686
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا في ذلك؟” ضحكت “يان يوي” ضحكة مجنونة، عظامها تكسّرت ببطء. “وماذا في ذلك؟!” كانت الحبال تُمعن في تقطيع لحمها، وأوردتها تنفجر واحدة تلو الأخرى، بينما ظهر تحت جلدها نقش يشبه جناحي فراشة. ذلك النمط لم يُرسم الآن، بل كان مطبوعًا هناك منذ البداية. وقد خرج ليغطي الوشم المرسوم سابقًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“بعض الناس على قيد الحياة، لكنهم لا يختلفون عن الأموات. (الحُلم) يريد استغلالكِ أنتِ وابنتكِ. أما أنا، فأختلف. إن كنتِ مستعدة للحديث عن ماضي (العقل)، فسأحمي (يان يوي) وأضمن لها السعادة التي تستحقها.”
الفصل 686: الاختيار
“احتفظ بتجربتك الثمينة لنفسك.” كان الرجل يراقب “يان يوي”، حالتها تتدهور بشكل مقلق؛ إذ بدأت الأرواح الحاقدة داخلها تفقد السيطرة تحت وطأة الكابوس. ووالدتها أخذت تضعف.
ترجمة: Arisu san
تجمّد الرجل في مكانه. عيناه الملطختان بالدماء تحدّقان في “يان يوي”، لكن الكلمات خانته.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
في ذاكرة “العقل”، لم ينجح أحد من قبل في قتل “الحُلم”، لكن هذا الرجل فاقد الذاكرة تمكّن من حبس فراشة “الحُلم” داخل عقله. اعترف بأنه شعر باختلاف “هان فاي” منذ لقائه الأول به، بل وراوده خاطر استخدامه كأداة. غير أن الأمور خرجت عن نطاق السيطرة—كان يصطاد سمكة عادية، فوقع على تمساح.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما قصة هذه الأغنية؟! لماذا توقظ الرعب المدفون في أعماق روحي؟!” حاول الرجل أن يغطي أذني ابنته، لكن دون جدوى؛ فالأغنية لم تُسمَع عبر الآذان، بل ارتجّت مباشرة داخل عقولهم، تجلد أرواحهم بسياط خفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أمسك بالخيوط الحمراء، ورفع ذقن “يان يوي”، قبل أن يدس سكين “الرفيق” في فمها.
“أنا أيضًا أسمع هذه الأغنية للمرة الأولى. تبدو كأنها أنشودة الموتى… الصوت يفيض بالكراهية.” أغلق “هان فاي” الباب بصمت. كانت الشرطة بالإضافة إلى اللاعبين يسيطرون على مداخل ومخارج الحي، لم تكن هناك فرصة للهروب وهو يحمل “العقل” المصاب، و”يان يوي” المتألمة، وطفلين صغيرين. بما أن الهرب مستحيل، وجب عليه تغيير الخطة. كان الحي معقد البنية، ولن يتمكنوا من العثور عليه بسرعة.
تجمّد الرجل في مكانه. عيناه الملطختان بالدماء تحدّقان في “يان يوي”، لكن الكلمات خانته.
“ما دمنا نعلم أننا عالقون داخل كابوس، فإن تذكّر ذلك وحده كفيل بحمايتنا من السقوط.”
“ما دمنا نعلم أننا عالقون داخل كابوس، فإن تذكّر ذلك وحده كفيل بحمايتنا من السقوط.”
“أنت تستهين بـ(الحُلم). إنه سيّد في التلاعب. يعرف كيف يستغل نقطة الضعف البشرية ليجبر كل من يقع في الكابوس على الانتحار بداخله.” ظل “العقل” يحذّر “هان فاي”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لكن لا خيارات أفضل أمامنا الآن. أنا مجرد هارب لُفِّقَت له التهم، وقد جررت عائلتي إلى الجحيم برفقتي.” مسح “هان فاي” دمعة دموية انحدرت على وجنته.
“وانغ جيا رو؟!” شهقت الطالبة من الطابق الخامس، وقد وضعت يدها على فمها. “تلك الفتاة بذيل الحصان كانت جميلة صفّنا! انتقلت من مدرستنا في الفصل الماضي، ثم سمعنا أنها انتحرت بعد تشويه وجهها! لماذا… لماذا هي داخل (يان يوي)؟!”
“مُلفَّق؟” لم يعلم الرجل، حين قال “هان فاي” كلمة *عائلتي*، إن كان يقصد الدمية الورقية في يده، أم الفتاة الهاربة الأخرى عند الباب.
“بعض الناس على قيد الحياة، لكنهم لا يختلفون عن الأموات. (الحُلم) يريد استغلالكِ أنتِ وابنتكِ. أما أنا، فأختلف. إن كنتِ مستعدة للحديث عن ماضي (العقل)، فسأحمي (يان يوي) وأضمن لها السعادة التي تستحقها.”
“هذا الكابوس… يعينني على تذكّر ماضيَّ أيضًا. الخوف ثروة بحد ذاته. ومواجهة الخوف مباشرة تجربة ثمينة.”
“مُلفَّق؟” لم يعلم الرجل، حين قال “هان فاي” كلمة *عائلتي*، إن كان يقصد الدمية الورقية في يده، أم الفتاة الهاربة الأخرى عند الباب.
“احتفظ بتجربتك الثمينة لنفسك.” كان الرجل يراقب “يان يوي”، حالتها تتدهور بشكل مقلق؛ إذ بدأت الأرواح الحاقدة داخلها تفقد السيطرة تحت وطأة الكابوس. ووالدتها أخذت تضعف.
“أنا والحُلم أعداء، ومتى عاد للحياة، ستهوي المدينة كلها إلى الخراب. إن لم تتعاوني معي، فلن أملك خيارًا سوى قتل ابنتكِ… وغرس روحها بألف لعنة.”
فعند الموت، تبدأ روح الإنسان بالتحلل تدريجيًا. لكن “يان يوي” أُعيدت إلى الحياة بطريقة شيطانية: فقد قتل “الحُلم” ووالدتها عشرة أشخاص لاستخدام أرواحهم في ترميم روحها المتكسّرة. ومع أنها عادت للحياة، إلا أن روحها كانت مرقّعة بوجوه الآخرين. لقد غدت أشبه بكائن مشوَّه، لا هو بإنسان ولا هو بشبح.
“أنا أيضًا أسمع هذه الأغنية للمرة الأولى. تبدو كأنها أنشودة الموتى… الصوت يفيض بالكراهية.” أغلق “هان فاي” الباب بصمت. كانت الشرطة بالإضافة إلى اللاعبين يسيطرون على مداخل ومخارج الحي، لم تكن هناك فرصة للهروب وهو يحمل “العقل” المصاب، و”يان يوي” المتألمة، وطفلين صغيرين. بما أن الهرب مستحيل، وجب عليه تغيير الخطة. كان الحي معقد البنية، ولن يتمكنوا من العثور عليه بسرعة.
وعند الساعة 11:55 مساءً، تصلّب جسد “يان يوي” النحيل فجأة. رفعت رأسها وفتحت فمها لتصرخ، فإذا بأعين عديدة تُفتح داخل حلقها، ووجوه فتيات مجهولات تتدافع للخروج من فمها. من بينهن، كانت روح فتاة بشعر مربوط على هيئة ذيل حصان، كانت هي الأقوى؛ داسَت على الأخريات لتشقّ طريقها. وما إن خرج نصف جسدها، حتى امتدت يد شاحبة وخطفتها، جاذبة إياها إلى أعماق جسد “يان يوي” مجددًا.
مصدر الكابوس بأسره كان “يان يوي”، ولهذا شعرت بضيق شديد عندما اقترب منها “هان فاي”، فأشاحت بوجهها بعيدًا.
“وانغ جيا رو؟!” شهقت الطالبة من الطابق الخامس، وقد وضعت يدها على فمها. “تلك الفتاة بذيل الحصان كانت جميلة صفّنا! انتقلت من مدرستنا في الفصل الماضي، ثم سمعنا أنها انتحرت بعد تشويه وجهها! لماذا… لماذا هي داخل (يان يوي)؟!”
صوته البارد، الأغنية الملعونة، والوهم الذي لا ينتهي… في تلك اللحظة، انطبعت ملامح “هان فاي” في ذاكرة والدة “يان يوي” كما تنطبع الطلاسم على صفحة الدم.
أمعنت الطالبة النظر في الوجوه المنبثقة من حلق “يان يوي”، بعضها كان لـ “يان يوي” نفسها، وبعضها لصديقاتها السابقات. أولئك الفتيات كن يملكن ما كانت “يان يوي” تحسدهن عليه: الجمال، عائلة سعيدة، علامات مرتفعة… إلخ.
الفصل 686: الاختيار
“لقد قتلت كل هؤلاء الفتيات… إنها قاتلة!” انهارت الطالبة على الأرض، تذكّرت ما حدث معها. “كنا نستحق حياة طبيعية، لكنها دمّرت كل شيء بدافع الغيرة! كيف لإنسانة أن تكون بهذا القبح؟ إنها أشنع من الأشباح!”
“وانغ جيا رو؟!” شهقت الطالبة من الطابق الخامس، وقد وضعت يدها على فمها. “تلك الفتاة بذيل الحصان كانت جميلة صفّنا! انتقلت من مدرستنا في الفصل الماضي، ثم سمعنا أنها انتحرت بعد تشويه وجهها! لماذا… لماذا هي داخل (يان يوي)؟!”
بدت “يان يوي” وكأنها سمعت كلمات الطالبة، فدارت عيناها المحمرّتان. توهّجت نار سوداء من الحقد في عينيها، ثم التفتت نحو الطالبة ببطء. كان حقد الدمية نابعًا من الهجر، أما حقد “يان يوي” فمسموم بالغيرة. حاولت الانقضاض على الطالبة، رغم كونها مقيدة على الكرسي.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“يان يوي!” عانقها الرجل من الخلف بشدة، وهو يصرخ: “لا يمكنكِ تكرار نفس الخطأ!”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
توقّفت “يان يوي” فجأة. استدارت رقبتها ببطء بطريقة غريبة، ثم حدّقت في الرجل. تشققت شفاهها لتتكلم، غير أن نبرتها تغيرت بالكامل.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“دائمًا تقول هذا. لكن هل تستحق أن تكون والدها؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تجمّد الرجل في مكانه. عيناه الملطختان بالدماء تحدّقان في “يان يوي”، لكن الكلمات خانته.
“مُلفَّق؟” لم يعلم الرجل، حين قال “هان فاي” كلمة *عائلتي*، إن كان يقصد الدمية الورقية في يده، أم الفتاة الهاربة الأخرى عند الباب.
“كل شيء قابل للتضحية من أجل الحفاظ على السر، أليس كذلك؟ هل هذا يشمل ابنتك أيضًا؟”
أمعنت الطالبة النظر في الوجوه المنبثقة من حلق “يان يوي”، بعضها كان لـ “يان يوي” نفسها، وبعضها لصديقاتها السابقات. أولئك الفتيات كن يملكن ما كانت “يان يوي” تحسدهن عليه: الجمال، عائلة سعيدة، علامات مرتفعة… إلخ.
“أنا…”
ترجمة: Arisu san
“لك مبدأك، ولي خياري. ابنتي هي عالمي. وإن لم تعد موجودة في هذا العالم، فلن يتبقى لي فيه ما أحب.”
“ما دمنا نعلم أننا عالقون داخل كابوس، فإن تذكّر ذلك وحده كفيل بحمايتنا من السقوط.”
انفتحت أفواه عدّة داخل حلق “يان يوي”، مردّدة كلماتها كصدى جهنمي.
فعند الموت، تبدأ روح الإنسان بالتحلل تدريجيًا. لكن “يان يوي” أُعيدت إلى الحياة بطريقة شيطانية: فقد قتل “الحُلم” ووالدتها عشرة أشخاص لاستخدام أرواحهم في ترميم روحها المتكسّرة. ومع أنها عادت للحياة، إلا أن روحها كانت مرقّعة بوجوه الآخرين. لقد غدت أشبه بكائن مشوَّه، لا هو بإنسان ولا هو بشبح.
“حتى لو عادت من الموت، فهي لم تعد نفسها.” نظر الرجل في عينيها، وألم عميق شق قلبه. كان يحب ابنته بقدر ما يحب زوجته، لكنه لم يُفصح عن ذلك كثيرًا.
“لقد نشر (الحُلم) بذوره في أرجاء المدينة. وإن ساعدته، فستسحبين المدينة كلها نحو الجحيم.”
“لقد نشر (الحُلم) بذوره في أرجاء المدينة. وإن ساعدته، فستسحبين المدينة كلها نحو الجحيم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) توقّفت “يان يوي” فجأة. استدارت رقبتها ببطء بطريقة غريبة، ثم حدّقت في الرجل. تشققت شفاهها لتتكلم، غير أن نبرتها تغيرت بالكامل.
“وماذا في ذلك؟” ضحكت “يان يوي” ضحكة مجنونة، عظامها تكسّرت ببطء. “وماذا في ذلك؟!” كانت الحبال تُمعن في تقطيع لحمها، وأوردتها تنفجر واحدة تلو الأخرى، بينما ظهر تحت جلدها نقش يشبه جناحي فراشة. ذلك النمط لم يُرسم الآن، بل كان مطبوعًا هناك منذ البداية. وقد خرج ليغطي الوشم المرسوم سابقًا.
مصدر الكابوس بأسره كان “يان يوي”، ولهذا شعرت بضيق شديد عندما اقترب منها “هان فاي”، فأشاحت بوجهها بعيدًا.
“الفراشة تحاول طبع وشم المتاهة على جناحيها؟” أدرك “هان فاي” خطة “الحُلم”. أخرج سكين “الرفيق” وجثا بجانب “يان يوي”.
“بعض الناس على قيد الحياة، لكنهم لا يختلفون عن الأموات. (الحُلم) يريد استغلالكِ أنتِ وابنتكِ. أما أنا، فأختلف. إن كنتِ مستعدة للحديث عن ماضي (العقل)، فسأحمي (يان يوي) وأضمن لها السعادة التي تستحقها.”
“سيدتي، أنتِ أيضًا ترغبين في سعادة (يان يوي)، أليس كذلك؟ تريدينها أن تحيا حياة طبيعية؟”
“ما دمنا نعلم أننا عالقون داخل كابوس، فإن تذكّر ذلك وحده كفيل بحمايتنا من السقوط.”
مصدر الكابوس بأسره كان “يان يوي”، ولهذا شعرت بضيق شديد عندما اقترب منها “هان فاي”، فأشاحت بوجهها بعيدًا.
بدت “يان يوي” وكأنها سمعت كلمات الطالبة، فدارت عيناها المحمرّتان. توهّجت نار سوداء من الحقد في عينيها، ثم التفتت نحو الطالبة ببطء. كان حقد الدمية نابعًا من الهجر، أما حقد “يان يوي” فمسموم بالغيرة. حاولت الانقضاض على الطالبة، رغم كونها مقيدة على الكرسي.
“بعض الناس على قيد الحياة، لكنهم لا يختلفون عن الأموات. (الحُلم) يريد استغلالكِ أنتِ وابنتكِ. أما أنا، فأختلف. إن كنتِ مستعدة للحديث عن ماضي (العقل)، فسأحمي (يان يوي) وأضمن لها السعادة التي تستحقها.”
“لقد قتلت كل هؤلاء الفتيات… إنها قاتلة!” انهارت الطالبة على الأرض، تذكّرت ما حدث معها. “كنا نستحق حياة طبيعية، لكنها دمّرت كل شيء بدافع الغيرة! كيف لإنسانة أن تكون بهذا القبح؟ إنها أشنع من الأشباح!”
ثم أمسك بالخيوط الحمراء، ورفع ذقن “يان يوي”، قبل أن يدس سكين “الرفيق” في فمها.
“مُلفَّق؟” لم يعلم الرجل، حين قال “هان فاي” كلمة *عائلتي*، إن كان يقصد الدمية الورقية في يده، أم الفتاة الهاربة الأخرى عند الباب.
“أنا والحُلم أعداء، ومتى عاد للحياة، ستهوي المدينة كلها إلى الخراب. إن لم تتعاوني معي، فلن أملك خيارًا سوى قتل ابنتكِ… وغرس روحها بألف لعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذاكرة “العقل”، لم ينجح أحد من قبل في قتل “الحُلم”، لكن هذا الرجل فاقد الذاكرة تمكّن من حبس فراشة “الحُلم” داخل عقله. اعترف بأنه شعر باختلاف “هان فاي” منذ لقائه الأول به، بل وراوده خاطر استخدامه كأداة. غير أن الأمور خرجت عن نطاق السيطرة—كان يصطاد سمكة عادية، فوقع على تمساح.
صوته البارد، الأغنية الملعونة، والوهم الذي لا ينتهي… في تلك اللحظة، انطبعت ملامح “هان فاي” في ذاكرة والدة “يان يوي” كما تنطبع الطلاسم على صفحة الدم.
“ما دمنا نعلم أننا عالقون داخل كابوس، فإن تذكّر ذلك وحده كفيل بحمايتنا من السقوط.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما دمنا نعلم أننا عالقون داخل كابوس، فإن تذكّر ذلك وحده كفيل بحمايتنا من السقوط.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“بعض الناس على قيد الحياة، لكنهم لا يختلفون عن الأموات. (الحُلم) يريد استغلالكِ أنتِ وابنتكِ. أما أنا، فأختلف. إن كنتِ مستعدة للحديث عن ماضي (العقل)، فسأحمي (يان يوي) وأضمن لها السعادة التي تستحقها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات