مصعد بهو [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الدقيقتان اللتان منحتهما لنا الأستاذة فينكس تبخرتا كأنهما لم تكونا.
تفرقنا بحذر في صالة الأستقبال الواسعة، وكل منا يبحث عن أي شيء قد يلفت الانتباه.
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ف..شيش!”
‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’
الهمهمة المنخفضة الصادرة منه كانت تلامس طبلة الأذن، وتثير قشعريرة غريبة على الجلد.
عبس ليو، وضغط على الزر مرة أخرى، بقوة أكبر هذه المرة.
لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.
ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.
كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.
لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو كان قد بدأ بالفعل في مسح المكان، ويده تتحرك غريزيًا نحو مكان تخيله لسلاحه.
وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.
خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لم يكن جزءًا من أي “لعبة” سخيفة. هذا كان الموت يمشي على قدمين …
نور أكيم.
عدنا فورًا إلى المصعد، ونظرنا إلى لوحة الأزرار.
بشعرها البرتقالي الناري الذي بدا وكأنه الشعلة الوحيدة في هذا الجو الكئيب، تبعته بخطوات سريعة، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل شيء بفضول مشوب بالتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، بنفس السرعة التي بدأ بها، توقف الاهتزاز، وعادت بعض الأضواء الخافتة والمتقطعة لتضيء المقصورة.
سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت للحظة، وشعرت بذلك الإحساس المألوف بالثقل في معدتي.
‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.
[تحليل السرد النشط: مصعد بهو (رتبة E) – بروتوكولات التشغيل الأساسية]
وتحتوي على أزرار للطوابق من 1 إلى 10، بالإضافة إلى زر “G” للطابق الأرضي (الذي كنا فيه على ما يبدو)، وزر “B” للقبو، وزر “PH” لجناح السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ششش ! …”
فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري … أسود العالم في نظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الهمهمة المنخفضة الصادرة منه كانت تلامس طبلة الأذن، وتثير قشعريرة غريبة على الجلد.
الصوت الوحيد الذي كسر الصمت المطبق فور عبورنا كان صوت خطواتنا على أرضية رخامية باردة ومغطاة بطبقة رقيقة من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجدنا أنفسنا في صالة أستقبال لفندق واسع .. واسع للغاية.
السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.
‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’
“دوم .. دوم … دوم”
معظمها محطم أو مغطى بخيوط عنكبوت كثيفة تلمع بشكل غريب في الضوء الخافت الذي كان يتسلل من نوافذ عالية ومقوسة، زجاجها متسخ أو مكسور.
الأثاث المخملي الفاخر، الذي كان يومًا ما باللون الأحمر الداكن أو الأخضر الزمردي، أصبح الآن باهتًا وممزقًا، ومغطى بغبار قرون من عدم التنظيف.
ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.
وتنضح منها رائحة عفنة ممزوجة برائحة خافتة وحلوة بشكل مقلق لعطر نسائي قديم وزهور ذابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
هذا لم يكن مهرجًا مسرحيًا أو شبحًا يمكن خداعه.
“يا إلهي … هذا المكان … كأنه خرج من فيلم رعب كلاسيكي،” همست نور، وصوتها يتردد بشكل غريب في الصمت المخيم.
“ربما يكون تسلسلًا يجب إدخاله في المصعد،” قال ليو، وعيناه تلمعان ببعض الاهتمام.
أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام!”
ليو كان قد بدأ بالفعل في مسح المكان، ويده تتحرك غريزيًا نحو مكان تخيله لسلاحه.
“ابقوا متيقظين. هذا الهدوء ليس طبيعيًا.”
أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.
لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.
[مخطط المهندس السردي] كان يتشكل ببطء في شاشة الحالة أمامي.
اللوحة الزرقاء المألوفة تعرض المعلومات الأولية، ولكنها كانت مجزأة ومبهمة أكثر من أخر مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.
_____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تحليل السرد النشط: مصعد بهو (رتبة E) – بروتوكولات التشغيل الأساسية]
لم يكن له وجه واضح، فقط ما يشبه فجوتين داكنتين عميقتين في المكان الذي يجب أن تكون فيه العينان، وفم مشقوق وواسع لا أسنان فيه.
النظام المركزي: مصعد متعدد الوجهات. وجهات المصعد غير قياسية وتتطلب شروط تفعيل محددة لكل وجهة.
وجدنا أنفسنا في صالة أستقبال لفندق واسع .. واسع للغاية.
شروط التفعيل (مجهولة حاليًا): قد تشمل تسلسلات مدخلات، وجود عناصر معينة، أفعال محددة، أو حالات بيئية/زمنية داخل الرعب.
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.
كيان رقابي أساسي: “حارس/مراقب” مرتبط بالنظام.
طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيييك!!”
تجاهلت كلامه … لا أعرف ما إذا كان قراءة رواية طويلة تتحدث عن الكثير من قصص الرعب المختلفة ومعرفة سبل حلها تجعلني خبير … إذًا فليكن.
كسر البروتوكولات قد يؤدي إلى تفعيل استجابة عدائية من الكيان.
دخلنا إلى المصعد بحذر.
هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.
[ملاحظة: لا توجد بيانات إضافية متاحة. التحليل التفصيلي يتطلب التفاعل المباشر مع آليات القصة.]
_____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان … كابوسًا متجسدًا.
‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟
يبدو أن هذه البوابة لن تقدم لي أي شيء على طبق من ذهب. سأضطر لاستنتاج كل قاعدة سخيفة بنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المصعد،” قال ليو فجأة، مقاطعًا أفكاري.
فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري … أسود العالم في نظري.
كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللوحة الزرقاء المألوفة تعرض المعلومات الأولية، ولكنها كانت مجزأة ومبهمة أكثر من أخر مرة.
ومغطاة بنقوش معقدة لزهور ووجوه غريبة بدت وكأنها تتغير وتتلوى إذا حدقت فيها لفترة أطول من اللازم.
“دوم .. دوم … دوم”
ضوء الزر لم يضئ.
تقدمنا بحذر نحو المصعد، وأصوات خطواتنا الخافتة كانت هي الصوت الوحيد الذي يكسر الصمت.
“فيششش!!”
صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.
وتحتوي على أزرار للطوابق من 1 إلى 10، بالإضافة إلى زر “G” للطابق الأرضي (الذي كنا فيه على ما يبدو)، وزر “B” للقبو، وزر “PH” لجناح السطح.
“لا … لا تخرجوا!” صرخت محاولًا منعهم، ولكن الأوان كان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.
بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.
أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.
“أي اقتراحات للبدء؟” سأل ليو، وهو ينظر إلى لوحة الأزرار ثم إلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت نور عينيها، وكانت تركز بشدة، يداها ممدودتان قليلاً.
“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.
“لا … لا أشعر بشيء.”
معظمها محطم أو مغطى بخيوط عنكبوت كثيفة تلمع بشكل غريب في الضوء الخافت الذي كان يتسلل من نوافذ عالية ومقوسة، زجاجها متسخ أو مكسور.
“هذا المصعد ربما … لديه قواعده الخاصة. إنه لا يأخذ أي شخص إلى أي مكان ما لم … ما لم نقدم له ‘العرض’ الصحيح، أو نلعب لعبته الملتوية.” نظرت إلى النقوش الغريبة على أبواب المصعد.
أومأ ليو بدأ أنه توقع ذالك … ففي النهاية مهارة نور ذات مدى محدود بعد كل شيء.
لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.
“سنبدأ من الأعلى،” قرر ليو، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه. “جناح السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما نجد هناك خريطة أو أي تلميح.” مد يده وضغط على زر “PH”.
‘أريد رؤية أمي .. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلاك ..!”
“كلاك ..!”
ولكن فور ضغطه لها ! …
لم يحدث شيء.
الهمهمة المنخفضة الصادرة منه كانت تلامس طبلة الأذن، وتثير قشعريرة غريبة على الجلد.
ضوء الزر لم يضئ.
أوه !
أبواب المصعد النحاسية لم تتحرك قيد أنملة، وظلت تحدق فينا بصمتها البارد والمقلق.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’
“همم ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس ليو، وضغط على الزر مرة أخرى، بقوة أكبر هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلاك..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمنا بحذر نحو المصعد، وأصوات خطواتنا الخافتة كانت هي الصوت الوحيد الذي يكسر الصمت.
لا شيء.
أوه !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللوحة الزرقاء المألوفة تعرض المعلومات الأولية، ولكنها كانت مجزأة ومبهمة أكثر من أخر مرة.
“كلاك .. كلاك … كلاك.”
أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.
جرب زر الطابق العاشر، ثم التاسع، ثم الثامن. نفس النتيجة المحبطة.
المصعد كان معطلًا، أو على الأقل، هذا ما بدأ وضعه.
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.
“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفتحت أبواب المصعد فجأة، ولكن ليس على صالة استقبال الفندق الذي كنا فيه.
“لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا المصعد ربما … لديه قواعده الخاصة. إنه لا يأخذ أي شخص إلى أي مكان ما لم … ما لم نقدم له ‘العرض’ الصحيح، أو نلعب لعبته الملتوية.” نظرت إلى النقوش الغريبة على أبواب المصعد.
“أعتقد أن مفتاح تشغيله … مخبأ في صالة الأستقبال هذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”
نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.
“يجب أن نبحث عن تلميحات، عن أي شيء غير عادي.”
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
_____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلميحات؟ أي نوع من التلميحات تتوقع أن نجدها في هذا الخرابة؟” سأل ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من الشك والإحباط وهو ينظر للمصعد.
ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.
ضوء الزر لم يضئ.
ثم، وببطء شديد ومقلق، بدأت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة تنفتح، كاشفة عن مقصورة مصعد قديمة ومظلمة، تفوح منها رائحة غبار وعفن أشد من تلك الموجودة في الردهة.
“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي اقتراحات للبدء؟” سأل ليو، وهو ينظر إلى لوحة الأزرار ثم إلينا.
“هذا النوع؟ .. تتحدث كخبير في تصفية الرعب.”
“هذا مجرد إقتراح، إذا كان لديك أقتراح أفضل وأكثر منطقية فتفضل وقل.”
لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.
فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري … أسود العالم في نظري.
“فووش !”
نظر إلي ليو بنظرة بدأت غريبة، ثم قال.
نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.
“هذا النوع؟ .. تتحدث كخبير في تصفية الرعب.”
أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلت كلامه … لا أعرف ما إذا كان قراءة رواية طويلة تتحدث عن الكثير من قصص الرعب المختلفة ومعرفة سبل حلها تجعلني خبير … إذًا فليكن.
بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.
“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”
ثم أبتعدت عنهم في الردهة .. بتعليمات البحث عن أي شي تعتقد أنه الحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار على الأقل، وربما أربعة.
سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.
تفرقنا بحذر في صالة الأستقبال الواسعة، وكل منا يبحث عن أي شيء قد يلفت الانتباه.
نور كانت تستخدم مهارتها [رنين الصدى المكاني] بشكل مستمر، ورأسها يميل قليلاً كأنها تستمع إلى همسات غير مسموعة.
أوه !
“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.
معظم الضيوف في اللوحة كانوا يشيرون بأيديهم أو يمسكون بأشياء بطرق غريبة.
سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.
لم يكن ينطق بكلمة، ولكن عينيه خلف نظاراته كانتا تتحركان بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”
النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.
“كلاك..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.
‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’
“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.
نصفها كان مخفي خلف ستارة مخملية ممزقة.
“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.
كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.
“أحيانًا أكون محظوظًا،” قلت بابتسامة باهتة.
وجدنا أنفسنا في صالة أستقبال لفندق واسع .. واسع للغاية.
اقتربنا جميعًا من اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربنا جميعًا من اللوحة.
كانت مغطاة بطبقة سميكة من الغبار، والألوان باهتة، ولكن كان هناك شيء غريب فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.
“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت في اللوحة.
أوه !
ترددت للحظة، وشعرت بذلك الإحساس المألوف بالثقل في معدتي.
كان محقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
معظم الضيوف في اللوحة كانوا يشيرون بأيديهم أو يمسكون بأشياء بطرق غريبة.
لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.
أحدهم كان يرفع ثلاثة أصابع، وآخر يشير إلى الأسفل بإصبعين، وامرأة أنيقة كانت تمسك بمروحة ورقية مفتوحة بشكل جزئي تظهر أربعة طيات …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أننا يجب أن نختار طابقًا،” قال ليو.
‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’
“ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”
فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري … أسود العالم في نظري.
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
“ربما يكون تسلسلًا يجب إدخاله في المصعد،” قال ليو، وعيناه تلمعان ببعض الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أو ربما ترتيب معين للضغط على الأزرار.”
عدنا فورًا إلى المصعد، ونظرنا إلى لوحة الأزرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك طريقة “لإدخال” أرقام مباشرة، فقط أزرار الطوابق.
“يجب أن نبحث عن تلميحات، عن أي شيء غير عادي.”
“دعنا نجرب هذا،” قلت، وشعرت ببعض التوتر.
“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”
نظر ليو إلي، ثم إلى لوحة الأزرار، ثم أومأ برأسه.
“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.
“لا ضرر من المحاولة. لا شيء آخر يبدو أنه يعمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مجرد إقتراح، إذا كان لديك أقتراح أفضل وأكثر منطقية فتفضل وقل.”
تقدم ليو وضغط على الأزرار بالتسلسل الذي اقترحته.
ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
3… 2… 4.
‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.
للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ف..شيش!”
‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’
“كلاك-تشييك !! ..”
صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.
حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.
“كيكك!”
طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).
نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.
ثم، وببطء شديد ومقلق، بدأت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة تنفتح، كاشفة عن مقصورة مصعد قديمة ومظلمة، تفوح منها رائحة غبار وعفن أشد من تلك الموجودة في الردهة.
‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.
سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’
أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.
كيان رقابي أساسي: “حارس/مراقب” مرتبط بالنظام.
“فووش !”
“يبدو أن حدسك كان في محله، ليستر،” قال ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من المفاجأة.
‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’
“أحيانًا أكون محظوظًا،” قلت بابتسامة باهتة.
“دوم .. دوم … دوم”
دخلنا إلى المصعد بحذر.
“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”
كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.
ثم، وببطء شديد ومقلق، بدأت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة تنفتح، كاشفة عن مقصورة مصعد قديمة ومظلمة، تفوح منها رائحة غبار وعفن أشد من تلك الموجودة في الردهة.
لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عقربه عالق بين الطابق الأرضي والطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.
“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”
لم يكن هناك زر خروج. فقط أزرار الطوابق، وزر فتح الباب و إغلاق الباب.
‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
“أعتقد أننا يجب أن نختار طابقًا،” قال ليو.
“كلاك ..!”
“بما أن التسلسل السابق فتح الباب، ربما هناك تسلسل آخر للصعود.”
“بام!!”
كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار على الأقل، وربما أربعة.
وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.
“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك .. كلاك … كلاك.”
“فيششش!!”
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.
كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.
“فوشش! …”
‘قرن الواحد والعشرون لم يعدني لهذا الهراء!’ صرخة يائسة أخرى في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيييك!!”
ثم، بنفس السرعة التي بدأ بها، توقف الاهتزاز، وعادت بعض الأضواء الخافتة والمتقطعة لتضيء المقصورة.
أومأ ليو بدأ أنه توقع ذالك … ففي النهاية مهارة نور ذات مدى محدود بعد كل شيء.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.
“كيييك!!”
الهمهمة المنخفضة الصادرة منه كانت تلامس طبلة الأذن، وتثير قشعريرة غريبة على الجلد.
وقبل أن أتمكن من تفعيل مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى لمعرفة ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفتحت أبواب المصعد فجأة، ولكن ليس على صالة استقبال الفندق الذي كنا فيه.
صرخة تنزف الأذان
_____________________
كنا ننظر إلى ممر طويل ومظلم، أضيق بكثير من أي ممر رأيناه في الفندق حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.
الجدران كانت تبدو وكأنها مصنوعة من لحم رمادي متعفن، والسقف كان منخفضًا ويتدلى منه ما يشبه الأوعية الدموية النابضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والرائحة … كانت كريهة بشكل لا يطاق، مزيج من الدم الجاف واللحم الفاسد والمواد الكيميائية.
بشعرها البرتقالي الناري الذي بدا وكأنه الشعلة الوحيدة في هذا الجو الكئيب، تبعته بخطوات سريعة، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل شيء بفضول مشوب بالتوتر.
‘ اللعنة ما هذا !’، فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة… اللعنة!’ صرخت في ذهني، ورجلاي تشعران وكأنهما مصنوعتان من الرصاص.
‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’
“أو ربما ترتيب معين للضغط على الأزرار.”
أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا … لا تخرجوا!” صرخت محاولًا منعهم، ولكن الأوان كان قد فات.
“لا … لا تخرجوا!” صرخت محاولًا منعهم، ولكن الأوان كان قد فات.
نورا، بفضولها (أو ربما بسبب الصدمة)، كانت قد خطت بالفعل خطوة خارج المصعد، وهي تحدق في الممر المرعب بعينين متسعتين من الرعب.
النظام المركزي: مصعد متعدد الوجهات. وجهات المصعد غير قياسية وتتطلب شروط تفعيل محددة لكل وجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون إدارك .. لحقنا بها .
كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.
وفي تلك اللحظة، من عمق الممر المظلم، ومن بين الظلال التي كانت تتراقص بشكل مقلق، ظهر شيء.
ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.
‘اللعنة !!’
شيء طويل … ونحيل بشكل لا يصدق.
كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.
كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار على الأقل، وربما أربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3… 2… 4.
المصعد كان معطلًا، أو على الأقل، هذا ما بدأ وضعه.
جسده كان رماديًا شاحبًا، كجلد ميت مشدود على عظام بارزة. قفصه الصدري كان ظاهرًا بوضوح، وكل ضلع يمكن عده.
“ششش ! …”
ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.
لم يكن له وجه واضح، فقط ما يشبه فجوتين داكنتين عميقتين في المكان الذي يجب أن تكون فيه العينان، وفم مشقوق وواسع لا أسنان فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.
“ششش ! …”
شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.
هذا لم يكن مهرجًا مسرحيًا أو شبحًا يمكن خداعه.
هذا كان … كابوسًا متجسدًا.
‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’
‘اللعنة… اللعنة!’ صرخت في ذهني، ورجلاي تشعران وكأنهما مصنوعتان من الرصاص.
كنا ننظر إلى ممر طويل ومظلم، أضيق بكثير من أي ممر رأيناه في الفندق حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نجرب هذا،” قلت، وشعرت ببعض التوتر.
__________________
“كلاك-تشييك !! ..”
مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.
صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.
‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
__________________
تجاهلت كلامه … لا أعرف ما إذا كان قراءة رواية طويلة تتحدث عن الكثير من قصص الرعب المختلفة ومعرفة سبل حلها تجعلني خبير … إذًا فليكن.
لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.
السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.
“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.
صرخة تنزف الأذان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط التفعيل (مجهولة حاليًا): قد تشمل تسلسلات مدخلات، وجود عناصر معينة، أفعال محددة، أو حالات بيئية/زمنية داخل الرعب.
تحرك نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذه البوابة لن تقدم لي أي شيء على طبق من ذهب. سأضطر لاستنتاج كل قاعدة سخيفة بنفسي.
“فووش !”
لم يكن يمشي، بل كان ينزلق عبر الأرضية اللحمية للممر، على ذراعيه وقدميه.
“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.
لكنني كنت متجمدًا في مكاني، أحدق في ذلك الشيء المرعب، وعقلي يرفض أن يصدق ما تراه عيناي.
وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.
هذا لم يكن جزءًا من أي “لعبة” سخيفة. هذا كان الموت يمشي على قدمين …
“همم ..”
‘قرن الواحد والعشرون لم يعدني لهذا الهراء!’ صرخة يائسة أخرى في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أريد رؤية أمي .. !”
تفرقنا بحذر في صالة الأستقبال الواسعة، وكل منا يبحث عن أي شيء قد يلفت الانتباه.
‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.
“أعتقد أن مفتاح تشغيله … مخبأ في صالة الأستقبال هذه.”
“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والرائحة … كانت كريهة بشكل لا يطاق، مزيج من الدم الجاف واللحم الفاسد والمواد الكيميائية.
“فووش !”
“تلميحات؟ أي نوع من التلميحات تتوقع أن نجدها في هذا الخرابة؟” سأل ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من الشك والإحباط وهو ينظر للمصعد.
رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.
“فيششش!!”
وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.
“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.
استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.
‘اللعنة !!’
للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !
‘اللعنة !!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلي ليو بنظرة بدأت غريبة، ثم قال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات