شيء بسرعة. يبدو أنه وقع في فخ المحنة دون أن يدرك. خطرت الكثير من الأفكار في عقله؛ لماذا أحضروه إلى هنا إن كان ذلك سيجلب مشكلة؟ ومن هذه العجوز؟ ولماذا تبدو مسيطرة؟ ولماذا كل شيء بشأن هذه المدينة غريب؟

 

 

– “أحسنتِ… ومن حسن الحظ أني سممتُ سيفك، وإلا ربما كنا سنفقدك، كان قرار جيد حق ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

نظر نحو العجوز، التي أعطته نظرة غاضبة… لكنه أشاح بنظره عنها نحو جثة سامي، التي نظر إليها بازدراء تام، وكأنه رأى أكثر شيء حقير ومكروه في العالم، ثم بصق على جانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سامي داخليًا بخدر. كانت هذه أول مرة يُطعن فيها، ولم يكن شعورًا جميلًا أبدًا. سعل، وأخرج الكثير من الدم من فمه، ثم حاول إنزال يده نحو السيف، لكنه لم يجده. يبدو أنه لم يلحظ ذلك، لكن كلًا من سيفه والسهام التي حصل عليها من الجثث كانا يجلسان بهدوء خلف السيدة العجوز.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سامي يحلل كل شيء بسرعة. يبدو أنه وقع في فخ المحنة دون أن يدرك. خطرت الكثير من الأفكار في عقله؛ لماذا أحضروه إلى هنا إن كان ذلك سيجلب مشكلة؟ ومن هذه العجوز؟ ولماذا تبدو مسيطرة؟ ولماذا كل شيء بشأن هذه المدينة غريب؟

نظر نحو سين، وقال بلهجة آمرة:

ت طريقها.

 

ألقت الفتاة نظرة أخيرة على البئر،مع تعبير حزين على وجهها ثم أعطته ظهرها وأكمل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

– “خذي الجثة، وارميها في بئر الأفاعي. تأكدي من موته… نحن لا نعرف مدى قدرة فارس القمر.”

كان سيفها الحديدي يخترق ظهره في شكل مقوس، نازلًا من بين أكتافه، وخرج من أسفل سرته. يبدو أنها استهدفت قتله حقًا، والأسوأ أن السيف كان مسمومًا لسبب ما. بدأ السم يأخذ مفعوله، وزادت معاناة سامي، وبدأ عقله يصبح مشوشا.

 

 

 

 

“كانت مدينة القمر جوفاء، خالية من أي حياة. شعاع الشمس الساطع يسقط عليها بلا رحمة، مُلقيًا بظلال طويلة وصامتة على جدرانها المتآكلة. لم يكن هناك من يراقب، أو يسمع، ما يحدث في قلبها البارد.”

 

 

حركت سين عينيها للجانب، متحاشية نظرة سامي لها، وقالت بنبرة باردة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا، في صمت كامل، تم رمي جثة سامي من قِبل فتاة بشعر برتقالي وعينين حزينتين في بئر سوداء، على عكس المحيط المشع بضوء الشمس الجهنمي. تدحرجت الجثة عن حافة البئر، وسقطت في الظلام.خالية من اي إرادة .

 

ألقت الفتاة نظرة أخيرة على البئر،مع تعبير حزين على وجهها ثم أعطته ظهرها وأكمل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ت طريقها.

اندفع بقوة نحو سين، رفع سيفه للأعلى، أعاده للخلف، وقبل أن يطلقه للأمام ويقوم بالضربة التي تدرب عليها لسنين… سقط سامي أرضًا.

 

اندفع بقوة نحو سين، رفع سيفه للأعلى، أعاده للخلف، وقبل أن يطلقه للأمام ويقوم بالضربة التي تدرب عليها لسنين… سقط سامي أرضًا.

” وهكذا… بدأت المحنة الأولى فعلا! ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

– “من أين أحضرتِ هذا المعتوه؟ إن كان صادقًا حقًا، فستكون تلك مشكلة كبيرة.”

يتبع …..

 

 

 

” وهكذا… بدأت المحنة الأولى فعلا! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط