You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 648

648

648

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ترجمة: Arisu san

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت كل أرقام الساعة إلى صفر. بدا أن السائق قد “استيقظ”. اتسعت عيناه وحدق أمامه: “إلى أين كنت ذاهبًا؟ آه، نعم! إلى مركز الدروس الأزرق والأبيض لأُعيد ابني إلى المنزل!”

الفصل 648: الرقم صفر

الفصل 648: الرقم صفر

ترجمة: Arisu san

“هل والداي الحاليان هما والداي بالتبني؟ هل تم اختياري من قبل الميتم؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

الفصل 648: الرقم صفر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عندما أردنا الانضمام، اللاعب الذي يُدعى تشيانغ وي رفضنا. أتظن أنه سيصدقك؟” لم تستوعب لي غوو إر تصرفات هان فاي. “إنهم مجموعة واحدة، وسيحمون بعضهم.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هناك رأس رجل مدفون تحت المقعد. عيناه جاحظتان، ووجهه مغطى بالدماء.

“تشيانغ وي رجل عقلاني. لم يتخذ قراره بدافع العاطفة، بل بناءً على أعظم منفعة. لست بحاجة إلى مساعدته، كل ما أريده هو أن أخبره بالحقيقة وأترك له حرية القرار.” كان لدى هان فاي شعور بأن اللاعبين في فندق الحياة المثالية مختلفون. لم يكونوا من السكان المحليين، بل جاؤوا من عالم آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما أردنا الانضمام، اللاعب الذي يُدعى تشيانغ وي رفضنا. أتظن أنه سيصدقك؟” لم تستوعب لي غوو إر تصرفات هان فاي. “إنهم مجموعة واحدة، وسيحمون بعضهم.”

“ما زلت أرى أن ذلك محفوف بالمخاطر.” قالت لي غوو إر وهي تتبع هان فاي. “لكن إن كنت مصرًّا على الذهاب، فيجب أن نتحرك الآن قبل أن يعترضنا اف.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“علينا أن نستقل سيارة أجرة.” وما إن استدار هان فاي عند الزاوية، حتى لمح سيارة أجرة سوداء تقترب من بعيد. كانت تُشبه عربة جنازة بلا سائق، تبحث عن مالكها.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هل تريد الموت؟” رفضت لي غوو إر هذه الفكرة، وحتى القطة القبيحة داخل حقيبة هان فاي احتجت بمواء خافت.

“فندق الحياة المثالية. إن لم تعرف الطريق، أستطيع إرشادك.” كان هان فاي قد حفظ المسار من المرة الأولى، وبدأت خريطة المدينة تتشكل في ذهنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المشي سيكون بطيئًا جدًا.” وضع يده على صدره، ثم تابع: “لكن الأهم من ذلك، أنني أريد التحقق من أمر ما.”

“الرقم 11 بنى مدينة ترفيهية صغيرة على سطح منزله. وهناك واحدة حقيقية في نهاية هذه المدينة. هل ذلك تلميح؟”

“ما هو؟”

تحركت سيارة الأجرة السوداء عبر الليل. بدا وكأنها أول رحلة لهذا السائق. قبض على المقود بشدة، وقد ابتلّ قميصه بالعرق. نظر إلى المرآة الخلفية، ثم إلى ساعة السيارة الرقمية.

“إف يمتلك قدرة على التنبؤ بالمستقبل، ويبدو أنني أمتلك قدرة على التنبؤ بالموت. كلما اقترب الموت، أشعر بتوتر شديد.” مشى هان فاي نحو الشارع ولوّح للسيارة. “لكنني لم أشعر بشيء حين رأيت سيارة الأجرة السوداء. وهذا يعني أنني لن أموت. فلماذا لا نستخدمها إذًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، من الأفضل أن تركز على الطريق.” كان لدى هان فاي “الرفيق” مخبأ في كمه، وإن فعل السائق شيئًا مشبوهًا، فلن يتردد في استخدامه.

لم تجد لي غوو إر ما تقوله. “كنت أظن ذلك الرجل مجنونًا بحق، لكنني كنت مخطئة.” توقفت السيارة السوداء إلى جانب هان فاي، ودوّى صوت غريب من داخلها، كأنه نبضة متعثرة، يبعث في النفس شعورًا بعدم الراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت كل أرقام الساعة إلى صفر. بدا أن السائق قد “استيقظ”. اتسعت عيناه وحدق أمامه: “إلى أين كنت ذاهبًا؟ آه، نعم! إلى مركز الدروس الأزرق والأبيض لأُعيد ابني إلى المنزل!”

“اصعد إلى السيارة!” فتح هان فاي الباب، فانبعثت منه رائحة كريهة للغاية، رغم عدم وجود أي مصدر واضح لها.

انعطفوا مجددًا. وجه السائق غطّاه العرق. بدا كأنه يعاني من مشاكل قلبية. خفض رأسه، وتمتم: “إلى فندق الحياة المثالية… أعرف الطريق… هناك منزل، مزروع بالزهور، وضحكات الأطفال تملؤه… أرى ابني هناك… نعم، عليّ أن آخذه من المدرسة… إلى الحديقة الزرقاء البيضاء التي ترفرف فيها الفراشات…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظر، أنت جاد؟” ترددت لي غوو إر، لكن القطة في حقيبة هان فاي لم يكن لها خيار، إذ رماها إلى داخل السيارة.

لاحظت لي غوو إر صحيفة عالقة بين مقاعد السيارة الخلفية. بها صورتان باهتتان. إحداهما تظهر مركز دروس اشتعلت فيه النيران، وصورة طفل يحترق حيًا. أما الصورة الأخرى، فكانت لسيارة أجرة مهشّمة تمامًا، جثث راكبَيها مشوهة إلى درجة أنها كانت مموّهة.

“حسنًا، سأثق بك مجددًا.” دخلت السيارة وجلست في الخلف. أما هان فاي، ففتح باب الراكب الأمامي، أراد الجلوس هناك ليتمكن من التواصل مع السائق بشكل أفضل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إلى فندق الحياة المثالية من فضلك. أسرع من فضلك، نحن في سباق مع الوقت.” راقب حالته الجسدية أثناء كلامه. نبضه كان طبيعيًا، وعقله لم يشعر بالخوف. بالمقارنة معه، بدا السائق أكثر توترًا؛ قبض على المقود بقوة، واهتزّ إصبعه السبّابة، وكان وجهه شاحبًا كالميت.

“حسناً… إلى أين قلتم؟”

“فندق… الحياة المثالية…” تمتم السائق بصوت ضعيف، كأن قواه على وشك الانهيار. عانقت لي غوو إر حقيبة هان فاي، وحاولت فتح الباب، لكنها وجدته مقفلاً. لم يكن هناك مفر سوى كسر الزجاج إن أرادت الهرب. بدأ السائق القيادة دون قول المزيد.

“فندق الحياة المثالية. إن لم تعرف الطريق، أستطيع إرشادك.” كان هان فاي قد حفظ المسار من المرة الأولى، وبدأت خريطة المدينة تتشكل في ذهنه.

تحركت سيارة الأجرة السوداء عبر الليل. بدا وكأنها أول رحلة لهذا السائق. قبض على المقود بشدة، وقد ابتلّ قميصه بالعرق. نظر إلى المرآة الخلفية، ثم إلى ساعة السيارة الرقمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأرقام تعود لأطفال في دار الأيتام. فهل كنت أنا أيضًا يتيمًا هناك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيدي، من الأفضل أن تركز على الطريق.” كان لدى هان فاي “الرفيق” مخبأ في كمه، وإن فعل السائق شيئًا مشبوهًا، فلن يتردد في استخدامه.

فتح الفيديو الذي صورته تحت مقعدها بصمت، وشغّله بهدوء. لم تدم اللقطة سوى بضع ثوانٍ. كان الظلام كثيفًا تحت المقعد، يصعب رؤية شيء.

“حسناً… إلى أين قلتم؟”

“ما هو؟”

“فندق الحياة المثالية. إن لم تعرف الطريق، أستطيع إرشادك.” كان هان فاي قد حفظ المسار من المرة الأولى، وبدأت خريطة المدينة تتشكل في ذهنه.

“تشيانغ وي رجل عقلاني. لم يتخذ قراره بدافع العاطفة، بل بناءً على أعظم منفعة. لست بحاجة إلى مساعدته، كل ما أريده هو أن أخبره بالحقيقة وأترك له حرية القرار.” كان لدى هان فاي شعور بأن اللاعبين في فندق الحياة المثالية مختلفون. لم يكونوا من السكان المحليين، بل جاؤوا من عالم آخر.

“لا بأس، أعرف الطريق.” بدا السائق غير طبيعي، لكن قيادته لم تكن سيئة. نظر هان فاي من النافذة. كانت هذه أول مرة يرى فيها المدينة من هذا المنظور. بدا كأنه داخل فيلم رعب. بعد أن انعطفوا مرتين، بدأت ساقا السائق ترتجفان. نظر إلى الساعة. “فندق الحياة المثالية… أعرف هذا المكان. أنتما ذاهبان إليه، أليس كذلك؟”

“ما زلت لا أتذكر الماضي، لكن المهرج شقّ ثقبًا في القماش الأسود الذي يخنق ذاكرتي. عليّ أن أوسّع هذا الثقب بنفسي… لأستعيد هويتي!”

“نعم.”

الفصل 648: الرقم صفر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فندق الحياة المثالية… فندق الحياة المثالية…” أخذ يكرر الاسم. وعندما أضاء الضوء الأخضر، ضغط على الدوّاسة بقوة وتحرك للأمام.

رفع رأسه. كانت سيارة الأجرة تقوده إلى شارع غريب. السائق فقد عقله تمامًا، ويتجه نحو هدف محدد.

سعلت لي غوو إر مرتين، ثم ناولت هاتفها إلى هان فاي. “هناك من يرسل لك رسائل. يسأل إن كنت ستعود للعشاء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأرقام تعود لأطفال في دار الأيتام. فهل كنت أنا أيضًا يتيمًا هناك؟

استغرب هان فاي، لكنه أخذ الهاتف وفتح الرسائل. آخر رسالة كانت من لي غوو إر نفسها—”الرائحة مصدرها أسفل المقعد الخلفي. هناك آثار دم على الأطراف. يبدو أن أحدهم مات هنا. انظر إلى الفيديو، قد لا يكون واضحًا.”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

فتح الفيديو الذي صورته تحت مقعدها بصمت، وشغّله بهدوء. لم تدم اللقطة سوى بضع ثوانٍ. كان الظلام كثيفًا تحت المقعد، يصعب رؤية شيء.

“اصعد إلى السيارة!” فتح هان فاي الباب، فانبعثت منه رائحة كريهة للغاية، رغم عدم وجود أي مصدر واضح لها.

“نعم، الرائحة صدرت من هناك.” أعاد مشاهدة الفيديو مرارًا، حتى لاحظ شيئًا غريبًا—ضوء أبيض باهت تحت المقعد مباشرة.

“اصعد إلى السيارة!” فتح هان فاي الباب، فانبعثت منه رائحة كريهة للغاية، رغم عدم وجود أي مصدر واضح لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا أعود للعشاء وأنا معك؟” قالها وهو يعيد الهاتف. لكن عيناه اتجهتا إلى أسفل المقعد.

“فندق الحياة المثالية. إن لم تعرف الطريق، أستطيع إرشادك.” كان هان فاي قد حفظ المسار من المرة الأولى، وبدأت خريطة المدينة تتشكل في ذهنه.

222222222

كان هناك رأس رجل مدفون تحت المقعد. عيناه جاحظتان، ووجهه مغطى بالدماء.

الفصل 648: الرقم صفر

“قولي لها إنني مشغول الليلة، ولن أعود. واطلبي منها أن تحذر على نفسها.” تقمص هان فاي دور الرجل اللعوب باحتراف.

فصل مدعوم

فهمت لي غوو إر تلميحه. أعادت الهاتف إلى جيبها، ووضعت يديها في معطفها، تبدو هادئة لكن كل حواسها في حالة تأهب.

فصل مدعوم

انعطفوا مجددًا. وجه السائق غطّاه العرق. بدا كأنه يعاني من مشاكل قلبية. خفض رأسه، وتمتم: “إلى فندق الحياة المثالية… أعرف الطريق… هناك منزل، مزروع بالزهور، وضحكات الأطفال تملؤه… أرى ابني هناك… نعم، عليّ أن آخذه من المدرسة… إلى الحديقة الزرقاء البيضاء التي ترفرف فيها الفراشات…”

“إلى فندق الحياة المثالية من فضلك. أسرع من فضلك، نحن في سباق مع الوقت.” راقب حالته الجسدية أثناء كلامه. نبضه كان طبيعيًا، وعقله لم يشعر بالخوف. بالمقارنة معه، بدا السائق أكثر توترًا؛ قبض على المقود بقوة، واهتزّ إصبعه السبّابة، وكان وجهه شاحبًا كالميت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الساعة تشير إلى 11:58 مساءً. اقتربت منتصف الليل. بدأت السيارة تفقد طبيعتها. واصل السائق تمتماته: “ابني يحب البحر. هو وأصدقاؤه أُرسلوا إلى مكان تنمو فيه زهور زرقاء. لم تمر سوى لحظات حتى اندلع حريق. عندما وصلت، كان ابني يشتعل كزهرة سوداء، تتفتح صرخاته وتزرع جذورها في قلبي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأرقام تعود لأطفال في دار الأيتام. فهل كنت أنا أيضًا يتيمًا هناك؟

لاحظت لي غوو إر صحيفة عالقة بين مقاعد السيارة الخلفية. بها صورتان باهتتان. إحداهما تظهر مركز دروس اشتعلت فيه النيران، وصورة طفل يحترق حيًا. أما الصورة الأخرى، فكانت لسيارة أجرة مهشّمة تمامًا، جثث راكبَيها مشوهة إلى درجة أنها كانت مموّهة.

“فندق الحياة المثالية. إن لم تعرف الطريق، أستطيع إرشادك.” كان هان فاي قد حفظ المسار من المرة الأولى، وبدأت خريطة المدينة تتشكل في ذهنه.

قلقًا، انتزعت لي غوو إر الورقة، وحين قرأت العنوان، تسارع نبضها:

في تلك اللحظة، ارتج جسد هان فاي. الأسماء على قلبه توهجت بالأحمر. ترددت صلوات “الرقم 11” في رأسه. منتصف الليل، ساعة انفلات الأرواح. قلب السعادة والسكين في كمّه استيقظا. خفق القلب، وتدفقت الدماء. تفتحت الشعيرات الدموية، وهاج الألم.

“سائق أجرة يتحول إلى قاتل متسلسل… يضحّي بالركاب لإعادة ابنه إلى الحياة؟”
“السائق حمّل الأبرياء مسؤولية موت ابنه، وبدأ يقتل الركاب طقوسًا لاستدعاء روح ابنه. ادعى أنه هناك طرق عدة للبعث، وأنه يستخدم أضعفها. وقد نفذ ثماني جرائم قتل حتى الآن، وضحيته التاسعة كانت بريئة تمامًا.”

“تشيانغ وي رجل عقلاني. لم يتخذ قراره بدافع العاطفة، بل بناءً على أعظم منفعة. لست بحاجة إلى مساعدته، كل ما أريده هو أن أخبره بالحقيقة وأترك له حرية القرار.” كان لدى هان فاي شعور بأن اللاعبين في فندق الحياة المثالية مختلفون. لم يكونوا من السكان المحليين، بل جاؤوا من عالم آخر.

اصفرّ وجه لي غوو إر، وكانت عقارب الساعة قد اشارت إلى منتصف الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، من الأفضل أن تركز على الطريق.” كان لدى هان فاي “الرفيق” مخبأ في كمه، وإن فعل السائق شيئًا مشبوهًا، فلن يتردد في استخدامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحولت كل أرقام الساعة إلى صفر. بدا أن السائق قد “استيقظ”. اتسعت عيناه وحدق أمامه:
“إلى أين كنت ذاهبًا؟ آه، نعم! إلى مركز الدروس الأزرق والأبيض لأُعيد ابني إلى المنزل!”

“لا بأس، أعرف الطريق.” بدا السائق غير طبيعي، لكن قيادته لم تكن سيئة. نظر هان فاي من النافذة. كانت هذه أول مرة يرى فيها المدينة من هذا المنظور. بدا كأنه داخل فيلم رعب. بعد أن انعطفوا مرتين، بدأت ساقا السائق ترتجفان. نظر إلى الساعة. “فندق الحياة المثالية… أعرف هذا المكان. أنتما ذاهبان إليه، أليس كذلك؟”

في تلك اللحظة، ارتج جسد هان فاي. الأسماء على قلبه توهجت بالأحمر. ترددت صلوات “الرقم 11” في رأسه. منتصف الليل، ساعة انفلات الأرواح. قلب السعادة والسكين في كمّه استيقظا. خفق القلب، وتدفقت الدماء. تفتحت الشعيرات الدموية، وهاج الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر وكأن هناك اثنين وعشرين ذراعًا يمزقون دماغه، يُحطمونه من الداخل. ومع دقات الساعة الاثنتي عشرة، تمزق شرخ في عقله. في تلك اللحظة، سمع صوتًا آليًا مألوفًا يقول:
“اللاعب رقم 0…”

“الرقم 11 تخلت عنه عائلات بالتبني 11 مرة، وأرسله الميتم دومًا إلى أسر غريبة. يبدو أنهم يصنعون وحوشًا من هؤلاء الأطفال، عبر تعذيبهم.”

كأن صاعقة أصابته. قبض على قلبه المرتجف، واهتز جسده كله. اختلط الفرح والألم واليأس في عقله.

“فندق… الحياة المثالية…” تمتم السائق بصوت ضعيف، كأن قواه على وشك الانهيار. عانقت لي غوو إر حقيبة هان فاي، وحاولت فتح الباب، لكنها وجدته مقفلاً. لم يكن هناك مفر سوى كسر الزجاج إن أرادت الهرب. بدأ السائق القيادة دون قول المزيد.

لقد حان وقت الأشباح. السائق في الأمام يشعّ بالموت. أما هان فاي فكان يرتجف بجواره. كلاهما فقد عقله. لي غوو إر احتضنت القطة، وعيناها تشيان بالضياع.

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد عقد المهرج صفقة معي. الهدية التي منحني إياها هي أداتي لتجاوز المهمات.” وبإصرار هائل، بدأ هان فاي يتكيّف مع الألم. شعر وكأن الدم كله عاد إلى قلبه. ظهرت على جلده نقوش باهتة.

“نعم.”

فتح عينيه، واغرورقت بالدموع. لكنه صار يرى ما لم يره من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أعود للعشاء وأنا معك؟” قالها وهو يعيد الهاتف. لكن عيناه اتجهتا إلى أسفل المقعد.

“ما زلت لا أتذكر الماضي، لكن المهرج شقّ ثقبًا في القماش الأسود الذي يخنق ذاكرتي. عليّ أن أوسّع هذا الثقب بنفسي… لأستعيد هويتي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت كل أرقام الساعة إلى صفر. بدا أن السائق قد “استيقظ”. اتسعت عيناه وحدق أمامه: “إلى أين كنت ذاهبًا؟ آه، نعم! إلى مركز الدروس الأزرق والأبيض لأُعيد ابني إلى المنزل!”

اكتسب هان فاي معلومة جديدة: اللاعب رقم 0.

“ما زلت أرى أن ذلك محفوف بالمخاطر.” قالت لي غوو إر وهي تتبع هان فاي. “لكن إن كنت مصرًّا على الذهاب، فيجب أن نتحرك الآن قبل أن يعترضنا اف.”

“الأرقام مهمة. هناك رقم 11، ورقم 4 في السيناريو. والآن حصلت على الرقم 0. ربما تربطهم علاقة ما؟

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هناك رأس رجل مدفون تحت المقعد. عيناه جاحظتان، ووجهه مغطى بالدماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الأرقام تعود لأطفال في دار الأيتام. فهل كنت أنا أيضًا يتيمًا هناك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما أردنا الانضمام، اللاعب الذي يُدعى تشيانغ وي رفضنا. أتظن أنه سيصدقك؟” لم تستوعب لي غوو إر تصرفات هان فاي. “إنهم مجموعة واحدة، وسيحمون بعضهم.”

“الرقم 11 تخلت عنه عائلات بالتبني 11 مرة، وأرسله الميتم دومًا إلى أسر غريبة. يبدو أنهم يصنعون وحوشًا من هؤلاء الأطفال، عبر تعذيبهم.”

“الأرقام مهمة. هناك رقم 11، ورقم 4 في السيناريو. والآن حصلت على الرقم 0. ربما تربطهم علاقة ما؟

استنتج الكثير من تجربة الرقم 11.

لقد حان وقت الأشباح. السائق في الأمام يشعّ بالموت. أما هان فاي فكان يرتجف بجواره. كلاهما فقد عقله. لي غوو إر احتضنت القطة، وعيناها تشيان بالضياع.

“الرقم 11 بنى مدينة ترفيهية صغيرة على سطح منزله. وهناك واحدة حقيقية في نهاية هذه المدينة. هل ذلك تلميح؟”

لم تجد لي غوو إر ما تقوله. “كنت أظن ذلك الرجل مجنونًا بحق، لكنني كنت مخطئة.” توقفت السيارة السوداء إلى جانب هان فاي، ودوّى صوت غريب من داخلها، كأنه نبضة متعثرة، يبعث في النفس شعورًا بعدم الراحة.

“هل والداي الحاليان هما والداي بالتبني؟ هل تم اختياري من قبل الميتم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، من الأفضل أن تركز على الطريق.” كان لدى هان فاي “الرفيق” مخبأ في كمه، وإن فعل السائق شيئًا مشبوهًا، فلن يتردد في استخدامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقاطرت الاحتمالات في ذهنه. لكنه قرر خطوته التالية:
“لقد جمعت هدية الرقم 11. وغدًا ليلاً، يجب أن أصل إلى الرقم 4. إف يستطيع رؤية المستقبل، وربما سيذهب هو أيضًا، لذا عليّ أن أسبقه!”

“ما زلت لا أتذكر الماضي، لكن المهرج شقّ ثقبًا في القماش الأسود الذي يخنق ذاكرتي. عليّ أن أوسّع هذا الثقب بنفسي… لأستعيد هويتي!”

رفع رأسه. كانت سيارة الأجرة تقوده إلى شارع غريب. السائق فقد عقله تمامًا، ويتجه نحو هدف محدد.

“نعم، الرائحة صدرت من هناك.” أعاد مشاهدة الفيديو مرارًا، حتى لاحظ شيئًا غريبًا—ضوء أبيض باهت تحت المقعد مباشرة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت كل أرقام الساعة إلى صفر. بدا أن السائق قد “استيقظ”. اتسعت عيناه وحدق أمامه: “إلى أين كنت ذاهبًا؟ آه، نعم! إلى مركز الدروس الأزرق والأبيض لأُعيد ابني إلى المنزل!”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

“حسنًا، سأثق بك مجددًا.” دخلت السيارة وجلست في الخلف. أما هان فاي، ففتح باب الراكب الأمامي، أراد الجلوس هناك ليتمكن من التواصل مع السائق بشكل أفضل.

فصل مدعوم

“فندق… الحياة المثالية…” تمتم السائق بصوت ضعيف، كأن قواه على وشك الانهيار. عانقت لي غوو إر حقيبة هان فاي، وحاولت فتح الباب، لكنها وجدته مقفلاً. لم يكن هناك مفر سوى كسر الزجاج إن أرادت الهرب. بدأ السائق القيادة دون قول المزيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح الفيديو الذي صورته تحت مقعدها بصمت، وشغّله بهدوء. لم تدم اللقطة سوى بضع ثوانٍ. كان الظلام كثيفًا تحت المقعد، يصعب رؤية شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط