اليأس
الفصل 208 – اليأس
أدرك داميان أن الوضع الذي كان فيه حاليًا بعيد كل البعد عن المثالية ، فكل ثانية تمر لم تخدم إلا في تعزيز الحقيقة القاسية بأنه لا يملك السيطرة على وتيرة هذه المعركة ولا أي مسار واضح نحو النصر.
قبل أن يسقط الدبابة بالكامل ، قام ليو بالدوران ووجه ضربة قاسية ، ليست ضربة قاتلة بل ضربة حادة إلى قاعدة العنق بمقبض خنجره الغير حاد ، مما جعل وجه داميان يصطدم على الرمال.
كان مقاتلاً دفاعيًا للغاية ، مبنيًا كالجدار ومسلحًا بأسلوب يعتمد على تحمل الضربات حتى تتاح اللحظة المثالية لتوجيه ضربة مضادة.
“لقد نجح مرة أخرى!” شهق ديريك ، حيث بالكاد تمكن من احتواء مشاعره في صوته “حطم ليو سكايشارد للتو أحد أقوى الدبابات في البطولة بدون تلقي ضربة واحدة!”
ومع ذلك ، قاتل ليو بطريقة فككت تمامًا أساس ذلك الأسلوب ، حيث تحرك بسرعة لا هوادة فيها ودقة مرعبة وتوقيت لا يمكن تتبعه لدرجة أنه ببساطة لم تكن هناك فرصة لتوجيه ضربة واحدة.
‘يا له من خطاب مبتذل’ فكر ليو مع وميض من الاشمئزاز ، بينما رفع يده بدون تردد وقام بإيماءة بسيطة نحو الحكم.
عرف داميان أنه لم يكن بحاجة إلى الكثير ، حيث كان يحتاج فقط إلى ضربة واحدة لتغيير الزخم لصالحه ، ولقد صُممت فئته لأجل تلك اللحظة الوحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح ليو لأصابعه بالاسترخاء ولكتفيه بالانخفاض قليلاً ثم ركز بالكامل على التنفس والتعافي.
لكن ليو لم يعطه شيئًا.
“يا إلهي! إنه هو! القائد راموس يتقدم للمعركة القادمة… ما زالوا لن يرسلوا دارنيل—” علق لي بذهول ، بينما انتقلت الكاميرا إلى دارنيل الذي كان جالسا على المقاعد ووجهه لا يزال ملتويًا بابتسامته البريئة المعتادة.
بشكل محبط ، في كل مرة يضرب فيها ترسه في الأرض أو يدور في ضربة مضادة واسعة ، كان يجد مساحة فارغة أمامه فقط ، بحيث يكون ليو قد تراجع بالفعل خمس خطوات بعيدًا.
الترجمة: Hunter
وبعد 30 دقيقة من هذا الرقص العاجز ، بدأ صبره يتصدع.
بينما تذمر الحشد وهرع المعلقون لشرح هذا الفعل ، استدار ليو ببطء وشق طريقه خارج الحلبة.
حاول الوقوف شامخًا والحفاظ على تنفسه ثابتًا ، ولكن ساقيه بدأت تتألم من التماسك في مكانها لفترة طويلة جدًا ، بينما غطى العرق المتساقط من جبينه ردائه ، مما جعل المعدن يبدو أثقل من المعتاد.
ومع ذلك ، قاتل ليو بطريقة فككت تمامًا أساس ذلك الأسلوب ، حيث تحرك بسرعة لا هوادة فيها ودقة مرعبة وتوقيت لا يمكن تتبعه لدرجة أنه ببساطة لم تكن هناك فرصة لتوجيه ضربة واحدة.
ارتعشت عيناه ، باحثة عن نمط ، أي شيء لكسر هذا الإيقاع ، ولكن الشيء الوحيد الذي وجده هو صورة ليو الظلية تدور حوله كشبح يرفض الاشتباك مباشرة.
ضاقت عيون ليو.
بالنسبة لداميان ، كان هذا هو الجزء الأسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تباً… أحتاج إلى استراحة—’ فكر ليو وهو يعلم أنه سيحتاج إلى بضع دقائق على الأقل ، حيث ستساعده مهارته الكامنة [التجديد السريع] على استعادة طاقته بسرعة.
لم يكن يخسر القتال فحسب بل كان يُمنع من القتال بالكامل.
“هل هذا؟ هل من الممكن أن القائد راموس سيقاتل بنفسه؟” تساءل ديريك ، بينما غادر راموس المقاعد وبدأ يتجه نحو النفق ، وسط ضجيج من مشجعي جينوفا.
“أحتاج إلى ضربة واحدة فقط” همس بصوت عالي ، ليس لليو ، بل لنفسه وكأن قوله ذلك بصوت عالٍ سيخلق الفرصة بطريقة ما.
لكن خمس دقائق أخرى مرت ولم تأتي الفرصة أبدًا.
لكن خمس دقائق أخرى مرت ولم تأتي الفرصة أبدًا.
الترجمة: Hunter
ولذلك ، بشكل محبط ومرهق وشعور متزايد بالإهانة ، اتخذ داميان قرارًا بصب كل جزء من طاقته.
ارتعشت عيناه ، باحثة عن نمط ، أي شيء لكسر هذا الإيقاع ، ولكن الشيء الوحيد الذي وجده هو صورة ليو الظلية تدور حوله كشبح يرفض الاشتباك مباشرة.
“اللعنة!” هدر داميان وهو يندفع للأمام ، ليس باندفاع هادئ أو تشكيل منظم ، بل بقوة غاشمة وغريزة غاضبة ، ملقيا كامل وزنه نحو ليو في اندفاع جامح وغير متوازن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق الحشد في آن واحد ، بينما تردد صوت ديريك بصدمة “إنه يقوم بذلك! لكنه اندفاع غير منظم!”
شهق الحشد في آن واحد ، بينما تردد صوت ديريك بصدمة “إنه يقوم بذلك! لكنه اندفاع غير منظم!”
وبينما بقي تعبيره غير مقروء وخطواته مستقيمة ، إلا انه في داخله ، كان يدرك جيداً الطاقة القليلة التي بقيت لديه.
انحنى لي للأمام وتعبيرات وجهه متوترة “إنه اليأس يا ديريك. لقد تخلى عن كل شيء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يخسر القتال فحسب بل كان يُمنع من القتال بالكامل.
رأى ليو ، الذي كان يراقب من حافة زخم داميان ، الانهيار على حقيقته.
————————
لقد تخلى عن الصبر… وعن ميزته الوحيدة.
قبل أن يسقط الدبابة بالكامل ، قام ليو بالدوران ووجه ضربة قاسية ، ليست ضربة قاتلة بل ضربة حادة إلى قاعدة العنق بمقبض خنجره الغير حاد ، مما جعل وجه داميان يصطدم على الرمال.
لأول مرة في القتال ، لم يتجنبه ليو.
“لقد نجح مرة أخرى!” شهق ديريك ، حيث بالكاد تمكن من احتواء مشاعره في صوته “حطم ليو سكايشارد للتو أحد أقوى الدبابات في البطولة بدون تلقي ضربة واحدة!”
بدلاً من ذلك ، تقدم وعيناه مثبتة وجسده ثابت ، بينما قام بتنشيط [الحجاب السماوي] ، مما سمح لاندفاع داميان اليائس بالارتداد ، حيث أوقف زخمه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن متفاجئًا بل كان مستمتعًا وكأن نتيجة هذا القتال لم تزعجه على الإطلاق.
وفي تلك الثانية الواحدة ، انهارت المعركة بأكملها.
انحنى لي للأمام وتعبيرات وجهه متوترة “إنه اليأس يا ديريك. لقد تخلى عن كل شيء”
بمجرد ان توقف داميان ، ظهر ليو مرة أخرى على جانبه الأعمى ثم دفع خنجره بشكل أفقي عبر مؤخرة الركبتين ، ليقطع العضلات بشكل عميق ، بينما اندفع جسد داميان الضخم للأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
بالنسبة لداميان ، كان هذا هو الجزء الأسوأ.
قبل أن يسقط الدبابة بالكامل ، قام ليو بالدوران ووجه ضربة قاسية ، ليست ضربة قاتلة بل ضربة حادة إلى قاعدة العنق بمقبض خنجره الغير حاد ، مما جعل وجه داميان يصطدم على الرمال.
ولذلك ، بشكل محبط ومرهق وشعور متزايد بالإهانة ، اتخذ داميان قرارًا بصب كل جزء من طاقته.
كان الصمت فوريًا ، قبل أن يتحول إلى هدير.
ومع ذلك ، قاتل ليو بطريقة فككت تمامًا أساس ذلك الأسلوب ، حيث تحرك بسرعة لا هوادة فيها ودقة مرعبة وتوقيت لا يمكن تتبعه لدرجة أنه ببساطة لم تكن هناك فرصة لتوجيه ضربة واحدة.
“الفائز هو ليو سكايشارد من رودوفا!” أعلن الحكم وهو يرفع يده بينما انفجر قسم رودوفا بالذهول والفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفائز هو ليو سكايشارد من رودوفا!” أعلن الحكم وهو يرفع يده بينما انفجر قسم رودوفا بالذهول والفرح.
“لقد نجح مرة أخرى!” شهق ديريك ، حيث بالكاد تمكن من احتواء مشاعره في صوته “حطم ليو سكايشارد للتو أحد أقوى الدبابات في البطولة بدون تلقي ضربة واحدة!”
عرف داميان أنه لم يكن بحاجة إلى الكثير ، حيث كان يحتاج فقط إلى ضربة واحدة لتغيير الزخم لصالحه ، ولقد صُممت فئته لأجل تلك اللحظة الوحيدة.
“لم يفز بالقوة بل بالبراعة والصبر والسيطرة المطلقة. لقد سمح لداميان بالنزف من آلاف الجروح وسمح له بالانهيار… قبل أن يوجه الضربة المثالية” أضاف لي وهو يهز رأسه.
لأنه كان يعلم أن راموس ليس ضعيفا.
لم يقل ليو شيئًا ، حيث وقف بهدوء وبتعبير وجه غير مقروء.
راموس ، على الرغم من إصابته الواضحة من اشتباكه السابق مع يو شين ، إلا أنه سار بأسلوبه المعتاد وابتسامته الواسعة وثقته التي لم تتأثر ، وكأن الضرر لم يزعجه.
وعندما تحولت الكاميرا إلى مقاعد فريق جينوفا ، ألقى الجمهور نظرة على القائد راموس مع يداه المطوية وعيونه الضيقة.
“لقد قاتلت بشكل جيد حتى الآن… يا سكايشارد” قال راموس بشكل عرضي وهو يمسح لطخة دم من خده “أعترف بك كمقاتل”
لم يكن متفاجئًا بل كان مستمتعًا وكأن نتيجة هذا القتال لم تزعجه على الإطلاق.
بينما شق راموس طريقه نحو نقطة الانطلاق ، انفجر مشجعي جينوفا بالحيوية ، حيث كانوا يهتفون بصوت عالٍ بما يكفي لهز المدرجات.
‘يحاول هذا الطفل أن يبدو قويًا ، ولكنه يحاول بنشاط كبت تنفسه المتعب ، لكي لا يظهر الضعف ، لكنني أستطيع رؤية نمط التنفس المضطرب. بعد كل بضع أنفاس قصيرة يأخذها ، سيأخذ نفسًا طويلًا لتلبية احتياجات جسده من الأكسجين ، مما يدل على أنه متعب للغاية—’ فكر راموس وهو ينهض من المقعد ويتمدد قليلاً.
بينما شق راموس طريقه نحو نقطة الانطلاق ، انفجر مشجعي جينوفا بالحيوية ، حيث كانوا يهتفون بصوت عالٍ بما يكفي لهز المدرجات.
“هل هذا؟ هل من الممكن أن القائد راموس سيقاتل بنفسه؟” تساءل ديريك ، بينما غادر راموس المقاعد وبدأ يتجه نحو النفق ، وسط ضجيج من مشجعي جينوفا.
شعر بمفاصل ركبتيه وكأنه قد تم تدميرها ببطء بواسطة الرمل تحت قدميه.
“يا إلهي! إنه هو! القائد راموس يتقدم للمعركة القادمة… ما زالوا لن يرسلوا دارنيل—” علق لي بذهول ، بينما انتقلت الكاميرا إلى دارنيل الذي كان جالسا على المقاعد ووجهه لا يزال ملتويًا بابتسامته البريئة المعتادة.
————————
————————
“يا إلهي! إنه هو! القائد راموس يتقدم للمعركة القادمة… ما زالوا لن يرسلوا دارنيل—” علق لي بذهول ، بينما انتقلت الكاميرا إلى دارنيل الذي كان جالسا على المقاعد ووجهه لا يزال ملتويًا بابتسامته البريئة المعتادة.
*هدير—*
وبينما بقي تعبيره غير مقروء وخطواته مستقيمة ، إلا انه في داخله ، كان يدرك جيداً الطاقة القليلة التي بقيت لديه.
بينما شق راموس طريقه نحو نقطة الانطلاق ، انفجر مشجعي جينوفا بالحيوية ، حيث كانوا يهتفون بصوت عالٍ بما يكفي لهز المدرجات.
لذا جلس على مقاعد الفريق وعيناه على إنزو الذي يتقدم الان لما سيكون على الأرجح معركة سريعة.
راموس ، على الرغم من إصابته الواضحة من اشتباكه السابق مع يو شين ، إلا أنه سار بأسلوبه المعتاد وابتسامته الواسعة وثقته التي لم تتأثر ، وكأن الضرر لم يزعجه.
بضع دقائق فقط.
“لقد قاتلت بشكل جيد حتى الآن… يا سكايشارد” قال راموس بشكل عرضي وهو يمسح لطخة دم من خده “أعترف بك كمقاتل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، تقدم وعيناه مثبتة وجسده ثابت ، بينما قام بتنشيط [الحجاب السماوي] ، مما سمح لاندفاع داميان اليائس بالارتداد ، حيث أوقف زخمه على الفور.
توقف لفترة كافية للتأكد من أن الكاميرات قد التقطت الابتسامة على وجهه قبل أن يواصل.
كان مقاتلاً دفاعيًا للغاية ، مبنيًا كالجدار ومسلحًا بأسلوب يعتمد على تحمل الضربات حتى تتاح اللحظة المثالية لتوجيه ضربة مضادة.
“ولكنه أمر مخزي أنك اخترت الانضمام إلى أكاديمية من الدرجة الثانية مثل رودوفا بدلاً من جينوفا. موهبة مثلك ومثل يو شين وسو يانغ ، سيكونون دائمًا مرحب بهم في جينوفا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يخسر القتال فحسب بل كان يُمنع من القتال بالكامل.
ضاقت عيون ليو.
‘يا له من خطاب مبتذل’ فكر ليو مع وميض من الاشمئزاز ، بينما رفع يده بدون تردد وقام بإيماءة بسيطة نحو الحكم.
راموس ، على الرغم من إصابته الواضحة من اشتباكه السابق مع يو شين ، إلا أنه سار بأسلوبه المعتاد وابتسامته الواسعة وثقته التي لم تتأثر ، وكأن الضرر لم يزعجه.
“استبدال”
ضاقت عيون ليو.
سقط الحشد في ارتباك مؤقت بينما استدار الحكم للتأكد.
سقط الحشد في ارتباك مؤقت بينما استدار الحكم للتأكد.
“رودوفا تطلب استبدالاً. سيخرج ليو سكايشارد وسيدخل إنزو”
————————
————————
بينما تذمر الحشد وهرع المعلقون لشرح هذا الفعل ، استدار ليو ببطء وشق طريقه خارج الحلبة.
بينما تذمر الحشد وهرع المعلقون لشرح هذا الفعل ، استدار ليو ببطء وشق طريقه خارج الحلبة.
“أحتاج إلى خمس دقائق يا إنزو… خمس دقائق فقط. أعطني خمس دقائق وسأرسل راموس إلى الجحيم… هذا ما أعدك به—” قال ليو ، بينما أومأ إنزو برأسه بشكل مترنح ، قبل أن يتجه نحو النفق.
شعر بكل خطوة وكأنها أثقل من سابقتها على الرغم من أنه أبلى بلاءً حسناً في الحفاظ على مشيته حادة وهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *هدير—*
‘لا أستطيع أن أسمح لهم برؤية ضعفي ، ليس راموس او الحشد ، ولا حتى ظلي—’ فكر ليو وهو يستمر في تمثيل دور المنيع والغير مصاب ، لكن في داخله ، كان منهكاً.
وبعد 30 دقيقة من هذا الرقص العاجز ، بدأ صبره يتصدع.
استنزفت معركتان متتاليتين قدرته على التحمل.
وعندما تحولت الكاميرا إلى مقاعد فريق جينوفا ، ألقى الجمهور نظرة على القائد راموس مع يداه المطوية وعيونه الضيقة.
كان يتحرك بأقصى سرعة له في كلتا المعركتين ، ولم تكن مجرد حركات بسيطة مثل الركض في دوائر بل حركات معقدة حيث كان عليه كسر زخمه وتغيير الاتجاهات والتدحرج والقفز والقيام بعشرات الأشياء الأخرى ، لعدة دقائق في وقت واحد.
“لقد قاتلت بشكل جيد حتى الآن… يا سكايشارد” قال راموس بشكل عرضي وهو يمسح لطخة دم من خده “أعترف بك كمقاتل”
ونتيجة لذلك ، بعد القتالين ، اصبحت عضلاته تؤلمه في أماكن نادراً ما شعر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق الحشد في آن واحد ، بينما تردد صوت ديريك بصدمة “إنه يقوم بذلك! لكنه اندفاع غير منظم!”
شعر بمفاصل ركبتيه وكأنه قد تم تدميرها ببطء بواسطة الرمل تحت قدميه.
لقد تخلى عن الصبر… وعن ميزته الوحيدة.
وبينما بقي تعبيره غير مقروء وخطواته مستقيمة ، إلا انه في داخله ، كان يدرك جيداً الطاقة القليلة التي بقيت لديه.
بينما شق راموس طريقه نحو نقطة الانطلاق ، انفجر مشجعي جينوفا بالحيوية ، حيث كانوا يهتفون بصوت عالٍ بما يكفي لهز المدرجات.
‘تباً… أحتاج إلى استراحة—’ فكر ليو وهو يعلم أنه سيحتاج إلى بضع دقائق على الأقل ، حيث ستساعده مهارته الكامنة [التجديد السريع] على استعادة طاقته بسرعة.
بينما شق راموس طريقه نحو نقطة الانطلاق ، انفجر مشجعي جينوفا بالحيوية ، حيث كانوا يهتفون بصوت عالٍ بما يكفي لهز المدرجات.
بضع دقائق فقط.
“أحتاج إلى خمس دقائق يا إنزو… خمس دقائق فقط. أعطني خمس دقائق وسأرسل راموس إلى الجحيم… هذا ما أعدك به—” قال ليو ، بينما أومأ إنزو برأسه بشكل مترنح ، قبل أن يتجه نحو النفق.
لأنه كان يعلم أن راموس ليس ضعيفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تباً… أحتاج إلى استراحة—’ فكر ليو وهو يعلم أنه سيحتاج إلى بضع دقائق على الأقل ، حيث ستساعده مهارته الكامنة [التجديد السريع] على استعادة طاقته بسرعة.
بدا الرجل شبه محطم ولكن ليو استطاع أن يعرف أنه كان يمتلك ما يكفي من الوقود ليكون تهديداً خطيراً.
كان الصمت فوريًا ، قبل أن يتحول إلى هدير.
لذا جلس على مقاعد الفريق وعيناه على إنزو الذي يتقدم الان لما سيكون على الأرجح معركة سريعة.
وبينما بقي تعبيره غير مقروء وخطواته مستقيمة ، إلا انه في داخله ، كان يدرك جيداً الطاقة القليلة التي بقيت لديه.
سمح ليو لأصابعه بالاسترخاء ولكتفيه بالانخفاض قليلاً ثم ركز بالكامل على التنفس والتعافي.
لأول مرة في القتال ، لم يتجنبه ليو.
“أحتاج إلى خمس دقائق يا إنزو… خمس دقائق فقط. أعطني خمس دقائق وسأرسل راموس إلى الجحيم… هذا ما أعدك به—” قال ليو ، بينما أومأ إنزو برأسه بشكل مترنح ، قبل أن يتجه نحو النفق.
“يا إلهي! إنه هو! القائد راموس يتقدم للمعركة القادمة… ما زالوا لن يرسلوا دارنيل—” علق لي بذهول ، بينما انتقلت الكاميرا إلى دارنيل الذي كان جالسا على المقاعد ووجهه لا يزال ملتويًا بابتسامته البريئة المعتادة.
بدا الرجل شبه محطم ولكن ليو استطاع أن يعرف أنه كان يمتلك ما يكفي من الوقود ليكون تهديداً خطيراً.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزفت معركتان متتاليتين قدرته على التحمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رودوفا تطلب استبدالاً. سيخرج ليو سكايشارد وسيدخل إنزو”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
