الفصل 421: الطائفة الشيطانية
لم يلتف تشين سانغ حول الأمر. “أعتزم البقاء لعدة أيام. أرسل تعويذة نقل واجعلهم جميعًا يأتون.”
ألقى تشين سانغ نظرة في اتجاه سوق تشينغيانغ، بينما ظهرت ابتسامة باردة على زاوية شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد الطاوية تشينغفنغ، لقد عدت أخيرًا!”
داخل حقيبة بذور الخردل الخاصة به، كانت هناك بضع قطع أثرية تناسبه، وقد خصص بعضها للاستخدام الشخصي.
ألقى تشين سانغ نظرة في اتجاه سوق تشينغيانغ، بينما ظهرت ابتسامة باردة على زاوية شفتيه.
قبل أن يكمل سيفه الأبنوسي عملية التهامه، سنوات من الصقل أدت حتمًا إلى مواقف طارئة لم يكن هناك وقت لترتيب التشكيلات. مما أدى إلى تدمير جرة الألف غراب والمظلة متعددة الألوان في وادي اللانهاية. فقط “لوبان يين يانغ” بخصائصه الفريدة استطاع النجاة.
قبل أن يكمل سيفه الأبنوسي عملية التهامه، سنوات من الصقل أدت حتمًا إلى مواقف طارئة لم يكن هناك وقت لترتيب التشكيلات. مما أدى إلى تدمير جرة الألف غراب والمظلة متعددة الألوان في وادي اللانهاية. فقط “لوبان يين يانغ” بخصائصه الفريدة استطاع النجاة.
في الآونة الأخيرة، كان يعتمد فقط على سيفه الأبنوسي في المعارك، مما جعل تكتيكاته أحادية إلى حد ما. هذه القطع الأثرية ستكون مكملاً جيدًا.
ومع ذلك بعد وفاتهم، ستظل بذرة النار التي ربّوها سابقًا وتستمر في النمو أقوى.
بخلاف ذلك، كانت بقية العناصر غير ذات أهمية، وقام تشين سانغ بتصنيفها قبل تخزينها.
وافق على تجنيد برج تيانجيه، ينوي كسب المال مع استخدام الفرصة للتفاعل مع تلاميذ طائفة تشينغيانغ وجمع المعلومات عنهم بحذر.
القضاء على أتباع راهب جيوباو مع تحقيق ربح وفير – هذه حقًا ضرب عصفورين بحجر واحد. بعد لحظة من التأمل، اختار عدم التوجه نحو مدينة تشينغيانغ، بل ركب سحابة الظل وطار نحو سوق تشينغيانغ.
كانت الغرفة مجهزة ببساطة – فقط منصة حجرية مع فرن موضوع فوق العرق الناري.
كان راضيًا عن موت “الشعلة الفضية” وعلم أنه لا يستطيع تحمل أي إجراءات إضافية على المدى القصير.
تركت طائفة تشينغيانغ الشيطانية على الأقل لتلاميذها فرصة ضئيلة للبقاء. طالما يمكن للمرء قمع ارتداد بذرة النار، كانت هناك فرصة للاختراق إلى مرحلة بناء الأساس أو حتى مرحلة تشكيل النواة.
راهب جيوباو لم يكن أحمقًا. إذا بدا كل لقاء وكأنه صدفة، فهو بالتأكيد ليس كذلك.
قبل أن يكمل سيفه الأبنوسي عملية التهامه، سنوات من الصقل أدت حتمًا إلى مواقف طارئة لم يكن هناك وقت لترتيب التشكيلات. مما أدى إلى تدمير جرة الألف غراب والمظلة متعددة الألوان في وادي اللانهاية. فقط “لوبان يين يانغ” بخصائصه الفريدة استطاع النجاة.
من الأفضل العودة إلى سوق تشينغيانغ والتركيز على التطوير في الوقت الحالي.
على الرغم من أنهم ينتمون إلى طائفة تشينغيانغ، كان الممارسون في مرحلة تنقية الطاقة في قاع عالم التطوير الخالد. جعلت القواعد الصارمة داخل السوق من الصعب عليهم الاستفادة من اسم طائفتهم. كان العثور على قطعة أثرية مناسبة بالفعل تحديًا، وتكليف واحدة مخصصة كان أصعب – سيكلف ثروة، أبعد بكثير مما يمكنهم تحمله.
…
قبل الوصول إلى مرحلة تشكيل النواة، لم يتمكن الممارسون من قيادة نار الجوهرة. وبالتالي، كانت النار الأرضية هي البديل الأفضل لصقل الجوهرة والقطع الأثرية. مع الحواجز التي تحافظ عليها تحت السيطرة، لم تكن هناك حاجة لبذل الطاقة لقمع النيران، مما زاد بشكل كبير من معدل النجاح.
سوق تشينغيانغ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف ذلك، كانت بقية العناصر غير ذات أهمية، وقام تشين سانغ بتصنيفها قبل تخزينها.
بعد تغيير مظهره، دخل تشين سانغ السوق وعاد إلى كهفه السكني للراحة لفترة وجيزة، وغسل غبار الرحلة. ثم انطلق سيرًا على الأقدام نحو مبنى يُدعى “برج تيانجيه”.
كان برج تيانجيه راضيًا للغاية عن تشين سانغ. سواء كان بعيدًا للتدريب أو في عزلة، أحيانًا يختفي لأشهر في كل مرة، لم يكن لديهم خيار سوى التحمل.
بارتفاع خمسة طوابق، مزين بنقوش معقدة وعوارض ملونة، كان برج تيانجيه أحد أطول المباني في سوق تشينغيانغ.
كانت سمعته تتناسب مع فخامته. في كل من سوق تشينغيانغ وعالم التطوير الخالد المحيط، كان اسمًا معروفًا. قيل أن البرج مملوك لاتحاد تجاري تابع لقوة عظمى ومتخصص في بيع القطع الأثرية – خاصة الهجومية مثل السيوف الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
صنع تشين سانغ لنفسه اسمًا في سوق تشينغيانغ. اتصلت به عدة فصائل، وبعد أن أوكل جناح السيف إلى نينغ يووي، وافق على عرض برج تيانجيه وأصبح ضيفهم المكرم.
كانت الغرفة مجهزة ببساطة – فقط منصة حجرية مع فرن موضوع فوق العرق الناري.
تقنيات صقل القطع الأثرية التي ورثها تشين سانغ تعود إلى طائفة شولينغ. بعد أن التهم سيفه الأبنوسي خشب التوت الدموي اللامتناهي، أصبح لديه خبرة في صقل التعاويذ النجمية، وهي ميزة لا مثيل لها لدى أساتذة صقل القطع الأثرية الآخرين.
وشمل ذلك العديد من التلاميذ في مرحلة تنقية الطاقة.
في عالم التطوير الخالد، كانت القطع الأثرية من الدرجة الأولى نادرة.
قبل أن يكمل سيفه الأبنوسي عملية التهامه، سنوات من الصقل أدت حتمًا إلى مواقف طارئة لم يكن هناك وقت لترتيب التشكيلات. مما أدى إلى تدمير جرة الألف غراب والمظلة متعددة الألوان في وادي اللانهاية. فقط “لوبان يين يانغ” بخصائصه الفريدة استطاع النجاة.
أتقن تشين سانغ فن صنع السيوف الروحية، وكان معدل نجاحه في صقل القطع الأثرية عالية الجودة مرتفعًا للغاية – مما جعله مناسبًا تمامًا لاحتياجات برج تيانجيه.
القضاء على أتباع راهب جيوباو مع تحقيق ربح وفير – هذه حقًا ضرب عصفورين بحجر واحد. بعد لحظة من التأمل، اختار عدم التوجه نحو مدينة تشينغيانغ، بل ركب سحابة الظل وطار نحو سوق تشينغيانغ.
كان برج تيانجيه راضيًا للغاية عن تشين سانغ. سواء كان بعيدًا للتدريب أو في عزلة، أحيانًا يختفي لأشهر في كل مرة، لم يكن لديهم خيار سوى التحمل.
على مر السنين، من خلال التفاعلات المتعمدة والتملق المحسوب، بنى علاقات حقيقية مع العديد من تلاميذ طائفة تشينغيانغ، مما عمق فهمه للطائفة.
“سيد الطاوية تشينغفنغ، لقد عدت أخيرًا!”
منذ لحظة انضمام تلاميذها، قاموا بتطوير “نار تشينغيانغ الشيطانية”. كانت خطوتهم الأولى هي تلقي بذرة نار منحتها الطائفة. من خلال صقلها والاندماج مع هذه البذرة النارية، يمكنهم بعد ذلك امتصاص جوهر عاصفة تشينغيانغ لتقوية النار. مع نمو النار في القوة، نما تطويرهم أيضًا.
عندما شاهد المدير المسن تشين سانغ بزي الطاوية، كان في غاية الفرح وأسرع إليه، متذمرًا بلا توقف.
استعادة بذرة النار حدثت فقط بعد الموت.
“سيد الطاوية، أنت بعيد المنال كالتنين! لقد غبت لما يقرب من عام! شباب طائفة تشينغيانغ يرفضون قبول أي شخص آخر – لقد كانوا ينتظرونك، يشتاقون إليك حتى كادوا يفقدون عقولهم! لو لم تظهر، لكانوا مزقوا جسدي العجوز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف ذلك، كانت بقية العناصر غير ذات أهمية، وقام تشين سانغ بتصنيفها قبل تخزينها.
نظر تشين سانغ إلى عرض المدير المبالغ فيه وضحك. “مؤسسة عظيمة مثل برج تيانجيه، تخشى هؤلاء الصغار من طائفة تشينغيانغ؟ إذا تجرأوا على لمسك، فقط أرسل داعميك لمحاسبة شيوخهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسًا على المنصة الحجرية بوضعية القرفصاء، انتظر تشين سانغ زواره، غارقًا في تأمل صامت.
كانت أصول برج تيانجيه غامضة، ومن المحتمل أن داعميه لم يخافوا من طائفة تشينغيانغ. ومع ذلك، بما أن سوق تشينغيانغ كانت أراضي الطائفة، كان من الضروري الحفاظ على مستوى معين من ضبط النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التنين القوي لا يستطيع قمع الأفعى المحلية!”
“التنين القوي لا يستطيع قمع الأفعى المحلية!”
لم يكن تطوير هذه النار أمرًا سهلاً. لقي معظم التلاميذ حتفهم بسبب ارتداد النار خلال العملية، وتحولوا إلى رماد دون ترك أي شيء من أجسادهم – مصير مأساوي حقًا.
هز المدير المسن رأسه بجدية. “سيد الطاوية، كم من الوقت تخطط للبقاء هذه المرة؟”
قبل أن يكمل سيفه الأبنوسي عملية التهامه، سنوات من الصقل أدت حتمًا إلى مواقف طارئة لم يكن هناك وقت لترتيب التشكيلات. مما أدى إلى تدمير جرة الألف غراب والمظلة متعددة الألوان في وادي اللانهاية. فقط “لوبان يين يانغ” بخصائصه الفريدة استطاع النجاة.
لم يلتف تشين سانغ حول الأمر. “أعتزم البقاء لعدة أيام. أرسل تعويذة نقل واجعلهم جميعًا يأتون.”
داخل حقيبة بذور الخردل الخاصة به، كانت هناك بضع قطع أثرية تناسبه، وقد خصص بعضها للاستخدام الشخصي.
كان المدير مبتهجًا. “ممتاز! سأقوم بذلك على الفور. سيد الطاوية، يرجى الراحة في غرفة النار أولاً.”
تشين سانغ، المطلع على الروتين، توجه إلى القاعة الخلفية لبرج تيانجيه. امتد ممر مخفي من القاعة إلى عرق ناري تحت الأرض. كان هذا العرق الناري صغيرًا نسبيًا – أصغر بكثير من العرق تحت عش صقر التهام البرق – لكن نيرانه كانت مستقرة، مما جعله مثاليًا لصقل القطع الأثرية.
تشين سانغ، المطلع على الروتين، توجه إلى القاعة الخلفية لبرج تيانجيه. امتد ممر مخفي من القاعة إلى عرق ناري تحت الأرض. كان هذا العرق الناري صغيرًا نسبيًا – أصغر بكثير من العرق تحت عش صقر التهام البرق – لكن نيرانه كانت مستقرة، مما جعله مثاليًا لصقل القطع الأثرية.
كانت أصول برج تيانجيه غامضة، ومن المحتمل أن داعميه لم يخافوا من طائفة تشينغيانغ. ومع ذلك، بما أن سوق تشينغيانغ كانت أراضي الطائفة، كان من الضروري الحفاظ على مستوى معين من ضبط النفس.
بينما كان ينزل، أصبح الهواء أكثر سخونة، وتحولت الجدران الحجرية تدريجيًا إلى اللون القرمزي.
هز المدير المسن رأسه بجدية. “سيد الطاوية، كم من الوقت تخطط للبقاء هذه المرة؟”
عند الوصول إلى أعمق غرفة، استخرج تشين سانغ رمز أمر ونشط غرفة النار الخاصة به.
على الرغم من أنهم ينتمون إلى طائفة تشينغيانغ، كان الممارسون في مرحلة تنقية الطاقة في قاع عالم التطوير الخالد. جعلت القواعد الصارمة داخل السوق من الصعب عليهم الاستفادة من اسم طائفتهم. كان العثور على قطعة أثرية مناسبة بالفعل تحديًا، وتكليف واحدة مخصصة كان أصعب – سيكلف ثروة، أبعد بكثير مما يمكنهم تحمله.
كانت الغرفة مجهزة ببساطة – فقط منصة حجرية مع فرن موضوع فوق العرق الناري.
وافق على تجنيد برج تيانجيه، ينوي كسب المال مع استخدام الفرصة للتفاعل مع تلاميذ طائفة تشينغيانغ وجمع المعلومات عنهم بحذر.
ومع ذلك، لم يكن الفرن عاديًا. كان مغلفًا بالعديد من الحواجز، يمتص قوة النار مع الحفاظ على النيران مطيعة وسهلة التحكم.
هذا ذكّره براية يان لوه لطائفة كويين – كانت هناك بعض أوجه التشابه الصارخة بين هاتين الطائفتين الشيطانيتين.
قبل الوصول إلى مرحلة تشكيل النواة، لم يتمكن الممارسون من قيادة نار الجوهرة. وبالتالي، كانت النار الأرضية هي البديل الأفضل لصقل الجوهرة والقطع الأثرية. مع الحواجز التي تحافظ عليها تحت السيطرة، لم تكن هناك حاجة لبذل الطاقة لقمع النيران، مما زاد بشكل كبير من معدل النجاح.
هز المدير المسن رأسه بجدية. “سيد الطاوية، كم من الوقت تخطط للبقاء هذه المرة؟”
جالسًا على المنصة الحجرية بوضعية القرفصاء، انتظر تشين سانغ زواره، غارقًا في تأمل صامت.
ومع ذلك بعد وفاتهم، ستظل بذرة النار التي ربّوها سابقًا وتستمر في النمو أقوى.
وافق على تجنيد برج تيانجيه، ينوي كسب المال مع استخدام الفرصة للتفاعل مع تلاميذ طائفة تشينغيانغ وجمع المعلومات عنهم بحذر.
كان برج تيانجيه راضيًا للغاية عن تشين سانغ. سواء كان بعيدًا للتدريب أو في عزلة، أحيانًا يختفي لأشهر في كل مرة، لم يكن لديهم خيار سوى التحمل.
مع هذا الهدف في الاعتبار، عامل تشين سانغ جميع تلاميذ طائفة تشينغيانغ على قدم المساواة، بغض النظر عن مستوى تطويرهم أو مبلغ التعويض المقدم. طالما قدموا طلبًا، كان يستجيب دائمًا تقريبًا.
بارتفاع خمسة طوابق، مزين بنقوش معقدة وعوارض ملونة، كان برج تيانجيه أحد أطول المباني في سوق تشينغيانغ.
وشمل ذلك العديد من التلاميذ في مرحلة تنقية الطاقة.
منذ لحظة انضمام تلاميذها، قاموا بتطوير “نار تشينغيانغ الشيطانية”. كانت خطوتهم الأولى هي تلقي بذرة نار منحتها الطائفة. من خلال صقلها والاندماج مع هذه البذرة النارية، يمكنهم بعد ذلك امتصاص جوهر عاصفة تشينغيانغ لتقوية النار. مع نمو النار في القوة، نما تطويرهم أيضًا.
على الرغم من أنهم ينتمون إلى طائفة تشينغيانغ، كان الممارسون في مرحلة تنقية الطاقة في قاع عالم التطوير الخالد. جعلت القواعد الصارمة داخل السوق من الصعب عليهم الاستفادة من اسم طائفتهم. كان العثور على قطعة أثرية مناسبة بالفعل تحديًا، وتكليف واحدة مخصصة كان أصعب – سيكلف ثروة، أبعد بكثير مما يمكنهم تحمله.
كانت سمعته تتناسب مع فخامته. في كل من سوق تشينغيانغ وعالم التطوير الخالد المحيط، كان اسمًا معروفًا. قيل أن البرج مملوك لاتحاد تجاري تابع لقوة عظمى ومتخصص في بيع القطع الأثرية – خاصة الهجومية مثل السيوف الروحية.
كان تسعير تشين سانغ عادلاً، وكان مستعدًا لاستيعاب طلباتهم. علاوة على ذلك، كان بارعًا في صقل السيوف الطائرة – قطع أثرية تشتهر بخفتها وقوتها الهائلة – مما جعله يحظى بشعبية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة، ستستعيد طائفة تشينغيانغ الشيطانية بذرة النار. الغرض الذي تخدمه بذور النار المستعادة هذه، لم يكن تشين سانغ يعرفه.
على مر السنين، من خلال التفاعلات المتعمدة والتملق المحسوب، بنى علاقات حقيقية مع العديد من تلاميذ طائفة تشينغيانغ، مما عمق فهمه للطائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد الطاوية تشينغفنغ، لقد عدت أخيرًا!”
ما يسمى بالطوائف الشيطانية لم تكن كلها فصائل دموية وقاسية تلجأ إلى الذبح عند أدنى استفزاز.
كانت أصول برج تيانجيه غامضة، ومن المحتمل أن داعميه لم يخافوا من طائفة تشينغيانغ. ومع ذلك، بما أن سوق تشينغيانغ كانت أراضي الطائفة، كان من الضروري الحفاظ على مستوى معين من ضبط النفس.
ما لم تكن مدفوعة بالربح، سعت العديد من الطوائف الشيطانية إلى الحفاظ على شكل من أشكال النظام – نظام يفيد بقاءهم الخاص ويحافظ على استمرارية طائفتهم بسلاسة، على الأقل داخل أراضيهم.
بعد تغيير مظهره، دخل تشين سانغ السوق وعاد إلى كهفه السكني للراحة لفترة وجيزة، وغسل غبار الرحلة. ثم انطلق سيرًا على الأقدام نحو مبنى يُدعى “برج تيانجيه”.
تم تصنيف العديد من الطوائف على أنها شيطانية ببساطة لأن فنون تطويرها الفريدة أو فلسفاتها كانت غير مقبولة من قبل الطريق الصالح.
كان برج تيانجيه راضيًا للغاية عن تشين سانغ. سواء كان بعيدًا للتدريب أو في عزلة، أحيانًا يختفي لأشهر في كل مرة، لم يكن لديهم خيار سوى التحمل.
كانت طائفة تشينغيانغ الشيطانية واحدة من هذه الطوائف.
في الآونة الأخيرة، كان يعتمد فقط على سيفه الأبنوسي في المعارك، مما جعل تكتيكاته أحادية إلى حد ما. هذه القطع الأثرية ستكون مكملاً جيدًا.
منذ لحظة انضمام تلاميذها، قاموا بتطوير “نار تشينغيانغ الشيطانية”. كانت خطوتهم الأولى هي تلقي بذرة نار منحتها الطائفة. من خلال صقلها والاندماج مع هذه البذرة النارية، يمكنهم بعد ذلك امتصاص جوهر عاصفة تشينغيانغ لتقوية النار. مع نمو النار في القوة، نما تطويرهم أيضًا.
كان المدير مبتهجًا. “ممتاز! سأقوم بذلك على الفور. سيد الطاوية، يرجى الراحة في غرفة النار أولاً.”
ومع ذلك، نظرًا لأن نار تشينغيانغ الشيطانية مشتقة من جوهر عاصفة تشينغيانغ، كانت طبيعتها عنيفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة، ستستعيد طائفة تشينغيانغ الشيطانية بذرة النار. الغرض الذي تخدمه بذور النار المستعادة هذه، لم يكن تشين سانغ يعرفه.
لم يكن تطوير هذه النار أمرًا سهلاً. لقي معظم التلاميذ حتفهم بسبب ارتداد النار خلال العملية، وتحولوا إلى رماد دون ترك أي شيء من أجسادهم – مصير مأساوي حقًا.
القضاء على أتباع راهب جيوباو مع تحقيق ربح وفير – هذه حقًا ضرب عصفورين بحجر واحد. بعد لحظة من التأمل، اختار عدم التوجه نحو مدينة تشينغيانغ، بل ركب سحابة الظل وطار نحو سوق تشينغيانغ.
ومع ذلك بعد وفاتهم، ستظل بذرة النار التي ربّوها سابقًا وتستمر في النمو أقوى.
ومع ذلك، لم يكن الفرن عاديًا. كان مغلفًا بالعديد من الحواجز، يمتص قوة النار مع الحفاظ على النيران مطيعة وسهلة التحكم.
عند هذه النقطة، ستستعيد طائفة تشينغيانغ الشيطانية بذرة النار. الغرض الذي تخدمه بذور النار المستعادة هذه، لم يكن تشين سانغ يعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصول التلميذ إلى مرحلة تشكيل النواة، وقف في قمة الطائفة ويمكنه بدلاً من ذلك جني فوائد عملية استعادة بذرة النار.
هذا ذكّره براية يان لوه لطائفة كويين – كانت هناك بعض أوجه التشابه الصارخة بين هاتين الطائفتين الشيطانيتين.
عند الوصول إلى أعمق غرفة، استخرج تشين سانغ رمز أمر ونشط غرفة النار الخاصة به.
ومع ذلك، كانت طائفة كويين أكثر قسوة. حتى لو تحمل المرء مشقات لا يمكن تصورها وتمكن من تحمل ارتداد الملك يان، سيصبحون مع ذلك الروح الأساسية لراية شبحية، مما يتركهم بدون طريق للبقاء.
كان المدير مبتهجًا. “ممتاز! سأقوم بذلك على الفور. سيد الطاوية، يرجى الراحة في غرفة النار أولاً.”
تركت طائفة تشينغيانغ الشيطانية على الأقل لتلاميذها فرصة ضئيلة للبقاء. طالما يمكن للمرء قمع ارتداد بذرة النار، كانت هناك فرصة للاختراق إلى مرحلة بناء الأساس أو حتى مرحلة تشكيل النواة.
ما يسمى بالطوائف الشيطانية لم تكن كلها فصائل دموية وقاسية تلجأ إلى الذبح عند أدنى استفزاز.
استعادة بذرة النار حدثت فقط بعد الموت.
قبل أن يكمل سيفه الأبنوسي عملية التهامه، سنوات من الصقل أدت حتمًا إلى مواقف طارئة لم يكن هناك وقت لترتيب التشكيلات. مما أدى إلى تدمير جرة الألف غراب والمظلة متعددة الألوان في وادي اللانهاية. فقط “لوبان يين يانغ” بخصائصه الفريدة استطاع النجاة.
بمجرد وصول التلميذ إلى مرحلة تشكيل النواة، وقف في قمة الطائفة ويمكنه بدلاً من ذلك جني فوائد عملية استعادة بذرة النار.
عند الوصول إلى أعمق غرفة، استخرج تشين سانغ رمز أمر ونشط غرفة النار الخاصة به.
ومع ذلك، فإن طريقة تطوير تعامل تلاميذها كمجرد أدوات كانت في الأساس على خلاف مع الطريق الصالح. كان من الطبيعي فقط أن يتم تصنيف مثل هذه الطائفة على أنها شيطانية.
على الرغم من أنهم ينتمون إلى طائفة تشينغيانغ، كان الممارسون في مرحلة تنقية الطاقة في قاع عالم التطوير الخالد. جعلت القواعد الصارمة داخل السوق من الصعب عليهم الاستفادة من اسم طائفتهم. كان العثور على قطعة أثرية مناسبة بالفعل تحديًا، وتكليف واحدة مخصصة كان أصعب – سيكلف ثروة، أبعد بكثير مما يمكنهم تحمله.
(نهاية الفصل)
نظر تشين سانغ إلى عرض المدير المبالغ فيه وضحك. “مؤسسة عظيمة مثل برج تيانجيه، تخشى هؤلاء الصغار من طائفة تشينغيانغ؟ إذا تجرأوا على لمسك، فقط أرسل داعميك لمحاسبة شيوخهم.”
كان راضيًا عن موت “الشعلة الفضية” وعلم أنه لا يستطيع تحمل أي إجراءات إضافية على المدى القصير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات