المحنة الاولى
المجلد الاول : الحلقة الجحيمية
[بئر لا تغور]
الفصل الأول – المحنة الأولى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد لوهلة، لكنه في النهاية قرر التقدم. وضع يده على الصخرة الملساء، فشعر باهتزاز خفيف.
صحراء شاسعة، لا نهاية لها، تمتد تحت سماء مضاءة بقمر ساطع. على صخرة وحيدة وسط هذا الامتداد، يستند شاب ذو شعر أسود وعينين فارغتين. أنفاسه متقطعة، وثيابه ممزقة وملطخة، وجسده النحيل مغطى بجروح لم تلتئم بعد. كان يهرب… أو ربما كان يجري بلا هدف.
فكر سامي باستغراب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم الروحي: [—————-]
رفع قلادة سوداء، تتدلى منها سلسلة نحيفة تنتهي بجوهرة بلون سماوي، وأطلق تنهيدة متعبة. همس بصوت أجش:
“هل بدأت أتخيل الأمور الآن؟ لم يكن هذا متوقعا؟
“تبا… مستحيل أن يكون هذا حلما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ داخليًا وهو ينهض بصعوبة:
في تلك اللحظة، أضاءت الجوهرة بضوء خافت، وظهر صوت من العدم:
المجلد الاول : الحلقة الجحيمية
“لقد اجتزت المحنة الأولى.
لديك إرادة ذهبية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، غرق الشاب في ظلام دامس. أمامه ظهر مربع أزرق مضيء، وبمجرد لمسه، انبثقت أمامه سلسلة من الأحرف والأرقام:
“هل يعقل… أني وجدت ماءً؟”
توقف فجأة، وضع يديه على وجهه وأخذ نفسًا عميقًا:
—
الاسم: سامي
النوع: بشري
العمر: 16
الرتبة: غير مقيد
عدد المخلوقات المكتسبة: 450
القدرة الأساسية: الرياح الأبدية
أدرك الحقيقة المرعبة—
منذ الأزل، في الصحراء البكماء الأبدية، دوت رياح وحيدة. هذه الرياح لن يوقفها الكون.
حدق بهم سامي، قبل أن يتمتم بصدمة:
ميزات القدرة: (رياح العقاب) (عاصفة كئيبة) (طوق الرياح)
ميزات القدرة: (رياح العقاب) (عاصفة كئيبة) (طوق الرياح)
القدرة الإضافية: خيار وحيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع قلادة سوداء، تتدلى منها سلسلة نحيفة تنتهي بجوهرة بلون سماوي، وأطلق تنهيدة متعبة. همس بصوت أجش:
هل سنصبح أحرارًا يومًا؟ هل أنت مخير أم مسير؟ لقد تساءل حكيم وحيد هو وصديقه عن هذا منذ الأزل، ولكن هل ستجد أنت الجواب؟
لديك إرادة ذهبية!”
ميزات القدرة: (الخيارات الدائمة) (؟؟؟) (؟؟؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع: بشري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الممتلكات:
[قلادة قلب الصحراء]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط سامي البطاقة، كانت مربعة الشكل، سميكة، ومتعددة الطبقات. بدأ في قراءتها:
[منجل كاسر الجماجم ]
فجأة، عاد إلى الواقع ليجد نفسه محاطًا بالعمالقة الصخرية التي بدأت تتقدم نحوه مجددًا.
[درع الصحراء]
[سيف القمر]
[بئر لا تغور]
بخطوات سريعة، بدأ سامي بالركض نحو العمالقة الصخرية، عيناه تلمعان بإصرار، قلبه ينبض بقوة، وأفكاره تتسابق. كان هدفه واضحًا، رغم أن المنطق كان يصرخ في وجهه أن هذا جنون محض.
لم يرد سامي
القدرة السلبية:{°°°°°°°°°°°°°°°°°°}
ظل سامي يحدق في الإحصائيات بعينين ذابلتين، ثم أغمض عينيه بيأس واضح. جلس على الأرض وأطلق تنهيدة ثقيلة قبل أن يتمتم بصوت جاف، وكأنه لم يذق الماء منذ أيام:
الاسم الروحي: [—————-]
“تهانينا على اجتيازك المحنة الأولى.
—
[بئر لا تغور]
ظل سامي يحدق في الإحصائيات بعينين ذابلتين، ثم أغمض عينيه بيأس واضح. جلس على الأرض وأطلق تنهيدة ثقيلة قبل أن يتمتم بصوت جاف، وكأنه لم يذق الماء منذ أيام:
“هذا… هذا هو قلب الوحش؟!”
“هل كان الخيار صحيحًا…؟”
العمر: …
صمت للحظة، ثم صرخ فجأة بحدة:
استمر الرجل في المشي، ولم يبدُ عليه الانزعاج من الصمت. وكأن هذا كان متوقعًا.
فتح عينيه ببطء ليجد نفسه مستلقيًا على سرير أبيض في غرفة هادئة. شعاع الشمس تسلل عبر نافذة مربعة، وحيدة في جدار رمادي. لا يوجد في الغرفة سوى السرير، لحاف بسيط، وباب بلا مقبض داخلي. و كاميرات معلقة في زوايا الغرفة. كانت أشبه بسجن منها بغرفة مستشفى.
“أتعرف؟ لا يهم! لقد نجوت، أنا حي، وهم ماتوا، إذًا أنا على حق!”
[يجعل المستخدم يختفي في الصحراء ما دام إدراكه موجوداً]
لم يرد سامي
طأطأ رأسه بصمت طويل، قبل أن يعود لرفع نظره إلى الإحصائيات مجددًا.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
ما لم يكن يعرفه، هو أن الظلام… لن يحل أبداً!
الاسم: سامي
النوع: بشري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة الإضافية: خيار وحيد
العمر: …
[يجعل المستخدم يختفي في الصحراء ما دام إدراكه موجوداً]
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تكتسب أول غرض: {درع الرمال}”
ثم، فجأة، خطرت له فكرة مجنونة.
ظهرت كلمات جديدة على الشاشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريد العودة إلى الواقع؟”
[ لديه القدرة على شفاء المستخدم ببطئ ما دام في بيئة صحراوية ]
عندما اقترب العملاق بما يكفي، قفز سامي في الهواء، بمرونة غير متوقعة، وتمسك بحافة درع العملاق. جسده اهتز من قوة القبضة، لكن قلبه كان ينبض بثبات.
[نعم] [لا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه دعوة لمركز المقيدين…”
ضغط على “نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقفزة مفاجئة، انحرف سامي نحو الجانب، مما دفع العملاق الأول لتغيير مساره، في حين استمر البقية في ملاحقته.
وأصبح كل شيء اسود وجد سامي نفسه بين سماء والأرض وكأنه في إلا مكان وفي امتداد للألوان السماوية والسماء التي تتسارع من فوقه وكأنه الالف السنين تمضي في لحظة واحدة كان ذابل في مكانه وكل الاحاسيس الغريبة تخترقه وكان روحه يعاد تشكيلها بالكامل لقد شعر وكأنه تم بنائه من جديد وبعد الأزلية أفاق اخيرا ..
بجهد جهيد، صعد المرتفع الرملي. كانت خطواته مثقلة، ورجلاه تغوصان في الرمال، لكنه استمر بالصعود حتى وصل القمة.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العمر: 16
فتح عينيه ببطء ليجد نفسه مستلقيًا على سرير أبيض في غرفة هادئة. شعاع الشمس تسلل عبر نافذة مربعة، وحيدة في جدار رمادي. لا يوجد في الغرفة سوى السرير، لحاف بسيط، وباب بلا مقبض داخلي. و كاميرات معلقة في زوايا الغرفة. كانت أشبه بسجن منها بغرفة مستشفى.
كانت الرمال تحت قدميه تغوص مع كل خطوة، مما جعل كل حركة أصعب من سابقتها. لكن عينيه كانتا مثبتتين على ارتفاع رملي قريب.
بينما كان يحدق في السقف بلا تعبير، انفتح الباب ودخلت امرأة شابة ترتدي زيًا أبيض يغطي ذراعيها وساقيها بالكامل. بدت وكأنها موظفة رسمية. نظرت إليه بابتسامة خفيفة بدت مصطنعة وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا، متى سيحل الظلام؟”
هذه دعوة لمركز المقيدين…”
“لقد استيقظت إذًا، سيد سامي. مبارك لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت بطاقة على السرير قبل أن تغادر بسرعة، وكأنها لا تريد أن تبقى في الغرفة أكثر من اللازم.
التقط سامي البطاقة، كانت مربعة الشكل، سميكة، ومتعددة الطبقات. بدأ في قراءتها:
وضعت بطاقة على السرير قبل أن تغادر بسرعة، وكأنها لا تريد أن تبقى في الغرفة أكثر من اللازم.
بجهد جهيد، صعد المرتفع الرملي. كانت خطواته مثقلة، ورجلاه تغوصان في الرمال، لكنه استمر بالصعود حتى وصل القمة.
“تهانينا على اجتيازك المحنة الأولى.
“حسناً، إنهم أغبياء! هذا جيد.”
أنت الآن مقيد يا سامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه دعوة لمركز المقيدين…”
“أين هو؟ لابد أن يكون هنا…”
قبل أن ينهي القراءة، فتح الباب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ الأزل، في الصحراء البكماء الأبدية، دوت رياح وحيدة. هذه الرياح لن يوقفها الكون.
‘ أليس هذا اسرع من الازم ؟! ‘
فكر سامي باستغراب!
“هذه صحراء… لا يوجد مخبأ. مجرد مسألة وقت قبل أن تنهكني الشمس أو يمسكوني…”
دخل رجل مسن يرتدي بذلة رمادية، بشعر شائب، ووجه خالٍ من الحياة. بدا متشائمًا، وكأنه يلعن وجوده هنا. نظر مباشرة إلى سامي بعينين حادتين، وقال بصوت خشن:
في غرفة رمادية أخرى، خالية تمامًا من النوافذ، وقف سامي في منتصفها، ينظر إلى بطاقة الإحصائيات الخاصة به مجددًا.
“ارتدِ ملابسك واتبعني!”
قبل أن ينهي القراءة، فتح الباب مرة أخرى.
—
—
بينما كانا يسيران في ممر طويل، صامت، وكأنه لا نهاية له، بدأ سامي يلاحظ أن الجدران مكونة من مربعات رخامية رمادية وبيضاء، ولا يوجد نوافذ أو مخارج. مجرد طريق مستقيم إلى الأمام والخلف.
“تهانينا على اجتيازك المحنة الأولى.
ظل صامتًا، لكنه كان متوترًا. شيء ما في هذا المكان لم يكن طبيعيًا.
هذه دعوة لمركز المقيدين…”
يبدو أن المحنة لا تزال تلعب بعقله .
بجهد جهيد، صعد المرتفع الرملي. كانت خطواته مثقلة، ورجلاه تغوصان في الرمال، لكنه استمر بالصعود حتى وصل القمة.
فجأة، كسر الرجل العجوز الصمت:
“لقد قتلت عملاق صخريا {الأعين البيضاء}!”
“لقد أصبحت الآن مقيدًا. بدأت حياتك كإنسان أخيرًا… وفي نفس الوقت، انتهت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عليّ أن أجد حلاً…”
لم يرد سامي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
واكتفى بإعطائه ايمائة خالية من المشاعر .
“تهانينا! لقد استوعبت أول مخلوق.
استمر الرجل في المشي، ولم يبدُ عليه الانزعاج من الصمت. وكأن هذا كان متوقعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم] [لا]
العمر: …
أنت الآن مقيد يا سامي.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع: بشري
ثم، بلا تفكير، بدأ بالجري.
في غرفة رمادية أخرى، خالية تمامًا من النوافذ، وقف سامي في منتصفها، ينظر إلى بطاقة الإحصائيات الخاصة به مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت على وجهه نظرة متجهمة وهو يهمس:
“… هل كان علي أن أمر بذلك الجحيم لأستقبل هكذا؟ ، إن الواقع مختلف عن الروايات حقا”
هذه دعوة لمركز المقيدين…”
اجبر ابتسامة مصطنعة لترتسم على وجهه وتنهد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “درع الصحراء : [ العمالقة التي عاشت تحت ضوء القمر سأنتظر عودته للأبد ]
ثم دخل في صمت طويل …
بعد فترة رفع بصره
“حسناً، إنهم أغبياء! هذا جيد.”
بعد فترة رفع بصره
النوع: بشري
” علي حقا أن أتوقف عن الكلام مع نفسي ”
“حسنًا… الخيار الأفضل الآن هو أن أتحرك.”
بسرعة، فكر بأمر عقلي وظهرت أمامه شاشة جديدة:
ثم أنزل رأسه في عبوس ونظر ليديه، وتذكر المحنة التي مر بها—
بدون تردد، قفز من العملاق وسقط على الرمال. شعر بألم حاد في كاحله، لكنه تجاهله، وبدأ بالركض مجددًا، متجهًا نحو الأفق البعيد.
“لقد اجتزت المحنة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تكتسب أول غرض: {درع الرمال}”
—
أدرك الحقيقة المرعبة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ داخليًا وهو ينهض بصعوبة:
صحراء بلا نهاية. شمس لا تتحرك من مكانها. أنفاس متعبة، وعرق يتصبب من جبينه.
نظر حوله وقال بحيرة:
“ارتدِ ملابسك واتبعني!”
نظر حوله وقال بحيرة:
“لماذا صحراء…؟ توقعت أن يتم نقلي لمكان جليدي، بالنظر إلى شخصيتي.”
“وتلك الشمس المزعجة لمذا لا تتحرك من مكانها ، أنا متأكد أنه مر علي هنا أكثر من ستة ساعات !؟ ”
بدأ بالمشي وسط بحر الرمال، ولكن بعد مدة غير معلومة، ظهرت أمامه صخرة وحيدة وسط الرمال اللامتناهية.
ثم، وبسخرية مريرة، تابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله مجددًا. الرمال، الشمس، الرياح القوية…
“هذا هو مكاني!”
“… هذه المحنة لا تقوم بالأشياء المتوقعة أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر في كل الاتجاهات ، الامتداد للون الذهبي يغلف الأفق.
أخذ نفسًا عميقًا، ثم تمتم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغط بقوة، وبدأت عروقه بالانتفاخ من شدة الجهد. أخيرًا، أخرج يده بسرعة وهو يمسك بجوهرة رملية بيضاء، وفجأة، تجمد العملاق في مكانه، وأغلقت كل أفواهه.
“حسنًا… الخيار الأفضل الآن هو أن أتحرك.”
بدأ بالمشي وسط بحر الرمال، ولكن بعد مدة غير معلومة، ظهرت أمامه صخرة وحيدة وسط الرمال اللامتناهية.
” علي حقا أن أتوقف عن الكلام مع نفسي ”
توقف، وهو يشكك في ما يراه:
اقترب أول عملاق، جسمه الهائل يطغى على الأفق، وأفواه متعددة تفتح وتغلق كأنها شفرات حادة. لكن سامي لم يتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل بدأت أتخيل الأمور الآن؟ لم يكن هذا متوقعا؟
استمر الرجل في المشي، ولم يبدُ عليه الانزعاج من الصمت. وكأن هذا كان متوقعًا.
—
تردد لوهلة، لكنه في النهاية قرر التقدم. وضع يده على الصخرة الملساء، فشعر باهتزاز خفيف.
“هذا هو مكاني!”
وبدأ بتنفيذ خطته المجنونة.
“هل يعقل… أني وجدت ماءً؟”
العمر: 16
—
لكن ما حدث في اللحظة التالية لم يكن ما توقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل رجل مسن يرتدي بذلة رمادية، بشعر شائب، ووجه خالٍ من الحياة. بدا متشائمًا، وكأنه يلعن وجوده هنا. نظر مباشرة إلى سامي بعينين حادتين، وقال بصوت خشن:
ارتفعت الصخرة فجأة في الهواء، وظهرت أسنان ضخمة تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
أدرك الحقيقة المرعبة—
هل سنصبح أحرارًا يومًا؟ هل أنت مخير أم مسير؟ لقد تساءل حكيم وحيد هو وصديقه عن هذا منذ الأزل، ولكن هل ستجد أنت الجواب؟
“تبا… مستحيل أن يكون هذا حلما.”
“لقد لمست رأس الوحش.”
نظر في كل الاتجاهات ، الامتداد للون الذهبي يغلف الأفق.
وفي لحظة، بدأت الرمال تهتز، لتظهر عمالقة صخرية من كل الجهات.
—
حدق بهم سامي، قبل أن يتمتم بصدمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان الخيار صحيحًا…؟”
“كنت أعلم أن المحنة لن تكون سهلة… لكن أليس هذا مبالغًا فيه قليلًا؟!”
[قوية نسبياً ضد الصخور ]
تراجع بسرعة، لكنه تعثر بسبب الرمال المتحركة وسقط على الأرض. العمالقة بدأت بالتحرك، أفواهها العملاقة تفتح وتغلق وكأنها تبتلع الهواء نفسه، كان شكل العمالقة جميلا ومرعب بشكل اسر .
صرخ داخليًا وهو ينهض بصعوبة:
لابد لسنين المكتبة تلك أن تعود بنفع علي !
“لا يوجد حل سوى المواجهة… لكن بحق ، كيف من المفترض أن يهزم إنسان عادي عمالقة صخرية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، بلا تفكير، بدأ بالجري.
بدى أكثر قرار منطقي في باله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ وحسنا كما يقولون الهروب نصف الرجولة صحيح ! ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أنزل رأسه في عبوس ونظر ليديه، وتذكر المحنة التي مر بها—
لكن شيئًا ما في ذهنه كان يخبره أن هذا لن ينفع.
ابتسم برضا، لكن تلك اللحظة لم تدم طويلاً.
“هذه صحراء… لا يوجد مخبأ. مجرد مسألة وقت قبل أن تنهكني الشمس أو يمسكوني…”
الميزات :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان الخيار صحيحًا…؟”
توقف فجأة، وضع يديه على وجهه وأخذ نفسًا عميقًا:
“عليّ أن أجد حلاً…”
نظر في كل الاتجاهات ، الامتداد للون الذهبي يغلف الأفق.
“… هل كان علي أن أمر بذلك الجحيم لأستقبل هكذا؟ ، إن الواقع مختلف عن الروايات حقا”
نظر حوله مجددًا. الرمال، الشمس، الرياح القوية…
وأصبح كل شيء اسود وجد سامي نفسه بين سماء والأرض وكأنه في إلا مكان وفي امتداد للألوان السماوية والسماء التي تتسارع من فوقه وكأنه الالف السنين تمضي في لحظة واحدة كان ذابل في مكانه وكل الاحاسيس الغريبة تخترقه وكان روحه يعاد تشكيلها بالكامل لقد شعر وكأنه تم بنائه من جديد وبعد الأزلية أفاق اخيرا ..
ثم، فجأة، خطرت له فكرة مجنونة.
ابتسم برضا، لكن تلك اللحظة لم تدم طويلاً.
فتح عينيه بعزم جديد، وقال بابتسامة متوترة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، ليس لدي خيار آخر… كل شيء أو لا شيء، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لابد لسنين المكتبة تلك أن تعود بنفع علي !
وبدأ بتنفيذ خطته المجنونة.
بدون تردد، قفز من العملاق وسقط على الرمال. شعر بألم حاد في كاحله، لكنه تجاهله، وبدأ بالركض مجددًا، متجهًا نحو الأفق البعيد.
العمر: …
—
القدرة السلبية:{°°°°°°°°°°°°°°°°°°}
بخطوات سريعة، بدأ سامي بالركض نحو العمالقة الصخرية، عيناه تلمعان بإصرار، قلبه ينبض بقوة، وأفكاره تتسابق. كان هدفه واضحًا، رغم أن المنطق كان يصرخ في وجهه أن هذا جنون محض.
فجأة، غرق الشاب في ظلام دامس. أمامه ظهر مربع أزرق مضيء، وبمجرد لمسه، انبثقت أمامه سلسلة من الأحرف والأرقام:
ضغط على “نعم”.
“عليّ التفكير بسرعة… كيف أستفيد من هذه الصحراء؟”
بدون تردد، قفز من العملاق وسقط على الرمال. شعر بألم حاد في كاحله، لكنه تجاهله، وبدأ بالركض مجددًا، متجهًا نحو الأفق البعيد.
وبدأ بتنفيذ خطته المجنونة.
اقترب أول عملاق، جسمه الهائل يطغى على الأفق، وأفواه متعددة تفتح وتغلق كأنها شفرات حادة. لكن سامي لم يتراجع.
—
في تلك اللحظة، أضاءت الجوهرة بضوء خافت، وظهر صوت من العدم:
“ربما… يكون فريسة أسهل من المتوقع !”
بقفزة مفاجئة، انحرف سامي نحو الجانب، مما دفع العملاق الأول لتغيير مساره، في حين استمر البقية في ملاحقته.
هل سنصبح أحرارًا يومًا؟ هل أنت مخير أم مسير؟ لقد تساءل حكيم وحيد هو وصديقه عن هذا منذ الأزل، ولكن هل ستجد أنت الجواب؟
“حسناً، إنهم أغبياء! هذا جيد.”
—
لديك إرادة ذهبية!”
كانت الرمال تحت قدميه تغوص مع كل خطوة، مما جعل كل حركة أصعب من سابقتها. لكن عينيه كانتا مثبتتين على ارتفاع رملي قريب.
الميزات :
“هذا هو مكاني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأصابع مرتجفة، بدأ يبحث في الفجوات الصخرية حتى شعر بشيء نابض.
بجهد جهيد، صعد المرتفع الرملي. كانت خطواته مثقلة، ورجلاه تغوصان في الرمال، لكنه استمر بالصعود حتى وصل القمة.
بدأ بالمشي وسط بحر الرمال، ولكن بعد مدة غير معلومة، ظهرت أمامه صخرة وحيدة وسط الرمال اللامتناهية.
الفصل الأول – المحنة الأولى
“حسناً، الآن أو أبدًا…”
“لقد قتلت عملاق صخريا {الأعين البيضاء}!”
رأى العملاق الأول يقترب، ملامحه واضحة الآن؛ جسده مكون من صخور عملاقة،وفجوات عند المفاصل وكأنه تم تجميع القطعة مع بعضها ، ودرع طبيعي يغطيه كدرع محارب قديم طبع عليه شكل قمر دائر في الصدرية . الأفواه المتناثرة على أطرافه كانت كأدوات دمار تنتظر أن تبتلع كل شيء في طريقها.
تذكر سامي أنه قد قرأ عنها من قبل ، لقد كانت موجودة في مذكرات أحد الشخصيات الكبيرة . وكان يعرفها تماما هي بطيئة وقوية ولكن هزيمتها سهلة، حتى بنسبة له .
ضغط على “نعم”.
ابتسم برضا، لكن تلك اللحظة لم تدم طويلاً.
“هذا مرعب… أنه مختلف حقا عندما تراه أمامك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقترب العملاق بما يكفي، قفز سامي في الهواء، بمرونة غير متوقعة، وتمسك بحافة درع العملاق. جسده اهتز من قوة القبضة، لكن قلبه كان ينبض بثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط سامي البطاقة، كانت مربعة الشكل، سميكة، ومتعددة الطبقات. بدأ في قراءتها:
“هل أمسكته حقًا؟ واو، يبدو أن ذاك العذاب كان مفيداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الممتلكات:
لكن شيئًا ما في ذهنه كان يخبره أن هذا لن ينفع.
كان العملاق ينظر إليه بعينيه البيضاء الجامدة، وكأنهما لا تدركان بعد ما حدث. سامي، متمسكًا بالقفص الصدري الصخري، تسلق بسرعة حتى وصل إلى منطقة بين الرقبة والفك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
“أين هو؟ لابد أن يكون هنا…”
“عليّ التفكير بسرعة… كيف أستفيد من هذه الصحراء؟”
بأصابع مرتجفة، بدأ يبحث في الفجوات الصخرية حتى شعر بشيء نابض.
” ما بالها هذه المحنة ! ”
“وجدتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم] [لا]
ضغط بقوة، وبدأت عروقه بالانتفاخ من شدة الجهد. أخيرًا، أخرج يده بسرعة وهو يمسك بجوهرة رملية بيضاء، وفجأة، تجمد العملاق في مكانه، وأغلقت كل أفواهه.
نظر في كل الاتجاهات ، الامتداد للون الذهبي يغلف الأفق.
سامي، مذهولًا، سمع صوتًا يتردد في الصحراء:
ثم، وبسخرية مريرة، تابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد قتلت عملاق صخريا {الأعين البيضاء}!”
ثم، وبسخرية مريرة، تابع:
شعر بطاقة غريبة تتدفق في جسده، قوة جديدة تملأ عروقه، وظهر إشعار آخر أمامه:
الاسم: سامي
لم يرد سامي
“تهانينا! لقد استوعبت أول مخلوق.
” علي حقا أن أتوقف عن الكلام مع نفسي ”
يزداد عزمك قوة.”
“هل يعقل… أني وجدت ماءً؟”
“تكتسب أول غرض: {درع الرمال}”
توقف فجأة، وضع يديه على وجهه وأخذ نفسًا عميقًا:
نظر إلى الجوهرة في يده، كانت تتحول إلى شرارات صغيرة، واختفت. فجأة، شعر أن جسده يبرد، وأن عطشه الذي كان يشعر به قد اختفى.
ميزات القدرة: (رياح العقاب) (عاصفة كئيبة) (طوق الرياح)
“هل تريد العودة إلى الواقع؟”
“هذا… هذا هو قلب الوحش؟!”
[منجل كاسر الجماجم ]
ابتسم برضا، لكن تلك اللحظة لم تدم طويلاً.
لكن ما حدث في اللحظة التالية لم يكن ما توقعه.
ارتفعت الصخرة فجأة في الهواء، وظهرت أسنان ضخمة تحتها.
فجأة، عاد إلى الواقع ليجد نفسه محاطًا بالعمالقة الصخرية التي بدأت تتقدم نحوه مجددًا.
أدرك الحقيقة المرعبة—
“تبا، لقد نسيت أمرهم!”
“لا يوجد حل سوى المواجهة… لكن بحق ، كيف من المفترض أن يهزم إنسان عادي عمالقة صخرية؟”
” ألا يمكنني الاستمتاع بأول مخلوق أستوعبه.”
“هل بدأت أتخيل الأمور الآن؟ لم يكن هذا متوقعا؟
بسرعة، فكر بأمر عقلي وظهرت أمامه شاشة جديدة:
القدرة السلبية:{°°°°°°°°°°°°°°°°°°}
“درع الصحراء : [ العمالقة التي عاشت تحت ضوء القمر سأنتظر عودته للأبد ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
الميزات :
‘ وحسنا كما يقولون الهروب نصف الرجولة صحيح ! ‘
[قوية نسبياً ضد الصخور ]
—
[يجعل المستخدم يختفي في الصحراء ما دام إدراكه موجوداً]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم دخل في صمت طويل …
في تلك اللحظة، أضاءت الجوهرة بضوء خافت، وظهر صوت من العدم:
[ لديه القدرة على شفاء المستخدم ببطئ ما دام في بيئة صحراوية ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. يتبع
لابد لسنين المكتبة تلك أن تعود بنفع علي !
ابتسم سامي بتوتر وقال:
“حسنًا، شيء أفضل من لا شيء. أيضًا، ميزة الاختفاء تبدو واعدة!”
—
بدون تردد، قفز من العملاق وسقط على الرمال. شعر بألم حاد في كاحله، لكنه تجاهله، وبدأ بالركض مجددًا، متجهًا نحو الأفق البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسًا عميقًا، ثم تمتم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العمالقة ما زالوا خلفه، لكن شيئًا ما في داخله تغير. ربما كان الأمل، أو ربما الجنون، لكن سامي لم يكن ينوي التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط الصحراء المقفرة، تحت شمس لا تعرف الغروب،
كان ظل وحيد مختبئ بين الكثبان الرملية .
صوت سامي المتعب اخترق الصمت:
“تبا… مستحيل أن يكون هذا حلما.”
” ما بالها هذه المحنة ! ”
“هل تريد العودة إلى الواقع؟”
“وتلك الشمس المزعجة لمذا لا تتحرك من مكانها ، أنا متأكد أنه مر علي هنا أكثر من ستة ساعات !؟ ”
“تبا، متى سيحل الظلام؟”
ولكن !
ما لم يكن يعرفه، هو أن الظلام… لن يحل أبداً!
ولكن !
القدرة السلبية:{°°°°°°°°°°°°°°°°°°}
…. يتبع
أنت الآن مقيد يا سامي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات