You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العودة لصفر : لعنة الخيارات 07

سوء تفاهم

سوء تفاهم

1111111111

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم أي شيء على الإطلاق، بل شعر بالخوف الحقيقي.

 

“اللعنة!!!”

 

 

حتى مع شعرها البرتقالي الفاقع الجميل ووجهها المنحوت، أظهرت الفتاة وجهًا حزينًا بشكل مرعب. كانت عيناها تبدوان وكأنهما الفراغ نفسه، حزينة بشدة… بدأت الدموع تنهمر على خدها، وبدت وكأن جسدها قد تخدر بالكامل!

المجلد الأول – الفصل السابع

“تبا… كيف يمكن لهذه الفتاة الجميلة أن تملك هذه القوة الوحشية؟! هل هي غوريلا؟!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سوء تفاهم”

 

 

 

رد سامي بصوت مرتفع، بينما حاول التملص منها : “ماذا تقصدين؟!”

 

 

 

أمسك بيدها التي كانت تضغط على رقبته، حاول تحريكها، لكنها كانت مليئة بالقوة الخام.

وضعت ” سين ” يديها على صدره، والتي بدت ضعيفة بشكل غريب على عكس قوتها السابقة. أمسكت بياقته، بينما كانت الدموع تنزل من عينيها مثل الشلال،وكانت يديها ترتعش، وانطفأ كل شيء كان في نظراتها سابقًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وضعت ” سين ” يديها على صدره، والتي بدت ضعيفة بشكل غريب على عكس قوتها السابقة. أمسكت بياقته، بينما كانت الدموع تنزل من عينيها مثل الشلال،وكانت يديها ترتعش، وانطفأ كل شيء كان في نظراتها سابقًا…

تقدم “لام”بخطوات سريعة، وأمسك بذراع الفتاة، بينما كانت نظرة اشمئزاز واضحة على وجهه. تحركت شفتاه وكأنه يود أن يبصق!

رد سامي بصوت مرتفع، بينما حاول التملص منها : “ماذا تقصدين؟!”

 

حقًا… من بين كل الاحتمالات، لطالما أعطته الحياة أسوأها د

قال بصوت حازم: “سيدة سين، لا تقومي بقتله، دعينا نسمع كلامه أولًا… فربما يكون صادقًا حقًا، رغم أني لا أتمنى ذلك!”

 

نظرت “سين” نحو لأن لفترة قصيرة ثم أبعدت يدها ببطء عنه، ثم عدّلت وقفتها وتراجعت للخلف بجانب “لام” بحركة سريعة، مع نظرة غضب واضحة على وجهها، حاجباها مقطّبان!

أخرج “لام” خنجرًا أسود من جيبه، كان لونه أسودا مصقولا، مثل اي شيء اخر في هذه الصحراء. ورفعه في وجه “سامي”، ثم قال بنبرة مهددة، ونظرة قتل باردة في عينيه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يفهم ” سامي ” رد فعلها ابدا. هل كان غضبا، خوفا، ام خيبة، أملا يا ترى، كل الاحتمالات اخترقت عقله. بينما كانت عيناه تدور في الغرفة السوداء المظلمة، وانفاسه تتسارع، وبدأت ساقاه بتخدر .

شهق “سامي” بقوة، لدرجة أنه بدأ بسعال بعد هذا الضغط، أخيرًا أصبح بإمكانه التنفس!

سقطت على ركبتيها، وسقط شعرها على وجهها بشكل مبعثر، ثم بدأت بالتحرك نحوه، وكأنها تبحث عن شيء لتتشبث به وكأنها فقد كل ما كان يدفعها للوقوف ،

 

 

“تبا… كيف يمكن لهذه الفتاة الجميلة أن تملك هذه القوة الوحشية؟! هل هي غوريلا؟!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سامي داخليًا، ثم استمر بالسعال.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ سامي داخليًا، ثم استمر بالسعال.

ثم ارتفع صوتها، و أزداد عمق، وسخط .

 

 

أخرج “لام” خنجرًا أسود من جيبه، كان لونه أسودا مصقولا، مثل اي شيء اخر في هذه الصحراء. ورفعه في وجه “سامي”، ثم قال بنبرة مهددة، ونظرة قتل باردة في عينيه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أخبرنا بسرعة… من أنت بالضبط؟ ومن أين أتيت؟ ما هو اسمك؟ … ومن الأفضل أن تكون صادقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظرت “سين” نحو لأن لفترة قصيرة ثم أبعدت يدها ببطء عنه، ثم عدّلت وقفتها وتراجعت للخلف بجانب “لام” بحركة سريعة، مع نظرة غضب واضحة على وجهها، حاجباها مقطّبان!

تراجع “سامي” للخلف بسرعة، وضع ظهره على الحائط، ونظر إليهما بذهول، وشعر بالرعب يجتاح صدره، وبدأت المخاوف تتسارع في عقله. ثم صرخ بصوت مرتفع، ومدافع:

 

 

 

“أنا مجرد عابر سبيل… أتيت من خارج هذه الصحراء… اسمي هو سامي…”

“تبًا… لماذا كان على المحنة أن تضعني في هذه الظروف اللعينة؟!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “اللعنة عليك… لماذا أتيت في هذا الوقت المتأخر؟! هل استحق الأمر موت كل هذا العدد لأجلك؟!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اللعنة!!!” صرخ “سامي” داخليًا.

أطلق لعنات وكلامًا غير مفهوم بينما كان يرفس الحائط ويضرب رأسه به، لقد بدى أنه خرج من عقله تماما .

 

وضعت ” سين ” يديها على صدره، والتي بدت ضعيفة بشكل غريب على عكس قوتها السابقة. أمسكت بياقته، بينما كانت الدموع تنزل من عينيها مثل الشلال،وكانت يديها ترتعش، وانطفأ كل شيء كان في نظراتها سابقًا…

“ماذا هل يريدان قتلي الآن؟! لا أظن أني مستعد لمحاربة هذين الاثنين معًا! ماذا علي أن أفعل—”

رمى الخنجر جانبًا، وانطلق بسرعة متجهًا نحو الحائط. بدت عيناه وكأنهما تشعّان بالجنون،بينما اخترقت سامي مثل النصل. ثم بدأ بالصراخ:

 

“أنا مجرد عابر سبيل… أتيت من خارج هذه الصحراء… اسمي هو سامي…”

ولكن قبل أن ينهي تفكيره، صرخ “لام” بصوت متألم:

أطلق لعنات وكلامًا غير مفهوم بينما كان يرفس الحائط ويضرب رأسه به، لقد بدى أنه خرج من عقله تماما .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“اللعنة!!!”

 

 

 

رمى الخنجر جانبًا، وانطلق بسرعة متجهًا نحو الحائط. بدت عيناه وكأنهما تشعّان بالجنون،بينما اخترقت سامي مثل النصل. ثم بدأ بالصراخ:

 

 

وبدأت تضربه بيدها، لكن بقوة لا تكاد تُذكر، ثم انخرطت في البكاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“اللعنة عليك… لماذا أتيت في هذا الوقت المتأخر؟! هل استحق الأمر موت كل هذا العدد لأجلك؟!!”

أخرج “لام” خنجرًا أسود من جيبه، كان لونه أسودا مصقولا، مثل اي شيء اخر في هذه الصحراء. ورفعه في وجه “سامي”، ثم قال بنبرة مهددة، ونظرة قتل باردة في عينيه:

 

سقطت على ركبتيها، وسقط شعرها على وجهها بشكل مبعثر، ثم بدأت بالتحرك نحوه، وكأنها تبحث عن شيء لتتشبث به وكأنها فقد كل ما كان يدفعها للوقوف ،

أطلق لعنات وكلامًا غير مفهوم بينما كان يرفس الحائط ويضرب رأسه به، لقد بدى أنه خرج من عقله تماما .

 

 

 

أعاد “سامي” نظره نحو الفتاة، والتي بدت في وضع أسوأ…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

رمى الخنجر جانبًا، وانطلق بسرعة متجهًا نحو الحائط. بدت عيناه وكأنهما تشعّان بالجنون،بينما اخترقت سامي مثل النصل. ثم بدأ بالصراخ:

حتى مع شعرها البرتقالي الفاقع الجميل ووجهها المنحوت، أظهرت الفتاة وجهًا حزينًا بشكل مرعب. كانت عيناها تبدوان وكأنهما الفراغ نفسه، حزينة بشدة… بدأت الدموع تنهمر على خدها، وبدت وكأن جسدها قد تخدر بالكامل!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

سقطت على ركبتيها، وسقط شعرها على وجهها بشكل مبعثر، ثم بدأت بالتحرك نحوه، وكأنها تبحث عن شيء لتتشبث به وكأنها فقد كل ما كان يدفعها للوقوف ،

 

لم يفهم ” سامي ” رد فعلها ابدا. هل كان غضبا، خوفا، ام خيبة، أملا يا ترى، كل الاحتمالات اخترقت عقله. بينما كانت عيناه تدور في الغرفة السوداء المظلمة، وانفاسه تتسارع، وبدأت ساقاه بتخدر .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وضعت ” سين ” يديها على صدره، والتي بدت ضعيفة بشكل غريب على عكس قوتها السابقة. أمسكت بياقته، بينما كانت الدموع تنزل من عينيها مثل الشلال،وكانت يديها ترتعش، وانطفأ كل شيء كان في نظراتها سابقًا…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!!!” صرخ “سامي” داخليًا.

تحركت شفتاها بصعوبة، وخرج صوتها حزينًا… بدا وكأنه يحمل ثقل العالم كله:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ائمًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا كان عليك أن تأتي في هذا الوقت المتأخر حقًا؟… لماذا تأخرت؟… كنا ننتظرك طوال الوقت… طوال هذه السنين…”

قال بصوت حازم: “سيدة سين، لا تقومي بقتله، دعينا نسمع كلامه أولًا… فربما يكون صادقًا حقًا، رغم أني لا أتمنى ذلك!”

ثم ارتفع صوتها، و أزداد عمق، وسخط .

قال بصوت حازم: “سيدة سين، لا تقومي بقتله، دعينا نسمع كلامه أولًا… فربما يكون صادقًا حقًا، رغم أني لا أتمنى ذلك!”

“تبًا لك! لماذا أتيت الآن فقط، عندما قررنا أن نستغني عنك… يا فارس القمر!”

تراجع “سامي” للخلف بسرعة، وضع ظهره على الحائط، ونظر إليهما بذهول، وشعر بالرعب يجتاح صدره، وبدأت المخاوف تتسارع في عقله. ثم صرخ بصوت مرتفع، ومدافع:

 

رد سامي بصوت مرتفع، بينما حاول التملص منها : “ماذا تقصدين؟!”

وبدأت تضربه بيدها، لكن بقوة لا تكاد تُذكر، ثم انخرطت في البكاء.

“أنا مجرد عابر سبيل… أتيت من خارج هذه الصحراء… اسمي هو سامي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان “سامي” مصدومًا تمامًا، ينظر إليها بعينين مرتبكتين. لم يفهم أي شيء، ولم يستطع حتى تشغيل عقله… المشهد كله كان يتسارع أكثر من قدرته على الاستيعاب!

حقًا… من بين كل الاحتمالات، لطالما أعطته الحياة أسوأها د

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يعرف “سامي” ماذا يفعل… كان وسط غرفة حجرية سوداء، في قلب صحراء تمتد لما لا نهاية، مليئة بالعمالقة الحجرية، مع مرتزق مجنون يضرب الحائط بغضب، وفتاة محطمة تبكي في حجره…

“اللعنة… كيف علي الخروج من هذه المعضلة الآن؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يفهم أي شيء على الإطلاق، بل شعر بالخوف الحقيقي.

 

 

المجلد الأول – الفصل السابع

“تبًا… لماذا كان على المحنة أن تضعني في هذه الظروف اللعينة؟!”

“اللعنة… كيف علي الخروج من هذه المعضلة الآن؟”

 

أخرج “لام” خنجرًا أسود من جيبه، كان لونه أسودا مصقولا، مثل اي شيء اخر في هذه الصحراء. ورفعه في وجه “سامي”، ثم قال بنبرة مهددة، ونظرة قتل باردة في عينيه:

حقًا… من بين كل الاحتمالات، لطالما أعطته الحياة أسوأها د

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ائمًا!

رد سامي بصوت مرتفع، بينما حاول التملص منها : “ماذا تقصدين؟!”

 

وضعت ” سين ” يديها على صدره، والتي بدت ضعيفة بشكل غريب على عكس قوتها السابقة. أمسكت بياقته، بينما كانت الدموع تنزل من عينيها مثل الشلال،وكانت يديها ترتعش، وانطفأ كل شيء كان في نظراتها سابقًا…

“اللعنة… كيف علي الخروج من هذه المعضلة الآن؟”

 

 

 

يتبع…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وضعت ” سين ” يديها على صدره، والتي بدت ضعيفة بشكل غريب على عكس قوتها السابقة. أمسكت بياقته، بينما كانت الدموع تنزل من عينيها مثل الشلال،وكانت يديها ترتعش، وانطفأ كل شيء كان في نظراتها سابقًا…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط