الفصل 179: الاختطاف والاستجواب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موجة من الذنب اندفعت في قلب ون شيلين. من اختطفهم كان بلا شك يستهدفه هو، بينما تشن لينغ مجرد سحب إلى مقابلة ووقع في فخ معد لشخص آخر… لا ينبغي أن يكون هنا.
“إذن… أنت السيد لين يان؟”
حاول إزالة الكيس، لكن يديه كانتا مقيدتين بإحكام. طغى صرير السلاسل على صوت الآلة.
“نعم.”
**اصطدام!**
“وظيفتك… آه لا، وظيفتك السابقة كانت؟”
بدا وكأن بعض الآلات الكبيرة بدأت بالعمل، تتعاشق التروس مع زمجرة كالوحش تسبب ارتعاشًا لا إراديًا في العقل. وسط هذه الضوضاء، فتح ون شيلين عينيه ببطء…
“مقدم رعاية. قبل ذلك، درست أيضًا الساندا (الملاكمة الصينية).”
“مقدم رعاية. قبل ذلك، درست أيضًا الساندا (الملاكمة الصينية).”
“مقدم رعاية؟ في أي مستشفى؟”
“لا أعرف عما تتحدث.” الآن بعد أن خمن أصول الطرف الآخر، أصبح ون شيلين أكثر هدوءًا وأجاب ببرودة، “إذا كنت تملك الجرأة، فقط اقتلني.”
“ليس مستشفى. عيادة خاصة… هل تعرف الدكتور تشو مويون؟”
**ررررررر!!**
في مقهى مقابل المستشفى، جلس تشن لينغ على الأريكة مقابل ون شيلين ومساعده، يضبط نظارته بروية مثل باحث مثقف وودود للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذن ستكون أول خطوة.” صدح صوت تحميل المسدس – في اللحظة التي تقلصت فيها حدقتا آتشنغ فجأة.
“ذلك ‘الطبيب الإلهي تشو’ الأسطوري؟” رفع ون شيلين حاجبيه في دهشة. “سمعت عنه – زميل أجرى معه مقابلة ذات مرة. لكن إذا كنت تعمل كمقدم رعاية له، لماذا تبحث عن عمل في المستشفيات الآن؟”
بينما كان الصوت يتحدث، تحول نحو آتشنغ وطالب ببرودة، “تحدث. أين أخفاها؟”
“أنا…” ظهرت لمحة من التعقيد في عيني تشن لينغ. “لدي بعض الأسباب الشخصية.”
لم يؤكد الصوت ولا نفى ذلك. بدلاً من ذلك، تراجع ببطء قبل أن يضطرب برميل بارد من مسدس على جبهة ون شيلين بعد لحظات.
عند رؤية ذلك، غير ون شيلين الموضوع بأدب، “هل تعرف هؤلاء الناجين من المنطقة الثالثة؟”
“نعم.”
“لا، لا أعرفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب [قبضة العدالة] الخاصة بك… فكر تشن لينغ في نفسه.
“إذن عندما تدخلت بالأمس، كان ذلك بدافع الإحساس بالعدالة فقط؟”
في نفس الوقت، همس صوت ضعيف بجانبه، “اللعنة… لقد تم تخديرنا…”
“يمكنك قول ذلك. رأيت الأمر صدفة ووجدت ذلك الصحفي مقززًا.” ابتسم تشن لينغ بخفة. “بعد كل شيء، ليس كل الصحفيين مستقيمين مثلك.”
كان صوت رجل – بارد كجبل جليد ينجرف في البحر المتجمد. في اللحظة التي سمع فيها ون شيلين ذلك، ارتعش قلبه، وبدأ عقله بالعمل بسرعة مرة أخرى.
عند هذا، ارتفع حاجبا ون شيلين قليلاً. “أنا؟ مستقيم؟ كيف توصلت إلى هذا الاستنتاج؟”
آتشنغ بجانبه ارتسم على وجهه تعبير غريب أيضًا. فحص تشن لينغ – ظاهريًا، لم يبدو تشن لينغ عضليًا بشكل خاص. قدر آتشنغ أنه على مستوى مشابه له؟
بسبب [قبضة العدالة] الخاصة بك… فكر تشن لينغ في نفسه.
**اصطدام!**
“وقفت بجانب هؤلاء اللاجئين. بالطبع، لا يمكن أن تكون شخصًا سيئًا.”
بينما كان تشن لينغ يتحدث، أحضر النادل ثلاثة فناجين قهوة. قرص مقبض فنجانه برفق وشرب رشفة.
بينما كان تشن لينغ يتحدث، أحضر النادل ثلاثة فناجين قهوة. قرص مقبض فنجانه برفق وشرب رشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا السؤال، ارتعشت زاوية فم تشن لينغ بشكل غير محسوس. بالحكم على تعبير ون شيلين، بدا أن هذا هو الموضوع الأكثر إثارة لاهتمامه.
شرب ون شيلين وآتشنغ المقابلان له بضع رشفات أيضًا قبل وضع فناجينهم.
—
“هناك شيء آخر أشعر بالفضول حياله… لقد كسرت عدة أسنان لزوهو شوتشينغ بلكمة واحدة بالأمس. تبدو قويًا جدًا، وقد ذكرت أنك درست الساندا سابقًا…” رمش ون شيلين، سائلاً بجدية، “إذا – افتراضيًا فقط – إذا كنت قد قاتلت أولئك البلطجية بالأمس، كم تعتقد أنك تستطيع مواجهتهم؟”
في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات، تجمد حامل المسدس بوضوح.
عند سماع هذا السؤال، ارتعشت زاوية فم تشن لينغ بشكل غير محسوس. بالحكم على تعبير ون شيلين، بدا أن هذا هو الموضوع الأكثر إثارة لاهتمامه.
بدا أن ون شيلين تذكر شيئًا ما، تغير تعبيره فجأة. “اللعنة، قد يكون لين يان قد سحب إلى هذا أيضًا؟!”
آتشنغ بجانبه ارتسم على وجهه تعبير غريب أيضًا. فحص تشن لينغ – ظاهريًا، لم يبدو تشن لينغ عضليًا بشكل خاص. قدر آتشنغ أنه على مستوى مشابه له؟
“لا أعرف عما تتحدث.” الآن بعد أن خمن أصول الطرف الآخر، أصبح ون شيلين أكثر هدوءًا وأجاب ببرودة، “إذا كنت تملك الجرأة، فقط اقتلني.”
رأى آتشنغ تشن لينغ يفتح شفتيه قليلاً، كما لو كان على وشك قول شيء ما، ولكن في اللحظة التالية، بدأ بصره في العتمة. شعر وعيه وكأنه يغرق لا إراديًا في أعماق البحر…
آتشنغ بجانبه ارتسم على وجهه تعبير غريب أيضًا. فحص تشن لينغ – ظاهريًا، لم يبدو تشن لينغ عضليًا بشكل خاص. قدر آتشنغ أنه على مستوى مشابه له؟
في نفس الوقت، همس صوت ضعيف بجانبه، “اللعنة… لقد تم تخديرنا…”
شرب ون شيلين وآتشنغ المقابلان له بضع رشفات أيضًا قبل وضع فناجينهم.
**اصطدام!**
وسط صوت الآلة، تحدث صوت بلا عجلة من الأمام، “ون شيلين، أعتقد أننا حذرناك من قبل.”
ابتلع الظلام رؤيتهم.
كان كيس قماش أسود قد سحب فوق رأسه، يسمح فقط بشرائط خافتة من الضوء بالتسرب عبر الألياف. دار أنفاسه الساخنة داخل الكيس، مسببة إحساسًا خانقًا حارقًا.
—
بدا أن ون شيلين تذكر شيئًا ما، تغير تعبيره فجأة. “اللعنة، قد يكون لين يان قد سحب إلى هذا أيضًا؟!”
بعد وقت غير محدد، صدح صوت منخفض قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع الظلام رؤيتهم.
**ررررررر!!**
بعد وقت غير محدد، صدح صوت منخفض قريب.
بدا وكأن بعض الآلات الكبيرة بدأت بالعمل، تتعاشق التروس مع زمجرة كالوحش تسبب ارتعاشًا لا إراديًا في العقل. وسط هذه الضوضاء، فتح ون شيلين عينيه ببطء…
عند هذا، ارتفع حاجبا ون شيلين قليلاً. “أنا؟ مستقيم؟ كيف توصلت إلى هذا الاستنتاج؟”
ظلت رؤيته سوداء قاتمة.
بعد وقت غير محدد، صدح صوت منخفض قريب.
كان كيس قماش أسود قد سحب فوق رأسه، يسمح فقط بشرائط خافتة من الضوء بالتسرب عبر الألياف. دار أنفاسه الساخنة داخل الكيس، مسببة إحساسًا خانقًا حارقًا.
في مقهى مقابل المستشفى، جلس تشن لينغ على الأريكة مقابل ون شيلين ومساعده، يضبط نظارته بروية مثل باحث مثقف وودود للغاية.
حاول إزالة الكيس، لكن يديه كانتا مقيدتين بإحكام. طغى صرير السلاسل على صوت الآلة.
تجمد ون شيلين أيضًا.
“اللعنة… هل كان هناك شيء في القهوة؟” فكر ون شيلين في نفسه. “من يقف وراء هذا؟ غرفة التجارة النجمية؟ مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية؟ المنفذ لو سونجلينغ؟ تشيان آو؟ نان جونجوي؟ شخص أعلى؟ تشيونج شوان؟ أو… ذلك الشخص؟”
“ليس مستشفى. عيادة خاصة… هل تعرف الدكتور تشو مويون؟”
في تلك اللحظة، ترددت أسماء لا تحصى في عقل ون شيلين – قضى أكثر من عشر ثوانٍ في عدهم جميعًا دون إنهاء. في هذه الأثناء، جاء صوت آتشنغ الضعيف من بجانبه، “السيد ون؟ السيد ون! هل أنت هنا؟”
بعد وقت غير محدد، صدح صوت منخفض قريب.
“أنا هنا!” رد ون شيلين على الفور. “هل أنت بخير؟”
حمل صوت تشن لينغ بعض الذعر لكنه بقي هادئًا نسبيًا – أكثر هدوءًا بكثير من الرعب والارتباك الذي تخيله ون شيلين.
“أنا بخير…”
بينما كان تشن لينغ يتحدث، أحضر النادل ثلاثة فناجين قهوة. قرص مقبض فنجانه برفق وشرب رشفة.
بدا أن ون شيلين تذكر شيئًا ما، تغير تعبيره فجأة. “اللعنة، قد يكون لين يان قد سحب إلى هذا أيضًا؟!”
ساد المكان الواسع صمت باستثناء الهمهمة المنخفضة للآلة.
سعال سعال سعال سعال… بمجرد أن تحدث ون شيلين، اندلع سعال عنيف إلى يساره، تبعه صوت تشن لينغ، “السيد ون… أين نحن؟ كيف… كيف انتهى بنا المطاف هنا؟”
كان صوت رجل – بارد كجبل جليد ينجرف في البحر المتجمد. في اللحظة التي سمع فيها ون شيلين ذلك، ارتعش قلبه، وبدأ عقله بالعمل بسرعة مرة أخرى.
حمل صوت تشن لينغ بعض الذعر لكنه بقي هادئًا نسبيًا – أكثر هدوءًا بكثير من الرعب والارتباك الذي تخيله ون شيلين.
رأى آتشنغ تشن لينغ يفتح شفتيه قليلاً، كما لو كان على وشك قول شيء ما، ولكن في اللحظة التالية، بدأ بصره في العتمة. شعر وعيه وكأنه يغرق لا إراديًا في أعماق البحر…
موجة من الذنب اندفعت في قلب ون شيلين. من اختطفهم كان بلا شك يستهدفه هو، بينما تشن لينغ مجرد سحب إلى مقابلة ووقع في فخ معد لشخص آخر… لا ينبغي أن يكون هنا.
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
“خذني إذا أردت، لكن دع لين يان يذهب! لقد سحب إلى هذا بسببي! إنه بريء!” أخذ ون شيلين نفسًا عميقًا وصرخ.
بينما كان الصوت يتحدث، تحول نحو آتشنغ وطالب ببرودة، “تحدث. أين أخفاها؟”
وسط صوت الآلة، تحدث صوت بلا عجلة من الأمام، “ون شيلين، أعتقد أننا حذرناك من قبل.”
“اللعنة… هل كان هناك شيء في القهوة؟” فكر ون شيلين في نفسه. “من يقف وراء هذا؟ غرفة التجارة النجمية؟ مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية؟ المنفذ لو سونجلينغ؟ تشيان آو؟ نان جونجوي؟ شخص أعلى؟ تشيونج شوان؟ أو… ذلك الشخص؟”
كان صوت رجل – بارد كجبل جليد ينجرف في البحر المتجمد. في اللحظة التي سمع فيها ون شيلين ذلك، ارتعش قلبه، وبدأ عقله بالعمل بسرعة مرة أخرى.
“أنت من مؤسسة البجعة البيضاء الخيرية… لا، انتظر… أنت من رجال تشيونج شوان؟”
آتشنغ بجانبه ارتسم على وجهه تعبير غريب أيضًا. فحص تشن لينغ – ظاهريًا، لم يبدو تشن لينغ عضليًا بشكل خاص. قدر آتشنغ أنه على مستوى مشابه له؟
“كما هو متوقع من الصحفي المحترم ون – لقد أسأت إلى حشد كبير…” اقترب الصوت، يهمس تقريبًا مباشرة في أذنه. “مع ذلك لا تزال تعامل تحذيراتنا كمجرد رياح… هل لديك أي فكرة عن عدد الأرواح التي تهمها هذه القضية؟ هل هي شيء ينبغي لصحفي تافه مثلك التحقيق فيه؟”
سعال سعال سعال سعال… بمجرد أن تحدث ون شيلين، اندلع سعال عنيف إلى يساره، تبعه صوت تشن لينغ، “السيد ون… أين نحن؟ كيف… كيف انتهى بنا المطاف هنا؟”
عند سماع هذا، بدا أن ون شيلين أدرك شيئًا وتحدث بثقة، “مشروع ‘يد الخلاص’… فهمت. أنت أحد رجال تان شين!”
في مقهى مقابل المستشفى، جلس تشن لينغ على الأريكة مقابل ون شيلين ومساعده، يضبط نظارته بروية مثل باحث مثقف وودود للغاية.
بجانبه، ارتعش آتشنغ قليلاً.
كان صوت رجل – بارد كجبل جليد ينجرف في البحر المتجمد. في اللحظة التي سمع فيها ون شيلين ذلك، ارتعش قلبه، وبدأ عقله بالعمل بسرعة مرة أخرى.
هه.
في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات، تجمد حامل المسدس بوضوح.
لم يؤكد الصوت ولا نفى ذلك. بدلاً من ذلك، تراجع ببطء قبل أن يضطرب برميل بارد من مسدس على جبهة ون شيلين بعد لحظات.
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
“سأعطيك فرصة أخيرة… أين أخفيت كل شيء؟”
“أنا… لا أعرف.” ارتجف صوت آتشنغ.
“لا أعرف عما تتحدث.” الآن بعد أن خمن أصول الطرف الآخر، أصبح ون شيلين أكثر هدوءًا وأجاب ببرودة، “إذا كنت تملك الجرأة، فقط اقتلني.”
“نعم.”
“أعرف أن الصحفي المحترم ون لا يخاف الموت. لكني أتساءل… هل مساعدك قوي بنفس القدر؟”
كان كيس قماش أسود قد سحب فوق رأسه، يسمح فقط بشرائط خافتة من الضوء بالتسرب عبر الألياف. دار أنفاسه الساخنة داخل الكيس، مسببة إحساسًا خانقًا حارقًا.
بينما كان الصوت يتحدث، تحول نحو آتشنغ وطالب ببرودة، “تحدث. أين أخفاها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع الظلام رؤيتهم.
“أنا… لا أعرف.” ارتجف صوت آتشنغ.
عند هذا، ارتفع حاجبا ون شيلين قليلاً. “أنا؟ مستقيم؟ كيف توصلت إلى هذا الاستنتاج؟”
“حسنًا. إذن ستكون أول خطوة.” صدح صوت تحميل المسدس – في اللحظة التي تقلصت فيها حدقتا آتشنغ فجأة.
سعال سعال سعال سعال… بمجرد أن تحدث ون شيلين، اندلع سعال عنيف إلى يساره، تبعه صوت تشن لينغ، “السيد ون… أين نحن؟ كيف… كيف انتهى بنا المطاف هنا؟”
“لا، لا يمكنك قتلي!” اندفع آتشنغ بالكلام. “أخي، هذا سوء فهم! لقد أمرني الرئيس تشو بمراقبة هذا ون شيلين سرًا. كل تلك المقالات والأدلة حول مشروع ‘يد الخلاص’ – سرقتها بالأمس وتركتها في المكان المحدد… أنت… أنت لم تستلمها؟”
“وظيفتك… آه لا، وظيفتك السابقة كانت؟”
في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات، تجمد حامل المسدس بوضوح.
**ررررررر!!**
تجمد ون شيلين أيضًا.
“هناك شيء آخر أشعر بالفضول حياله… لقد كسرت عدة أسنان لزوهو شوتشينغ بلكمة واحدة بالأمس. تبدو قويًا جدًا، وقد ذكرت أنك درست الساندا سابقًا…” رمش ون شيلين، سائلاً بجدية، “إذا – افتراضيًا فقط – إذا كنت قد قاتلت أولئك البلطجية بالأمس، كم تعتقد أنك تستطيع مواجهتهم؟”
ساد المكان الواسع صمت باستثناء الهمهمة المنخفضة للآلة.
في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات، تجمد حامل المسدس بوضوح.
…………..
“لا أعرف عما تتحدث.” الآن بعد أن خمن أصول الطرف الآخر، أصبح ون شيلين أكثر هدوءًا وأجاب ببرودة، “إذا كنت تملك الجرأة، فقط اقتلني.”
تجمد المترجم:
“يمكنك قول ذلك. رأيت الأمر صدفة ووجدت ذلك الصحفي مقززًا.” ابتسم تشن لينغ بخفة. “بعد كل شيء، ليس كل الصحفيين مستقيمين مثلك.”
واوووووو😑
الفصل 179: الاختطاف والاستجواب
(نهاية الفصل)
الفصل 179: الاختطاف والاستجواب
حمل صوت تشن لينغ بعض الذعر لكنه بقي هادئًا نسبيًا – أكثر هدوءًا بكثير من الرعب والارتباك الذي تخيله ون شيلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات