مدينة القمر 1
“المجلد الأول – الفصل الحادي عشر”
ت طريقها.
“مدينة القمر 1”
ألقت الفتاة نظرة أخيرة على البئر،مع تعبير حزين على وجهها ثم أعطته ظهرها وأكمل
كان سامي متفاجئًا بالفعل من رد فعلهم على عمره، والذي بدا غريبًا جدًا. ماذا قصدت العجوز بأربع ليالٍ؟ ولماذا سألته عن عمره أساسًا؟ ولماذا أجاب؟ الكثير من الأسئلة دارت في رأسه.
كان سيفها الحديدي يخترق ظهره في شكل مقوس، نازلًا من بين أكتافه، وخرج من أسفل سرته. يبدو أنها استهدفت قتله حقًا، والأسوأ أن السيف كان مسمومًا لسبب ما. بدأ السم يأخذ مفعوله، وزادت معاناة سامي، وبدأ عقله يصبح مشوشا.
حركت العجوز شفتيها بامتعاض، نظرت نحو سين، وقالت بنبرة متماسكة تقريبًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– “من أين أحضرتِ هذا المعتوه؟ إن كان صادقًا حقًا، فستكون تلك مشكلة كبيرة.”
أطلق سامي صرخة معذبة،بنما تدفقت الدماء من جرحه، رفع السيف، وضغط آخر طاقة لديه في ساقيه. كان يستعد لضربة أخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سامي يحلل كل شيء بسرعة. يبدو أنه وقع في فخ المحنة دون أن يدرك. خطرت الكثير من الأفكار في عقله؛ لماذا أحضروه إلى هنا إن كان ذلك سيجلب مشكلة؟ ومن هذه العجوز؟ ولماذا تبدو مسيطرة؟ ولماذا كل شيء بشأن هذه المدينة غريب؟
حركت سين عينيها للجانب، متحاشية نظرة سامي لها، وقالت بنبرة باردة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد لام، ثم غيَّر ملامحه بابتسامة قوية وواسعة، بشكل مخالف تمامًا لشخصيته، واقترب من سين متخطّيًا جثة سامي وكأنها غير موجودة ببساطة. وضع يده على كتفها، وقال:
– “حسنًا… إنه يقول الحقيقة للأسف. ونعم، كنت أعرف ذلك، ولكن لام أصرَّ على أن نحضره معنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أغلق سامي عينيه وأخذ نفسًا عميقًا. لم يكن من النوع الذي سيموت بهدوء. إذا كان الموت هو المسار الوحيد، فعلى الأقل لديه الإصرار على أخذ رفيق معه في هذه الرحلة الموحشة.
حركت العجوز عينيها بنزق، ثم نظرت نحو لام، الذي أعطاها نظرة غير قابلة للقراءة، ولكن بدون أي كلام. بدا أن كليهما قد أجرى محادثة ناجحة بالفعل، ثم أعادا نظرهما نحو سامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سامي يحلل كل شيء بسرعة. يبدو أنه وقع في فخ المحنة دون أن يدرك. خطرت الكثير من الأفكار في عقله؛ لماذا أحضروه إلى هنا إن كان ذلك سيجلب مشكلة؟ ومن هذه العجوز؟ ولماذا تبدو مسيطرة؟ ولماذا كل شيء بشأن هذه المدينة غريب؟
لكن وسط أفكاره، لاحظ نظراتهما نحوه، ولم يعرف ماذا يفعل. تنهد في ارتباك، ثم أطلق سؤالًا مترددًا:
كان سامي يحلل كل شيء بسرعة. يبدو أنه وقع في فخ المحنة دون أن يدرك. خطرت الكثير من الأفكار في عقله؛ لماذا أحضروه إلى هنا إن كان ذلك سيجلب مشكلة؟ ومن هذه العجوز؟ ولماذا تبدو مسيطرة؟ ولماذا كل شيء بشأن هذه المدينة غريب؟
كان سامي متفاجئًا بالفعل من رد فعلهم على عمره، والذي بدا غريبًا جدًا. ماذا قصدت العجوز بأربع ليالٍ؟ ولماذا سألته عن عمره أساسًا؟ ولماذا أجاب؟ الكثير من الأسئلة دارت في رأسه.
لكن وسط أفكاره، لاحظ نظراتهما نحوه، ولم يعرف ماذا يفعل. تنهد في ارتباك، ثم أطلق سؤالًا مترددًا:
لكن وسط أفكاره، لاحظ نظراتهما نحوه، ولم يعرف ماذا يفعل. تنهد في ارتباك، ثم أطلق سؤالًا مترددًا:
– “تبا… يبدو أني كنت غبيًا حقًا… اللعنة… يا له من وضع سيء، صحيح؟”
– “هل… بإمكان أي أحد أن يخبرني… ماذا يحصل هنا؟ لأنني حقًا مر…”
“المجلد الأول – الفصل الحادي عشر”
كان سامي متفاجئًا بالفعل من رد فعلهم على عمره، والذي بدا غريبًا جدًا. ماذا قصدت العجوز بأربع ليالٍ؟ ولماذا سألته عن عمره أساسًا؟ ولماذا أجاب؟ الكثير من الأسئلة دارت في رأسه.
قبل أن ينهي جملته، رأى انعكاسًا في عيني لام والعجوز. بحث بعينيه عن سين، لكنه لم يجدها في مرمى نظره.
يتبع …..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، تبا… هل السيف الذي يخرج من بطني الآن هو الخاص بسين؟ ذلك الذي لم تستخدمه من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سامي يحلل كل شيء بسرعة. يبدو أنه وقع في فخ المحنة دون أن يدرك. خطرت الكثير من الأفكار في عقله؛ لماذا أحضروه إلى هنا إن كان ذلك سيجلب مشكلة؟ ومن هذه العجوز؟ ولماذا تبدو مسيطرة؟ ولماذا كل شيء بشأن هذه المدينة غريب؟
فكر سامي داخليًا بخدر. كانت هذه أول مرة يُطعن فيها، ولم يكن شعورًا جميلًا أبدًا. سعل، وأخرج الكثير من الدم من فمه، ثم حاول إنزال يده نحو السيف، لكنه لم يجده. يبدو أنه لم يلحظ ذلك، لكن كلًا من سيفه والسهام التي حصل عليها من الجثث كانا يجلسان بهدوء خلف السيدة العجوز.
ضاقت أعين سامي بألم، حرك شفتيه المغطاة بالدماء ببطء، وكان يشعر بشيء ما ينتشر في جسده من موضع الطعنة. حوَّل عينيه ببطء وأدار رأسه، فرأى سين تقف في الخلف بنفس التعبير الغريب السابق. لكنه فهمه الآن أكثر.
مدَّ يده للخلف، أمسك بمقبض السيف المهترئ، وانتزعه بقوة من أحشائه.
كان سيفها الحديدي يخترق ظهره في شكل مقوس، نازلًا من بين أكتافه، وخرج من أسفل سرته. يبدو أنها استهدفت قتله حقًا، والأسوأ أن السيف كان مسمومًا لسبب ما. بدأ السم يأخذ مفعوله، وزادت معاناة سامي، وبدأ عقله يصبح مشوشا.
حركت العجوز عينيها بنزق، ثم نظرت نحو لام، الذي أعطاها نظرة غير قابلة للقراءة، ولكن بدون أي كلام. بدا أن كليهما قد أجرى محادثة ناجحة بالفعل، ثم أعادا نظرهما نحو سامي.
أجبر سامي شفتيه على التحرك، وفتح فمه بإصرار، ثم صرَّ أسنانه قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت العجوز شفتيها بامتعاض، نظرت نحو سين، وقالت بنبرة متماسكة تقريبًا:
– “تبا… يبدو أني كنت غبيًا حقًا… اللعنة… يا له من وضع سيء، صحيح؟”
– “حسنًا… إنه يقول الحقيقة للأسف. ونعم، كنت أعرف ذلك، ولكن لام أصرَّ على أن نحضره معنا.”
أغلق سامي عينيه وأخذ نفسًا عميقًا. لم يكن من النوع الذي سيموت بهدوء. إذا كان الموت هو المسار الوحيد، فعلى الأقل لديه الإصرار على أخذ رفيق معه في هذه الرحلة الموحشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت مدينة القمر جوفاء، خالية من أي حياة. شعاع الشمس الساطع يسقط عليها بلا رحمة، مُلقيًا بظلال طويلة وصامتة على جدرانها المتآكلة. لم يكن هناك من يراقب، أو يسمع، ما يحدث في قلبها البارد.”
مدَّ يده للخلف، أمسك بمقبض السيف المهترئ، وانتزعه بقوة من أحشائه.
نظر نحو سين، وقال بلهجة آمرة:
أطلق سامي صرخة معذبة،بنما تدفقت الدماء من جرحه، رفع السيف، وضغط آخر طاقة لديه في ساقيه. كان يستعد لضربة أخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت العجوز شفتيها بامتعاض، نظرت نحو سين، وقالت بنبرة متماسكة تقريبًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع، بينما ملئ السائل الأزوردي السطح الحجري. لم يتحرك العجوز ولام، لأن كل شيء حدث في ثانية واحدة تقريبًا، لكنه بدا كدهر بالنسبة لسامي بسبب الألم.
كان سامي متفاجئًا بالفعل من رد فعلهم على عمره، والذي بدا غريبًا جدًا. ماذا قصدت العجوز بأربع ليالٍ؟ ولماذا سألته عن عمره أساسًا؟ ولماذا أجاب؟ الكثير من الأسئلة دارت في رأسه.
اندفع بقوة نحو سين، رفع سيفه للأعلى، أعاده للخلف، وقبل أن يطلقه للأمام ويقوم بالضربة التي تدرب عليها لسنين… سقط سامي أرضًا.
سقط السيف من يديه، وارتطمت جثته الهامدة بالأرض في صمت تام. الشيء الوحيد الذي كان يتحرك في تلك الغرفة هو الدماء المتدفقة من الجثة مثل الشلال، ونظرات سين الخالية من المشاعر التي كانت توجهها نحوه بين الحين والآخر.
تنهد لام، ثم غيَّر ملامحه بابتسامة قوية وواسعة، بشكل مخالف تمامًا لشخصيته، واقترب من سين متخطّيًا جثة سامي وكأنها غير موجودة ببساطة. وضع يده على كتفها، وقال:
– “من أين أحضرتِ هذا المعتوه؟ إن كان صادقًا حقًا، فستكون تلك مشكلة كبيرة.”
يتبع …..
– “أحسنتِ… ومن حسن الحظ أني سممتُ سيفك، وإلا ربما كنا سنفقدك، كان قرار جيد حق ”
نظر نحو سين، وقال بلهجة آمرة:
نظر نحو العجوز، التي أعطته نظرة غاضبة… لكنه أشاح بنظره عنها نحو جثة سامي، التي نظر إليها بازدراء تام، وكأنه رأى أكثر شيء حقير ومكروه في العالم، ثم بصق على جانبه.
– “حسنًا… إنه يقول الحقيقة للأسف. ونعم، كنت أعرف ذلك، ولكن لام أصرَّ على أن نحضره معنا.”
نظر نحو سين، وقال بلهجة آمرة:
اندفع بقوة نحو سين، رفع سيفه للأعلى، أعاده للخلف، وقبل أن يطلقه للأمام ويقوم بالضربة التي تدرب عليها لسنين… سقط سامي أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– “خذي الجثة، وارميها في بئر الأفاعي. تأكدي من موته… نحن لا نعرف مدى قدرة فارس القمر.”
يتبع …..
حركت سين عينيها للجانب، متحاشية نظرة سامي لها، وقالت بنبرة باردة:
“كانت مدينة القمر جوفاء، خالية من أي حياة. شعاع الشمس الساطع يسقط عليها بلا رحمة، مُلقيًا بظلال طويلة وصامتة على جدرانها المتآكلة. لم يكن هناك من يراقب، أو يسمع، ما يحدث في قلبها البارد.”
وهكذا، في صمت كامل، تم رمي جثة سامي من قِبل فتاة بشعر برتقالي وعينين حزينتين في بئر سوداء، على عكس المحيط المشع بضوء الشمس الجهنمي. تدحرجت الجثة عن حافة البئر، وسقطت في الظلام.خالية من اي إرادة .
اندفع بقوة نحو سين، رفع سيفه للأعلى، أعاده للخلف، وقبل أن يطلقه للأمام ويقوم بالضربة التي تدرب عليها لسنين… سقط سامي أرضًا.
ألقت الفتاة نظرة أخيرة على البئر،مع تعبير حزين على وجهها ثم أعطته ظهرها وأكمل
ت طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط السيف من يديه، وارتطمت جثته الهامدة بالأرض في صمت تام. الشيء الوحيد الذي كان يتحرك في تلك الغرفة هو الدماء المتدفقة من الجثة مثل الشلال، ونظرات سين الخالية من المشاعر التي كانت توجهها نحوه بين الحين والآخر.
– “تبا… يبدو أني كنت غبيًا حقًا… اللعنة… يا له من وضع سيء، صحيح؟”
” وهكذا… بدأت المحنة الأولى فعلا! ”
حركت سين عينيها للجانب، متحاشية نظرة سامي لها، وقالت بنبرة باردة:
يتبع …..
حركت سين عينيها للجانب، متحاشية نظرة سامي لها، وقالت بنبرة باردة:
– “تبا… يبدو أني كنت غبيًا حقًا… اللعنة… يا له من وضع سيء، صحيح؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات