You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 662

662

662

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدأت الأم تقاتله من أجل الهاتف الملطّخ بالدم. كانت أضعف منه بكثير. الضباب الأسود المنبعث منه كان يحرق جلدها، لكنها لم تهتم.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

وصلت إلى الطابق الخامس، والإضاءة الصوتية هناك تحوّلت إلى اللون الأحمر. كل اللفائف البيضاء على الجدران صُبغت بالأحمر. حين مرّت، شمّت رائحة شهية للحوم. التفتت، وشحب وجهها.

الفصل 662: يبدو كالوطن

توقف الرجلان للحظة، ثم تابعا صعودهما.

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يموت؟!” صرخ شياو جيا. ثم نادى: “هان فاي! خلفك!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان جسد الرجل المعلّق قد تمزق إلى قطع، لكن بمساعدة الضباب الأسود، بدأت الجروح بالالتحام، وبدأت أطراف غريبة تنمو من تلك الأشلاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم اقتحام المدخل. ارتطم الباب المعدني بالجدار بقوة، مما بعث بعض الأمل في قلب شياو يو. لقد سمعت صوت ذلك الرجل عبر الهاتف من قبل، كان السيد جيا الذي أراد استئجار شقتها. كانت تظن أن موتها محتم، لكن الآن… لمحة أمل بدأت تتسلل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت أصابعها بشعرها، والخوف بدأ يلتف حولها كالأفاعي. شياو يو كانت على شفا الجنون.

كانت تعرف أن الشبح في الغرفة، لكن لم يكن أمامها خيار آخر. أخذت نفسًا عميقًا، وشدت أصابعها، ثم دفعت باب الخزانة بقوة.

ساعدوني! هناك شبح هنا! أنا هنا!

ساعدوني! هناك شبح هنا! أنا هنا!

صوت الرجلَين تبِع الفتاة، كانا يتحركان بجانبها في عالم موازٍ. لم يكن أمام شياو يو خيار سوى أن تعود على خطواتها. حين نزلت في المرة الأولى، كانت الممرات طبيعية، أما الآن، فقد بدأت الشيخوخة تطال البناء بسرعة. الشقوق على الجدران بدأت تتسع، يتساقط منها شعر أسود، وأحيانًا يظهر منها عين تومض. أبواب الغرف تغيّرت أيضًا. أصبحت ألوانها تتسم بالعمق، بعضها ملطّخ بالدم، وبعضها يحمل طلاسم صفراء، وبعضها الآخر وُضع عليه شريط الشرطة.

أمسكت بهاتفها واندفعت خارجة من الغرفة، لكن حين وصلت إلى الردهة، تحطّم أملها كزجاج رقيق. باب المدخل لم يُمسّ، لم يُركل أو يُكسر كما سمعت.

صرخ هان فاي: “اقتربي!” مخاطبًا شياو يو. كان يعرف أن الرجل لن يموت بتلك السهولة، فواصل طعن جسده بلا هوادة. كانت ضرباته دقيقة ومدروسة، تصيب مناطق قاتلة في جسم الإنسان، لكن الأشباح لم تكن بشرًا. رغم أن الرجل فقد رأسه، إلا أن جسده استمر في الحركة وكأنه لا يزال حيًا.

هذا مستحيل! لقد سمعت صوت الباب يُصفَق قبل قليل!

صحيح… هذه مجرد كابوس. وسأستيقظ منه قريبًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شبكت أصابعها بشعرها، والخوف بدأ يلتف حولها كالأفاعي. شياو يو كانت على شفا الجنون.

صدر نداء متوسل من هاتف شياو جيا ومن الهاتف الذي كان في يد الرجل المعلّق:

هان فاي، لماذا توقفت هنا؟ ألسنا في طريقنا للطابق السابع؟

“طالما لا يمكننا المغادرة، فعلينا مواجهته مباشرة. هناك الكثير من السكان هنا، لا يمكن أن يكون هو الشبح الوحيد. البارحة رأينا العروس في الطابق الخامس. يمكننا أن نجذبه إلى هناك.”

انتظر لحظة. أشعر أن شيئًا ما قريب… ألا تسمع صراخ استغاثة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم كيف أصفه… لكن للحظة، شعرت بالإنتماء.”

لا! هل تهلوس؟

كان التأثير النفسي للقاء الرجل المعلّق لا يزال يلاحقهم. وخلال فترة تحوّل الرجل، وصل الثلاثة إلى الطابق الأول، وجربوا عدة وسائل لفتح الباب، لكن دون جدوى. بدا وكأن الظلام نفسه قد أغلق الباب وحاصرهم داخل المبنى.

ارتد صدى حديث الرجلين في أذنَي شياو يو، لكنها لم تكن قادرة على رؤيتهما. كانا كأشخاص من بعدٍ آخر، والمبنى هذا هو نقطة التقاء الأبعاد. وحدهم ذوو الروحانية القوية يمكنهم الإحساس بشيء كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم كيف أصفه… لكن للحظة، شعرت بالإنتماء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا هنا! بجانبكما تمامًا!

صرخ هان فاي: “اقتربي!” مخاطبًا شياو يو. كان يعرف أن الرجل لن يموت بتلك السهولة، فواصل طعن جسده بلا هوادة. كانت ضرباته دقيقة ومدروسة، تصيب مناطق قاتلة في جسم الإنسان، لكن الأشباح لم تكن بشرًا. رغم أن الرجل فقد رأسه، إلا أن جسده استمر في الحركة وكأنه لا يزال حيًا.

توسّلت شياو يو طلبًا للمساعدة. أخرجت هاتفها لتتصل بهان فاي، لكنها اكتشفت أن الساعة متوقفة عند 6:01 مساءً.

كانت ملامح هان فاي مشدودة وهو يمسك بالسكين ويتقدم بحذر نحو الغرفة. لم يُجِب، لذا تولّى شياو جيا الأمر وأجاب على المكالمة.

أنقذوني! هل تسمعونني؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم كيف أصفه… لكن للحظة، شعرت بالإنتماء.”

انهارت دموعها، لكنها لم تملك رفاهية البكاء. أصوات خطوات مبتلّة بدأت تتردد داخل الغرفة. وفي إحدى الغرف، انعكست صورة رجل غريب في مرآة جانب الخزانة. كان عنقه مكسورًا، ومنحنيًا بزاوية مرعبة. عموده الفقري بارز من ظهره، وجسده كله مشدود كدمية معلّقة. رأسه كان على وشك الانفصال عن جسده.

يو يي!

كادت شياو يو تفقد عقلها حين رأت هذا المنظر في المرآة. لم تجرؤ على البقاء. صرخت وصعدت الدرج زحفًا. كان المدخل مقفلاً، والممرات قد تغيّرت. بعد أن توقف الزمن، بدا وكأنها سقطت في عالم الأشباح.

صرخت شياو يو، التي كانت قد سقطت على الأرض، حين رأت شياو جيا وهان فاي، كأن بصيصين من الضوء شقا الظلام:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شياو جيا، ألا تسمع صراخ استغاثة؟ أشعر أن هناك من هو قريب منا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت أصابعها بشعرها، والخوف بدأ يلتف حولها كالأفاعي. شياو يو كانت على شفا الجنون.

لا تُخِفني، أرجوك.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أعتقد أنني لمسته… شعرت بشيء يمر بجانبي قبل قليل!

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

توقف الرجلان للحظة، ثم تابعا صعودهما.

“طالما لا يمكننا المغادرة، فعلينا مواجهته مباشرة. هناك الكثير من السكان هنا، لا يمكن أن يكون هو الشبح الوحيد. البارحة رأينا العروس في الطابق الخامس. يمكننا أن نجذبه إلى هناك.”

أنا بجانبكما تمامًا! لماذا لا تستطيعان رؤيتي؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت شياو يو، وسقط هاتفها من يدها. كانت الخطوات المبتلّة قريبة جدًا. لم تجد وقتًا لالتقاط هاتفها، وواصلت صعود السلالم. الرعب الذي اجتاحها تخطّى حدود طاقتها، لكنها لم تستطع التوقف. غريزة البقاء هي ما أبقاها تتحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركضت شياو يو صاعدة الدرج، والخطوات خلفها كانت تلاحقها بلا هوادة. لم يكن المعلّق يخشى هربها، لأنه يعلم أن أي إنسان حيّ لن يغادر هذا المكان حيًّا.

الغرفة مظلمة، لا إضاءة بها. في غرفة المعيشة الخالية، كان هناك تلفاز يعرض شيئًا غريبًا. من خلال التشويش، ظهرت صورة منزل أسود. في ذلك المنزل، سبعة رجال سود وفتاة حمراء. كانوا يقتلون بعضهم البعض، تُنتزع أطرافهم وتُخاط من جديد! هذا المشهد المجنون جمد شياو يو مكانها. استدارت وركضت صعودًا إلى الأعلى.

كلا، هناك بالتأكيد شيء ما حولنا. إنها تنادي! أسمع صراخها! إنها تركض للأعلى! علينا أن نلحق بها!

ترجمة: Arisu san

هان فاي، تمهّل! أنا خائف!

كلا، هناك بالتأكيد شيء ما حولنا. إنها تنادي! أسمع صراخها! إنها تركض للأعلى! علينا أن نلحق بها!

صوت الرجلَين تبِع الفتاة، كانا يتحركان بجانبها في عالم موازٍ. لم يكن أمام شياو يو خيار سوى أن تعود على خطواتها. حين نزلت في المرة الأولى، كانت الممرات طبيعية، أما الآن، فقد بدأت الشيخوخة تطال البناء بسرعة. الشقوق على الجدران بدأت تتسع، يتساقط منها شعر أسود، وأحيانًا يظهر منها عين تومض. أبواب الغرف تغيّرت أيضًا. أصبحت ألوانها تتسم بالعمق، بعضها ملطّخ بالدم، وبعضها يحمل طلاسم صفراء، وبعضها الآخر وُضع عليه شريط الشرطة.

في الماضي، عندما كانت ترى كوابيس، كانت تتخذ هذا الخيار دائمًا.

منذ دخولها وخروجها من الخزانة، تغيّر كل شيء في المبنى. شياو يو بدأت تركض وهي تصرخ وتبكي. لم يأتِ أحد لإنقاذها. كان الرعب يسيطر عليها كليًّا. عقلها توقف عن العمل، وساقاها تتحركان بإرادتهما الخاصة. لم تجرؤ على الالتفات، ركضت حتى وصلت إلى الطابق الرابع. الإضاءة الصوتية هناك كانت معطّلة. أحد أبواب الغرف كان مواربًا، ينبعث منه ضوء خافت.

الغرفة مظلمة، لا إضاءة بها. في غرفة المعيشة الخالية، كان هناك تلفاز يعرض شيئًا غريبًا. من خلال التشويش، ظهرت صورة منزل أسود. في ذلك المنزل، سبعة رجال سود وفتاة حمراء. كانوا يقتلون بعضهم البعض، تُنتزع أطرافهم وتُخاط من جديد! هذا المشهد المجنون جمد شياو يو مكانها. استدارت وركضت صعودًا إلى الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل من أحد هنا؟ أرجوكم ساعدوني!

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

صرخت شياو يو وهي تفتح الباب، تأمل أن تجد جارًا ينقذها. لكنها تجمّدت في مكانها حين رأت الداخل.

كانت الأم المعلّقة على مصباح السقف قد اختفت. آخر أمل لشياو يو قد تلاشى.

الغرفة مظلمة، لا إضاءة بها. في غرفة المعيشة الخالية، كان هناك تلفاز يعرض شيئًا غريبًا. من خلال التشويش، ظهرت صورة منزل أسود. في ذلك المنزل، سبعة رجال سود وفتاة حمراء. كانوا يقتلون بعضهم البعض، تُنتزع أطرافهم وتُخاط من جديد! هذا المشهد المجنون جمد شياو يو مكانها. استدارت وركضت صعودًا إلى الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النافذة أمامها. خطت خطوات بطيئة. يمكنها أن تلمس السماء الليلية خارج الشقة.

وصلت إلى الطابق الخامس، والإضاءة الصوتية هناك تحوّلت إلى اللون الأحمر. كل اللفائف البيضاء على الجدران صُبغت بالأحمر. حين مرّت، شمّت رائحة شهية للحوم. التفتت، وشحب وجهها.

غرس هان فاي السكين في ذراع الرجل وانتزع الهاتف المغطى بالدم، ثم تراجع بسرعة.

دمية خشبية ترتدي فستان زفاف كانت جالسة إلى جانب طاولة الطعام. جسدها مشدود بحبال حمراء. وما إن نظرت إليها شياو يو، حتى تحرك رأس الدمية بصرير بطيء، التفت نحوها!

كانت تصرخ، تحاول أن تمنع ابنتها من القفز من النافذة، وتدفع بآخر قطعة من روحها إلى الهاتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت شياو يو، وسقط هاتفها من يدها. كانت الخطوات المبتلّة قريبة جدًا. لم تجد وقتًا لالتقاط هاتفها، وواصلت صعود السلالم. الرعب الذي اجتاحها تخطّى حدود طاقتها، لكنها لم تستطع التوقف. غريزة البقاء هي ما أبقاها تتحرك.

كانت الأم المعلّقة على مصباح السقف قد اختفت. آخر أمل لشياو يو قد تلاشى.

ركضت عبر الطابق السادس، وعادت إلى الطابق السابع. توقفت هناك. كانت تعرف أن الشبح قد ظهر في غرفتها.

كلا، هناك بالتأكيد شيء ما حولنا. إنها تنادي! أسمع صراخها! إنها تركض للأعلى! علينا أن نلحق بها!

أمي لم تعد هنا.

صوت الرجلَين تبِع الفتاة، كانا يتحركان بجانبها في عالم موازٍ. لم يكن أمام شياو يو خيار سوى أن تعود على خطواتها. حين نزلت في المرة الأولى، كانت الممرات طبيعية، أما الآن، فقد بدأت الشيخوخة تطال البناء بسرعة. الشقوق على الجدران بدأت تتسع، يتساقط منها شعر أسود، وأحيانًا يظهر منها عين تومض. أبواب الغرف تغيّرت أيضًا. أصبحت ألوانها تتسم بالعمق، بعضها ملطّخ بالدم، وبعضها يحمل طلاسم صفراء، وبعضها الآخر وُضع عليه شريط الشرطة.

كانت الأم المعلّقة على مصباح السقف قد اختفت. آخر أمل لشياو يو قد تلاشى.

تراخت ساقاها.

تراخت ساقاها.

توقف الرجلان للحظة، ثم تابعا صعودهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الشخص الوحيد الذي أحبّني في حياتي… رحل. لن ينتظرني الآن سوى العذاب الأبدي. في هذه الحالة، من الأفضل أن أنهي كل شيء بنفسي.

انتظر لحظة. أشعر أن شيئًا ما قريب… ألا تسمع صراخ استغاثة؟

كانت تعلم أنها تدور في دوائر. لا مهرب من اليأس. لم تصعد إلى الطابق الثامن، بل عادت إلى غرفتها، ودخلت غرفة النوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم كيف أصفه… لكن للحظة، شعرت بالإنتماء.”

النافذة كانت مفتوحة. القفز منها كان سيُنهي كل شيء.

انتظر لحظة. أشعر أن شيئًا ما قريب… ألا تسمع صراخ استغاثة؟

في الماضي، عندما كانت ترى كوابيس، كانت تتخذ هذا الخيار دائمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يموت؟!” صرخ شياو جيا. ثم نادى: “هان فاي! خلفك!”

صحيح… هذه مجرد كابوس. وسأستيقظ منه قريبًا!

تراخت ساقاها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

النافذة أمامها. خطت خطوات بطيئة. يمكنها أن تلمس السماء الليلية خارج الشقة.

كانت تصرخ، تحاول أن تمنع ابنتها من القفز من النافذة، وتدفع بآخر قطعة من روحها إلى الهاتف.

يو يي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت شياو يو، وسقط هاتفها من يدها. كانت الخطوات المبتلّة قريبة جدًا. لم تجد وقتًا لالتقاط هاتفها، وواصلت صعود السلالم. الرعب الذي اجتاحها تخطّى حدود طاقتها، لكنها لم تستطع التوقف. غريزة البقاء هي ما أبقاها تتحرك.

جاء عويل من غرفة المعيشة. استدارت شياو يو لتجد والدتها الملطخة بالدماء تزحف خارجة من الزجاج المحطم وتنقضّ على جهة ما. تطاير الدم في كل اتجاه. وظهر رجل غريب شيئًا فشيئًا.

قال هان فاي بقلق: “شياو يو، اجعلي أمك تتصل بصاحب العقار! اسأليه ما الذي حدث حقًا في تلك الغرفة! من هو هذا الرجل المعلّق؟!”

222222222

بدأت الأم تقاتله من أجل الهاتف الملطّخ بالدم. كانت أضعف منه بكثير. الضباب الأسود المنبعث منه كان يحرق جلدها، لكنها لم تهتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شياو جيا، ألا تسمع صراخ استغاثة؟ أشعر أن هناك من هو قريب منا!

كانت تصرخ، تحاول أن تمنع ابنتها من القفز من النافذة، وتدفع بآخر قطعة من روحها إلى الهاتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت أصابعها بشعرها، والخوف بدأ يلتف حولها كالأفاعي. شياو يو كانت على شفا الجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمي!

تدحرج رأس الرجل على الأرض.

رأت شياو يو ذلك، لكن الخوف الذي كان يملأ قلبها تراجع أمام مشاعر أخرى أقوى. أمسكت بكرسي في الغرفة بيدين مرتجفتين، وركضت دون أن تفكر. هوت بالكرسي على الرجل الجالس في غرفة المعيشة. لكن الكرسي اخترق جسده ولم يسبب له أي أذى. مع ذلك، أثار ذلك غضبه أكثر. كانت عيناه الخاليتان من الحدقات تحدقان بها في غضب. وبينما كان مشتت الانتباه، زحفت جثة الأم إلى داخل الهاتف.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

في هذه اللحظة، اقتحم شياو جيا وهان فاي الغرفة. لم يجدوا سوى غرفة معيشة فارغة. شعروا أن هناك خطبًا ما، ثم اهتز هاتف شياو جيا. كان المتصل رقمًا غير مسجّل.

“الهاتف! هاتف أمي!”

قال شياو جيا وهو ينظر إلى هان فاي: “هل نجيب؟”

رأت شياو يو ذلك، لكن الخوف الذي كان يملأ قلبها تراجع أمام مشاعر أخرى أقوى. أمسكت بكرسي في الغرفة بيدين مرتجفتين، وركضت دون أن تفكر. هوت بالكرسي على الرجل الجالس في غرفة المعيشة. لكن الكرسي اخترق جسده ولم يسبب له أي أذى. مع ذلك، أثار ذلك غضبه أكثر. كانت عيناه الخاليتان من الحدقات تحدقان بها في غضب. وبينما كان مشتت الانتباه، زحفت جثة الأم إلى داخل الهاتف.

كانت ملامح هان فاي مشدودة وهو يمسك بالسكين ويتقدم بحذر نحو الغرفة. لم يُجِب، لذا تولّى شياو جيا الأمر وأجاب على المكالمة.

الغرفة مظلمة، لا إضاءة بها. في غرفة المعيشة الخالية، كان هناك تلفاز يعرض شيئًا غريبًا. من خلال التشويش، ظهرت صورة منزل أسود. في ذلك المنزل، سبعة رجال سود وفتاة حمراء. كانوا يقتلون بعضهم البعض، تُنتزع أطرافهم وتُخاط من جديد! هذا المشهد المجنون جمد شياو يو مكانها. استدارت وركضت صعودًا إلى الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وما إن فعل، حتى توقف الزمن على الهاتف، وانخفضت درجة الحرارة، وبدأ كل شيء يشيخ بسرعة. سُحبوا بقوة خفية إلى بُعد آخر بفعل الشبح!

كانت تعرف أن الشبح في الغرفة، لكن لم يكن أمامها خيار آخر. أخذت نفسًا عميقًا، وشدت أصابعها، ثم دفعت باب الخزانة بقوة.

توقف هان فاي في مكانه، يحدّق بالرجل الذي يقترب طوله من مترين، وبشياو يو التي بلغت حدودها النفسية. شهق شهقة باردة.

توقف شياو جيا في منتصف الدرج، مذهولًا: “ماذا؟”

“ما هذا اللع—؟!” صاح شياو جيا، واقفًا عند الباب، والهاتف يرتجف في يده.

“الضباب الأسود الرقيق هو حقد الشبح. هذا الرجل المعلّق أيضًا روح عالقة! لقتله، يجب أن أبدد الضباب المحيط به أولًا!”

صدر نداء متوسل من هاتف شياو جيا ومن الهاتف الذي كان في يد الرجل المعلّق:

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“أنقذوا ابنتي! سأفعل أي شيء في المقابل!”

وفي تلك اللحظة، سمعوا صوتًا مقشعرًا للبدن ينبعث من غرفة شياو يو. بدا وكأن شخصًا ما قد كُسرت كل عظامه، ثم أُعيد تجميعها من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتردد هان فاي. تحرك بسرعة تفوق الرجل المعلّق، وانقض عليه، قاطعًا عنقه بالسكين!

في هذه اللحظة، اقتحم شياو جيا وهان فاي الغرفة. لم يجدوا سوى غرفة معيشة فارغة. شعروا أن هناك خطبًا ما، ثم اهتز هاتف شياو جيا. كان المتصل رقمًا غير مسجّل.

تدحرج رأس الرجل على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النافذة أمامها. خطت خطوات بطيئة. يمكنها أن تلمس السماء الليلية خارج الشقة.

صرخ هان فاي: “اقتربي!” مخاطبًا شياو يو. كان يعرف أن الرجل لن يموت بتلك السهولة، فواصل طعن جسده بلا هوادة. كانت ضرباته دقيقة ومدروسة، تصيب مناطق قاتلة في جسم الإنسان، لكن الأشباح لم تكن بشرًا. رغم أن الرجل فقد رأسه، إلا أن جسده استمر في الحركة وكأنه لا يزال حيًا.

“الضباب الأسود الرقيق هو حقد الشبح. هذا الرجل المعلّق أيضًا روح عالقة! لقتله، يجب أن أبدد الضباب المحيط به أولًا!”

“كيف يُفترض بنا قتل هذه الأشياء؟” تمتم هان فاي في نفسه. لم يكن يملك أي ذكريات، وكان يتصرف بدافع غريزي فقط. حاول تذكّر القصص التي قرأها عن الأشباح في نص السيناريو. في المرة السابقة، استخدم الطقس لامتصاص الضباب الأسود من حول الفتى، ثم جعل باقي الأشباح تلتهمه. أما الآن، فلم يكن يملك سوى السكين الذي حصل عليه من المهرج.

“وماذا لو استهدَفَتنا الأشباح معًا؟” تنهد شياو جيا. كانت هذه أول مرة يسمع فيها خطة تتضمن مواجهة شبح بشبح!

“الضباب الأسود الرقيق هو حقد الشبح. هذا الرجل المعلّق أيضًا روح عالقة! لقتله، يجب أن أبدد الضباب المحيط به أولًا!”

رد هان فاي وهو يتابع صعوده:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقبل أن يتمكن الرجل المعلّق من الرد، واصل هان فاي هجماته العنيفة بلا توقف. كان يعلم أن هذه فرصته الوحيدة.

كان التأثير النفسي للقاء الرجل المعلّق لا يزال يلاحقهم. وخلال فترة تحوّل الرجل، وصل الثلاثة إلى الطابق الأول، وجربوا عدة وسائل لفتح الباب، لكن دون جدوى. بدا وكأن الظلام نفسه قد أغلق الباب وحاصرهم داخل المبنى.

صرخت شياو يو، التي كانت قد سقطت على الأرض، حين رأت شياو جيا وهان فاي، كأن بصيصين من الضوء شقا الظلام:

صرخ هان فاي: “اقتربي!” مخاطبًا شياو يو. كان يعرف أن الرجل لن يموت بتلك السهولة، فواصل طعن جسده بلا هوادة. كانت ضرباته دقيقة ومدروسة، تصيب مناطق قاتلة في جسم الإنسان، لكن الأشباح لم تكن بشرًا. رغم أن الرجل فقد رأسه، إلا أن جسده استمر في الحركة وكأنه لا يزال حيًا.

“الهاتف! هاتف أمي!”

نهضت بسرعة، تعرف تمامًا أنها لا تستطيع أن تكون عبئًا عليهم.

أمسكت بهاتفها واندفعت خارجة من الغرفة، لكن حين وصلت إلى الردهة، تحطّم أملها كزجاج رقيق. باب المدخل لم يُمسّ، لم يُركل أو يُكسر كما سمعت.

تلقى هان فاي التلميح. شق طريقه نحو ذراع الرجل وقطعها. لكن حتى بعد أن بُترت، ظلت اليد متمسكة بالهاتف بقوة.

ركضت عبر الطابق السادس، وعادت إلى الطابق السابع. توقفت هناك. كانت تعرف أن الشبح قد ظهر في غرفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا لا يموت؟!” صرخ شياو جيا. ثم نادى: “هان فاي! خلفك!”

كانت تعلم أنها تدور في دوائر. لا مهرب من اليأس. لم تصعد إلى الطابق الثامن، بل عادت إلى غرفتها، ودخلت غرفة النوم.

كان جسد الرجل المعلّق قد تمزق إلى قطع، لكن بمساعدة الضباب الأسود، بدأت الجروح بالالتحام، وبدأت أطراف غريبة تنمو من تلك الأشلاء.

“ما هذا اللع—؟!” صاح شياو جيا، واقفًا عند الباب، والهاتف يرتجف في يده.

غرس هان فاي السكين في ذراع الرجل وانتزع الهاتف المغطى بالدم، ثم تراجع بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت شياو يو، وسقط هاتفها من يدها. كانت الخطوات المبتلّة قريبة جدًا. لم تجد وقتًا لالتقاط هاتفها، وواصلت صعود السلالم. الرعب الذي اجتاحها تخطّى حدود طاقتها، لكنها لم تستطع التوقف. غريزة البقاء هي ما أبقاها تتحرك.

قال بصوت حازم: “علينا أن ننسحب الآن!”

انتظر لحظة. أشعر أن شيئًا ما قريب… ألا تسمع صراخ استغاثة؟

أن ينجو هان فاي هذا الوقت الطويل في مواجهة روح عالقة، كان أمرًا مذهلًا بحد ذاته.

قال هان فاي، قلبه يخفق بعنف لكن عقله لا يزال يعمل بصفاء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركض الثلاثة نحو السلالم، لكن شياو يو جلبت لهم خبراً سيئاً:

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“المبنى مُغلق. لا يمكننا الخروج من الباب الأمامي.”

تراخت ساقاها.

وفي تلك اللحظة، سمعوا صوتًا مقشعرًا للبدن ينبعث من غرفة شياو يو. بدا وكأن شخصًا ما قد كُسرت كل عظامه، ثم أُعيد تجميعها من جديد.

أعتقد أنني لمسته… شعرت بشيء يمر بجانبي قبل قليل!

قال هان فاي بقلق: “شياو يو، اجعلي أمك تتصل بصاحب العقار! اسأليه ما الذي حدث حقًا في تلك الغرفة! من هو هذا الرجل المعلّق؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت شياو يو، وسقط هاتفها من يدها. كانت الخطوات المبتلّة قريبة جدًا. لم تجد وقتًا لالتقاط هاتفها، وواصلت صعود السلالم. الرعب الذي اجتاحها تخطّى حدود طاقتها، لكنها لم تستطع التوقف. غريزة البقاء هي ما أبقاها تتحرك.

كان التأثير النفسي للقاء الرجل المعلّق لا يزال يلاحقهم. وخلال فترة تحوّل الرجل، وصل الثلاثة إلى الطابق الأول، وجربوا عدة وسائل لفتح الباب، لكن دون جدوى. بدا وكأن الظلام نفسه قد أغلق الباب وحاصرهم داخل المبنى.

توقف هان فاي في مكانه، يحدّق بالرجل الذي يقترب طوله من مترين، وبشياو يو التي بلغت حدودها النفسية. شهق شهقة باردة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا لا ينفع!” صاح شياو جيا حين رأى هان فاي يهم بقطع الباب بسكينه. حاول تهدئته وقال: “هل تسمع ذلك؟ هناك خطوات أخرى. هل نبتت له أرجل جديدة؟”

صرخت شياو يو، التي كانت قد سقطت على الأرض، حين رأت شياو جيا وهان فاي، كأن بصيصين من الضوء شقا الظلام:

قال هان فاي، قلبه يخفق بعنف لكن عقله لا يزال يعمل بصفاء:

جاء عويل من غرفة المعيشة. استدارت شياو يو لتجد والدتها الملطخة بالدماء تزحف خارجة من الزجاج المحطم وتنقضّ على جهة ما. تطاير الدم في كل اتجاه. وظهر رجل غريب شيئًا فشيئًا.

“طالما لا يمكننا المغادرة، فعلينا مواجهته مباشرة. هناك الكثير من السكان هنا، لا يمكن أن يكون هو الشبح الوحيد. البارحة رأينا العروس في الطابق الخامس. يمكننا أن نجذبه إلى هناك.”

كلا، هناك بالتأكيد شيء ما حولنا. إنها تنادي! أسمع صراخها! إنها تركض للأعلى! علينا أن نلحق بها!

“وماذا لو استهدَفَتنا الأشباح معًا؟” تنهد شياو جيا. كانت هذه أول مرة يسمع فيها خطة تتضمن مواجهة شبح بشبح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت شياو يو صاعدة الدرج، والخطوات خلفها كانت تلاحقها بلا هوادة. لم يكن المعلّق يخشى هربها، لأنه يعلم أن أي إنسان حيّ لن يغادر هذا المكان حيًّا.

رد هان فاي: “سنموت في مواجهة شبح واحد، وسنموت أيضًا إن واجهنا اثنين.” لم يضيع الوقت وركض عائدًا إلى الأعلى. “بالإضافة إلى الطابق الخامس، الغرفة التي تحتوي على التلفاز في الطابق الرابع أيضًا مشبوهة. عندما مررت بجانبها في السابق، انتابني شعور غريب.”

الغرفة مظلمة، لا إضاءة بها. في غرفة المعيشة الخالية، كان هناك تلفاز يعرض شيئًا غريبًا. من خلال التشويش، ظهرت صورة منزل أسود. في ذلك المنزل، سبعة رجال سود وفتاة حمراء. كانوا يقتلون بعضهم البعض، تُنتزع أطرافهم وتُخاط من جديد! هذا المشهد المجنون جمد شياو يو مكانها. استدارت وركضت صعودًا إلى الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأله شياو جيا وهو يركض خلفه: “أي شعور؟”

أمسكت بهاتفها واندفعت خارجة من الغرفة، لكن حين وصلت إلى الردهة، تحطّم أملها كزجاج رقيق. باب المدخل لم يُمسّ، لم يُركل أو يُكسر كما سمعت.

أجاب هان فاي بنبرة خافتة:

قال شياو جيا وهو ينظر إلى هان فاي: “هل نجيب؟”

“شعرت وكأني عدت إلى المنزل.”

وصلت إلى الطابق الخامس، والإضاءة الصوتية هناك تحوّلت إلى اللون الأحمر. كل اللفائف البيضاء على الجدران صُبغت بالأحمر. حين مرّت، شمّت رائحة شهية للحوم. التفتت، وشحب وجهها.

توقف شياو جيا في منتصف الدرج، مذهولًا: “ماذا؟”

رأت شياو يو ذلك، لكن الخوف الذي كان يملأ قلبها تراجع أمام مشاعر أخرى أقوى. أمسكت بكرسي في الغرفة بيدين مرتجفتين، وركضت دون أن تفكر. هوت بالكرسي على الرجل الجالس في غرفة المعيشة. لكن الكرسي اخترق جسده ولم يسبب له أي أذى. مع ذلك، أثار ذلك غضبه أكثر. كانت عيناه الخاليتان من الحدقات تحدقان بها في غضب. وبينما كان مشتت الانتباه، زحفت جثة الأم إلى داخل الهاتف.

رد هان فاي وهو يتابع صعوده:

“الهاتف! هاتف أمي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعلم كيف أصفه… لكن للحظة، شعرت بالإنتماء.”

توقف الرجلان للحظة، ثم تابعا صعودهما.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

توقف الرجلان للحظة، ثم تابعا صعودهما.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي أحبّني في حياتي… رحل. لن ينتظرني الآن سوى العذاب الأبدي. في هذه الحالة، من الأفضل أن أنهي كل شيء بنفسي.

فصل مدعوم

ركضت عبر الطابق السادس، وعادت إلى الطابق السابع. توقفت هناك. كانت تعرف أن الشبح قد ظهر في غرفتها.

غرس هان فاي السكين في ذراع الرجل وانتزع الهاتف المغطى بالدم، ثم تراجع بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط