612
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يغضب “هان فاي”، ولم يفضح “تانغ يي”، بل استمر في اللعبة وكأن شيئًا لم يحدث. لو كان ممثلاً آخر، لظن الناس أنه متواطئ، لكن سيرة “هان فاي” منشورة بالكامل على الإنترنت.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
قال أحدهم، فأجابه آخر:
الفصل 612: الأمل الوحيد
ندم “تانغ يي” على عدم معاملته لـ”هان فاي” بشكل أفضل، وأرسل بسرعة رسائل إلى هاتف الحارس، قال فيها: “أستطيع أن أعطيك المزيد من المال.”
ترجمة: Arisu san
“قل إنك خائف. كنت أول من ركض، وأكثر من يتكلم!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان يتوقع الحصول على مزيد من الأدلة، لكنه لم يجد شيئًا.
“تانغ يي، قلتَ لنا إن هذا مجرد تصوير عادي، لكنك في الحقيقة تبثّه مباشرة؟ هذا تصرف غير مهذب إطلاقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه كان يعلم أن هذا سيثير غضبهم، لذا لم يدعُ سوى ممثلين من الدرجة الثانية والثالثة، ولم يجرؤ على دعوة نجم من الدرجة الأولى.
كان “هان فاي” يعلم ذلك منذ البداية، لكنه تظاهر بأنه اكتشف الأمر للتو، فـ”تانغ يي” شخصية مهمة في الوسط الفني.
قال “لي فنغ” وهو يتفحّص المكان بحثًا عن كاميرات.
ألقى “هان فاي” نظرة على الهاتف، واستغل الزوايا لتحديد أماكن الكاميرات المخفية. مسح بقعة دم على الجدار ليكشف عن كاميرات متطورة مدمجة داخله.
الطاولة الطقسية، التي كانت في منتصف ممر الطابق الرابع، قد تحركت إلى الدرج بين الثالث والرابع.
وقف أمام الكاميرا، ثم تابع المحادثة في غرفة البث المباشر—كانت تنفجر بالتعليقات:
أضاء اللوح الداخلي بلون أخضر باهت، وانبعثت منه رائحة طلاء ودم.
“انتهى الأمر الآن!”
“وو لي” بدوره أراد المساعدة، لكن صوته الداخلي منعه.
“يا للإحراج، أشعر وكأني ضُبطتُ متلبسًا!”
قال “شياو تشين” دون أن يعرف إن كان ذلك صحيحًا، لكنه لم يكن مستعدًا للعودة والتحقق.
“من النادر أن أشعر كمتلصص، لماذا تُفسد الأمر؟”
قرأ “هان فاي” الرسالة، ثم فكّ الكاميرا من حزام الحارس وثبّتها على قميصه.
“لقد طرحت القاتل أرضاً! هل أنت ممثل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لا توجد إنارة، وهو لا يعرف المكان جيدًا. حتى هان فاي لن يتمكن من صدّ رجل بسكين بسهولة.”
“ما بال القاتل؟ قف مجددًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد النجوم الخمسة في الطابق الثالث لنحو عشر دقائق، حتى سمع “شياو تشين” صوت طاولات تتحرك من الأعلى.
“الممثلون الآخرون يخشون على صورتهم عند المشاركة في البرامج، لكن ليس هان فاي!”
قالها وكأنه كشف أمرًا خطيرًا.
“كنت غاضبًا حين سمعت باي تشا يتحدث، والستة الآخرون هربوا عند ظهور الخطر! كيف يتوقعون من القاتل أن يواجه هان فاي وحده؟ ألا يقلقون عليه؟”
“ألم يساعد الشرطة من قبل؟ سيبقى بخير.”
“لكن باي تشا يبدو مصابًا. هل حصل حادث ما؟”
كان “هان فاي” يعلم ذلك منذ البداية، لكنه تظاهر بأنه اكتشف الأمر للتو، فـ”تانغ يي” شخصية مهمة في الوسط الفني.
“الممثلون تخلّوا عن أملهم الوحيد.”
ندم “تانغ يي” على عدم معاملته لـ”هان فاي” بشكل أفضل، وأرسل بسرعة رسائل إلى هاتف الحارس، قال فيها: “أستطيع أن أعطيك المزيد من المال.”
تسارعت التعليقات بدرجة لم يتمكن “هان فاي” من مجاراتها. ومع انكشاف البث المباشر، انفجرت شعبيته مجددًا، وصار البث الخاص به أكثر مشاهدة من غيره…
ثم التفت إلى “آي-لين” و”وو لي”:
“تانغ يي” كان متوتراً بدوره. لقد خطط لهذا المشروع طويلاً، وابتكر برنامج “واقعي” باستخدام أحدث التقنيات. في وقت كان فيه الوسط الفني يصنع نجوماً زائفين، كان هو يريد صنع معجزة مختلفة—أن يكشف ردود أفعال المشاهير الحقيقية أمام الجمهور.
“عليكما أن تكونا ممتنين لأنه أنقذك، وإلا لكنتَ ميتًا.”
لكنه كان يعلم أن هذا سيثير غضبهم، لذا لم يدعُ سوى ممثلين من الدرجة الثانية والثالثة، ولم يجرؤ على دعوة نجم من الدرجة الأولى.
سقطت لوحة الموت، وقفزت المرأة عديمة الوجه عليهم.
وقد أثبت الواقع أنه كان على حق—فقد احتلّ برنامجه الجديد المركز الأول على جميع منصات الفيديو. خارج العرض، كان بين المشاهير السبعة علاقات معقدة، وقد تنوع جمهور المتابعين بين من أراد مشاهدة الأحداث، أو الدراما، أو الحبكة.
“لا حاجة لذلك، لن أسرق منه الأضواء.”
كل شيء سار كما خُطِّط له… حتى بدأ عنصر الأمن بالتصرف بشكل خارج عن السيطرة. حينها، بدأ “تانغ يي” بالذعر. لكن ما لم يكن في الحسبان هو أن “هان فاي” أوقع الحارس أرضًا واكتشف أمر البث. لو قال شيئًا سلبيًا، فكل ما بناه “تانغ يي” سيتحطم، وسيخسر استثمارًا ضخمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “لي فنغ” بحدة.
ندم “تانغ يي” على عدم معاملته لـ”هان فاي” بشكل أفضل، وأرسل بسرعة رسائل إلى هاتف الحارس، قال فيها: “أستطيع أن أعطيك المزيد من المال.”
ورسم الموت الضخم، للمرأة بلا وجه، استند على الدرابزين وكأنه يحدق فيهم!
قرأ “هان فاي” الرسالة، ثم فكّ الكاميرا من حزام الحارس وثبّتها على قميصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها وهو يلهث متكئًا على الجدار.
قال وهو ينظر للكاميرا: “السيد تانغ، أتفهم رغبتك في مفاجأتنا بإعادة بناء الموقع بدقة، لكن هذا المكان لا يزال لا يُضاهي مسرح الجريمة الحقيقي.”
كان “هان فاي” يعلم ذلك منذ البداية، لكنه تظاهر بأنه اكتشف الأمر للتو، فـ”تانغ يي” شخصية مهمة في الوسط الفني.
وأضاف: “سأهدم هذا الديكور، آملاً أن تصنع عروضًا أفضل وأكثر واقعية في المستقبل. وأتمنى من الجمهور أن يدرك صعوبة تعقب المجرمين، فالمحققون دائمًا في خطر.”
“إنها تقترب!”
لم يغضب “هان فاي”، ولم يفضح “تانغ يي”، بل استمر في اللعبة وكأن شيئًا لم يحدث. لو كان ممثلاً آخر، لظن الناس أنه متواطئ، لكن سيرة “هان فاي” منشورة بالكامل على الإنترنت.
تسارعت التعليقات بدرجة لم يتمكن “هان فاي” من مجاراتها. ومع انكشاف البث المباشر، انفجرت شعبيته مجددًا، وصار البث الخاص به أكثر مشاهدة من غيره…
غرفة المحادثة اشتعلت مجددًا، و”تانغ يي” أرسل إليه رسالة يتوسل فيها أن يواصل اللعب. تجاهلها “هان فاي”، وفتح بثًا مباشرًا يركّز على “شيا ييلان”.
ردّ “لي فنغ” ببرود.
كانت المرأة تتجول وحيدة في الظلام، برأسٍ منخفض لا يُظهر ملامحها، وتصرفاتها غريبة حتى أن غرفة المحادثة امتلأت بعلامات الاستفهام، مع قلة فقط تشيد بتمثيلها المقنع، وكأنها ممسوسة.
قال “شياو تشين” مؤيدًا.
“إنها في الطابق السابع؟”
قالها وكأنه كشف أمرًا خطيرًا.
ظنّ “هان فاي” أنه رأى الرقم سبعة على الحائط، فتمتم: “ماذا تفعل هناك؟ هل استدعاها أحد؟”
لم يجرؤ أحد على البقاء—ركضوا بجنون.
كان لا يزال بحاجة إلى “شيا ييلان” للحصول على المعلومات. ضغط زر المصعد، فانطفأت الأنوار، وانفتحت الأبواب ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد النجوم الخمسة في الطابق الثالث لنحو عشر دقائق، حتى سمع “شياو تشين” صوت طاولات تتحرك من الأعلى.
أضاء اللوح الداخلي بلون أخضر باهت، وانبعثت منه رائحة طلاء ودم.
“لكن باي تشا يبدو مصابًا. هل حصل حادث ما؟”
ظهرت جثث جديدة، معظمها حديثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو؟” سأل “لي فنغ” متجهّمًا.
دفع “هان فاي” الجثة التي كانت معه إلى داخل المقصورة، وظهرت على الشاشة المتشققة عبارة “الطابق السابع”.
ألقى “هان فاي” نظرة على الهاتف، واستغل الزوايا لتحديد أماكن الكاميرات المخفية. مسح بقعة دم على الجدار ليكشف عن كاميرات متطورة مدمجة داخله.
“الطابق الذي تتواجد فيه شيا ييلان؟”
“من فوق؟”
كان يتوقع الحصول على مزيد من الأدلة، لكنه لم يجد شيئًا.
لقد تجلت تعقيدات النفس البشرية.
“حسنًا، وجهتي التالية هي الطابق السابع.”
وأضاف: “سأهدم هذا الديكور، آملاً أن تصنع عروضًا أفضل وأكثر واقعية في المستقبل. وأتمنى من الجمهور أن يدرك صعوبة تعقب المجرمين، فالمحققون دائمًا في خطر.”
نظر إلى البث المباشر—فمن لا يعرف قد يظنه القاتل، يطارد الآخرين الستة.
قالها وكأنه كشف أمرًا خطيرًا.
تنفّس “تانغ يي” الصعداء حين علم أن “هان فاي” سيواصل التمثيل.
“هذا أكثر من مجرد برنامج ترفيهي. يجب أن نطلب من تانغ يي إيقاف التصوير.”
تعاون معه، ونقل زاوية الكاميرا إلى منظور الشخص الأول لـ”هان فاي”.
“تانغ يي” كان متوتراً بدوره. لقد خطط لهذا المشروع طويلاً، وابتكر برنامج “واقعي” باستخدام أحدث التقنيات. في وقت كان فيه الوسط الفني يصنع نجوماً زائفين، كان هو يريد صنع معجزة مختلفة—أن يكشف ردود أفعال المشاهير الحقيقية أمام الجمهور.
قبل أن تُغلق أبواب المصعد، جرّ الأخير الجثة الثقيلة للخارج مجددًا.
شعرت بالحيرة.
كان يفتقر إلى سلاح، ولا يريد استخدام سلاح حقيقي، خشية أن يؤذي أحدًا عن غير قصد.
“إنها تقترب!”
الجثة لم تكن حادّة، لذا لم تكن خطيرة.
“عليكما أن تكونا ممتنين لأنه أنقذك، وإلا لكنتَ ميتًا.”
…
لمس “باي تشا” جرحًا طفيفًا على وجهه.
عندما حلّ الظلام، نسي “شياو تشين” و”باي تشا” كل أدبهم، وتخلّوا عن الفتيات وفرّوا هاربين.
“هناك أمر غير طبيعي!”
ركض الستة إلى الدرج، ووصلوا الطابق الثالث، وهناك توقف “باي تشا”، الذي كان الأسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه كان يعلم أن هذا سيثير غضبهم، لذا لم يدعُ سوى ممثلين من الدرجة الثانية والثالثة، ولم يجرؤ على دعوة نجم من الدرجة الأولى.
سلّط هاتفه خلفه ليتأكد من أن الحارس المجنون لم يتبعهم.
“لكننا وقعنا على عقد، وإن خالفناه سندفع غرامة كبيرة.”
“يجب أن نرتاح. الحارس لم يلاحقنا.”
وأضاف: “سأهدم هذا الديكور، آملاً أن تصنع عروضًا أفضل وأكثر واقعية في المستقبل. وأتمنى من الجمهور أن يدرك صعوبة تعقب المجرمين، فالمحققون دائمًا في خطر.”
قالها وهو يلهث متكئًا على الجدار.
احمرّ وجه “باي تشا”.
“لا، انتظر! هان فاي ليس معنا!”
ظنّ “هان فاي” أنه رأى الرقم سبعة على الحائط، فتمتم: “ماذا تفعل هناك؟ هل استدعاها أحد؟”
شحب وجه “وو لي”: “سمعت صوت سكاكين وسقوط شيء ثقيل من الطابق السفلي. هل أصيب؟”
كان يتوقع الحصول على مزيد من الأدلة، لكنه لم يجد شيئًا.
“ألم يساعد الشرطة من قبل؟ سيبقى بخير.”
“كلنا هربنا، وهو بقي، وأنقذك بهذا التوقيت المثالي؟ لا بد أنه تلقى سيناريو خاصًا!”
قال “شياو تشين” دون أن يعرف إن كان ذلك صحيحًا، لكنه لم يكن مستعدًا للعودة والتحقق.
ورسم الموت الضخم، للمرأة بلا وجه، استند على الدرابزين وكأنه يحدق فيهم!
“لا توجد إنارة، وهو لا يعرف المكان جيدًا. حتى هان فاي لن يتمكن من صدّ رجل بسكين بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع “هان فاي” الجثة التي كانت معه إلى داخل المقصورة، وظهرت على الشاشة المتشققة عبارة “الطابق السابع”.
قال “لي فنغ” وهو يتفحّص المكان بحثًا عن كاميرات.
“هذا أكثر من مجرد برنامج ترفيهي. يجب أن نطلب من تانغ يي إيقاف التصوير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل في الطابق الأول، وطاولة تتحرك من الأعلى…
قال أحدهم، فأجابه آخر:
ردّ “باي تشا”:
“لكننا وقعنا على عقد، وإن خالفناه سندفع غرامة كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل في الطابق الأول، وطاولة تتحرك من الأعلى…
“وهل المال أهم من الأرواح؟ ألا ترون أن باي تشا مُصاب؟ لو لم يدفعه هان فاي، لكان مات بالفعل!”
“تانغ يي” كان متوتراً بدوره. لقد خطط لهذا المشروع طويلاً، وابتكر برنامج “واقعي” باستخدام أحدث التقنيات. في وقت كان فيه الوسط الفني يصنع نجوماً زائفين، كان هو يريد صنع معجزة مختلفة—أن يكشف ردود أفعال المشاهير الحقيقية أمام الجمهور.
ردّ “لي فنغ” ببرود.
“الممثلون تخلّوا عن أملهم الوحيد.”
“لحظة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها في الطابق السابع؟”
لمس “باي تشا” جرحًا طفيفًا على وجهه.
“لحظة…”
“هناك أمر غير طبيعي!”
“تانغ يي” كان متوتراً بدوره. لقد خطط لهذا المشروع طويلاً، وابتكر برنامج “واقعي” باستخدام أحدث التقنيات. في وقت كان فيه الوسط الفني يصنع نجوماً زائفين، كان هو يريد صنع معجزة مختلفة—أن يكشف ردود أفعال المشاهير الحقيقية أمام الجمهور.
“ما هو؟” سأل “لي فنغ” متجهّمًا.
ظهرت جثث جديدة، معظمها حديثة.
“حين وصلنا الطابق الأول، قبل انقطاع الأضواء، كان هان فاي ينظر نحو الدرج المهجور! فكروا جيدًا—الحارس لم يظهر بعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنك تظن أن كل هذا تمثيل، فلم لا تعود للأسفل لتتأكد؟ هان فاي أنقذك، عد لتنقذه بدورك.”
قالها وكأنه كشف أمرًا خطيرًا.
ركض الستة إلى الدرج، ووصلوا الطابق الثالث، وهناك توقف “باي تشا”، الذي كان الأسرع.
“كيف علم بظهور الحارس؟ الجواب: هذا كله جزء من السيناريو، وهان فاي متواطئ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهل المال أهم من الأرواح؟ ألا ترون أن باي تشا مُصاب؟ لو لم يدفعه هان فاي، لكان مات بالفعل!”
كانت كلماته مشوبة بالغيرة والحرج، فملامحه التوت.
كان يفتقر إلى سلاح، ولا يريد استخدام سلاح حقيقي، خشية أن يؤذي أحدًا عن غير قصد.
“ركض الحارس نحونا كالوحش، والأنوار وميضت، أصيب الجميع بالذعر، إلا أن هان فاي أنقذك في اللحظة المناسبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع “هان فاي” الجثة التي كانت معه إلى داخل المقصورة، وظهرت على الشاشة المتشققة عبارة “الطابق السابع”.
قال “شياو تشين” مؤيدًا.
“من النادر أن أشعر كمتلصص، لماذا تُفسد الأمر؟”
“كلنا هربنا، وهو بقي، وأنقذك بهذا التوقيت المثالي؟ لا بد أنه تلقى سيناريو خاصًا!”
“انتهى الأمر الآن!”
كان “باي تشا” و”شياو تشين” من أسرٍ مرموقة، جميلين، يأنفون الاعتراف بضعفهم، فاختاروا إلقاء اللوم على غيرهم.
ظنّ “هان فاي” أنه رأى الرقم سبعة على الحائط، فتمتم: “ماذا تفعل هناك؟ هل استدعاها أحد؟”
“عليكما أن تكونا ممتنين لأنه أنقذك، وإلا لكنتَ ميتًا.”
سقطت لوحة الموت، وقفزت المرأة عديمة الوجه عليهم.
قال “لي فنغ” بحدة.
“عليكما أن تكونا ممتنين لأنه أنقذك، وإلا لكنتَ ميتًا.”
ردّ “باي تشا”:
“تانغ يي” كان متوتراً بدوره. لقد خطط لهذا المشروع طويلاً، وابتكر برنامج “واقعي” باستخدام أحدث التقنيات. في وقت كان فيه الوسط الفني يصنع نجوماً زائفين، كان هو يريد صنع معجزة مختلفة—أن يكشف ردود أفعال المشاهير الحقيقية أمام الجمهور.
“لو أنسّق مع الحارس كما يجب، لما أصبت أصلاً. هذا خطأ هان فاي. بعد انتهاء التصوير، سأتواصل مع تانغ يي عبر شركتي.”
عندما حلّ الظلام، نسي “شياو تشين” و”باي تشا” كل أدبهم، وتخلّوا عن الفتيات وفرّوا هاربين.
كان مدعومًا من “تقنيات الفضاء العميق”.
غرفة المحادثة اشتعلت مجددًا، و”تانغ يي” أرسل إليه رسالة يتوسل فيها أن يواصل اللعب. تجاهلها “هان فاي”، وفتح بثًا مباشرًا يركّز على “شيا ييلان”.
قال “لي فنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“بما أنك تظن أن كل هذا تمثيل، فلم لا تعود للأسفل لتتأكد؟ هان فاي أنقذك، عد لتنقذه بدورك.”
كان “هان فاي” يعلم ذلك منذ البداية، لكنه تظاهر بأنه اكتشف الأمر للتو، فـ”تانغ يي” شخصية مهمة في الوسط الفني.
احمرّ وجه “باي تشا”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا حاجة لذلك، لن أسرق منه الأضواء.”
“ما بال القاتل؟ قف مجددًا!”
“قل إنك خائف. كنت أول من ركض، وأكثر من يتكلم!”
قال “شياو تشين” مؤيدًا.
ثم التفت إلى “آي-لين” و”وو لي”:
“ما بال القاتل؟ قف مجددًا!”
“ما حدث كان مفاجئًا، لكن لا يمكن أن نترك هان فاي وحده. ربما يكون عرضًا، لكن علينا العودة والتأكد.”
سقطت لوحة الموت، وقفزت المرأة عديمة الوجه عليهم.
كانت “آي-لين” تحتضن قميص “هان فاي”، وقد بكت مرارًا.
“كيف علم بظهور الحارس؟ الجواب: هذا كله جزء من السيناريو، وهان فاي متواطئ!”
شعرت بالحيرة.
“من نقلها؟”
“وو لي” بدوره أراد المساعدة، لكن صوته الداخلي منعه.
“من فوق؟”
لقد تجلت تعقيدات النفس البشرية.
“من النادر أن أشعر كمتلصص، لماذا تُفسد الأمر؟”
تردد النجوم الخمسة في الطابق الثالث لنحو عشر دقائق، حتى سمع “شياو تشين” صوت طاولات تتحرك من الأعلى.
ورسم الموت الضخم، للمرأة بلا وجه، استند على الدرابزين وكأنه يحدق فيهم!
“هل سمعتم ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الصمت… بدأ صوت السحب مجددًا.
سكت الجميع وأصغوا—صوت خشب يُسحب على الأرض، مصدره بين الطابقين الثالث والرابع.
“لكننا وقعنا على عقد، وإن خالفناه سندفع غرامة كبيرة.”
“من فوق؟”
“تانغ يي” كان متوتراً بدوره. لقد خطط لهذا المشروع طويلاً، وابتكر برنامج “واقعي” باستخدام أحدث التقنيات. في وقت كان فيه الوسط الفني يصنع نجوماً زائفين، كان هو يريد صنع معجزة مختلفة—أن يكشف ردود أفعال المشاهير الحقيقية أمام الجمهور.
تبادلوا النظرات في حيرة.
لقد تجلت تعقيدات النفس البشرية.
ثم سلّطوا الأضواء نحو الأعلى.
“كيف علم بظهور الحارس؟ الجواب: هذا كله جزء من السيناريو، وهان فاي متواطئ!”
الطاولة الطقسية، التي كانت في منتصف ممر الطابق الرابع، قد تحركت إلى الدرج بين الثالث والرابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهل المال أهم من الأرواح؟ ألا ترون أن باي تشا مُصاب؟ لو لم يدفعه هان فاي، لكان مات بالفعل!”
ورسم الموت الضخم، للمرأة بلا وجه، استند على الدرابزين وكأنه يحدق فيهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما حدث كان مفاجئًا، لكن لا يمكن أن نترك هان فاي وحده. ربما يكون عرضًا، لكن علينا العودة والتأكد.”
“من نقلها؟”
“الطابق الذي تتواجد فيه شيا ييلان؟”
ارتجفت رُكب “شياو تشين”، وبُهت الباقون.
شحب وجه “وو لي”: “سمعت صوت سكاكين وسقوط شيء ثقيل من الطابق السفلي. هل أصيب؟”
وسط الصمت… بدأ صوت السحب مجددًا.
قالها وكأنه كشف أمرًا خطيرًا.
رأوا الطاولة تتحرك ببطء نحوهم!
“تانغ يي” كان متوتراً بدوره. لقد خطط لهذا المشروع طويلاً، وابتكر برنامج “واقعي” باستخدام أحدث التقنيات. في وقت كان فيه الوسط الفني يصنع نجوماً زائفين، كان هو يريد صنع معجزة مختلفة—أن يكشف ردود أفعال المشاهير الحقيقية أمام الجمهور.
“إنها تقترب!”
قالها وكأنه كشف أمرًا خطيرًا.
سقطت لوحة الموت، وقفزت المرأة عديمة الوجه عليهم.
“هناك أمر غير طبيعي!”
لم يجرؤ أحد على البقاء—ركضوا بجنون.
“لا حاجة لذلك، لن أسرق منه الأضواء.”
قاتل في الطابق الأول، وطاولة تتحرك من الأعلى…
ردّ “لي فنغ” ببرود.
فلم يكن أمام الممثلين الخمسة سوى الفرار إلى الطابق الثاني، حيث كانت الكعكة الحمراء تنتظرهم.
سلّط هاتفه خلفه ليتأكد من أن الحارس المجنون لم يتبعهم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للإحراج، أشعر وكأني ضُبطتُ متلبسًا!”
فصل مدعوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنك تظن أن كل هذا تمثيل، فلم لا تعود للأسفل لتتأكد؟ هان فاي أنقذك، عد لتنقذه بدورك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سلّطوا الأضواء نحو الأعلى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات