You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 383

الفصل 383: الإكثيوصور ذو القرون الطائرة

نظر تشين سانغ إلى الأمام ورصد كهفًا جليديًا على الجانب البعيد من البركة. مدركًا أن نافذة فرصهم كانت عابرة، أخذ على الفور إلى الهواء على سيفه الطائر، يتبع عن كثب الرجل المتجول بينما انطلقا نحو الكهف.

عالم من الجليد والثلج.

تذكر كل التحضيرات التي قام بها الرجل المتجول على طول الطريق، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يعترف بالجهد الهائل المطلوب. مجرد جمع المكونات الروحية اللازمة كان بالفعل مهمة شاقة، ناهيك عن صقلها في مثل هذه الإكسيرات القوية.

تطايرت رقاقات الثلج.

“الأخ تشين، بعد أن ننهي أعمالنا هنا، يمكنك العودة من حيث أتيت. لا حاجة لكل هذا العناء – عشر أنفاس فقط ستكون كافية للمغادرة.” وصلت إليه رسالة الرجل المتجول في الوقت المناسب، مما منحه الطمأنينة.

اجتاحت رياح قارسة الأرض.

كانت طبقات الجليد سميكة بشكل لا يمكن تصوره – في كل مكان نظر إليه، كل ما يمكنه رؤيته كان جليدًا صلبًا.

وجه تشين سانغ طاقته الروحية ليشكل درعًا حول نفسه، يحمي نفسه من الرياح القارسة بينما كان يتفحص محيطه بفضول.

بدون تردد، بدأ يبحث بدقة في المنطقة المحيطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي لمس فيها الرجل المتجول العشبة الصغيرة، تحطم كل شيء حولهم كالوهم – زائل كالزهور المنعكسة في الماء، عابر كضوء القمر في المرآة. في غمضة عين، تغير العالم بأكمله.

بينما سافروا أبعد، ظهر وميض من الضوء الفضي في الأمام. بعد لحظات، دخلت عشرات البقع الفضية في مجال رؤيتهم.

حينها فقط أدرك المحاصرون في المشهد أن النباتات التي بدت حية لم تكن سوى وهم.

بعد توقف قصير، قفز إلى الغابة، وتوقف أخيرًا تحت الشجرة القديمة حيث وقف تشين سانغ والرجل المتجول سابقًا.

فجأة، أظلمت السماء، وامتزجت بسلاسة مع السهل الواسع من الثلج المتساقط، مما جعل كل شيء غير مرئي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *صفير!*

عصفت الرياح بعنف.

لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتساءل. لو وقف إنسان عادي هنا، هل كان سيجرد من لحمه بالفعل، ممزقًا إربًا إربًا بواسطة العاصفة الهائجة؟

تحولت الأرض إلى سهل متجمد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقوف على حافة البركة، استطاع تشين سانغ أن يشعر بوضوح بطاقة البرق الهائلة والعنيفة التي تتدفق عبر هذه المجسات. إذا أطلقت، سيكون الدمار كارثيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمام أعينهم امتد عالم أبيض بلا حدود، الرياح والثلوج تقطع مثل السيوف بينما تضرب تشين سانغ والرجل المتجول.

أمال الرجل المتجول قارورة اليشم بحذر، وصب جزءًا صغيرًا من السائل.

لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتساءل. لو وقف إنسان عادي هنا، هل كان سيجرد من لحمه بالفعل، ممزقًا إربًا إربًا بواسطة العاصفة الهائجة؟

الغابة التي عبروها لم تكن شاسعة. لو استخدموا سيوفهم الطائرة، لكانوا قد عبروها في لحظة. ومع ذلك، بعد أن تبدد الوهم وكشف السهل المتجمد عن شكله الحقيقي، ساروا لفترة طويلة دون الوصول إلى حدوده.

بجانب عويل الرياح، لم يكن هناك شيء آخر يمكن سماعه.

تحتهما، امتدت طبقة سميكة من الجليد إلى أبعد ما يمكن للعين أن ترى. ومع ذلك، الغريب في الأمر أن نهرًا كان يتدفق فوق الجليد، سطحه غير متجمد. اندفعت المياه بعنف، صافية ونقية.

الرجل المتجول، الذي كان يجثو على الأرض، نهض وأومأ لـ تشين سانغ إيماءة طفيفة قبل أن يمشي إلى الأمام نحو أعماق العالم المتجمد، متحديًا العاصفة الثلجية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام أعينهم امتد عالم أبيض بلا حدود، الرياح والثلوج تقطع مثل السيوف بينما تضرب تشين سانغ والرجل المتجول.

الغابة التي عبروها لم تكن شاسعة. لو استخدموا سيوفهم الطائرة، لكانوا قد عبروها في لحظة. ومع ذلك، بعد أن تبدد الوهم وكشف السهل المتجمد عن شكله الحقيقي، ساروا لفترة طويلة دون الوصول إلى حدوده.

“هناك في الأسفل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر بأنه لا نهاية له.

كان أكبرها يمتد عدة زانغ، بينما وصل أصغرها إلى حوالي زانغ في الطول.

لم يستطع تشين سانغ إلا أن يشك. هل تحررنا حقًا من الوهم، أم أننا بدلاً من ذلك أطلقنا نوعًا من الحاجز، نقلنا إلى موقع آخر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب!”

“الأخ تشين، بعد أن ننهي أعمالنا هنا، يمكنك العودة من حيث أتيت. لا حاجة لكل هذا العناء – عشر أنفاس فقط ستكون كافية للمغادرة.” وصلت إليه رسالة الرجل المتجول في الوقت المناسب، مما منحه الطمأنينة.

بعد إغلاق القارورة، سلمها إلى تشين سانغ وقال بثقة: “بحثت في عدد لا يحصى من النصوص القديمة قبل أن أكتشف أخيرًا طريقة للتعامل مع هذه الإكثيوصورات ذات القرون الطائرة. تحتوي هذه القارورة على ندى السكران، مصنوع خصيصًا لمقاومتهم. بضع قطرات فقط في النهر ستجعلهم في حالة ذهول مؤقتة. طالما لم نزعجهم، يمكننا المرور بسهولة…”

“عرفت عن هذا المكان من نص قديم تركه ممارس كبير. ذكر النص أن عشبة روحية نادرة تنمو هنا. اتبعت إرشاداته للعثور على هذا المكان، ولكن حتى ذلك الحين، لم أجرؤ إلا على التحرك كما هو موضح ولم أخطو أبدًا خارج المسار المعروف. إذا لم تكن متأكدًا تمامًا، يا أخ تشين، فمن الأفضل ألا تتجول بعمق في هذا السهل المتجمد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب!”

أومأ تشين سانغ. كان على دراية جيدة بحدوده ولم يكن لديه أي نية لتحمل مخاطر متهورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا حواجز مخفية أو تشكيلات مناسبة للاختباء…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يتمكن من الرد، توقف الرجل المتجول فجأة. لاحظ تشين سانغ صدعًا يشق السهل المتجمد أمامه، محاطًا من الجانبين بجدران من الجليد الصافي.

لا آثار للمعركة…

كانت طبقات الجليد سميكة بشكل لا يمكن تصوره – في كل مكان نظر إليه، كل ما يمكنه رؤيته كان جليدًا صلبًا.

صدى صوت المياه المتدفقة عبر العالم الجليدي الصامت، الاصطدام اللطيف للماء بالجدران المتجمدة أنتج رنينًا واضحًا، لحنًا عذبًا.

“هناك في الأسفل!”

بعد إغلاق القارورة، سلمها إلى تشين سانغ وقال بثقة: “بحثت في عدد لا يحصى من النصوص القديمة قبل أن أكتشف أخيرًا طريقة للتعامل مع هذه الإكثيوصورات ذات القرون الطائرة. تحتوي هذه القارورة على ندى السكران، مصنوع خصيصًا لمقاومتهم. بضع قطرات فقط في النهر ستجعلهم في حالة ذهول مؤقتة. طالما لم نزعجهم، يمكننا المرور بسهولة…”

استدعى الرجل المتجول ضوءه الطائر وقفز في الشق الجليدي.

نزل الرجل المتجول على سطح النهر، متحركًا مع تياره.

رؤية أن الرجل المتجول لم يحاول إخفاء نفسه ودخل بشكل علني، استنتج تشين سانغ أنه من المحتمل ألا يكون هناك خطر فوري أدناه. مع هذه الطمأنينة، تبعه، غاصًا خلفه.

الرجل المتجول، الذي كان يجثو على الأرض، نهض وأومأ لـ تشين سانغ إيماءة طفيفة قبل أن يمشي إلى الأمام نحو أعماق العالم المتجمد، متحديًا العاصفة الثلجية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نزل الاثنان بسرعة على طول جدران الجليد.

كانت طبقات الجليد سميكة بشكل لا يمكن تصوره – في كل مكان نظر إليه، كل ما يمكنه رؤيته كان جليدًا صلبًا.

قبل فترة طويلة، سمع تشين سانغ فجأة صوت المياه المتدفقة. هو والرجل المتجول أوقفا هبوطهما، علقا في منتصف الهواء بينما كانا يحدقان إلى الأسفل.

قبل فترة طويلة، سمع تشين سانغ فجأة صوت المياه المتدفقة. هو والرجل المتجول أوقفا هبوطهما، علقا في منتصف الهواء بينما كانا يحدقان إلى الأسفل.

تحتهما، امتدت طبقة سميكة من الجليد إلى أبعد ما يمكن للعين أن ترى. ومع ذلك، الغريب في الأمر أن نهرًا كان يتدفق فوق الجليد، سطحه غير متجمد. اندفعت المياه بعنف، صافية ونقية.

أومأ تشين سانغ. كان على دراية جيدة بحدوده ولم يكن لديه أي نية لتحمل مخاطر متهورة.

كان قاع النهر مرئيًا للعيان، خاليًا من الأسماك أو القريدس. تحت انعكاس الجليد المحيط، توهج الماء بمسحة زرقاء خافتة، خيالية.

لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتساءل. لو وقف إنسان عادي هنا، هل كان سيجرد من لحمه بالفعل، ممزقًا إربًا إربًا بواسطة العاصفة الهائجة؟

نزل الرجل المتجول على سطح النهر، متحركًا مع تياره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شخص يرتدي رداءً رماديًا بصمت عند حافة الغابة، تنفسه متسارع قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*صفير!*

اجتاحت رياح قارسة الأرض.

صدى صوت المياه المتدفقة عبر العالم الجليدي الصامت، الاصطدام اللطيف للماء بالجدران المتجمدة أنتج رنينًا واضحًا، لحنًا عذبًا.

بينما سافروا أبعد، ظهر وميض من الضوء الفضي في الأمام. بعد لحظات، دخلت عشرات البقع الفضية في مجال رؤيتهم.

كان قاع النهر مرئيًا للعيان، خاليًا من الأسماك أو القريدس. تحت انعكاس الجليد المحيط، توهج الماء بمسحة زرقاء خافتة، خيالية.

تحركت الأضواء الفضية بشكل غير متوقع داخل النهر الجليدي. انعكست في السهل المتجمد، مما جعل المشهد الجليدي يبدو أكثر زرقة بشكل مخيف.

نزل الرجل المتجول على سطح النهر، متحركًا مع تياره.

في هذا العالم الأزرق الشاسع، تومض الأضواء الفضية مثل النجوم – تندفع، تطارد، ترقص…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا حواجز مخفية أو تشكيلات مناسبة للاختباء…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المشهد يأخذ الأنفاس، يكاد يكون خياليًا.

بقي الغابة الخصبة دون تغيير، كما لو أن شيئًا لم يحدث.

من مسافة، كانت أشكالهم الحقيقية محجوبة. ظل نظر تشين سانغ مثبتًا عليهم، لكنه لاحظ فجأة أن لحظة ظهور هذه الأضواء الفضية، أصبح تعبير الرجل المتجول قاتمًا بشكل غير عادي. تسلل برودة إلى قلب تشين سانغ. أدرك على الفور أن هذه الأضواء الفضية لم تكن مشهدًا عاديًا. من المحتمل أن تكون خطيرة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شخص يرتدي رداءً رماديًا بصمت عند حافة الغابة، تنفسه متسارع قليلاً.

“هذه هي الإكثيوصورات ذات القرون الطائرة، نوع نادر من الوحوش القديمة.”

يتحركان بصمت، تقدم الاثنان وسرعان ما رأيا الشكل الحقيقي للإكثيوصور ذو القرون الطائرة.

وصلت إليه رسالة الرجل المتجول.

نزل الرجل المتجول على سطح النهر، متحركًا مع تياره.

“الضوء الفضي يأتي من طاقة البرق المتكثفة في مجساتها. تشع تلك الطاقة للخارج وتكون وسيلتها الأساسية للهجوم. في المرة الأخيرة التي واجهتهم فيها بشكل غير متوقع، عانيت كثيرًا قبل أن أتمكن من الهروب. يبدو أن أعدادهم قد زادت منذ ذلك الحين. لحسن الحظ، هذه المرة، جئت مستعدًا…”

لا عجب أن الرجل المتجول كان على وشك تفويت الوقت المتفق عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يتحدث، فتش الرجل المتجول بين متعلقاته واستخرج قارورة يشم.

“هذه هي الإكثيوصورات ذات القرون الطائرة، نوع نادر من الوحوش القديمة.”

داخل القارورة كانت هناك عدة قطرات من سائل شفاف، تبدو لا يمكن تمييزها عن الماء العادي. في اللحظة التي فتحت فيها القارورة، انتشر عطر آسر ومخدر في الهواء.

تطايرت رقاقات الثلج.

أمال الرجل المتجول قارورة اليشم بحذر، وصب جزءًا صغيرًا من السائل.

أومأ تشين سانغ. كان على دراية جيدة بحدوده ولم يكن لديه أي نية لتحمل مخاطر متهورة.

امتزج السائل مع النهر الجليدي واختفى دون أثر.

كان قاع النهر مرئيًا للعيان، خاليًا من الأسماك أو القريدس. تحت انعكاس الجليد المحيط، توهج الماء بمسحة زرقاء خافتة، خيالية.

بعد إغلاق القارورة، سلمها إلى تشين سانغ وقال بثقة: “بحثت في عدد لا يحصى من النصوص القديمة قبل أن أكتشف أخيرًا طريقة للتعامل مع هذه الإكثيوصورات ذات القرون الطائرة. تحتوي هذه القارورة على ندى السكران، مصنوع خصيصًا لمقاومتهم. بضع قطرات فقط في النهر ستجعلهم في حالة ذهول مؤقتة. طالما لم نزعجهم، يمكننا المرور بسهولة…”

الرجل المتجول، الذي كان يجثو على الأرض، نهض وأومأ لـ تشين سانغ إيماءة طفيفة قبل أن يمشي إلى الأمام نحو أعماق العالم المتجمد، متحديًا العاصفة الثلجية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لنذهب!”

عصفت الرياح بعنف.

يتحركان بصمت، تقدم الاثنان وسرعان ما رأيا الشكل الحقيقي للإكثيوصور ذو القرون الطائرة.

كانت طبقات الجليد سميكة بشكل لا يمكن تصوره – في كل مكان نظر إليه، كل ما يمكنه رؤيته كان جليدًا صلبًا.

تجمع النهر الجليدي في بركة عميقة بلا قاع. على سطح الماء، طفت وحوش قديمة تشبه السمندل العملاق بلا حراك. كانت أجسامهم شفافة تمامًا، تكشف عن أعضائهم الداخلية بوضوح صارخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب!”

كان أكبرها يمتد عدة زانغ، بينما وصل أصغرها إلى حوالي زانغ في الطول.

وجه تشين سانغ طاقته الروحية ليشكل درعًا حول نفسه، يحمي نفسه من الرياح القارسة بينما كان يتفحص محيطه بفضول.

على رؤوسهم امتد مجس واحد حاد، يشبه قرنًا منفردًا. نشأ الضوء الفضي من هذه المجسات، مما ألقى توهجًا مخيفًا.

“هذه هي الإكثيوصورات ذات القرون الطائرة، نوع نادر من الوحوش القديمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الوقوف على حافة البركة، استطاع تشين سانغ أن يشعر بوضوح بطاقة البرق الهائلة والعنيفة التي تتدفق عبر هذه المجسات. إذا أطلقت، سيكون الدمار كارثيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل الاثنان بسرعة على طول جدران الجليد.

الأكثر ترويعًا كان العدد الهائل من الإكثيوصورات ذات القرون الطائرة التي تكمن هنا!

فجأة، كما لو أنه لاحظ شيئًا، استدار فجأة، نظراته الثاقبة تثبت على العشبة الصغيرة تحت الشجرة القديمة. ارتسمت على زاوية شفتيه ابتسامة شريرة.

تنهد تشين سانغ في داخله بارتياح. لم يبالغ الرجل المتجول – كان ندى السكران فعالًا بشكل مدهش. كانت المخلوقات تطفو على الماء مثل الجثث، تنجرف بلا هدف مع التيار، في غيبوبة كاملة.

حينها فقط أدرك المحاصرون في المشهد أن النباتات التي بدت حية لم تكن سوى وهم.

تذكر كل التحضيرات التي قام بها الرجل المتجول على طول الطريق، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يعترف بالجهد الهائل المطلوب. مجرد جمع المكونات الروحية اللازمة كان بالفعل مهمة شاقة، ناهيك عن صقلها في مثل هذه الإكسيرات القوية.

يتحركان بصمت، تقدم الاثنان وسرعان ما رأيا الشكل الحقيقي للإكثيوصور ذو القرون الطائرة.

لا عجب أن الرجل المتجول كان على وشك تفويت الوقت المتفق عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من الرد، توقف الرجل المتجول فجأة. لاحظ تشين سانغ صدعًا يشق السهل المتجمد أمامه، محاطًا من الجانبين بجدران من الجليد الصافي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رؤية الموقف يتكشف بشكل مثالي، كان الرجل المتجول في غاية الفرح وأسرع يحث: “الأخ تشين، ادخل إلى الكهف الجليدي، بسرعة!”

نزل الرجل المتجول على سطح النهر، متحركًا مع تياره.

نظر تشين سانغ إلى الأمام ورصد كهفًا جليديًا على الجانب البعيد من البركة. مدركًا أن نافذة فرصهم كانت عابرة، أخذ على الفور إلى الهواء على سيفه الطائر، يتبع عن كثب الرجل المتجول بينما انطلقا نحو الكهف.

قبل فترة طويلة، سمع تشين سانغ فجأة صوت المياه المتدفقة. هو والرجل المتجول أوقفا هبوطهما، علقا في منتصف الهواء بينما كانا يحدقان إلى الأسفل.

في اللحظة التي حلقتا فيها فوق البركة، تلاشت آثار ندى السكران. تدحرجت الإكثيوصورات ذات القرون الطائرة بكسل واستأنفت سباحتها المرحة، غير مدركة تمامًا أن متسللين قد انزلقوا للتو عبر منطقتهم.

امتد أوراق الشجر الكثيفة لمسافة قصيرة فقط قبل أن تصل إلى نهايتها. جالسة نظره عبر الغابة الهادئة بشكل غير طبيعي، وميض من الشك يلمع في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي لمس فيها الرجل المتجول العشبة الصغيرة، تحطم كل شيء حولهم كالوهم – زائل كالزهور المنعكسة في الماء، عابر كضوء القمر في المرآة. في غمضة عين، تغير العالم بأكمله.

بقي الغابة الخصبة دون تغيير، كما لو أن شيئًا لم يحدث.

رؤية أن الرجل المتجول لم يحاول إخفاء نفسه ودخل بشكل علني، استنتج تشين سانغ أنه من المحتمل ألا يكون هناك خطر فوري أدناه. مع هذه الطمأنينة، تبعه، غاصًا خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر شخص يرتدي رداءً رماديًا بصمت عند حافة الغابة، تنفسه متسارع قليلاً.

عالم من الجليد والثلج.

امتد أوراق الشجر الكثيفة لمسافة قصيرة فقط قبل أن تصل إلى نهايتها. جالسة نظره عبر الغابة الهادئة بشكل غير طبيعي، وميض من الشك يلمع في عينيه.

بينما سافروا أبعد، ظهر وميض من الضوء الفضي في الأمام. بعد لحظات، دخلت عشرات البقع الفضية في مجال رؤيتهم.

بعد توقف قصير، قفز إلى الغابة، وتوقف أخيرًا تحت الشجرة القديمة حيث وقف تشين سانغ والرجل المتجول سابقًا.

في اللحظة التي حلقتا فيها فوق البركة، تلاشت آثار ندى السكران. تدحرجت الإكثيوصورات ذات القرون الطائرة بكسل واستأنفت سباحتها المرحة، غير مدركة تمامًا أن متسللين قد انزلقوا للتو عبر منطقتهم.

بدون تردد، بدأ يبحث بدقة في المنطقة المحيطة.

لا آثار للمعركة…

لا آثار للمعركة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام أعينهم امتد عالم أبيض بلا حدود، الرياح والثلوج تقطع مثل السيوف بينما تضرب تشين سانغ والرجل المتجول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا حواجز مخفية أو تشكيلات مناسبة للاختباء…

“الأخ تشين، بعد أن ننهي أعمالنا هنا، يمكنك العودة من حيث أتيت. لا حاجة لكل هذا العناء – عشر أنفاس فقط ستكون كافية للمغادرة.” وصلت إليه رسالة الرجل المتجول في الوقت المناسب، مما منحه الطمأنينة.

تعمق الشك في عينيه، وظهرت على وجهه لمحة من نفاد الصبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية الموقف يتكشف بشكل مثالي، كان الرجل المتجول في غاية الفرح وأسرع يحث: “الأخ تشين، ادخل إلى الكهف الجليدي، بسرعة!”

فجأة، كما لو أنه لاحظ شيئًا، استدار فجأة، نظراته الثاقبة تثبت على العشبة الصغيرة تحت الشجرة القديمة. ارتسمت على زاوية شفتيه ابتسامة شريرة.

بقي الغابة الخصبة دون تغيير، كما لو أن شيئًا لم يحدث.

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام أعينهم امتد عالم أبيض بلا حدود، الرياح والثلوج تقطع مثل السيوف بينما تضرب تشين سانغ والرجل المتجول.

بجانب عويل الرياح، لم يكن هناك شيء آخر يمكن سماعه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط