الفصل 395: تحطيم الحاجز
كونه مستهدفًا من قبل ممارس شيطاني أقوى منه بكثير، مع العلم أن عدوًا لا يرحم يكمن في الظلال، كان عذابًا مستمرًا – رفض تشين سانغ تحمله.
لم يكن تشين سانغ قد وصل بعد إلى مرحلة النواة الزائفة، لكن من خلال الكتب القديمة للطائفة ومناقشاته مع زملائه التلاميذ، اكتسب فهمًا عامًا لها.
كان كسره من الداخل أسهل بالفعل، وبما أن يو هوا قد فتحه جزئيًا، استغل تشين سانغ جهوده فقط – اندفعت سيوف العناصر الخمسة الروحية للأمام، ممزقة الحاجز على الفور!
كانت هذه ميزة كونك تلميذًا في طائفة.
رجل واحد، جثة واحدة – أو بالأحرى، جثتان حيتان – عملا معًا بتناغم مثالي.
اختلف الممارسون في نفس المرحلة في القوة، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتطوير الخام، لم يكن الفرق أبدًا لا يمكن تجاوزه – باستثناء تأثير العوامل الخارجية.
رجل واحد، جثة واحدة – أو بالأحرى، جثتان حيتان – عملا معًا بتناغم مثالي.
الآن بعد أن فهم الاستهلاك الهائل للطاقة من قبل التعويذة النجمية، يمكن لـ تشين سانغ تخمين حالة يو هوا الحالية. تشكلت على الفور خطة جريئة في ذهنه.
أحرقت ألسنة النار الشيطانية الروح أولاً. على الرغم من أن جسد يو هوا بقي سليمًا، إلا أن صرخاته المعذبة هزت الغرفة بأكملها بينما ضعف رو
“استرجع!”
كل ما يمكن لـ يو هوا فعله هو الصلاة على أن الياكشا، التي تفتقر إلى الذكاء وليست واحدة من جثث تشين سانغ المصقولة، لن تميز بين الصديق والعدو…
سحب ألسنة نار الجحيم التسعة، ولف تشكيل يان العشرة اتجاهات، واستدعى سيف كسر العناصر الخمسة. نهض على قدميه، أخذ نفسًا عميقًا وخطى في الظلام – متجهًا نحو الغرفة مرة أخرى!
لكن أمام قوة التعويذة النجمية، كانت القطعة الأثرية ضعيفة جدًا.
كانت الياكشا الطائرة تخاف من ألسنة نار الجحيم التسعة وقُمعت فقط لأن يو هوا كان يستخدم التعويذة النجمية لإبعادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنح للخلف، متجنبًا بالكاد الاحتراق الكامل. في هذه المرحلة، لم يكن لدى يو هوا سوى خيار واحد – استدعاء ألسنة النار واستخدام التعويذة النجمية ضد تشين سانغ.
لن يتوقع يو هوا أبدًا عودته!
كان كسره من الداخل أسهل بالفعل، وبما أن يو هوا قد فتحه جزئيًا، استغل تشين سانغ جهوده فقط – اندفعت سيوف العناصر الخمسة الروحية للأمام، ممزقة الحاجز على الفور!
عد تشين سانغ الوقت في ذهنه. بعد انتقال آخر مثير للدوار، ظهر الحاجز أمامه مرة أخرى.
ما زال متمسكًا بالحياة، استدعى يو هوا ألسنة النار الشيطانية بيأس، مشكلًا درعًا ناريًا أجبر الياكشا على التراجع.
فاجأه المشهد في الغرفة.
كان خوفه من اللهب يتجاوز بكثير توقعات تشين سانغ. زأر المخلوق بجنون داخل القفص، لكنه لم يجرؤ على خطوة واحدة خارج النار.
بطريقة ما، استحضر يو هوا قفصًا ناريًا ضخمًا من اللهب الشيطاني يحبس الياكشا الطائرة تمامًا بداخله. داخل السجن الجهنمي، بدا أن تقنية التهرب للكائن غير فعالة تمامًا.
الآن بعد أن فهم الاستهلاك الهائل للطاقة من قبل التعويذة النجمية، يمكن لـ تشين سانغ تخمين حالة يو هوا الحالية. تشكلت على الفور خطة جريئة في ذهنه.
كان خوفه من اللهب يتجاوز بكثير توقعات تشين سانغ. زأر المخلوق بجنون داخل القفص، لكنه لم يجرؤ على خطوة واحدة خارج النار.
ومع ذلك، دفع يو هوا ثمنًا باهظًا. تم بتر ذراعه اليمنى عند المرفق. بالحكم على الجرح، لم يتمزق بواسطة الياكشا، بل قطعه بسيف نظيف.
ترك يو هوا يهرب لن يكشف هويته فقط، بل يعني أن عقودًا من الجهد المبذول في بناء أساسه في منطقة البرد الصغير وجبل شاوهوا ستُهدر تمامًا. الأسوأ من ذلك، سيجبر على الفرار من أجل حياته، تاركًا كل شيء.
كان من السهل استنتاج ما حدث – ربما أصيب يو هوا بواسطة الياكشا، مما أجبره على بتر ذراعه لمنع انتشار سم الجثة.
كان من السهل استنتاج ما حدث – ربما أصيب يو هوا بواسطة الياكشا، مما أجبره على بتر ذراعه لمنع انتشار سم الجثة.
علاوة على ذلك، كانت هالة يو هوا غير مستقمة، وتنفسه متعب. استنفدت طاقته بشكل كبير. ومع ذلك، كان لا يزال يقف أمام الحاجز، يسابق الزمن بجنون لفتحه.
اصطدم تياران من النار الشيطانية.
كان الحاجز على وشك الانهيار بالفعل.
اتسعت حدقتا يو هوا في رعب.
في تلك اللحظة، ظهر تشين سانغ!
عد تشين سانغ الوقت في ذهنه. بعد انتقال آخر مثير للدوار، ظهر الحاجز أمامه مرة أخرى.
التقت أعينهم عبر الحاجز.
كان يو هوا قد طمع في زهرة الجنة التسعة أوهام ولن يترك تشين سانغ يذهب.
“هل تجرأت حقًا على العودة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما توسعت ألسنة النار الجهنمية بسرعة في مجال رؤيته، خفق قلب يو هوا بجنون. في يئسه، ألقى سوارًا من اليشم للأمام.
ظهر عدم التصديق في عيني يو هوا، تبعه سريعًا الحذر. لم يتخيل أبدًا أن تشين سانغ سيعود.
في عيني يو هوا، بدا كشيطان متجسد.
رد تشين سانغ بابتسامة وحشية قبل أن ينشط سيف كسر العناصر الخمسة فجأة.
بطريقة ما، استحضر يو هوا قفصًا ناريًا ضخمًا من اللهب الشيطاني يحبس الياكشا الطائرة تمامًا بداخله. داخل السجن الجهنمي، بدا أن تقنية التهرب للكائن غير فعالة تمامًا.
كان هذا الحاجز، تمامًا مثل جدار الجليد خلفه، مصممًا في المقام الأول لصد التهديدات الخارجية. بدا أن من وضعه كان أكثر قلقًا بشأن منع الوحوش الشيطانية المتجولة من التعثر وإتلاف مصفوفة الانتقال في القلب.
كان كسره من الداخل أسهل بالفعل، وبما أن يو هوا قد فتحه جزئيًا، استغل تشين سانغ جهوده فقط – اندفعت سيوف العناصر الخمسة الروحية للأمام، ممزقة الحاجز على الفور!
كان كسره من الداخل أسهل بالفعل، وبما أن يو هوا قد فتحه جزئيًا، استغل تشين سانغ جهوده فقط – اندفعت سيوف العناصر الخمسة الروحية للأمام، ممزقة الحاجز على الفور!
ستكون الياكشا حليفه الأكثر موثوقية.
على حين غرة، كانت غريزة يو هوا الأولى هي التراجع.
ستكون الياكشا حليفه الأكثر موثوقية.
ومع ذلك، تخلص تشين سانغ بحسم من سيف كسر العناصر الخمسة وأدار ذراعه، كاشفًا عن تشكيل يان العشرة اتجاهات، الذي كان مخفيًا خلفه. زأرت الأرواح الرئيسية، متدفقة للأمام. تجمعت ألسنة النار الشيطانية السوداء، مشكلة سهمًا طويلًا انطلق مثل البرق.
بدون تعويذة نجمية، حتى في ذروته، لم يكن لـ يو هوا أي فرصة ضد الياكشا. الآن، بعد استنزافه وإرهاقه، بدأ يو هوا في التردد في غضون لحظات.
اتسعت حدقتا يو هوا في رعب.
الآن بعد أن فهم الاستهلاك الهائل للطاقة من قبل التعويذة النجمية، يمكن لـ تشين سانغ تخمين حالة يو هوا الحالية. تشكلت على الفور خطة جريئة في ذهنه.
“ألسنة نار الجحيم التسعة! أنت—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *انفجار!*
*صفير!*
لن يتوقع يو هوا أبدًا عودته!
ابتلعت ألسنة النار الهائجة كلماته. في ذعر، تراجع يو هوا غريزيًا، لكن تشين سانغ تحرك بسرعة كبيرة. كونه قريبًا جدًا من الحاجز، لم يكن لدى يو هوا مجال للمناورة.
اصطدم تياران من النار الشيطانية.
بينما توسعت ألسنة النار الجهنمية بسرعة في مجال رؤيته، خفق قلب يو هوا بجنون. في يئسه، ألقى سوارًا من اليشم للأمام.
مع تقييد تشين سانغ لألسنة النار، يمكن للياكشا أخيرًا إطلاق قوة جثتها في مرحلة النواة الذهبية، مهاجمة بشراسة لا هوادة فيها وحركات غير متوقعة.
كان سوار اليشم قطعة أثرية من الدرجة الأولى، شيئًا احتفظ به يو هوا خصيصًا لمواجهة المخاطر غير المتوقعة أثناء كسر الحاجز – حركة حكيمة.
لم يكن لدى يو هوا إجابة.
لكن أمام قوة التعويذة النجمية، كانت القطعة الأثرية ضعيفة جدًا.
سحب ألسنة نار الجحيم التسعة، ولف تشكيل يان العشرة اتجاهات، واستدعى سيف كسر العناصر الخمسة. نهض على قدميه، أخذ نفسًا عميقًا وخطى في الظلام – متجهًا نحو الغرفة مرة أخرى!
*طقطقة!*
ولكن قبل أن يتمكن من الفرار، ظهر شخص أمامه – كان تشين سانغ قد سد بالفعل المخرج الوحيد من الغرفة.
تحطم سوار اليشم عند الاصطدام بألسنة النار. ومع ذلك، قام بواجبه – اشترى ليو هوا لحظة قصيرة من الراحة.
لم يكن تشين سانغ قد وصل بعد إلى مرحلة النواة الزائفة، لكن من خلال الكتب القديمة للطائفة ومناقشاته مع زملائه التلاميذ، اكتسب فهمًا عامًا لها.
ترنح للخلف، متجنبًا بالكاد الاحتراق الكامل. في هذه المرحلة، لم يكن لدى يو هوا سوى خيار واحد – استدعاء ألسنة النار واستخدام التعويذة النجمية ضد تشين سانغ.
كونه مستهدفًا من قبل ممارس شيطاني أقوى منه بكثير، مع العلم أن عدوًا لا يرحم يكمن في الظلال، كان عذابًا مستمرًا – رفض تشين سانغ تحمله.
ولكن إذا سحب اللهب، ماذا سيحدث للياكشا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر عدم التصديق في عيني يو هوا، تبعه سريعًا الحذر. لم يتخيل أبدًا أن تشين سانغ سيعود.
لم يكن لدى يو هوا إجابة.
الفصل 395: تحطيم الحاجز
ومع ذلك، لم يكن لديه وقت للتفكير. ضغط تشين سانغ على الهجوم بلا هوادة، ولم يمنحه فرصة لإعادة تقييم الموقف.
كان الحاجز على وشك الانهيار بالفعل.
كل ما يمكن لـ يو هوا فعله هو الصلاة على أن الياكشا، التي تفتقر إلى الذكاء وليست واحدة من جثث تشين سانغ المصقولة، لن تميز بين الصديق والعدو…
“ألسنة نار الجحيم التسعة! أنت—”
*انفجار!*
أحرقت ألسنة النار الشيطانية الروح أولاً. على الرغم من أن جسد يو هوا بقي سليمًا، إلا أن صرخاته المعذبة هزت الغرفة بأكملها بينما ضعف رو
اصطدم تياران من النار الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما توسعت ألسنة النار الجهنمية بسرعة في مجال رؤيته، خفق قلب يو هوا بجنون. في يئسه، ألقى سوارًا من اليشم للأمام.
ارتجف جسم تشين سانغ كله بعنف، لكنه صرّ أسنانه وثبت!
الفصل 395: تحطيم الحاجز
اللحظة التي كان يو هوا يعول عليها لم تأت أبدًا. بدا أن عيني الياكشا لم تسجل تشين سانغ على الإطلاق – كانت مركزة فقط على يو هوا، كما لو كان الشخص الوحيد الحي في الغرفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استرجع!”
“لماذا؟!”
كان كسره من الداخل أسهل بالفعل، وبما أن يو هوا قد فتحه جزئيًا، استغل تشين سانغ جهوده فقط – اندفعت سيوف العناصر الخمسة الروحية للأمام، ممزقة الحاجز على الفور!
صاح يو هوا بالإحباط، ينشط تعويذته النجمية بجنون، مما أجبر تشين سانغ على التراجع بينما كان يمسك في نفس الوقت بألسنة النار لصد هجوم الياكشا المفاجئ بصعوبة في محاولة يائسة للهروب.
سحب ألسنة نار الجحيم التسعة، ولف تشكيل يان العشرة اتجاهات، واستدعى سيف كسر العناصر الخمسة. نهض على قدميه، أخذ نفسًا عميقًا وخطى في الظلام – متجهًا نحو الغرفة مرة أخرى!
ولكن قبل أن يتمكن من الفرار، ظهر شخص أمامه – كان تشين سانغ قد سد بالفعل المخرج الوحيد من الغرفة.
التقت أعينهم عبر الحاجز.
كان يو هوا قد طمع في زهرة الجنة التسعة أوهام ولن يترك تشين سانغ يذهب.
في عيني يو هوا، بدا كشيطان متجسد.
وبالمثل، لم يتوقف تشين سانغ أبدًا عن التفكير في قتل يو هوا!
بدون تعويذة نجمية، حتى في ذروته، لم يكن لـ يو هوا أي فرصة ضد الياكشا. الآن، بعد استنزافه وإرهاقه، بدأ يو هوا في التردد في غضون لحظات.
إذا لم تكن لديه فرصة، سيهرب.
ولكن إذا سحب اللهب، ماذا سيحدث للياكشا؟
ولكن الآن بعد أن حصل على واحدة، سيستغلها دون تردد.
“ألسنة نار الجحيم التسعة! أنت—”
ترك يو هوا يهرب لن يكشف هويته فقط، بل يعني أن عقودًا من الجهد المبذول في بناء أساسه في منطقة البرد الصغير وجبل شاوهوا ستُهدر تمامًا. الأسوأ من ذلك، سيجبر على الفرار من أجل حياته، تاركًا كل شيء.
إذا لم تكن لديه فرصة، سيهرب.
كونه مستهدفًا من قبل ممارس شيطاني أقوى منه بكثير، مع العلم أن عدوًا لا يرحم يكمن في الظلال، كان عذابًا مستمرًا – رفض تشين سانغ تحمله.
“ألسنة نار الجحيم التسعة! أنت—”
بما أن الهجوم المفاجئ لم يكن كافيًا لقتل يو هوا، غير تشين سانغ تكتيكاته على الفور. بدلاً من الهجوم، سد مخرج الغرفة، محولًا إياها إلى فخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنح للخلف، متجنبًا بالكاد الاحتراق الكامل. في هذه المرحلة، لم يكن لدى يو هوا سوى خيار واحد – استدعاء ألسنة النار واستخدام التعويذة النجمية ضد تشين سانغ.
ستكون الياكشا حليفه الأكثر موثوقية.
على حين غرة، كانت غريزة يو هوا الأولى هي التراجع.
باستثناء ألسنة النار الشيطانية، لم تكن تخشى شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، كانت هالة يو هوا غير مستقمة، وتنفسه متعب. استنفدت طاقته بشكل كبير. ومع ذلك، كان لا يزال يقف أمام الحاجز، يسابق الزمن بجنون لفتحه.
لم يكن لدى تشين سانغ سبب للخوف من الخيانة.
كونه مستهدفًا من قبل ممارس شيطاني أقوى منه بكثير، مع العلم أن عدوًا لا يرحم يكمن في الظلال، كان عذابًا مستمرًا – رفض تشين سانغ تحمله.
رجل واحد، جثة واحدة – أو بالأحرى، جثتان حيتان – عملا معًا بتناغم مثالي.
لم يكن لدى يو هوا إجابة.
مع تقييد تشين سانغ لألسنة النار، يمكن للياكشا أخيرًا إطلاق قوة جثتها في مرحلة النواة الذهبية، مهاجمة بشراسة لا هوادة فيها وحركات غير متوقعة.
الآن بعد أن فهم الاستهلاك الهائل للطاقة من قبل التعويذة النجمية، يمكن لـ تشين سانغ تخمين حالة يو هوا الحالية. تشكلت على الفور خطة جريئة في ذهنه.
بدون تعويذة نجمية، حتى في ذروته، لم يكن لـ يو هوا أي فرصة ضد الياكشا. الآن، بعد استنزافه وإرهاقه، بدأ يو هوا في التردد في غضون لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طوال هذا الوقت، كنت فقط أتظاهر.”
حاول الفرار، لكن تشين سانغ والياكشا أجبراه على العودة في كل مرة.
بدون تعويذة نجمية، حتى في ذروته، لم يكن لـ يو هوا أي فرصة ضد الياكشا. الآن، بعد استنزافه وإرهاقه، بدأ يو هوا في التردد في غضون لحظات.
“تستحق الموت!”
ومع ذلك، لم يكن لديه وقت للتفكير. ضغط تشين سانغ على الهجوم بلا هوادة، ولم يمنحه فرصة لإعادة تقييم الموقف.
احترقت عينا يو هوا المحتقنتان بالدم بالكراهية. كره تشين سانغ بكل كيانه. ولكن مع اقتراب الموت منه، كانت زهرة الجنة التسعة أوهام أبعد ما يكون عن ذهنه – أصبح البقاء الآن هدفه الوحيد.
*طقطقة!*
بدون تردد، قرر يو هوا إيقاظ سم حشرة أكل القلوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طوال هذا الوقت، كنت فقط أتظاهر.”
ولكن بينما كان على وشك التصرف، انتشرت نظرة من عدم التصديق المرعوب على وجهه. “أنت…!”
“ألسنة نار الجحيم التسعة! أنت—”
“طوال هذا الوقت، كنت فقط أتظاهر.”
لن يتوقع يو هوا أبدًا عودته!
وقف تشين سانغ سالما، يلمع بابتسامة كشفت عن أسنان بيضاء لامعة.
سحب ألسنة نار الجحيم التسعة، ولف تشكيل يان العشرة اتجاهات، واستدعى سيف كسر العناصر الخمسة. نهض على قدميه، أخذ نفسًا عميقًا وخطى في الظلام – متجهًا نحو الغرفة مرة أخرى!
في عيني يو هوا، بدا كشيطان متجسد.
كان يو هوا قد طمع في زهرة الجنة التسعة أوهام ولن يترك تشين سانغ يذهب.
هزت تلك الابتسامة الشريرة كيانه. ارتعد للحظة فقط، وفي تلك اللحظة، ضربت الياكشا، صادمة بقبضة كاملة القوة في صدر يو هوا، مرسلة إياه محلقة في الهواء مع صرخة ألم.
ومع ذلك، لم يكن لديه وقت للتفكير. ضغط تشين سانغ على الهجوم بلا هوادة، ولم يمنحه فرصة لإعادة تقييم الموقف.
ما زال متمسكًا بالحياة، استدعى يو هوا ألسنة النار الشيطانية بيأس، مشكلًا درعًا ناريًا أجبر الياكشا على التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طوال هذا الوقت، كنت فقط أتظاهر.”
حان الوقت الآن!
لم يكن لدى تشين سانغ سبب للخوف من الخيانة.
انتهز تشين سانغ الفرصة دون تردد. استنزف كل قطرة من قوته الروحية، ولم يترك أثرًا في بحيرة تشي، وأطلق العنان للقوة الكاملة لألسنة النار الشيطانية، قاذفًا بها نحو يو هوا.
في عيني يو هوا، بدا كشيطان متجسد.
يو هوا، الذي كان يتدافع لاستدعاء اللهب لحماية نفسه، لم يتمكن مؤقتًا من تشكيل دفاع مناسب. استغل تشين سانغ هذه النافذة القصيرة، وصب كل ما لديه في ضربة نهائية حاسمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن بعد أن حصل على واحدة، سيستغلها دون تردد.
“آههه!”
بما أن الهجوم المفاجئ لم يكن كافيًا لقتل يو هوا، غير تشين سانغ تكتيكاته على الفور. بدلاً من الهجوم، سد مخرج الغرفة، محولًا إياها إلى فخ.
أحرقت ألسنة النار الشيطانية الروح أولاً. على الرغم من أن جسد يو هوا بقي سليمًا، إلا أن صرخاته المعذبة هزت الغرفة بأكملها بينما ضعف رو
مع تقييد تشين سانغ لألسنة النار، يمكن للياكشا أخيرًا إطلاق قوة جثتها في مرحلة النواة الذهبية، مهاجمة بشراسة لا هوادة فيها وحركات غير متوقعة.
حه البدائية بسرعة.
تحطم سوار اليشم عند الاصطدام بألسنة النار. ومع ذلك، قام بواجبه – اشترى ليو هوا لحظة قصيرة من الراحة.
عند رؤية هذا، لمعت عينا تشين سانغ بنية حادة. دون تردد، أعاد توجيه ألسنة النار الشيطانية، مانعًا تقدم الياكشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح يو هوا بالإحباط، ينشط تعويذته النجمية بجنون، مما أجبر تشين سانغ على التراجع بينما كان يمسك في نفس الوقت بألسنة النار لصد هجوم الياكشا المفاجئ بصعوبة في محاولة يائسة للهروب.
(نهاية الفصل)
هزت تلك الابتسامة الشريرة كيانه. ارتعد للحظة فقط، وفي تلك اللحظة، ضربت الياكشا، صادمة بقبضة كاملة القوة في صدر يو هوا، مرسلة إياه محلقة في الهواء مع صرخة ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح يو هوا بالإحباط، ينشط تعويذته النجمية بجنون، مما أجبر تشين سانغ على التراجع بينما كان يمسك في نفس الوقت بألسنة النار لصد هجوم الياكشا المفاجئ بصعوبة في محاولة يائسة للهروب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		