You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 198

الفصل 198: رجل الورق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل الورقي يده برفق ونقر على كتفه. صوت مكتوم، مثل الرعد البعيد، تردد عبر جسم جيان تشانغشنغ ونصفه أصيب بالخدر على الفور!

في اللحظة التي سمع فيها ذلك الصوت، شعر جيان تشانغشنغ بوخز في فروة رأسه.

كما لو كان يؤكد مخاوفه، في اللحظة التالية، شعر بثقل يستقر على كتفه – كما لو أن شيئًا ما قد التصق بظهره.

عند مشارف الغسق، ظهر فجأة شكل ورقي في الغابة المهجورة وكان بإمكانه الكلام… لولا أعصاب جيان تشانغشنغ القوية من التجارب السابقة، لربما كان قد أصيب بالذعر على الفور.

في اللحظة التي كانت فيها النصل على وشك الضرب، ارتجف الرجل الورقي واختفى أمام عيني جيان تشانغشنغ…

بدون تردد، انطلق من بيت الكلب، يعدو في الاتجاه المعاكس لرجل الورق. في نفس اللحظة، برق سيفه القصير في كفه، وضربه عبر يده، مسحًا خطًا قرمزيًا من الدم.

“نطاق… أنت من المستوى الرابع؟!”

ألقى بيده الملطخة بالدماء للخارج، مرسلًا قطرات تتطاير في الهواء وفي اللحظة التالية، اختفى شكله عن الأنظار.

بين يديه، طوى ملاحظة لاصقة براحة، يشكلها ببراعة إلى شكل إنسان، ثم طائر ورقي، ثم زهرة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن جيان تشانغشنغ غبيًا. ذلك الرجل الورقي لا يمكن أن يكون ظاهرة طبيعية؛ لا بد أن شخصًا ما كان يتحكم فيه… ومن يستطيع فعل ذلك هو بلا شك حامل لمسار إلهي – وبالتأكيد ليس مسار الجندي.

كان الوجه الصارخ لرجل الورق الآن مضغوطًا على ظهره، عيناه المجوفتان تحدقان فيه بشكل مخيف.

في مدينة أورورا، ظهور مفاجئ لحامل مسار إلهي يستهدفه لا يمكن أن يعني سوى شيء واحد…

مد الرجل الشاحب يده، رفع الرجل الورقي على هيكله الأحدب. في السكون المميت للغابة المظلمة، سار بلا صوت نحو المسافة، مثل مدير جنازة في طريقه إلى دفن.

أحد هؤلاء الخارجين الذين استأجرتهم غرفة التجارة النجمية؟ لكن ألم يقل ليو تشين أنهم لم يتم تعبئتهم؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجلًا هزيلًا شاحبًا، ظهره منحني مثل أحدب، مشيته غير مستقرة – كما لو كان يعاني من سوء التغذية منذ الولادة، يشبه لاجئًا.

لعن جيان تشانغشنغ ليو تشين بشدة في عقله، نادمًا على سرعة قتله له سابقًا. الآن، يبدو أن الطائر الغريب الذي رآه أثناء عودته كان الجاني… وإلا، كيف كانوا قد تتبعوه حتى هنا دون أن يصادف روحًا واحدة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجلد جيان تشانغشنغ. لم يتوقع أبدًا مثل هذا الاحتمال – هذا المشهد تحدى كل ما فهمه عن “القتال”. متى كان مسار الجندي المباشر والوحشي قد خاض معركة غريبة كهذه؟

فعّل جيان تشانغشنغ [خطوة قطرة الدم] مرتين متتاليتين، غطى مئات الأمتار في ثوانٍ فقط. لم يعد الرجل الورقي الأصلي مرئيًا، لكنه لم يتوقف.

الرجل الورقي المتشبث بظهره طفا للأعلى مثل طائرة ورقية في اللحظة التي سقط فيها، معلقًا مقلوبًا من غصن شجرة قريبة، وزنه الضئيل بالكاد يحني الطرف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يعرف جيدًا كم كان هؤلاء الخارجون الذين توظفهم غرفة التجارة النجمية مرعبين. الاعتقاد أنه يمكنه التخلص منهم بهذه السهولة كان وهمًا محضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط جيان تشانغشنغ أنفاسه، وجهه أرجواني، حدقته مثبتة على الرجل الشاحب. حاول النهوض ومتابعة القتال، لكن ثعابين الورق المقيدة لأطرافه رفضت التراجع.

كما لو كان يؤكد مخاوفه، في اللحظة التالية، شعر بثقل يستقر على كتفه – كما لو أن شيئًا ما قد التصق بظهره.

“نطاق… أنت من المستوى الرابع؟!”

تقلص بؤبؤا عيني جيان تشانغشنغ. التفت غريزيًا لينظر…

بينما طوى الرجل الشاحب الملاحظة اللاصقة إلى مستطيل صغير، اختفى جسد جيان تشانغشنغ بالكامل – تاركًا فقط رجلاً ورقياً أبيض يرتجف على الأرض.

كان الوجه الصارخ لرجل الورق الآن مضغوطًا على ظهره، عيناه المجوفتان تحدقان فيه بشكل مخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف جيدًا كم كان هؤلاء الخارجون الذين توظفهم غرفة التجارة النجمية مرعبين. الاعتقاد أنه يمكنه التخلص منهم بهذه السهولة كان وهمًا محضًا.

في اللحظة التي التقت فيها نظراتهما، بدا أن قلب جيان تشانغشنغ تخطى نبضة. لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية تمكن الرجل الورقي من اللحاق به عبر هذه المسافة في لحظة… ولم يكن لديه وقت للتفكير في الأمر.

“نطاق… أنت من المستوى الرابع؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع الرجل الورقي يده برفق ونقر على كتفه. صوت مكتوم، مثل الرعد البعيد، تردد عبر جسم جيان تشانغشنغ ونصفه أصيب بالخدر على الفور!

الفصل 198: رجل الورق

لم يشعر جيان تشانغشنغ حتى بالألم قبل أن يفقد توازنه، مسقطًا وجهه أولًا على الأرض!

في اللحظة التي كانت فيها النصل على وشك الضرب، ارتجف الرجل الورقي واختفى أمام عيني جيان تشانغشنغ…

الرجل الورقي المتشبث بظهره طفا للأعلى مثل طائرة ورقية في اللحظة التي سقط فيها، معلقًا مقلوبًا من غصن شجرة قريبة، وزنه الضئيل بالكاد يحني الطرف.

إذا حتى [خطوة قطرة الدم] لم تتمكن من التخلص منه، عندها القتال وجهاً لوجه كان خياره الوحيد. برق سيفه القصير بينما انطلق خط من الضوء البارد نحو وجه الرجل الورقي!

“من أنت؟!” كافح جيان تشانغشنغ للوقوف، عيناه محمرتان.

في مدينة أورورا، ظهور مفاجئ لحامل مسار إلهي يستهدفه لا يمكن أن يعني سوى شيء واحد…

بينما استشعر [رداء الدم] حالته الحرجة، اندفع إلى أقصى طاقته، مغرقًا جسده بقوة لا هوادة فيها. انفجرت هالة قاتلة عبر الغابة المهجورة.

كما لو كان يؤكد مخاوفه، في اللحظة التالية، شعر بثقل يستقر على كتفه – كما لو أن شيئًا ما قد التصق بظهره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يظهر الرجل الورقي أي نية للكلام. ببساطة بقي معلقًا بصمت من الغصن، يتأرجح بخفة في الرياح الباردة مثل لوحة رأس سنة ملقاة.

إذا حتى [خطوة قطرة الدم] لم تتمكن من التخلص منه، عندها القتال وجهاً لوجه كان خياره الوحيد. برق سيفه القصير بينما انطلق خط من الضوء البارد نحو وجه الرجل الورقي!

مصممًا أسنانه، رفس جيان تشانغشنغ الأرض، منطلقًا نحو الرجل الورقي مثل قذيفة مدفع!

بينما استشعر [رداء الدم] حالته الحرجة، اندفع إلى أقصى طاقته، مغرقًا جسده بقوة لا هوادة فيها. انفجرت هالة قاتلة عبر الغابة المهجورة.

إذا حتى [خطوة قطرة الدم] لم تتمكن من التخلص منه، عندها القتال وجهاً لوجه كان خياره الوحيد. برق سيفه القصير بينما انطلق خط من الضوء البارد نحو وجه الرجل الورقي!

لم يهتم الرجل الشاحب به. بينما فك الملاحظة اللاصقة بين أصابعه، نبتت أوراق من التربة تحت قدميه، تتلوى مثل المجسات الحية التي التف حول جسد جيان تشانغشنغ، تغلفه مثل تابوت أبيض.

في اللحظة التي كانت فيها النصل على وشك الضرب، ارتجف الرجل الورقي واختفى أمام عيني جيان تشانغشنغ…

بدون تردد، انطلق من بيت الكلب، يعدو في الاتجاه المعاكس لرجل الورق. في نفس اللحظة، برق سيفه القصير في كفه، وضربه عبر يده، مسحًا خطًا قرمزيًا من الدم.

لا، “اختفى” لم تكن الكلمة الصحيحة. رأى جيان تشانغشنغ أنه يتم “فكه”، كما لو أن شخصًا ما فككه إلى عدة أوراق مجعدة، التي التوت بعد ذلك إلى “ثعابين” رفيعة زحفت على ذراع سيفه ولفت حول جسده في لحظة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جيان تشانغشنغ غبيًا. ذلك الرجل الورقي لا يمكن أن يكون ظاهرة طبيعية؛ لا بد أن شخصًا ما كان يتحكم فيه… ومن يستطيع فعل ذلك هو بلا شك حامل لمسار إلهي – وبالتأكيد ليس مسار الجندي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجلد جيان تشانغشنغ. لم يتوقع أبدًا مثل هذا الاحتمال – هذا المشهد تحدى كل ما فهمه عن “القتال”. متى كان مسار الجندي المباشر والوحشي قد خاض معركة غريبة كهذه؟

الفصل 198: رجل الورق

حسنًا… باستثناء ضد تشن لينغ.

“نطاق… أنت من المستوى الرابع؟!”

غريزيًا، حاول جيان تشانغشنغ تمزيق شرائط الورق المتشابكة حوله، لكن العديد منها نسجت على الفور في قيود تشبه السلاسل، شلت أطرافه، بينما لف آخر حول حلقه ورفعه في الهواء، معلقًا من غصن.

لعن جيان تشانغشنغ ليو تشين بشدة في عقله، نادمًا على سرعة قتله له سابقًا. الآن، يبدو أن الطائر الغريب الذي رآه أثناء عودته كان الجاني… وإلا، كيف كانوا قد تتبعوه حتى هنا دون أن يصادف روحًا واحدة؟

تخبط جيان تشانغشنغ بعنف، لكن حتى قوته المحطمة للفولاذ لم تستطع التحرر من هذه القيود الورقية. الشريط حول عنقه حفر بعمق، قطع أنفاسه بينما غمره الاختناق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجلد جيان تشانغشنغ. لم يتوقع أبدًا مثل هذا الاحتمال – هذا المشهد تحدى كل ما فهمه عن “القتال”. متى كان مسار الجندي المباشر والوحشي قد خاض معركة غريبة كهذه؟

فقط عندها رأى شخصًا منحنيًا يخرج من ظلال الغابة، يعرج نحوه.

فعّل جيان تشانغشنغ [خطوة قطرة الدم] مرتين متتاليتين، غطى مئات الأمتار في ثوانٍ فقط. لم يعد الرجل الورقي الأصلي مرئيًا، لكنه لم يتوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان رجلًا هزيلًا شاحبًا، ظهره منحني مثل أحدب، مشيته غير مستقرة – كما لو كان يعاني من سوء التغذية منذ الولادة، يشبه لاجئًا.

الرجل الورقي المتشبث بظهره طفا للأعلى مثل طائرة ورقية في اللحظة التي سقط فيها، معلقًا مقلوبًا من غصن شجرة قريبة، وزنه الضئيل بالكاد يحني الطرف.

بين يديه، طوى ملاحظة لاصقة براحة، يشكلها ببراعة إلى شكل إنسان، ثم طائر ورقي، ثم زهرة…

عاد الصمت ليحكم الغابة.

رفع عينيه المتدليتين قليلاً لينظر إلى جيان تشانغشنغ، معلق في الشجرة، خاليًا من أي عاطفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا… أمسكه حيًا…”

غريزيًا، حاول جيان تشانغشنغ تمزيق شرائط الورق المتشابكة حوله، لكن العديد منها نسجت على الفور في قيود تشبه السلاسل، شلت أطرافه، بينما لف آخر حول حلقه ورفعه في الهواء، معلقًا من غصن.

بينما تحدث، ارتخى الشريط الورقي حول عنق جيان تشانغشنغ، وسقط إلى الأرض، هابطًا بثقل.

عاد الصمت ليحكم الغابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التقط جيان تشانغشنغ أنفاسه، وجهه أرجواني، حدقته مثبتة على الرجل الشاحب. حاول النهوض ومتابعة القتال، لكن ثعابين الورق المقيدة لأطرافه رفضت التراجع.

أحد هؤلاء الخارجين الذين استأجرتهم غرفة التجارة النجمية؟ لكن ألم يقل ليو تشين أنهم لم يتم تعبئتهم؟!

لم يهتم الرجل الشاحب به. بينما فك الملاحظة اللاصقة بين أصابعه، نبتت أوراق من التربة تحت قدميه، تتلوى مثل المجسات الحية التي التف حول جسد جيان تشانغشنغ، تغلفه مثل تابوت أبيض.

“من أنت؟!” كافح جيان تشانغشنغ للوقوف، عيناه محمرتان.

مشاهدة هذا، عبر ومضة من الرعب عيني جيان تشانغشنغ.

لم يهتم الرجل الشاحب به. بينما فك الملاحظة اللاصقة بين أصابعه، نبتت أوراق من التربة تحت قدميه، تتلوى مثل المجسات الحية التي التف حول جسد جيان تشانغشنغ، تغلفه مثل تابوت أبيض.

“نطاق… أنت من المستوى الرابع؟!”

بين يديه، طوى ملاحظة لاصقة براحة، يشكلها ببراعة إلى شكل إنسان، ثم طائر ورقي، ثم زهرة…

بينما طوى الرجل الشاحب الملاحظة اللاصقة إلى مستطيل صغير، اختفى جسد جيان تشانغشنغ بالكامل – تاركًا فقط رجلاً ورقياً أبيض يرتجف على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط جيان تشانغشنغ أنفاسه، وجهه أرجواني، حدقته مثبتة على الرجل الشاحب. حاول النهوض ومتابعة القتال، لكن ثعابين الورق المقيدة لأطرافه رفضت التراجع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى الرجل الشاحب ببطء، استخرج قلمًا أحمر من جيبه. وضع نقطتين قرمزيتين على وجه الرجل الورقي – عينيه – وأصبح على الفور ساكنًا، بلا حياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف جيدًا كم كان هؤلاء الخارجون الذين توظفهم غرفة التجارة النجمية مرعبين. الاعتقاد أنه يمكنه التخلص منهم بهذه السهولة كان وهمًا محضًا.

عاد الصمت ليحكم الغابة.

حسنًا… باستثناء ضد تشن لينغ.

مد الرجل الشاحب يده، رفع الرجل الورقي على هيكله الأحدب. في السكون المميت للغابة المظلمة، سار بلا صوت نحو المسافة، مثل مدير جنازة في طريقه إلى دفن.

“اثنان باقيان… هذه المرة، لا حاجة للأسر حيًا”، همس لنفسه.

“اثنان باقيان… هذه المرة، لا حاجة للأسر حيًا”، همس لنفسه.

لعن جيان تشانغشنغ ليو تشين بشدة في عقله، نادمًا على سرعة قتله له سابقًا. الآن، يبدو أن الطائر الغريب الذي رآه أثناء عودته كان الجاني… وإلا، كيف كانوا قد تتبعوه حتى هنا دون أن يصادف روحًا واحدة؟

(نهاية الفصل)

في اللحظة التي سمع فيها ذلك الصوت، شعر جيان تشانغشنغ بوخز في فروة رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الرجل الورقي المتشبث بظهره طفا للأعلى مثل طائرة ورقية في اللحظة التي سقط فيها، معلقًا مقلوبًا من غصن شجرة قريبة، وزنه الضئيل بالكاد يحني الطرف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط