130
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وضعت يديّ على الأرض، وأطلقت ركلة دائرية نحو المتحوّل على طريقة مقاتلي “الكابويرا”.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
ترجمة: Arisu san
«إنه… من العائلة.»
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.
لم تُبدِ كيم جين-جو أي نية للتراجع.
«زعيم… هل تعرف هذا الشخص؟» سأل بحذر.
شمَّ السيد كيم، الواقف بجانبها، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادى غوانغ دوك-بي على الكلاب الأخرى، ضاحكًا وكأن شيئًا سارًّا سيحدث.
«إنهم في الطابق… الطابق الثالث.»
كنت أتساءل طوال الوقت أين اختفى قائد الكنيسة… وها هو أمامي.
«مهلاً!»
«سيرى بعينيه، ثم يُقرّر.»
«سيرى بعينيه، ثم يُقرّر.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه بحدة:
نظر السيد كيم إلى من حوله بنظرة يملؤها الأسى.
“ج… ميـلة!”
«فلنسرع إلى السطح!»
«اجمعهم كلهم.»
«حسنًا!»
«أوه، لا، آسف! ليس كذلك، فقط… لم أفهم لمَ تكرر كلمة “قتل” ونحن نتحدث عن… أكل اللحم.»
أجاب الرجال بصوت واحد، وتوجّهوا إلى الأعلى. كانت علامات التردد لا تزال بادية على وجه كيم جين-جو، لكنها في النهاية نقرت بلسانها بقوة ثم صعدت معهم نحو السطح.
ضخخت القوة في ذراعي.
وبعد أن رأيتهم يصعدون، أصدرت أوامري لأتباعي:
غوانغ دوك-بي، الذي ظل صامتًا، فجّر غضبه:
«من الفرقة الأولى إلى الرابعة، اصعدوا عبر مخرج الطوارئ.»
حين وصلت إلى الطابق الثالث—بعد أن قضيت بسهولة على الزومبي في طريقي—لاحظت أن المكان كان هادئًا بشكل غريب. بل هادئ أكثر من اللازم. اجتاحني شعور مريب، وصوت المطر في الخارج بدا بعيدًا على نحو غير طبيعي.
غررر!!!
«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»
أطلق قرابة ألفي تابع لي زئيرًا موحّدًا، وبدأوا يتدفقون عبر مخرج الطوارئ من الطابق الأول.
الآن فهمت لماذا وصفتهم بالحيوانات.
لم يكن الزومبي في الطابق الأول خصمًا لهم. ومع ازدياد قوتي، كانت قدرات أتباعي الجسدية تتضاعف بشكل هائل. في الماضي، عندما كنت أتحكم بخمسة عشر مئة تابع، كان مئة منهم كافين للقضاء على طُعوم “العائلة”.
ابتسم بتردد وحكّ رأسه. إجابته كانت تدفعني إلى حافة الانفجار.
أما الآن، فحتى خمسون تابعًا فقط يمكنهم القضاء على طُعم واحد بسهولة.
“…”
زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:
غررر!!!
«امنعوا أي زومبي من عبور هذا المكان. وإذا ظهر متحوّل أو مخلوق أسود، أبلغوني فورًا.»
غوانغ دوك-بي، الذي كان يُراقب تفاعلي معه، لاحظ الدهشة في وجهي.
بعد أن أعطيتهم تعليماتي، ألقيت نظرة نحو الخارج، فرأيت متحوّل “مصارعة الذراع” وهو يُجدّد نفسه. كانت عظامه المكسورة تعود إلى وضعها، ولحمه المشوّه يعيد تشكيل نفسه.
صوت تحطّم جمجمة المتحوّلة جذب انتباه “الكلاب” الآخرين، الذين بدأوا يخرجون من الغرفة.
لم تكن لدي أي نية لمنحه الوقت الكافي للتعافي.
بلع ريقه، ثم قال:
أمسكت بإطار النافذة بكل ما أوتيت من قوة. كان هدفي هو ذلك المتحول—كنت سأقضي عليه قبل أن يتمكّن من استعادة كامل قوته.
«لا! لا، لااا!»
وشش!!
كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.
انطلقت نحوه كالرصاصة. شعر المتحوّل بنيّتي القاتلة، فاتخذ وضعًا دفاعيًا بذراعه اليمنى الغليظة، وكأنه يحاول صدّ الهجوم.
رذاذ… مطر.
عندها أدركت أن قوّته تتركز في ذراعه فقط، على عكس “مود-سوينغر” الذي كان جسده متوازنًا تمامًا.
سمعت خطوات أتباعي وهم يهبطون السلالم.
ضخخت القوة في ذراعي.
ترجمة: Arisu san
«جرّب أن تصدّ هذه.»
“ج… ميـلة!”
طراااك!
امرأة؟
دوّى صوت تحطّم الطوب في الهواء، وانكسرت ذراعه اليمنى بطريقة بشعة. وفي اللحظة ذاتها، فقد توازنه وانحنى جسده العلوي كبرج بيزا المائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أتفحصهم، رأيت أحدهم يحاول التسلل والهرب.
حتى أنا فقدت توازني بفعل قوة الارتداد، لكني كنت معتادًا على هذا النوع من القتال.
«من الفرقة الأولى إلى الرابعة، اصعدوا عبر مخرج الطوارئ.»
قدراتي البدنية تجاوزت البشر، وكنت مفترسًا على قمة الهرم بين الزومبي.
لم ينتهِ الأمر بعد.
وضعت يديّ على الأرض، وأطلقت ركلة دائرية نحو المتحوّل على طريقة مقاتلي “الكابويرا”.
«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»
طاخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان وقت تفقد الناجين في الطابق الثالث.
صوت تحطّم تفاحة… قدمي اصطدمت بفكه مباشرة، وركع المتحوّل أرضًا كأن توازنه قد اختفى.
لم تكن لدي أي نية لمنحه الوقت الكافي للتعافي.
لكنني كنت أعلم أن هذا لا يكفي.
فجأة، سمعت صوتًا بشريًا من فتحة الباب على يميني. نظرت، فإذا برجل في الخمسينات من عمره، يغطي فمه بخوف.
تابعت الهجوم، وسددت ركبتي إلى وجهه. تحطّم أنفه، وتدفقت الدماء الحمراء على وجهه قبل أن تمحوها قطرات المطر. انهار بلا حتى أن يصرخ.
دعني أتخلص من هذا أولاً، ثم أرى—
ثبتّه على الأرض، وأمطرت وجهه باللكمات. رفع ذراعيه ليحمي نفسه، لكن مع كل ضربة كنت أوجّهها، كانت ذراعاه ترتخي شيئًا فشيئًا.
انحنى من خصره، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.
كلما ضربته أكثر، ازدادت اهتزازات قبضته.
لكنني كنت أعلم أن هذا لا يكفي.
وأخيرًا، سقطت ذراعاه إلى جانبيه. ولمعت عيناي الزرقاوان، ثم سددت لكمة مباشرة إلى وجهه.
«هل هذا كل شيء؟»
تشقّق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل قائد ميونموك هو الضابط السادس؟»
اخترقت قبضتي جمجمته واصطدمت بالإسفلت البارد. شعور مزعج صعد من أطراف أصابعي إلى ذراعي.
لقد جاء إلى سينيه بعد فراره من غوانغجانغ.
لم يتمكن المتحوّل حتى من المقاومة. أصبح جثة هامدة. تنفّست بعمق ونهضت.
كان ناجيًا.
رذاذ… مطر.
«هاه؟»
الآن فقط، بعد أن هدأت نفسي من قتال المتحوّل، عدت أسمع صوت المطر. طوال القتال، كنت غارقًا في تركيزي، ولم أسمع شيئًا سواه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه بحدة:
لامست برودة المطر جسدي، وهدّأت الجنون الذي كان يتملكني.
غوانغ دوك-بي.
مسحت الدماء عن قبضتي، وبدأت مشاعري تعود تدريجيًا إلى هدوئها. تنفّست ببطء ونظرت إلى المركز الطبي.
«أين بقية الكلاب؟»
لا زلت أسمع عواء الزومبي
من الواضح أنه أتى ليذبح الأبرياء الطيبين على السطح بعد أن سمع البثّ.
لم ينتهِ الأمر بعد.
«لا تقلق يا زعيم، لا زال لدينا الكثير من الطعام.»
حان وقت تفقد الناجين في الطابق الثالث.
«إنه… من العائلة.»
❃ ◈ ❃
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمَّ السيد كيم، الواقف بجانبها، ثم قال:
حين وصلت إلى الطابق الثالث—بعد أن قضيت بسهولة على الزومبي في طريقي—لاحظت أن المكان كان هادئًا بشكل غريب. بل هادئ أكثر من اللازم. اجتاحني شعور مريب، وصوت المطر في الخارج بدا بعيدًا على نحو غير طبيعي.
وإن كان كذلك… لماذا؟
تساءلت لماذا كان الطابق الثالث هو الوحيد الصامت.
دعني أتخلص من هذا أولاً، ثم أرى—
فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.
لكن تأثير “العائلة” ما زال يُخيم على غانغبوك. لم أكن أعلم حتى أين امتدت جذورهم.
هل تجنّب الزومبي الطابق الثالث عن قصد؟
فجأة، سمعت صوتًا بشريًا من فتحة الباب على يميني. نظرت، فإذا برجل في الخمسينات من عمره، يغطي فمه بخوف.
وإن كان كذلك… لماذا؟
هززت رأسي بعنف.
هززت رأسي بعنف.
دعني أتخلص من هذا أولاً، ثم أرى—
كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.
خلال لحظات، اصطفّ حوالي ثمانين كلبًا في الرواق، وأتباعي سدّوا طريق عودتهم نحو الأعلى.
ما عليّ فعله الآن هو البحث عن الناجين.
«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»
“ج… ميـلة.”
فجأة أدركت أنه ناداني بـ”الزعيم”.
وأنا أتسلل في الطابق الثالث، أفتح كل باب بحذر، سمعت صوتًا غريبًا ومشوَّهًا.
غوانغ دوك-بي كان يفتخر بما فعله… دون أن يعلم ما ينتظره.
توقفت في مكاني وركّزت سمعي. الصوت كان لامرأة غريبة، تهمهم بكلمة واحدة مرارًا وتكرارًا في الممر المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل قائد ميونموك هو الضابط السادس؟»
“ج… ميـلة؟ ج… ميـلة. جـ… ميـلة…”
«إنه… من العائلة.»
كما توقعت… هناك أكثر من متحول من المرحلة الثانية.
❃ ◈ ❃
انخفضت بجسدي وتحركت نحو مصدر الصوت.
«اهدؤوا، أرجوكم.»
دعني أتخلص من هذا أولاً، ثم أرى—
اندفعت المتحوّلة، التي كانت تَطلّ برأسها إلى الرواق، نحوي وعيناها تلمعان. قبضت على يدي وسدّدت لكمة بكل قوتي إلى وجهها.
«هيه.»
«أوه… كان من المستحيل ألا نعرف. الأغبياء كانوا يبثّون في كل مكان عن هذا المكان. أطلقوا بثًّا لجمع الناجين.»
فجأة، سمعت صوتًا بشريًا من فتحة الباب على يميني. نظرت، فإذا برجل في الخمسينات من عمره، يغطي فمه بخوف.
“…”
كان ناجيًا.
«أوه، همم، وصلت قبل شهر تقريبًا. تلقيت اتصالًا من قائد الحي لأتفقد أطراف غانغبوك، لذا…»
وحين حاولت فتح الباب، صرخ من في الداخل ومنعوني بكل طاقتهم. يبدو أن الرجل ناداني وهو يظنني إنسانًا. لكن ما إن لمح عيناي الزرقاوين، حتى تجمّد كمن رأى شبحًا، وبدأ يحاول إغلاق الباب بيأس.
مسحت الدماء عن قبضتي، وبدأت مشاعري تعود تدريجيًا إلى هدوئها. تنفّست ببطء ونظرت إلى المركز الطبي.
«اهدؤوا، أرجوكم.»
هؤلاء الحثالة… كانوا كلابًا؟
«لا! لا، لااا!»
رذاذ… مطر.
ما إن سمع الآخرون صوتي، حتى تمسّكوا بمقبض الباب بقوة أكبر.
«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»
قطّبت حاجبي.
وبأخذ الأرقام بعين الاعتبار، والقوة البدنية لتلك “الكلاب”، لم أستطع سوى أن أتخيل الأيام الطويلة من الاستعباد التي مر بها الباقون.
«قلت لكم اهدؤوا.»
هؤلاء الحثالة… كانوا كلابًا؟
وفجأة، سمعته يهمس بكلمة أثارت أعصابي:
«جرّب أن تصدّ هذه.»
«إنه… من العائلة.»
«قتلت…؟»
كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.
ضخخت القوة في ذراعي.
عبست بحدة.
غررر!!!
«من أين تعرفون العائلة؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ماذا…؟»
«نحن… فعلنا كل ما طلبتموه! نُقسم!»
لم يكن الزومبي في الطابق الأول خصمًا لهم. ومع ازدياد قوتي، كانت قدرات أتباعي الجسدية تتضاعف بشكل هائل. في الماضي، عندما كنت أتحكم بخمسة عشر مئة تابع، كان مئة منهم كافين للقضاء على طُعوم “العائلة”.
«هاه؟»
أخذت نفسًا عميقًا وطرحت عليه سؤالًا:
«أرسلنا لكم الطعام! لا تؤذونا! لقد وعدتم أن تنقذونا!»
تساءلت إن كان زعيم “العائلة” يملك هو الآخر عيونًا زرقاء. أو ربما، ظنّني المنقذ الذي قطع المسافة كلها ليخلّصه.
تركت مقبض الباب، وأُغلق ببطء.
«هيه.»
“جـ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «قلت لكم اهدؤوا.»
توقف الهُتاف المقزز في الجهة المقابلة من الممر. نظرت، فرأيت امرأة تطل برأسها إلى الخارج. شعرها الطويل يغطي وجهها، وكانت تحدق بي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
امرأة؟
حتى أنا فقدت توازني بفعل قوة الارتداد، لكني كنت معتادًا على هذا النوع من القتال.
لا… كانت متحوّلة أخرى. لكن وأنا أحدّق بها، تبادرت إلى ذهني فكرة أخرى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»
هؤلاء الحثالة… كانوا كلابًا؟
حين رأيت وجهه، اتسعت عيناي بدوري.
الآن فهمت لماذا تصرّفت كيم جين-جو بذلك الشكل.
هززت رأسي بعنف.
تذكّرت كلماتها:
«أنت… أنت الزعيم هنا؟»
إن كنت تريد إنقاذ الحيوانات، فاذهب وابحث عنهم بنفسك. لا شأن لي بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناه تتلفتان، ونبرة صوته أصبحت متوترة:
الآن فهمت لماذا وصفتهم بالحيوانات.
بلع ريقه، ثم قال:
الذين كانوا محاصرين في الداخل… كانوا كلابًا. وليسوا اثنين أو ثلاثة، بل عشرات.
كان سيموت على يديّ في هذا اليوم.
عدد الناجين على السطح لم يكن يُقارن بعدد “الكلاب”. ومعظم من كانوا في الأعلى كانوا من كبار السن أو المراهقين.
أخذت نفسًا عميقًا وطرحت عليه سؤالًا:
وبأخذ الأرقام بعين الاعتبار، والقوة البدنية لتلك “الكلاب”، لم أستطع سوى أن أتخيل الأيام الطويلة من الاستعباد التي مر بها الباقون.
«هاه؟ طبعًا!»
فقط التفكير بالألم الذي تحمّلوه جعل دمي يغلي.
«من الفرقة الأولى إلى الرابعة، اصعدوا عبر مخرج الطوارئ.»
كنت أظنّ أن خطر “الكلاب” قد انتهى بعد أن نظّفت غوانغجانغ-دونغ، بما أن تلك المنطقة كانت مركز عملياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «من أين تعرفون العائلة؟»
لكن تأثير “العائلة” ما زال يُخيم على غانغبوك. لم أكن أعلم حتى أين امتدت جذورهم.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
رغم أن “العائلة” لم يعد لها وجود هنا، إلّا أن “الكلاب” كانوا لا يزالون ينشرون فسادهم، يضطهدون الناجين، ويتحكمون بهم… تمامًا كما كانت تفعل “العائلة”.
«تمامًا.»
حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.
«هل هذا كل شيء؟»
“ج… ميـلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قائد الكنيسة.
اندفعت المتحوّلة، التي كانت تَطلّ برأسها إلى الرواق، نحوي وعيناها تلمعان. قبضت على يدي وسدّدت لكمة بكل قوتي إلى وجهها.
كان ناجيًا.
تشقق!
كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.
انهار وجه المتحوّلة بصوت يشبه تحطّم بطيخة. قطّبت حاجبي وأنا أحدق فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني تماسكت بصعوبة وسألته:
«أنا لست جميلة.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدد الناجين على السطح لم يكن يُقارن بعدد “الكلاب”. ومعظم من كانوا في الأعلى كانوا من كبار السن أو المراهقين.
ثم رفعت قدمي اليسرى وسحقتها بها، دافنًا جمجمتها تحت النعل. شعور لاذع صعد من أسفل قدمي إلى فخذي. الرائحة العفنة زادت من عبوسي.
«نحن… فعلنا كل ما طلبتموه! نُقسم!»
صوت تحطّم جمجمة المتحوّلة جذب انتباه “الكلاب” الآخرين، الذين بدأوا يخرجون من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «فلنسرع إلى السطح!»
“الزعيم…؟”
بعد أن أعطيتهم تعليماتي، ألقيت نظرة نحو الخارج، فرأيت متحوّل “مصارعة الذراع” وهو يُجدّد نفسه. كانت عظامه المكسورة تعود إلى وضعها، ولحمه المشوّه يعيد تشكيل نفسه.
حين استدرت، رأيت الرجل في منتصف العمر، الذي ارتعب مني سابقًا، يحدّق بي. ومن طريقة انحنائه، كان واضحًا أنه بدأ يجمّع الصورة في ذهنه.
كلما ضربته أكثر، ازدادت اهتزازات قبضته.
فجأة أدركت أنه ناداني بـ”الزعيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفضت بجسدي وتحركت نحو مصدر الصوت.
تساءلت إن كان زعيم “العائلة” يملك هو الآخر عيونًا زرقاء. أو ربما، ظنّني المنقذ الذي قطع المسافة كلها ليخلّصه.
ثم رفعت قدمي اليسرى وسحقتها بها، دافنًا جمجمتها تحت النعل. شعور لاذع صعد من أسفل قدمي إلى فخذي. الرائحة العفنة زادت من عبوسي.
تأملته بصمت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ابتلع ريقه، ثم تابع الحديث:
ابتلع ريقه، ثم تابع الحديث:
«كنا نظنّ أنك ذهبت إلى غانغنام، زعيم. بالنسبة للطعام… واجهنا صعوبة في التواصل مع قائد الحي، لذا…»
بعد أن أعطيتهم تعليماتي، ألقيت نظرة نحو الخارج، فرأيت متحوّل “مصارعة الذراع” وهو يُجدّد نفسه. كانت عظامه المكسورة تعود إلى وضعها، ولحمه المشوّه يعيد تشكيل نفسه.
صررت على أسناني وأنا أحدق به.
تركت مقبض الباب، وأُغلق ببطء.
أعذاره كانت أقذر من سحق جمجمة المتحوّلة قبل قليل.
فحتى الطابق الخامس، مع صراخ الزومبي، لم يكن بهذا السكون.
أخذت نفسًا عميقًا وطرحت عليه سؤالًا:
ما إن سمع الآخرون صوتي، حتى تمسّكوا بمقبض الباب بقوة أكبر.
«أنت… أنت الزعيم هنا؟»
غوانغ دوك-بي، الذي كان يُراقب تفاعلي معه، لاحظ الدهشة في وجهي.
«نعم، نعم! أنا الزعيم هنا. اسمي غوانغ دوك-بي.»
رذاذ… مطر.
انحنى من خصره، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة.
حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.
غوانغ دوك-بي.
زومبي الشوارع لم يكونوا أكثر من جنود لعب أمام أتباعي. وبينما تدفقوا إلى مخرج الطوارئ، خرجت إلى الرواق وأصدرت لهم أمرًا:
لا داعي لحفظ اسمه.
«قائد حي ميونموك… أوه، في الواقع سيكون أدق أن أقول: الضابط السادس. جئت إلى هنا بأمر منه.»
كان سيموت على يديّ في هذا اليوم.
«أوه، همم، وصلت قبل شهر تقريبًا. تلقيت اتصالًا من قائد الحي لأتفقد أطراف غانغبوك، لذا…»
نظرت إليه بحدة:
أمسكت بإطار النافذة بكل ما أوتيت من قوة. كان هدفي هو ذلك المتحول—كنت سأقضي عليه قبل أن يتمكّن من استعادة كامل قوته.
«متى وصلت إلى هذا الملجأ؟»
تابعت الهجوم، وسددت ركبتي إلى وجهه. تحطّم أنفه، وتدفقت الدماء الحمراء على وجهه قبل أن تمحوها قطرات المطر. انهار بلا حتى أن يصرخ.
«أوه، همم، وصلت قبل شهر تقريبًا. تلقيت اتصالًا من قائد الحي لأتفقد أطراف غانغبوك، لذا…»
فجأة أدركت أنه ناداني بـ”الزعيم”.
«أي قائد حي؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إذا، استوليتَ على المكان وتواصلتَ مع الضابط السادس؟»
«قائد حي ميونموك… أوه، في الواقع سيكون أدق أن أقول: الضابط السادس. جئت إلى هنا بأمر منه.»
حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.
«هل قائد ميونموك هو الضابط السادس؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «امنعوا أي زومبي من عبور هذا المكان. وإذا ظهر متحوّل أو مخلوق أسود، أبلغوني فورًا.»
«هاه…؟»
ما إن سمع الآخرون صوتي، حتى تمسّكوا بمقبض الباب بقوة أكبر.
ربما بدا سؤالي صعبًا عليه. أمال رأسه وابتسم بابتسامة مترددة.
“ج… ميـلة!”
بلع ريقه، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان وقت تفقد الناجين في الطابق الثالث.
«أليس الضابط السادس هو… قائد الحي المسؤول عن…؟ إن لم يكن كذلك، أرجو أن…»
«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»
«كيف عرفتَ أن هناك ملجأ هنا؟»
اخترقت قبضتي جمجمته واصطدمت بالإسفلت البارد. شعور مزعج صعد من أطراف أصابعي إلى ذراعي.
«أوه… كان من المستحيل ألا نعرف. الأغبياء كانوا يبثّون في كل مكان عن هذا المكان. أطلقوا بثًّا لجمع الناجين.»
كانوا يهمسون لبعضهم، لكن كلمة “العائلة” كانت واضحة وضوح النار.
من الواضح أنه أتى ليذبح الأبرياء الطيبين على السطح بعد أن سمع البثّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، سقطت ذراعاه إلى جانبيه. ولمعت عيناي الزرقاوان، ثم سددت لكمة مباشرة إلى وجهه.
قتله لن يكون كافيًا ليعلّمه درسًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
غوانغ دوك-بي كان يفتخر بما فعله… دون أن يعلم ما ينتظره.
الذين كانوا محاصرين في الداخل… كانوا كلابًا. وليسوا اثنين أو ثلاثة، بل عشرات.
«إذا، استوليتَ على المكان وتواصلتَ مع الضابط السادس؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «من أين تعرفون العائلة؟»
«تمامًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جـ…”
«كم شخصًا قتلت؟»
بعد أن أعطيتهم تعليماتي، ألقيت نظرة نحو الخارج، فرأيت متحوّل “مصارعة الذراع” وهو يُجدّد نفسه. كانت عظامه المكسورة تعود إلى وضعها، ولحمه المشوّه يعيد تشكيل نفسه.
«لا تقلق يا زعيم، لا زال لدينا الكثير من الطعام.»
لم تُبدِ كيم جين-جو أي نية للتراجع.
«كم شخصًا قتلت؟» كرّرت سؤالي بوجه متجهم.
«حسنًا!»
بدأت عيناه تتلفتان، ونبرة صوته أصبحت متوترة:
رذاذ… مطر.
«قتلت…؟»
“الزعيم…؟”
«هل سؤالي صعب؟»
تساءلت إن كان زعيم “العائلة” يملك هو الآخر عيونًا زرقاء. أو ربما، ظنّني المنقذ الذي قطع المسافة كلها ليخلّصه.
«أوه، لا، آسف! ليس كذلك، فقط… لم أفهم لمَ تكرر كلمة “قتل” ونحن نتحدث عن… أكل اللحم.»
ضخخت القوة في ذراعي.
ابتسم بتردد وحكّ رأسه. إجابته كانت تدفعني إلى حافة الانفجار.
هززت رأسي بعنف.
لكنني تماسكت بصعوبة وسألته:
«قتلت…؟»
«أين بقية الكلاب؟»
«متى وصل هذا الوغد إلى هنا؟»
«الجميع مختبئون. المتحوّلة التي قضيتَ عليها سببت لنا الكثير من المتاعب، زعيم.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت تحطّم الطوب في الهواء، وانكسرت ذراعه اليمنى بطريقة بشعة. وفي اللحظة ذاتها، فقد توازنه وانحنى جسده العلوي كبرج بيزا المائل.
«اجمعهم كلهم.»
«سيرى بعينيه، ثم يُقرّر.»
«هاه؟ طبعًا!»
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
نادى غوانغ دوك-بي على الكلاب الأخرى، ضاحكًا وكأن شيئًا سارًّا سيحدث.
اخترقت قبضتي جمجمته واصطدمت بالإسفلت البارد. شعور مزعج صعد من أطراف أصابعي إلى ذراعي.
«الفرقة الأولى فقط، انزلوا الآن.»
لم يتمكن المتحوّل حتى من المقاومة. أصبح جثة هامدة. تنفّست بعمق ونهضت.
غررر!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني تماسكت بصعوبة وسألته:
سمعت خطوات أتباعي وهم يهبطون السلالم.
كنت أتساءل طوال الوقت أين اختفى قائد الكنيسة… وها هو أمامي.
خلال لحظات، اصطفّ حوالي ثمانين كلبًا في الرواق، وأتباعي سدّوا طريق عودتهم نحو الأعلى.
حثالة… لا فرق بينهم وبين الزومبي.
وبينما كنت أتفحصهم، رأيت أحدهم يحاول التسلل والهرب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لمعت عيناي. وفي لحظة، كنت خلفه. أمسكت بمؤخرة رأسه.
غررر!!!
“آآآه! ساعدوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت تحطّم الطوب في الهواء، وانكسرت ذراعه اليمنى بطريقة بشعة. وفي اللحظة ذاتها، فقد توازنه وانحنى جسده العلوي كبرج بيزا المائل.
“…”
«جرّب أن تصدّ هذه.»
حين رأيت وجهه، اتسعت عيناي بدوري.
وضعت يديّ على الأرض، وأطلقت ركلة دائرية نحو المتحوّل على طريقة مقاتلي “الكابويرا”.
كان قائد الكنيسة.
طاخ!
لقد جاء إلى سينيه بعد فراره من غوانغجانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار وجه المتحوّلة بصوت يشبه تحطّم بطيخة. قطّبت حاجبي وأنا أحدق فيها.
غوانغ دوك-بي، الذي كان يُراقب تفاعلي معه، لاحظ الدهشة في وجهي.
«أوه… كان من المستحيل ألا نعرف. الأغبياء كانوا يبثّون في كل مكان عن هذا المكان. أطلقوا بثًّا لجمع الناجين.»
«زعيم… هل تعرف هذا الشخص؟» سأل بحذر.
قتله لن يكون كافيًا ليعلّمه درسًا.
«متى وصل هذا الوغد إلى هنا؟»
ابتسم بتردد وحكّ رأسه. إجابته كانت تدفعني إلى حافة الانفجار.
«وجدته البارحة في الشوارع أثناء دورية. كان يحتضر. قال إنه كلب، ثم أغمي عليه فورًا. لا أعلم لأي منطقة ينتمي.»
«أنت… أنت الزعيم هنا؟»
«هل هذا كل شيء؟»
لا داعي لحفظ اسمه.
«نعم، زعيم. استعاد وعيه خلال النهار فقط. لكن موجة الزومبي بدأت فجأة، فلم أتمكن من استجوابه.»
«نحن… فعلنا كل ما طلبتموه! نُقسم!»
حاول غوانغ دوك-بي أن يشرح الموقف بكل ما أوتي من تبرير. لم أتمالك نفسي من الابتسام وأنا أستمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، سقطت ذراعاه إلى جانبيه. ولمعت عيناي الزرقاوان، ثم سددت لكمة مباشرة إلى وجهه.
كنت أتساءل طوال الوقت أين اختفى قائد الكنيسة… وها هو أمامي.
لم يُكمل القائد جملته.
«هربت رغم أنك كنت تعلم أنك ستُمسك في النهاية؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني تماسكت بصعوبة وسألته:
«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
غوانغ دوك-بي، الذي ظل صامتًا، فجّر غضبه:
سمعت خطوات أتباعي وهم يهبطون السلالم.
«كيف تجرؤ أن تقول هذا أمام الزعيم!»
«أرجوك، دعني أذهب. أنا أيضًا لا… لا أحب ما فعلت. لم أصبح كلبًا بإرادتي!»
«أحمق! إنه ليس من العائلة!»
غوانغ دوك-بي.
«ماذا…؟»
«أرسلنا لكم الطعام! لا تؤذونا! لقد وعدتم أن تنقذونا!»
«هذا الوغد…»
حين رأيت وجهه، اتسعت عيناي بدوري.
لم يُكمل القائد جملته.
لأني كنت قد سحقتُ جمجمته بيدي.
لأني كنت قد سحقتُ جمجمته بيدي.
تركت مقبض الباب، وأُغلق ببطء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حين رأيت وجهه، اتسعت عيناي بدوري.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
كنت أعلم أن الوقت ليس مناسبًا للغرق في التساؤلات.
«أين بقية الكلاب؟»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات