You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العودة لصفر : لعنة الخيارات 02

ماضي حزين

ماضي حزين

1111111111

 

 

 

انسحب سامي ببطء، واستدعى درعه ليختفي من جديد. جمع ما تبقى لديه من قوة، واقترب من الرجال بحذر.

المجلد الأول – الفصل الثاني

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —

ماضي حزين

رفع سامي نظره أكثر ليرى إلى أين يتجهون… وعندها، تجمد في مكانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

وبينما كان يحاول تجاهل العطش والحرارة التي تحاصر جسده، بدأ ذهنه ينجرف ببطء نحو ذكريات الماضي.

 

كان سامي مختبئًا فوق الكثبان الرملية، ينتظر غروب الشمس التي لم تُبدِ أي نية للرحيل قريبًا. جسده يتصبب عرقًا، والرمال الساخنة تحته تكاد تحرق جلده. الصحراء امتدت أمامه في جميع الاتجاهات، بلا نهاية، بلا أمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط على محجر عينيه وحاول التركيز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وبينما كان يحاول تجاهل العطش والحرارة التي تحاصر جسده، بدأ ذهنه ينجرف ببطء نحو ذكريات الماضي.

 

 

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان قد جلس وحيدًا في المكتبة، عينيه تراقبان الكلمات في كتاب غريب عنوانه “عشيرة الرياح الكئيبة”. قرأ لفترة طويلة حتى شعر بثقل في عينيه. أنزل الكتاب ببطء، وعندها سمع صوت خطوات خفيفة.

 

 

 

رفع رأسه، فرأى فتاة صغيرة، لا يزيد عمرها عن ست سنوات. كان شعرها الأسود ينتهي عند كتفيها، مع وجنتيها المنتفخة التي منحته مظهر دمية حية. كانت ترتدي قميصًا وتنورة لطيفين، ووجهها المحمر يدل على توترها وخجلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت بصوت خافت:

 

“أخي سامي… أمي تناديك للعشاء.”

 

 

انتظر حتى ابتعدوا، ثم أخرج أطرافه ببطء من تحت العربة ونزل على الأرض. زحف قليلًا حتى وصل إلى حافة العربة، وألقى نظرة سريعة.

نظر سامي إليها، مزيج من المشاعر المعقدة يعبر وجهه. بنبرة متماسكة، أجاب:

رفع سامي نظره أكثر ليرى إلى أين يتجهون… وعندها، تجمد في مكانه.

“أخبريها أن ترسل الطعام لي هنا. لن أخرج قريبًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—-

 

وبعد مدة ….

مشى سامي لفترة لم يستطع حتى عدها. استنفد كل طاقته، لم يعد يشعر بدم في ساقيه، وأصبحت رؤيته ضبابية.

أمسك بكتاب آخر وبدأ بقراءته. لكن صوت الرياح القادمة من النافذة لفت انتباهه. اقترب منها وهو يحمل الكتاب، وألقى نظرة للخارج.

 

 

 

رأى نفس الطفلة الصغيرة تتحدث مع امرأة بدت في أواخر الثلاثينات. كان شعرها الأشقر اللامع ينسدل حتى خصرها، وارتدت رداءً أبيض زينته أقمشة ذهبية براقة. وجهها كان متكاملًا كمنحوتة، جمالها هادئ لكنه يحمل خلفه حزنًا دفينًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد أن استمعت المرأة لكلام الطفلة، ظهر على وجهها مزيج من الحزن والخوف. نظرت باتجاه نافذة المكتبة، لكن عينيها انخفضتا بحزن. رفعت الطفلة من الأرض ووضعتها في حجرها، ثم دخلت بها إلى المنزل، تاركة الحديقة هادئة تمامًا.

استدعى درعه ليختفي عن الأنظار، وبدأ يزحف نحو القافلة حتى التصق بأسفل إحدى العربات.

 

 

سامي، دون أن ينبس بكلمة، عاد إلى طاولته، وضع كتابه، ثم أمسك بسيف خشبي كان بجانبه. فتح النافذة وقفز منها بخفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحت ظل شجرة قريبة، وقف سامي، فرد ساقيه بثبات، ورفع السيف الخشبي عاليًا. بدأ يتدرب، يرفع السيف للأعلى، يعيده للخلف، ثم يطعن الهواء. وكرر العملية، مرارًا وتكرارًا، وكأن ضرباته تلك قادرة على تبديد شيء أثقل من الهواء… أثقل من الصمت.

وبينما كان يحاول تجاهل العطش والحرارة التي تحاصر جسده، بدأ ذهنه ينجرف ببطء نحو ذكريات الماضي.

 

 

 

رفع سامي نظره أكثر ليرى إلى أين يتجهون… وعندها، تجمد في مكانه.

 

 

“لكن… حسب ما عشته حتى الآن، يبدو أن السيناريو الخاص بي غريب نوعًا ما. هذه ليست مجرد قصة عادية… هناك شيء خاطئ هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، عاد وعي سامي إلى الحاضر. فتح عينيه بتكلف، الشمس لا تزال تشع بوهجها اللعين في مكانها الثابت. يبدو أنه أصيب بضربة شمس، والجفاف الذي اختفى سابقًا قد عاد بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

مسح العرق عن جبينه وانتشل جسده من بين الرمال.

 

 

 

ظهر درعه فجأة، بلمعانه الخزفي وتشكيلاته الجميلة، وفي منتصف صدره كان هناك نقش على شكل قمر. الدرع غطى جسده بالكامل، حتى رأسه ويديه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك سارية خشبية تحت العربة، جعلت كمحور ثقل لها. أدخل سامي أطرافه في فتحاتها، مستغلًا الظل الذي منحه إياه هذا المكان بعيدًا عن الشمس التي كادت تلتهم عقله.

تنهد سامي بتعب:

 

“تبا… يبدو أن حكمي كان خاطئًا. الانتظار حتى تغرب الشمس لم يكن قرارًا حكيمًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

استدعى درعه ليختفي عن الأنظار، وبدأ يزحف نحو القافلة حتى التصق بأسفل إحدى العربات.

نظر حوله. لا خيار لديه الآن.

“أخبريها أن ترسل الطعام لي هنا. لن أخرج قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“حسنًا… لنقم بالتحرك. نأمل أن نجد مكانًا في هذه الصحراء اللعينة.”

 

 

 

مشى سامي لفترة لم يستطع حتى عدها. استنفد كل طاقته، لم يعد يشعر بدم في ساقيه، وأصبحت رؤيته ضبابية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أمسك بكتاب آخر وبدأ بقراءته. لكن صوت الرياح القادمة من النافذة لفت انتباهه. اقترب منها وهو يحمل الكتاب، وألقى نظرة للخارج.

مشى سامي لفترة لم يستطع حتى عدها. استنفد كل طاقته، لم يعد يشعر بدم في ساقيه، وأصبحت رؤيته ضبابية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ثم… رأى شيئًا في الأفق.

سامي، دون أن ينبس بكلمة، عاد إلى طاولته، وضع كتابه، ثم أمسك بسيف خشبي كان بجانبه. فتح النافذة وقفز منها بخفة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغط على محجر عينيه وحاول التركيز.

رفع سامي نظره أكثر ليرى إلى أين يتجهون… وعندها، تجمد في مكانه.

222222222

 

 

“أوه تبا… هل هذه قافلة؟ أم أنني بدأت أُهلوس؟”

ماضي حزين

 

 

في الأفق ظهرت ثلاث عربات تمشي في خط مستقيم، تجرها مخلوقات بدت كأحصنة، لكن رؤوسها كانت مغطاة بحديد أسود، وكأنها تخفيها عن وهج الشمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يكن لدى سامي الوقت للتفكير. لم يعد يهتم بأي شيء سوى النجاة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

استدعى درعه ليختفي عن الأنظار، وبدأ يزحف نحو القافلة حتى التصق بأسفل إحدى العربات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك سارية خشبية تحت العربة، جعلت كمحور ثقل لها. أدخل سامي أطرافه في فتحاتها، مستغلًا الظل الذي منحه إياه هذا المكان بعيدًا عن الشمس التي كادت تلتهم عقله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وأخيرًا، استطاع أن يرتاح… لكن السؤال كان: إلى متى؟

نظر سامي إليها، مزيج من المشاعر المعقدة يعبر وجهه. بنبرة متماسكة، أجاب:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بينما كان يحاول استعادة أنفاسه، بدأ سامي بترتيب أفكاره.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن هدأ، وضع القنينة بجانبه ونظر نحو الرجال مجددًا.  

“حسنًا… حسب ما كنت أسمع، المحنة الأولى عادة ما تكون سيناريو لقصة غير مكتملة. عليك أن تجاري السيناريو حتى تصل للنقطة المفصلية وتُنهي القصة بيديك. طوال تلك المدة، لديك الحرية فيما تفعله… أهم شيء هو النجاة حتى النهاية.”

كان سامي مختبئًا فوق الكثبان الرملية، ينتظر غروب الشمس التي لم تُبدِ أي نية للرحيل قريبًا. جسده يتصبب عرقًا، والرمال الساخنة تحته تكاد تحرق جلده. الصحراء امتدت أمامه في جميع الاتجاهات، بلا نهاية، بلا أمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لكن… حسب ما عشته حتى الآن، يبدو أن السيناريو الخاص بي غريب نوعًا ما. هذه ليست مجرد قصة عادية… هناك شيء خاطئ هنا.”

توقف للحظة، ثم عبس.

كان سامي مختبئًا فوق الكثبان الرملية، ينتظر غروب الشمس التي لم تُبدِ أي نية للرحيل قريبًا. جسده يتصبب عرقًا، والرمال الساخنة تحته تكاد تحرق جلده. الصحراء امتدت أمامه في جميع الاتجاهات، بلا نهاية، بلا أمل.

 

 

“لكن… حسب ما عشته حتى الآن، يبدو أن السيناريو الخاص بي غريب نوعًا ما. هذه ليست مجرد قصة عادية… هناك شيء خاطئ هنا.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان قد جلس وحيدًا في المكتبة، عينيه تراقبان الكلمات في كتاب غريب عنوانه “عشيرة الرياح الكئيبة”. قرأ لفترة طويلة حتى شعر بثقل في عينيه. أنزل الكتاب ببطء، وعندها سمع صوت خطوات خفيفة.

كانت هناك واحة وسط الرمال. بحيرة صغيرة بمياه عذبة تعكس زرقة السماء، تحيط بها سلسلة من أشجار النخيل، وكأنها لوحة فنية في قلب الصحراء. امتدت البحيرة بمساحة مناسبة، تمامًا كحجم ملعب كرة قدم. منظرها كان خلابًا، يكاد لا يُصدق وسط هذا الجحيم الرملي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قطع حبل أفكاره صوت عجلات العربة وهي تتوقف فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمع خطوات أقدام تنزل من العربات. لم يستطع رؤية سوى أقدامهم، لكن بدا واضحًا أنهم ليسوا مجرد مسافرين.

كان قد جلس وحيدًا في المكتبة، عينيه تراقبان الكلمات في كتاب غريب عنوانه “عشيرة الرياح الكئيبة”. قرأ لفترة طويلة حتى شعر بثقل في عينيه. أنزل الكتاب ببطء، وعندها سمع صوت خطوات خفيفة.

 

ظهر درعه فجأة، بلمعانه الخزفي وتشكيلاته الجميلة، وفي منتصف صدره كان هناك نقش على شكل قمر. الدرع غطى جسده بالكامل، حتى رأسه ويديه.

انتظر حتى ابتعدوا، ثم أخرج أطرافه ببطء من تحت العربة ونزل على الأرض. زحف قليلًا حتى وصل إلى حافة العربة، وألقى نظرة سريعة.

لم يكن لدى سامي الوقت للتفكير. لم يعد يهتم بأي شيء سوى النجاة.

 

 

رأى ثمانية رجال يرتدون ملابس جعلتهم يبدون كالمرتزقة من العصور الوسطى. كانوا يحملون سيوفًا ورماحًا، وفي مقدمتهم رجل ضخم ذو أكتاف عريضة، يرتدي قميصًا جلديًا بلا أكمام، ما جعل ذراعيه المليئتين بالجروح تبرزان بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

رفع سامي نظره أكثر ليرى إلى أين يتجهون… وعندها، تجمد في مكانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، عاد وعي سامي إلى الحاضر. فتح عينيه بتكلف، الشمس لا تزال تشع بوهجها اللعين في مكانها الثابت. يبدو أنه أصيب بضربة شمس، والجفاف الذي اختفى سابقًا قد عاد بقوة.

 

 

 

 

انتظر حتى ابتعدوا، ثم أخرج أطرافه ببطء من تحت العربة ونزل على الأرض. زحف قليلًا حتى وصل إلى حافة العربة، وألقى نظرة سريعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت هناك واحة وسط الرمال. بحيرة صغيرة بمياه عذبة تعكس زرقة السماء، تحيط بها سلسلة من أشجار النخيل، وكأنها لوحة فنية في قلب الصحراء. امتدت البحيرة بمساحة مناسبة، تمامًا كحجم ملعب كرة قدم. منظرها كان خلابًا، يكاد لا يُصدق وسط هذا الجحيم الرملي.

بعد أن استمعت المرأة لكلام الطفلة، ظهر على وجهها مزيج من الحزن والخوف. نظرت باتجاه نافذة المكتبة، لكن عينيها انخفضتا بحزن. رفعت الطفلة من الأرض ووضعتها في حجرها، ثم دخلت بها إلى المنزل، تاركة الحديقة هادئة تمامًا.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

انسحب سامي ببطء، واستدعى درعه ليختفي من جديد. جمع ما تبقى لديه من قوة، واقترب من الرجال بحذر.

 

رأى قنينة ماء موضوعة بجانب أحدهم. بدون تردد، مد يده، أمسك القنينة، ثم ركض واختبأ خلف أحد النخيل. ألغى درعه بسرعة وبدأ يشرب الماء بنهم، كأنها آخر قنينة ماء في هذا العالم.

رأى ثمانية رجال يرتدون ملابس جعلتهم يبدون كالمرتزقة من العصور الوسطى. كانوا يحملون سيوفًا ورماحًا، وفي مقدمتهم رجل ضخم ذو أكتاف عريضة، يرتدي قميصًا جلديًا بلا أكمام، ما جعل ذراعيه المليئتين بالجروح تبرزان بوضوح.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن هدأ، وضع القنينة بجانبه
ونظر نحو الرجال مجددًا.
 

ثم… رأى شيئًا في الأفق.

تنهد وقال بصوت خافت:

 

 

 

“حسنًا… يبدو أن الأمور ستصبح أكثر تعقيدًا.”

بعد أن استمعت المرأة لكلام الطفلة، ظهر على وجهها مزيج من الحزن والخوف. نظرت باتجاه نافذة المكتبة، لكن عينيها انخفضتا بحزن. رفعت الطفلة من الأرض ووضعتها في حجرها، ثم دخلت بها إلى المنزل، تاركة الحديقة هادئة تمامًا.

 

وبعد مدة ….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

يتبع…

“حسنًا… يبدو أن الأمور ستصبح أكثر تعقيدًا.”

 

رأى ثمانية رجال يرتدون ملابس جعلتهم يبدون كالمرتزقة من العصور الوسطى. كانوا يحملون سيوفًا ورماحًا، وفي مقدمتهم رجل ضخم ذو أكتاف عريضة، يرتدي قميصًا جلديًا بلا أكمام، ما جعل ذراعيه المليئتين بالجروح تبرزان بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط