الهروب [1]
الفصل 118: الهروب [1]
“أنا…”
خطو! خطو—!
‘يبدو أنهم لم يستطيعوا إعادتي معهم.’
انتفض كايل مستيقظًا حين ارتطم جسده بالأرض، واصطدم وجهه بالأرضية الباردة. ارتفع أنين من حلقه، لكنه كتمه، وابتلع الألم.
ارتفع صوته على الفور:
طنين متواصل ملأ أذنيه، حاجبًا صوت العالم، بينما تسربت صرخات مكتومة من خلال الضوضاء كأنها همسات بعيدة.
‘إنهم هنا!’
“أنا…”
‘…لقد خرجوا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها خطرت لي فكرة، وكاد قلبي أن يتوقف.
‘كم عددهم؟’
كان هناك خطر معين في ذلك، لكنني شعرت أنّها أفضل وسيلة للخروج.
‘ثلاثة فقط! قدّموا لهم المساعدة بسرعة.’
لم أكن أعلم كم من الوقت قضيت غائبًا عن الوعي، لكن بمجرد أن فتحت عيناي، وجدت نفسي محاطًا بعتمة غريبة. عتمة خانقة لا يبدّدها سوى وميض ضوء القمر من حين لآخر.
كان عقل كايل بطيئًا، ضباب كثيف يخيم على أفكاره وهو يجاهد لفهم الوضع بوضوح. أين هو؟ ماذا يجري؟ ماذا يحد—
وفي تلك اللحظة، وقعت عيناي على القصيدة البعيدة، فتوقفت أفكاري.
“آه—!”
كان عقل كايل بطيئًا، ضباب كثيف يخيم على أفكاره وهو يجاهد لفهم الوضع بوضوح. أين هو؟ ماذا يجري؟ ماذا يحد—
لكنّه استفاق سريعًا حين اتسعت عيناه فجأة.
هل هذا حقًا خياري الوحيد؟
“سيث!”
الرجل الملتوي…
جلس على الفور، ينظر حوله قبل أن يثبت بصره على القائد البعيد للفريق.
كنت الآن وحيدًا في الطابق الأول من المنزل.
ارتفع صوته على الفور:
‘يمكنني تكرار ما فعلته في المرة السابقة. لا أظن أن الأمر سيكون مشكلة.’
“قائد الفريق! عليك أن ترسل فرقة إنقاذ بسرعة! سيث ما يزال هناك! إنّه—”
عضضت على أسناني بصمت، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشي وأنا أتنفس بعمق. لكن…
“توقف.”
“…”
قطع صوت القائد الخشن كلمات كايل بينما شبك ذراعيه، وأشار برأسه نحو مجموعة غير بعيدة. تعرّف كايل على بعض الوجوه هناك.
طنين متواصل ملأ أذنيه، حاجبًا صوت العالم، بينما تسربت صرخات مكتومة من خلال الضوضاء كأنها همسات بعيدة.
“ما الذي تظن أننا نحاول فعله منذ عدّة دقائق بعد أن انقطع الاتصال بكم جميعًا؟”
كنت قد توقعت، إلى حد ما، أن الأمور ستؤول إلى هذا.
تنهد وهو يوجه نظره نحو الشق في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها خطرت لي فكرة، وكاد قلبي أن يتوقف.
“لقد حاولنا إرسال عدّة عملاء إلى داخل الشق، لكن بمجرد أن ينزل أحدهم، يعود إلى الأعلى فورًا. نحاول إيجاد وسيلة لكسر هذه الحالة، لكنها أصعب بكثير مما ظننا. لقد حاولت بنفسي أن أفعل شيئًا، لكن الوضع أعقد بكثير من المتوقع.”
تمتم، بصوت خافت.
“لكن…!”
“أنا…”
“أفهم مشاعرك، كايل، لكننا نبذل قصارى جهدنا. لدي أمل أننا سنتمكن من الوصول إلى حل في الدقائق القادمة.”
كنت الآن وحيدًا في الطابق الأول من المنزل.
‘لكن ليس لدينا هذا الوقت!’
‘كم عددهم؟’
عض كايل شفته، ناظرًا إلى يده المرتجفة. كان اتصاله بسيث لا يزال قائمًا، وعقدته تعمل بأقصى طاقتها لإبقاء جسد سيث متجمّدًا في الزمن.
‘يبدو أنهم لم يستطيعوا إعادتي معهم.’
لم تنكسر مهارته بعد، ما يعني أنّ سيث بخير.
“ما الذي تظن أننا نحاول فعله منذ عدّة دقائق بعد أن انقطع الاتصال بكم جميعًا؟”
وهذا أمر جيد.
لم يجد كايل كلمات يرد بها عليها. لم يكن بحاجة إلى عبقري ليُدرك أنها محقّة.
‘سأُبقيه على هذه الحال لكي—’
“هذا أفضل ما يمكنك فعله لضمان نجاته.”
“عليك أن تطلق سراحه.”
قطعت زوي أفكار كايل، واقفة على مسافة غير بعيدة، وشعرها مبعثر قليلًا.
كان لدي عدة وسائل للتعامل مع هذا الوضع. حين نظرت إلى ذراعي، رأيت وسيلتين واضحتين.
“ها…؟”
غالبًا ما قال قائد الفريق كل ما قاله فقط ليهدئه ويُسكّنه، لكن هل كان يؤمن حقًا بذلك؟
فتح كايل شفتيه، لكنه أغلقهما سريعًا، وقطّب حاجبيه بشدة. ورغم وضوح الغضب على وجهه، ظلّت زوي هادئة وشرحت له الوضع.
لم تنكسر مهارته بعد، ما يعني أنّ سيث بخير.
“من خلال ما أعلمه، هم يحاولون الدخول إلى ذلك المكان الغريب منذ أن دخلنا جميعًا. حقيقة أنهم لم يتمكنوا من الدخول حتى مع مساعدة قائد الفريق تخبرك بكل ما تحتاج إلى معرفته عن الوضع. سيستغرق الأمر وقتًا طويلًا قبل أن تُرسل فرقة الإنقاذ. هل تظن أنك تستطيع الصمود كل تلك المدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها خطرت لي فكرة، وكاد قلبي أن يتوقف.
“لا، أنا…”
‘ثلاثة فقط! قدّموا لهم المساعدة بسرعة.’
لم يجد كايل كلمات يرد بها عليها. لم يكن بحاجة إلى عبقري ليُدرك أنها محقّة.
‘لحسن الحظ أنني لم أكن مستيقظًا حينها، وإلا لصرخت حقًا.’
غالبًا ما قال قائد الفريق كل ما قاله فقط ليهدئه ويُسكّنه، لكن هل كان يؤمن حقًا بذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تدم أفكاري طويلًا عند تلك العقبة.
لا، على الأرجح لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق الوحيد للخروج من هذا المكان هو الوصول إلى الطابق الثاني. كنت على علم بإجراءات الخروج، فقد تم تدريبي من قبل النقابة وكايل قبل دخولي الشق.
إذًا…
كل ما عليّ فعله هو الصعود إلى الأعلى.
“الطريق الوحيد للخروج هو نفسه الذي خرجنا منه. الجهاز لا يزال مثبتًا في الأرض. ما دام أنه وصل إلى الطابق الثاني، فبإمكانه أن يخرج.”
“ها…؟”
أصبح صوت زوي أكثر لينًا وهي تحدّق في كايل.
‘أشعر أنه لا عودة لي إن حدث ذلك. عليّ أن أجد بسرعة طريقة للوصول إلى الطابق الثاني.’
“قد لا يعجبني ذلك الرجل، لكن إن كان هناك شيء واحد أظهره لي مرارًا، فهو أنّه كفء. بطرق… غريبة لكن فعّالة. عندما قال إنه قادر على التعامل مع الوضع، فربما كان يعني كل كلمة قالها.”
طنين متواصل ملأ أذنيه، حاجبًا صوت العالم، بينما تسربت صرخات مكتومة من خلال الضوضاء كأنها همسات بعيدة.
نظرت إلى يد كايل المرتجفة قليلًا.
‘لكن ما الخيار الآخر لدي؟ هذه هي الوسيلة الوحيدة الممكنة. ماذا يمكنني أن—’
“…حرّر عقدتك وثق به.”
“أفهم مشاعرك، كايل، لكننا نبذل قصارى جهدنا. لدي أمل أننا سنتمكن من الوصول إلى حل في الدقائق القادمة.”
وبعد لحظة، واصلت زوي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كايل فمه محاولًا قول شيء، لكنه في النهاية خفض رأسه واكتفى بالإيماء.
“هذا أفضل ما يمكنك فعله لضمان نجاته.”
‘يمكنني تكرار ما فعلته في المرة السابقة. لا أظن أن الأمر سيكون مشكلة.’
“أنا…”
“…سأثق به.”
فتح كايل فمه محاولًا قول شيء، لكنه في النهاية خفض رأسه واكتفى بالإيماء.
‘ثلاثة فقط! قدّموا لهم المساعدة بسرعة.’
“حسنًا.”
“ها…؟”
تمتم، بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنّه استفاق سريعًا حين اتسعت عيناه فجأة.
“…سأثق به.”
“قائد الفريق! عليك أن ترسل فرقة إنقاذ بسرعة! سيث ما يزال هناك! إنّه—”
وفي تلك اللحظة، أطلق العُقدة بينما قبض على يده بشدة.
‘كم عددهم؟’
‘من الأفضل لك أن تعود حيًّا.’
ارتفع صوته على الفور:
***
“أنا…”
“…”
“هذا أفضل ما يمكنك فعله لضمان نجاته.”
لم أكن أعلم كم من الوقت قضيت غائبًا عن الوعي، لكن بمجرد أن فتحت عيناي، وجدت نفسي محاطًا بعتمة غريبة. عتمة خانقة لا يبدّدها سوى وميض ضوء القمر من حين لآخر.
‘يبدو أنهم لم يستطيعوا إعادتي معهم.’
‘يبدو أنهم لم يستطيعوا إعادتي معهم.’
هل كان ليقع في نفس الفخ مرة أخرى؟
أغمضت عيناي، دون أن أشعر بخيبة أمل كاملة.
أخذت عدة أنفاس عميقة لتهدئة نفسي، ونظرت حولي.
كنت قد توقعت، إلى حد ما، أن الأمور ستؤول إلى هذا.
كان هناك خطر معين في ذلك، لكنني شعرت أنّها أفضل وسيلة للخروج.
فهذا الشذوذ لم يكن شيئًا بسيطًا.
‘أشعر أنه لا عودة لي إن حدث ذلك. عليّ أن أجد بسرعة طريقة للوصول إلى الطابق الثاني.’
“…..”
كل ما عليّ فعله هو الصعود إلى الأعلى.
ما أزعجني حقًا كان الألم في كتفي. لم أكن أعلم ما الذي حدث بالضبط، لكن حين أدرت رأسي لأتحقق، ارتجفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبست أنفاسي. لسبب ما، بدأت أشك في نفسي.
ما الذي جرى بحق الجحيم وأنا فاقد الوعي؟!
“ها…؟”
كان الألم لا يُطاق تقريبًا، وللحظة، وجدت نفسي على وشك إطلاق أنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيناي، دون أن أشعر بخيبة أمل كاملة.
‘لحسن الحظ أنني لم أكن مستيقظًا حينها، وإلا لصرخت حقًا.’
“سيث!”
عضضت على أسناني بصمت، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشي وأنا أتنفس بعمق. لكن…
‘إنهم هنا!’
صرير!
أصبح صوت زوي أكثر لينًا وهي تحدّق في كايل.
أصبح الأمر شبه مستحيل عندما سمعت صرير خشب خافت قريب، صوت هادئ للغاية لكنه بارد بما يكفي ليبعث القشعريرة في جسدي.
“آه—!”
الرجل الملتوي…
“سيث!”
كان قريبًا مني.
هل هذا حقًا خياري الوحيد؟
كرييييييك!
كنت بحاجة لتقييم وضعي الحالي.
شعرت وكأن الخشب بجانبي قد انغمس قليلًا، وظهر قدم ليس بعيدًا عن مكاني. ومع خطوة أخرى، ارتسم ظل طويل مشوّه فوقي، ممتدًا على جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…!”
‘لا تُصدر صوتًا. تحلَّ بالثبات. هو يظنّك ميتًا…’
عض كايل شفته، ناظرًا إلى يده المرتجفة. كان اتصاله بسيث لا يزال قائمًا، وعقدته تعمل بأقصى طاقتها لإبقاء جسد سيث متجمّدًا في الزمن.
رغم أنّ الألم جعل من الصعب عليّ كتم أي صوت، كنت أعلم أن لا خيار لي سوى البقاء صامتًا. الآن… لم أكن سوى أنا والرجل الملتوي. كايل لم يعد هنا، والصمت من حولي كان يصمّ الآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كايل فمه محاولًا قول شيء، لكنه في النهاية خفض رأسه واكتفى بالإيماء.
أخذت عدة أنفاس عميقة لتهدئة نفسي، ونظرت حولي.
هل هذا حقًا خياري الوحيد؟
كنت بحاجة لتقييم وضعي الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، على الأرجح لا.
كنت الآن وحيدًا في الطابق الأول من المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كايل شفتيه، لكنه أغلقهما سريعًا، وقطّب حاجبيه بشدة. ورغم وضوح الغضب على وجهه، ظلّت زوي هادئة وشرحت له الوضع.
الطريق الوحيد للخروج من هذا المكان هو الوصول إلى الطابق الثاني. كنت على علم بإجراءات الخروج، فقد تم تدريبي من قبل النقابة وكايل قبل دخولي الشق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق الوحيد للخروج من هذا المكان هو الوصول إلى الطابق الثاني. كنت على علم بإجراءات الخروج، فقد تم تدريبي من قبل النقابة وكايل قبل دخولي الشق.
كل ما عليّ فعله هو الصعود إلى الأعلى.
“هذا أفضل ما يمكنك فعله لضمان نجاته.”
المشكلة الوحيدة كانت تجاوز الرجل الملتوي.
هل كان ليقع في نفس الفخ مرة أخرى؟
فمجرد أن أُصدر صوتًا، ستكون تلك هي اللحظة التي يدرك فيها وجودي، وتبدأ اللعبة من جديد… اللعبة التي كانت قد انتهت لتوّها.
‘كم عددهم؟’
‘أشعر أنه لا عودة لي إن حدث ذلك. عليّ أن أجد بسرعة طريقة للوصول إلى الطابق الثاني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى يد كايل المرتجفة قليلًا.
لم تدم أفكاري طويلًا عند تلك العقبة.
كل ما عليّ فعله هو الصعود إلى الأعلى.
كان لدي عدة وسائل للتعامل مع هذا الوضع. حين نظرت إلى ذراعي، رأيت وسيلتين واضحتين.
“…”
‘يمكنني تكرار ما فعلته في المرة السابقة. لا أظن أن الأمر سيكون مشكلة.’
‘يمكنني تكرار ما فعلته في المرة السابقة. لا أظن أن الأمر سيكون مشكلة.’
كان هناك خطر معين في ذلك، لكنني شعرت أنّها أفضل وسيلة للخروج.
طنين متواصل ملأ أذنيه، حاجبًا صوت العالم، بينما تسربت صرخات مكتومة من خلال الضوضاء كأنها همسات بعيدة.
أو… هل كان ذلك صحيحًا فعلًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنّه استفاق سريعًا حين اتسعت عيناه فجأة.
حبست أنفاسي. لسبب ما، بدأت أشك في نفسي.
وفي تلك اللحظة، وقعت عيناي على القصيدة البعيدة، فتوقفت أفكاري.
لقد أثبت الرجل الملتوي مرارًا أنه ليس شذوذًا بسيطًا. كان ذكيًّا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تدم أفكاري طويلًا عند تلك العقبة.
هل كان ليقع في نفس الفخ مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى يد كايل المرتجفة قليلًا.
‘لكن ما الخيار الآخر لدي؟ هذه هي الوسيلة الوحيدة الممكنة. ماذا يمكنني أن—’
‘يمكنني تكرار ما فعلته في المرة السابقة. لا أظن أن الأمر سيكون مشكلة.’
وفي تلك اللحظة، وقعت عيناي على القصيدة البعيدة، فتوقفت أفكاري.
كان لدي عدة وسائل للتعامل مع هذا الوضع. حين نظرت إلى ذراعي، رأيت وسيلتين واضحتين.
حينها خطرت لي فكرة، وكاد قلبي أن يتوقف.
قطعت زوي أفكار كايل، واقفة على مسافة غير بعيدة، وشعرها مبعثر قليلًا.
انتظر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، على الأرجح لا.
هل هذا حقًا خياري الوحيد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عقل كايل بطيئًا، ضباب كثيف يخيم على أفكاره وهو يجاهد لفهم الوضع بوضوح. أين هو؟ ماذا يجري؟ ماذا يحد—
أو… هل كان ذلك صحيحًا فعلًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، على الأرجح لا.
عضضت على أسناني بصمت، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشي وأنا أتنفس بعمق. لكن…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
