الفصل 180: “الهروب”
“ما تم تم. لا فائدة من الاعتذار. يجب أن نركز على الخروج.” كان نبرة تشن لينغ هادئة بشكل غريب.
بعد صمت طويل، عاد ون شيلين فجأة إلى الواقع، صوته يرتجف من الصدمة: “آه تشنغ… أنت… أنت أحد رجال تان شين؟!”
الفصل 180: “الهروب”
لم يتخيل ون شيلين أبدًا أن هذا المساعد، الذي كان بجانبه لشهور، كان في الحقيقة مرسلًا من المنفذين… خلال هذا الوقت، كان أداء آه تشنغ لا تشوبه شائبة، يبدو مخلصًا له تمامًا. حتى عندما فقدت المقالات والأدلة، لم يشك ون شيلين في آه تشنغ ولو لمرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ون شيلين ضحكة مريرة. “نحن مقيدون ومعصوبو الأعين. كيف من المفترض أن نهرب؟”
الآن، عند سماع آه تشنغ يكشف هويته الحقيقية، شعر ون شيلين أن عقله أصبح فارغًا… غضب وحيرة تفجرا في صدره بينما همس من بين أسنانه:
“حسنًا؟ هل تستطيع الوصول إليه؟” لم يكن ون شيلين واثقًا في هدفه.
“إذن… خلفيتك اليتيمة، سيرتك الذاتية، كل ما قلته خلال المقابلة – كل ذلك كان مزيفًا؟”
(نهاية الفصل)
“بالطبع كان مزيفًا.” أخذ آه تشنغ نفسًا عميقًا. “الرئيس تشو فهم شخصيتك تمامًا. كل شيء عني تم اختلاقه خصيصًا لك. كان واثقًا أنك ستختارني… وفعلت ما كان يجب علي فعله، متأكدًا أنك لن تملك سببًا لطردي أبدًا.
لم يجب تشن لينغ. بدلاً من ذلك، جذب سلاسله عدة مرات، المعدن يصدر صوتًا عاليًا.
“كان يمكنك التحقيق في أي شيء آخر، ولن يهتم… لكن ‘يد الخلاص’ كانت ممنوعة تمامًا. كل ما طلبه مني هو مراقبتك وإعاقة تحقيقاتك. ذلك وحده كان رحمة… وإلا، كنت ستموت مئات المرات.”
“ما تم تم. لا فائدة من الاعتذار. يجب أن نركز على الخروج.” كان نبرة تشن لينغ هادئة بشكل غريب.
تحت كيس القماش، شحب وجه ون شيلين حتى الموت.
“لا شيء هنا…” قال تشن لينغ بأسف.
“يكفي.”
“لا… إنها كبيرة جدًا. ثقيلة جدًا.”
الصوت الذي ظل صامتًا لفترة طويلة تحدث مرة أخرى. “شخص ما، خذ هذين الاثنين إلى الغرفة الخلفية أولاً. أريد التحدث معه بمفرده.”
“ماذا تفعل؟”
حاول ون شيلين قول المزيد، لكن سدادة قماش دُفعت في فمه. أيدي قوية أمسكته، جرته عبر الظلام نحو مكان مجهول.
**طرق!!!**
بعد ما بدا كالأبد من التقلبات والمنعطفات، تم أخيرًا تقييده بشيء صلب. بينما اختفت خطوات، صدح صوت سلاسل تهتز بجانبه، يتبعه صوت شخص يبصق شيئًا ما.
“نعم.” تبع صوت سلاسل تحك المعدن. “هذه ليست أصفاد – هناك بعض المرونة… ربما يمكنني المحاولة.”
“السيد ون… هل أنت بخير؟”
“ما الذي يحدث؟!” في الفوضى، جُر ون شيلين بلا حول له ولا قوة، عالمه مظلم تمامًا.
لم يتوقع ون شيلين أن تشن لينغ حرر فمه. على الفور جذب سلاسله الخاصة، مستخدمًا الضوضاء للإشارة إلى موقعه. لم يبدو أنهما بعيدين – بعد بضع طرقات معدنية، شعر ون شيلين بسدادة فمه تُسحب، مستعيدًا قدرته على الكلام.
في تلك اللحظة، لامست أطراف أصابع ون شيلين شيئًا باردًا. قفز قلبه. “هناك شيء خلفي… صلب. يشبه قطعة معدنية.”
“لين يان؟ هل تحررت من السلاسل؟” سأل ون شيلين في عدم تصديق.
هز التذكير ون شيلين إلى الحركة. بدأت يديه المقيدتان تتحسسان الأرض بحركات يائسة صغيرة.
“لا، استخدمت أسناني. استطعت بالكاد الوصول إليك.” جاء صوت تشن لينغ من الأمام. “الشخص الذي سد فمي لم يضعه بإحكام. بعد بعض النضال، تحرر.”
جاء همسة ضعيفة من التأكيد من تشن لينغ. تمامًا كما بدا على وشك الاقتراب، صدح صوت من المدخل:
“هل تستطيع الوصول إلى سلاسلي بيديك؟”
أعمى ومشوش، لم يستطع ون شيلين إلا الانحناء مع القوة، يتعثر بينما تفجرت أصوات القتال حوله. ملأت الشتائم والصيحات الجو قبل أن يجره تشن لينغ للأمام، يركض بجنون نحو مخرج.
“لا… على الأرجح نحن مقيدون بأعمدة منفصلة. لا أستطيع الوصول إليك.”
“يكفي.”
غرق قلب ون شيلين. بينما يحدق في الظلام، كان صوته ثقيلًا بالذنب. “أنا آسف… هذا كله خطأي. كانوا يطاردونني.”
بعد مشاجرة قصيرة، توقف الصوت الساخر فجأة، يتبعه صوت سقوط ثقيل.
“ما تم تم. لا فائدة من الاعتذار. يجب أن نركز على الخروج.” كان نبرة تشن لينغ هادئة بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل تشن لينغ للحظة. “ارميها لي.”
أطلق ون شيلين ضحكة مريرة. “نحن مقيدون ومعصوبو الأعين. كيف من المفترض أن نهرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل تشن لينغ للحظة. “ارميها لي.”
لم يجب تشن لينغ. بدلاً من ذلك، جذب سلاسله عدة مرات، المعدن يصدر صوتًا عاليًا.
بعد ما بدا كالأبد من التقلبات والمنعطفات، تم أخيرًا تقييده بشيء صلب. بينما اختفت خطوات، صدح صوت سلاسل تهتز بجانبه، يتبعه صوت شخص يبصق شيئًا ما.
“ماذا تفعل؟”
لم يتوقع ون شيلين أن تشن لينغ حرر فمه. على الفور جذب سلاسله الخاصة، مستخدمًا الضوضاء للإشارة إلى موقعه. لم يبدو أنهما بعيدين – بعد بضع طرقات معدنية، شعر ون شيلين بسدادة فمه تُسحب، مستعيدًا قدرته على الكلام.
“هل تتذكر الضوضاء سابقًا؟ لا بد أن هذا نوع من المستودع أو المصنع – يستخدمونه مؤقتًا لحبسنا… قد يكون هناك شيء مفيد قريبًا.”
“انتهى… احذر!!”
هز التذكير ون شيلين إلى الحركة. بدأت يديه المقيدتان تتحسسان الأرض بحركات يائسة صغيرة.
“إذن من هناك كان الصوت قادمًا. تحاول الهروب بينما الرئيس يستجوب شخصًا؟”
بينما يبحث، لم يستطع ون شيلين إلا أن يتعجب داخليًا. كانت قوة لين يان العقلية استثنائية. حتى الآن، لم يكن في ذعر – بدلاً من ذلك، بقي هادئًا تمامًا. هذا النوع من المرونة كان نادرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، استخدمت أسناني. استطعت بالكاد الوصول إليك.” جاء صوت تشن لينغ من الأمام. “الشخص الذي سد فمي لم يضعه بإحكام. بعد بعض النضال، تحرر.”
“لا شيء هنا…” قال تشن لينغ بأسف.
بعد ركض طويل، تعثر تشن لينغ أخيرًا إلى التوقف، يلهث من أجل الهواء. كاد ون شيلين أن ينهار.
في تلك اللحظة، لامست أطراف أصابع ون شيلين شيئًا باردًا. قفز قلبه. “هناك شيء خلفي… صلب. يشبه قطعة معدنية.”
“السيد ون… هل أنت بخير؟”
“قطعة؟” سأل تشن لينغ على الفور. “هل يمكنك استخدامها لفتح السلاسل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار على الأرض، يرتجف بينما يمزق كيس القماش. أمامه وقفت شخصية ملطخة بالدماء، مليئة بجروح السكاكين… ذراعه اليسرى تتدلى بشكل غير طبيعي، كما لو كانت محطمة من ضربة وحشية.
“لا… إنها كبيرة جدًا. ثقيلة جدًا.”
“قطعة؟” سأل تشن لينغ على الفور. “هل يمكنك استخدامها لفتح السلاسل؟”
تأمل تشن لينغ للحظة. “ارميها لي.”
بدا أن أشكالًا تندفع بجانبهم، لكن لا أحد استطاع أن يهبط ضربة. دوار من الدوران، لم يستطع ون شيلين تمييز الاتجاه – لم يستطع إلا التمسك بتشن لينغ بينما يقفزان فوق جدار منخفض ويهربان إلى البعيد.
لم يستطع ون شيلين إلا الاعتماد على صوت تشن لينغ لتحديد الاتجاه. صرير أسنانه، قذف الجسم للأمام. ارتطم مرتين قبل أن يتوقف في مكان ما أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب تشن لينغ. تبعه شهقة حادة ثم صرير معدني وأنين ألم.
“حسنًا؟ هل تستطيع الوصول إليه؟” لم يكن ون شيلين واثقًا في هدفه.
“لين يان؟ هل تحررت من السلاسل؟” سأل ون شيلين في عدم تصديق.
“نعم.” تبع صوت سلاسل تحك المعدن. “هذه ليست أصفاد – هناك بعض المرونة… ربما يمكنني المحاولة.”
في تلك اللحظة، لامست أطراف أصابع ون شيلين شيئًا باردًا. قفز قلبه. “هناك شيء خلفي… صلب. يشبه قطعة معدنية.”
“يمكنك فتح القفل؟” اشتعلت عينا ون شيلين.
بدا أن تشن لينغ يفتش الجسد قبل أن يتحرك خلف ون شيلين، يفتح السلاسل التي تقيده بالعمود. أخذ ون شيلين نفسًا من الراحة.
لم يجب تشن لينغ. تبعه شهقة حادة ثم صرير معدني وأنين ألم.
(نهاية الفصل)
عند سماع هذا، عبس ون شيلين. “لين يان؟ هل أنت بخير؟”
“إذن من هناك كان الصوت قادمًا. تحاول الهروب بينما الرئيس يستجوب شخصًا؟”
**طرق!**
“يمكنك فتح القفل؟” اشتعلت عينا ون شيلين.
**طرق!!**
في تلك اللحظة، لامست أطراف أصابع ون شيلين شيئًا باردًا. قفز قلبه. “هناك شيء خلفي… صلب. يشبه قطعة معدنية.”
**طرق!!!**
في تلك اللحظة، لامست أطراف أصابع ون شيلين شيئًا باردًا. قفز قلبه. “هناك شيء خلفي… صلب. يشبه قطعة معدنية.”
لا يزال لا يوجد رد – فقط الطرق المستمر للمعدن، متقطع بأنين مكتوم من الألم. صدح سلسلة من الطرقات قبل أن يملأ اللهاث الثقيل الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل تشن لينغ للحظة. “ارميها لي.”
“لين يان! أنت حر؟!” سمع ون شيلين سلاسل تصطدم بالأرض وكاد أن يهتف.
بعد صمت طويل، عاد ون شيلين فجأة إلى الواقع، صوته يرتجف من الصدمة: “آه تشنغ… أنت… أنت أحد رجال تان شين؟!”
جاء همسة ضعيفة من التأكيد من تشن لينغ. تمامًا كما بدا على وشك الاقتراب، صدح صوت من المدخل:
“لين يان! أنت حر؟!” سمع ون شيلين سلاسل تصطدم بالأرض وكاد أن يهتف.
“إذن من هناك كان الصوت قادمًا. تحاول الهروب بينما الرئيس يستجوب شخصًا؟”
تحت كيس القماش، شحب وجه ون شيلين حتى الموت.
كان الصوت حادًا وساخرًا. في اللحظة التي تحدث فيها، سقط قلب ون شيلين. قبل أن يتمكن من التفاعل، هبت عاصفة هواء بجانبه – قبضة تقطع الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، استخدمت أسناني. استطعت بالكاد الوصول إليك.” جاء صوت تشن لينغ من الأمام. “الشخص الذي سد فمي لم يضعه بإحكام. بعد بعض النضال، تحرر.”
“أنت—”
“هل تستطيع الوصول إلى سلاسلي بيديك؟”
بعد مشاجرة قصيرة، توقف الصوت الساخر فجأة، يتبعه صوت سقوط ثقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت—”
بدا أن تشن لينغ يفتش الجسد قبل أن يتحرك خلف ون شيلين، يفتح السلاسل التي تقيده بالعمود. أخذ ون شيلين نفسًا من الراحة.
لم يتخيل ون شيلين أبدًا أن هذا المساعد، الذي كان بجانبه لشهور، كان في الحقيقة مرسلًا من المنفذين… خلال هذا الوقت، كان أداء آه تشنغ لا تشوبه شائبة، يبدو مخلصًا له تمامًا. حتى عندما فقدت المقالات والأدلة، لم يشك ون شيلين في آه تشنغ ولو لمرة واحدة.
“توليت أمره؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما مد ون شيلين يده لإزالة كيس القماش، دفعه تشن لينغ بعنف للأسفل. صفير شفرة اخترق الهواء، يلامس أذن ون شيلين.
“انتهى… احذر!!”
“ما تم تم. لا فائدة من الاعتذار. يجب أن نركز على الخروج.” كان نبرة تشن لينغ هادئة بشكل غريب.
تمامًا عندما مد ون شيلين يده لإزالة كيس القماش، دفعه تشن لينغ بعنف للأسفل. صفير شفرة اخترق الهواء، يلامس أذن ون شيلين.
“يكفي.”
أعمى ومشوش، لم يستطع ون شيلين إلا الانحناء مع القوة، يتعثر بينما تفجرت أصوات القتال حوله. ملأت الشتائم والصيحات الجو قبل أن يجره تشن لينغ للأمام، يركض بجنون نحو مخرج.
**طرق!!**
“ما الذي يحدث؟!” في الفوضى، جُر ون شيلين بلا حول له ولا قوة، عالمه مظلم تمامًا.
“توليت أمره؟”
بدا أن أشكالًا تندفع بجانبهم، لكن لا أحد استطاع أن يهبط ضربة. دوار من الدوران، لم يستطع ون شيلين تمييز الاتجاه – لم يستطع إلا التمسك بتشن لينغ بينما يقفزان فوق جدار منخفض ويهربان إلى البعيد.
“يمكنك فتح القفل؟” اشتعلت عينا ون شيلين.
بعد ركض طويل، تعثر تشن لينغ أخيرًا إلى التوقف، يلهث من أجل الهواء. كاد ون شيلين أن ينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يبحث، لم يستطع ون شيلين إلا أن يتعجب داخليًا. كانت قوة لين يان العقلية استثنائية. حتى الآن، لم يكن في ذعر – بدلاً من ذلك، بقي هادئًا تمامًا. هذا النوع من المرونة كان نادرًا.
انهار على الأرض، يرتجف بينما يمزق كيس القماش. أمامه وقفت شخصية ملطخة بالدماء، مليئة بجروح السكاكين… ذراعه اليسرى تتدلى بشكل غير طبيعي، كما لو كانت محطمة من ضربة وحشية.
“إذن من هناك كان الصوت قادمًا. تحاول الهروب بينما الرئيس يستجوب شخصًا؟”
مسح تشن لينغ الدم من شفتيه بيد واحدة وهمس:
بعد ركض طويل، تعثر تشن لينغ أخيرًا إلى التوقف، يلهث من أجل الهواء. كاد ون شيلين أن ينهار.
“السيد ون… هل أنت بخير؟”
“حسنًا؟ هل تستطيع الوصول إليه؟” لم يكن ون شيلين واثقًا في هدفه.
(نهاية الفصل)
بعد مشاجرة قصيرة، توقف الصوت الساخر فجأة، يتبعه صوت سقوط ثقيل.
“لين يان! أنت حر؟!” سمع ون شيلين سلاسل تصطدم بالأرض وكاد أن يهتف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات