You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات إمبراطور البشر 42

42

42

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لم يكن يعرف ما هو هذا النجم تحديدًا، ولا سبب امتلاكه لقوة تمزق الزمان والمكان… أو كيف استطاع أن يعيده إلى الحياة.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

شعر بها تضغط عليه شيئًا فشيئًا، كأنها تسعى لسحقه حتى العدم.

ترجمة: Arisu san

عودته للحياة… ليست بلا ثمن.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“إنه ذلك النجم الساقط!”

الفصل 42: حجر المصير

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كأن حجرًا ضُرب على سطح ماء ساكن، فتتابعت دوائر التموج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت نوافذ غرفة وانغ تشونغ كلها مغلقة، وحتى الأبواب مُوصدة بإحكام. في تلك اللحظة، بدت الغرفة كأنها عالمٌ منفصل… وكان وانغ تشونغ هو مركز ذلك العالم.

فهو من جهة، يكره هذا النجم، لأنه جرفه من حياته الأولى وأجبره على خوض هذه الرحلة الغامضة.

جلس على طرف سريره، وعيناه مغمضتان، يتمتم:
“فكّر، فكّر… ماذا سمعتُ للتو؟ المصير؟ المصير…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما ظن أن عودته إلى الحياة في جسده ذي الخمسة عشر عامًا كانت هدية سماوية. وظن أن الأحداث تسير كما يجب.

كان يفرك ركبتيه ببطء، غارقًا في محاولته استرجاع صوت الآلة الذي سمعه في القاعة الرئيسية. الغريب أنه لم يشعر بهذا التوتر من قبل، لا حتى حين قاد آلاف الجنود إلى ساحات المعارك في حياته السابقة.

“لا شك أن كل ما حدث… بدأ من هنا.”

لكن الآن…
كان متوترًا حقًا.

وووونغ!

“صحيح! ‘مُقاوِم المصير’! إنه لقب مُقاوِم المصير!”

لكن من جهة أخرى، منحه فرصة جديدة. أعاده من الموت، منحه إمكانية تغيير مصيره، تصحيح أخطائه، وردّ الندم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ووونغ!
في اللحظة التي لمع فيها اللقب في ذهنه، بدا وكأن مفتاحًا سريًا قد دار في قفل خفي داخل عقله، وانفجر سيل من المعلومات في رأسه. سمع وانغ تشونغ ذلك الصوت الميكانيكي عديم المشاعر مجددًا، لكن هذه المرة، كان أكثر وضوحًا وتفصيلًا:

ربما حجر المصير هذا… ليس كما يبدو!

[تم الاستيقاظ! لقد نجحتَ في تغيير مصير عشيرتك ونلتَ اعترافها. لقد حصلتَ على لقب: “مُقاوِم المصير”!]

اترك تعليقاً لدعمي🔪

[مقاوم المصير: الجميع ما هم إلا نمل صغير على شبكة المصير، وكلما زاد الصراع… ازداد التقييد!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووونغ! في اللحظة التي لمع فيها اللقب في ذهنه، بدا وكأن مفتاحًا سريًا قد دار في قفل خفي داخل عقله، وانفجر سيل من المعلومات في رأسه. سمع وانغ تشونغ ذلك الصوت الميكانيكي عديم المشاعر مجددًا، لكن هذه المرة، كان أكثر وضوحًا وتفصيلًا:

[اللقب: مُقاوِم المصير. الجائزة: 50 نقطة طاقة مصير!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نوافذ غرفة وانغ تشونغ كلها مغلقة، وحتى الأبواب مُوصدة بإحكام. في تلك اللحظة، بدت الغرفة كأنها عالمٌ منفصل… وكان وانغ تشونغ هو مركز ذلك العالم.

دون أن يُقال له، أدرك وانغ تشونغ: هذا هو… حجر المصير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع سماعه للصوت، بدأت مشاهد متتابعة تلمع أمام عينيه، كأنها شريط من الذكريات: اعترافه بخطئه أمام والديه، الشجار في جناح الكركي ، إقناع والده… كل أفعاله منذ عودته للحياة تكررت واحدةً تلو الأخرى، كأنها تُعرض عليه من وجهة نظر طرفٍ ثالث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع سماعه للصوت، بدأت مشاهد متتابعة تلمع أمام عينيه، كأنها شريط من الذكريات: اعترافه بخطئه أمام والديه، الشجار في جناح الكركي ، إقناع والده… كل أفعاله منذ عودته للحياة تكررت واحدةً تلو الأخرى، كأنها تُعرض عليه من وجهة نظر طرفٍ ثالث.

سسسس!
شهق وانغ تشونغ بصوتٍ منخفض.

نظر إلى النور المتوهّج الذي كان كذيل مذنبٍ يقطع السماء. للحظة، شعر بانعدام الكلمات.

ما كان يتخيله بدأ يتضح: ما يحدث له ليس وهمًا.

في حياته السابقة… لم يحدث شيء من هذا القبيل.

الصوت الغريب، ولقب “مُقاوِم المصير”… لم يكونا طبيعيين. ولهذا بدا جسده أكثر خفة بعد ولادته من جديد. ولهذا أصبح تعلم فن عظم التنين أسهل بكثير. ولهذا امتصّ تأثير حبوب تهذيب الجسد بسرعة مذهلة.

عودته للحياة… ليست بلا ثمن.

كل شيء منطقي الآن. هناك قُوّة ما… قوة خفيّة تسري في جسده منذ عودته.

المصير قد كُتب، وأي محاولة لتغييره… هي بمثابة إعلان حرب على هذا العالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن لماذا لم يشعر بها من قبل؟

راوده شعور بعدم الارتياح. شعور ثقيل. خفي. كأن سكينًا وضع عند رقبته.

سادت العاصفة في ذهنه، حتى تذكّر اللحظة الحاسمة: تلك القوّة لم تُفَعّل إلا بعد أن نال اعتراف عمه الكبير —— الذي طالما كان يُكنّ له الجفاء.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“إذًا… هل هذه القوة لا تعمل إلا تحت ظروف معينة؟”

لطالما ظن أن تناسخه كان نعمة سماوية، منحة أعادته إلى الحياة ليصلح ما أفسده في حياته السابقة. لكن الآن… بدأ يرتاب.

جلس ساكنًا، محدّقًا في الفراغ. أحداث اليوم كانت مزلزِلة. وكان عليه أن يهدأ ويفكر ليصل إلى إجابة.

جلس ساكنًا، محدّقًا في الفراغ. أحداث اليوم كانت مزلزِلة. وكان عليه أن يهدأ ويفكر ليصل إلى إجابة.

“حين قال: ‘تم الاستيقاظ’… هل يقصدني؟ هل أصبحتُ أنا المضيف؟ وما معنى لقب ‘مُقاوِم المصير’ بالضبط؟ هل هو ناتج عن تغييري لمصير نفسي وعشيرتي؟”

دون أن يُقال له، أدرك وانغ تشونغ: هذا هو… حجر المصير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راحت عشرات التساؤلات تتوالى في ذهنه، فالمعلومات التي حصل عليها قليلة جدًا ليفهم كل شيء بدقة. ومع ذلك، حدسه أخبره أن هذا مرتبط مباشرة بعودته للحياة…

في حياته السابقة… لم يحدث شيء من هذا القبيل.

كل شيء بدأ بعد تناسخه.

كل شيء بدأ بعد تناسخه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووونغ! في اللحظة التي لمع فيها اللقب في ذهنه، بدا وكأن مفتاحًا سريًا قد دار في قفل خفي داخل عقله، وانفجر سيل من المعلومات في رأسه. سمع وانغ تشونغ ذلك الصوت الميكانيكي عديم المشاعر مجددًا، لكن هذه المرة، كان أكثر وضوحًا وتفصيلًا:

“…هل لهذا علاقة بالنجم الساقط؟”

وفي وسط هذا الظلام، بدأت نقطة ضوء صغيرة تتوهج، ثم تضخّمت، وتحوّلت إلى كتلة من النور بحجم الجبل.

تسللت صورة النجم إلى ذاكرته. كان ذلك آخر ما رآه قبل أن يموت. لغز حيّره طويلًا.

وهذا ما عناه حجر المصير حين قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ووونغ!

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

وفجأة، أظلم العالم من حوله. وجد نفسه واقفًا وسط فضاء شاسع خاوٍ، تمتد العتمة فيه بلا نهاية.

وفي وسط هذا الظلام، بدأت نقطة ضوء صغيرة تتوهج، ثم تضخّمت، وتحوّلت إلى كتلة من النور بحجم الجبل.

وفي وسط هذا الظلام، بدأت نقطة ضوء صغيرة تتوهج، ثم تضخّمت، وتحوّلت إلى كتلة من النور بحجم الجبل.

وفي وسط هذا الظلام، بدأت نقطة ضوء صغيرة تتوهج، ثم تضخّمت، وتحوّلت إلى كتلة من النور بحجم الجبل.

“إنه ذلك النجم الساقط!”

“إنه ذلك النجم الساقط!”

انقبض قلب وانغ تشونغ وهو يحدق في الضوء.

كان يفرك ركبتيه ببطء، غارقًا في محاولته استرجاع صوت الآلة الذي سمعه في القاعة الرئيسية. الغريب أنه لم يشعر بهذا التوتر من قبل، لا حتى حين قاد آلاف الجنود إلى ساحات المعارك في حياته السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تلك الكتلة هي وهج النجم الذي رآه قبل موته. المذنب الذي جره قسرًا من خط الزمن الآخر إلى هذا العالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع سماعه للصوت، بدأت مشاهد متتابعة تلمع أمام عينيه، كأنها شريط من الذكريات: اعترافه بخطئه أمام والديه، الشجار في جناح الكركي ، إقناع والده… كل أفعاله منذ عودته للحياة تكررت واحدةً تلو الأخرى، كأنها تُعرض عليه من وجهة نظر طرفٍ ثالث.

نظر إلى النور المتوهّج الذي كان كذيل مذنبٍ يقطع السماء. للحظة، شعر بانعدام الكلمات.

وهذا ما عناه حجر المصير حين قال:

بعد كل ما مرّ به… لم يكن يتخيل أنه سيواجهه مجددًا، وبهذه الطريقة الغامضة.

قال بصوت خافت:

قال بصوت خافت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووونغ!

“لا شك أن كل ما حدث… بدأ من هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حجر المصير!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر بمزيج عميق من المشاعر.
كراهية… وامتنان.

نظر إلى النور المتوهّج الذي كان كذيل مذنبٍ يقطع السماء. للحظة، شعر بانعدام الكلمات.

فهو من جهة، يكره هذا النجم، لأنه جرفه من حياته الأولى وأجبره على خوض هذه الرحلة الغامضة.

“صحيح! ‘مُقاوِم المصير’! إنه لقب مُقاوِم المصير!”

لكن من جهة أخرى، منحه فرصة جديدة. أعاده من الموت، منحه إمكانية تغيير مصيره، تصحيح أخطائه، وردّ الندم.

لكن الآن… كان متوترًا حقًا.

لم يكن يعرف ما هو هذا النجم تحديدًا، ولا سبب امتلاكه لقوة تمزق الزمان والمكان… أو كيف استطاع أن يعيده إلى الحياة.

ما إن أنهى سؤاله حتى تدفقت معلومات جديدة إلى ذهنه، ودوّى الصوت الآلي مجددًا:

وبينما تدور هذه الأفكار في رأسه، دوّى صوت جديد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع سماعه للصوت، بدأت مشاهد متتابعة تلمع أمام عينيه، كأنها شريط من الذكريات: اعترافه بخطئه أمام والديه، الشجار في جناح الكركي ، إقناع والده… كل أفعاله منذ عودته للحياة تكررت واحدةً تلو الأخرى، كأنها تُعرض عليه من وجهة نظر طرفٍ ثالث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[حجر المصير!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك الكتلة هي وهج النجم الذي رآه قبل موته. المذنب الذي جره قسرًا من خط الزمن الآخر إلى هذا العالم.

ووووونغ!

جلس على طرف سريره، وعيناه مغمضتان، يتمتم: “فكّر، فكّر… ماذا سمعتُ للتو؟ المصير؟ المصير…”

222222222

كأن حجرًا ضُرب على سطح ماء ساكن، فتتابعت دوائر التموج.

ترجمة: Arisu san

تبدّل المشهد من حوله مجددًا.

“…هل لهذا علاقة بالنجم الساقط؟”

في قلب الظلام، تقلّص ذلك النجم الضخم، وانكمش وهجه تدريجيًا.

تسللت صورة النجم إلى ذاكرته. كان ذلك آخر ما رآه قبل أن يموت. لغز حيّره طويلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي غمضة عين… اختفى المذنب، تاركًا خلفه حجرًا بحجم قبضة اليد. بدا عاديًا، بلا زخارف، لكنّه كان يطفو في الفراغ أمام وانغ تشونغ، يُصدر موجات نابضة تشعّ بطاقة زمكانية لا تُصدّق.

سسسس! شهق وانغ تشونغ بصوتٍ منخفض.

دون أن يُقال له، أدرك وانغ تشونغ:
هذا هو… حجر المصير!

كان يفرك ركبتيه ببطء، غارقًا في محاولته استرجاع صوت الآلة الذي سمعه في القاعة الرئيسية. الغريب أنه لم يشعر بهذا التوتر من قبل، لا حتى حين قاد آلاف الجنود إلى ساحات المعارك في حياته السابقة.

ثم دوّى الصوت مجددًا:

راوده شعور بعدم الارتياح. شعور ثقيل. خفي. كأن سكينًا وضع عند رقبته.

[المصير… لا يُطوّعه أحد!]

توقف الصوت الآلي البارد عند هذا الحد، وساد صمتٌ ثقيل، حتى الهواء بدا وكأنه توقّف عن الحركة.

ظهرت كلمات داخل عقل وانغ تشونغ، وفي اللحظة نفسها، برز خيالٌ ضبابي بجوار حجر المصير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووونغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ذلك الخيال مألوفًا…
إنه هو!

وبينما تدور هذه الأفكار في رأسه، دوّى صوت جديد:

[فقط من نال رضا المصير يمكنه أن يصبح ابنًا للمصير. ولكن… أن تكون ابنًا للمصير ليس بالضرورة أمرًا يستحق الحسد. فلن تعرف أبدًا ما الثمن الذي قد تضطر لدفعه!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نوافذ غرفة وانغ تشونغ كلها مغلقة، وحتى الأبواب مُوصدة بإحكام. في تلك اللحظة، بدت الغرفة كأنها عالمٌ منفصل… وكان وانغ تشونغ هو مركز ذلك العالم.

توقف الصوت الآلي البارد عند هذا الحد، وساد صمتٌ ثقيل، حتى الهواء بدا وكأنه توقّف عن الحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي غمضة عين… اختفى المذنب، تاركًا خلفه حجرًا بحجم قبضة اليد. بدا عاديًا، بلا زخارف، لكنّه كان يطفو في الفراغ أمام وانغ تشونغ، يُصدر موجات نابضة تشعّ بطاقة زمكانية لا تُصدّق.

كان وانغ تشونغ جالسًا في غرفته، لكن قلبه كان يخفق بعنف، لا يستطيع تهدئة نفسه مهما حاول. فقد تسببت تلك الكلمات القليلة في زلزلة داخله لا يمكن وصفها.

وفجأة، أظلم العالم من حوله. وجد نفسه واقفًا وسط فضاء شاسع خاوٍ، تمتد العتمة فيه بلا نهاية.

فيها… تهديد.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ابن المصير… يعني أنني أصبحت ابن المصير؟”
همس وانغ تشونغ لنفسه، متجهّم الملامح.

“إنه ذلك النجم الساقط!”

“بما أن حجر المصير اختارني، فهذا يعني أنني أصبحتُ من المصطفين. ولكن ما هو هذا الثمن؟ لماذا قال: “لن تعرف أبدًا ما الثمن الذي عليك دفعه”؟”

انقبض قلب وانغ تشونغ وهو يحدق في الضوء.

راوده شعور بعدم الارتياح.
شعور ثقيل. خفي. كأن سكينًا وضع عند رقبته.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كأن حجرًا ضُرب على سطح ماء ساكن، فتتابعت دوائر التموج.

لطالما ظن أن تناسخه كان نعمة سماوية، منحة أعادته إلى الحياة ليصلح ما أفسده في حياته السابقة.
لكن الآن…
بدأ يرتاب.

لم يكن يعرف ما هو هذا النجم تحديدًا، ولا سبب امتلاكه لقوة تمزق الزمان والمكان… أو كيف استطاع أن يعيده إلى الحياة.

ربما حجر المصير هذا… ليس كما يبدو!

بل كانت خرقًا لقوانين الطبيعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظلّ جالسًا على حافة السرير، كلماته تتردد داخله، يحاول فك شفرة معناها، كأنه يبحث عن الخيط المخفي خلفها.

وبينما تدور هذه الأفكار في رأسه، دوّى صوت جديد:

لكن هذه المرة…
لم يجد شيئًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“…صحيح!”
شهق فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع سماعه للصوت، بدأت مشاهد متتابعة تلمع أمام عينيه، كأنها شريط من الذكريات: اعترافه بخطئه أمام والديه، الشجار في جناح الكركي ، إقناع والده… كل أفعاله منذ عودته للحياة تكررت واحدةً تلو الأخرى، كأنها تُعرض عليه من وجهة نظر طرفٍ ثالث.

“طاقة المصير؟ ما فائدتها؟”

ووووونغ!

سأل بصوت عالٍ.

قوة الوجود نفسه. قوة المصير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد التجارب السابقة، بدأ يدرك كيف يتواصل مع ذلك الصوت الغامض —— أو بالأحرى، مع حجر المصير.
إن سأل السؤال المناسب… جاءه الرد.

سسسس! شهق وانغ تشونغ بصوتٍ منخفض.

ووونغ!

كان وانغ تشونغ جالسًا في غرفته، لكن قلبه كان يخفق بعنف، لا يستطيع تهدئة نفسه مهما حاول. فقد تسببت تلك الكلمات القليلة في زلزلة داخله لا يمكن وصفها.

ما إن أنهى سؤاله حتى تدفقت معلومات جديدة إلى ذهنه، ودوّى الصوت الآلي مجددًا:

دون أن يُقال له، أدرك وانغ تشونغ: هذا هو… حجر المصير!

[المصير صخرة عملاقة، وابن المصير ليس سوى نملة واقفة أمامها. وأي محاولة للوقوف في وجه انسياب المصير ستُواجَه وتُعاقَب بكامل قوة هذا العالم.
فقط عبر طاقة المصير… يمكن مقاومة هذا العقاب.
وهذا هو جوهر وجود أبناء المصير!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابن المصير… يعني أنني أصبحت ابن المصير؟” همس وانغ تشونغ لنفسه، متجهّم الملامح.

مع تردّد الصوت، بدأ الفضاء يهتزّ، وتغيّر المشهد تمامًا.
اختفت الغرفة. اختفت الجدران.
وانفتح أمام وانغ تشونغ عالمٌ لا حدود له.

[فقط من نال رضا المصير يمكنه أن يصبح ابنًا للمصير. ولكن… أن تكون ابنًا للمصير ليس بالضرورة أمرًا يستحق الحسد. فلن تعرف أبدًا ما الثمن الذي قد تضطر لدفعه!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا قصور، لا مبانٍ، لا عاصمة، لا جبال ولا أنهار.
بل… شبكة هائلة من خيوط بيضاء رفيعة، تمتد بلا نهاية، كأنها تنبثق من أفق الكون بأسره.

جلس على طرف سريره، وعيناه مغمضتان، يتمتم: “فكّر، فكّر… ماذا سمعتُ للتو؟ المصير؟ المصير…”

تلك الخيوط… كانت تربطه في المنتصف، تشدّه كما لو كانت شرانق حرير لا تُقطع.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

شعر بها تضغط عليه شيئًا فشيئًا، كأنها تسعى لسحقه حتى العدم.

لكن هذه المرة… لم يجد شيئًا.

وووونغ!

عودته للحياة… ليست بلا ثمن.

تصلبت أنفاس وانغ تشونغ، وقف شعر جسده.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لطالما ظن أن عودته إلى الحياة في جسده ذي الخمسة عشر عامًا كانت هدية سماوية.
وظن أن الأحداث تسير كما يجب.

سأل بصوت عالٍ.

لكن الآن…
أدرك أن الأمور ليست بهذه البساطة.

بعد كل ما مرّ به… لم يكن يتخيل أنه سيواجهه مجددًا، وبهذه الطريقة الغامضة.

رغم أن الصوت لم يشرح هذه الرؤية صراحة، إلا أن وانغ تشونغ فهم.

الفصل 42: حجر المصير

تلك الخيوط البيضاء… هي قوة العالم التي تحدّث عنها حجر المصير.

[تم الاستيقاظ! لقد نجحتَ في تغيير مصير عشيرتك ونلتَ اعترافها. لقد حصلتَ على لقب: “مُقاوِم المصير”!]

قوة الوجود نفسه. قوة المصير.

توقف الصوت الآلي البارد عند هذا الحد، وساد صمتٌ ثقيل، حتى الهواء بدا وكأنه توقّف عن الحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين نظر إلى تلك الشبكة اللامتناهية…
أدرك الحقيقة المرعبة:

قوة الوجود نفسه. قوة المصير.

عودته للحياة… ليست بلا ثمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا لم يشعر بها من قبل؟

بل كانت خرقًا لقوانين الطبيعة.

كان وانغ تشونغ جالسًا في غرفته، لكن قلبه كان يخفق بعنف، لا يستطيع تهدئة نفسه مهما حاول. فقد تسببت تلك الكلمات القليلة في زلزلة داخله لا يمكن وصفها.

المصير قد كُتب، وأي محاولة لتغييره…
هي بمثابة إعلان حرب على هذا العالم.

راوده شعور بعدم الارتياح. شعور ثقيل. خفي. كأن سكينًا وضع عند رقبته.

وهذا ما عناه حجر المصير حين قال:

كان يفرك ركبتيه ببطء، غارقًا في محاولته استرجاع صوت الآلة الذي سمعه في القاعة الرئيسية. الغريب أنه لم يشعر بهذا التوتر من قبل، لا حتى حين قاد آلاف الجنود إلى ساحات المعارك في حياته السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ستُقاوَم وتُعاقَب بكامل قوة هذا العالم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووونغ! في اللحظة التي لمع فيها اللقب في ذهنه، بدا وكأن مفتاحًا سريًا قد دار في قفل خفي داخل عقله، وانفجر سيل من المعلومات في رأسه. سمع وانغ تشونغ ذلك الصوت الميكانيكي عديم المشاعر مجددًا، لكن هذه المرة، كان أكثر وضوحًا وتفصيلًا:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا لم يشعر بها من قبل؟

اترك تعليقاً لدعمي🔪

لطالما ظن أن تناسخه كان نعمة سماوية، منحة أعادته إلى الحياة ليصلح ما أفسده في حياته السابقة. لكن الآن… بدأ يرتاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما ظن أن عودته إلى الحياة في جسده ذي الخمسة عشر عامًا كانت هدية سماوية. وظن أن الأحداث تسير كما يجب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط