طائفة الصعود تتحرك في الظلال
الفصل 169 – طائفة الصعود تتحرك في الظلال
(فيلا فريق رودوفا ، الشرفة)
ثبت دو وان أحد القنابل بشكل منهجي على أحد قواعد الدعم القابلة للسحب ، حيث اندمجت اللوحة مع محيطها بشكل طبيعي وبدت وكأنها جزء من التصميم.
جلس ليو وحيدًا على شرفة فيلا فريق رودوفا في منتصف الليل ، حيث لم يعد النوم يسيطر عليه بنفس القدر منذ اختراقه إلى مستوى السيد العظيم.
وفقًا لتقرير استخباراتهم ، اهتم وكلاء آخرون للطائفة بضباط الدورية المسؤولين عن مراقبة الطوابق السفلية لفترة قصيرة تبلغ 3 دقائق.
حدق في النجوم وبريقها البارد منتشر في سماء الليل ، بينما كانت الصورة الظلية لـ ساحة حاكم السماء الضخمة تلوح بهدوء في الأفق.
“لقد نجحنا… لا توجد إنذارات بعد… أعتقد أننا نجحنا في ذلك—” قال لو جوان بفرح بينما ابتسم دو وان بجانبه.
كان الهواء حادًا وقارصًا ولكنه يملك أثر مهدئ غريب ، بينما جلس ليو في جنح الليل ، باحثًا عن جزء من السلام وسط العاصفة التي تتأجج بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا غاضبين من ممارسات عشيرتهم القاسية واضطهاد المدنيين ، ولقد كرهوا عائلتيهم مثل أي مواطن عادي آخر ، مما دفعهم إلى اعتناق مُثُل طائفة الصعود منذ سنوات.
كانت حبات العرق تتشكل على جبهته على الرغم من برودة البيئة التي كان فيها ، وعلى الرغم من الجو الهادئ الذي وجد نفسه فيه ، إلا أن ليو لم يستطع إزالة فكرة أن عائلته في خطر.
لقد استلموا للتو الحزمة المحظورة من السطح قبل أقل من دقيقة ، وكانوا الآن ينحرفون عن مسار دوريتهم المعتاد لإكمال مهمتهم.
“رجاء ، فلتتماسكي يا أمي… سآتي لإنقاذك قريبًا—” فكر ليو في نفسه وهو يحاول طمأنة قلبه.
ومع ذلك الليلة ، عندما وصلت التعليمات التي كانوا ينتظرونها بفارغ الصبر لسنوات ، تخلوا عن تمثيلهم المعتاد في لحظة ، وأصبحوا عميلين للطائفة بدلاً من ذلك.
*اندفاع*
“مثالي—” تمتم لنفسه ، وعندما فحص الآلية أثناء اختبار تدفق المانا ، لم يتمكن من استشعار أي تسرب من القنبلة على الإطلاق ، مع شعور القنبلة وكأنها مجرد جزء فولاذي عادي.
في تلك اللحظة ، ومض شيء من زاوية عينيه ، حيث نشط ليو بشكل غريزي [الرؤية المطلقة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا غاضبين من ممارسات عشيرتهم القاسية واضطهاد المدنيين ، ولقد كرهوا عائلتيهم مثل أي مواطن عادي آخر ، مما دفعهم إلى اعتناق مُثُل طائفة الصعود منذ سنوات.
لثانية ، شعر بحواسه وهي تتأهب بشدة ، حيث تساءل إذا كان عدوًا يطارده؟
اعتقد ليو أنه ربما كانت أعصابه متوترة فقط ، ولكن ما لم يدركه هو أن الطائفة الشريرة كانت تتحرك.
ومع ذلك ، مرت الدقائق ولم يرى أي عدو ، مما جعله يتساءل عما إذا كان إنذاره السابق مجرد هلوسة؟
تحرك دو وان ولو جوان ، وهما ضابطا أمن مخضرمين في ساحة حاكم السماء ، بفعالية صامتة عبر أنفاق الصيانة الخافتة تحت الساحة.
“هل أنا مرتاب فقط؟” تساءل ليو ، حيث لم يعتقد أن شخصًا ما يمكن أن يدخل مجال رؤيته ثم يخرج منه تمامًا بدون أن يتم اكتشافه في غضون نصف ثانية ، ولكن في هذه المرحلة من حياته لم يكن على دراية بالسرعة التي يسافر بها المقاتلين من مستوى السمو.
“حتى تشكيل الكشف المتواجد في القيادة المركزية لن يلتقط هذا”
0.5 ثانية.
————————
هذا هو الوقت الذي استغرقه ليلاحظ عدم الانتظام وتفعيل [الرؤية المطلقة] ، ولكن لم يكن هناك أي شخص مشبوه في محيطه في ذلك الوقت.
لكن كان هناك شيئًا مختلفًا تمامًا.
اعتقد ليو أنه ربما كانت أعصابه متوترة فقط ، ولكن ما لم يدركه هو أن الطائفة الشريرة كانت تتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهمتهم بسيطة بقدر ما كانت مدمرة: وهي زرع القنابل المسحورة على مصفوفة تغيير المنصة المدفونة تحت أرضية الساحة.
————————
“مثالي—” تمتم لنفسه ، وعندما فحص الآلية أثناء اختبار تدفق المانا ، لم يتمكن من استشعار أي تسرب من القنبلة على الإطلاق ، مع شعور القنبلة وكأنها مجرد جزء فولاذي عادي.
(ساحة حاكم السماء ، مستوى الصيانة 7 ، منطقة محظورة)
وقف أمامهم آلية تغيير المنصة الهائلة — أعجوبة الهندسة الحديثة ودوائر المانا والجوهر التي منحتها القدرة على تغيير منصات الساحة حسب الرغبة.
تحرك دو وان ولو جوان ، وهما ضابطا أمن مخضرمين في ساحة حاكم السماء ، بفعالية صامتة عبر أنفاق الصيانة الخافتة تحت الساحة.
لم تتوهج القنابل ولم تصدر طنينًا ولم تغير حتى تدفق المانا حولها.
لقد استلموا للتو الحزمة المحظورة من السطح قبل أقل من دقيقة ، وكانوا الآن ينحرفون عن مسار دوريتهم المعتاد لإكمال مهمتهم.
جلس ليو وحيدًا على شرفة فيلا فريق رودوفا في منتصف الليل ، حيث لم يعد النوم يسيطر عليه بنفس القدر منذ اختراقه إلى مستوى السيد العظيم.
للعالم ، كانوا أفراد أمن عاديين — محاربين من مستوى السمو أوفياء يخدمون تحت أوامر التحالف الصالح ، حيث كانت أسماء عشائرهم وحدها ، دو و لو ، تحظى بالاحترام داخل التحالف.
“لقد نجحنا… لا توجد إنذارات بعد… أعتقد أننا نجحنا في ذلك—” قال لو جوان بفرح بينما ابتسم دو وان بجانبه.
لكن كان هناك شيئًا مختلفًا تمامًا.
بقلوب خافقة ، اتبعوا الأنفاق الشبيهة بالمتاهة تحت ساحة حاكم السماء ، حتى وصلوا إلى المصفوفة الأساسية الضخمة.
كانوا غاضبين من ممارسات عشيرتهم القاسية واضطهاد المدنيين ، ولقد كرهوا عائلتيهم مثل أي مواطن عادي آخر ، مما دفعهم إلى اعتناق مُثُل طائفة الصعود منذ سنوات.
ومع ذلك الليلة ، عندما وصلت التعليمات التي كانوا ينتظرونها بفارغ الصبر لسنوات ، تخلوا عن تمثيلهم المعتاد في لحظة ، وأصبحوا عميلين للطائفة بدلاً من ذلك.
كانا عميلين نائمين لطائفة الصعود ، وقد اندمجوا داخل النظام لأكثر من عقد من الزمان ، ينتظران الفرصة المناسبة للضرب.
ومع ذلك الليلة ، عندما وصلت التعليمات التي كانوا ينتظرونها بفارغ الصبر لسنوات ، تخلوا عن تمثيلهم المعتاد في لحظة ، وأصبحوا عميلين للطائفة بدلاً من ذلك.
لسنوات ، عملوا كضباط نموذجيين ، ولم يعطوا أحدًا سببًا للشك في ولائهم ، وكان تسللهم مثاليا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا متأكدين مما إذا كان يمكن إنجاز مثل هذه المهمة ، حيث كانت هناك كاميرات أمنية وضباط دورية يراقبون المستويات المختلفة تحت الساحة في جميع الأوقات ، ولكن كانت التعليمات التي تلقوها من الطائفة واضحة.
لقد شهدوا بطولات لا حصر لها ، وضحكوا على النكات أثناء الدوريات مع حراس عاديين آخرين ، وحتى حصلوا على ميداليات على “خدمتهم المثالية”.
ومع ذلك ، مرت الدقائق ولم يرى أي عدو ، مما جعله يتساءل عما إذا كان إنذاره السابق مجرد هلوسة؟
ومع ذلك الليلة ، عندما وصلت التعليمات التي كانوا ينتظرونها بفارغ الصبر لسنوات ، تخلوا عن تمثيلهم المعتاد في لحظة ، وأصبحوا عميلين للطائفة بدلاً من ذلك.
0.5 ثانية.
كانت مهمتهم بسيطة بقدر ما كانت مدمرة: وهي زرع القنابل المسحورة على مصفوفة تغيير المنصة المدفونة تحت أرضية الساحة.
“لقد نجحنا… لا توجد إنذارات بعد… أعتقد أننا نجحنا في ذلك—” قال لو جوان بفرح بينما ابتسم دو وان بجانبه.
تم إعطائهم ألواحًا معدنية غير ظاهرة ، لا تختلف عن قطع الفولاذ العادية للوهلة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن تنفجر القنبلة في أي وقت في المستقبل الآن.
ولكن كانت كل واحدة منها منقوشة برموز محرمة ومخفية تحت طبقات من تعويذات منع الكشف ، مما جعلها غير مرئية حتى لأكثر تعويذات ومصفوفات المراقبة تقدمًا.
ربما تنفجر غدًا ، او في اليوم التالي. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد — وهو أن الكون بأسره سيشهد مرة أخرى الفوضى التي كانت الطائفة الشريرة تستعد لها بصبر طوال هذه السنوات.
“هذه الألواح هي الصفقة الحقيقية” تمتم دو وان وهو يتفحص لوحة تحت أضواء النفق.
وهي الفترة الزمنية التي كانوا يمتلكونها الآن لتنفيذ مهمتهم بنجاح بدون أن يتم اكتشافهم.
“حتى تشكيل الكشف المتواجد في القيادة المركزية لن يلتقط هذا”
بقلوب خافقة ، اتبعوا الأنفاق الشبيهة بالمتاهة تحت ساحة حاكم السماء ، حتى وصلوا إلى المصفوفة الأساسية الضخمة.
أومأ لو جوان بصمت وهو يعدل الألواح تحت ذراعه. لم يتحدث أي منهم كثيرا ، حيث علموا أنه من الأفضل عدم اختبار القدر من خلال الإهمال.
0.5 ثانية.
وفقًا لتقرير استخباراتهم ، اهتم وكلاء آخرون للطائفة بضباط الدورية المسؤولين عن مراقبة الطوابق السفلية لفترة قصيرة تبلغ 3 دقائق.
تم إعطائهم ألواحًا معدنية غير ظاهرة ، لا تختلف عن قطع الفولاذ العادية للوهلة الأولى.
وهي الفترة الزمنية التي كانوا يمتلكونها الآن لتنفيذ مهمتهم بنجاح بدون أن يتم اكتشافهم.
للعالم ، كانوا أفراد أمن عاديين — محاربين من مستوى السمو أوفياء يخدمون تحت أوامر التحالف الصالح ، حيث كانت أسماء عشائرهم وحدها ، دو و لو ، تحظى بالاحترام داخل التحالف.
بقلوب خافقة ، اتبعوا الأنفاق الشبيهة بالمتاهة تحت ساحة حاكم السماء ، حتى وصلوا إلى المصفوفة الأساسية الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا متأكدين مما إذا كان يمكن إنجاز مثل هذه المهمة ، حيث كانت هناك كاميرات أمنية وضباط دورية يراقبون المستويات المختلفة تحت الساحة في جميع الأوقات ، ولكن كانت التعليمات التي تلقوها من الطائفة واضحة.
وقف أمامهم آلية تغيير المنصة الهائلة — أعجوبة الهندسة الحديثة ودوائر المانا والجوهر التي منحتها القدرة على تغيير منصات الساحة حسب الرغبة.
تحرك دو وان ولو جوان ، وهما ضابطا أمن مخضرمين في ساحة حاكم السماء ، بفعالية صامتة عبر أنفاق الصيانة الخافتة تحت الساحة.
بدون تردد ، بدأوا في العمل.
لقد استلموا للتو الحزمة المحظورة من السطح قبل أقل من دقيقة ، وكانوا الآن ينحرفون عن مسار دوريتهم المعتاد لإكمال مهمتهم.
ثبت دو وان أحد القنابل بشكل منهجي على أحد قواعد الدعم القابلة للسحب ، حيث اندمجت اللوحة مع محيطها بشكل طبيعي وبدت وكأنها جزء من التصميم.
لم تتوهج القنابل ولم تصدر طنينًا ولم تغير حتى تدفق المانا حولها.
“مثالي—” تمتم لنفسه ، وعندما فحص الآلية أثناء اختبار تدفق المانا ، لم يتمكن من استشعار أي تسرب من القنبلة على الإطلاق ، مع شعور القنبلة وكأنها مجرد جزء فولاذي عادي.
لقد استلموا للتو الحزمة المحظورة من السطح قبل أقل من دقيقة ، وكانوا الآن ينحرفون عن مسار دوريتهم المعتاد لإكمال مهمتهم.
قلد لو جوان أفعال شريكه على قاعدة أخرى ، غارسًا اللوحة الثانية بعمق داخل الهيكل الميكانيكي ، بينما كرر الثنائي العملية مرارًا وتكرارًا على غالبية القواعد ، حتى نفدت القنابل.
لثانية ، شعر بحواسه وهي تتأهب بشدة ، حيث تساءل إذا كان عدوًا يطارده؟
لم تتوهج القنابل ولم تصدر طنينًا ولم تغير حتى تدفق المانا حولها.
جلس ليو وحيدًا على شرفة فيلا فريق رودوفا في منتصف الليل ، حيث لم يعد النوم يسيطر عليه بنفس القدر منذ اختراقه إلى مستوى السيد العظيم.
كانت مختفية تمامًا.
————————
بمجرد وضعها جميعًا ، تبادل دو وان ولو جوان إيماءة خفية وغادروا المنطقة المحظورة بهدوء ، متتبعين خطواتهم بنفس الهدوء والاحترافية التي أظهروها لسنوات ، حيث أكملوا مهمتهم في دقيقتين على الأكثر.
لقد استلموا للتو الحزمة المحظورة من السطح قبل أقل من دقيقة ، وكانوا الآن ينحرفون عن مسار دوريتهم المعتاد لإكمال مهمتهم.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مختفية تمامًا.
عندما ظهروا مرة أخرى في ممرات الصيانة العامة ، اندمجوا مرة أخرى مع العشرات من أعضاء الطاقم المعروفين الآخرين المتجولين ، ثم رفعوا قبعاتهم وتبادلوا الابتسامات بدون أن يتصرفوا بشكل مريب ، بينما رد الموظفون بنفس اللباقة ، ولم يشك أحد في أي شيء غير عادي.
حدق في النجوم وبريقها البارد منتشر في سماء الليل ، بينما كانت الصورة الظلية لـ ساحة حاكم السماء الضخمة تلوح بهدوء في الأفق.
“لقد نجحنا… لا توجد إنذارات بعد… أعتقد أننا نجحنا في ذلك—” قال لو جوان بفرح بينما ابتسم دو وان بجانبه.
لم ينظر إليه دو وان ، وابقى نظره إلى الأمام “لا نعلم ، فجهاز التنشيط في أيدي الشيوخ” أجاب ، بينما ساد صمت بينهم ، ليس من الخوف بل من الترقب.
لم يكونوا متأكدين مما إذا كان يمكن إنجاز مثل هذه المهمة ، حيث كانت هناك كاميرات أمنية وضباط دورية يراقبون المستويات المختلفة تحت الساحة في جميع الأوقات ، ولكن كانت التعليمات التي تلقوها من الطائفة واضحة.
وقف أمامهم آلية تغيير المنصة الهائلة — أعجوبة الهندسة الحديثة ودوائر المانا والجوهر التي منحتها القدرة على تغيير منصات الساحة حسب الرغبة.
كان من المفترض أن يقوموا بدورهم في الخطة ، وأن يثقوا بأن الأعضاء الآخرين في الطائفة سيقومون بدورهم ، مما يجعل المهمة ناجحة.
ثبت دو وان أحد القنابل بشكل منهجي على أحد قواعد الدعم القابلة للسحب ، حيث اندمجت اللوحة مع محيطها بشكل طبيعي وبدت وكأنها جزء من التصميم.
ولقد بدا أنها نجحت! على الأقل حتى الآن—
ولقد بدا أنها نجحت! على الأقل حتى الآن—
“إذن ، متى ستنفجر؟” سأل لو جوان بصوت منخفض.
————————
لم ينظر إليه دو وان ، وابقى نظره إلى الأمام “لا نعلم ، فجهاز التنشيط في أيدي الشيوخ” أجاب ، بينما ساد صمت بينهم ، ليس من الخوف بل من الترقب.
*اندفاع*
يمكن أن تنفجر القنبلة في أي وقت في المستقبل الآن.
لم تتوهج القنابل ولم تصدر طنينًا ولم تغير حتى تدفق المانا حولها.
ربما تنفجر غدًا ، او في اليوم التالي.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد — وهو أن الكون بأسره سيشهد مرة أخرى الفوضى التي كانت الطائفة الشريرة تستعد لها بصبر طوال هذه السنوات.
 
————————
الترجمة: Hunter
تحرك دو وان ولو جوان ، وهما ضابطا أمن مخضرمين في ساحة حاكم السماء ، بفعالية صامتة عبر أنفاق الصيانة الخافتة تحت الساحة.
كانا عميلين نائمين لطائفة الصعود ، وقد اندمجوا داخل النظام لأكثر من عقد من الزمان ، ينتظران الفرصة المناسبة للضرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		