الفصل 382: الغابة وبحر الزهور
دور الجسم بسرعة، يكبر في الحجم مع اصطياده للرياح.
بدا أن ممارسي مرحلة الرضيع الروحي قد توصلا إلى اتفاق.
هز الممارس الروحي الآخر رأسه فقط عند رؤية هذا ولم يتحرك. بدلاً من ذلك، قفز إلى جانب رفيقه، جاذبًا كل الضوء نحو نفسه.
ابتعدا عن بعضهما إلى جانبي الجدار الجبلي، يقفان مقابل بعضهما البعض. في نفس الوقت، رفعا أيديهما، وأطلقا موجة هائلة من القوة الروحية، التي تجمعت بسرعة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الزهور، متنوعة في اللون والشكل، كلها تفتحت في وقت واحد، كل واحدة في كامل ازدهارها. معًا، شكلوا بحرًا شاسعًا من الزهور، يتمايلون برشاقة في النسيم اللطيف.
تدريجياً، تكثفت القوة الروحية إلى كرة بلورية، ثم بدأت في التمدد بسرعة مرئية للعين المجردة.
كان تشين سانغ مندهشًا. مد يده وكسر غصينًا، مشاهدًا العصارة البيضاء الحليبية تخرج منه، حاملة عطر النباتات الطازج. شعر أنها حقيقية تمامًا!
لم يتمكن تشين سانغ من استشعار أي هالة من الكرة، لكنه استطاع رؤية الكمية الهائلة من القوة الروحية الموجودة بداخلها. لو حاول هو نفس الشيء، لما استطاع حتى الحفاظ على تشكل الكرة – لاستنزفت قوة تشي هاي لديه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهم؟
ومع ذلك، ظل ممارسا الرضيع الروحي في راحة تامة بينما استمرت الكرة في التمدد بسرعة، دون أي علامة على التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الزهور، متنوعة في اللون والشكل، كلها تفتحت في وقت واحد، كل واحدة في كامل ازدهارها. معًا، شكلوا بحرًا شاسعًا من الزهور، يتمايلون برشاقة في النسيم اللطيف.
كان الفارق الشاسع بينهما وبين نفسه واضحًا.
لم يكن واضحًا كم من الوقت قضى في بحر الزهور، لكنه كان على دراية جيدة بها، حركاته التهربية مصقولة إلى الكمال.
في غمضة عين، وصلت الكرة إلى حدها، ثم بدأت في تغيير شكلها، ممتدة عموديًا. تمددت إلى سيف ضخم من الضوء قبل أن تنهار للداخل، مضغوطة في سيف واحد بحجم شخص، توهجه مكبوت، يبدو شبه ملموس.
بدا أن ممارسي مرحلة الرضيع الروحي قد توصلا إلى اتفاق.
حلق السيف مقلوبًا، طرفه يشير إلى الأسفل، ثم اختفى فجأة عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الزهور، متنوعة في اللون والشكل، كلها تفتحت في وقت واحد، كل واحدة في كامل ازدهارها. معًا، شكلوا بحرًا شاسعًا من الزهور، يتمايلون برشاقة في النسيم اللطيف.
في اللحظة التالية، شعر تشين سانغ بالأرض تحت قدميه ترتجف قليلاً.
ابتعدا عن بعضهما إلى جانبي الجدار الجبلي، يقفان مقابل بعضهما البعض. في نفس الوقت، رفعا أيديهما، وأطلقا موجة هائلة من القوة الروحية، التي تجمعت بسرعة بينهما.
عقب ذلك مباشرة، انفجر ضوء ساطع من الشق بين الجبلين، منطلقًا نحو السماء ومحاطًا بالممارسين الروحيين.
كان الدرع أسود قاتم، مزين بنقوش غامضة معقدة. لكن نظرًا لبعد المسافة، لم يتمكنا من تحديد ما إذا كان تعويذة نجمية أو قطعة أثرية نادرة.
المفاجأة بالنسبة لتشين سانغ كانت أنه حتى هؤلاء اضطروا إلى تجنبه.
جبل يقف، منشق إلى نصفين، مشكلًا واديًا.
ومع ذلك، ازداد الضوء كثافة، يبدو شبه واعٍ. بغض النظر عن كيفية تجنبهم له، التف حولهم ولاحقهم بلا هوادة، متمسكًا بهم كاللعنة الخبيثة.
في تلك اللحظة، فشل أحد الممارسين الروحيين في تجنبه في الوقت المناسب وتمزق جزء من ردائه بفعل الضوء. يبدو أنه استشاط غضبًا من التعلق، فجأة بسط كفه، وانطلق جسم أسود دائري من يده.
في تلك اللحظة، فشل أحد الممارسين الروحيين في تجنبه في الوقت المناسب وتمزق جزء من ردائه بفعل الضوء. يبدو أنه استشاط غضبًا من التعلق، فجأة بسط كفه، وانطلق جسم أسود دائري من يده.
فقط تعجب مكتوم بقي في الهواء قبل أن يتلاشى.
دور الجسم بسرعة، يكبر في الحجم مع اصطياده للرياح.
في اللحظة التالية، شعر تشين سانغ بالأرض تحت قدميه ترتجف قليلاً.
أخيرًا رأى تشين سانغ والرجل المتجول بوضوح – كان درع سلحفاة!
حلق السيف مقلوبًا، طرفه يشير إلى الأسفل، ثم اختفى فجأة عن الأنظار.
كان الدرع أسود قاتم، مزين بنقوش غامضة معقدة. لكن نظرًا لبعد المسافة، لم يتمكنا من تحديد ما إذا كان تعويذة نجمية أو قطعة أثرية نادرة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وهكذا، مر أكثر من نصف يوم.
هز الممارس الروحي الآخر رأسه فقط عند رؤية هذا ولم يتحرك. بدلاً من ذلك، قفز إلى جانب رفيقه، جاذبًا كل الضوء نحو نفسه.
داخل الغابة، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشجار القديمة الشاهقة، مع معظم النباتات المكونة من شجيرات بارتفاع الخصر. كان نهاية الأدغال مرئيًا بنظرة واحدة. كان الصمت مخيفًا؛ حتى زقزقة الحشرات لم تُسمع، كما لو لم تكن هناك كائنات حية تسكن هنا.
على ارتفاع منتصف السماء، أطلق درع السلحفاة إشعاعًا عميقًا وهبط على الضوء أدناه. قاوم الضوء بشدة، لكنه أجبر على التراجع تدريجيًا، في النهاية تم قمعه تحت الدرع وتبدد إلى لا شيء.
كان السطح المكسور أملسًا كالمرآة، مما جعل المرء يتساءل عما إذا كان الجبل قد انشق بضربة واحدة حاسمة.
حتى كمشاهد لهذه المعركة الصامتة، وجد تشين سانغ قلبه ممسوكًا بالتوتر. منظر ممارس روحي يحيد الضوء المرعب بسهولة باستخدام درع سلحفاة فقط أثار اهتمامه العميق.
تدريجياً، تكثفت القوة الروحية إلى كرة بلورية، ثم بدأت في التمدد بسرعة مرئية للعين المجردة.
انطفأ الضوء تمامًا.
فقط تعجب مكتوم بقي في الهواء قبل أن يتلاشى.
استعاد الممارس درع السلحفاة الخاص به، بينما هبط رفيقه بسرعة.
لم يتمكن تشين سانغ من استشعار أي هالة من الكرة، لكنه استطاع رؤية الكمية الهائلة من القوة الروحية الموجودة بداخلها. لو حاول هو نفس الشيء، لما استطاع حتى الحفاظ على تشكل الكرة – لاستنزفت قوة تشي هاي لديه بالكامل.
بعد لحظات، عاد من الأسفل، على الرغم من عدم الوضوح حول الكنز الذي حصل عليه. تبادل الاثنان بضع كلمات قبل التوجه إلى عمق وادي اللانهاية، مختفيين في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الزهور، متنوعة في اللون والشكل، كلها تفتحت في وقت واحد، كل واحدة في كامل ازدهارها. معًا، شكلوا بحرًا شاسعًا من الزهور، يتمايلون برشاقة في النسيم اللطيف.
بعد ساعة…
بدا أن ممارسي مرحلة الرضيع الروحي قد توصلا إلى اتفاق.
فقط بعد التأكد من أن الممارسين الروحيين قد غادروا منذ فترة، تجرأ تشين سانغ والرجل المتجول على الخروج من مخبئهم على جانب التل.
هز الممارس الروحي الآخر رأسه فقط عند رؤية هذا ولم يتحرك. بدلاً من ذلك، قفز إلى جانب رفيقه، جاذبًا كل الضوء نحو نفسه.
“هل تعرف من كان هذان، أيها الشيخ؟” سأل تشين سانغ، محدقًا جانبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا يهم. هذا لا علاقة له بنا، ولا هو شيء يمكننا التحقيق فيه. لحسن الحظ، طريقهم معاكس لطريقنا. دعنا نواصل طريقنا.”
لم يكن واضحًا ما إذا كان الممارسان قد أخفيا هويتهما عمدًا، لكنهما ظلا محاطين تمامًا بأردية سوداء ولم ينطقا بأي تعويذة أثناء كسر الحاجز. فقط في النهاية، عندما فقد أحد الممارسين صبره مع الضوء، أخرج درع السلحفاة – ربما يمكن أن يكون ذلك دليلًا.
داخل الغابة، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشجار القديمة الشاهقة، مع معظم النباتات المكونة من شجيرات بارتفاع الخصر. كان نهاية الأدغال مرئيًا بنظرة واحدة. كان الصمت مخيفًا؛ حتى زقزقة الحشرات لم تُسمع، كما لو لم تكن هناك كائنات حية تسكن هنا.
ابتسم الرجل المتجول بمرارة وهز رأسه.
“ومع ذلك، فإن خبراء الرضيع الروحي الحقيقيين في منطقة البرد الصغير قليلون ومتباعدون، ويقال أنهم لا يتوافقون جيدًا مع بعضهم البعض. أيًا كان الكنز المخبأ هنا، لا بد أنه كان ثمينًا بما يكفي لجعل اثنين منهم يتعاونان…”
“أخ تشين، أنت تبالغ في تقديري. بقدرتي المتواضعة، لا يمكنني سوى التقاط قطع متناثرة من الشائعات. كيف يمكنني معرفة أسرار مرحلة الرضيع الروحي؟”
هز الممارس الروحي الآخر رأسه فقط عند رؤية هذا ولم يتحرك. بدلاً من ذلك، قفز إلى جانب رفيقه، جاذبًا كل الضوء نحو نفسه.
“ومع ذلك، فإن خبراء الرضيع الروحي الحقيقيين في منطقة البرد الصغير قليلون ومتباعدون، ويقال أنهم لا يتوافقون جيدًا مع بعضهم البعض. أيًا كان الكنز المخبأ هنا، لا بد أنه كان ثمينًا بما يكفي لجعل اثنين منهم يتعاونان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف من كان هذان، أيها الشيخ؟” سأل تشين سانغ، محدقًا جانبيًا.
“لكن لا يهم. هذا لا علاقة له بنا، ولا هو شيء يمكننا التحقيق فيه. لحسن الحظ، طريقهم معاكس لطريقنا. دعنا نواصل طريقنا.”
كان الدرع أسود قاتم، مزين بنقوش غامضة معقدة. لكن نظرًا لبعد المسافة، لم يتمكنا من تحديد ما إذا كان تعويذة نجمية أو قطعة أثرية نادرة.
أومأ تشين سانغ، وألقى نظرة أخيرة خلفه قبل اتباع الرجل المتجول للأمام، لا يزال يسترجع المعركة في ذهنه.
ابتسم الرجل المتجول بمرارة وهز رأسه.
نظرًا للأخطار المستمرة في محيطهم وقوتهم المحدودة، ظل تقدمهم بطيئًا.
أومأ تشين سانغ، وألقى نظرة أخيرة خلفه قبل اتباع الرجل المتجول للأمام، لا يزال يسترجع المعركة في ذهنه.
وهكذا، مر أكثر من نصف يوم.
بدا أن ممارسي مرحلة الرضيع الروحي قد توصلا إلى اتفاق.
عند الالتفاف حول جدول جبلي، أشرق وجه الرجل المتجول بفرحة خفيفة بينما توقف. “أخ تشين، هذا هو المكان.”
في غمضة عين، وصلت الكرة إلى حدها، ثم بدأت في تغيير شكلها، ممتدة عموديًا. تمددت إلى سيف ضخم من الضوء قبل أن تنهار للداخل، مضغوطة في سيف واحد بحجم شخص، توهجه مكبوت، يبدو شبه ملموس.
أمامهما كانت هناك رقعة كثيفة من الغابة – مشهد غير معتاد داخل التضاريس المحطمة للوادي الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بينما لامس شيئًا دون أن يدري، خضعت زهرة قريبة لتحول مفاجئ. تلتوي هيئتها، متحولة إلى روح شريرة مخيفة كشفت فمها الواسع، أنيابها الحادة تنقض عليه بنية شريرة.
بعد أن ظل متوترًا لفترة طويلة، سمح تشين سانغ لنفسه بالاسترخاء قليلاً وفحص المنطقة عن كثب.
نظرًا للأخطار المستمرة في محيطهم وقوتهم المحدودة، ظل تقدمهم بطيئًا.
داخل الغابة، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشجار القديمة الشاهقة، مع معظم النباتات المكونة من شجيرات بارتفاع الخصر. كان نهاية الأدغال مرئيًا بنظرة واحدة. كان الصمت مخيفًا؛ حتى زقزقة الحشرات لم تُسمع، كما لو لم تكن هناك كائنات حية تسكن هنا.
بعد أن حل الأزمة بمهارة، كان الرجل الرمادي على وشك المضي قدمًا عندما شعر فجأة بشيء ما. رفع رأسه، عيناه تحدقان في السماء المتلألئة متعددة الألوان في المسافة.
“هذا المكان في الواقع وهم مصنوع ببراعة. لكن إذا فشلت في كسره، يصبح كل ما تراه حقيقيًا.”
على ارتفاع منتصف السماء، أطلق درع السلحفاة إشعاعًا عميقًا وهبط على الضوء أدناه. قاوم الضوء بشدة، لكنه أجبر على التراجع تدريجيًا، في النهاية تم قمعه تحت الدرع وتبدد إلى لا شيء.
تحدث الرجل المتجول بإعجاب، متقدمًا بثقة، ينسج طريقه عبر الغابة دون تردد، حتى لامس أوراق الشجر دون قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ظل ممارسا الرضيع الروحي في راحة تامة بينما استمرت الكرة في التمدد بسرعة، دون أي علامة على التوقف.
وهم؟
المفاجأة بالنسبة لتشين سانغ كانت أنه حتى هؤلاء اضطروا إلى تجنبه.
كان تشين سانغ مندهشًا. مد يده وكسر غصينًا، مشاهدًا العصارة البيضاء الحليبية تخرج منه، حاملة عطر النباتات الطازج. شعر أنها حقيقية تمامًا!
على ارتفاع منتصف السماء، أطلق درع السلحفاة إشعاعًا عميقًا وهبط على الضوء أدناه. قاوم الضوء بشدة، لكنه أجبر على التراجع تدريجيًا، في النهاية تم قمعه تحت الدرع وتبدد إلى لا شيء.
توقف الرجل المتجول في منتصف الغابة، نظراته تمسح المكان كما لو كان يبحث عن شيء ما.
الفصل 382: الغابة وبحر الزهور
بعد لحظة، اشتدت عيناه، واقترب من شجرة قديمة، جاثيًا أمام عشبة صغيرة غير ملحوظة تنمو عند قاعدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامهما كانت هناك رقعة كثيفة من الغابة – مشهد غير معتاد داخل التضاريس المحطمة للوادي الداخلي.
رفع يده، ووضع كفه فوق العشبة، موجهًا القوة الروحية إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف من كان هذان، أيها الشيخ؟” سأل تشين سانغ، محدقًا جانبيًا.
في اللحظة التالية، اختفت الغابة، وتحول المشهد!
شخص يرتدي رداءً رماديًا وقبعة من الخيزران كان يسير عبر بحر الزهور.
…
جبل يقف، منشق إلى نصفين، مشكلًا واديًا.
جبل يقف، منشق إلى نصفين، مشكلًا واديًا.
حلق السيف مقلوبًا، طرفه يشير إلى الأسفل، ثم اختفى فجأة عن الأنظار.
كان السطح المكسور أملسًا كالمرآة، مما جعل المرء يتساءل عما إذا كان الجبل قد انشق بضربة واحدة حاسمة.
على الرغم من الجمال المبهر للزهور حوله، لم يظهر الرجل الرمادي أي اهتمام بالإعجاب بالمنظر. كان تعبيره جادًا، كما لو كان وحشًا شريرًا يكمن داخل بحر الزهور.
داخل الوادي، ازدهرت زهور لا تعد ولا تحصى.
لم يكن واضحًا كم من الوقت قضى في بحر الزهور، لكنه كان على دراية جيدة بها، حركاته التهربية مصقولة إلى الكمال.
هذه الزهور، متنوعة في اللون والشكل، كلها تفتحت في وقت واحد، كل واحدة في كامل ازدهارها. معًا، شكلوا بحرًا شاسعًا من الزهور، يتمايلون برشاقة في النسيم اللطيف.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وهكذا، مر أكثر من نصف يوم.
شخص يرتدي رداءً رماديًا وقبعة من الخيزران كان يسير عبر بحر الزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة قصيرة من التأمل، تحول شكله إلى خيط من الضباب الأزرق، منطلقًا خارج بحر الزهور ومختفيًا في أعماق الحواجز المتعددة.
على الرغم من الجمال المبهر للزهور حوله، لم يظهر الرجل الرمادي أي اهتمام بالإعجاب بالمنظر. كان تعبيره جادًا، كما لو كان وحشًا شريرًا يكمن داخل بحر الزهور.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وهكذا، مر أكثر من نصف يوم.
حتى عندما احتكت البتلات ببعضها البعض وتناثر حبوب اللقاح في الهواء، كان يتجنبها بسرعة، غير جريء على ترك ذرة واحدة تهبط عليه.
فقط تعجب مكتوم بقي في الهواء قبل أن يتلاشى.
لم يكن واضحًا كم من الوقت قضى في بحر الزهور، لكنه كان على دراية جيدة بها، حركاته التهربية مصقولة إلى الكمال.
حتى كمشاهد لهذه المعركة الصامتة، وجد تشين سانغ قلبه ممسوكًا بالتوتر. منظر ممارس روحي يحيد الضوء المرعب بسهولة باستخدام درع سلحفاة فقط أثار اهتمامه العميق.
في تلك اللحظة، بينما لامس شيئًا دون أن يدري، خضعت زهرة قريبة لتحول مفاجئ. تلتوي هيئتها، متحولة إلى روح شريرة مخيفة كشفت فمها الواسع، أنيابها الحادة تنقض عليه بنية شريرة.
المفاجأة بالنسبة لتشين سانغ كانت أنه حتى هؤلاء اضطروا إلى تجنبه.
رد الرجل الرمادي على الفور، تراجع بشكل انفجاري. بينما كان يتراجع، أطلقت كفيه موجات من القوة الروحية.
داخل الوادي، ازدهرت زهور لا تعد ولا تحصى.
ومع ذلك، بدلاً من إيذاء الروح الشريرة التي تلاحقه بلا هوادة، قمعت القوة الروحية بلطف، مهدئة لها حتى تحولت نظراتها الشريرة إلى فارغة. تدريجيًا، عادت الروح إلى شكلها الأزلي.
استعاد الممارس درع السلحفاة الخاص به، بينما هبط رفيقه بسرعة.
بعد أن حل الأزمة بمهارة، كان الرجل الرمادي على وشك المضي قدمًا عندما شعر فجأة بشيء ما. رفع رأسه، عيناه تحدقان في السماء المتلألئة متعددة الألوان في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا يهم. هذا لا علاقة له بنا، ولا هو شيء يمكننا التحقيق فيه. لحسن الحظ، طريقهم معاكس لطريقنا. دعنا نواصل طريقنا.”
عبر وجهه وميض من الدهشة.
توقف الرجل المتجول في منتصف الغابة، نظراته تمسح المكان كما لو كان يبحث عن شيء ما.
بعد لحظة قصيرة من التأمل، تحول شكله إلى خيط من الضباب الأزرق، منطلقًا خارج بحر الزهور ومختفيًا في أعماق الحواجز المتعددة.
بعد لحظة، اشتدت عيناه، واقترب من شجرة قديمة، جاثيًا أمام عشبة صغيرة غير ملحوظة تنمو عند قاعدتها.
فقط تعجب مكتوم بقي في الهواء قبل أن يتلاشى.
المفاجأة بالنسبة لتشين سانغ كانت أنه حتى هؤلاء اضطروا إلى تجنبه.
“حشرة أكل القلوب؟”
في غمضة عين، وصلت الكرة إلى حدها، ثم بدأت في تغيير شكلها، ممتدة عموديًا. تمددت إلى سيف ضخم من الضوء قبل أن تنهار للداخل، مضغوطة في سيف واحد بحجم شخص، توهجه مكبوت، يبدو شبه ملموس.
(نهاية الفصل)
لم يكن واضحًا ما إذا كان الممارسان قد أخفيا هويتهما عمدًا، لكنهما ظلا محاطين تمامًا بأردية سوداء ولم ينطقا بأي تعويذة أثناء كسر الحاجز. فقط في النهاية، عندما فقد أحد الممارسين صبره مع الضوء، أخرج درع السلحفاة – ربما يمكن أن يكون ذلك دليلًا.
ابتعدا عن بعضهما إلى جانبي الجدار الجبلي، يقفان مقابل بعضهما البعض. في نفس الوقت، رفعا أيديهما، وأطلقا موجة هائلة من القوة الروحية، التي تجمعت بسرعة بينهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
