لعنة الرقم 555
سترى كثيرًا ضوضاء مربكة / أضواء وامضة.
وقفنا أمام بوابة التدريب رقم 17.
‘هذا هادئ جدًا … هادئ بشكل مريب.’
أما أنا، فكنت أراقب في الخلف، وأتذكر المعلومات التي قدمتها لي مهارة [مخطط المهندس السردي].
كان الهواء حوله أبرد قليلاً، ويحمل رائحة خفيفة من التراب الرطب والعفن، كأننا على وشك الدخول إلى سرداب منسي منذ قرون.
المتاهة لها نقطة مركزية ثابتة، وتتغير المسارات بناءً على مزاج العفاريت.
ورائحة التراب الرطب والعفن … أصبحت أقوى، وممزوجة برائحة حلوة وغريبة، تشبه رائحة حلوى القطن المتعفنة والدم الجاف.
لم يكن هناك أي توهج أو دوامات طاقة مبهرجة كما كنت أتخيل البوابات في بعض الأحيان … كانت مجرد توهج دائري ضخم في الواقع.
“هل… هل الجميع مستعد؟” سألت مايا، قائدة فريقنا بستعداد.
“دانق … دانق .. دانق ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تمسك بجهاز لوحي صغير بيديها، وتتفحص ما بدا أنه مخطط أساسي للبوابة.
ريكس بارنز، فتى العضلات ذو التعبير المتجهم، أومأ برأسه بحماس مبالغ فيه، وقبض على يديه الضخمتين كأنه يستعد لمصارعة دب.
“بالتأكيد! دعونا نسحق بعض العفاريت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اوافقها الرأي.
سامويل كو، فتى النظارات الذي كان يبدو وكأنه على وشك أن يغمى عليه من التوتر، تمتم بشيء غير مفهوم ودفع نظارته لأعلى على أنفه.
“حسنًا،” قالت مايا، وأخذت نفسًا عميقًا بدا وكأنه يهدف إلى تهدئة أعصابها المتوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أراهن أنه يتمنى لو كان يقرأ عن العفاريت في كتاب آمن ومريح بدلاً من أن يكون على وشك مقابلتهم شخصيًا’، فكرت.
[اسم السرد الجديد: كرنفال الوجوه المسروقة (رتبة A)]
أما أنا، فقد اكتفيت بإيماءة رأس صامتة.
أما أنا، فكنت أراقب في الخلف، وأتذكر المعلومات التي قدمتها لي مهارة [مخطط المهندس السردي].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مستعد؟’ سخرت داخليًا.
“ك حيحي .. فش … كليك !”
‘أنا مستعد لأن أكون مخطئًا وأن تكون هذه مجرد مهمة مملة وسخيفة .. لكنني أيضًا مستعد لأن يتحول كل شيء إلى جحيم في أي لحظة .. الاستعداد لكل الاحتمالات هو شعاري الجديد في هذا العالم الملعون.’
“يا رفاق،” قلت بصوت حاولت أن أجعله هادئًا ولكنه خرج أجشًا ومخنوقًا. “أعتقد … أعتقد أن العفاريت قد قررت أن تقيم لنا حفلة مفاجئة, حفلة كبيرة جدًا.”
صوت سيد هذا المهرجان قد وصل.
“حسنًا،” قالت مايا، وأخذت نفسًا عميقًا بدا وكأنه يهدف إلى تهدئة أعصابها المتوترة.
وجدنا أنفسنا في ممر حجري ضيق ومظلم، بالكاد يتسع لشخصين يسيران جنبًا إلى جنب.
“حسب المعلومات الأولية، هذه بوابة من رتبة F. ‘متاهة العفاريت المزعجة’. الهدف عادة ما يكون العثور على شيء ما داخل المتاهة أو التعامل مع عدد قليل من العفاريت غير المؤذية بشكل كبير. يجب أن نكون حذرين، ونبقى معًا، ونتواصل باستمرار … هل هذا واضح؟”
أومأنا جميعًا مرة أخرى. ‘البقاء معًا. التواصل. كلمات جميلة نظريًا’، فكرت. ‘لكنها عادة ما تكون أول ما ينهار عندما تبدأ الأمور في الخروج عن السيطرة.’
‘خمسمئة وخمسة وخمسون …’ الكلمات ترددت في ذهني كأنها حكم إعدام. ‘كنا نحن .. نحن من أكملنا العدد اللعين.’
كان الهواء حوله أبرد قليلاً، ويحمل رائحة خفيفة من التراب الرطب والعفن، كأننا على وشك الدخول إلى سرداب منسي منذ قرون.
“إذن … لندخل،” قالت مايا، وخطت الخطوة الأولى نحو الظلام الذي يكمن خلف البوابة المشعة.
“كيهيهي ! … كياهاهاها!”
تبعناها، ريكس بجانبها كحارس شخصي مخلص، وسامويل خلفها مباشرة، وأنا في المؤخرة، أراقب الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العفاريت تخاف من الأصوات العالية والمفاجئة.
“فوشش!!” فور عبورنا للبوابة، شعرت بتغير طفيف في الضغط الجوي، كأننا دخلنا إلى فقاعة ذات قوانين فيزيائية مختلفة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الممر الذي كنا فيه لم يعد كما هو. الجدران بدت أقدم، وأكثر قتامة.
لم يكن هناك أي دوار أو غثيان هذه المرة، على عكس ما قرأته عن بعض البوابات الأكثر قوة.
اوافقها الرأي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجدنا أنفسنا في ممر حجري ضيق ومظلم، بالكاد يتسع لشخصين يسيران جنبًا إلى جنب.
كانت الجدران مغطاة بالطحالب اللزجة، ورائحة التراب الرطب أصبحت أقوى .. كان هناك ضوء خافت يأتي من مكان ما في الأمام، يرسم ظلالاً طويلة وراقصة على الجدران.
ريكس كان يستمتع بمطاردتهم، وسامويل كان يختبئ خلفه، ومايا كانت تحاول جاهدة الحفاظ على تماسك الفريق وتوجيهنا نحو ما افترضت أنه “عرين ملك العفاريت”.
“حسنًا،” همست مايا، وصوتها يتردد بشكل غريب في الممر. “هذ ا… ليس ما توقعته تمامًا من ‘متاهة’.”
ركزت، محاولًا استدعاء تلك الواجهة الزرقاء التي رأيتها في غرفتي.
اوافقها الرأي.
تقدمنا بحذر … كان الممر ينحني ويتفرع، مما يجعله أشبه بنفق معقد أكثر من كونه متاهة تقليدية.
“دانق … دانق .. دانق ..”
اوافقها الرأي.
الممر الذي كنا فيه لم يعد كما هو. الجدران بدت أقدم، وأكثر قتامة.
لم يكن هناك أي أثر للعفاريت حتى الآن، فقط الصمت المطبق الذي تقطعه أصوات خطواتنا وقطرات الماء التي كانت تتساقط من السقف من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا هادئ جدًا … هادئ بشكل مريب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… نعم، كل شيء تمام،” أجب بسرعة، وأغلقت شاشة الحالة بتركيز. “كنت فقط … أفكر في أفضل طريق للمضي قدمًا.”
في هذه اللحظة، قررت أن الوقت قد حان لاختبار مهارة [مخطط المهندس السردي] اللعينة في بيئة حقيقية.
“يا رفاق،” قلت بصوت حاولت أن أجعله هادئًا ولكنه خرج أجشًا ومخنوقًا. “أعتقد … أعتقد أن العفاريت قد قررت أن تقيم لنا حفلة مفاجئة, حفلة كبيرة جدًا.”
كأن الكون سمع أفكاري المتفائلة وقرر أن يصفعني على وجهي بقوة.
‘حسبما أتذكر، آلية تفعيل المهارات في الرواية الأصلية كان عن طريق الإرادة ..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتاهة تغير مساراتها بشكل طفيف كل 10 دقائق بناءً على “مزاج العفاريت”.
ركزت، محاولًا استدعاء تلك الواجهة الزرقاء التي رأيتها في غرفتي.
‘ربما لن يكون هذا صعب بعد كل شيء. ..’
_______________________
‘حالة … أو بالأحرى .. تحليل سردي’، فكرت بقوة.
“ملك العفاريت” هو في الواقع عفريت بحجم طفل، جبان، وسيتخلى عن الجوهرة إذا تم إخافته أو تقديم “هدية لامعة” له.
‘أرني مخطط هذه “القصة” يا نظام الجحيم.’
لم يكن هناك أي أثر للعفاريت حتى الآن، فقط الصمت المطبق الذي تقطعه أصوات خطواتنا وقطرات الماء التي كانت تتساقط من السقف من حين لآخر.
لم تكن ضحكة عفريت مزعج … كانت ضحكة عميقة، جلجلية، ومليئة بالجنون البارد والوعيد بالألم.
وكما حدث من قبل، ظهرت اللوحة الزرقاء النصف شفافة أمامي، لا يراها سواي .. هذه المرة، لم تكن تعرض إحصائياتي الكارثية، بل شيئًا مختلفًا.
_______________________
[تحليل السرد النشط: متاهة العفاريت المزعجة (رتبة F)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الهدف الأساسي للقصة]:
ورائحة التراب الرطب والعفن … أصبحت أقوى، وممزوجة برائحة حلوة وغريبة، تشبه رائحة حلوى القطن المتعفنة والدم الجاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحديد موقع “جوهرة العفريت المتوهجة” واستعادتها من عرين الملك الصغير.
‘يا إلهي’، اتسعت عيناي قليلاً وأنا أقرأ المعلومات التي ظهرت.
[الشروط المخفية / الآليات]:
اوافقها الرأي.
‘ربما لن يكون هذا صعب بعد كل شيء. ..’
المتاهة تغير مساراتها بشكل طفيف كل 10 دقائق بناءً على “مزاج العفاريت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنا نسير في ممر أوسع قليلاً من سابقيه، عندما شعرت
العفاريت هنا ليست عدوانية بطبيعتها، بل “مزعجة” ومخادعة. تفضل سرقة الأشياء الصغيرة أو إحداث ضوضاء لإرباك الدخلاء.
‘ربما لن تكون كل البوابات جحيمًا ..’
“ملك العفاريت” هو في الواقع عفريت بحجم طفل، جبان، وسيتخلى عن الجوهرة إذا تم إخافته أو تقديم “هدية لامعة” له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا توجد أفخاخ مميتة حقيقية في هذه الرتبة.
واصلنا السير في الممرات المتعرجة.
عفاريت صغيرة (قوة: F-، رشاقة: E) – تستخدم مقاليع وحجارة صغيرة.
“فوش ! .. فوش ! .. فشش!! ”
تكره العفاريت الضوضاء العالية.
سترى كثيرًا ضوضاء مربكة / أضواء وامضة.
هناك احتمال الضياع في المتاهة إذا لم يتم تتبع المسار.
“ما هذا بحق الجحيم؟!” صاح ريكس، وهو يتخذ وضعية دفاعية.
[التهديدات المحتملة (رتبة F)]
وفي تلك اللحظة، من عمق الظلام أمامنا، سمعنا صوت ضحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_______________________
‘خمسمئة وخمسة وخمسون …’ الكلمات ترددت في ذهني كأنها حكم إعدام. ‘كنا نحن .. نحن من أكملنا العدد اللعين.’
العفاريت كانت تظهر فجأة، تلقي ببعض الحجارة أو الأشياء الصغيرة، ثم تختفي وهي تضحك. لم يكن الأمر خطيرًا، ولكنه كان مزعجًا ومثيرًا للأعصاب.
العفاريت تخاف من الأصوات العالية والمفاجئة.
“فوشش!!” فور عبورنا للبوابة، شعرت بتغير طفيف في الضغط الجوي، كأننا دخلنا إلى فقاعة ذات قوانين فيزيائية مختلفة قليلاً.
ملك العفاريت يحب الأشياء اللامعة أكثر من جوهرته.
المتاهة لها نقطة مركزية ثابتة، وتتغير المسارات بناءً على مزاج العفاريت.
“بالتأكيد! دعونا نسحق بعض العفاريت!”
يمكن الوصول للمركز بسهولة ما دمت تتحرك على المسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحديد موقع “جوهرة العفريت المتوهجة” واستعادتها من عرين الملك الصغير.
‘يا إلهي’، اتسعت عيناي قليلاً وأنا أقرأ المعلومات التي ظهرت.
“أعتقد ذلك،” قال ريكس، وهو يتفحص المكان بعينين واسعتين. “لكن … أين ذهبت العفاريت؟ وهذا المكان … يبدو مختلفًا تمامًا.”
‘هذ ا… هذا مفصل بشكل لا يصدق.’ لم تكن مجرد “قوانين” عامة، بل كانت أشبه ب”دليل الحلول الكامل” لهذه البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحذير! تم اكتشاف عدم استقرار سردي حاد!]
‘إذن، العفاريت ليست خطيرة حقًا، والملك جبان، والمتاهة يمكن التنقل فيها إذا عرفت الحيلة.’ شعرت ببعض الارتياح.
‘ربما لن يكون هذا صعب بعد كل شيء. ..’
“بالتأكيد! دعونا نسحق بعض العفاريت!”
لكن جزءًا مني كان لا يزال يشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كل شيء على ما يرام، آدم؟” سألت مايا، ولاحظت أنني توقفت عن السير وأحدق في الفراغ أمامي (حيث كانت شاشة حالتي تطفو بالنسبة لي).
‘خمسمئة وخمسة وخمسون …’ الكلمات ترددت في ذهني كأنها حكم إعدام. ‘كنا نحن .. نحن من أكملنا العدد اللعين.’
“آه… نعم، كل شيء تمام،” أجب بسرعة، وأغلقت شاشة الحالة بتركيز. “كنت فقط … أفكر في أفضل طريق للمضي قدمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أننا يجب أن نبحث عن أي علامات للعفاريت،” قال ريكس بحماس، وهو يتفحص الجدران المظلمة كأنه يتوقع أن يقفز عليه شيء في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلنا التقدم، وواجهنا المزيد من هذه “اللقاءات” المزعجة.
“صحيح،” وافقت مايا. “ولكن بحذر .. لا نريد أن نفاجئهم … أو أن يفاجئونا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العفاريت، التي بدت متفاجئة من هجومه المباشر، تراجعت بسرعة واختفت في الظلام، تاركة خلفها ضحكات مكتومة.
واصلنا السير في الممرات المتعرجة.
الممر الذي كنا فيه لم يعد كما هو. الجدران بدت أقدم، وأكثر قتامة.
‘ربما لن يكون هذا صعب بعد كل شيء. ..’
“ك حيحي .. فش … كليك !”
“ماذا… ماذا يحدث؟” تمتم سامويل بصوت مذعور.
بدأت أسمع بعض الأصوات الخافتة الآن – ضحكات مكتومة، أصوات خدش، وحركة سريعة في الظلال.
وجدنا أنفسنا في ممر حجري ضيق ومظلم، بالكاد يتسع لشخصين يسيران جنبًا إلى جنب.
‘العفاريت’، استنتجت. ‘يبدو أنهم بدأوا يشعرون بوجودنا.’
“فوشش!!” فور عبورنا للبوابة، شعرت بتغير طفيف في الضغط الجوي، كأننا دخلنا إلى فقاعة ذات قوانين فيزيائية مختلفة قليلاً.
“بامم-!” فجأة، طار حجر صغير من أحد الممرات الجانبية وكاد أن يصيب رأس سامويل، الذي تراجع خلف ريكس بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا أسهل مما توقعت’، فكرت، وبدأت أشعر ببعض الثقة الزائفة.
“ما هذا بحق الجحيم؟!” صاح ريكس، وهو يتخذ وضعية دفاعية.
ريكس بارنز، فتى العضلات ذو التعبير المتجهم، أومأ برأسه بحماس مبالغ فيه، وقبض على يديه الضخمتين كأنه يستعد لمصارعة دب.
“إنهم هم!” قالت مايا بتوتر. “العفاريت! استعدوا!”
“صحيح،” وافقت مايا. “ولكن بحذر .. لا نريد أن نفاجئهم … أو أن يفاجئونا.”
“كحيحيحي!” ظهرت ثلاثة عفاريت صغيرة من الممر الجانبي مع صوت ضحكة مريعة.
“أعتقد أننا يجب أن نبحث عن أي علامات للعفاريت،” قال ريكس بحماس، وهو يتفحص الجدران المظلمة كأنه يتوقع أن يقفز عليه شيء في أي لحظة.
لم تكن أكبر من قطة منزلية، بجلد أخضر باهت، آذان مدببة، وعيون سوداء كبيرة ولامعة كحبات الخرز.
الأرض تحت أقدامنا ارتجفت بعنف، وكدنا أن نسقط.
كانوا يحملون مقاليع صغيرة ويبتسمون بابتسامات ماكرة مليئة بالأسنان الحادة.
وجدنا أنفسنا في ممر حجري ضيق ومظلم، بالكاد يتسع لشخصين يسيران جنبًا إلى جنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لطيفون بشكل مقرف’، فكرت وأنا أراهم يستعدون لإطلاق المزيد من الحجارة.
“هاجموا!” صرخ ريكس واندفع نحوهم.
كأن الكون سمع أفكاري المتفائلة وقرر أن يصفعني على وجهي بقوة.
العفاريت، التي بدت متفاجئة من هجومه المباشر، تراجعت بسرعة واختفت في الظلام، تاركة خلفها ضحكات مكتومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أراهن أنه يتمنى لو كان يقرأ عن العفاريت في كتاب آمن ومريح بدلاً من أن يكون على وشك مقابلتهم شخصيًا’، فكرت.
كانت الجدران مغطاة بالطحالب اللزجة، ورائحة التراب الرطب أصبحت أقوى .. كان هناك ضوء خافت يأتي من مكان ما في الأمام، يرسم ظلالاً طويلة وراقصة على الجدران.
“لقد هربوا!” قال ريكس بفخر، كأنه هزم للتو تنينًا أسطوريًا.
تبعناها، ريكس بجانبها كحارس شخصي مخلص، وسامويل خلفها مباشرة، وأنا في المؤخرة، أراقب الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [السرد الجديد قيد التشكل…]
‘نعم، لقد هربوا بعد رؤية صراخك اللعين’، فكرت بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتاهة تغير مساراتها بشكل طفيف كل 10 دقائق بناءً على “مزاج العفاريت”.
‘تمامًا كما قالت شاشة حالتي .. يخافون من الأصوات العالية والمفاجئة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عمل جيد، ريكس،” قالت مايا، وبدا عليها بعض الارتياح. “لكن يجب أن نكون أكثر حذرًا. لا نعرف عددهم.”
أما أنا، فقد اكتفيت بإيماءة رأس صامتة.
واصلنا التقدم، وواجهنا المزيد من هذه “اللقاءات” المزعجة.
[تفعيل بروتوكول الطوارئ… إعادة تهيئة السرد…]
العفاريت كانت تظهر فجأة، تلقي ببعض الحجارة أو الأشياء الصغيرة، ثم تختفي وهي تضحك. لم يكن الأمر خطيرًا، ولكنه كان مزعجًا ومثيرًا للأعصاب.
لا توجد أفخاخ مميتة حقيقية في هذه الرتبة.
ريكس كان يستمتع بمطاردتهم، وسامويل كان يختبئ خلفه، ومايا كانت تحاول جاهدة الحفاظ على تماسك الفريق وتوجيهنا نحو ما افترضت أنه “عرين ملك العفاريت”.
“فوشش!!” فور عبورنا للبوابة، شعرت بتغير طفيف في الضغط الجوي، كأننا دخلنا إلى فقاعة ذات قوانين فيزيائية مختلفة قليلاً.
أما أنا، فكنت أراقب في الخلف، وأتذكر المعلومات التي قدمتها لي مهارة [مخطط المهندس السردي].
‘الهدف هو الجوهرة .. والملك جبان ويحب الأشياء اللامعة.’
[الرتبة الأصلية للبوابة: F]
‘هذا أسهل مما توقعت’، فكرت، وبدأت أشعر ببعض الثقة الزائفة.
‘ربما لن تكون كل البوابات جحيمًا ..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاجموا!” صرخ ريكس واندفع نحوهم.
يا للسذاجة … يا للغباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأن الكون سمع أفكاري المتفائلة وقرر أن يصفعني على وجهي بقوة.
لكن جزءًا مني كان لا يزال يشعر بالقلق.
كنا نسير في ممر أوسع قليلاً من سابقيه، عندما شعرت
“تمسكوا بشيء!” صرخت مايا، وهي تحاول الحفاظ على توازنها.
“بالتأكيد! دعونا نسحق بعض العفاريت!”
فجأة بتغير في الجو.
كانت تمسك بجهاز لوحي صغير بيديها، وتتفحص ما بدا أنه مخطط أساسي للبوابة.
“فوش ! .. فوش ! .. فشش!! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس مجرد برودة، بل شيء أثقل، أكثر قمعًا … الأضواء الخافتة التي كانت تنير طريقنا بدأت ترتجف بشكل عنيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العفاريت، التي بدت متفاجئة من هجومه المباشر، تراجعت بسرعة واختفت في الظلام، تاركة خلفها ضحكات مكتومة.
“ماذا… ماذا يحدث؟” تمتم سامويل بصوت مذعور.
[الشروط المخفية / الآليات]:
في تلك اللحظة، ظهرت شاشة الحالة أمامي مرة أخرى، ولكن هذه المرة، كانت المعلومات التي تعرضها تجعل دمي يتجمد في عروقي.
“كليك-كلاك-كلايكك !!” الجدران الحجرية حولنا بدأت تهتز .. سمعنا صوت احتكاك صخور عميق، كأن المتاهة نفسها كانت تستيقظ من سبات طويل.
‘هذا ليس جيدًا’، فكرت، وشعرت بقلبي يبدأ في الخفقان بقوة. ‘هذا ليس جزءًا من سيناريو العفاريت المزعجة” من رتبة F.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأرض تحت أقدامنا ارتجفت بعنف، وكدنا أن نسقط.
“فوشش!!” فور عبورنا للبوابة، شعرت بتغير طفيف في الضغط الجوي، كأننا دخلنا إلى فقاعة ذات قوانين فيزيائية مختلفة قليلاً.
“يا رفاق،” قلت بصوت حاولت أن أجعله هادئًا ولكنه خرج أجشًا ومخنوقًا. “أعتقد … أعتقد أن العفاريت قد قررت أن تقيم لنا حفلة مفاجئة, حفلة كبيرة جدًا.”
“تمسكوا بشيء!” صرخت مايا، وهي تحاول الحفاظ على توازنها.
ثم، بنفس السرعة التي بدأ بها، توقف الاهتزاز.
ريكس بارنز، فتى العضلات ذو التعبير المتجهم، أومأ برأسه بحماس مبالغ فيه، وقبض على يديه الضخمتين كأنه يستعد لمصارعة دب.
أما أنا، فقد اكتفيت بإيماءة رأس صامتة.
“ها !..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسبما أتذكر، آلية تفعيل المهارات في الرواية الأصلية كان عن طريق الإرادة ..’
“ك حيحي .. فش … كليك !”
لكن شيئًا ما كان مختلفًا. مختلفًا بشكل جذري.
لكن جزءًا مني كان لا يزال يشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكره العفاريت الضوضاء العالية.
الممر الذي كنا فيه لم يعد كما هو. الجدران بدت أقدم، وأكثر قتامة.
أومأنا جميعًا مرة أخرى. ‘البقاء معًا. التواصل. كلمات جميلة نظريًا’، فكرت. ‘لكنها عادة ما تكون أول ما ينهار عندما تبدأ الأمور في الخروج عن السيطرة.’
الزخارف التي كانت تشبه العفاريت اختفت، وحلت محلها رموز غريبة ومقلقة لم أرها من قبل.
ورائحة التراب الرطب والعفن … أصبحت أقوى، وممزوجة برائحة حلوة وغريبة، تشبه رائحة حلوى القطن المتعفنة والدم الجاف.
[تفعيل بروتوكول الطوارئ… إعادة تهيئة السرد…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة’، همست لنفسي، وشعرت بالخوف البارد يتسلل إلى عظامي. ‘لقد حدث .. الشيء الذي كنت أخشاه.’
“فوشش!!” فور عبورنا للبوابة، شعرت بتغير طفيف في الضغط الجوي، كأننا دخلنا إلى فقاعة ذات قوانين فيزيائية مختلفة قليلاً.
“هل … هل الجميع بخير؟” سألت مايا، وصوتها لا يزال يحمل بقايا من الصدمة.
______________________________
“أعتقد ذلك،” قال ريكس، وهو يتفحص المكان بعينين واسعتين. “لكن … أين ذهبت العفاريت؟ وهذا المكان … يبدو مختلفًا تمامًا.”
“حسنًا،” قالت مايا، وأخذت نفسًا عميقًا بدا وكأنه يهدف إلى تهدئة أعصابها المتوترة.
في تلك اللحظة، ظهرت شاشة الحالة أمامي مرة أخرى، ولكن هذه المرة، كانت المعلومات التي تعرضها تجعل دمي يتجمد في عروقي.
‘اللعنة’، همست لنفسي، وشعرت بالخوف البارد يتسلل إلى عظامي. ‘لقد حدث .. الشيء الذي كنت أخشاه.’
السطر الذي كان يقول “[تحليل السرد النشط: متاهة العفاريت المزعجة (رتبة F)]” كان يومض باللون الأحمر، ثم تغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
______________________________
[تحذير! تم اكتشاف عدم استقرار سردي حاد!]
[تفعيل بروتوكول الطوارئ… إعادة تهيئة السرد…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذ ا… هذا مفصل بشكل لا يصدق.’ لم تكن مجرد “قوانين” عامة، بل كانت أشبه ب”دليل الحلول الكامل” لهذه البوابة.
[الرتبة الأصلية للبوابة: F]
[الشرط الخفي للتطور: الدخول رقم 555]
السطر الذي كان يقول “[تحليل السرد النشط: متاهة العفاريت المزعجة (رتبة F)]” كان يومض باللون الأحمر، ثم تغير.
“أعتقد أننا يجب أن نبحث عن أي علامات للعفاريت،” قال ريكس بحماس، وهو يتفحص الجدران المظلمة كأنه يتوقع أن يقفز عليه شيء في أي لحظة.
[العداد الحالي: 555/555 – الشرط مفعل!]
لم يكن هناك أي توهج أو دوامات طاقة مبهرجة كما كنت أتخيل البوابات في بعض الأحيان … كانت مجرد توهج دائري ضخم في الواقع.
[الشرط الخفي للتطور: الدخول رقم 555]
[السرد الجديد قيد التشكل…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[اسم السرد الجديد: كرنفال الوجوه المسروقة (رتبة A)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمنا بحذر … كان الممر ينحني ويتفرع، مما يجعله أشبه بنفق معقد أكثر من كونه متاهة تقليدية.
“عمل جيد، ريكس،” قالت مايا، وبدا عليها بعض الارتياح. “لكن يجب أن نكون أكثر حذرًا. لا نعرف عددهم.”
______________________________
كانت تمسك بجهاز لوحي صغير بيديها، وتتفحص ما بدا أنه مخطط أساسي للبوابة.
‘خمسمئة وخمسة وخمسون …’ الكلمات ترددت في ذهني كأنها حكم إعدام. ‘كنا نحن .. نحن من أكملنا العدد اللعين.’
“فوشش!!” فور عبورنا للبوابة، شعرت بتغير طفيف في الضغط الجوي، كأننا دخلنا إلى فقاعة ذات قوانين فيزيائية مختلفة قليلاً.
نظرت إلى وجوه زملائي المصدومة والمرتبكة.
أما أنا، فقد اكتفيت بإيماءة رأس صامتة.
[اسم السرد الجديد: كرنفال الوجوه المسروقة (رتبة A)]
لم يكونوا يعرفون. لم يكن لديهم أي فكرة عن حجم الكارثة التي وقعنا فيها للتو.
[الشروط المخفية / الآليات]:
“يا رفاق،” قلت بصوت حاولت أن أجعله هادئًا ولكنه خرج أجشًا ومخنوقًا. “أعتقد … أعتقد أن العفاريت قد قررت أن تقيم لنا حفلة مفاجئة, حفلة كبيرة جدًا.”
كانوا يحملون مقاليع صغيرة ويبتسمون بابتسامات ماكرة مليئة بالأسنان الحادة.
‘أرني مخطط هذه “القصة” يا نظام الجحيم.’
“كيهيهي ! … كياهاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العفاريت تخاف من الأصوات العالية والمفاجئة.
ركزت، محاولًا استدعاء تلك الواجهة الزرقاء التي رأيتها في غرفتي.
وفي تلك اللحظة، من عمق الظلام أمامنا، سمعنا صوت ضحكة.
“هل كل شيء على ما يرام، آدم؟” سألت مايا، ولاحظت أنني توقفت عن السير وأحدق في الفراغ أمامي (حيث كانت شاشة حالتي تطفو بالنسبة لي).
لم تكن ضحكة عفريت مزعج … كانت ضحكة عميقة، جلجلية، ومليئة بالجنون البارد والوعيد بالألم.
صوت سيد هذا المهرجان قد وصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والستار على كرنفال الوجوه المسروقة قد ارتفع للتو.
عفاريت صغيرة (قوة: F-، رشاقة: E) – تستخدم مقاليع وحجارة صغيرة.
‘هذا هادئ جدًا … هادئ بشكل مريب.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات