كاسر الجماجم النهاية !
المجلد الأول – الفصل الرابع
كاسر الجماجم: النهاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس اللحظة، رد سامي د
في لحظة خيم فيها الصمت على المكان، تسللت قشعريرة باردة إلى عظام سامي، وهو يحدق في الشكل الغريب الذي خرج ببطء من تحت سطح الماء. كانت المياه تتقاطر من أطرافه، كاشفة عن مخلوق دائري الشكل، تحيط به عدة مجسات طويلة. جلده الشفاف أظهر أحشاءه الداخلية، مما جعله يبدو وكأنه كابوس متجسد.
المجلد الأول – الفصل الرابع
كاسر الجماجم: النهاية!
تسمّر سامي في مكانه، قلبه ينبض بجنون من شدة الرهبة. لكن مع تدقيق النظر، لاحظ شيئاً غريباً: المخلوق لم يكن يبدو عدوانياً، بل بدا مترنحاً وضعيفاً، وكأنه يحاول الهرب أو حتى التنفس. لم يكن هذا ما توقعه على الإطلاق.
تراجع سامي للخلف، يتنفس بصعوبة، وعيناه معلقتان بالمخلوق وهو يتلوى ثم ينكمش ببطء، يغوص نحو قاع البحيرة. قبل أن يتمكن سامي من استيعاب ما حدث، سمع صوتاً رتيباً يتردد في أذنه:
تحصل على ثلاث مهارات:
في تلك اللحظة، استيقظت غريزة البقاء لديه. حسم أمره بسرعة، وعيناه تركزت على نقطة محددة داخل جسد الوحش—بلورة صغيرة تتلألأ في مركزه الشفاف. كان يعلم، من معرفته بعالم المحنة، أن كل المخلوقات، حتى البشر الذين اجتازوا المحن، يمتلكون نقطة ضعف، وغالباً ما تظهر على شكل بلورة.
عندما استعاد وعيه أخيراً، شعر بشيء صلب يضغط على رأسه. رفع يده ببطء إلى رأسه وأخذ وضعية دفاعية غريزية. فتح عينيه، وتوقع الأسوأ… لكن ما رآه لم يكن ما انتظره.
وبينما تحرك المخلوق ببطء، التقط سامي رمحاً مرمياً على الشاطئ، رفعه بسرعة وألقاه بقوس دقيق نحو الوحش. لم يكن يتوقع من الرمح أن يسبب ضرراً كبيراً؛ كانت هذه مجرد خدعة لجذب انتباه المخلوق. ومع ذلك، أكدت ردة فعل الوحش نظريته.
انطلق سامي نحو الوحش بكل قوته، متجاهلاً آلام جسده المنهك. سنوات من التدريب المكثف اختزلت في لحظة واحدة. رفع سيفه للأعلى، ثم أعاده للخلف ،ثم اندفع به بقوة مباشرة نحو البلورة التي في صدر الوحش. اخترق النصل البارد الجلد الغشائي بسهولة، وتحطم الجوهر بصوت حاد كسر الصمت المخيم.
تراجع سامي للخلف، يتنفس بصعوبة، وعيناه معلقتان بالمخلوق وهو يتلوى ثم ينكمش ببطء، يغوص نحو قاع البحيرة. قبل أن يتمكن سامي من استيعاب ما حدث، سمع صوتاً رتيباً يتردد في أذنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
3. (مفتاح القمر): مف—- القم–ي—-كه—–؟؟؟؟؟؟؟؟
“لقد قتلت كاسر الجماجم.”
وحش من الرتبة الثالثة.
عندما استعاد وعيه أخيراً، شعر بشيء صلب يضغط على رأسه. رفع يده ببطء إلى رأسه وأخذ وضعية دفاعية غريزية. فتح عينيه، وتوقع الأسوأ… لكن ما رآه لم يكن ما انتظره.
تكتسب نقاط خبرة.
وبينما تحرك المخلوق ببطء، التقط سامي رمحاً مرمياً على الشاطئ، رفعه بسرعة وألقاه بقوس دقيق نحو الوحش. لم يكن يتوقع من الرمح أن يسبب ضرراً كبيراً؛ كانت هذه مجرد خدعة لجذب انتباه المخلوق. ومع ذلك، أكدت ردة فعل الوحش نظريته.
تحصل على ثلاث مهارات:
1. (سم الجماجم): مقاومة ضد جميع السموم من الوحوش حتى الرتبة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
2. (منجل الحوريات): أداة يمكنك استدعاؤها، مصنوعة من جماجم آلاف المخلوقات. تزداد فعاليتها كلما اخترقت جمجمة جديدة.
ون وعي، بصوت مشحون بالتوتر:
ون وعي، بصوت مشحون بالتوتر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. (سم الجماجم): مقاومة ضد جميع السموم من الوحوش حتى الرتبة الثالثة.
3. (مفتاح القمر): مف—- القم–ي—-كه—–؟؟؟؟؟؟؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسمّر سامي في مكانه، قلبه ينبض بجنون من شدة الرهبة. لكن مع تدقيق النظر، لاحظ شيئاً غريباً: المخلوق لم يكن يبدو عدوانياً، بل بدا مترنحاً وضعيفاً، وكأنه يحاول الهرب أو حتى التنفس. لم يكن هذا ما توقعه على الإطلاق.
وحش من الرتبة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قتلت كاسر الجماجم.”
في لحظة خيم فيها الصمت على المكان، تسللت قشعريرة باردة إلى عظام سامي، وهو يحدق في الشكل الغريب الذي خرج ببطء من تحت سطح الماء. كانت المياه تتقاطر من أطرافه، كاشفة عن مخلوق دائري الشكل، تحيط به عدة مجسات طويلة. جلده الشفاف أظهر أحشاءه الداخلية، مما جعله يبدو وكأنه كابوس متجسد.
لكن سامي لم يهتم بهذه الإشعارات. الألم اشتعل في جسده، كل عضلة فيه تصرخ بالإنهاك. لقد دفع جسده إلى أقصى حدوده، والآن بدأت العواقب. شعر بالحرارة تشتعل تحت جلده، وأنفاسه تصبح أثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استعاد وعيه أخيراً، شعر بشيء صلب يضغط على رأسه. رفع يده ببطء إلى رأسه وأخذ وضعية دفاعية غريزية. فتح عينيه، وتوقع الأسوأ… لكن ما رآه لم يكن ما انتظره.
“تبا… لا أريد أن أفقد وعيي الآن…” تمتم، وهو يشعر بجسده يخذله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي النهاية، سقط سامي على سطح الماء، ثابتاً بلا حراك. الظلام ابتلع وعيه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سامي لم يهتم بهذه الإشعارات. الألم اشتعل في جسده، كل عضلة فيه تصرخ بالإنهاك. لقد دفع جسده إلى أقصى حدوده، والآن بدأت العواقب. شعر بالحرارة تشتعل تحت جلده، وأنفاسه تصبح أثقل.
تحصل على ثلاث مهارات:
—
“من أنتم؟”
مرت فترة غير معروفة من الزمن، شعر خلالها بشيء دافئ يلامس بشرته. بدأ يسمع أصواتاً خافتة تتردد حوله. فتح عينيه ببطء، لكن رؤيته كانت ضبابية. رأى شخصين يجلسان على الجانب الآخر منه—شاب وفتاة، على ما يبدو. لم يستطع تحديد ملامحهم جيداً، لكن إدراكه أنهم بشر جعله يشعر براحة مؤقتة قبل أن يغرق في الظلام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سامي لم يهتم بهذه الإشعارات. الألم اشتعل في جسده، كل عضلة فيه تصرخ بالإنهاك. لقد دفع جسده إلى أقصى حدوده، والآن بدأت العواقب. شعر بالحرارة تشتعل تحت جلده، وأنفاسه تصبح أثقل.
وبينما تحرك المخلوق ببطء، التقط سامي رمحاً مرمياً على الشاطئ، رفعه بسرعة وألقاه بقوس دقيق نحو الوحش. لم يكن يتوقع من الرمح أن يسبب ضرراً كبيراً؛ كانت هذه مجرد خدعة لجذب انتباه المخلوق. ومع ذلك، أكدت ردة فعل الوحش نظريته.
—
في تلك اللحظة، استيقظت غريزة البقاء لديه. حسم أمره بسرعة، وعيناه تركزت على نقطة محددة داخل جسد الوحش—بلورة صغيرة تتلألأ في مركزه الشفاف. كان يعلم، من معرفته بعالم المحنة، أن كل المخلوقات، حتى البشر الذين اجتازوا المحن، يمتلكون نقطة ضعف، وغالباً ما تظهر على شكل بلورة.
عندما استعاد وعيه أخيراً، شعر بشيء صلب يضغط على رأسه. رفع يده ببطء إلى رأسه وأخذ وضعية دفاعية غريزية. فتح عينيه، وتوقع الأسوأ… لكن ما رآه لم يكن ما انتظره.
وحش من الرتبة الثالثة.
على الجانب المقابل منه، جلست فتاة جميلة بشعر برتقالي ناعم وعينين حادتين كالسكاكين. كان هناك هدوء غريب في نبرتها عندما تحدثت، وكأنها تقيس كلماته بدقة.
على الجانب المقابل منه، جلست فتاة جميلة بشعر برتقالي ناعم وعينين حادتين كالسكاكين. كان هناك هدوء غريب في نبرتها عندما تحدثت، وكأنها تقيس كلماته بدقة.
“تبا… لا أريد أن أفقد وعيي الآن…” تمتم، وهو يشعر بجسده يخذله.
“من أنت؟” سألت بصوت هادئ.
وفي نفس اللحظة، رد سامي د
—
ون وعي، بصوت مشحون بالتوتر:
وفي النهاية، سقط سامي على سطح الماء، ثابتاً بلا حراك. الظلام ابتلع وعيه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسمّر سامي في مكانه، قلبه ينبض بجنون من شدة الرهبة. لكن مع تدقيق النظر، لاحظ شيئاً غريباً: المخلوق لم يكن يبدو عدوانياً، بل بدا مترنحاً وضعيفاً، وكأنه يحاول الهرب أو حتى التنفس. لم يكن هذا ما توقعه على الإطلاق.
“من أنتم؟”
“تبا… لا أريد أن أفقد وعيي الآن…” تمتم، وهو يشعر بجسده يخذله.
… يتبع
تكتسب نقاط خبرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات