الفصل 204: إزدهار ثانٍ
حالما نطق بهذه الكلمات، ظهرت حبات العرق على جبين الرجل الندبي. ابتسم ابتسامة متكلفة.
غرفة التجارة النجمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها العم لونغ، ألم يعد بعد؟” نظر يان شي شوو إلى الوقت، جالسًا بقلق على الأريكة وهو يسأل.
الفصل 204: إزدهار ثانٍ
“ليس بعد، لكنه يجب أن يعود قريبًا”، رد المسنّ ببطء. “لا داعي للقلق يا سيدي… دمية الورق هو مقاتل من المستوى الخامس، الأقوى بين الثلاثة الموجودين حاليًا في التجارة. بقدراته، لن يحدث أي خطأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف بحق الجحيم هرب ذلك الشخص المسمى جيان المرة الماضية؟ ما زلت لا أفهم…”
“هذا جيد.” أطلق يان شي شوو تنهيدة ارتياح. “هل تم التعامل مع رجال الشرطة؟”
“الدمى الورقية ليس لها آذان. كيف يمكنها السماع؟”
“نعم. بغض النظر عن حجم الضجة الليلة، لن يتدخل أي منفذ… أما التنظيف بعد ذلك، فسيتم التعامل معه بسرية. لن يكون هناك أي عواقب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا ثمن الموهبة؟ لكنني لم أحصل حتى على فرصة لاستخدامها!”
أومأ يان شي شوو برأسه وشرب جرعة من فنجان الشاي على الطاولة. في تلك اللحظة، دُفع باب الغرفة مفتوحًا.
“في الواقع، أخفيت عنك بعض الأشياء من قبل. اسمي ليس جيان ووبينغ… إنه جيان تشانغ شينغ.”
تقدم شخص وهمس شيئًا في أذن المسنّ. أومأ الأخير برأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، رفع الرجل المحدودب يده مرة أخرى. دمية ورقية، خفيفة كالهواء، انجرفت من جانبه وتمركزت عند مدخل الزنزانة. فقط عندها بدا راضيًا، واتجه لمغادرة إلى غرفة الاستجواب.
“سيدي، دمية الورق قد عاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهر، خفض الحراس المنتشرون في الزنزانة رؤوسهم غريزيًا، وامض الخوف في عيونهم بينما تجنبوا النظر إليه.
“أوه؟ هل نجح؟”
“مفهوم.”
“تم القبض على جيان تشانغ شينغ. أما ون شيلين ولين يان فكانا أكثر مكرًا – لم يعودا إلى المنزل الليلة الماضية… لكنه يقول إنه قبض على شخص قد يكون مرتبطًا بهم. بعد إجراء استجواب ساحق للروح، يجب أن نحصل على إجابات.”
“أوه؟ هل نجح؟”
“لكن الهدفين الأكثر أهمية لم يتم القبض عليهما…” عبس يان شي شوو قليلاً. “امنحه الإذن لاستجواب الروح الساحق. أخبره باستخدام أي وسيلة ضرورية للقبض على هذين الاثنين خلال اليوم… أحياء أو أموات.”
“سيدي، دمية الورق قد عاد.”
“مفهوم.”
“ذلك… كان حادثًا…”
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل المحدودب على وشك المغادرة عندما التفت ونظر إلى الرجل الندبي. “سمعت أنه قبل بضعة أيام، هرب شخص من هذه الزنزانة؟”
أضاءت مشاعل خافتة ممر الزنزانة بينما مشى رجل محدودب يحمل دمية ورقية على ظهره ببطء عبر صفوف من الزنازين.
عند هذه النقطة، لم يكن هناك حاجة لجيان تشانغ شينغ لمواصلة التمثيل. تحدث بهدوء وحزن، كما لو كان يلقي كلماته الأخيرة – أو يودع تشن لينغ.
عندما ظهر، خفض الحراس المنتشرون في الزنزانة رؤوسهم غريزيًا، وامض الخوف في عيونهم بينما تجنبوا النظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثرثر الحراس فيما بينهم، يتناوبون على الدوريات أمام زنزانة جيان تشانغ شينغ، نظراتهم مليئة باليقظة كما لو كانوا خائفين من أن يختفي في اللحظة التي ينظرون بعيدًا…
أخيرًا، توقف الرجل المحدودب أمام زنزانتين.
“أوه؟ هل نجح؟”
بحركة عابرة من يده، طافت دمية ورقية داخل الزنازين. بينما تطوى الورقة وتنفتح، سقط شخصان في الهواء، محبوسان داخل السجن.
“لكن الهدفين الأكثر أهمية لم يتم القبض عليهما…” عبس يان شي شوو قليلاً. “امنحه الإذن لاستجواب الروح الساحق. أخبره باستخدام أي وسيلة ضرورية للقبض على هذين الاثنين خلال اليوم… أحياء أو أموات.”
“احرسهما. سأستعد للاستجواب الساحق للروح”، قال الرجل المحدودب بلا مبالاة. “في غضون عشر دقائق، أحضرهما إلى غرفة الاستجواب.”
“ليس بعد، لكنه يجب أن يعود قريبًا”، رد المسنّ ببطء. “لا داعي للقلق يا سيدي… دمية الورق هو مقاتل من المستوى الخامس، الأقوى بين الثلاثة الموجودين حاليًا في التجارة. بقدراته، لن يحدث أي خطأ.”
“نعم، سيدي!” تقدم رجل ذو وجه ندبي ورد على الفور.
حدق الرجل المحدودب بعمق في الزنزانتين قبل أن يسكت للحظة.
كان الرجل المحدودب على وشك المغادرة عندما التفت ونظر إلى الرجل الندبي. “سمعت أنه قبل بضعة أيام، هرب شخص من هذه الزنزانة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثرثر الحراس فيما بينهم، يتناوبون على الدوريات أمام زنزانة جيان تشانغ شينغ، نظراتهم مليئة باليقظة كما لو كانوا خائفين من أن يختفي في اللحظة التي ينظرون بعيدًا…
حالما نطق بهذه الكلمات، ظهرت حبات العرق على جبين الرجل الندبي. ابتسم ابتسامة متكلفة.
“احرسهما. سأستعد للاستجواب الساحق للروح”، قال الرجل المحدودب بلا مبالاة. “في غضون عشر دقائق، أحضرهما إلى غرفة الاستجواب.”
“ذلك… كان حادثًا…”
لم يأتِ أي رد من الزنزانة المجاورة – إما أن تشن لينغ ما زال فاقدًا للوعي أو محبطًا جدًا من أداء جيان تشانغ شينغ خلال القتال ليكلف نفسه بالرد.
حدق الرجل المحدودب بعمق في الزنزانتين قبل أن يسكت للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انجرفت أعينهم إلى الزنزانة المجاورة.
“لا يهم. هذان الاثنان كلاهما ممارسون للطريق. ربما لا يمكنكم التعامل معهما… سآتي شخصيًا لأخذهما لاحقًا.”
بحركة عابرة من يده، طافت دمية ورقية داخل الزنازين. بينما تطوى الورقة وتنفتح، سقط شخصان في الهواء، محبوسان داخل السجن.
مع ذلك، رفع الرجل المحدودب يده مرة أخرى. دمية ورقية، خفيفة كالهواء، انجرفت من جانبه وتمركزت عند مدخل الزنزانة. فقط عندها بدا راضيًا، واتجه لمغادرة إلى غرفة الاستجواب.
حدق الرجل المحدودب بعمق في الزنزانتين قبل أن يسكت للحظة.
بينما غادر الرجل المحدودب، خففت الأجواء القمعية في الزنزانة قليلاً. حتى مع ذلك، لم يستطع الحراس إلا أن يشعروا بقشعريرة تسري في ظهورهم بينما يحدقون في الدميتين الورقيتين الغريبتين والملونتين الزاهيتين اللتين تسدان المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل حقًا يحتقرنا إلى هذا الحد…؟ ليس فقط يغادر، بل ينصب أيضًا مراقبين؟” تمتم أحد الحراس باستياء بمجرد خروج الرجل من نطاق السمع.
“ما هذا بحق الجحيم؟! أين الشخص في الزنزانة المجاورة؟!!”
“اخفض صوتك. ماذا لو كانت تلك الدمى الورقية تستطيع السماع؟”
الفصل 204: إزدهار ثانٍ
“الدمى الورقية ليس لها آذان. كيف يمكنها السماع؟”
أضاءت مشاعل خافتة ممر الزنزانة بينما مشى رجل محدودب يحمل دمية ورقية على ظهره ببطء عبر صفوف من الزنازين.
“كيف بحق الجحيم هرب ذلك الشخص المسمى جيان المرة الماضية؟ ما زلت لا أفهم…”
حالما نطق بهذه الكلمات، ظهرت حبات العرق على جبين الرجل الندبي. ابتسم ابتسامة متكلفة.
“كان الأمر خارقًا للطبيعة. لحظة كان كل شيء على ما يرام، ثم استدرنا خلال الدورية، وكانت الزنزانة فارغة… كما لو اختفى في الهواء.”
جلس جيان تشانغ شينغ في الأجواء المألوفة، وجهه المجروح يتقوس في ابتسامة مريرة.
“لكنه مجرد ممارس عادي لطريق الجندي، أليس كذلك؟ كيف يمكنه فقط أن يختفي…؟ لا بد أنك فاتك شيء وسمحت له بالهروب.”
حالما نطق بهذه الكلمات، ظهرت حبات العرق على جبين الرجل الندبي. ابتسم ابتسامة متكلفة.
“أيًا كان. إلى أين يمكنه حتى أن يهرب؟ لقد تم القبض عليه مرة أخرى، أليس كذلك…؟ هذه المرة، ابقوا أعينكم مفتوحة. لا توجد طريقة نسمح له بالهروب مرة أخرى.”
أخيرًا، توقف الرجل المحدودب أمام زنزانتين.
—
في اللحظة التالية، تجمدوا في أماكنهم.
ثرثر الحراس فيما بينهم، يتناوبون على الدوريات أمام زنزانة جيان تشانغ شينغ، نظراتهم مليئة باليقظة كما لو كانوا خائفين من أن يختفي في اللحظة التي ينظرون بعيدًا…
“ظننت أن الهروب من هذا المكان سيكون بداية حياتي الجديدة… لكن القدر يحب أن يلعب الحيل. في النهاية، عدت إلى هنا مرة أخرى. أخبرني، لماذا حظي سيء للغاية؟ إما أن أُقتل أو أُطارد. منذ أن خطوت على هذا الطريق [أشورا]، لم يصبني أي شيء.”
جلس جيان تشانغ شينغ في الأجواء المألوفة، وجهه المجروح يتقوس في ابتسامة مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين يان؟ هل ما زلت حيًا؟”
“دورانًا بعد دوران… وعدت مرة أخرى.”
“الدمى الورقية ليس لها آذان. كيف يمكنها السماع؟”
لم يتخيل أبدًا أنه سيتم القبض عليه وإعادته إلى هنا يومًا ما… هذه المرة، نضب قلبه تمامًا من الأمل. كان يعلم أن جمعية الشفق لن تنقذه مرة ثانية، والهروب بمفرده كان ببساطة مستحيلًا.
“لكنه مجرد ممارس عادي لطريق الجندي، أليس كذلك؟ كيف يمكنه فقط أن يختفي…؟ لا بد أنك فاتك شيء وسمحت له بالهروب.”
لقد فشل تمامًا في هذه المحاكمة من جمعية الشفق. ما ينتظره الآن هو على الأرجح تعذيب لا نهاية له من خلال استجواب الروح الساحق.
—
“لين يان؟ هل ما زلت حيًا؟”
“الدمى الورقية ليس لها آذان. كيف يمكنها السماع؟”
اتكأ جيان تشانغ شينغ بضعف على الحائط، متذكرًا الشخص غير المحظوظ الذي ألقي به في الزنزانة المجاورة. تحدث بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. بغض النظر عن حجم الضجة الليلة، لن يتدخل أي منفذ… أما التنظيف بعد ذلك، فسيتم التعامل معه بسرية. لن يكون هناك أي عواقب.”
لم يأتِ أي رد من الزنزانة المجاورة – إما أن تشن لينغ ما زال فاقدًا للوعي أو محبطًا جدًا من أداء جيان تشانغ شينغ خلال القتال ليكلف نفسه بالرد.
الفصل 204: إزدهار ثانٍ
“آسف… كان ذلك الرجل من طريق الدمى قويًا جدًا. لم أستطع حتى الاقتراب منه.” أطلق جيان تشانغ شينغ تنهيدة عميقة. “هذه المرة، أنا المخطئ لأنك جررت إلى هذا…”
غرفة التجارة النجمية.
“ظننت أن الهروب من هذا المكان سيكون بداية حياتي الجديدة… لكن القدر يحب أن يلعب الحيل. في النهاية، عدت إلى هنا مرة أخرى. أخبرني، لماذا حظي سيء للغاية؟ إما أن أُقتل أو أُطارد. منذ أن خطوت على هذا الطريق [أشورا]، لم يصبني أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، رفع الرجل المحدودب يده مرة أخرى. دمية ورقية، خفيفة كالهواء، انجرفت من جانبه وتمركزت عند مدخل الزنزانة. فقط عندها بدا راضيًا، واتجه لمغادرة إلى غرفة الاستجواب.
“هل هذا ثمن الموهبة؟ لكنني لم أحصل حتى على فرصة لاستخدامها!”
“هل حقًا يحتقرنا إلى هذا الحد…؟ ليس فقط يغادر، بل ينصب أيضًا مراقبين؟” تمتم أحد الحراس باستياء بمجرد خروج الرجل من نطاق السمع.
لعن جيان تشانغ شينغ بمرارة، عيناه مليئتان بالاستسلام. بعد صمت طويل، تحدث مرة أخرى، “ليس كل شخص يمكنه تحمل استجواب الروح الساحق… يجب أن تستعد. بعد عشر دقائق من الآن، قد نكون نودع بعضنا البعض.”
“سيدي، دمية الورق قد عاد.”
“في الواقع، أخفيت عنك بعض الأشياء من قبل. اسمي ليس جيان ووبينغ… إنه جيان تشانغ شينغ.”
“أيًا كان. إلى أين يمكنه حتى أن يهرب؟ لقد تم القبض عليه مرة أخرى، أليس كذلك…؟ هذه المرة، ابقوا أعينكم مفتوحة. لا توجد طريقة نسمح له بالهروب مرة أخرى.”
عند هذه النقطة، لم يكن هناك حاجة لجيان تشانغ شينغ لمواصلة التمثيل. تحدث بهدوء وحزن، كما لو كان يلقي كلماته الأخيرة – أو يودع تشن لينغ.
اتكأ جيان تشانغ شينغ بضعف على الحائط، متذكرًا الشخص غير المحظوظ الذي ألقي به في الزنزانة المجاورة. تحدث بلا حول ولا قوة.
ولكن تمامًا كما وصل إلى هذه النقطة، مرّ بضعة حراس بدوريات أمام زنزانته. نظروا إلى الداخل، مرتاحين لرؤية أن جيان تشانغ شينغ لم يختفِ هذه المرة…
لقد فشل تمامًا في هذه المحاكمة من جمعية الشفق. ما ينتظره الآن هو على الأرجح تعذيب لا نهاية له من خلال استجواب الروح الساحق.
ثم انجرفت أعينهم إلى الزنزانة المجاورة.
“ظننت أن الهروب من هذا المكان سيكون بداية حياتي الجديدة… لكن القدر يحب أن يلعب الحيل. في النهاية، عدت إلى هنا مرة أخرى. أخبرني، لماذا حظي سيء للغاية؟ إما أن أُقتل أو أُطارد. منذ أن خطوت على هذا الطريق [أشورا]، لم يصبني أي شيء.”
في اللحظة التالية، تجمدوا في أماكنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا ثمن الموهبة؟ لكنني لم أحصل حتى على فرصة لاستخدامها!”
فرك قائد الحراس ذو الوجه الندبي عينيه، فمه مفتوحًا في صدمة – كما لو رأى شبحًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “اخفض صوتك. ماذا لو كانت تلك الدمى الورقية تستطيع السماع؟”
“ما هذا بحق الجحيم؟! أين الشخص في الزنزانة المجاورة؟!!”
“أيها العم لونغ، ألم يعد بعد؟” نظر يان شي شوو إلى الوقت، جالسًا بقلق على الأريكة وهو يسأل.
(نهاية الفصل)
حدق الرجل المحدودب بعمق في الزنزانتين قبل أن يسكت للحظة.
عند هذه النقطة، لم يكن هناك حاجة لجيان تشانغ شينغ لمواصلة التمثيل. تحدث بهدوء وحزن، كما لو كان يلقي كلماته الأخيرة – أو يودع تشن لينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات