الفصل 196: جمع الأدلة
أكبر زيادة كانت خلال قتاله مع جيان تشانغشينغ الليلة السابقة، لكن حتى ذلك الحين، لم تتجاوز ٥. الآن، قفزة مفاجئة بمقدار ٧ نقاط جعلت قلب تشن لينغ يخفق!
مستشفى فروستليف.
“أنا آسف، لكننا نعمل حاليًا. من فضلك اترك على الفور. قائمة موظفينا وجداول العمليات سرية – لا يمكنك… مهلاً! لا يمكنك الذهاب إلى هناك! الأمن!! أين الأمن؟!”
“أنا آسف، لكننا نعمل حاليًا. من فضلك اترك على الفور. قائمة موظفينا وجداول العمليات سرية – لا يمكنك… مهلاً! لا يمكنك الذهاب إلى هناك! الأمن!! أين الأمن؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا بالضبط ما يجب أن نسألكم عنه.”
وسط محاولات الأطباء لصدهم، انحنى ون شيلين ببساطة، وانزلق عبر الحشد وكأنه أصم لاحتجاجاتهم، وسار مباشرة نحو عدة غرف في المسافة.
بعد توقف طويل، ضحك بخفة.
الأطباء والممرضات المحيطون كانوا في ذهول. في كل سنوات عملهم، لم يروا أحدًا يقتحم غرفة عمليات بالقوة. شحب بعضهم على الفور وحاول الاعتراض، لكن حراس الأمن أسرعوا من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت أنظار الحشد، خرج الاثنان مباشرة من المستشفى واختفيا في الشارع.
“بسرعة! أوقفوهم!” صرخ طبيب، مشيرًا إلى ون شيلين.
“حتى في عملية فاشلة، لن يتم التخلص من الجثة ببساطة. لم يتمكنوا من حملها تحت أنظار الجميع في الطابق الأول. حسب البروتوكول، يجب إرسال الجثة إلى موقع مركزي، في انتظار تعريف العائلة…”
كان الحراس على وشك التحرك عندما تقدم شخص يرتدي معطفًا بنيًا، عاقدًا طريقهم بيد ممدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عذرًا، جميعًا.” أظهر تشن لينغ بطاقة الصحافة بابتسامة. “نحن هنا فقط للتحقيق في شيء ما. بمجرد أن نجد ما نحتاجه، سنغادر. من فضلكم تعاونوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا بالضبط ما يجب أن نسألكم عنه.”
عند رؤية بطاقة الصحافة، اسودت تعابير الحراس. عرفوا تمامًا نوع السلطة التي تمثلها، ولحظة، لم يجرؤ أحد على التقدم.
“ما الذي يمكن التحقيق فيه في مستشفى؟!”
“ما الذي يمكن التحقيق فيه في مستشفى؟!”
“شعرت وكأن هناك شيء ناقص… الآن فهمت.”
“هذا بالضبط ما يجب أن نسألكم عنه.”
أعطى ون شيلين تشن لينغ نظرة إعجاب. “بالضبط. وهذا الشخص… كان وانغ يونينغ.”
ومضة خافتة مرت عبر عيني تشن لينغ بينما كان يمسح الحشد ببطء. “بعضكم يجب أن يعرف لماذا نحن هنا… أليس كذلك؟”
وسط محاولات الأطباء لصدهم، انحنى ون شيلين ببساطة، وانزلق عبر الحشد وكأنه أصم لاحتجاجاتهم، وسار مباشرة نحو عدة غرف في المسافة.
في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات، ارتعشت بضعة وجوه في الحشد بالذعر – كلها التقطتها [عيون السر] لتشن لينغ. الآخرون بدوا فقط حائرين، كما لو أنهم لا يعرفون ما يتحدث عنه تشن لينغ.
بمجرد اختفاء الثنائي المزعج، تمتمت المجموعة بضعة شكاوى تحت أنفاسهم قبل العودة إلى مناصبهم. تبادل بضعة أطباء نظرات خفية، يطلقون تنهدات ارتياح بصمت.
دون تشن لينغ ذهنيًا تلك الوجوه وعلامات الأسماء على صدورهم. في تلك اللحظة، طفت سطر صغير من النص من البلاط على الحائط المقابل:
“متوقع.”
[توقعات الجمهور +٧]
تقلص بؤبؤا تشن لينغ على الفور.
[التوقع الحالي: ٣٤٪]
الآن فهم لماذا تمكن ون شيلين من إغضاب الكثير من الناس ولم يكن مرحبًا به أينما ذهب… بهذه الطريقة “البحث”، سيكون غريبًا إذا لم يحمل الناس ضغينة ضده. توقع تشن لينغ نصف أن المرة القادمة التي يتعرض فيها ون شيلين للضرب ويذهب إلى المستشفى، سيرفض هؤلاء الأطباء علاجه… رغم أنه عند التفكير مرة أخرى، ربما لا يستطيع ون شيلين تحمل تكاليف هذا المستشفى الخاص الباهظ على أي حال. ليست مشكلة حقيقية.
تقلص بؤبؤا تشن لينغ على الفور.
“حصلنا على ما يكفي. لنذهب.” أعطى ون شيلين تشن لينغ نظرة ذات معنى.
مرت عدة أيام منذ دخوله مدينة أورورا، وخلال هذا الوقت، لم يكن هناك أي ارتفاع كبير في قيمة التوقع تقريبًا. حتى الزيادات الطفيفة العرضية بالكاد تعوض الانخفاض الطبيعي، مما يضمن أنه لن يفقد السيطرة على جسده للجمهور.
في هذه الأثناء، خارج المستشفى.
أكبر زيادة كانت خلال قتاله مع جيان تشانغشينغ الليلة السابقة، لكن حتى ذلك الحين، لم تتجاوز ٥. الآن، قفزة مفاجئة بمقدار ٧ نقاط جعلت قلب تشن لينغ يخفق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنظر إلى ذلك، يجب أن نتخلص من جميع المعلومات غير ذات الصلة ونقترب من هذا من زاوية أخرى… إذا أكملوا العملية بنجاح، يمكن تهريب الأعضاء بهدوء في حاويات. لكن ماذا عن الجثة على الطاولة؟”
الزيادات غير المبررة في قيمة التوقع لم تكن أبدًا نذير خير – كان هذا درسًا تعلمه تشن لينغ بالطريقة الصعبة.
الآن فهم لماذا تمكن ون شيلين من إغضاب الكثير من الناس ولم يكن مرحبًا به أينما ذهب… بهذه الطريقة “البحث”، سيكون غريبًا إذا لم يحمل الناس ضغينة ضده. توقع تشن لينغ نصف أن المرة القادمة التي يتعرض فيها ون شيلين للضرب ويذهب إلى المستشفى، سيرفض هؤلاء الأطباء علاجه… رغم أنه عند التفكير مرة أخرى، ربما لا يستطيع ون شيلين تحمل تكاليف هذا المستشفى الخاص الباهظ على أي حال. ليست مشكلة حقيقية.
تقلصت جبهته بشدة بينما كان يمسح محيطه، لكنه لم يجد مصدر خطر فوري. دون تردد، استدار وسار نحو ون شيلين، الذي كان يبحث في المستندات داخل الغرفة.
“بهذه البساطة؟”
“أي تقدم؟” سأل تشن لينغ بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة! أوقفوهم!” صرخ طبيب، مشيرًا إلى ون شيلين.
“وجدت بضعة قوائم، لكن كان هناك عدد لا بأس به من العمليات أمس بعد الظهر. نحتاج إلى تضييق النطاق أكثر.” كان ون شيلين يحمل عدة أوراق، يبدو في تفكير عميق. “ماذا عنك؟”
مستشفى فروستليف.
“اختبرتهم للتو. رد فعل بضعة أشخاص كان غريبًا.”
“حصلنا على ما يكفي. لنذهب.” أعطى ون شيلين تشن لينغ نظرة ذات معنى.
“من؟”
في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات، ارتعشت بضعة وجوه في الحشد بالذعر – كلها التقطتها [عيون السر] لتشن لينغ. الآخرون بدوا فقط حائرين، كما لو أنهم لا يعرفون ما يتحدث عنه تشن لينغ.
سرد تشن لينغ الأسماء التي حفظها. جرفت عينا ون شيلين المستندات، تضيقان قليلاً كما لو كان في تفكير عميق.
“أنا آسف، لكننا نعمل حاليًا. من فضلك اترك على الفور. قائمة موظفينا وجداول العمليات سرية – لا يمكنك… مهلاً! لا يمكنك الذهاب إلى هناك! الأمن!! أين الأمن؟!”
بعد توقف طويل، ضحك بخفة.
“أنا آسف، لكننا نعمل حاليًا. من فضلك اترك على الفور. قائمة موظفينا وجداول العمليات سرية – لا يمكنك… مهلاً! لا يمكنك الذهاب إلى هناك! الأمن!! أين الأمن؟!”
“شعرت وكأن هناك شيء ناقص… الآن فهمت.”
“…”
وضع ون شيلين القائمة في جيبه وألقى نظرة على الحشد المتجه نحوهم.
(نهاية الفصل)
حراس الأمن، حذرين من بطاقة الصحافة، لم يجرؤوا على استخدام القوة ويمكنهم فقط الوقوف عاجزين في الخارج. أما الأطباء الذين ذكر تشن لينغ أسماءهم، فقد استرخى تعابيرهم بشكل واضح عندما رأوا أن ون شيلين أخذ قائمة فقط ولم يجد أي شيء آخر.
في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات، ارتعشت بضعة وجوه في الحشد بالذعر – كلها التقطتها [عيون السر] لتشن لينغ. الآخرون بدوا فقط حائرين، كما لو أنهم لا يعرفون ما يتحدث عنه تشن لينغ.
“السادة، وجودكم هنا يعطل قدرتنا على علاج المرضى. احترامًا لنظام المستشفى وحياة الإنسان، من فضلكم غادروا.” الطبيب الرئيسي، بعد أن فشلت الطرق التقليدية، لجأ إلى النداءات الأخلاقية لضغطهم على الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر الحشد ضجة من الأصوات المتداخلة، سرعان ما تحللت إلى فوضى. أطلق ون شيلين تنهيدة ثقيلة.
“هذا صحيح. إذا استمر هذا، سيبدأ المرضى في الشكوى…”
“أي تقدم؟” سأل تشن لينغ بصوت منخفض.
“هناك عدة مرضى عمليات ينتظرون.”
بعد توقف طويل، ضحك بخفة.
“حياة الناس على المحك هنا!”
“بهذه البساطة؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصدر الحشد ضجة من الأصوات المتداخلة، سرعان ما تحللت إلى فوضى. أطلق ون شيلين تنهيدة ثقيلة.
أعطى ون شيلين تشن لينغ نظرة إعجاب. “بالضبط. وهذا الشخص… كان وانغ يونينغ.”
“لين يان، لنذهب.”
مستشفى فروستليف.
“بهذه البساطة؟”
(نهاية الفصل)
“حصلنا على ما يكفي. لنذهب.” أعطى ون شيلين تشن لينغ نظرة ذات معنى.
“…”
فهم تشن لينغ على الفور وأومأ. “حسنًا.”
“هناك عدة مرضى عمليات ينتظرون.”
تحت أنظار الحشد، خرج الاثنان مباشرة من المستشفى واختفيا في الشارع.
ألقى تشن لينغ نظرة إلى الوراء على مدخل المستشفى المتراجع، تعبيره غير مقروء.
بمجرد اختفاء الثنائي المزعج، تمتمت المجموعة بضعة شكاوى تحت أنفاسهم قبل العودة إلى مناصبهم. تبادل بضعة أطباء نظرات خفية، يطلقون تنهدات ارتياح بصمت.
“هناك عدة مرضى عمليات ينتظرون.”
في هذه الأثناء، خارج المستشفى.
“هذا صحيح. إذا استمر هذا، سيبدأ المرضى في الشكوى…”
ألقى تشن لينغ نظرة إلى الوراء على مدخل المستشفى المتراجع، تعبيره غير مقروء.
“شعرت وكأن هناك شيء ناقص… الآن فهمت.”
الآن فهم لماذا تمكن ون شيلين من إغضاب الكثير من الناس ولم يكن مرحبًا به أينما ذهب… بهذه الطريقة “البحث”، سيكون غريبًا إذا لم يحمل الناس ضغينة ضده. توقع تشن لينغ نصف أن المرة القادمة التي يتعرض فيها ون شيلين للضرب ويذهب إلى المستشفى، سيرفض هؤلاء الأطباء علاجه… رغم أنه عند التفكير مرة أخرى، ربما لا يستطيع ون شيلين تحمل تكاليف هذا المستشفى الخاص الباهظ على أي حال. ليست مشكلة حقيقية.
“أنا آسف، لكننا نعمل حاليًا. من فضلك اترك على الفور. قائمة موظفينا وجداول العمليات سرية – لا يمكنك… مهلاً! لا يمكنك الذهاب إلى هناك! الأمن!! أين الأمن؟!”
“أنت تعرف بالفعل من هو؟” سأل تشن لينغ.
“أنا آسف، لكننا نعمل حاليًا. من فضلك اترك على الفور. قائمة موظفينا وجداول العمليات سرية – لا يمكنك… مهلاً! لا يمكنك الذهاب إلى هناك! الأمن!! أين الأمن؟!”
“شين يوتشوان، تشيو دونغ، وانغ يونينغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السادة، وجودكم هنا يعطل قدرتنا على علاج المرضى. احترامًا لنظام المستشفى وحياة الإنسان، من فضلكم غادروا.” الطبيب الرئيسي، بعد أن فشلت الطرق التقليدية، لجأ إلى النداءات الأخلاقية لضغطهم على الخروج.
“متوقع.”
“لين يان، لنذهب.”
أومأ تشن لينغ، غير متفاجئ بالنتيجة. اثنان من الثلاثة كانوا بين الأطباء الذين ردوا بشكل مريب سابقًا، رغم أنه لم يكن متأكدًا كيف استنتج ون شيلين الاسم الثالث.
“هناك عدة مرضى عمليات ينتظرون.”
“في الواقع، لقد وقعنا في نفس الفخ في البداية – التفكير أن مجرد العثور على سجلات العمليات بعد ظهر أمس سيؤدي بنا إلى الجاني… لكن فكر في الأمر: عملية سرية كهذه لن تترك أي أثر ورقي. ‘المريض’ على طاولة العمليات ربما لم يكن حتى حالة مسجلة.” شرح ون شيلين ببطء.
“شعرت وكأن هناك شيء ناقص… الآن فهمت.”
“بالنظر إلى ذلك، يجب أن نتخلص من جميع المعلومات غير ذات الصلة ونقترب من هذا من زاوية أخرى… إذا أكملوا العملية بنجاح، يمكن تهريب الأعضاء بهدوء في حاويات. لكن ماذا عن الجثة على الطاولة؟”
الزيادات غير المبررة في قيمة التوقع لم تكن أبدًا نذير خير – كان هذا درسًا تعلمه تشن لينغ بالطريقة الصعبة.
“حتى في عملية فاشلة، لن يتم التخلص من الجثة ببساطة. لم يتمكنوا من حملها تحت أنظار الجميع في الطابق الأول. حسب البروتوكول، يجب إرسال الجثة إلى موقع مركزي، في انتظار تعريف العائلة…”
“عذرًا، جميعًا.” أظهر تشن لينغ بطاقة الصحافة بابتسامة. “نحن هنا فقط للتحقيق في شيء ما. بمجرد أن نجد ما نحتاجه، سنغادر. من فضلكم تعاونوا.”
“تقصد مشرحة الموتى؟” تفكر تشن لينغ. “لكن جثة مجوفة غير مسجلة لا يمكن إرسالها هناك قانونيًا. لذا الشخص المسؤول عن مشرحة الموتى أمس يجب أن يكون واحدًا منهم؟”
“عذرًا، جميعًا.” أظهر تشن لينغ بطاقة الصحافة بابتسامة. “نحن هنا فقط للتحقيق في شيء ما. بمجرد أن نجد ما نحتاجه، سنغادر. من فضلكم تعاونوا.”
أعطى ون شيلين تشن لينغ نظرة إعجاب. “بالضبط. وهذا الشخص… كان وانغ يونينغ.”
“شعرت وكأن هناك شيء ناقص… الآن فهمت.”
(نهاية الفصل)
الفصل 196: جمع الأدلة
ومضة خافتة مرت عبر عيني تشن لينغ بينما كان يمسح الحشد ببطء. “بعضكم يجب أن يعرف لماذا نحن هنا… أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات