تلميذتي العزيزة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك البطل الذي كان يستمتع بوقته في العالم الصغير، واصل رحلته إلى عالم الانسان. لم يكن الأمر غريبًا على الإطلاق.
لي تشينغشان – كان هذا الاسم يحمل أهمية كبيرة بالنسبة ليانغ مياوتشن.
ازداد حماس سيد تشينغيانغ، ونظر إلى يانغ مياوتشن بحماسة أكبر من تلك التي نظر لينغشياوزي إليها. أراد الانضمام إلى طائفة اللانهائية، لكنه أراد أيضًا أن يُظهر جدارته. لو استطاع، لأراد المزيد من الموارد، مما أتاح له فرصة التقدم خطوةً أخرى وخوض المحنة السماوية الخامسة. كان الوضع بين التلميذ المباشر والتلميذ الداخلي، أي مُزارع روح الين ومُزارع روح اليانغ، مختلفًا تمامًا.
لم يكن مجرد رجل، رجلاً قهرها وامتلكها ذات يوم، أو أباً لطفلها. كانت مزارعة بالفطرة. مرور الزمن الطويل كفيلٌ بمحو كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لي تشينغشان – كان هذا الاسم يحمل أهمية كبيرة بالنسبة ليانغ مياوتشن.
لكن السماء وحدها عرفت كم كانت وحيدة في العالم الصغير الذي يهيمن عليه ممارسو الفنون القتالية كمزارعة. كانت كطائر بحري وُلد في عالمٍ خالٍ من أمثاله، يُحلّق وحيدًا وبعناد نحو هدفٍ غامضٍ في البعيد.
لقد أرادت تقريبًا أن تضحك، على الرغم من أنها لم تكن لديها أي فكرة عن السبب.
الفصل برعاية حكيم التناقض
كانت لديها أيضًا أحلام مستقبلية لا حصر لها في صغرها، ومع ذلك، ورغم جمالها الواضح، وواجهت عددًا لا يُحصى من الخاطبين والإغراءات، ظلت ثابتة. كما تمنت لو أنها تستطيع هزّ شوكة الجيانغو كبطلة، لا مجرد إحدى الجميلات العشر العظيمات، ومع ذلك، لم يكن أمامها سوى البقاء حبيسة معبد الداوي رغم امتلاكها موهبة أن تصبح ممارسًا بارعًا للفنون القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنويه.
“مياوتشن، هل تعرفين لي تشينغشان؟” حتى معلم تشينغيانغ انتابه بعض الحماس. لم يكن كتلميذه، قد أعمته الشهوة. لاحظ بوضوح سلوك يانغ مياوتشن غير الطبيعي.
تخلّت عن كل شيء من أجله، ومع ذلك لم يكن أمامها سوى أسطورة غامضة لا أساس لها. وبينما كانت تشق طريقها وحيدةً في الظلام، شعرت هي نفسها أنها لن تصمد طويلًا. ثم ظهر وأخبرها أن الطريق الذي اختارته كان صحيحًا!
نوره أضاء كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن؟”
حتى بعد كل هذه السنوات، لا تزال تتذكر مشاعرها المرتعشة آنذاك، والتي كانت أشد وطأة مما كانت عليه عندما امتلكها لأول مرة. وبالطبع، كانت في غاية السعادة آنذاك أيضًا. فرغم أنهما التقيا مؤخرًا، إلا أنها لم ترفضه. لطالما كانت المشاعر والرغبات أمرًا شائعًا بين الناس، ناهيك عن كونه هو.
قال آخرون إنها باردة الشخصية، بينما قال هو إن طريق النضج مُقدّر له أن يكون وحيدًا. ما زالت تتذكر ما قاله لها عند افتراقهما: “مهما بدت لامبالية، أعلم أنكِ شخص يُقدّر علاقاتكِ ومشاعركِ. أخشى أنكِ لا تزالين تحملين شيئًا لا يمكنكِ التخلي عنه. ”
كان لينغشياوزي شاحبًا. انطفأت آخر أحلامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعلم أن العلاقة الوحيدة التي تُقدّرها في حياتها كانت هو. لم يكن هناك شيء آخر لا تستطيع التخلي عنه أيضًا.
بحلول ذلك الوقت، كانت السفينة قد دخلت الخليج ورست على الرصيف. وصلوا إلى طائفة اللانهائية.
لكن التلاميذ كانوا جميعًا منغمسين في الأسطورة، وتناقشوا جميعًا معًا.
لهذا السبب، كان عليها أن تُذكّر نفسها باستمرار بأن لي تشينغشان كان مجرد مُزارع عادي، وأن زراعته آنذاك لم تكن إلا في المحنة السماوية الثالثة، مُزارع الروح الوليدة. ربما بدا قويًا ومميزًا للغاية في العالم الصغير، لكن كان هناك عدد لا يُحصى من أمثاله في عالم الانسان، وهو ما يُمكنها تحقيقه أيضًا طالما واصلت العمل الجاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، أنا أفعل ذلك. ” استمرت يانغ مياوتشن في التحدث إلى الحد الأدنى، لكنها لم تكذب.
وكانت هذه هي الطريقة التي حاولت بها تخفيف الانطباع الذي تركه وراءه.
حدقت يانغ مياوتشن في التمثال. بدت هي الأخرى مفتونة به، وهمست: “متطابقان”.
لكن بعد عقود، عندما سمعت اسمه مجددًا، أدركت فجأةً أن كل جهودها باءت بالفشل. كان الأمر أشبه بعلامة وُلدت بها، لا تُمحى بالماء.
بالطبع، مع وجود العديد من الأشخاص الذين يحملون نفس الاسم في العالم، و”لي تشينغشان” لم يكن اسمًا نادرًا، إلا أنها لم تشك في ذلك إطلاقًا. كانت متأكدة تمامًا من أن لي تشينغشان هو لي تشينغشان. مهما كان عدد من يحملون اسم لي تشينغشان في العالم، لم يكن هناك لي تشينغشان آخر يستطيع فعل شيء كهذا سوى لي تشينغشان.
لفترة من الوقت، لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية الرد.
اندهش لينغشياوزي أيضًا. لم يرَ قط تعبيرًا حيويًا كهذا على وجه يانغ مياوتشن. كانت في الأساس أكثر سحرًا بكثير من أيٍّ من ذكرياته. لو استطاع قضاء كل يوم معها ورؤية هذا النوع من التعبير طوال الوقت، لكانت حياةً لا تشبه حياة الآلهة، بل أفضل منها. حتى بلوغه التنوير لم يعد مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول هذا الوقت، كانت المدينة اللانهائية بالفعل أمام أعينهم.
لكن التلاميذ كانوا جميعًا منغمسين في الأسطورة، وتناقشوا جميعًا معًا.
“هل كان جيدًا معك؟” سأل سيد تشينغيانغ سؤاله الاستقصائي الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى مزارعو روح اليانغ هلكوا. هل الطواغيت مرعبون لهذه الدرجة حقًا؟”
بحلول ذلك الوقت، كانت السفينة قد دخلت الخليج ورست على الرصيف. وصلوا إلى طائفة اللانهائية.
“هل إله الطاغوت تاوو خالد حقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول هذا الوقت، كانت المدينة اللانهائية بالفعل أمام أعينهم.
“لا تقول! بالطبع، إنه خالد حقيقي. جميع آلهة الطاغوت الاثني عشر في مجال الشيطان خالدون حقيقيون!”
وكانت هذه هي الطريقة التي حاولت بها تخفيف الانطباع الذي تركه وراءه.
“ثم الأخ الأكبر، كيف يكون لي تشينغشان قويًا جدًا؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
قريبا سأقوم بالانتقال الى منزل جديد لذا رفع الفصول سيتوقف لبعض الوقت ريثما انتقل واقوم بضبط توصيل الاترنت بالمنزل الجديد …. شكرا على تفهمكم
كل ما قاله لينغشياوزي كان بعيدًا جدًا عنهم. كان مزارعو أرواح اليانغ بالفعل كائنات بعيدة المنال، بينما كان آلهة الطواغيت أبعد من أن يُتصوروا. أما نوع الوحش الذي كان عليه لي تشينغشان، الذي تمكن من إجبار إله طاغوت، فقد عجزوا عن تخيله.
“تلميذتي؟ كادت يانغ مياوتشن أن تُقلب عينيها. ما أصابها بخيبة أمل كبيرة بعد وصولها إلى عالم الانسان هو أن المزارعين لم يكونوا متحررين من الرغبات ومُخلصين للتنوير كما تقول الأساطير. ربما لم يكونوا يتمتعون أيضًا بروح لي تشينغشان الشجاعة والثابتة والحازمة.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
هزّ سيد تشينغيانغ رأسه وقاطعهم. “لي تشينغشان ليس قويًا فحسب، بل يُقال إنه لم يمضِ على صعوده إلى عالم الانسان سوى بضعة عقود. في البداية، كان في المحنة السماوية الثالثة فقط، لكن يُقال إنه وصل إلى المحنة السماوية السادسة بالفعل، بعد أن أُخذ إلى سوخافاتي ليخدم كحارس سانغاراما. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: zixar
كل ما قاله لينغشياوزي كان بعيدًا جدًا عنهم. كان مزارعو أرواح اليانغ بالفعل كائنات بعيدة المنال، بينما كان آلهة الطواغيت أبعد من أن يُتصوروا. أما نوع الوحش الذي كان عليه لي تشينغشان، الذي تمكن من إجبار إله طاغوت، فقد عجزوا عن تخيله.
من الواضح أنه سبق له أن بحث في وضع الطائفة اللانهائية بدقة. بصفته قائدًا للتلاميذ المباشرين، كان الأخ الأكبر لي تشينغشان وجودًا لا يمكن تجاهله. ومع ذلك، عندما قال ذلك، عبس في عدم تصديق، تمامًا مثل التلاميذ من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة من الوقت، لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة من الوقت، لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية الرد.
صرخ جميع التلاميذ بضجة. حتى لينغشياوزي لم يكن استثناءً. من الواضح أنه سمع بعض الشائعات عن لي تشينغشان. لم يكن يعرف التفاصيل جيدًا مثل معلم تشينغيانغ.
لم يكن مجرد رجل، رجلاً قهرها وامتلكها ذات يوم، أو أباً لطفلها. كانت مزارعة بالفطرة. مرور الزمن الطويل كفيلٌ بمحو كل شيء.
ومع ذلك، كان سيد تشينغيانغ سعيدًا للغاية، إلا أنه كان لا يزال لديه بعض الشكوك، خائفًا من أن يكونا في الحقيقة يشتركان في نفس الاسم وكان يحتفل بلا شيء.
بالنسبة لهم، كانت يانغ مياوتشن عبقرية فذة، إذ اجتازت المحنة السماوية الثانية في غضون عقود قليلة، ووصل إلى ذروة الجوهر الذهبي، ومع ذلك، خلال الفترة نفسها، اجتاز المحنة السماوية الرابعة والخامسة والسادسة على التوالي، والتي كانت أشد صعوبة. لم يكن الأمر ممكنًا مهما ظنوا. كانت دهشتهم شديدة لدرجة أنهم نسوا احترامهم لمعلمهم، غير قادرين على إخفاء شكوكهم بشأن ما قاله معلمهم للتو.
“تلميذتي؟ كادت يانغ مياوتشن أن تُقلب عينيها. ما أصابها بخيبة أمل كبيرة بعد وصولها إلى عالم الانسان هو أن المزارعين لم يكونوا متحررين من الرغبات ومُخلصين للتنوير كما تقول الأساطير. ربما لم يكونوا يتمتعون أيضًا بروح لي تشينغشان الشجاعة والثابتة والحازمة.
يانغ مياوتشن وحدها لم تُفاجأ. لم تجد سوى فهمٍ طفيف، مما أكد حكمها – في ذلك الوقت، في هذا العالم الصغير، كانت زراعة لي تشينغشان في الواقع في المحنة السماوية الثالثة.
“حتى مزارعو روح اليانغ هلكوا. هل الطواغيت مرعبون لهذه الدرجة حقًا؟”
بالطبع، مع وجود العديد من الأشخاص الذين يحملون نفس الاسم في العالم، و”لي تشينغشان” لم يكن اسمًا نادرًا، إلا أنها لم تشك في ذلك إطلاقًا. كانت متأكدة تمامًا من أن لي تشينغشان هو لي تشينغشان. مهما كان عدد من يحملون اسم لي تشينغشان في العالم، لم يكن هناك لي تشينغشان آخر يستطيع فعل شيء كهذا سوى لي تشينغشان.
ربما كانت التجربة بأكملها مثل طفل يعمل باستمرار بجد لتجاوز والده، حتى في يوم من الأيام، كبر الطفل تدريجيًا وأصبح أكبر وأقوى، فقط ليكتشف أن والده لم يكن كبيرًا وقويًا كما يتذكره ذات يوم، حتى أنه أقصر وأنحف من الآخرين، فقط ليكتشف فجأة أن هوية والده المخفية كانت مليارديرًا.
الملك البطل الذي كان يستمتع بوقته في العالم الصغير، واصل رحلته إلى عالم الانسان. لم يكن الأمر غريبًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، أنا أفعل ذلك. ” استمرت يانغ مياوتشن في التحدث إلى الحد الأدنى، لكنها لم تكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن السماء وحدها عرفت كم كانت وحيدة في العالم الصغير الذي يهيمن عليه ممارسو الفنون القتالية كمزارعة. كانت كطائر بحري وُلد في عالمٍ خالٍ من أمثاله، يُحلّق وحيدًا وبعناد نحو هدفٍ غامضٍ في البعيد.
هكذا هو هذا الرجل!
هكذا هو هذا الرجل!
وكانت هذه هي الطريقة التي حاولت بها تخفيف الانطباع الذي تركه وراءه.
ومع ذلك، ولدهشتها، أصبح سيد تشينغيانغ أيضًا مترددًا بعض الشيء عندما واجه شكوك تلاميذه. “أجل، هناك دائمًا احتمال ألا يكون قد مر بالمحنة السماوية السادسة! على الأقل هو من مزارعي روح اليانغ، وإلا لكان من المستحيل أن يصبح الأخ الأكبر الأول لطائفة اللانهائية. ”
“تلميذتي؟ كادت يانغ مياوتشن أن تُقلب عينيها. ما أصابها بخيبة أمل كبيرة بعد وصولها إلى عالم الانسان هو أن المزارعين لم يكونوا متحررين من الرغبات ومُخلصين للتنوير كما تقول الأساطير. ربما لم يكونوا يتمتعون أيضًا بروح لي تشينغشان الشجاعة والثابتة والحازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أرادت تقريبًا أن تضحك، على الرغم من أنها لم تكن لديها أي فكرة عن السبب.
ازداد حماس سيد تشينغيانغ، ونظر إلى يانغ مياوتشن بحماسة أكبر من تلك التي نظر لينغشياوزي إليها. أراد الانضمام إلى طائفة اللانهائية، لكنه أراد أيضًا أن يُظهر جدارته. لو استطاع، لأراد المزيد من الموارد، مما أتاح له فرصة التقدم خطوةً أخرى وخوض المحنة السماوية الخامسة. كان الوضع بين التلميذ المباشر والتلميذ الداخلي، أي مُزارع روح الين ومُزارع روح اليانغ، مختلفًا تمامًا.
ربما كانت التجربة بأكملها مثل طفل يعمل باستمرار بجد لتجاوز والده، حتى في يوم من الأيام، كبر الطفل تدريجيًا وأصبح أكبر وأقوى، فقط ليكتشف أن والده لم يكن كبيرًا وقويًا كما يتذكره ذات يوم، حتى أنه أقصر وأنحف من الآخرين، فقط ليكتشف فجأة أن هوية والده المخفية كانت مليارديرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبًا ما كانت تُشبه المزارعين في مجموعات، بمن فيهم سيدها، سيد معبد تشينغيانغ. في أغلب الأحيان، لم يكن يُحسن التصرف، ليس فقط بسبب ميله للشرب، بل أيضًا للسفر والتنقل طوال الوقت.
ربما لم يكن هناك الكثير من الناس في العالم الذين شعروا بمثل هذا الشعور الغريب.
اندهش لينغشياوزي أيضًا. لم يرَ قط تعبيرًا حيويًا كهذا على وجه يانغ مياوتشن. كانت في الأساس أكثر سحرًا بكثير من أيٍّ من ذكرياته. لو استطاع قضاء كل يوم معها ورؤية هذا النوع من التعبير طوال الوقت، لكانت حياةً لا تشبه حياة الآلهة، بل أفضل منها. حتى بلوغه التنوير لم يعد مهمًا.
لي تشينغشان – كان هذا الاسم يحمل أهمية كبيرة بالنسبة ليانغ مياوتشن.
ابتسمت يانغ مياوتشن. ساد الصمت فجأةً. حدق بها جميع التلاميذ بنظرات فارغة.
ومع ذلك، كان سيد تشينغيانغ سعيدًا للغاية، إلا أنه كان لا يزال لديه بعض الشكوك، خائفًا من أن يكونا في الحقيقة يشتركان في نفس الاسم وكان يحتفل بلا شيء.
“ثم.. ما هي علاقتك به؟”
نظر إليها التلاميذ الذكور قبل أن يحوّلوا نظرهم فورًا، لكنهم لم يستطيعوا إلا أن يعيدوا النظر. كان الأمر كما لو أنهم أمام كرة من الضوء المبهرة، كرة لا يستطيعون التحديق فيها ولا تجاهلها. أما التلاميذ الإناث، فقد كانوا جميعًا ملتصقين بها. لم يكن هناك حسد، بل إعجاب فقط.
لم يعد بإمكان لينغشياوزي السيطرة على نفسه. بدأ رأسه يدور. لم يكن يعرف سبب ابتسامتها المفاجئة. على الرغم من معرفته الطويلة بها، شعر وكأنها لم تبتسم هكذا من قبل.
“مياوتشن، هل تعرفين لي تشينغشان؟” حتى معلم تشينغيانغ انتابه بعض الحماس. لم يكن كتلميذه، قد أعمته الشهوة. لاحظ بوضوح سلوك يانغ مياوتشن غير الطبيعي.
“لقد كان جيدًا جدًا معي”، أجابت يانغ مياوتشن دون تردد.
“مياوتشن، هل تعرفين لي تشينغشان؟” حتى معلم تشينغيانغ انتابه بعض الحماس. لم يكن كتلميذه، قد أعمته الشهوة. لاحظ بوضوح سلوك يانغ مياوتشن غير الطبيعي.
صرخ جميع التلاميذ بضجة. حتى لينغشياوزي لم يكن استثناءً. من الواضح أنه سمع بعض الشائعات عن لي تشينغشان. لم يكن يعرف التفاصيل جيدًا مثل معلم تشينغيانغ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“سيدي، أنا أفعل ذلك. ” استمرت يانغ مياوتشن في التحدث إلى الحد الأدنى، لكنها لم تكذب.
كل ما قاله لينغشياوزي كان بعيدًا جدًا عنهم. كان مزارعو أرواح اليانغ بالفعل كائنات بعيدة المنال، بينما كان آلهة الطواغيت أبعد من أن يُتصوروا. أما نوع الوحش الذي كان عليه لي تشينغشان، الذي تمكن من إجبار إله طاغوت، فقد عجزوا عن تخيله.
تخلّت عن كل شيء من أجله، ومع ذلك لم يكن أمامها سوى أسطورة غامضة لا أساس لها. وبينما كانت تشق طريقها وحيدةً في الظلام، شعرت هي نفسها أنها لن تصمد طويلًا. ثم ظهر وأخبرها أن الطريق الذي اختارته كان صحيحًا!
“أختي الصغرى، هل تعرفين لي تشينغشان؟” “بالتأكيد ليس مجرد شخص آخر يحمل نفس الاسم!”
“ثم.. ما هي علاقتك به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندهش التلاميذ جميعاً. مهما بلغ احترامهم ليانغ مياوتشن، واجهوا صعوبة في ربط الأسطورة البعيدة بالشخص الذي أمام أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبًا ما كانت تُشبه المزارعين في مجموعات، بمن فيهم سيدها، سيد معبد تشينغيانغ. في أغلب الأحيان، لم يكن يُحسن التصرف، ليس فقط بسبب ميله للشرب، بل أيضًا للسفر والتنقل طوال الوقت.
“ثم.. ما هي علاقتك به؟”
ازداد حماس سيد تشينغيانغ، ونظر إلى يانغ مياوتشن بحماسة أكبر من تلك التي نظر لينغشياوزي إليها. أراد الانضمام إلى طائفة اللانهائية، لكنه أراد أيضًا أن يُظهر جدارته. لو استطاع، لأراد المزيد من الموارد، مما أتاح له فرصة التقدم خطوةً أخرى وخوض المحنة السماوية الخامسة. كان الوضع بين التلميذ المباشر والتلميذ الداخلي، أي مُزارع روح الين ومُزارع روح اليانغ، مختلفًا تمامًا.
********************************************
لو استطاع الاستفادة من علاقاته مع الأخ الأكبر لطائفة اللانهائية، وجعل لي تشينغشان يجنده في الطائفة، لكان معاملته أفضل بكثير مما لو انضم بنفسه. وفي الوقت نفسه، سيكون لديه من يعتمد عليه عند حلول الأزمة. على الأقل، لن يُرمى جانبًا كقطعة تضحية.
ومع ذلك، ولدهشتها، أصبح سيد تشينغيانغ أيضًا مترددًا بعض الشيء عندما واجه شكوك تلاميذه. “أجل، هناك دائمًا احتمال ألا يكون قد مر بالمحنة السماوية السادسة! على الأقل هو من مزارعي روح اليانغ، وإلا لكان من المستحيل أن يصبح الأخ الأكبر الأول لطائفة اللانهائية. ”
ترددت يانغ مياوتشن. أرادت أن تقول إنه كان زوجها سابقًا، لكن عندما افترقا، قال بنفسه إنهما ليسا زوجًا وزوجة. كان يساعدها على التخلي عن علاقتهما، لكن هذا كان دائمًا أمرًا يهمها كثيرًا.
“هل كان جيدًا معك؟” سأل سيد تشينغيانغ سؤاله الاستقصائي الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت مليًا في أفكارها. «في العالم الصغير، أنجبتُ له طفلًا. »
لم يكن مجرد رجل، رجلاً قهرها وامتلكها ذات يوم، أو أباً لطفلها. كانت مزارعة بالفطرة. مرور الزمن الطويل كفيلٌ بمحو كل شيء.
“لا، هذا مستحيل!” ارتجف لينغشياوزي في عدم تصديق. “لا بد أنهما يتشاركان الاسم نفسه. ” رفض تصديق ذلك، لكنه كان مقتنعًا أيضًا. إن لم يكن رجلاً كهذا، فكيف سرق قلبها؟
فكرت مليًا في أفكارها. «في العالم الصغير، أنجبتُ له طفلًا. »
كان لينغشياوزي شاحبًا. انطفأت آخر أحلامه.
ومع ذلك، كان سيد تشينغيانغ سعيدًا للغاية، إلا أنه كان لا يزال لديه بعض الشكوك، خائفًا من أن يكونا في الحقيقة يشتركان في نفس الاسم وكان يحتفل بلا شيء.
صرخ جميع التلاميذ بضجة. حتى لينغشياوزي لم يكن استثناءً. من الواضح أنه سمع بعض الشائعات عن لي تشينغشان. لم يكن يعرف التفاصيل جيدًا مثل معلم تشينغيانغ.
ترددت يانغ مياوتشن. أرادت أن تقول إنه كان زوجها سابقًا، لكن عندما افترقا، قال بنفسه إنهما ليسا زوجًا وزوجة. كان يساعدها على التخلي عن علاقتهما، لكن هذا كان دائمًا أمرًا يهمها كثيرًا.
بحلول هذا الوقت، كانت المدينة اللانهائية بالفعل أمام أعينهم.
نوره أضاء كل شيء.
على سطح المحيط الضحل، برز تمثالٌ مهيبٌ لشخصٍ تدريجيًا من بخار الماء الضبابي، كثيف الجبين، حازمٌ، جريء المظهر، يرتدي درعًا، وفي يده سيفٌ كما لو كان يحرس طائفة اللانهائية. ربما كان ذلك نتيجة محاولةٍ مباشرةٍ من أحد أتباعه للتقرب منه. ظنّ الجميع أن الصراع على منصب الأخ الأكبر الأول منذ وفاة لين شوان قد حسم، وأن طائفة اللانهائية على وشك أن تستقبل عهدًا طويلًا آخر.
وأشار سيد تشينغيانغ إلى التمثال وسأل، “مثله؟”
كان لينغشياوزي شاحبًا. انطفأت آخر أحلامه.
“لا، هذا مستحيل!” ارتجف لينغشياوزي في عدم تصديق. “لا بد أنهما يتشاركان الاسم نفسه. ” رفض تصديق ذلك، لكنه كان مقتنعًا أيضًا. إن لم يكن رجلاً كهذا، فكيف سرق قلبها؟
حدقت يانغ مياوتشن في التمثال. بدت هي الأخرى مفتونة به، وهمست: “متطابقان”.
“ثم.. ما هي علاقتك به؟”
كان لينغشياوزي شاحبًا. انطفأت آخر أحلامه.
لماذا لا يزال سيد تشينغيانغ يهتم بمشاعر تلميذه الأول؟ كتم حماسه وسأل: “تلميذي، كيف انتهى بكم الأمر إلى الانفصال؟” بساقيها الفاتنتين، لماذا عليها أن تأتي إلى معبده الداوي البائس لتتدرب؟ لو كانت قد انضمت إلى طائفة اللانهائية منذ البداية، لكانت قد أصبحت بالفعل مزارعة الروح الوليدة على الأقل بفضل موهبتها وعناية لي تشينغشان. أليس كذلك؟
فكرت مليًا في أفكارها. «في العالم الصغير، أنجبتُ له طفلًا. »
**م.م / تذكر أن الجمال الصيني يعتمد على الأرجل الطويلة والنحيلة.
“لقد كان جيدًا جدًا معي”، أجابت يانغ مياوتشن دون تردد.
“تلميذتي؟ كادت يانغ مياوتشن أن تُقلب عينيها. ما أصابها بخيبة أمل كبيرة بعد وصولها إلى عالم الانسان هو أن المزارعين لم يكونوا متحررين من الرغبات ومُخلصين للتنوير كما تقول الأساطير. ربما لم يكونوا يتمتعون أيضًا بروح لي تشينغشان الشجاعة والثابتة والحازمة.
“ثم الأخ الأكبر، كيف يكون لي تشينغشان قويًا جدًا؟”
صرخ جميع التلاميذ بضجة. حتى لينغشياوزي لم يكن استثناءً. من الواضح أنه سمع بعض الشائعات عن لي تشينغشان. لم يكن يعرف التفاصيل جيدًا مثل معلم تشينغيانغ.
غالبًا ما كانت تُشبه المزارعين في مجموعات، بمن فيهم سيدها، سيد معبد تشينغيانغ. في أغلب الأحيان، لم يكن يُحسن التصرف، ليس فقط بسبب ميله للشرب، بل أيضًا للسفر والتنقل طوال الوقت.
“مياوتشن، هل تعرفين لي تشينغشان؟” حتى معلم تشينغيانغ انتابه بعض الحماس. لم يكن كتلميذه، قد أعمته الشهوة. لاحظ بوضوح سلوك يانغ مياوتشن غير الطبيعي.
قالت كما لو كان الأمر منطقيًا، “أردت الصعود!”
اندهش لينغشياوزي أيضًا. لم يرَ قط تعبيرًا حيويًا كهذا على وجه يانغ مياوتشن. كانت في الأساس أكثر سحرًا بكثير من أيٍّ من ذكرياته. لو استطاع قضاء كل يوم معها ورؤية هذا النوع من التعبير طوال الوقت، لكانت حياةً لا تشبه حياة الآلهة، بل أفضل منها. حتى بلوغه التنوير لم يعد مهمًا.
ومع ذلك، كان سيد تشينغيانغ سعيدًا للغاية، إلا أنه كان لا يزال لديه بعض الشكوك، خائفًا من أن يكونا في الحقيقة يشتركان في نفس الاسم وكان يحتفل بلا شيء.
“هل كان جيدًا معك؟” سأل سيد تشينغيانغ سؤاله الاستقصائي الأخير.
قالت كما لو كان الأمر منطقيًا، “أردت الصعود!”
“تلميذتي؟ كادت يانغ مياوتشن أن تُقلب عينيها. ما أصابها بخيبة أمل كبيرة بعد وصولها إلى عالم الانسان هو أن المزارعين لم يكونوا متحررين من الرغبات ومُخلصين للتنوير كما تقول الأساطير. ربما لم يكونوا يتمتعون أيضًا بروح لي تشينغشان الشجاعة والثابتة والحازمة.
“لقد كان جيدًا جدًا معي”، أجابت يانغ مياوتشن دون تردد.
“يا تلميذي العزيز، كيف تظن أنني عاملتك؟ “فرك المعلم تشينغيانغ يديه، كاشفًا عن ابتسامة مُجاملة تجاه تلميذه، لكن لم يستغرب أحد ذلك. باستثناء لينغشياوزي، نظر جميع تلاميذ معبد تشينغيانغ إلى يانغ مياوتشن بإعجاب، كما لو كان التمثال في تلك اللحظة لها.
لقد أرادت تقريبًا أن تضحك، على الرغم من أنها لم تكن لديها أي فكرة عن السبب.
صرخ جميع التلاميذ بضجة. حتى لينغشياوزي لم يكن استثناءً. من الواضح أنه سمع بعض الشائعات عن لي تشينغشان. لم يكن يعرف التفاصيل جيدًا مثل معلم تشينغيانغ.
عزيزي التلميذ؟ يانغ مياوتشن لم تستطع إلا أن تدحرج عينيها.
“يا تلميذي العزيز، كيف تظن أنني عاملتك؟ “فرك المعلم تشينغيانغ يديه، كاشفًا عن ابتسامة مُجاملة تجاه تلميذه، لكن لم يستغرب أحد ذلك. باستثناء لينغشياوزي، نظر جميع تلاميذ معبد تشينغيانغ إلى يانغ مياوتشن بإعجاب، كما لو كان التمثال في تلك اللحظة لها.
وكانت هذه هي الطريقة التي حاولت بها تخفيف الانطباع الذي تركه وراءه.
بحلول ذلك الوقت، كانت السفينة قد دخلت الخليج ورست على الرصيف. وصلوا إلى طائفة اللانهائية.
“ثم.. ما هي علاقتك به؟”
يانغ مياوتشن وحدها لم تُفاجأ. لم تجد سوى فهمٍ طفيف، مما أكد حكمها – في ذلك الوقت، في هذا العالم الصغير، كانت زراعة لي تشينغشان في الواقع في المحنة السماوية الثالثة.
********************************************
تنويه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عزيزي التلميذ؟ يانغ مياوتشن لم تستطع إلا أن تدحرج عينيها.
قريبا سأقوم بالانتقال الى منزل جديد لذا رفع الفصول سيتوقف لبعض الوقت ريثما انتقل واقوم بضبط توصيل الاترنت بالمنزل الجديد …. شكرا على تفهمكم
********************************************
اندهش لينغشياوزي أيضًا. لم يرَ قط تعبيرًا حيويًا كهذا على وجه يانغ مياوتشن. كانت في الأساس أكثر سحرًا بكثير من أيٍّ من ذكرياته. لو استطاع قضاء كل يوم معها ورؤية هذا النوع من التعبير طوال الوقت، لكانت حياةً لا تشبه حياة الآلهة، بل أفضل منها. حتى بلوغه التنوير لم يعد مهمًا.
الفصل برعاية حكيم التناقض
قريبا سأقوم بالانتقال الى منزل جديد لذا رفع الفصول سيتوقف لبعض الوقت ريثما انتقل واقوم بضبط توصيل الاترنت بالمنزل الجديد …. شكرا على تفهمكم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“لقد كان جيدًا جدًا معي”، أجابت يانغ مياوتشن دون تردد.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“تلميذتي؟ كادت يانغ مياوتشن أن تُقلب عينيها. ما أصابها بخيبة أمل كبيرة بعد وصولها إلى عالم الانسان هو أن المزارعين لم يكونوا متحررين من الرغبات ومُخلصين للتنوير كما تقول الأساطير. ربما لم يكونوا يتمتعون أيضًا بروح لي تشينغشان الشجاعة والثابتة والحازمة.
اندهش التلاميذ جميعاً. مهما بلغ احترامهم ليانغ مياوتشن، واجهوا صعوبة في ربط الأسطورة البعيدة بالشخص الذي أمام أعينهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات