الفصل 197: ضربة الكابوس
حدق تشن لينغ في ون شيلين بعدم التصديق، بالكاد يصدق أن كلمات تشبه لصوص الطرق قد خرجت من فمه.
“لا عجب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت ما، اختفت الظلال المتجولة. بعد صمت مخيف، ضغط وجه رقيق مسطح ببطء على سطح النافذة – كما لو أن وجهًا ثنائي الأبعاد التصق بالزجاج.
تذكر تشن لينغ أنه عندما رآه البلطجية ينقلون الجثة الليلة الماضية، كان المساء قد حل بالفعل. لا بد أنهم انتظروا حتى أصبح المدخل الخلفي للمستشفى أقل ازدحامًا قبل نقل الجثة عبر عملية التعريف العائلي في المشرحة.
بلهثة، انتفض في كوخ الكلب، كاد يضرب رأسه بالسقف. ظهره كان مندوبًا بعرق بارد!
“أما الاثنان الآخران، فهما جراحان بارزان في ذلك المستشفى. راجعت سجلات العمليات للأسبوع الماضي – كان كل منهما يجري عدة عمليات يوميًا. لكن بعد ظهر أمس، لم يجري أي منهما أي عملية. حتى أن بعض العمليات المجدولة ألغيت… مع ردود أفعالهم التي ذكرتها، أنا متأكد بنسبة تسعين بالمئة.”
“أما الاثنان الآخران، فهما جراحان بارزان في ذلك المستشفى. راجعت سجلات العمليات للأسبوع الماضي – كان كل منهما يجري عدة عمليات يوميًا. لكن بعد ظهر أمس، لم يجري أي منهما أي عملية. حتى أن بعض العمليات المجدولة ألغيت… مع ردود أفعالهم التي ذكرتها، أنا متأكد بنسبة تسعين بالمئة.”
أومأ تشن لينغ. “في هذه الحالة، ألا ينبغي أن نجد فرصة لاستجوابهم بشكل منفصل؟”
فجأة، انفتح ذلك الفم الصغير بلون المشمش – كاد يشطر الوجه بأكمله!
عند هذا، أصبح تعبير ون شيلين غريبًا. نظر إلى تشن لينغ، عيناه تومضان كما لو أنه يريد قول شيء لكنه تردد.
ومضت ظلال خافتة خلف القماش، مثل شخصيات تتجول خارجًا، تبحث عن شيء… حبس جيان تشانغشنغ أنفاسه، يحدق بإصرار في النافذة البيضاء.
“…ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من وجبته، أغلق جيان تشانغشنغ عينيه ببطء، مستعدًا للراحة. بينما تلاشى الوعي في النوم، أصبحت محيطه غير واضحة.
“لين يان، أتذكر أنك ماهر جدًا في القتال؟”
مع [خطوة قطرة الدم]، لم يكن المطاردون العاديون يشكلون تهديدًا لجيان تشانغشنغ. لكن هؤلاء الغرباء – القوات النخبة القابلة للنشر علنًا لغرفة التجارة النجمية – لم يكن من الحكمة الاستهانة بهم.
“مقبول.”
همس صوت معدني صارخ:
“إذن… هل يمكنك اختطاف الثلاثة؟”
شعر بشيء ما، فتجهم جيان تشانغشنغ ونظر إلى الأعلى، يحدق في السماء…
“؟؟؟”
تشن لينغ: “…”
حدق تشن لينغ في ون شيلين بعدم التصديق، بالكاد يصدق أن كلمات تشبه لصوص الطرق قد خرجت من فمه.
“لا عجب…”
“دعني أشرح.” استقام ون شيلين تعبيره.
زحف إلى الداخل، تحسس حول الزاوية وسحب رغيف خبز غير مفتوح.
“نحن متأكدون بالفعل أن مستشفى فروستليف متورط في تجارة الأعضاء، أليس كذلك؟ بعد بحثنا الصارخ عن أدلة سابقًا، لا بد أن القوى خلف المستشفى قد علمت بالأمر… لست قلقًا من أنهم سيأتون ورائي. ما أخشاه هو أنه في ذعرهم، قد يسكتون هؤلاء الأطباء…”
“أما الاثنان الآخران، فهما جراحان بارزان في ذلك المستشفى. راجعت سجلات العمليات للأسبوع الماضي – كان كل منهما يجري عدة عمليات يوميًا. لكن بعد ظهر أمس، لم يجري أي منهما أي عملية. حتى أن بعض العمليات المجدولة ألغيت… مع ردود أفعالهم التي ذكرتها، أنا متأكد بنسبة تسعين بالمئة.”
“تخشى أن يقتلوا الشهود لطمس الأدلة؟” فهم تشن لينغ قلق ون شيلين. بالنظر إلى أسلوب غرفة التجارة النجمية، كانوا قادرين تمامًا على مثل هذه الأفعال.
بشكل غريب، بعد مغادرة تشن لينغ، بدا أن مقاومة ليو تشن تضعف. بعد تعذيب كافٍ، كشف أخيرًا عما يعرفه.
“بالضبط. واجهت هذا الموقف عدة مرات من قبل – بمجرد أن أجد شاهدًا، قبل أن أجري حتى مقابلة رسمية، يُقتل… قطع المسار تمامًا.” أطلق ون شيلين تنهيدة ثقيلة.
بشكل غريب، بعد مغادرة تشن لينغ، بدا أن مقاومة ليو تشن تضعف. بعد تعذيب كافٍ، كشف أخيرًا عما يعرفه.
“فكرت في اختطافهم من قبل، لكن… لا أعتقد أنني أستطيع إغماءهم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إذا استطاع تشن لينغ استخراج الإجابات بهذه السهولة، لماذا لا يستطيع هو؟ لذا بعد مغادرة تشن لينغ، صرّ جيان تشانغشنغ على أسنانه واستمر في “استجواب” ليو تشن – بالإضافة إلى الضرب المباشر، استخدم السكاكين، السياط، وكل شيء آخر، يعمل حتى الفجر.
تشن لينغ: “…”
“لين يان، أتذكر أنك ماهر جدًا في القتال؟”
“حسنًا.” وافق تشن لينغ دون تردد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء البعيدة، رفرف ظل أسود جناحيه، يعبر الأفق بسرعة مذهلة. مع ضوء الشمس الخلفي، كان فقط ظل يشبه النسر مرئيًا.
حتى لو لم يقترح ون شيلين ذلك، كان تشن لينغ قد خطط لاستجواب – لا، “مقابلة” – هؤلاء الأطباء. لكن بما أن أفكارهما متطابقة، لم تكن هناك حاجة للتصرف سرًا.
“هل هذا… نسر؟”
رؤية موافقة تشن لينغ، أشرق ون شيلين على الفور. “أين يجب أن أنتظرك؟ مكاني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية موافقة تشن لينغ، أشرق ون شيلين على الفور. “أين يجب أن أنتظرك؟ مكاني؟”
كان تشن لينغ على وشك الرد عندما تذكر الارتفاع المفاجئ في توقعات الجمهور سابقًا، جنبًا إلى جنب مع تحذير ون شيلين بشأن داعمي المستشفى الذين قد يسكتون الشهود. ضاقت عيناه قليلاً…
“إذن… هل يمكنك اختطاف الثلاثة؟”
هل يمكن أن يكون تحذير التوقع مرتبطًا بالعقول المدبرة خلف المستشفى؟ وإلا، لماذا ظهر مباشرة بعد زيارتهم؟
مستلقيًا على سرير صلب، نظر إلى النافذة. خارجها، غطى فيلم أبيض ضبابي الزجاج، كما لو أن شخصًا ما لصق قطعة قماش عليه.
“لا… سأختار المكان. ولا تذهب إلى المنزل الليلة أيضًا.” قال تشن لينغ.
فجأة، انفتح ذلك الفم الصغير بلون المشمش – كاد يشطر الوجه بأكمله!
لم يكن لدى ون شيلين أي اعتراضات. بالنسبة له، مكان جيد مثل آخر. “لا مشكلة.”
الفصل 197: ضربة الكابوس
—
همس صوت معدني صارخ:
قطرة دم انطلقت عبر السماء، متجسدة بسرعة في هيئة بشرية على سطح مهجور.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إذا استطاع تشن لينغ استخراج الإجابات بهذه السهولة، لماذا لا يستطيع هو؟ لذا بعد مغادرة تشن لينغ، صرّ جيان تشانغشنغ على أسنانه واستمر في “استجواب” ليو تشن – بالإضافة إلى الضرب المباشر، استخدم السكاكين، السياط، وكل شيء آخر، يعمل حتى الفجر.
دلك جيان تشانغشنغ عينيه المتعبتين، الهالات السوداء واضحة تحتهما… لقد ظل مستيقظًا طوال الليل يعذب ليو تشن للحصول على معلومات.
مع [خطوة قطرة الدم]، لم يكن المطاردون العاديون يشكلون تهديدًا لجيان تشانغشنغ. لكن هؤلاء الغرباء – القوات النخبة القابلة للنشر علنًا لغرفة التجارة النجمية – لم يكن من الحكمة الاستهانة بهم.
إذا استطاع تشن لينغ استخراج الإجابات بهذه السهولة، لماذا لا يستطيع هو؟ لذا بعد مغادرة تشن لينغ، صرّ جيان تشانغشنغ على أسنانه واستمر في “استجواب” ليو تشن – بالإضافة إلى الضرب المباشر، استخدم السكاكين، السياط، وكل شيء آخر، يعمل حتى الفجر.
لم يعره جيان تشانغشنغ أي اهتمام وواصل التوجه نحو التلال القريبة. عند سفح المنحدر، وجد الغابة حيث لجأ سابقًا وكوخ الكلب المنفرد المتداخل داخلها.
بشكل غريب، بعد مغادرة تشن لينغ، بدا أن مقاومة ليو تشن تضعف. بعد تعذيب كافٍ، كشف أخيرًا عما يعرفه.
“أما الاثنان الآخران، فهما جراحان بارزان في ذلك المستشفى. راجعت سجلات العمليات للأسبوع الماضي – كان كل منهما يجري عدة عمليات يوميًا. لكن بعد ظهر أمس، لم يجري أي منهما أي عملية. حتى أن بعض العمليات المجدولة ألغيت… مع ردود أفعالهم التي ذكرتها، أنا متأكد بنسبة تسعين بالمئة.”
كما خمن جيان تشانغشنغ، الأخبار السيئة كانت أن عائلة يان قد نشرت معظم قوتها للقبض عليه. الأخبار الجيدة؟ أن هؤلاء “الغرباء” لا يبدو أنهم يتحركون…
حدق تشن لينغ في ون شيلين بعدم التصديق، بالكاد يصدق أن كلمات تشبه لصوص الطرق قد خرجت من فمه.
مع [خطوة قطرة الدم]، لم يكن المطاردون العاديون يشكلون تهديدًا لجيان تشانغشنغ. لكن هؤلاء الغرباء – القوات النخبة القابلة للنشر علنًا لغرفة التجارة النجمية – لم يكن من الحكمة الاستهانة بهم.
حدق تشن لينغ في ون شيلين بعدم التصديق، بالكاد يصدق أن كلمات تشبه لصوص الطرق قد خرجت من فمه.
منغمسًا في أفكاره، واصل جيان تشانغشنغ عبور الأسطح باستخدام [خطوة قطرة الدم]. انطلقت شخصيته بسرعة عبر أفق مدينة أورورا عندما، فجأة، ظل خافت ومض فوقه.
منغمسًا في أفكاره، واصل جيان تشانغشنغ عبور الأسطح باستخدام [خطوة قطرة الدم]. انطلقت شخصيته بسرعة عبر أفق مدينة أورورا عندما، فجأة، ظل خافت ومض فوقه.
شعر بشيء ما، فتجهم جيان تشانغشنغ ونظر إلى الأعلى، يحدق في السماء…
دلك جيان تشانغشنغ عينيه المتعبتين، الهالات السوداء واضحة تحتهما… لقد ظل مستيقظًا طوال الليل يعذب ليو تشن للحصول على معلومات.
“هل هذا… نسر؟”
بقي الوجه بلا حراك على النافذة، تدحرجت حدقتاه غير المركزة فجأة إلى الأسفل لتركزا على جيان تشانغشنغ المستلقي على السرير.
في السماء البعيدة، رفرف ظل أسود جناحيه، يعبر الأفق بسرعة مذهلة. مع ضوء الشمس الخلفي، كان فقط ظل يشبه النسر مرئيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
لم يعره جيان تشانغشنغ أي اهتمام وواصل التوجه نحو التلال القريبة. عند سفح المنحدر، وجد الغابة حيث لجأ سابقًا وكوخ الكلب المنفرد المتداخل داخلها.
في حلمه، عاش في منزل ورقي – النوع الذي يباع في محلات الجنازات، المقصود حرقه للموتى. ضيق وخانق، كان أكثر إزعاجًا من كوخ الكلب.
زحف إلى الداخل، تحسس حول الزاوية وسحب رغيف خبز غير مفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط. واجهت هذا الموقف عدة مرات من قبل – بمجرد أن أجد شاهدًا، قبل أن أجري حتى مقابلة رسمية، يُقتل… قطع المسار تمامًا.” أطلق ون شيلين تنهيدة ثقيلة.
كان الطعام الذي هربه إليه عمه في أكياس القمامة قد نفد تقريبًا، لكن جيان تشانغشنغ لم يكن قلقًا. بالنسبة لشخص مثله الآن، سرقة وجبات خفيفة من متجر بقالة كانت لعبة أطفال… وإذا أمكن، استهدف على وجه التحديد متاجر مملوكة لغرفة التجارة النجمية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إذا استطاع تشن لينغ استخراج الإجابات بهذه السهولة، لماذا لا يستطيع هو؟ لذا بعد مغادرة تشن لينغ، صرّ جيان تشانغشنغ على أسنانه واستمر في “استجواب” ليو تشن – بالإضافة إلى الضرب المباشر، استخدم السكاكين، السياط، وكل شيء آخر، يعمل حتى الفجر.
تمدد على الأرض، مضغ جيان تشانغشنغ خبزه بينما كان يشاهد الأشجار المتمايلة خارج كوخ الكلب، مزاجه هادئ نسبيًا. رغم الضيق والإذلال، منحه هذا الملجأ راحة بال هائلة خلال هذه الفترة الحرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من وجبته، أغلق جيان تشانغشنغ عينيه ببطء، مستعدًا للراحة. بينما تلاشى الوعي في النوم، أصبحت محيطه غير واضحة.
بعد الانتهاء من وجبته، أغلق جيان تشانغشنغ عينيه ببطء، مستعدًا للراحة. بينما تلاشى الوعي في النوم، أصبحت محيطه غير واضحة.
(نهاية الفصل)
حلم.
مستلقيًا على سرير صلب، نظر إلى النافذة. خارجها، غطى فيلم أبيض ضبابي الزجاج، كما لو أن شخصًا ما لصق قطعة قماش عليه.
في حلمه، عاش في منزل ورقي – النوع الذي يباع في محلات الجنازات، المقصود حرقه للموتى. ضيق وخانق، كان أكثر إزعاجًا من كوخ الكلب.
حتى لو لم يقترح ون شيلين ذلك، كان تشن لينغ قد خطط لاستجواب – لا، “مقابلة” – هؤلاء الأطباء. لكن بما أن أفكارهما متطابقة، لم تكن هناك حاجة للتصرف سرًا.
مستلقيًا على سرير صلب، نظر إلى النافذة. خارجها، غطى فيلم أبيض ضبابي الزجاج، كما لو أن شخصًا ما لصق قطعة قماش عليه.
حلم.
ومضت ظلال خافتة خلف القماش، مثل شخصيات تتجول خارجًا، تبحث عن شيء… حبس جيان تشانغشنغ أنفاسه، يحدق بإصرار في النافذة البيضاء.
حلم.
في وقت ما، اختفت الظلال المتجولة. بعد صمت مخيف، ضغط وجه رقيق مسطح ببطء على سطح النافذة – كما لو أن وجهًا ثنائي الأبعاد التصق بالزجاج.
حتى لو لم يقترح ون شيلين ذلك، كان تشن لينغ قد خطط لاستجواب – لا، “مقابلة” – هؤلاء الأطباء. لكن بما أن أفكارهما متطابقة، لم تكن هناك حاجة للتصرف سرًا.
كان وجهًا صارخًا. غطى ظل عيون أسود-أرجواني ثلث ملامحه، بينما خدين ورديان يشبهان أحمر الخدود المبالغ فيه في لوحات السنة الجديدة. فم صغير بلون المشمش، لا أكبر من إبهام جيان تشانغشنغ، انكمش بأناقة…
منغمسًا في أفكاره، واصل جيان تشانغشنغ عبور الأسطح باستخدام [خطوة قطرة الدم]. انطلقت شخصيته بسرعة عبر أفق مدينة أورورا عندما، فجأة، ظل خافت ومض فوقه.
بقي الوجه بلا حراك على النافذة، تدحرجت حدقتاه غير المركزة فجأة إلى الأسفل لتركزا على جيان تشانغشنغ المستلقي على السرير.
في حلمه، عاش في منزل ورقي – النوع الذي يباع في محلات الجنازات، المقصود حرقه للموتى. ضيق وخانق، كان أكثر إزعاجًا من كوخ الكلب.
صدم المنظر جيان تشانغشنغ كالصاعقة!
“لا… سأختار المكان. ولا تذهب إلى المنزل الليلة أيضًا.” قال تشن لينغ.
بلهثة، انتفض في كوخ الكلب، كاد يضرب رأسه بالسقف. ظهره كان مندوبًا بعرق بارد!
كان الطعام الذي هربه إليه عمه في أكياس القمامة قد نفد تقريبًا، لكن جيان تشانغشنغ لم يكن قلقًا. بالنسبة لشخص مثله الآن، سرقة وجبات خفيفة من متجر بقالة كانت لعبة أطفال… وإذا أمكن، استهدف على وجه التحديد متاجر مملوكة لغرفة التجارة النجمية.
انسكبت ألوان الغروب القرمزية على التلال، صبغت العالم بوهج مشؤوم. وسط الغابة الخافتة، وقفت شخصية صارخة رقيقة كالورقة تحت شجرة، عيناها المجوفتان مثبتتان على كوخ الكلب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، انفتح ذلك الفم الصغير بلون المشمش – كاد يشطر الوجه بأكمله!
“لا عجب…”
همس صوت معدني صارخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء البعيدة، رفرف ظل أسود جناحيه، يعبر الأفق بسرعة مذهلة. مع ضوء الشمس الخلفي، كان فقط ظل يشبه النسر مرئيًا.
“…وجدت واحدًا.”
صدم المنظر جيان تشانغشنغ كالصاعقة!
(نهاية الفصل)
“تخشى أن يقتلوا الشهود لطمس الأدلة؟” فهم تشن لينغ قلق ون شيلين. بالنظر إلى أسلوب غرفة التجارة النجمية، كانوا قادرين تمامًا على مثل هذه الأفعال.
“حسنًا.” وافق تشن لينغ دون تردد كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات