You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سفاح خيالي في عالم حديث 141

التعب

التعب

1111111111

الفصل141 التعب

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

شعر لوكي بخمول شديد حين حاول تحريك جسده، لكنه لم يستطع. وحين حاول فتح عينيه، اجتاحه دوار حاد، وكل ما رآه كان مجرد صورة ضبابية مشوشة. لم تكن رؤيته فقط هي المضطربة، بل حتى أفكاره كانت مبعثرة، وذاكرته في حالة من الفوضى الكاملة. لم يستطع تذكّر الكثير من الأمور، ولا التركيز على أي شيء، لم يكن متأكدًا حتى مما فعله البارحة… بل إن تذكّر اسمه نفسه كان أمرًا شاقًا ومتعبًا.

لم يستطع حتى أن يميز كم من الوقت مر منذ أول مرة فقد فيها وعيه، لكن لسببٍ ما، شعر وكأنها كانت أبدية. وبينما كان لوكي ينتظر عودة حواسه إلى حالتها الطبيعية، كان يشعر بين الحين والآخر بلمسة دافئة على رأسه ويديه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان يشعر أيضًا ببرودة شديدة، وكأن جسده بأكمله يتعرض لهجوم عنيف من الجليد والثلج، وكأن عروقه نفسها قد تحوّلت إلى تندرا كابوسية تُجمّده من الداخل.

 

 

الأصوات التي كان يسمعها بين الحين والآخر كانت متنوّعة، لكن كان هناك صوتان أو ثلاثة تتكرر على مسامعه أكثر من غيرها.

كانت آخر مرة شعر فيها بهذا الشكل عندما كان صغيرًا، وقد بدأ لتوّه تدريب جسده ليُصبح قاتلًا. حينها استنزف كل ما يملك — قوته الجسدية، طاقته الذهنية، وجوهر المانا الخاص به — حتى لم يتبقَ منه شيء.

 

 

لوكي، الذي كانت كف يده على جبينه، هزّ رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان وعيه الضبابي يخفت ويعود على فترات، استطاع سماع أصوات مختلفة تأتي وتذهب من حوله. أراد أن يتحرك، أو على الأقل أن يفتح عينيه فقط ليتأكد ما إذا كان قد وقع في يد عدو أم لا. عدم قدرته على إدراك وضعه الحالي كان بالنسبة للوكي عذابًا يفوق أي ألم آخر.

وبعد أن أنهى تناول الطعام، غلبه النعاس سريعًا وغط في النوم.

 

كانت المرأة الجالسة بجانب سرير لوكي تنظر إليه بقلق، وحين لاحظت أن عينيه قد انفتحتا وهو يحدّق بها، قالت بصوت قلق:

لم يستطع حتى أن يميز كم من الوقت مر منذ أول مرة فقد فيها وعيه، لكن لسببٍ ما، شعر وكأنها كانت أبدية. وبينما كان لوكي ينتظر عودة حواسه إلى حالتها الطبيعية، كان يشعر بين الحين والآخر بلمسة دافئة على رأسه ويديه.

“أنا بخير، فقط أحتاج لبعض الراحة.”

 

 

الأصوات التي كان يسمعها بين الحين والآخر كانت متنوّعة، لكن كان هناك صوتان أو ثلاثة تتكرر على مسامعه أكثر من غيرها.

بينما كان لوكي يبذل ما بوسعه للتعافي، تذكّر ذلك الوقت الذي كان فيه في موقف مشابه. تدفّقت تلك الذكرى إلى ذاكرته بهدوء. في ذلك الحين، كان والداه قد رحلا، وكان يتدرّب بقسوة حتى يتمكن من حماية أخته الصغيرة ودعمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

_ _ _

 

 

بينما كان لوكي يبذل ما بوسعه للتعافي، تذكّر ذلك الوقت الذي كان فيه في موقف مشابه. تدفّقت تلك الذكرى إلى ذاكرته بهدوء. في ذلك الحين، كان والداه قد رحلا، وكان يتدرّب بقسوة حتى يتمكن من حماية أخته الصغيرة ودعمها.

شعر لوكي بأن جسده بدأ أخيرًا يستجيب له، وأن الألم الذي كان يشعر به قد خفّ بشكل كبير. وعندما فتح عينيه، رأى امرأة بدت له غريبة، لكن مألوفة في الوقت نفسه. كانت امرأة ذات ملامح قوية وهيئة شجاعة، ومن المؤكد أن أي رجل يراها في الشارع سيلتفت إليها، ومع ذلك، كان لوكي يواجه صعوبة في تذكّر من تكون. وبينما كان ينظر حوله، لاحظ أن شقيقته الصغيرة كانت تقف إلى جانب تلك المرأة.

 

كانت هذه الكلمات المليئة بالحماس آخر ما سمعه قبل أن يغيب عن الوعي مجددًا.

_ _ _

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على الرغم من أن صوته كان ضعيفًا للغاية، بالكاد يُسمع، إلا أن شقيقته كانت قادرة على تمييزه وسماع كلماته.

تذكّر تلك المرة أثناء التدريب حين أجهد نفسه إلى أقصى حد، واستخدم كل ما لديه من المانا. تولّت رعايته أخته الصغيرة، التي لم تكن تتجاوز الثامنة من عمرها، بينما كان طريح الفراش. وخلال تلك الفترة، تذكّر كيف كانت تبكي بلا توقف في البداية وهي تمسح عرقه بيديها الصغيرتين.

 

 

الفصل141 التعب

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أخي الكبير، أرجوك لا تتركني، أنا خائفة… أعدك أنني لن أهرب من التدريب مرة أخرى. فقط كن بخير، أرجوك…”

رأى المرأة رد فعله فهزّت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وقبل أن تتابع المرأة أسئلتها، قاطعها وصول شقيقة لوكي حاملة الحساء.

في ذلك الوقت، أراد لوكي أن يواسي شقيقته، لكن مهما حاول وبذل جهدًا، لم يكن قادرًا على الحركة أو الكلام. ومع مرور بضعة أيام، توقفت شقيقته الباكية عن البكاء، وبدأت تعتني به بتعبير حازم مليء بالإصرار. أما ملامح وجهها في النهاية، عندما تعافى لوكي، فكانت مشهدًا لا يُنسى.

“مرحباً، شقيقتي الصغيرة… هل بكيتِ مجددًا؟ لا حاجة للبكاء… أنا هنا.”

 

على الرغم من أن صوته كان ضعيفًا للغاية، بالكاد يُسمع، إلا أن شقيقته كانت قادرة على تمييزه وسماع كلماته.

بينما كان لوكي غارقًا في ذكرياته، تمكن أخيرًا من فتح عينيه قليلاً. كانت الصورة التي يراها لا تزال ضبابية، لكنه استطاع بصعوبة أن يميز ظلًا واقفًا أمامه. كان ذلك لشخص مألوف جدًا لديه… لا شك أنها شقيقته الصغيرة، شيرا. في تلك اللحظة، كانت شيرا تعتني به باجتهاد، وقد لمح لمحة من عينيها المحمرّتين من البكاء.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوكي، الذي لا يزال عاجزًا عن رفع يديه لمواساة شقيقته، حاول أن يكلّمها. فتح فمه بصعوبة، وبشقّ الأنفس تمكّن من الكلام.

 

 

رأى المرأة رد فعله فهزّت رأسها.

“مرحباً، شقيقتي الصغيرة… هل بكيتِ مجددًا؟ لا حاجة للبكاء… أنا هنا.”

 

على الرغم من أن صوته كان ضعيفًا للغاية، بالكاد يُسمع، إلا أن شقيقته كانت قادرة على تمييزه وسماع كلماته.

وقبل أن تتابع المرأة أسئلتها، قاطعها وصول شقيقة لوكي حاملة الحساء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخي الكبير، لقد استيقظتَ أخيرًا!”

“لوكي، هل أنتَ مستيقظ؟”

كانت هذه الكلمات المليئة بالحماس آخر ما سمعه قبل أن يغيب عن الوعي مجددًا.

تذكّر تلك المرة أثناء التدريب حين أجهد نفسه إلى أقصى حد، واستخدم كل ما لديه من المانا. تولّت رعايته أخته الصغيرة، التي لم تكن تتجاوز الثامنة من عمرها، بينما كان طريح الفراش. وخلال تلك الفترة، تذكّر كيف كانت تبكي بلا توقف في البداية وهي تمسح عرقه بيديها الصغيرتين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوكي، الذي لا يزال عاجزًا عن رفع يديه لمواساة شقيقته، حاول أن يكلّمها. فتح فمه بصعوبة، وبشقّ الأنفس تمكّن من الكلام.

_ _ _

“لوكي، هل أنتَ مستيقظ؟”

شعر لوكي بأن جسده بدأ أخيرًا يستجيب له، وأن الألم الذي كان يشعر به قد خفّ بشكل كبير. وعندما فتح عينيه، رأى امرأة بدت له غريبة، لكن مألوفة في الوقت نفسه. كانت امرأة ذات ملامح قوية وهيئة شجاعة، ومن المؤكد أن أي رجل يراها في الشارع سيلتفت إليها، ومع ذلك، كان لوكي يواجه صعوبة في تذكّر من تكون. وبينما كان ينظر حوله، لاحظ أن شقيقته الصغيرة كانت تقف إلى جانب تلك المرأة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت المرأة الجالسة بجانب سرير لوكي تنظر إليه بقلق، وحين لاحظت أن عينيه قد انفتحتا وهو يحدّق بها، قالت بصوت قلق:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، يبدو أنك فعلاً لست على ما يرام. هل أنت متأكد من أنك لا تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

“لوكي، هل أنتَ مستيقظ؟”

“تعلم، عندما اتصلت بي شقيقتك كانت تبكي. من الجيد أنك استيقظت، وإلا قد كانت شقيقتك تعرضت لنوبة قلبية من شدة القلق. أما أخوك، فقد خرج ليشتري بعض الإيبوبروفين لك.”

222222222

أومأ لوكي برأسه بهدوء تجاه من تحدّثت. عندها تنفّست المرأة الصعداء، وكذلك شقيقته التي بدا واضحًا أنها كانت تحاول حبس دموعها.

_ _ _

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان يشعر أيضًا ببرودة شديدة، وكأن جسده بأكمله يتعرض لهجوم عنيف من الجليد والثلج، وكأن عروقه نفسها قد تحوّلت إلى تندرا كابوسية تُجمّده من الداخل.

“هل تشعر بتحسن؟ شقيقتك طلبت مني مساعدتها في نقلك إلى المستشفى.”

 

هزّ لوكي رأسه نافيًا ردًا على كلامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“ألا تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

كانت هذه الكلمات المليئة بالحماس آخر ما سمعه قبل أن يغيب عن الوعي مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ لوكي برأسه موافقًا.

 

 

 

“لكن، أخي الكبير، لقد كانت حرارتك ترتفع منذ الصباح. أنا قلقة أن يكون هذا من آثار إصابتك في الرأس.”

وقبل أن تتابع المرأة أسئلتها، قاطعها وصول شقيقة لوكي حاملة الحساء.

هزّ لوكي رأسه نافيًا ثم حاول التحدث قائلاً:

“لوكي، هل أنتَ مستيقظ؟”

“أنا بخير، فقط أحتاج لبعض الراحة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورغم ذلك، ظلّت المرأة الغريبة وشقيقته تبدوان قلقتين عليه.

كانت هذه الكلمات المليئة بالحماس آخر ما سمعه قبل أن يغيب عن الوعي مجددًا.

 

“… لوكي، هل كنت ربما بالقرب من مطعم عائلي في شارع ميلودي، أمس؟”

“حسنًا، لكن قبل أن تعود للنوم، ماذا لو تناولت قليلًا من الطعام؟”

تذكّر تلك المرة أثناء التدريب حين أجهد نفسه إلى أقصى حد، واستخدم كل ما لديه من المانا. تولّت رعايته أخته الصغيرة، التي لم تكن تتجاوز الثامنة من عمرها، بينما كان طريح الفراش. وخلال تلك الفترة، تذكّر كيف كانت تبكي بلا توقف في البداية وهي تمسح عرقه بيديها الصغيرتين.

أومأ لوكي برأسه موافقًا.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أومأ لوكي برأسه بهدوء تجاه من تحدّثت. عندها تنفّست المرأة الصعداء، وكذلك شقيقته التي بدا واضحًا أنها كانت تحاول حبس دموعها.

خرجت شقيقته بسرعة من الغرفة لتحضير وتسخين بعض الحساء له.

“أخي الكبير، أرجوك لا تتركني، أنا خائفة… أعدك أنني لن أهرب من التدريب مرة أخرى. فقط كن بخير، أرجوك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما لوكي، فقد بقي وحيدًا مع المرأة الغريبة، يحاول جاهدًا تذكر من تكون، حينها تحدثت المرأة قائلة:

وبعد أن أنهى تناول الطعام، غلبه النعاس سريعًا وغط في النوم.

“تعلم، عندما اتصلت بي شقيقتك كانت تبكي. من الجيد أنك استيقظت، وإلا قد كانت شقيقتك تعرضت لنوبة قلبية من شدة القلق. أما أخوك، فقد خرج ليشتري بعض الإيبوبروفين لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان وعيه الضبابي يخفت ويعود على فترات، استطاع سماع أصوات مختلفة تأتي وتذهب من حوله. أراد أن يتحرك، أو على الأقل أن يفتح عينيه فقط ليتأكد ما إذا كان قد وقع في يد عدو أم لا. عدم قدرته على إدراك وضعه الحالي كان بالنسبة للوكي عذابًا يفوق أي ألم آخر.

 

كان يشعر أيضًا ببرودة شديدة، وكأن جسده بأكمله يتعرض لهجوم عنيف من الجليد والثلج، وكأن عروقه نفسها قد تحوّلت إلى تندرا كابوسية تُجمّده من الداخل.

“الأخ؟”

 

 

رأى المرأة رد فعله فهزّت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، أخوك ليام، لقد ذهب إلى الصيدلية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أخي الكبير، أرجوك لا تتركني، أنا خائفة… أعدك أنني لن أهرب من التدريب مرة أخرى. فقط كن بخير، أرجوك…”

“ها؟” ارتبك لوكي لأنه لم يكن متأكدًا من هو هذا الأخ ليام الذي تتحدث عنه.

كان يشعر أيضًا ببرودة شديدة، وكأن جسده بأكمله يتعرض لهجوم عنيف من الجليد والثلج، وكأن عروقه نفسها قد تحوّلت إلى تندرا كابوسية تُجمّده من الداخل.

رأى المرأة رد فعله فهزّت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، يبدو أنك فعلاً لست على ما يرام. هل أنت متأكد من أنك لا تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

 

لوكي، الذي كانت كف يده على جبينه، هزّ رأسه.

 

 

“هل تشعر بتحسن؟ شقيقتك طلبت مني مساعدتها في نقلك إلى المستشفى.”

“… لوكي، هل كنت ربما بالقرب من مطعم عائلي في شارع ميلودي، أمس؟”

“ألا تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

 

“حسنًا، لكن قبل أن تعود للنوم، ماذا لو تناولت قليلًا من الطعام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ها؟… شارع ميلودي؟…”

 

 

هزّ لوكي رأسه نافيًا ردًا على كلامها.

وقبل أن تتابع المرأة أسئلتها، قاطعها وصول شقيقة لوكي حاملة الحساء.

“أخي الكبير، إليك الحساء.”

 

وبعد أن أنهى تناول الطعام، غلبه النعاس سريعًا وغط في النوم.

“أخي الكبير، إليك الحساء.”

كانت المرأة الجالسة بجانب سرير لوكي تنظر إليه بقلق، وحين لاحظت أن عينيه قد انفتحتا وهو يحدّق بها، قالت بصوت قلق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت شقيقة لوكي بإطعامه الحساء بمساعدة المرأة الغريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وبعد أن أنهى تناول الطعام، غلبه النعاس سريعًا وغط في النوم.

 

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

خرجت شقيقته بسرعة من الغرفة لتحضير وتسخين بعض الحساء له.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط