المشروع الجديد [1]
الفصل 125: المشروع الجديد [1]
‘أنا لست مدرجًا ضمن قائمة المعاقَبين، صحيح؟’
“سنغادر بعد قليل. إن كان لدى أحدكم شيء قد نسيه أو شعر بالحاجة إلى استخدام الحمام، فليفعل الآن قبل أن تبدأ الحافلات بالتحرّك. لن نتوقف في طريق عودتنا إلى النقابة.”
لقد تغلّب الإرهاق عليّ أخيرًا.
عندما سمعت قائد الفريق يتحدث، لم ألتفت إليه سوى بنظرة سريعة قبل أن أضع سماعات الأذن، تاركًا الموسيقى تتسلل إلى أذنيّ.
كنت أتمنى ذلك بشدّة.
كانت وسيلتي لإغراق كل الضوضاء.
ماذا لو طلبت شيئًا آخر؟ كالشظايا مثلًا… كنت متأكدًا من أن النقابة تمتلك شظايا احتياطية. ربما لو طلبت، أتمكن من الحصول على بعضها. يمكنني استخدام عذر أنني أريد قوى أيضًا.
رغم أنه لم تكن هناك ضوضاء في المقام الأول. كان الجميع في الحافلة جالسين في صمت، يحدّقون من النوافذ دون أن ينطقوا بكلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الخيار الوحيد المتاح أمامي لضمان بقائي. وشيئًا فشيئًا، كنت أخطط لمعرفة المزيد عن النظام وما هو هدفه الحقيقي. أما الآن، فالأولوية هي نجاتي أنا.
هكذا كان الحال مع الجميع.
توقف قائد الفريق، وقد غلب على صوته طابع الجديّة.
ربما لأنهم كانوا متعبين، أو بسبب ما جرى من أحداث، لكن لم يكن أحد في مزاج يسمح بالكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان… كما لو أنني أعيش فعلًا، لأول مرة.
ولا أنا كذلك.
لذا، حتى عندما سأل قائد الفريق مجددًا، لم يلقَ إلا الصمت.
لذا، حتى عندما سأل قائد الفريق مجددًا، لم يلقَ إلا الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا كان الحال مع الجميع.
“حسنًا إذًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من المحتمل أنهم من الأقسام الأخرى.’
التفت قائد الفريق نحو السائق وأشار له بالانطلاق.
ماذا لو طلبت شيئًا آخر؟ كالشظايا مثلًا… كنت متأكدًا من أن النقابة تمتلك شظايا احتياطية. ربما لو طلبت، أتمكن من الحصول على بعضها. يمكنني استخدام عذر أنني أريد قوى أيضًا.
“يبدو أننا مستعدون للذهاب. يمكنك بدء الرحلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لست متأكدًا، لكنه قد ينجح. ومرة أخرى، إن عثرت على سوق سوداء ما، يمكنني شراء الشظايا بالمال، لذا…’
بدأت الحافلة بالتحرك بعد لحظات، وبدأ المشهد من خارج النافذة يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعلم من أين أبدأ بأيٍّ منهما، وكل يوم يمر يقرّبني أكثر من المهلة النهائية لهاتين المهمتين.
“…..”
‘لا، مستحيل. إن كانت حياتهم أصعب، فالأفضل أن تقتل نفسك وحسب. ما جدوى العيش إن كنت ترسل نفسك إلى موتك بيدك؟’
أسندت رأسي إلى زجاج النافذة، أحدّق في المشهد الخارجي بشرود.
…أم كانت أصعب؟
كان هناك الكثير مما ينبغي عليّ التفكير فيه. وأول تلك الأشياء، هو التفكير في الخطوات التالية التي يجب أن أتخذها من هذه النقطة فصاعدًا.
“أنتم الأربعة… بصفتكم المشاركين الأساسيين في هذه المهمة، وأولئك الذين ساعدوا النقابة في احتواء الشذوذ، ستحصلون على الحصة الأكبر من المكافآت. ولكن…”
’لقد تمكنت لتوي من كسب كمية لا بأس بها من الـSP. ينبغي أن أكون قادرًا على شراء ما يكفيني من الأدوية لفترة. لا، بل في الحقيقة… ربما أتمكن من شراء النسخ الأكثر فاعلية من متجر المرتبة الثانية. أتساءل كم يبلغ سعرها… لم أدخل بعد إلى متجر المرتبة الثانية بسبب سخافة الأسعار هناك.’
“…هذا لا يُلغي حقيقة أنكم ارتكبتم أخطاء جسيمة أثناء المهمة. ولهذا السبب، ستُفرض عليكم بعض العقوبات أيضًا.”
منذ أن تمكنت من الحصول على الدواء من المتجر، بدأت العلّة التي كانت تنهشني منذ زمن بالانحسار أخيرًا.
وبينما كان يمسح وجوه الأعضاء بنظره، توقفت عيناه على كايل، وزوي، وريموند، ثم… عليّ أنا.
لقد مر وقت طويل منذ أن أثّرت عليّ للمرة الأخيرة، وكان شعورًا رائعًا أن أعيش دون قلق من أن يبتلعني مرض نادر.
تثاؤبت قليلًا، ثم نظرت نحو النقابة، كانت الأنوار لا تزال ساطعة من الداخل بسبب الأشخاص الذين يعملون لوقت متأخر. كان المبنى يبرز بوضوح، وكان المدخل يعجّ بالناس الذين يدخلون ويخرجون منه.
بل في الحقيقة، كان شعورًا عظيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءبت مرة أخرى، ودخلت النقابة، وتوجهت مباشرة نحو المصاعد التي أوصلتنا سريعًا إلى منطقة المكاتب المألوفة.
كان… كما لو أنني أعيش فعلًا، لأول مرة.
’…مع ذلك، أعلم أن هذا مؤقت فقط. لن يمر وقت طويل قبل أن يتوقف تأثير الدواء عليّ. يجب أن أجني المزيد من الـSP وأعثر على دواء أقوى وأكثر فعالية.’
منذ أن تمكنت من الحصول على الدواء من المتجر، بدأت العلّة التي كانت تنهشني منذ زمن بالانحسار أخيرًا.
في الظروف الطبيعية، لكنت قد بدأت أطرح الأسئلة بشأن ما أبتلعه. فأنا لا أعرف ما هي تلك الحبوب، ولا من يقف خلف هذا النظام.
أسندت رأسي إلى زجاج النافذة، أحدّق في المشهد الخارجي بشرود.
كنت أعلم أنني لا أستطيع الوثوق بهم، ومع ذلك… كنت عاجزًا أمام العلاج.
رغم أنه لم تكن هناك ضوضاء في المقام الأول. كان الجميع في الحافلة جالسين في صمت، يحدّقون من النوافذ دون أن ينطقوا بكلمة واحدة.
لم يكن أمامي سوى أن أجني المزيد من الـSP وأقوّي نفسي.
’…عليّ حقًا أن أفكر في حلّ قبل أن يفوت الأوان.’
كان هذا هو الخيار الوحيد المتاح أمامي لضمان بقائي. وشيئًا فشيئًا، كنت أخطط لمعرفة المزيد عن النظام وما هو هدفه الحقيقي. أما الآن، فالأولوية هي نجاتي أنا.
فقررت اللحاق بهم من الخلف.
وما عدا ذلك… يأتي لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءبت مرة أخرى، ودخلت النقابة، وتوجهت مباشرة نحو المصاعد التي أوصلتنا سريعًا إلى منطقة المكاتب المألوفة.
كان هناك أيضًا أمران مزعجان آخران عليّ أن أتعامل معهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءبت مرة أخرى، ودخلت النقابة، وتوجهت مباشرة نحو المصاعد التي أوصلتنا سريعًا إلى منطقة المكاتب المألوفة.
الطائفة الغريبة، والمايسترو.
“…هذا لا يُلغي حقيقة أنكم ارتكبتم أخطاء جسيمة أثناء المهمة. ولهذا السبب، ستُفرض عليكم بعض العقوبات أيضًا.”
مجرد التفكير في المهمتين الجاريتين جعلني أشعر بصداع مرهق.
في الحقيقة، كنت أشعر بفضول كبير تجاه الأقسام الأخرى. هل كانت حياتهم صعبة مثل أفراد قسم الاحتواء؟
لم أكن أعلم من أين أبدأ بأيٍّ منهما، وكل يوم يمر يقرّبني أكثر من المهلة النهائية لهاتين المهمتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير مما ينبغي عليّ التفكير فيه. وأول تلك الأشياء، هو التفكير في الخطوات التالية التي يجب أن أتخذها من هذه النقطة فصاعدًا.
’…عليّ حقًا أن أفكر في حلّ قبل أن يفوت الأوان.’
لكن هذه أفكار للمستقبل.
ماذا لو طلبت شيئًا آخر؟ كالشظايا مثلًا… كنت متأكدًا من أن النقابة تمتلك شظايا احتياطية. ربما لو طلبت، أتمكن من الحصول على بعضها. يمكنني استخدام عذر أنني أريد قوى أيضًا.
نظرت إلى المنظر خارج النافذة، وبدأت جفوني تُطبِق ببطء… حتى حلّ الظلام على العالم من حولي.
“هاوام.”
لقد تغلّب الإرهاق عليّ أخيرًا.
كنت أعلم إلى أين تتجه الأمور، وشعرت بشيء من الإثارة.
*
‘أنا لست مدرجًا ضمن قائمة المعاقَبين، صحيح؟’
وبحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى النقابة، كانت قد مرّت ساعات طويلة. كان الليل قد حلّ، والهواء باردًا بما يكفي ليجعلني أرتجف.
بدأت الحافلة بالتحرك بعد لحظات، وبدأ المشهد من خارج النافذة يتغير.
“هاوام…”
تثاؤبت قليلًا، ثم نظرت نحو النقابة، كانت الأنوار لا تزال ساطعة من الداخل بسبب الأشخاص الذين يعملون لوقت متأخر. كان المبنى يبرز بوضوح، وكان المدخل يعجّ بالناس الذين يدخلون ويخرجون منه.
رغم أنه لم تكن هناك ضوضاء في المقام الأول. كان الجميع في الحافلة جالسين في صمت، يحدّقون من النوافذ دون أن ينطقوا بكلمة واحدة.
حتى إنني رأيت بعض الأشخاص يرتدون الدروع يدخلون ويغادرون المكان.
فبعد كل شيء، لقد قمت تقريبًا بكل العمل…
‘من المحتمل أنهم من الأقسام الأخرى.’
كنت أتمنى ذلك بشدّة.
في الحقيقة، كنت أشعر بفضول كبير تجاه الأقسام الأخرى. هل كانت حياتهم صعبة مثل أفراد قسم الاحتواء؟
المشكلة الوحيدة كانت فيما إذا كنت سأتمكن من دخول السوق السوداء.
…أم كانت أصعب؟
لقد مر وقت طويل منذ أن أثّرت عليّ للمرة الأخيرة، وكان شعورًا رائعًا أن أعيش دون قلق من أن يبتلعني مرض نادر.
‘لا، مستحيل. إن كانت حياتهم أصعب، فالأفضل أن تقتل نفسك وحسب. ما جدوى العيش إن كنت ترسل نفسك إلى موتك بيدك؟’
“يبدو أننا مستعدون للذهاب. يمكنك بدء الرحلة.”
“هاوام.”
الفصل 125: المشروع الجديد [1]
تثاءبت مرة أخرى، ودخلت النقابة، وتوجهت مباشرة نحو المصاعد التي أوصلتنا سريعًا إلى منطقة المكاتب المألوفة.
نظرت إلى ظهره الذي بدأ يختفي في الممر، ثم التفت نحو كايل الذي كان مطأطئ الرأس، وملامحه مزيج من القبول والحزن.
توقف قائد الفريق على مقربة منا، ثم التفت ناحيتنا.
لكن هذه أفكار للمستقبل.
“أعلم أن الجميع متعب، لذا سأختصر. لقد استلمت النقابة الشذوذ وتم وضعه حاليًا تحت الاحتواء. وبطبيعة الحال، سيتم توزيع المكافآت بحسب المشاركة في الحادثة.”
وبينما كان يمسح وجوه الأعضاء بنظره، توقفت عيناه على كايل، وزوي، وريموند، ثم… عليّ أنا.
وبينما كان يمسح وجوه الأعضاء بنظره، توقفت عيناه على كايل، وزوي، وريموند، ثم… عليّ أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت قائد الفريق نحو السائق وأشار له بالانطلاق.
كنت أعلم إلى أين تتجه الأمور، وشعرت بشيء من الإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من المحتمل أنهم من الأقسام الأخرى.’
مكافآت؟
وبالنظر إلى كمية المال التي حصلت عليها فقط لاكتشافي الشرخ، لم أستطع تخيّل نوع المكافآت التي سأحصل عليها هذه المرة.
من لا يحب المكافآت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وواضعًا كلتا يديه خلف ظهره، استدار وأشار لنا أن نتبعه نحو غرفة معيّنة.
وبالنظر إلى كمية المال التي حصلت عليها فقط لاكتشافي الشرخ، لم أستطع تخيّل نوع المكافآت التي سأحصل عليها هذه المرة.
وفي النهاية، رفع رأسه وتوجه نحو غرفة الاجتماعات.
‘ربما يمكنني أن أطلب منهم مالًا. لا، لكن هل هذا هو الخيار الأفضل؟’
منذ أن تمكنت من الحصول على الدواء من المتجر، بدأت العلّة التي كانت تنهشني منذ زمن بالانحسار أخيرًا.
ماذا لو طلبت شيئًا آخر؟ كالشظايا مثلًا… كنت متأكدًا من أن النقابة تمتلك شظايا احتياطية. ربما لو طلبت، أتمكن من الحصول على بعضها. يمكنني استخدام عذر أنني أريد قوى أيضًا.
“هاوام.”
‘لست متأكدًا، لكنه قد ينجح. ومرة أخرى، إن عثرت على سوق سوداء ما، يمكنني شراء الشظايا بالمال، لذا…’
’…عليّ حقًا أن أفكر في حلّ قبل أن يفوت الأوان.’
المشكلة الوحيدة كانت فيما إذا كنت سأتمكن من دخول السوق السوداء.
بدأت الحافلة بالتحرك بعد لحظات، وبدأ المشهد من خارج النافذة يتغير.
“أنتم الأربعة… بصفتكم المشاركين الأساسيين في هذه المهمة، وأولئك الذين ساعدوا النقابة في احتواء الشذوذ، ستحصلون على الحصة الأكبر من المكافآت. ولكن…”
الفصل 125: المشروع الجديد [1]
توقف قائد الفريق، وقد غلب على صوته طابع الجديّة.
توقف قائد الفريق، وقد غلب على صوته طابع الجديّة.
“…هذا لا يُلغي حقيقة أنكم ارتكبتم أخطاء جسيمة أثناء المهمة. ولهذا السبب، ستُفرض عليكم بعض العقوبات أيضًا.”
الطائفة الغريبة، والمايسترو.
وواضعًا كلتا يديه خلف ظهره، استدار وأشار لنا أن نتبعه نحو غرفة معيّنة.
لقد تغلّب الإرهاق عليّ أخيرًا.
“تقدّموا. هناك الكثير مما يجب أن نتحدث عنه نحن الخمسة. خاصةً أنت، كايل… لديّ أمور عديدة أحتاج لمناقشتها معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لست متأكدًا، لكنه قد ينجح. ومرة أخرى، إن عثرت على سوق سوداء ما، يمكنني شراء الشظايا بالمال، لذا…’
لم ينتظر قائد الفريق أحدًا منا، بل سبقنا بخطوات واتجه نحو غرفة اجتماعات بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لست متأكدًا، لكنه قد ينجح. ومرة أخرى، إن عثرت على سوق سوداء ما، يمكنني شراء الشظايا بالمال، لذا…’
نظرت إلى ظهره الذي بدأ يختفي في الممر، ثم التفت نحو كايل الذي كان مطأطئ الرأس، وملامحه مزيج من القبول والحزن.
وبحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى النقابة، كانت قد مرّت ساعات طويلة. كان الليل قد حلّ، والهواء باردًا بما يكفي ليجعلني أرتجف.
وفي النهاية، رفع رأسه وتوجه نحو غرفة الاجتماعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان… كما لو أنني أعيش فعلًا، لأول مرة.
كنت أرغب بقول بعض الكلمات له، لكن بالنظر إلى تعبير وجهه، فهمت أن الصمت سيكون أفضل.
“هاوام.”
فقررت اللحاق بهم من الخلف.
كان هناك أيضًا أمران مزعجان آخران عليّ أن أتعامل معهما.
‘أنا لست مدرجًا ضمن قائمة المعاقَبين، صحيح؟’
“…هذا لا يُلغي حقيقة أنكم ارتكبتم أخطاء جسيمة أثناء المهمة. ولهذا السبب، ستُفرض عليكم بعض العقوبات أيضًا.”
كنت أتمنى ذلك بشدّة.
فقررت اللحاق بهم من الخلف.
فبعد كل شيء، لقد قمت تقريبًا بكل العمل…
في الظروف الطبيعية، لكنت قد بدأت أطرح الأسئلة بشأن ما أبتلعه. فأنا لا أعرف ما هي تلك الحبوب، ولا من يقف خلف هذا النظام.
‘ربما يمكنني أن أطلب منهم مالًا. لا، لكن هل هذا هو الخيار الأفضل؟’
كنت أعلم إلى أين تتجه الأمور، وشعرت بشيء من الإثارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات