33
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وونغ!
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هل من الممكن أن تكون تلك القوة قد أعادت تشكيل جسدي؟”
ترجمة: Arisu san
راحت الأفكار تدور في ذهنه، قبل أن يصفو عقله تدريجيًا ويبلغ حالة من السكون المطلق.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالحنين وهو يلمس طاقة الأصل الفتية في جسده، فقبض يده بحماس.
الفصل 33: فن عظم التنين
“تنين يصعد إلى الغيوم!”
كان لحبة تهذيب الجسد القدرة على تعزيز قوة الإنسان وتحمله بشكل ملحوظ، إلا أن وانغ تشونغ لم يكن بحاجة إليها لهذا الغرض فقط، بل لأجل تدريبه على فن عظم التنين.
في غمضة عين، بدّل وانغ تشونغ قبضته إلى كف، وتقدم خطوة للأمام. كانت حركته تشبه نزول تنين شرس من السماء. ثم، فجأة، وجّه لكمة أخرى أطلقت صوت انفجار هوائي، تبعها اندفاع قوي من الطاقة إلى الفراغ أمامه.
توجد ثلاثة أنواع رئيسية من تقنيات تقوية العظام: عظم التنين، وعظم النمر، وعظم الفهد. وما عدا هذه الثلاثة، تُعدّ بقية الأساليب غير تقليدية.
كان 《فن عظم التنين》 أسلوبًا يحاكي حركات التنين لضخ الدم، وقيادة طاقة الأصل الخارجية داخل الجسد لتحفيز نقاط الطاقة، وتحويل الجسد من “عظم بشري” إلى “عظم تنين”.
من بين هذه التقنيات، يُعدّ عظم الفهد هو الأكثر شيوعًا وأسهلها من حيث طرق التدريب. أما عظم النمر، فندرته أكبر، ولا يحصل عليه سوى أفراد العائلات الملكية والنبلاء ذوي النفوذ، وغالبًا ما يُعتبر كنزًا عائليًا لا يُنقل إلى الغرباء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أما عظم التنين فهو أندر من ذلك كله، حتى العائلات الدوقية لا تستطيع الوصول إليه. فهو سر محفوظ بدقة داخل العائلة الإمبراطورية، ويحظر بشدة تسريب تقنياته.
ومع ذلك، كان وانغ تشونغ مختلفًا. فعلى الرغم من أنه لم يتجاوز الخامسة عشرة، وكان في مستوى متدنٍ من القوة، إلا أنه كان في حياته السابقة قائداً عظيمًا يقود جيوش التانغ. وبالنسبة له، فهم جوهر هذا المستوى من الفن كان أمرًا بسيطًا.
وتقول الشائعات إن فن عظم التنين هو أسلوب لتقوية العظام ابتكره يو العظيم لأحفاده. وبعد سقوط سلالة شيا، انتقلت هذه التقنية إلى سلالة شانغ، ثم إلى سلالة زو، ومنها إلى الهان، حتى وصلت أخيرًا إلى التانغ العظمى.
لقد كانت معسكرات التدريب الثلاثة الكبرى لا تزال في مراحل الإعداد، وكان كثيرون يظنون أنها وُجدت لأجل أبناء النبلاء، وأنه يمكنهم دخولها بسهولة. حتى والده وانغ يان اعتقد ذلك.
كثيرون لم يسمعوا حتى بهذه التقنية الفريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأدهى… أنها لا تعرف الرحمة.
كان وانغ تشونغ قد عثر عليها بالمصادفة. وعلى الرغم من أنها لا تتعدى كونها أساسًا من أساسات تقوية الجسد، فإن تقوية الجسد تُعدّ جوهر الفنون القتالية.
لم يكن يتوقع أن تكون أخته من هاجمته! ألم تكن محبوسة في غرفتها بأمرٍ من والدته؟ ما الذي تفعله هنا؟!
في حياته السابقة، أهدر وانغ تشونغ أربع سنوات ثمينة بسبب كسله، وضاعت عليه الفترة المثالية لتقوية العظام. وعلى الرغم من كثافة تدريبه وتلقيه الإرشاد من أعظم خبراء السهول المركزية، فإنه ظل محدودًا بسبب ذلك، ولمّا بلغ مرحلة المقاتل القدّيس، لم يستطع التقدّم خطوة واحدة إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل إنه يذكر، في لحظة موته، أنّ هناك صوتًا خافتًا همس في أذنه… لكنه بالكاد يتذكّره الآن.
كان ذلك أحد أكبر ندمه في حياته السابقة، وساهم في سقوطه.
في حياته السابقة، أهدر وانغ تشونغ أربع سنوات ثمينة بسبب كسله، وضاعت عليه الفترة المثالية لتقوية العظام. وعلى الرغم من كثافة تدريبه وتلقيه الإرشاد من أعظم خبراء السهول المركزية، فإنه ظل محدودًا بسبب ذلك، ولمّا بلغ مرحلة المقاتل القدّيس، لم يستطع التقدّم خطوة واحدة إضافية.
أما الآن، وقد أُتيحت له فرصة البدء من جديد، فقد قرر أن يعوّض ما فاته. وبواسطة فن عظم التنين، يستطيع هذه المرة أن يتجاوز حدود حياته الماضية، ويبلغ آفاقًا أعلى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا، وعلى الرغم من أن 《فن عظم التنين》 ليس تقنية تقلب الجبال أو تشق البحار، فقد أولاه وانغ تشونغ قيمة عظيمة.
بوووم!
“غريب…”
استراح وانغ تشونغ للحظة، ثم وجّه لكمة إلى الأمام. ومعها، اندفعت موجة حارقة من فمه نحو جسده بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالحنين وهو يلمس طاقة الأصل الفتية في جسده، فقبض يده بحماس.
ركلات، ضربات كف، التواءات جسدية، وتمدد… لم يكن ما يؤديه وانغ تشونغ مجرد تمارين قتالية عادية، بل كان أشبه بتنين يتمدد على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لحبة تهذيب الجسد القدرة على تعزيز قوة الإنسان وتحمله بشكل ملحوظ، إلا أن وانغ تشونغ لم يكن بحاجة إليها لهذا الغرض فقط، بل لأجل تدريبه على فن عظم التنين.
كان 《فن عظم التنين》 أسلوبًا يحاكي حركات التنين لضخ الدم، وقيادة طاقة الأصل الخارجية داخل الجسد لتحفيز نقاط الطاقة، وتحويل الجسد من “عظم بشري” إلى “عظم تنين”.
“من هناك؟!”
فـ”العظم الجذري” هو أساس كل فنون القتال، ويحدد المستقبل. فمن كان يملك عظمًا جيدًا، يستطيع بلوغ الكثير بأقل جهد، أما من كان عظامه ضعيفة، فسرعان ما يصطدم بسقف محدود.
فكّر في الأمر بعمق.
لهذا، وعلى الرغم من أن 《فن عظم التنين》 ليس تقنية تقلب الجبال أو تشق البحار، فقد أولاه وانغ تشونغ قيمة عظيمة.
ضربتها ليست مؤلمة فحسب… بل قد تكون قاتلة!
بنغ!
وونغ!
في غمضة عين، بدّل وانغ تشونغ قبضته إلى كف، وتقدم خطوة للأمام. كانت حركته تشبه نزول تنين شرس من السماء. ثم، فجأة، وجّه لكمة أخرى أطلقت صوت انفجار هوائي، تبعها اندفاع قوي من الطاقة إلى الفراغ أمامه.
لو لم يكن ذلك الشهاب اللامع، لما حدث له هذا التقمص الغريب. وإن كان هناك سبب، فلابد أن يكون ذلك الضوء الغامض.
تُدعى هذه الحركة بـ لكمة نَفَس التنين.
تدرّبه انتهى بأسرع مما ظنّ، وكأن جسده بات أكثر استجابة من المعتاد لامتصاص مفعول الحبة.
جوهر هذه اللكمة هو في فهم تنفّس التنين. إذ تشترك 28 عظمة و64 عضلة من جسد المقاتل في أدائها، وتخلق فجوة صغيرة تسمح لتأثير الحبة بالانسياب عبر الجسد، ما يجعل من السهل فتح نقاط الطاقة الخفية.
كان وانغ تشونغ قد عثر عليها بالمصادفة. وعلى الرغم من أنها لا تتعدى كونها أساسًا من أساسات تقوية الجسد، فإن تقوية الجسد تُعدّ جوهر الفنون القتالية.
وكان أكبر عائق في هذا الأسلوب أن أي خطأ بسيط في الحركة أو إيقاع التنفس قد يؤدي إلى إصابة خطيرة في العضلات والعظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان أكبر عائق في هذا الأسلوب أن أي خطأ بسيط في الحركة أو إيقاع التنفس قد يؤدي إلى إصابة خطيرة في العضلات والعظام.
ومع ذلك، كان وانغ تشونغ مختلفًا. فعلى الرغم من أنه لم يتجاوز الخامسة عشرة، وكان في مستوى متدنٍ من القوة، إلا أنه كان في حياته السابقة قائداً عظيمًا يقود جيوش التانغ. وبالنسبة له، فهم جوهر هذا المستوى من الفن كان أمرًا بسيطًا.
لو لم يكن ذلك الشهاب اللامع، لما حدث له هذا التقمص الغريب. وإن كان هناك سبب، فلابد أن يكون ذلك الضوء الغامض.
“غريب…”
لقد تجاوز نقطة الندم في حياته الماضية… وربما، فقط ربما، يستطيع هذه المرة أن يكسر حدوده السابقة!
توقف فجأة وسط تدريبه. شعر أن حركاته هذه المرة كانت سهلة بشكل غير معتاد، أشبه بانسياب الماء في النهر، وجسده يتبع التيار دون مقاومة.
وحين جمع تلك النبضات وأدارها نحو نقطة الطاقة في أسفل بطنه، تكوّنت أخيرًا طاقة الأصل!
كان يعرف حالته جيدًا، وكان من المفترض أن يجد صعوبة بعد فترة خمول طويلة، لكنه لم يشعر بذلك. بل إنه شعر باتحاد غريب بينه وبين التقنية، وهو أمر لا يُفترض أن يحدث لمقاتل بمستواه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ومع أن الفكرة راودته للحظة، إلا أنه هز رأسه وتجاهلها.
أومأ برأسه، وقد أضاء وجهه بالرضا.
“تنين يصعد إلى الغيوم!”
“غريب…”
تقدّم وانغ تشونغ بخطوة جديدة. لم تلامس قدماه الأرض، لكن قبضته بدت خفيفة كما لو أنها تنتمي لكائن سماوي. كانت وضعيته متقنة، ومعنى الحركة حاضر، وكأن تنينًا حقيقيًا يعلو في السماء.
أما الآن، وقد أُتيحت له فرصة البدء من جديد، فقد قرر أن يعوّض ما فاته. وبواسطة فن عظم التنين، يستطيع هذه المرة أن يتجاوز حدود حياته الماضية، ويبلغ آفاقًا أعلى!
“ذيل التنين يجلد!”
رفع رأسه نحو السماء، والشكّ يتسرّب إلى قلبه.
“مخلب التنين!”
ضربتها ليست مؤلمة فحسب… بل قد تكون قاتلة!
…
في الأيام التالية، واصل وانغ تشونغ تدريبه في فناء منزله، دون أن يقاطعه أحد.
تحرّك وانغ تشونغ بسلاسة، كما لو كان تنينًا يحلّق بين السماوات. كانت كل حركة تتطلب دقة متناهية في السيطرة على العضلات والعظام. ومع ذلك، أظهر من خلال 《فن عظم التنين》 مجموعة من الحركات الرشيقة والأنيقة — قوية، لكن مرنة في آن.
قد لا تكون المرة الأولى التي يبلغ فيها المستوى الرابع، لكنه هذه المرة حقق ذلك في سنّ الخامسة عشرة — وهي السنّ المثلى لتقوية العظام وبناء الأساس.
دار جسده في ساحة التدريب، ولم يترك سوى سبع آثار أقدام. وإذا ما تمعّنت بها، ستلاحظ أنها تشكل نمطًا يشبه كوكبة الدب الأكبر في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
كانت هذه التقنية تُعرف باسم خطوات الكوكبة، وهي جزء من فن عظم التنين.
توقف فجأة وسط تدريبه. شعر أن حركاته هذه المرة كانت سهلة بشكل غير معتاد، أشبه بانسياب الماء في النهر، وجسده يتبع التيار دون مقاومة.
“الخطو على نجوم الدب السماوي، تنين يجوب الفضاء” — كانت تلك العبارة تصف خطوات الكوكبة.
استطاع أن يشعر بطاقة تتولّد من خلاياه، من أطرافه الأربعة ومن دمه… وشيئًا فشيئًا، أحسّ بنبض خفيف يتجمّع في جسده.
كان فناء عائلة وانغ هادئًا وخاليًا. واصل وانغ تشونغ تدريبه وحيدًا.
لكن لم يكن لديه وقت للتفكير… فالقبضة الصغيرة كانت قد بلغت وجهه بالفعل!
كان أسلوبه في التدريب على تقوية العظام مختلفًا.
استراح وانغ تشونغ للحظة، ثم وجّه لكمة إلى الأمام. ومعها، اندفعت موجة حارقة من فمه نحو جسده بأكمله.
فعوضًا عن ابتلاع الحبة دفعة واحدة كما يفعل الآخرون، احتفظ بها في فمه وراح يمصّها ببطء. فهذه خدعة صغيرة تعزّز فعالية التمرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
تناول الحبة مباشرة يولّد انفجارًا من الطاقة، لكنه يتسبب أيضًا بهدر كمية كبيرة من مفعولها. أما مصّها ببطء، فيطلق الطاقة تدريجيًا، ويُتيح للجسم امتصاصها كاملة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالحنين وهو يلمس طاقة الأصل الفتية في جسده، فقبض يده بحماس.
مر الوقت ببطء. وكان وانغ تشونغ قد أوصى ألّا يُزعجه أحد اليوم. وهكذا، نعم بالهدوء والسكينة.
“الخطو على نجوم الدب السماوي، تنين يجوب الفضاء” — كانت تلك العبارة تصف خطوات الكوكبة.
كانت الطاقة الصادرة من الحبة تنتشر في جسده شيئًا فشيئًا، ومعها تصاعدت حرارة جسده، وتزايدت قوته تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
فحبة تهذيب الجسد ترفع قوة المقاتل البدنية، وهذه وظيفتها الأساسية!
كان 《فن عظم التنين》 أسلوبًا يحاكي حركات التنين لضخ الدم، وقيادة طاقة الأصل الخارجية داخل الجسد لتحفيز نقاط الطاقة، وتحويل الجسد من “عظم بشري” إلى “عظم تنين”.
“سواء نجحت في إتقان فن عظم التنين أم لا، بمجرد أن أنهي هذه الحبة وأتدرب لفترة، سأصل إلى المستوى الرابع من طاقة الأصل.”
فعوضًا عن ابتلاع الحبة دفعة واحدة كما يفعل الآخرون، احتفظ بها في فمه وراح يمصّها ببطء. فهذه خدعة صغيرة تعزّز فعالية التمرين.
هكذا فكّر وانغ تشونغ وهو يؤدي خطوات الكوكبة.
وليس هذا فقط… فالوقوف الطويل في وضعية الفارس وحده كفيل بإنهاك أي جسد، ومع ذلك، وعلى الرغم من الحركة المتواصلة، لم يشعر وانغ تشونغ بأي تعب!
فـطاقة الأصل لها تسع درجات، وكان وانغ تشونغ حينها لا يزال في الدرجة الثالثة، لا يستطيع حتى مجاراة وي هاو، الذي بلغ الدرجة الرابعة — ناهيك عن ياو فنغ، الذي وصل إلى الدرجة التاسعة!
لقد كانت معسكرات التدريب الثلاثة الكبرى لا تزال في مراحل الإعداد، وكان كثيرون يظنون أنها وُجدت لأجل أبناء النبلاء، وأنه يمكنهم دخولها بسهولة. حتى والده وانغ يان اعتقد ذلك.
وبهذه القوة، لن يكون من السهل عليه دخول معسكر كون وو التدريبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا، وعلى الرغم من أن 《فن عظم التنين》 ليس تقنية تقلب الجبال أو تشق البحار، فقد أولاه وانغ تشونغ قيمة عظيمة.
لقد كانت معسكرات التدريب الثلاثة الكبرى لا تزال في مراحل الإعداد، وكان كثيرون يظنون أنها وُجدت لأجل أبناء النبلاء، وأنه يمكنهم دخولها بسهولة. حتى والده وانغ يان اعتقد ذلك.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
لكن وانغ تشونغ كان يعلم… شروط القبول في معسكرات التدريب الكبرى ستصدم الجميع.
أومأ برأسه، وقد أضاء وجهه بالرضا.
كان على من يرغب في دخول معسكرات التدريب الثلاثة الكبرى أن يمتلك على الأقل قوة من المستوى الرابع لطاقة الأصل. وقد أثار هذا الشرط غضبًا عارمًا واحتجاجات شديدة من النبلاء والمسؤولين، لكن من يجلس على عرش الحكم كان حازمًا، ولم يفلح أحد في زحزحته عن رأيه.
في البداية، كان يكفي بلوغ المستوى الرابع لدخول المعسكر، لكن لاحقًا، سيرتفع المطلب إلى المستوى الخامس، وربما حتى السادس! وإن لم يتمكّن وانغ تشونغ من حجز مكانه في الدفعة الأولى، فستغدو الفرصة أصعب بكثير لاحقًا.
تلك كانت القاعدة… ولن تزداد إلا صرامة من الآن فصاعدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من حساباته الخاطئة، إلا أنه حصد نتائج مذهلة لم يكن يتوقعها.
في البداية، كان يكفي بلوغ المستوى الرابع لدخول المعسكر، لكن لاحقًا، سيرتفع المطلب إلى المستوى الخامس، وربما حتى السادس! وإن لم يتمكّن وانغ تشونغ من حجز مكانه في الدفعة الأولى، فستغدو الفرصة أصعب بكثير لاحقًا.
أما عظم التنين فهو أندر من ذلك كله، حتى العائلات الدوقية لا تستطيع الوصول إليه. فهو سر محفوظ بدقة داخل العائلة الإمبراطورية، ويحظر بشدة تسريب تقنياته.
راحت الأفكار تدور في ذهنه، قبل أن يصفو عقله تدريجيًا ويبلغ حالة من السكون المطلق.
فحبة تهذيب الجسد ترفع قوة المقاتل البدنية، وهذه وظيفتها الأساسية!
وونغ——
أما الآن، وقد أُتيحت له فرصة البدء من جديد، فقد قرر أن يعوّض ما فاته. وبواسطة فن عظم التنين، يستطيع هذه المرة أن يتجاوز حدود حياته الماضية، ويبلغ آفاقًا أعلى!
لا يدري كم من الوقت مضى حين فتح وانغ تشونغ عينيه أخيرًا.
“تنين يصعد إلى الغيوم!”
“هم؟”
في اليوم الثالث، وبينما كان لا يزال يمارس فن عظم التنين، اهتزّ جسده فجأة، كأنّ موجةً عاتية اجتاحت الشاطئ وحطّمت السدود. شعر وكأن قيدًا غير مرئي قد تحطّم، وفاض عليه إحساس بالخفة.
نظر إلى الشمس التي لا تزال مشرقة في السماء، فارتبك. بحسب حساباته، ومع فعالية حبة تهذيب الجسد، كان يتوقع أن يكون الليل قد حلّ، لا أن تبقى الشمس عالية في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كثيرون لم يسمعوا حتى بهذه التقنية الفريدة.
تدرّبه انتهى بأسرع مما ظنّ، وكأن جسده بات أكثر استجابة من المعتاد لامتصاص مفعول الحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
في حياته السابقة، حين صار قائداً عامًا وقاد الجيوش بانتصاراته المتتالية، لم يكن يخطئ في مثل هذه الحسابات. فما بالك بهذا الفارق الهائل في المدة؟
لا يدري كم من الوقت مضى حين فتح وانغ تشونغ عينيه أخيرًا.
وليس هذا فقط… فالوقوف الطويل في وضعية الفارس وحده كفيل بإنهاك أي جسد، ومع ذلك، وعلى الرغم من الحركة المتواصلة، لم يشعر وانغ تشونغ بأي تعب!
تدرّبه انتهى بأسرع مما ظنّ، وكأن جسده بات أكثر استجابة من المعتاد لامتصاص مفعول الحبة.
“ما الذي يحدث؟…”
ركلات، ضربات كف، التواءات جسدية، وتمدد… لم يكن ما يؤديه وانغ تشونغ مجرد تمارين قتالية عادية، بل كان أشبه بتنين يتمدد على الأرض.
رفع رأسه نحو السماء، والشكّ يتسرّب إلى قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
لقد شعر بنفس الأمر حين تحدّى ياو فنغ في جناح الكركي الشاهق… جسده كان خفيفًا، مرنًا، وتجنّب ضربات ما كان ليتهرب منها في حياته السابقة.
تُدعى هذه الحركة بـ لكمة نَفَس التنين.
لكنّه لم يُعِر الأمر اهتمامًا حينها. والآن، بدأت التغيرات تتزايد وتغدو واضحة.
استطاع أن يشعر بطاقة تتولّد من خلاياه، من أطرافه الأربعة ومن دمه… وشيئًا فشيئًا، أحسّ بنبض خفيف يتجمّع في جسده.
“حبة تهذيب الجسد تعزز القوة فحسب، لا تُكسب المرونة. ولو كانت سهلة الامتصاص إلى هذا الحد، لما اضطررت لإرسال أناسٍ لجمع الأعشاب الداعمة لها. أين الخلل؟…”
وونغ——
راح الشكّ يتموّج في قلبه كدوائر الماء.
“نجحت!”
إنّ ما يشعر به الآن لا يشبه البتة الصورة التي عرفها عن نفسه سابقًا. راح يفكّر مليًا، ولم يجد سببًا منطقيًا… سوى إعادة تجسّده.
لقد شعر بنفس الأمر حين تحدّى ياو فنغ في جناح الكركي الشاهق… جسده كان خفيفًا، مرنًا، وتجنّب ضربات ما كان ليتهرب منها في حياته السابقة.
“هل كان السبب ذلك الشهاب العظيم؟…”
“سواء نجحت في إتقان فن عظم التنين أم لا، بمجرد أن أنهي هذه الحبة وأتدرب لفترة، سأصل إلى المستوى الرابع من طاقة الأصل.”
فكّر في الأمر بعمق.
“رائع! وصلت إلى ذروة المستوى الثالث من طاقة الأصل… ولم يتبقّ سوى خطوة صغيرة لأبلغ المستوى الرابع! إن واظبت لبضعة أيام فقط، فسأتجاوز هذا الحاجز.”
لو لم يكن ذلك الشهاب اللامع، لما حدث له هذا التقمص الغريب. وإن كان هناك سبب، فلابد أن يكون ذلك الضوء الغامض.
ترجمة: Arisu san
بل إنه يذكر، في لحظة موته، أنّ هناك صوتًا خافتًا همس في أذنه… لكنه بالكاد يتذكّره الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لحبة تهذيب الجسد القدرة على تعزيز قوة الإنسان وتحمله بشكل ملحوظ، إلا أن وانغ تشونغ لم يكن بحاجة إليها لهذا الغرض فقط، بل لأجل تدريبه على فن عظم التنين.
“هل من الممكن أن تكون تلك القوة قد أعادت تشكيل جسدي؟”
من بين هذه التقنيات، يُعدّ عظم الفهد هو الأكثر شيوعًا وأسهلها من حيث طرق التدريب. أما عظم النمر، فندرته أكبر، ولا يحصل عليه سوى أفراد العائلات الملكية والنبلاء ذوي النفوذ، وغالبًا ما يُعتبر كنزًا عائليًا لا يُنقل إلى الغرباء.
لكنه تردّد… بعد أن تجسّد من جديد، فحص جسده مرارًا ولم يجد فيه أي خلل أو تغيّر غير مألوف.
لو لم يكن ذلك الشهاب اللامع، لما حدث له هذا التقمص الغريب. وإن كان هناك سبب، فلابد أن يكون ذلك الضوء الغامض.
“ربما… سيبقى هذا السرّ لغزًا أبديًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
تنهد وانغ تشونغ، ثم هدأ قلبه.
استراح وانغ تشونغ للحظة، ثم وجّه لكمة إلى الأمام. ومعها، اندفعت موجة حارقة من فمه نحو جسده بأكمله.
وعلى الرغم من حساباته الخاطئة، إلا أنه حصد نتائج مذهلة لم يكن يتوقعها.
تدرّبه انتهى بأسرع مما ظنّ، وكأن جسده بات أكثر استجابة من المعتاد لامتصاص مفعول الحبة.
“رائع! وصلت إلى ذروة المستوى الثالث من طاقة الأصل… ولم يتبقّ سوى خطوة صغيرة لأبلغ المستوى الرابع! إن واظبت لبضعة أيام فقط، فسأتجاوز هذا الحاجز.”
ففي العادة، حبة تهذيب الجسد ترفع الشخص إلى منتصف المستوى الثالث فقط. لكن بفضل حيلته الصغيرة، استطاع تجاوز هذا الحدّ.
أومأ برأسه، وقد أضاء وجهه بالرضا.
“هل كان السبب ذلك الشهاب العظيم؟…”
ففي العادة، حبة تهذيب الجسد ترفع الشخص إلى منتصف المستوى الثالث فقط. لكن بفضل حيلته الصغيرة، استطاع تجاوز هذا الحدّ.
تُدعى هذه الحركة بـ لكمة نَفَس التنين.
في الواقع، كانت المراتب الثلاث الأولى لطاقة الأصل — وضعية السكون، تقوية الأوتار، تقوية العظام — مجرد أساسيات.
مع اللكمة، جاء صوت فتاة صغيرة. وحين سمعه، ذُهل وانغ تشونغ:
ولا يُعدّ الشخص مقاتلًا حقيقيًا حتى يبلغ المستوى الرابع، حيث يبدأ الجسد بإنتاج طاقة بدائية تُدعى طاقة الأصل، يمكن تنميتها وتغذيتها… وعندها فقط، يُعتبر الشخص مقاتلًا حقيقيًا.
لا يدري كم من الوقت مضى حين فتح وانغ تشونغ عينيه أخيرًا.
في الأيام التالية، واصل وانغ تشونغ تدريبه في فناء منزله، دون أن يقاطعه أحد.
فحبة تهذيب الجسد ترفع قوة المقاتل البدنية، وهذه وظيفتها الأساسية!
في حياته السابقة، كان كسولًا متهاونًا… أما الآن، فكان مركّزًا بحدة، صلبًا كالسيف.
“هل كان السبب ذلك الشهاب العظيم؟…”
بووم!
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
في اليوم الثالث، وبينما كان لا يزال يمارس فن عظم التنين، اهتزّ جسده فجأة، كأنّ موجةً عاتية اجتاحت الشاطئ وحطّمت السدود. شعر وكأن قيدًا غير مرئي قد تحطّم، وفاض عليه إحساس بالخفة.
دار جسده في ساحة التدريب، ولم يترك سوى سبع آثار أقدام. وإذا ما تمعّنت بها، ستلاحظ أنها تشكل نمطًا يشبه كوكبة الدب الأكبر في السماء.
استطاع بوضوح أن يشعر بقوته تتضاعف!
في اليوم الثالث، وبينما كان لا يزال يمارس فن عظم التنين، اهتزّ جسده فجأة، كأنّ موجةً عاتية اجتاحت الشاطئ وحطّمت السدود. شعر وكأن قيدًا غير مرئي قد تحطّم، وفاض عليه إحساس بالخفة.
“نجحت!”
كان يعرف حالته جيدًا، وكان من المفترض أن يجد صعوبة بعد فترة خمول طويلة، لكنه لم يشعر بذلك. بل إنه شعر باتحاد غريب بينه وبين التقنية، وهو أمر لا يُفترض أن يحدث لمقاتل بمستواه.
استطاع أن يشعر بطاقة تتولّد من خلاياه، من أطرافه الأربعة ومن دمه… وشيئًا فشيئًا، أحسّ بنبض خفيف يتجمّع في جسده.
استطاع أن يشعر بطاقة تتولّد من خلاياه، من أطرافه الأربعة ومن دمه… وشيئًا فشيئًا، أحسّ بنبض خفيف يتجمّع في جسده.
وحين جمع تلك النبضات وأدارها نحو نقطة الطاقة في أسفل بطنه، تكوّنت أخيرًا طاقة الأصل!
لكنّه لم يُعِر الأمر اهتمامًا حينها. والآن، بدأت التغيرات تتزايد وتغدو واضحة.
“يا له من شعور مألوف!”
فكّر في الأمر بعمق.
شعر بالحنين وهو يلمس طاقة الأصل الفتية في جسده، فقبض يده بحماس.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قد لا تكون المرة الأولى التي يبلغ فيها المستوى الرابع، لكنه هذه المرة حقق ذلك في سنّ الخامسة عشرة — وهي السنّ المثلى لتقوية العظام وبناء الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث؟…”
لقد تجاوز نقطة الندم في حياته الماضية… وربما، فقط ربما، يستطيع هذه المرة أن يكسر حدوده السابقة!
في الواقع، كانت المراتب الثلاث الأولى لطاقة الأصل — وضعية السكون، تقوية الأوتار، تقوية العظام — مجرد أساسيات.
وونغ——
ركلات، ضربات كف، التواءات جسدية، وتمدد… لم يكن ما يؤديه وانغ تشونغ مجرد تمارين قتالية عادية، بل كان أشبه بتنين يتمدد على الأرض.
وقبل أن يكمل نشوته، شعر فجأة بإحساس غريب… تهديد خفي، وعداء يتسلّل في الهواء.
في البداية، كان يكفي بلوغ المستوى الرابع لدخول المعسكر، لكن لاحقًا، سيرتفع المطلب إلى المستوى الخامس، وربما حتى السادس! وإن لم يتمكّن وانغ تشونغ من حجز مكانه في الدفعة الأولى، فستغدو الفرصة أصعب بكثير لاحقًا.
ضاق نظره وهتف بصوت غاضب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع أن الفكرة راودته للحظة، إلا أنه هز رأسه وتجاهلها.
“من هناك؟!”
توقف فجأة وسط تدريبه. شعر أن حركاته هذه المرة كانت سهلة بشكل غير معتاد، أشبه بانسياب الماء في النهر، وجسده يتبع التيار دون مقاومة.
بووم! — ما جاءه كردّ لم يكن إلا لكمة عنيفة تهزّ الأرض، وتكاد تفجّر الهواء في الساحة، متجهة نحوه مباشرة!
بنغ!
“أخي! تذوّق قبضتي! ——”
توجد ثلاثة أنواع رئيسية من تقنيات تقوية العظام: عظم التنين، وعظم النمر، وعظم الفهد. وما عدا هذه الثلاثة، تُعدّ بقية الأساليب غير تقليدية.
مع اللكمة، جاء صوت فتاة صغيرة. وحين سمعه، ذُهل وانغ تشونغ:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“أختي الصغيرة؟!”
هكذا فكّر وانغ تشونغ وهو يؤدي خطوات الكوكبة.
لم يكن يتوقع أن تكون أخته من هاجمته! ألم تكن محبوسة في غرفتها بأمرٍ من والدته؟ ما الذي تفعله هنا؟!
“سواء نجحت في إتقان فن عظم التنين أم لا، بمجرد أن أنهي هذه الحبة وأتدرب لفترة، سأصل إلى المستوى الرابع من طاقة الأصل.”
لكن لم يكن لديه وقت للتفكير… فالقبضة الصغيرة كانت قد بلغت وجهه بالفعل!
لقد كانت معسكرات التدريب الثلاثة الكبرى لا تزال في مراحل الإعداد، وكان كثيرون يظنون أنها وُجدت لأجل أبناء النبلاء، وأنه يمكنهم دخولها بسهولة. حتى والده وانغ يان اعتقد ذلك.
وانغ تشونغ يعرف أخته جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك كانت القاعدة… ولن تزداد إلا صرامة من الآن فصاعدًا!
رغم أن مستواها لم يكن مرتفعًا، إلا أنها تمتلك قوة جسدية مرعبة. حتى ياو فنغ، الذي وصل إلى المستوى التاسع من طاقة الأصل، كان يُسحق أمامها!
في اليوم الثالث، وبينما كان لا يزال يمارس فن عظم التنين، اهتزّ جسده فجأة، كأنّ موجةً عاتية اجتاحت الشاطئ وحطّمت السدود. شعر وكأن قيدًا غير مرئي قد تحطّم، وفاض عليه إحساس بالخفة.
والأدهى… أنها لا تعرف الرحمة.
بنغ!
ضربتها ليست مؤلمة فحسب… بل قد تكون قاتلة!
فـ”العظم الجذري” هو أساس كل فنون القتال، ويحدد المستقبل. فمن كان يملك عظمًا جيدًا، يستطيع بلوغ الكثير بأقل جهد، أما من كان عظامه ضعيفة، فسرعان ما يصطدم بسقف محدود.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
اترك تعليقاً لدعمي🔪
من بين هذه التقنيات، يُعدّ عظم الفهد هو الأكثر شيوعًا وأسهلها من حيث طرق التدريب. أما عظم النمر، فندرته أكبر، ولا يحصل عليه سوى أفراد العائلات الملكية والنبلاء ذوي النفوذ، وغالبًا ما يُعتبر كنزًا عائليًا لا يُنقل إلى الغرباء.
لكنّه لم يُعِر الأمر اهتمامًا حينها. والآن، بدأت التغيرات تتزايد وتغدو واضحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات