You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وجهة نظر: المهندس الكارثي 20

تحت المجهر

تحت المجهر

 

فتحت عيني ببطء، وشعرت بأن كل عضلة في جسدي لا تزال تئن احتجاجًا خافتًا على مغامرات الأمس.

 

“كيف حالك، آدم؟” سأل العميد أخيرًا، واستخدامه لاسم الأول فاجأني قليلاً.

 

 

 

 

 

“فقط فكرة أنني محتجز هنا لأنني نجوت من مهرج مجنون. هل تعتبر هذه فكرة غريبة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“بالطبع، أيها العميد،” قلت، محاولًا أن أجعل صوتي يبدو محايدًا قدر الإمكان، وأشرت إلى الكرسي المعدني الوحيد الآخر في الغرفة، والذي كان يبدو وكأنه أداة تعذيب مصممة بعناية.

 

 

 

وبعض الفاكهة التي بدت وكأنها لم تستسلم لليأس بعد، انفتح باب الغرفة فجأة.

 

 

“همم ..”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الظلام المريح الذي غلفتني به أغشية النوم المتقطع والمملوء بكوابيس عن مهرجين مبتسمين بشكل مقرف وأساتذة ذوي نظرات جليدية.

 

 

 

تبدد فجأة عندما اخترق ضوء أبيض باهت جفوني.

“ربما أنا مجرد شخص مختلف تحت الضغط، أيها العميد،” قلت، وأنا أكرر نفس العذر الذي قدمته لأورورا، ولكن بنبرة أقل تحديًا هذه المرة، وأكثر … إرهاقًا؟

 

ابتسم ابتسامة صغيرة ومليئة بالتجاعيد، وهذه المرة، بدت حقيقية وصادقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن ضوء الشمس الطبيعي، بل ذلك التوهج الاصطناعي القاسي الذي يبدو أنه العلامة التجارية لمنطقة الاحتجاز.

‘ربما يعتقدون أن إطعامي جيدًا سيجعلني أكشف عن أسراري بشكل أسرع’، فكرت وأنا أتناول قطعة من الخبز المحمص الذي لم يكن قاسيًا كالصخر هذه المرة.

 

ثلاث وجبات يوميًا، يتم توصيلها من خلال فتحة صغيرة في الباب المعدني الثقيل.

فتحت عيني ببطء، وشعرت بأن كل عضلة في جسدي لا تزال تئن احتجاجًا خافتًا على مغامرات الأمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

السقف فوقي كان أبيضًا ومملًا، تمامًا كسقف زنزانتي المؤقتة السابقة، ولكن هذه المرة، كان هناك شيء مختلف قليلاً في الجو.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ابتسم ابتسامة صغيرة ومليئة بالتجاعيد، وهذه المرة، بدت حقيقية وصادقة.

لم تكن رائحة المعدن واليأس الخانقة هي السائدة، بل رائحة خفيفة من شيء معقم، وربما … لمسة من رائحة طعام حقيقي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘يا إلهي، هل أنا أحلم؟’ فكرت بسخرية وأنا أجلس ببطء على السرير.

هل كان هذا اختبارًا آخر؟ محاولة لاستدرار عواطفي أو جعلي أكشف عن شيء بطريقة غير مباشرة؟ أم أنه كان قلقًا حقًا؟

 

“أو على الأقل، أريد أن أصدقك .. هناك شيء فريد فيك، شيء لا يمكن للتقارير والإحصائيات أن تشرحه. وسأبذل قصارى جهدي للتأكد من أنك ستحصل على فرصة لإظهار ذلك … بالطريقة الصحيحة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لوحًا معدنيًا قاسيًا، بل سريرًا حقيقيًا بمرتبة تبدو لائقة، وإن لم تكن بفخامة جناحي السابق في سكن الفصل ألفا.

دخل العميد هارغروف الغرفة، وأغلق الباب خلفه بهدوء.

 

لاحظت الكاميرا الصغيرة المثبتة في زاوية السقف، وعدستها السوداء اللامعة تحدق بي بصمت كعين طائر فضولي وقليل الأدب.

نظرت حولي.

“هل تعاني من أي كوابيس أو أرق، طالب ليستر؟”

 

لا كتب، لا أجهزة لوحية باستثناء جهاز الكاردينال الخاص بي الذي كان لا يزال على معصمي.

كنت في غرفة صغيرة، ولكنها بالتأكيد ليست زنزانة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ولكن الان، تبدوا مضحكة بشكل مريب.

جدران بلون بيج محايد، مكتب بسيط وكرسي، خزانة ملابس مدمجة، وحتى نافذة صغيرة، وإن كانت مغطاة بقضبان معدنية سميكة ومطلية باللون الأسود، وتطل على جدار حجري آخر لا يقل كآبة.

 

 

ابتسم ابتسامة صغيرة ومليئة بالتجاعيد، وهذه المرة، بدت حقيقية وصادقة.

‘منظر خلاب حقًا’، همست لنفسي بابتسامة ساخرة. ‘على الأقل هناك شيء لأحدق فيه غير أفكاري المظلمة.’

‘أوه، هل بدأنا بلعبة إلقاء اللوم على النفس؟’ فكرت بسخرية، لكنني حافظت على تعبير وجه محايد.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المنشأة الآمنة”، هكذا أطلقوا عليها عندما أبلغوني ب”ترقيتي” من الزنزانة المؤقتة.

“أحلم بأنني مضطر لأكل طعام الكافتيريا مرة أخرى، دكتور.”

 

أومأ العميد برأسه ببطء. “ربما .. أو ربما … هناك ما هو أكثر من ذلك.”

اسم يبدو مطمئنًا، أليس كذلك؟ كأنه منتجع صحي للطلاب الذين يتسببون في كوارث من رتبة A عن طريق الخطأ.

 

 

اسم يبدو مطمئنًا، أليس كذلك؟ كأنه منتجع صحي للطلاب الذين يتسببون في كوارث من رتبة A عن طريق الخطأ.

الحقيقة، بالطبع، كانت أقل بريقًا بكثير. كنت لا أزال سجينًا، وإن كان في قفص ذهبي أكبر قليلاً، وتحت مراقبة أكثر دقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لاحظت الكاميرا الصغيرة المثبتة في زاوية السقف، وعدستها السوداء اللامعة تحدق بي بصمت كعين طائر فضولي وقليل الأدب.

هل كان هذا اختبارًا آخر؟ محاولة لاستدرار عواطفي أو جعلي أكشف عن شيء بطريقة غير مباشرة؟ أم أنه كان قلقًا حقًا؟

 

 

‘صباح الخير أيها المراقبون الأعزاء’، لوحت لها بيدي بابتسامة عريضة ومزيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بعرض “آدم النائم بشكل مثير للشفقة”.

 

 

 

الفقرة التالية ستكون “آدم يحاول ألا يتعثر وهو ذاهب إلى الحمام”. لا تفوتوها، إنها مليئة بالتشويق والإثارة.’

 

 

‘أوه، هل بدأنا بلعبة إلقاء اللوم على النفس؟’ فكرت بسخرية، لكنني حافظت على تعبير وجه محايد.

الروتين في هذا “الجناح الخاص” كان بسيطًا بشكل يبعث على الملل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ثلاث وجبات يوميًا، يتم توصيلها من خلال فتحة صغيرة في الباب المعدني الثقيل.

 

 

 

الطعام، بشكل مفاجئ، كان أفضل قليلاً من تلك العصيدة الرمادية التي تشبه الأسمنت الرطب والتي كانوا يقدمونها في الكافتيريا الرئيسية أو في الزنزانة المؤقتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الحياة في أكاديمية الطليعة لن تكون مملة أبدًا. هذا أمر مؤكد.’

 

“كيف حالك، آدم؟” سأل العميد أخيرًا، واستخدامه لاسم الأول فاجأني قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس طعامًا فاخرًا بالطبع، ولكنه على الأقل كان يبدو وكأنه طعام حقيقي، وليس تجربة علمية فاشلة تم إنقاذها من سلة المهملات.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘ربما يعتقدون أن إطعامي جيدًا سيجعلني أكشف عن أسراري بشكل أسرع’، فكرت وأنا أتناول قطعة من الخبز المحمص الذي لم يكن قاسيًا كالصخر هذه المرة.

 

 

 

‘يا لهم من سذج.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بخلاف أوقات الطعام، لم يكن هناك الكثير لفعله.

 

 

 

لا كتب، لا أجهزة لوحية باستثناء جهاز الكاردينال الخاص بي الذي كان لا يزال على معصمي.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكنه كان مقيد الوظائف، يعرض الوقت فقط وربما يستقبل رسائل الطوارئ أو الأوامر.

 

 

 

ولا أي وسيلة للتواصل مع العالم الخارجي … أو حتى مع زملائي الذين لم أضف أي منهم بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ضوء الشمس الطبيعي، بل ذلك التوهج الاصطناعي القاسي الذي يبدو أنه العلامة التجارية لمنطقة الاحتجاز.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ربما عن شعوري بالضياع والارتباك … وعن سخريتي التي كانت درعي الوحيد.

العزلة كانت شبه تامة، والمراقبة كانت مستمرة.

“أنا هنا لإجراء بعض الفحوصات الروتينية للتأكد من أن حالتك الجسدية والنفسية مستقرة بعد … الأحداث الأخيرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كنت أشعر بأنني فأر تجارب في متاهة مصممة بعناية، وكل حركة أقوم بها، كل كلمة أتفوه بها (حتى لو كنت أتحدث إلى نفسي، وهو ما كنت أفعله كثيرًا للحفاظ على ما تبقى من عقلي)، يتم تسجيلها وتحليلها من قبل عيون وآذان خفية.

نظرت إليه، محاولًا قراءة ما وراء كلماته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘يا لهم من مهووسين بالسيطرة’، فكرت وأنا أتجول في الغرفة الصغيرة، التي بدأت أشعر بأنها تضيق علي مع كل ساعة تمر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ماذا يتوقعون أن أكتشف؟ أنني أستطيع إطلاق أشعة ليزر من عيني إذا ركزت بما فيه الكفاية؟ أم أنني عميل سري لمنظمة ما؟’

 

 

“هل تشعر بأي قلق أو توتر غير عادي؟”

في وقت لاحق من ذلك الصباح، بعد أن انتهيت من وجبة الإفطار التي كانت تتكون من شيء يشبه البيض المخفوق (هذه المرة بلون أصفر طبيعي، يا للمعجزة!)

اسم يبدو مطمئنًا، أليس كذلك؟ كأنه منتجع صحي للطلاب الذين يتسببون في كوارث من رتبة A عن طريق الخطأ.

 

 

وبعض الفاكهة التي بدت وكأنها لم تستسلم لليأس بعد، انفتح باب الغرفة فجأة.

“إذا بدت تصرفاتي غريبة أو غير منطقية … فذلك لأن الموقف كله كان غريبًا وغير منطقي. لقد ارتجلت، وخمنت، وربما … ربما حالفني بعض الحظ الغبي في النهاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“كيييك!”

 

 

‘ربما يعتقدون أن إطعامي جيدًا سيجعلني أكشف عن أسراري بشكل أسرع’، فكرت وأنا أتناول قطعة من الخبز المحمص الذي لم يكن قاسيًا كالصخر هذه المرة.

لم يكن جنديًا هذه المرة، بل رجل يرتدي معطفًا أبيض، ويبدو وكأنه طبيب أو ممرض. كان يحمل جهازًا لوحيًا صغيرًا وحقيبة طبية.

هذه المرة، لم تكن خطوات جندي أو طبيب. كانت أخف قليلاً، وأكثر … ترددًا؟

 

أومأ العميد برأسه ببطء. “ربما .. أو ربما … هناك ما هو أكثر من ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صباح الخير، طالب ليستر،” قال بصوت محايد، ولم يحاول حتى أن يبتسم.

 

 

دخل العميد هارغروف الغرفة، وأغلق الباب خلفه بهدوء.

“أنا هنا لإجراء بعض الفحوصات الروتينية للتأكد من أن حالتك الجسدية والنفسية مستقرة بعد … الأحداث الأخيرة.”

الروتين في هذا “الجناح الخاص” كان بسيطًا بشكل يبعث على الملل.

 

 

‘أحداث أخيرة؟’ ياله من أهتمام غير مشكور.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘هل يقصد الكرنفال الذي كاد أن يحولنا إلى دمى مقنعة، أم الاستجوابات التي جعلتني أشعر بأنني مجرم حرب؟’

 

 

 

“تفضل، دكتور،” قلت بابتسامة، وأنا أجلس على حافة السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجرى الطبيب بعض الفحوصات السريعة، قاس ضغط دمي، نبضي، درجة حرارتي، وفحص عيني بمصباح صغير .. ثم بدأ في طرح بعض الأسئلة الروتينية التي لم تكن روتينية على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أو ربما … ربما هو مجرد مخادع متلاعب أفضل منهم جميعًا، فلا يمكنني الوثوق فقط بذكرياتي عن الرواية.’

 

 

“هل تعاني من أي كوابيس أو أرق، طالب ليستر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العميد هارغروف ظل يحدق بي للحظات أخرى، وتعبير وجهه لا يزال معقدًا.

“أحلم بأنني مضطر لأكل طعام الكافتيريا مرة أخرى، دكتور.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘هل قرروا إرسال مهرج آخر ليلعب معي؟ أم أنهم سيقدمون لي اختبار لقياس مدى صحتي العقلية بشكل رسمي؟’

“هل تشعر بأي قلق أو توتر غير عادي؟”

‘العميد هارغروف بنفسه؟ هنا؟ وبشكل غير رسمي؟ هل هذا فخ آخر؟ أم أنه يشعر بالملل مثلي وقرر أن يدردش مع أحد ممتلكاته المثيرة للمشاكل؟’

 

 

“القلق هو اسمي الأوسط هذه الأيام، دكتور.”

لا كتب، لا أجهزة لوحية باستثناء جهاز الكاردينال الخاص بي الذي كان لا يزال على معصمي.

 

السقف فوقي كان أبيضًا ومملًا، تمامًا كسقف زنزانتي المؤقتة السابقة، ولكن هذه المرة، كان هناك شيء مختلف قليلاً في الجو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل لديك أي أفكار… غريبة أو غير مألوفة؟”

في وقت لاحق من ذلك الصباح، بعد أن انتهيت من وجبة الإفطار التي كانت تتكون من شيء يشبه البيض المخفوق (هذه المرة بلون أصفر طبيعي، يا للمعجزة!)

 

 

“فقط فكرة أنني محتجز هنا لأنني نجوت من مهرج مجنون. هل تعتبر هذه فكرة غريبة؟”

رجل ذات أعين سوداء باهتة اللون، و غزة الشيب شعره القصير ولحيته المحلقة بدقة كذالك .. عجوز ذات بنية عضلية مذهلة، منتفخة، تحت بدلته الرسمية.

 

لاحظت الكاميرا الصغيرة المثبتة في زاوية السقف، وعدستها السوداء اللامعة تحدق بي بصمت كعين طائر فضولي وقليل الأدب.

كان الطبيب يدون ملاحظات سريعة على جهازه اللوحي، ولم يظهر على وجهه أي تعابير سوى التركيز المهني البارد.

بخلاف أوقات الطعام، لم يكن هناك الكثير لفعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘إما أنه معتاد على التعامل مع طلاب مجانين، أو أنه يخفي اشمئزازه مني ببراعة فائقة’، فكرت.

بفت !” أنفلت من ضحكة خافتة.

 

عدت إلى التحديق في الجدار الحجري خارج نافذتي المقضبة، وشعرت بأن الملل يحاول التسلل إلى ذهني مرة أخرى. لكنني قاومته بابتسامة ساخرة.

بعد أن انتهى من أسئلته التي بدت وكأنها مقتبسة من “دليل تشخيص الأمراض العقلية للمبتدئين”، جمع أدواته واستعد للمغادرة.

كنت على وشك أن أغفو من فرط الملل والتحليل الذاتي، عندما سمعت صوت خطوات تقترب من باب غرفتي مرة أخرى.

 

“القلق هو اسمي الأوسط هذه الأيام، دكتور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حالتك الجسدية تبدو مستقرة بشكل عام، طالب ليستر،” قال قبل أن يخرج. “بالنسبة لحالتك النفسية … سنحتاج إلى مزيد من التقييم.”

“همم ..”

 

‘أوه، هل بدأنا بلعبة إلقاء اللوم على النفس؟’ فكرت بسخرية، لكنني حافظت على تعبير وجه محايد.

‘يا له من خبر سار’، فكرت بعد أن أغلق الباب خلفه. ‘مزيد من التقييم.

الظلام المريح الذي غلفتني به أغشية النوم المتقطع والمملوء بكوابيس عن مهرجين مبتسمين بشكل مقرف وأساتذة ذوي نظرات جليدية.

 

 

هذا يعني المزيد من الأسئلة السخيفة، والمزيد من النظرات المتفحصة، والمزيد من الفرص لي لأثبت لهم أنني لست مجرد غريب الأطوار، بل ربما عبقري مجنون أو خطر على المجتمع.

‘هل قرروا إرسال مهرج آخر ليلعب معي؟ أم أنهم سيقدمون لي اختبار لقياس مدى صحتي العقلية بشكل رسمي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

العميد هارغروف، على الرغم من منصبه وسلطته، كان يبدو … إنسانيًا أكثر .. أقل جليدية، وأكثر … تعاطفًا، بطريقة ما.

‘يا لها من آفاق واعدة لمستقبلي في هذه الأكاديمية الموقرة.’

لم أستطع تذكر شيء محدد، مما زاد من شعوري بأنني أرتجل في سرد لم أقرأه من قبل.

 

“أنا هنا لإجراء بعض الفحوصات الروتينية للتأكد من أن حالتك الجسدية والنفسية مستقرة بعد … الأحداث الأخيرة.”

عدت إلى التحديق في الجدار الحجري خارج نافذتي المقضبة، وشعرت بأن الملل يحاول التسلل إلى ذهني مرة أخرى. لكنني قاومته بابتسامة ساخرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، بدأت اتذكر بعض الميمز الذي قرأتها من عالمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ببطء، بدأت اتذكر بعض الميمز الذي قرأتها من عالمي.

 

 

 

بفت !” أنفلت من ضحكة خافتة.

 

 

 

“فيهيهي ..” لم تكن مقاطع مضحكة، حتى عندما رأيتها لم أضحك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ولكن الان، تبدوا مضحكة بشكل مريب.

 

 

 

بعد زيارة الطبيب، تركت لمصيري في جناحي الخاص لبضع ساعات أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إحصائياتي في “الإدراك” ليست سيئة’، فكرت بسرعة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قضيتها أتأمل السقف، وأعد الشقوق الدقيقة في الطلاء، وأحاول أن أتذكر تفاصيل رواية “سجلات أكاديمية الطليعة” التي قد تكون ذات صلة بوضعي الحالي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، بدأت اتذكر بعض الميمز الذي قرأتها من عالمي.

هل كان هناك أي شخصيات تم احتجازها أو التحقيق معها بهذه الطريقة؟ هل كان هناك أي ذكر ل”منشآت آمنة” للطلاب “المثيرين للاهتمام بشكل مفرط”؟

ابتسم ابتسامة صغيرة ومليئة بالتجاعيد، وهذه المرة، بدت حقيقية وصادقة.

 

في وقت لاحق من ذلك الصباح، بعد أن انتهيت من وجبة الإفطار التي كانت تتكون من شيء يشبه البيض المخفوق (هذه المرة بلون أصفر طبيعي، يا للمعجزة!)

لم أستطع تذكر شيء محدد، مما زاد من شعوري بأنني أرتجل في سرد لم أقرأه من قبل.

تنهدت، ‘الوقت وحده كفيل بإخبارنا بذلك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أو على الأقل، أريد أن أصدقك .. هناك شيء فريد فيك، شيء لا يمكن للتقارير والإحصائيات أن تشرحه. وسأبذل قصارى جهدي للتأكد من أنك ستحصل على فرصة لإظهار ذلك … بالطريقة الصحيحة.”

‘ربما أنا شخصية جانبية لم يلاحظها أحد في الرواية الأصلية، تم ترقيتها فجأة إلى دور البطولة في هذا العرض المأساوي بسبب خطأ فادح’، فكرت.

ابتسم العميد ابتسامة باهتة ومرهقة. “أستطيع أن أتخيل. ما مررت به أنت وزملاؤك … لم يكن شيئًا يمكن لأي طالب مبتدئ أن يتوقعه أو أن يكون مستعدًا له. وأنا … بصفتي عميد هذه الأكاديمية، أشعر بمسؤولية كبيرة عن ذلك.”

 

 

‘يا له من حظ سيء … أو ربما، يا له من إعداد مثالي لكوميديا سوداء.’

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دوم-دوم-دوم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كنت على وشك أن أغفو من فرط الملل والتحليل الذاتي، عندما سمعت صوت خطوات تقترب من باب غرفتي مرة أخرى.

 

 

كنت على وشك أن أغفو من فرط الملل والتحليل الذاتي، عندما سمعت صوت خطوات تقترب من باب غرفتي مرة أخرى.

هذه المرة، لم تكن خطوات جندي أو طبيب. كانت أخف قليلاً، وأكثر … ترددًا؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘من الآن؟’ تساءلت، وجلست على حافة السرير، مستعدًا لمواجهة أي مفاجأة جديدة قد يلقيها هذا اليوم في طريقي.

الحقيقة، بالطبع، كانت أقل بريقًا بكثير. كنت لا أزال سجينًا، وإن كان في قفص ذهبي أكبر قليلاً، وتحت مراقبة أكثر دقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد صمت قصير، وكان مختلفًا عن الصمت الموتر الذي خيم على غرف الاستجواب الأخرى. هذا الصمت كان يحمل نوعًا من الترقب الحذر، كأن كلانا يحاول جس نبض الآخر.

‘هل قرروا إرسال مهرج آخر ليلعب معي؟ أم أنهم سيقدمون لي اختبار لقياس مدى صحتي العقلية بشكل رسمي؟’

جدران بلون بيج محايد، مكتب بسيط وكرسي، خزانة ملابس مدمجة، وحتى نافذة صغيرة، وإن كانت مغطاة بقضبان معدنية سميكة ومطلية باللون الأسود، وتطل على جدار حجري آخر لا يقل كآبة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘اللعنة! .. هل رأوني اضحك مع نفسي … بالتأكيد سيعتقدون أنني مختل.’

 

 

بفت !” أنفلت من ضحكة خافتة.

انفتح الباب المعدني، ولكن هذه المرة، لم يكن هناك حراس يدفعونني إلى الخارج، ولم يكن هناك طبيب يحمل حقيبة مليئة بالأدوات المقلقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجرى الطبيب بعض الفحوصات السريعة، قاس ضغط دمي، نبضي، درجة حرارتي، وفحص عيني بمصباح صغير .. ثم بدأ في طرح بعض الأسئلة الروتينية التي لم تكن روتينية على الإطلاق.

بدلاً من ذلك، وقف عند المدخل رجل بدا مألوفًا بشكل غير متوقع في هذا المكان.

وبعض الفاكهة التي بدت وكأنها لم تستسلم لليأس بعد، انفتح باب الغرفة فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وقف، والتقط قبعته من على الطاولة.

رجل ذات أعين سوداء باهتة اللون، و غزة الشيب شعره القصير ولحيته المحلقة بدقة كذالك .. عجوز ذات بنية عضلية مذهلة، منتفخة، تحت بدلته الرسمية.

هذه المرة، لم تكن خطوات جندي أو طبيب. كانت أخف قليلاً، وأكثر … ترددًا؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير، طالب ليستر،” قال بصوت محايد، ولم يحاول حتى أن يبتسم.

العميد هارغروف.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يقف هناك، ووجهه يحمل تعبيرًا معقدًا، مزيجًا من القلق، الحيرة، وربما … لمحة من شيء يشبه التعاطف؟ كان يمسك بقبعة في يده، ويفرك حافتها بأصابعه بشكل عصبي قليلاً.

 

 

‘هل يلمح إلى شيء ما؟’ تساءلت. ‘هل يشك في أن لدي مهارة خفية، أم أنه يحاول فقط أن يجعلني أشعر بالراحة لأكشف عن أسراري طوعيًا؟’

“طالب ليستر،” قال بصوت هادئ، يختلف تمامًا عن صوته الجهوري الذي استخدمه في قاعة التجمع. “هل يمكنني الدخول لبضع دقائق؟ أود أن أتحدث معك … بشكل غير رسمي، إذا أمكن.”

 

 

“فقط فكرة أنني محتجز هنا لأنني نجوت من مهرج مجنون. هل تعتبر هذه فكرة غريبة؟”

رفعت حاجبي بدهشة حقيقية هذه المرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه كان مقيد الوظائف، يعرض الوقت فقط وربما يستقبل رسائل الطوارئ أو الأوامر.

‘العميد هارغروف بنفسه؟ هنا؟ وبشكل غير رسمي؟ هل هذا فخ آخر؟ أم أنه يشعر بالملل مثلي وقرر أن يدردش مع أحد ممتلكاته المثيرة للمشاكل؟’

 

 

الفقرة التالية ستكون “آدم يحاول ألا يتعثر وهو ذاهب إلى الحمام”. لا تفوتوها، إنها مليئة بالتشويق والإثارة.’

“بالطبع، أيها العميد،” قلت، محاولًا أن أجعل صوتي يبدو محايدًا قدر الإمكان، وأشرت إلى الكرسي المعدني الوحيد الآخر في الغرفة، والذي كان يبدو وكأنه أداة تعذيب مصممة بعناية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لوحًا معدنيًا قاسيًا، بل سريرًا حقيقيًا بمرتبة تبدو لائقة، وإن لم تكن بفخامة جناحي السابق في سكن الفصل ألفا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تفضل .. المكان ليس فخمًا كجناحك الخاص، ولكنه … مريح بطريقته الخاصة.”

اسم يبدو مطمئنًا، أليس كذلك؟ كأنه منتجع صحي للطلاب الذين يتسببون في كوارث من رتبة A عن طريق الخطأ.

 

 

دخل العميد هارغروف الغرفة، وأغلق الباب خلفه بهدوء.

‘أحداث أخيرة؟’ ياله من أهتمام غير مشكور.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ضوء الشمس الطبيعي، بل ذلك التوهج الاصطناعي القاسي الذي يبدو أنه العلامة التجارية لمنطقة الاحتجاز.

لم يكن هناك أي حراس يرافقونه، وهو ما زاد من غرابة الموقف. جلس على الكرسي بحذر، ووضع قبعته على الطاولة الصغيرة بيننا.

“القلق هو اسمي الأوسط هذه الأيام، دكتور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أنه وحش من الرتبة S, لذا لماذا قد يحتاج لحرس حتى.

‘إما أنه معتاد على التعامل مع طلاب مجانين، أو أنه يخفي اشمئزازه مني ببراعة فائقة’، فكرت.

 

 

“…..”

العميد هارغروف.

 

“كيييك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساد صمت قصير، وكان مختلفًا عن الصمت الموتر الذي خيم على غرف الاستجواب الأخرى. هذا الصمت كان يحمل نوعًا من الترقب الحذر، كأن كلانا يحاول جس نبض الآخر.

 

 

 

“كيف حالك، آدم؟” سأل العميد أخيرًا، واستخدامه لاسم الأول فاجأني قليلاً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أعني … كيف تشعر حقًا بعد كل ما مررت به؟”

‘أوه، هل بدأنا بلعبة إلقاء اللوم على النفس؟’ فكرت بسخرية، لكنني حافظت على تعبير وجه محايد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظرت إليه، محاولًا قراءة ما وراء كلماته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه كان مقيد الوظائف، يعرض الوقت فقط وربما يستقبل رسائل الطوارئ أو الأوامر.

 

ثم تنهد تنهيدة عميقة، وبدا وكأن بعض التوتر قد غادر كتفيه.

هل كان هذا اختبارًا آخر؟ محاولة لاستدرار عواطفي أو جعلي أكشف عن شيء بطريقة غير مباشرة؟ أم أنه كان قلقًا حقًا؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قرأت التقارير الأولية، آدم،” تابع العميد، ونبرته أصبحت أكثر جدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘إحصائياتي في “الإدراك” ليست سيئة’، فكرت بسرعة.

 

 

تبدد فجأة عندما اخترق ضوء أبيض باهت جفوني.

‘وهذا الرجل … يبدو متعبًا وقلقًا بشكل حقيقي. ربما … ربما يمكنني أن أكون أقل حذرًا معه قليلاً. أو على الأقل، أن أقدم له نسخة مختلفة من “آدم ليستر” عن تلك التي قدمتها لأورورا فينكس.’

‘هل يقصد الكرنفال الذي كاد أن يحولنا إلى دمى مقنعة، أم الاستجوابات التي جعلتني أشعر بأنني مجرم حرب؟’

 

‘هل قرروا إرسال مهرج آخر ليلعب معي؟ أم أنهم سيقدمون لي اختبار لقياس مدى صحتي العقلية بشكل رسمي؟’

“بصراحة، أيها العميد،” قلت ببطء، وأنا أختار كلماتي بعناية، “أشعر بأنني دهست بشاحنة بضائع … ثم عادت الشاحنة للخلف لتتأكد من أنها قامت بعمل جيد، ثم ربما تعرضت لهجوم من قبل فرقة من المهرجين المجانين الذين يحبون ألعاب البطاقات السيئة. بخلاف ذلك … أنا بخير، أعتقد.”

تبدد فجأة عندما اخترق ضوء أبيض باهت جفوني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الحقيقة، بالطبع، كانت أقل بريقًا بكثير. كنت لا أزال سجينًا، وإن كان في قفص ذهبي أكبر قليلاً، وتحت مراقبة أكثر دقة.

ابتسم العميد ابتسامة باهتة ومرهقة. “أستطيع أن أتخيل. ما مررت به أنت وزملاؤك … لم يكن شيئًا يمكن لأي طالب مبتدئ أن يتوقعه أو أن يكون مستعدًا له. وأنا … بصفتي عميد هذه الأكاديمية، أشعر بمسؤولية كبيرة عن ذلك.”

 

 

‘يا له من خبر سار’، فكرت بعد أن أغلق الباب خلفه. ‘مزيد من التقييم.

‘أوه، هل بدأنا بلعبة إلقاء اللوم على النفس؟’ فكرت بسخرية، لكنني حافظت على تعبير وجه محايد.

كنت في غرفة صغيرة، ولكنها بالتأكيد ليست زنزانة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد قرأت التقارير الأولية، آدم،” تابع العميد، ونبرته أصبحت أكثر جدية.

 

 

 

“واستمعت إلى التسجيلات. وأنا … مرتبك، لأكون صريحًا. ما حدث في تلك البوابة، والطريقة التي تعاملت بها مع الموقف كما قيل… تتجاوز أي شيء رأيته من قبل من طالب في سنتك الأولى، وبإحصائياتك المسجلة.”

ولا أي وسيلة للتواصل مع العالم الخارجي … أو حتى مع زملائي الذين لم أضف أي منهم بعد.

 

 

“ربما أنا مجرد شخص مختلف تحت الضغط، أيها العميد،” قلت، وأنا أكرر نفس العذر الذي قدمته لأورورا، ولكن بنبرة أقل تحديًا هذه المرة، وأكثر … إرهاقًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنشأة الآمنة”، هكذا أطلقوا عليها عندما أبلغوني ب”ترقيتي” من الزنزانة المؤقتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لوحًا معدنيًا قاسيًا، بل سريرًا حقيقيًا بمرتبة تبدو لائقة، وإن لم تكن بفخامة جناحي السابق في سكن الفصل ألفا.

“أحيانًا، عندما تكون على وشك الموت، تكتشف أشياء عن نفسك لم تكن تعرفها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل .. المكان ليس فخمًا كجناحك الخاص، ولكنه … مريح بطريقته الخاصة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الحياة في أكاديمية الطليعة لن تكون مملة أبدًا. هذا أمر مؤكد.’

أومأ العميد برأسه ببطء. “ربما .. أو ربما … هناك ما هو أكثر من ذلك.”

“كيييك!”

 

العميد هارغروف، على الرغم من منصبه وسلطته، كان يبدو … إنسانيًا أكثر .. أقل جليدية، وأكثر … تعاطفًا، بطريقة ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آدم، هذه الأكاديمية ليست مجرد مدرسة لتعليم القتال واستكشاف الرعب .. نحن هنا أيضًا لرعاية المواهب، لتنمية الإمكانات الفريدة. وأحيانًا … تظهر هذه الإمكانات بطرق غير متوقعة، أو حتى … مقلقة للبعض.”

‘صباح الخير أيها المراقبون الأعزاء’، لوحت لها بيدي بابتسامة عريضة ومزيفة.

 

 

‘هل يلمح إلى شيء ما؟’ تساءلت. ‘هل يشك في أن لدي مهارة خفية، أم أنه يحاول فقط أن يجعلني أشعر بالراحة لأكشف عن أسراري طوعيًا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

‘منظر خلاب حقًا’، همست لنفسي بابتسامة ساخرة. ‘على الأقل هناك شيء لأحدق فيه غير أفكاري المظلمة.’

“لا أسعى لمعاقبتك، آدم،” قال العميد، ونظر إلي مباشرة، وعيناه تحملان هذه المرة نظرة بدت وكأنها تحمل بعض … الفهم؟ أو الرغبة في الفهم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“أنا أحاول فقط أن أفهم. أن أفهمك. وأن أفهم ما إذا كنت تمثل خطرًا على نفسك أو على الآخرين … أو ما إذا كنت، كما أظن، مجرد شاب موهوب بشكل استثنائي وجد نفسه في موقف مستحيل، وتعامل معه بالطريقة الوحيدة التي عرفها.”

“…..”

 

 

“…..”

 

 

“أنا أحاول فقط أن أفهم. أن أفهمك. وأن أفهم ما إذا كنت تمثل خطرًا على نفسك أو على الآخرين … أو ما إذا كنت، كما أظن، مجرد شاب موهوب بشكل استثنائي وجد نفسه في موقف مستحيل، وتعامل معه بالطريقة الوحيدة التي عرفها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساد صمت مرة أخرى. هذه المرة، لم أشعر بالضغط نفسه الذي شعرت به مع أورورا.

 

 

 

العميد هارغروف، على الرغم من منصبه وسلطته، كان يبدو … إنسانيًا أكثر .. أقل جليدية، وأكثر … تعاطفًا، بطريقة ما.

“حاول أن تحصل على بعض الراحة. أعتقد أنك تستحقها.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الحياة في أكاديمية الطليعة لن تكون مملة أبدًا. هذا أمر مؤكد.’

يبدوا كالأب او الجد.

السقف فوقي كان أبيضًا ومملًا، تمامًا كسقف زنزانتي المؤقتة السابقة، ولكن هذه المرة، كان هناك شيء مختلف قليلاً في الجو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘ربما … ربما يمكنني أن أكون صادقًا معه … قليلاً’، فكرت.

 

 

ربما لم تكن الأمور ميؤوسًا منها تمامًا كما كنت أظن. أو ربما … كنت على وشك أن أقع في فخ أكبر وأكثر تعقيدًا.

ليس عن مهارة [مخطط المهندس السردي] بالطبع، فهذا سر سآخذه معي إلى القبر (أو إلى البوابة التالية التي ستقتلني).

“أو على الأقل، أريد أن أصدقك .. هناك شيء فريد فيك، شيء لا يمكن للتقارير والإحصائيات أن تشرحه. وسأبذل قصارى جهدي للتأكد من أنك ستحصل على فرصة لإظهار ذلك … بالطريقة الصحيحة.”

 

لم تكن رائحة المعدن واليأس الخانقة هي السائدة، بل رائحة خفيفة من شيء معقم، وربما … لمسة من رائحة طعام حقيقي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن ربما عن شعوري بالضياع والارتباك … وعن سخريتي التي كانت درعي الوحيد.

ثم تنهد تنهيدة عميقة، وبدا وكأن بعض التوتر قد غادر كتفيه.

 

 

“أيها العميد،” قلت بصوت هادئ، “أنا لا أعرف ما الذي تريد سماعه. لم أكن بطلاً في تلك البوابة. كنت خائفًا، ومرتبكًا، وكنت أحاول فقط ألا أصبح قناعًا آخر في مجموعة ذلك المهرج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أنه وحش من الرتبة S, لذا لماذا قد يحتاج لحرس حتى.

“إذا بدت تصرفاتي غريبة أو غير منطقية … فذلك لأن الموقف كله كان غريبًا وغير منطقي. لقد ارتجلت، وخمنت، وربما … ربما حالفني بعض الحظ الغبي في النهاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير، طالب ليستر،” قال بصوت محايد، ولم يحاول حتى أن يبتسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظرت إلى يدي، التي كانت لا تزال تحمل آثارًا خفيفة من الأصفاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد صمت مرة أخرى. هذه المرة، لم أشعر بالضغط نفسه الذي شعرت به مع أورورا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنا لست خطرًا، أيها العميد. أنا مجرد … شخص يحاول أن يفهم هذا العالم المجنون الذي وجد نفسه فيه، وأن ينجو منه يومًا آخر. هذا كل ما في الأمر.”

وقف، والتقط قبعته من على الطاولة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

العميد هارغروف ظل يحدق بي للحظات أخرى، وتعبير وجهه لا يزال معقدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير، طالب ليستر،” قال بصوت محايد، ولم يحاول حتى أن يبتسم.

 

 

ثم تنهد تنهيدة عميقة، وبدا وكأن بعض التوتر قد غادر كتفيه.

السقف فوقي كان أبيضًا ومملًا، تمامًا كسقف زنزانتي المؤقتة السابقة، ولكن هذه المرة، كان هناك شيء مختلف قليلاً في الجو.

 

 

“أنا أصدقك، آدم،” قال أخيرًا، وصوته يحمل نبرة من … الثقة؟ أو ربما مجرد الرغبة في التصديق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“أو على الأقل، أريد أن أصدقك .. هناك شيء فريد فيك، شيء لا يمكن للتقارير والإحصائيات أن تشرحه. وسأبذل قصارى جهدي للتأكد من أنك ستحصل على فرصة لإظهار ذلك … بالطريقة الصحيحة.”

 

 

العزلة كانت شبه تامة، والمراقبة كانت مستمرة.

وقف، والتقط قبعته من على الطاولة.

‘يا لها من آفاق واعدة لمستقبلي في هذه الأكاديمية الموقرة.’

 

‘يا لهم من مهووسين بالسيطرة’، فكرت وأنا أتجول في الغرفة الصغيرة، التي بدأت أشعر بأنها تضيق علي مع كل ساعة تمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا لك على وقتك، آدم. سأتحدث مع الأستاذة فينكس والآخرين. آمل أن نتمكن من التوصل إلى حل يرضي جميع الأطراف … حل لا يتضمن إبقائك في هذه الغرفة الكئيبة لفترة أطول من اللازم.”

 

 

“…..”

ابتسم ابتسامة صغيرة ومليئة بالتجاعيد، وهذه المرة، بدت حقيقية وصادقة.

 

 

 

“حاول أن تحصل على بعض الراحة. أعتقد أنك تستحقها.”

‘هل قرروا إرسال مهرج آخر ليلعب معي؟ أم أنهم سيقدمون لي اختبار لقياس مدى صحتي العقلية بشكل رسمي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بدلاً من ذلك، وقف عند المدخل رجل بدا مألوفًا بشكل غير متوقع في هذا المكان.

ثم، دون كلمة أخرى، خرج من الغرفة، تاركًا إياي وحدي مرة أخرى مع أفكاري … ومزيج جديد من الارتباك، والحذر.

ثم، دون كلمة أخرى، خرج من الغرفة، تاركًا إياي وحدي مرة أخرى مع أفكاري … ومزيج جديد من الارتباك، والحذر.

 

 

‘العميد هارغروف … ربما ليس كل من في هذه الأكاديمية مجرد بيروقراطي عديم الروح أو وحش جليدي’، فكرت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لوحًا معدنيًا قاسيًا، بل سريرًا حقيقيًا بمرتبة تبدو لائقة، وإن لم تكن بفخامة جناحي السابق في سكن الفصل ألفا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أو ربما … ربما هو مجرد مخادع متلاعب أفضل منهم جميعًا، فلا يمكنني الوثوق فقط بذكرياتي عن الرواية.’

‘منظر خلاب حقًا’، همست لنفسي بابتسامة ساخرة. ‘على الأقل هناك شيء لأحدق فيه غير أفكاري المظلمة.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تنهدت، ‘الوقت وحده كفيل بإخبارنا بذلك.’

 

 

‘يا لها من آفاق واعدة لمستقبلي في هذه الأكاديمية الموقرة.’

ولكن لسبب ما، شعرت بأن زيارته قد غيرت شيئًا ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يكن هناك أي حراس يرافقونه، وهو ما زاد من غرابة الموقف. جلس على الكرسي بحذر، ووضع قبعته على الطاولة الصغيرة بيننا.

ربما لم تكن الأمور ميؤوسًا منها تمامًا كما كنت أظن. أو ربما … كنت على وشك أن أقع في فخ أكبر وأكثر تعقيدًا.

ابتسم العميد ابتسامة باهتة ومرهقة. “أستطيع أن أتخيل. ما مررت به أنت وزملاؤك … لم يكن شيئًا يمكن لأي طالب مبتدئ أن يتوقعه أو أن يكون مستعدًا له. وأنا … بصفتي عميد هذه الأكاديمية، أشعر بمسؤولية كبيرة عن ذلك.”

 

كنت على وشك أن أغفو من فرط الملل والتحليل الذاتي، عندما سمعت صوت خطوات تقترب من باب غرفتي مرة أخرى.

‘في كلتا الحالتين’، ابتسمت بسخرية.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘الحياة في أكاديمية الطليعة لن تكون مملة أبدًا. هذا أمر مؤكد.’

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط