المستسلم IV
المستسلم IV
— مهارة نفايات. مهارة من رتبة F.
[لم تكن موجة الوحوش ونوت أكثر من دمى متحركة تهدف إلى تسريع مصيري.]
– العائدون بالزمن سهل التعامل معهم على نحوٍ مفاجئ. عقولهم هشّة.
_تاب-تاب-تاب-تاب!
لماذا؟
تدفقت النصوص بسرعة ألف ضغطة مفتاح في الدقيقة عبر ملف المفكرة على شاشة الكمبيوتر المحمول. رافقها صوت ضعيف الجودة يُثرثر.
“هااااه، يا معلم، هل يمكنك مساعدتي من فضلك…؟”
[لقد استخدمت نزول موجة الوحوش ونوت لإعادة تصور هذا العالم الملوث بالفراغ باعتباره إغلاقًا للخادم، وبالتالي قطع كل المنافسة بين الطواغيت الخارجيين للصعود بفخر باعتباري الشخص الذي سيدمر العالم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من سطح المكتب الفارغ، ارتفعت سلسلةٌ متكسّرة الهيئة ولفّت كاحلي الفتاة ذات الشعر الأبيض.
[ومن خلال إعادة تفسير قدرات الموقظين باعتبارها “مهارات” في اللعبة، حولت كل ظاهرة إلى “لعبة”—وهم.]
“عفوًا؟”
[بهذه الطريقة، استوعبتُ أيضًا محاكاة علم الكونيات الخاص بـ “العقل المدبر”. أقمتُ تباينًا بين—“داخل” عالم اللعبة الذي سُجل الدخول إليه—و”خارج” العالم الحقيقي الذي سُجل الخروج منه.]
كان الأمر غريبًا حتى على الخليفة السابقة للطائفة. بمعنى آخر، لا يمكن إلا لشخصٍ بمستوى “الخليفة التوأم الأخرى” أن تُخفي شيئًا كهذا تحت أنفها.
[الشيء نفسه ينطبق على الفراغ اللانهائي.]
لقد ظلت متيقظة تجاهي.
[كانت خاصية الفراغ اللانهائي—معاملة جميع عناصر العالم باعتبارها مجرد بيانات—خطوة واضحة أقل—من فراغي الخاص، والذي حول هذا العالم بأكمله إلى لعبة.]
كان هذا من فعل تشيون يوهوا.
[أنا—الطاغوت الخارجي الذي جعل موجة الوحوش—نوت—العقل المدبر—والفراغ اللانهائي ينحنون جميعًا.]
لكن…
[على عكسهم—لم أكن عاجزًا أمام زمن العائد. جهزتُ نفسي بنفسي—كقطع أثرية شيطانية.]
“يا معلم؟ لماذا تغيب عن الوعي؟ هل هذه لعنة؟ حتى أنت لا تستطيع التعامل مع أمرٍ مُريبٍ كهذا؟”
[عليك—أن تحترمني.]
[#$□)%(♡)@#%^?_□!]
والحقيقة أن البشر كائنات تتعلم من التجارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – الفراغ اللانهائي! تشيون يوهوا! ذلك القربان التافه! كيف تجرّأ على العبث بقوى العقل المدبّر وارتكاب خدعة خسيسة كهذه؟!
وهذا يعني أن السخرية من مدير اللعبة اللانهائية مرة أخرى الآن من شأنها أن تؤدي إلى وقوع مأساة أخرى.
ملأت تأثيرات الألعاب النارية سطح المكتب.
حتى بعد أن تحولت رواياتي المحبوبة “الممالك الثلاث” إلى قصص متحيزة جنسيًا، من كان ليتخيل أي هجين جديد مروع سيولد؟ تخيل لو تحول كل من ليو باي، وغوان يو، وتشانغ فاي إلى مُشاهدين على الإنترنت.
لقد ظلت متيقظة تجاهي.
لقد كان علي أن أتحمل.
وقف هناك تمثال حجري أسود اللون.
لقد تمكنت من التحمل.
— لقد قضيتُ عليهم جميعًا بتركهم جميعًا يقرأون مستقبلك، مستقبل العائد، في آنٍ واحد. لقد انفجرت عقولهم تمامًا.
على عكس هذه الشذوذات التي لم تعرف شيئًا عن الإنسانية أو الرحمة، كان لدينا نحن البشر القدرة على التأمل والتوبة—
[أوه دوكسيو: لقد فهمت، حبك الأول وزعيمة النقابة الوحيدة التي خدمت تحت إمرتها قد ماتت وفقدتها، الوحوش هراء، العالم هراء، لقد فهمت…]
“لكن على أية حال، الميكو خاصتك لا تزال أوه دوكسيو، أليس كذلك؟”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
[#$□)%(♡)@#%^?_□!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت مديرة اللعبة اللانهائية بأدب، تشبه ابتسامة نبيلة رُبّيت على أصول الأرستقراطية.
آه. زلة لسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لهذا قتلتهم.
————
[أوه دوكسيو: هيا، اللعنة، من فضلك. تعال إلى هنا. بدونك، كلنا أموات!]
باختصار، كان الطاغوت الخارجي، مدير اللعبة اللانهائية، في حالة من اليأس.
“هذا الشيء كان هنا طوال الوقت…؟”
— كنت واثقًا جدًا بصراحة، كما تعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمتُ دون تفكير. “غونغ يي…؟”
ومن هذه اللحظة فصاعدًا، سيُنظر إلى المونولوج التالي باعتباره “النسخة الموجّهة للبشر” من حديث مدير اللعبة اللانهائية، وقد جرى تنقيته من الضجيج الخلفي، مما أضفى عليه وضوحًا ونقاءً أكبر. كما أُعيدت صياغته بنبرة أكثر تهذيبًا، ليصبح أقرب إلى نسخة “منقّحة للبشر”.
في ذلك اليوم، جاءت إليّ رئيسة مجلس الطالبات في مدرسة بيكهوا الثانوية للبنات، تشيون يوهوا —الصغرى من بين الأختين التوأم، بذيل حصان برتقالي اللون.
— سواء تعلق الأمر بسماء ليل نوت، أو جودة الفراغ اللانهائي، أو ألعاب محاكاة العقل المدبر، يمكنني بسهولة إعادة تفسيرها جميعًا على أنها “ألعاب” أو “أعمال خيالية”.
“آه…”
— بغض النظر عن مدى شراسة نضالهم، لم يتمكنوا من إنكار اللوحة التي وضعتها.
– التهديد الحقيقي هو… “المتكهنون”.
بالطبع، لم يُخطط المدير لهجمات مُعقدة ضد الطواغيت الخارجيين الأخريين أو أي شيء قريب لهذا. إن الطواغيت الخارجيين في مجملهم أشبه بمجموعة من الفيروسات المتنافرة، تتنافس على السيطرة على الأرض، فتلتهم بعضها البعض أو تتكاثر كما يحلو لها.
– وأنا… لا أريد تعادلًا.
ومرة أخرى، ومن أجل هذه “النسخة الصديقة للإنسان”، سوف نسميها إعادة سرد بأسلوب حل الألغاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – الفراغ اللانهائي! تشيون يوهوا! ذلك القربان التافه! كيف تجرّأ على العبث بقوى العقل المدبّر وارتكاب خدعة خسيسة كهذه؟!
— ومع ذلك، من أجل تحويل هذا العالم إلى “خلق” لـ”لعبتي”، كان عليّ أن أقبل بعض القيود والسلاسل الخاصة بي.
— وأضفتُ فقط… بعض التوابل لتكوين فكرة مسبقة عنك، هذا كل شيء. في الحقيقة، مجرد رشة من التحيز.
على الشاشة، رفعت الفتاة ذات الشعر الأبيض إصبعيها السبابة والوسطى. لم تعد صورتها الرمزية بدقة 144 بكسل، بل أصبحت بدقة 8K عالية الوضوح. ومع ذلك، كانت بشرتها خالية من العيوب بشكل غير طبيعي، كاشفةً عن طبيعتها اللاإنسانية.
— ومع ذلك، من أجل تحويل هذا العالم إلى “خلق” لـ”لعبتي”، كان عليّ أن أقبل بعض القيود والسلاسل الخاصة بي.
— طاغوت.
من وضعه هنا ومتى؟
— أنا، الذي سأحكم كـ”حاكم”، لم يكن قدري في أي عملٍ خيالي إلا أن أظل مجرّد زعيمٍ نهائيّ تقليدي في غارةٍ مكرورة.
— كما توقعت، بعد عشرات الدورات، انهار ذلك الشخص من تلقاء نفسه.
– تلك كانت القيود الأولى.
— ومع ذلك، من أجل تحويل هذا العالم إلى “خلق” لـ”لعبتي”، كان عليّ أن أقبل بعض القيود والسلاسل الخاصة بي.
صليل!_
— هذا هو الوقت الذي ضربني فيه.
من سطح المكتب الفارغ، ارتفعت سلسلةٌ متكسّرة الهيئة ولفّت كاحلي الفتاة ذات الشعر الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا في الدورة 555، اقتربت مني دوكسيو.
– الشاذّون، كالعائدين بالزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس التوأم المتهورة، المحبة للفنون القتالية، دائمة الاندفاع إلى المعركة…
– سمة “البطل الرئيسي” النمطية، لا يكاد يخلو منها طاقم قصةٍ واحدة.
“المتهكنون؟”
– وتلك كانت القيود الثانية.
— ما قرأته الميكو كانت رواية —مجرد نص، مضغوط إلى ما لا نهاية في الدقة.
صليل.
لذا، لم يصطدم العائد وحائزة الكتاب قط، ولم يشك أحدهما في الآخر. لقد وثقنا ببعضنا البعض.
زحفت سلسلةٌ أخرى كأفعى ملتفّة، حتى قيدت معصمي المديرة النحيلين، بإحكامٍ لا يترك فراغًا.
– متى اكتسبت قدرة قراءة العقول؟!
– لكنها كانت مخاطرةً قابلة للسيطرة.
— لقد قضيتُ عليهم جميعًا بتركهم جميعًا يقرأون مستقبلك، مستقبل العائد، في آنٍ واحد. لقد انفجرت عقولهم تمامًا.
– ومن منظور طاغوت خارجيّ مثلي… أتدري أيّ نوعٍ من الشاذّين هو الأصعب في التعامل معه؟
– أن تعيش الحياة نفسها عشرات المرّات ليس أمرًا هيّنًا أبدًا. حتى إن نجوْا، يبقون عرضةً للفساد. أنت فقط كنت استثناءً، أيها العائد.
“…شخصٌ عائد مثلي؟”
— هذا هو الوقت الذي ضربني فيه.
— لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوه دوكسيو: الحانوتي بطلٌ عانى من انتكاساتٍ عديدة. ليس لديه دموعٌ ليذرفها أو دماءٌ دافئة ليخسرها.]
ابتسمت مديرة اللعبة اللانهائية بأدب، تشبه ابتسامة نبيلة رُبّيت على أصول الأرستقراطية.
“لقد تطلب الأمر معجزة بالفعل لنسج خط زمني يمكن أن يتعايش مع خطواتك حتى الدورة 688 دون إلغائها.”
وللتو فقط، تذكّرت أن تصميم الشخصية التي بُنيت عليها قد استُوحي أصلًا من نبيلة ألمانية أيضًا.
— على عكس ذلك العائد الآخر، لم تملك موهبة حقيقية في الفنون القتالية أو القوة الغاشمة.
– العائدون بالزمن سهل التعامل معهم على نحوٍ مفاجئ. عقولهم هشّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، عرفت يوهوا جميع الممرات السرية في العقار. بفضل ذلك، وصلنا إلى أماكن لم نمر بها في دورات سابقة، بما في ذلك نفق عميق بينما كانت تقودني من ذراعي.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس التوأم المتهورة، المحبة للفنون القتالية، دائمة الاندفاع إلى المعركة…
– أن تعيش الحياة نفسها عشرات المرّات ليس أمرًا هيّنًا أبدًا. حتى إن نجوْا، يبقون عرضةً للفساد. أنت فقط كنت استثناءً، أيها العائد.
“بجدية، سنباي، لديك ندرة مريبة في شخصيات الاستراتيجيين… وهنا تكمن المشكلة.”
تذكّرت العجوز شو، وتذكّرت أبطالًا كثُرًا في قصصٍ لا تُحصى، أولئك الذين انكسروا تحت وطأة الوحدة وألم التكرار.
[أوه دوكسيو: إنه أجمل… في الحقيقة، ربما كان غلاف المجلة أجمل؟ همم. هل هو أجمل شخصيًا؟]
– التهديد الحقيقي هو… “المتكهنون”.
“ههه! يا معلم، ما زال هناك مكان هنا!”
“المتهكنون؟”
أخيرًا، وبعد مئات الدورات، فتح العائد مهارة قراءة العقول، وكل ذلك بفضل مخادعة خارقة تمتلك سلطة الفراغ اللانهائي والعقل المدبر. حرصت على ألا يلاحظ مدير اللعبة اللانهائية ذلك، حتى أنها جعلت الحدث يبدو لي، حليفها، مجرد مصادفة.
– أجل. مهما بلغت حنكة خططي، فما نفعها؟ حتى إن حاولتُ الردّ على تحرّكاتهم، فهم يسبقونني بأربع أو خمس خطوات. من يرى كلّ الاحتمالات، يجرّ اللعبة إلى طريقٍ مسدود في النهاية.
“استراتيجيّتي” في كل دورة عودة.
– وأنا… لا أريد تعادلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا في الدورة 555، اقتربت مني دوكسيو.
– لهذا قتلتهم.
وللتو فقط، تذكّرت أن تصميم الشخصية التي بُنيت عليها قد استُوحي أصلًا من نبيلة ألمانية أيضًا.
كما فعل زيوس حين عاقب بروميثيوس.
— وأضفتُ فقط… بعض التوابل لتكوين فكرة مسبقة عنك، هذا كل شيء. في الحقيقة، مجرد رشة من التحيز.
“…أفهم. لهذا السبب في الرواية التي عرضتها على دوكسيو، كانت المقدمة قد شهدت موت جميع المتكهنين منذ البداية.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
— هههه. بالفعل. أنا من النوع الذي يلتهم ألذّ جزء من الكبسة أولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لهذا قتلتهم.
كان صوت المديرة قد انخفض في السابق إلى سلسلة من السخرية الطفولية، لكنها الآن أبدت ابتسامة قديمة الطراز أكثر رقيًا.
وهنا، ولأول مرة، أدركت المديرة خطأها في الحسابات.
— ستة مكتهنون، وعدوا بمستقبل البشرية.
المستسلم IV
— لقد قضيتُ عليهم جميعًا بتركهم جميعًا يقرأون مستقبلك، مستقبل العائد، في آنٍ واحد. لقد انفجرت عقولهم تمامًا.
“لماذا لا تسألي صديقاتك من بيكهوا؟”
— بعد ذلك، أضفتُ المزيد من البارود. أي أنني شاركتُهم بسخاء جميع بياناتي —كل شيء تقريبًا— عن الكون بأكمله.
وللتو فقط، تذكّرت أن تصميم الشخصية التي بُنيت عليها قد استُوحي أصلًا من نبيلة ألمانية أيضًا.
— ما لم تكن لديك قدرة خاصة، لأحال على العقل البشري التعامل مع هذا الكم الهائل من البيانات. فجأةً، انطلقت الألعاب النارية الرائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمتُ دون تفكير. “غونغ يي…؟”
ملأت تأثيرات الألعاب النارية سطح المكتب.
“لماذا لا تسألي صديقاتك من بيكهوا؟”
— منذ تلك اللحظة، لم يكن عليّ سوى القلق بشأن العائدين. من بين الاثنين الرئيسيين، لم يكن هناك أي مشكلة على الإطلاق.
في لحظة، انقلب وجه الفتاة ذات الشعر الأبيض إلى هيئة شيطان، وتحوّل سطح المكتب إلى قرمزيٍّ ينضح دمًا.
— كما توقعت، بعد عشرات الدورات، انهار ذلك الشخص من تلقاء نفسه.
— بعد ذلك، أضفتُ المزيد من البارود. أي أنني شاركتُهم بسخاء جميع بياناتي —كل شيء تقريبًا— عن الكون بأكمله.
سيد السيف شوبنهاور، غير مؤهل.
– تلك كانت القيود الأولى.
— وهذا يعني أنك فقط بقيت.
“لا، لا شيء.”
آخر غير منتظم (شاذ). الاسم الرمزي: الحانوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
— بمجرد استسلامك لزمن العودة، فسينتهي الأمر لك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو أن متابعة هذه الطفلة ستجعل هذه الدورة ممتعة!’
وهنا، ولأول مرة، أدركت المديرة خطأها في الحسابات.
[أوه دوكسيو: بطل هذا العالم. الاسم الرمزي: الحانوتي.]
— على عكس ذلك العائد الآخر، لم تملك موهبة حقيقية في الفنون القتالية أو القوة الغاشمة.
– الشاذّون، كالعائدين بالزمن.
— ولم تملك أي قدرات مميزة مقارنةً ببقية الموقظين. ذاكرة كاملة؟ هذا في أحسن الأحوال طُعمٌ للتشوهات. على أي حال، سيموت حتمًا في السرداب التعليمي.
– تلك كانت القيود الأولى.
— مهارة نفايات. مهارة من رتبة F.
– التهديد الحقيقي هو… “المتكهنون”.
— حتى ختم الزمن لم يكن تهديدًا. بل على العكس، لقد ساعدني، لأنك ببساطة محيتَ البشر من أجلي.
كما فعل زيوس حين عاقب بروميثيوس.
حتى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، كان المنزل الذي كنت أسكن فيه هو القاعدة الرئيسية لتلك الطائفة، أليس كذلك؟ هناك طاقة سلبية تتراكم والأشباح تظهر باستمرار، لذلك قررتُ أن أقوم ببعض التنظيف. إنه ببساطة… أكبر من أن أقوم به وحدي.”
— لماذا رفضت التخلي عن هذه “اللعبة”؟
على عكس هذه الشذوذات التي لم تعرف شيئًا عن الإنسانية أو الرحمة، كان لدينا نحن البشر القدرة على التأمل والتوبة—
100 دورة مرت.
[أوه دوكسيو: إنه مليء بالكراهية للوحوش، وهو شخص نموذجي يعيش فقط لأنه لا يستطيع الموت…]
200 دورة مرت.
– أجل. مهما بلغت حنكة خططي، فما نفعها؟ حتى إن حاولتُ الردّ على تحرّكاتهم، فهم يسبقونني بأربع أو خمس خطوات. من يرى كلّ الاحتمالات، يجرّ اللعبة إلى طريقٍ مسدود في النهاية.
300، 400 دورة مرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوه دوكسيو: الحانوتي بطلٌ عانى من انتكاساتٍ عديدة. ليس لديه دموعٌ ليذرفها أو دماءٌ دافئة ليخسرها.]
بالنسبة للمديرة، بدا الأمر كما لو أن الأغنية القديمة “Air Man ga Taosenai” كانت تُعزف بشكل متكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، كان المنزل الذي كنت أسكن فيه هو القاعدة الرئيسية لتلك الطائفة، أليس كذلك؟ هناك طاقة سلبية تتراكم والأشباح تظهر باستمرار، لذلك قررتُ أن أقوم ببعض التنظيف. إنه ببساطة… أكبر من أن أقوم به وحدي.”
[[**: لذا.. “Air Man ga Taosenai” (حرفيًا، “لا أستطيع هزيمة رجل الهواء”) هي أغنية تتحدث عن محاولة هزيمة رجل الهواء، رئيس Mega Man 2، والفشل مرارًا وتكرارًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوه دوكسيو: ها هو ذا.]
— هذا هو الوقت الذي ضربني فيه.
[أوه دوكسيو: لكن لا ينبغي لي أن أنخدع بمظهره.]
بحلول الدورة 500، وباعتبارها طاغوتًا خارجيًا، كان عليها أن تعترف بخطأ حساباتها.
صليل!_
— الذاكرة الكاملة. هذا هو السبب.
ومن هذه اللحظة فصاعدًا، سيُنظر إلى المونولوج التالي باعتباره “النسخة الموجّهة للبشر” من حديث مدير اللعبة اللانهائية، وقد جرى تنقيته من الضجيج الخلفي، مما أضفى عليه وضوحًا ونقاءً أكبر. كما أُعيدت صياغته بنبرة أكثر تهذيبًا، ليصبح أقرب إلى نسخة “منقّحة للبشر”.
— يستوعب الأشخاص العاديون الألم والصدمة أكثر من اللازم وسرعان ما يتركون السعادة تتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لهذا قتلتهم.
— ولكن… لأنك كنت تمتلك ذاكرة مثالية، فإن هذه الظاهرة النموذجية لم تؤثر عليك أبدًا.
— يستوعب الأشخاص العاديون الألم والصدمة أكثر من اللازم وسرعان ما يتركون السعادة تتلاشى.
— بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ماتوا من حولك، وعدد عمليات القتل التي وقعت، وعدد الذين سقطوا في الجحيم، فقد احتفظت في ذاكرتك باللحظات الدقيقة التي عاشوا فيها في غاية السعادة.
“هيوينغ. عذرًا! أنتَ الوحيد الذي أعتمد عليه في مثل هذه الأوقات يا معلم!”
— أن نفكر في أن هذه المهارة القمامة، والتي بدت عديمة الفائدة، كانت ورقة رابحة للعائد…
مع أن الفراغ كان قد لامسها بالفعل، إلا أنني كنتُ هنا سابقًا للتحقيق في أمرٍ ما، لذا لم يكن تطهيره صعبًا. مع ذلك…
كان هذا هو الخطأ الأول للمديرة.
“…هاه؟”
— ولكن… كان لا يزال ضمن المعايير المقبولة.
كما فعل زيوس حين عاقب بروميثيوس.
وسرعان ما خططت الطاغوتة الخارجية لخطوتها التالية.
– أجل. مهما بلغت حنكة خططي، فما نفعها؟ حتى إن حاولتُ الردّ على تحرّكاتهم، فهم يسبقونني بأربع أو خمس خطوات. من يرى كلّ الاحتمالات، يجرّ اللعبة إلى طريقٍ مسدود في النهاية.
— أود أن أحطك، أيها العائد، إلى مجرد “شخصية في رواية” وأقدم شخصًا يتمتع بسمة بطل أقوى من سماتك.
بحلول الدورة 500، وباعتبارها طاغوتًا خارجيًا، كان عليها أن تعترف بخطأ حساباتها.
أوه دوكسيو. صفة: حوزة كتاب. قدرة شبيهة بالغش، تتيح لها قراءة قصة حياة الحانوتي كاملةً مسبقًا، على شكل كتاب.
كان هذا من فعل تشيون يوهوا.
— هل تعلم؟ أن “حائز الكتاب” هو في جوهره “المكتهن”. في الواقع، هذه هي أقوى صفة يمكنك أن تتحلى بها.
— وهذا يعني أنك فقط بقيت.
— صحيح، لقد أطلقتُ قنبلةً بياناتٍ على المتكهنين الحقيقيين، مُدمِّرًة عقولهم. لكن الميكو خاصتي كانت مختلفة.
“…هاه؟”
— ما قرأته الميكو كانت رواية —مجرد نص، مضغوط إلى ما لا نهاية في الدقة.
“أهاها. آسفة على تركي مبكرًا كجدي سيد السيوف، صحيح؟ بالتوفيق في بقية حياتك يا سنباي. اجتهد في حصتي، حسنًا؟”
— وأضفتُ فقط… بعض التوابل لتكوين فكرة مسبقة عنك، هذا كل شيء. في الحقيقة، مجرد رشة من التحيز.
“لا، لا شيء.”
فجأةً، تذكرتُ لقائي الأول مع دوكسيو في الدورة 555، بعد أن أصبحت “حائزة كتاب”. كانت مختلفةً تمامًا آنذاك عمّا هي عليه الآن.
ملأت تأثيرات الألعاب النارية سطح المكتب.
[أوه دوكسيو: ها هو ذا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — الذاكرة الكاملة. هذا هو السبب.
[أوه دوكسيو: بطل هذا العالم. الاسم الرمزي: الحانوتي.]
صليل.
[أوه دوكسيو: إنه أجمل… في الحقيقة، ربما كان غلاف المجلة أجمل؟ همم. هل هو أجمل شخصيًا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — هل تعلم؟ أن “حائز الكتاب” هو في جوهره “المكتهن”. في الواقع، هذه هي أقوى صفة يمكنك أن تتحلى بها.
[أوه دوكسيو: لكن لا ينبغي لي أن أنخدع بمظهره.]
“هذا الشيء كان هنا طوال الوقت…؟”
لقد ظلت متيقظة تجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه. زلة لسان.
[أوه دوكسيو: الحانوتي بطلٌ عانى من انتكاساتٍ عديدة. ليس لديه دموعٌ ليذرفها أو دماءٌ دافئة ليخسرها.]
“لماذا لا تسألي صديقاتك من بيكهوا؟”
[أوه دوكسيو: إنه مليء بالكراهية للوحوش، وهو شخص نموذجي يعيش فقط لأنه لا يستطيع الموت…]
[أنا—الطاغوت الخارجي الذي جعل موجة الوحوش—نوت—العقل المدبر—والفراغ اللانهائي ينحنون جميعًا.]
[أوه دوكسيو: إنه مجنونٌ تمامًا. إذا زللتُ، فقد يقتلني على الفور. عليّ أن أتوخى الحذر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان علي أن أتحمل.
كان من الصعب تصديق ذلك عند مواجهة الفتاة الأدبية اليوم المثقلة بالانقطاعات غير المحددة، لكنها كانت في يوم من الأيام حادة الذكاء. كانت حركاتها سريعة، وعقلها ماكر، وتعاملها مع الناس استباقيًا، وكانت تعرف كيف تقود. والأهم من ذلك كله، أنها بدأت من نفس نقطة انطلاق العائد الحانوتي.
100 دورة مرت.
— كنت واثقة من أنني اخترت الميكو المثالية.
– متى اكتسبت قدرة قراءة العقول؟!
حائزة كتابٍ متوجّسة من العائد، كُتب عليها أن تتحالف معه أحيانًا وتتصادم معه أحيانًا أخرى، قبل أن تُداس في نهاية المطاف فوق مسرح الدُّمى الخاص بالمديرية، لتُطيح به بقوانين لعبته نفسه.
— ومع ذلك، من أجل تحويل هذا العالم إلى “خلق” لـ”لعبتي”، كان عليّ أن أقبل بعض القيود والسلاسل الخاصة بي.
لكن…
باختصار، كان الطاغوت الخارجي، مدير اللعبة اللانهائية، في حالة من اليأس.
– لكن، لماذا؟!
مع أن الفراغ كان قد لامسها بالفعل، إلا أنني كنتُ هنا سابقًا للتحقيق في أمرٍ ما، لذا لم يكن تطهيره صعبًا. مع ذلك…
في لحظة، انقلب وجه الفتاة ذات الشعر الأبيض إلى هيئة شيطان، وتحوّل سطح المكتب إلى قرمزيٍّ ينضح دمًا.
— ومع ذلك، من أجل تحويل هذا العالم إلى “خلق” لـ”لعبتي”، كان عليّ أن أقبل بعض القيود والسلاسل الخاصة بي.
– متى اكتسبت قدرة قراءة العقول؟!
– متى اكتسبت قدرة قراءة العقول؟!
– الفراغ اللانهائي! تشيون يوهوا! ذلك القربان التافه! كيف تجرّأ على العبث بقوى العقل المدبّر وارتكاب خدعة خسيسة كهذه؟!
— أن نفكر في أن هذه المهارة القمامة، والتي بدت عديمة الفائدة، كانت ورقة رابحة للعائد…
أجل.
— مهارة نفايات. مهارة من رتبة F.
لم تدرك المكيرة قطّ أنها لم تكن تخوض مباراة شطرنج ضدي، أنا العائد، كما ظنّت. الحقيقة… أن شخصًا آخر كان يقف خارج الرقعة، خلفي تمامًا، يبتسم ابتسامة غامضة بينما يوجّه يدي بـ”تلميحات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حائزة كتابٍ متوجّسة من العائد، كُتب عليها أن تتحالف معه أحيانًا وتتصادم معه أحيانًا أخرى، قبل أن تُداس في نهاية المطاف فوق مسرح الدُّمى الخاص بالمديرية، لتُطيح به بقوانين لعبته نفسه.
“بجدية، سنباي، لديك ندرة مريبة في شخصيات الاستراتيجيين… وهنا تكمن المشكلة.”
وللتو فقط، تذكّرت أن تصميم الشخصية التي بُنيت عليها قد استُوحي أصلًا من نبيلة ألمانية أيضًا.
“استراتيجيّتي” في كل دورة عودة.
هكذا تكلمت الدورة 554.
“آسفة. كنت أتمنّى حقًا أن أنقذ العجوز شوبنهاور لك، لكن العبث بالسببية بهذا الشكل الجذري… كان مبالغةً أكثر من اللازم.”
– الشاذّون، كالعائدين بالزمن.
“لقد تطلب الأمر معجزة بالفعل لنسج خط زمني يمكن أن يتعايش مع خطواتك حتى الدورة 688 دون إلغائها.”
أجل.
خبيرة تعرف عن الطواغيت الخارجيين أكثر من أي شخص آخر.
وهنا، ولأول مرة، أدركت المديرة خطأها في الحسابات.
“أهاها. آسفة على تركي مبكرًا كجدي سيد السيوف، صحيح؟ بالتوفيق في بقية حياتك يا سنباي. اجتهد في حصتي، حسنًا؟”
المستسلم IV
“بعد كل شيء، هذا هو مصير العائد.”
“هااااه، يا معلم، هل يمكنك مساعدتي من فضلك…؟”
على عكس التوأم المتهورة، المحبة للفنون القتالية، دائمة الاندفاع إلى المعركة…
“تعال إلى هنا. تلك الجنية اللعينة تسببت في تفجر نافورة دم، والجميع انسحبوا. ألا تعتقد أن على من بقي منا أن يتماسك؟”
فتلك التوأم باردة الدم وماكرة، تختبئ في الخلفية وتنصب الفخاخ.
— ولم تملك أي قدرات مميزة مقارنةً ببقية الموقظين. ذاكرة كاملة؟ هذا في أحسن الأحوال طُعمٌ للتشوهات. على أي حال، سيموت حتمًا في السرداب التعليمي.
كان هذا من فعل تشيون يوهوا.
— لقد قضيتُ عليهم جميعًا بتركهم جميعًا يقرأون مستقبلك، مستقبل العائد، في آنٍ واحد. لقد انفجرت عقولهم تمامًا.
————
[#$□)%(♡)@#%^?_□!]
وبالنظر إلى الماضي، كان الأمر غريبًا.
— أنا، الذي سأحكم كـ”حاكم”، لم يكن قدري في أي عملٍ خيالي إلا أن أظل مجرّد زعيمٍ نهائيّ تقليدي في غارةٍ مكرورة.
اختيرت أوه دوكسيو لتكون ميكو وأصبحت حائزة الكتاب في الدورة 555، ومع ذلك اكتسبتُ مهارة قراءة الأفكار في الدورة 554. كان الفارق بينهما دورة واحدة فقط: وصلت حائزة الكتاب، واكتسب العائد مهارة جديدة. أليس هذا التوقيت مثاليًا جدًا ليكون مجرد صدفة؟
منذ تلك اللحظة، بدأ البرج الضخم الذي بناه المدير ينهار بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“هااااه، يا معلم، هل يمكنك مساعدتي من فضلك…؟”
كان هذا من فعل تشيون يوهوا.
هكذا تكلمت الدورة 554.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوه دوكسيو: ها هو ذا.]
في ذلك اليوم، جاءت إليّ رئيسة مجلس الطالبات في مدرسة بيكهوا الثانوية للبنات، تشيون يوهوا —الصغرى من بين الأختين التوأم، بذيل حصان برتقالي اللون.
“يوهوا.”
“أساعدك في ماذا؟”
[لم تكن موجة الوحوش ونوت أكثر من دمى متحركة تهدف إلى تسريع مصيري.]
“حسنًا، كان المنزل الذي كنت أسكن فيه هو القاعدة الرئيسية لتلك الطائفة، أليس كذلك؟ هناك طاقة سلبية تتراكم والأشباح تظهر باستمرار، لذلك قررتُ أن أقوم ببعض التنظيف. إنه ببساطة… أكبر من أن أقوم به وحدي.”
– أن تعيش الحياة نفسها عشرات المرّات ليس أمرًا هيّنًا أبدًا. حتى إن نجوْا، يبقون عرضةً للفساد. أنت فقط كنت استثناءً، أيها العائد.
“لماذا لا تسألي صديقاتك من بيكهوا؟”
… ليست مشبوهة أو خطيرة، ولا يجب على العائد أن يبقيها بعيدة عنه.
“أوه، هذا منزلي القديم! فيه مجموعة من صور طفولتي وملابسي، لو عرفوا بيها، لسرقوها.”
— ولكن… لأنك كنت تمتلك ذاكرة مثالية، فإن هذه الظاهرة النموذجية لم تؤثر عليك أبدًا.
“…لقد كان الأمر صعبًا عليك.”
“بجدية، سنباي، لديك ندرة مريبة في شخصيات الاستراتيجيين… وهنا تكمن المشكلة.”
“هيوينغ. عذرًا! أنتَ الوحيد الذي أعتمد عليه في مثل هذه الأوقات يا معلم!”
بحلول الدورة 500، وباعتبارها طاغوتًا خارجيًا، كان عليها أن تعترف بخطأ حساباتها.
لذا ساعدت طالبتي في تنظيف العقار الكبير لعائلة تشيون.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
مع أن الفراغ كان قد لامسها بالفعل، إلا أنني كنتُ هنا سابقًا للتحقيق في أمرٍ ما، لذا لم يكن تطهيره صعبًا. مع ذلك…
“…شخصٌ عائد مثلي؟”
“تستكشاف هذه الأماكن المليئة بالفراغ معًا يُذكرني بالأيام الخوالي. كنتُ خائفًا جدًا آنذاك، لكن الآن، أشعر بالحنين تقريبًا.”
“المتهكنون؟”
“أجل. كانت قهوتك التي حضّرتها في قاعة مجلس الطالبات شهية. وتلك المرة التي أخذنا فيها السكوتر المائي إلى أقاصي الأرض، كانت ممتعة.”
“هيوينغ. عذرًا! أنتَ الوحيد الذي أعتمد عليه في مثل هذه الأوقات يا معلم!”
“ههه! يا معلم، ما زال هناك مكان هنا!”
ثم حسن النية. لمحة سريعة على نفسية دوكسيو كشفت لي أنها ليست شريرة أو خطيرة، لذا بصفتي العائد، شعرتُ بالأمان للبقاء بالقرب منها.
هذه المرة، عرفت يوهوا جميع الممرات السرية في العقار. بفضل ذلك، وصلنا إلى أماكن لم نمر بها في دورات سابقة، بما في ذلك نفق عميق بينما كانت تقودني من ذراعي.
[أوه دوكسيو: لقد فهمت، حبك الأول وزعيمة النقابة الوحيدة التي خدمت تحت إمرتها قد ماتت وفقدتها، الوحوش هراء، العالم هراء، لقد فهمت…]
“هاه؟ ما هذا؟”
هكذا تكلمت الدورة 554.
وقف هناك تمثال حجري أسود اللون.
“المتهكنون؟”
“هذا الشيء كان هنا طوال الوقت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — منذ تلك اللحظة، لم يكن عليّ سوى القلق بشأن العائدين. من بين الاثنين الرئيسيين، لم يكن هناك أي مشكلة على الإطلاق.
كان تمثالًا غريبًا، لكن رأسه كان مقطوعًا، مما جعل من المستحيل تحديد هويته. وُضِعَ مكانه رأس الحكيم الأول على جذع رقبته. كان رأس الحكيم الأول غريبًا أيضًا —عاديًا تمامًا باستثناء “رقعة عين” منحوتة فوق إحدى عينيه.
مع أن الفراغ كان قد لامسها بالفعل، إلا أنني كنتُ هنا سابقًا للتحقيق في أمرٍ ما، لذا لم يكن تطهيره صعبًا. مع ذلك…
تمتمتُ دون تفكير. “غونغ يي…؟”
مع أن الفراغ كان قد لامسها بالفعل، إلا أنني كنتُ هنا سابقًا للتحقيق في أمرٍ ما، لذا لم يكن تطهيره صعبًا. مع ذلك…
“عفوًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — بمجرد استسلامك لزمن العودة، فسينتهي الأمر لك.
“لا، لا شيء.”
— أود أن أحطك، أيها العائد، إلى مجرد “شخصية في رواية” وأقدم شخصًا يتمتع بسمة بطل أقوى من سماتك.
غونغ يي. شخصية تاريخية حقيقية، لكن شهرته على الإنترنت ازدادت كصورة ساخرة من مسلسل “تايجو وانغ جيون” لكونه زعيم طائفة مجنونة ادعى امتلاكه “قوة الاستبصار” وصاح “من سعل؟”، من بين أمور أخرى.
“يوهوا.”
[[**: في الدراما، يضرب جونج يي الأشخاص حتى الموت باستخدام هراوة بسبب السعال أمامه.]
“أجل. كانت قهوتك التي حضّرتها في قاعة مجلس الطالبات شهية. وتلك المرة التي أخذنا فيها السكوتر المائي إلى أقاصي الأرض، كانت ممتعة.”
“هيه، غريب. عائلتي تُحرّم أي شيء يتعلق بالحكيمية، لذا عادةً ما نُدمّر أي تمثال إذا وجدناه… لو كان موجودًا، لتخلصوا منه فورًا،” تمتمت يوهوا.
ثم حسن النية. لمحة سريعة على نفسية دوكسيو كشفت لي أنها ليست شريرة أو خطيرة، لذا بصفتي العائد، شعرتُ بالأمان للبقاء بالقرب منها.
كان الأمر غريبًا حتى على الخليفة السابقة للطائفة. بمعنى آخر، لا يمكن إلا لشخصٍ بمستوى “الخليفة التوأم الأخرى” أن تُخفي شيئًا كهذا تحت أنفها.
“يوهوا.”
من وضعه هنا ومتى؟
غونغ يي. شخصية تاريخية حقيقية، لكن شهرته على الإنترنت ازدادت كصورة ساخرة من مسلسل “تايجو وانغ جيون” لكونه زعيم طائفة مجنونة ادعى امتلاكه “قوة الاستبصار” وصاح “من سعل؟”، من بين أمور أخرى.
في ذلك الوقت، لم أتمكن أنا ولا التوأم الصغرى من تخمين الحقيقة، وهي أنه منذ الدورة الأولى، كانت التوأم الكبرى ليوهوا قد خزنت ذلك التمثال الغريب في أعماق العقار.
[أوه دوكسيو: بطل هذا العالم. الاسم الرمزي: الحانوتي.]
لماذا؟
[أوه دوكسيو: لكن لا ينبغي لي أن أنخدع بمظهره.]
“حسنًا، لنحقق إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو أن متابعة هذه الطفلة ستجعل هذه الدورة ممتعة!’
“حسنًا يا معلم. لكن انتبه! الرأس مقطوع، لذا يمكنك أن تستنتج أنه مريب. لا تمد يدك و–” توقفت، مندهشة لأنني لمسته على أي حال.
– لكنها كانت مخاطرةً قابلة للسيطرة.
رتبت الأمور بحيث تكتشف “سنباي” و”أختها” التمثال في الدورة 554. بحيث في الدورة التالية —عندما يلعب المدير ورقة “حائز الكتاب” الرابحة— يكون العائد قد حاز سيفًا لمواجهته.
على العكس من ذلك، شعرت بالفضول.
“يا معلم؟ لماذا تغيب عن الوعي؟ هل هذه لعنة؟ حتى أنت لا تستطيع التعامل مع أمرٍ مُريبٍ كهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أُطيح به على يد استراتيجيّة واحدة… صادف أن وقع في حبّ عائد واحد.
“يوهوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — بمجرد استسلامك لزمن العودة، فسينتهي الأمر لك.
“نعم؟”
— ما قرأته الميكو كانت رواية —مجرد نص، مضغوط إلى ما لا نهاية في الدقة.
“يبدو أنني… قد اكتسبت للتو… قدرة جديدة.”
في ذلك الوقت، لم أتمكن أنا ولا التوأم الصغرى من تخمين الحقيقة، وهي أنه منذ الدورة الأولى، كانت التوأم الكبرى ليوهوا قد خزنت ذلك التمثال الغريب في أعماق العقار.
“…هاه؟”
– لكن، لماذا؟!
أخيرًا، وبعد مئات الدورات، فتح العائد مهارة قراءة العقول، وكل ذلك بفضل مخادعة خارقة تمتلك سلطة الفراغ اللانهائي والعقل المدبر. حرصت على ألا يلاحظ مدير اللعبة اللانهائية ذلك، حتى أنها جعلت الحدث يبدو لي، حليفها، مجرد مصادفة.
– وأنا… لا أريد تعادلًا.
“هييي، يا سيد.”
[أوه دوكسيو: لقد فهمت، حبك الأول وزعيمة النقابة الوحيدة التي خدمت تحت إمرتها قد ماتت وفقدتها، الوحوش هراء، العالم هراء، لقد فهمت…]
لذا في الدورة 555، اقتربت مني دوكسيو.
“بجدية، سنباي، لديك ندرة مريبة في شخصيات الاستراتيجيين… وهنا تكمن المشكلة.”
“تعال إلى هنا. تلك الجنية اللعينة تسببت في تفجر نافورة دم، والجميع انسحبوا. ألا تعتقد أن على من بقي منا أن يتماسك؟”
100 دورة مرت.
من المؤكد أن مدير اللعبة اللانهائية كان يبتسم بمكر من خلفها في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، كان المنزل الذي كنت أسكن فيه هو القاعدة الرئيسية لتلك الطائفة، أليس كذلك؟ هناك طاقة سلبية تتراكم والأشباح تظهر باستمرار، لذلك قررتُ أن أقوم ببعض التنظيف. إنه ببساطة… أكبر من أن أقوم به وحدي.”
شعر المدير بالثقة في أنه من خلال وضع العائد وحائزة الكتاب على مقربة من بعضهما البعض، يمكنه التدخل في أي وقت يريده والتلاعب بالسيناريو.
— لقد قضيتُ عليهم جميعًا بتركهم جميعًا يقرأون مستقبلك، مستقبل العائد، في آنٍ واحد. لقد انفجرت عقولهم تمامًا.
[أوه دوكسيو: هيا، اللعنة، من فضلك. تعال إلى هنا. بدونك، كلنا أموات!]
————————
إلا أن خطته فشلت في الخطوة الأولى. لأن عينيّ القارئتين للأفكار، اللتين اكتسبتها من جديد في الدورة السابقة، أو دوكسيو…
— يستوعب الأشخاص العاديون الألم والصدمة أكثر من اللازم وسرعان ما يتركون السعادة تتلاشى.
… ليست مشبوهة أو خطيرة، ولا يجب على العائد أن يبقيها بعيدة عنه.
على العكس من ذلك، شعرت بالفضول.
[أوه دوكسيو: لقد فهمت، حبك الأول وزعيمة النقابة الوحيدة التي خدمت تحت إمرتها قد ماتت وفقدتها، الوحوش هراء، العالم هراء، لقد فهمت…]
المستسلم IV
[أوه دوكسيو: ولكن في الحقيقة، ساعدنا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، كان المنزل الذي كنت أسكن فيه هو القاعدة الرئيسية لتلك الطائفة، أليس كذلك؟ هناك طاقة سلبية تتراكم والأشباح تظهر باستمرار، لذلك قررتُ أن أقوم ببعض التنظيف. إنه ببساطة… أكبر من أن أقوم به وحدي.”
على العكس من ذلك، شعرت بالفضول.
[أوه دوكسيو: إنه مليء بالكراهية للوحوش، وهو شخص نموذجي يعيش فقط لأنه لا يستطيع الموت…]
‘يبدو أن متابعة هذه الطفلة ستجعل هذه الدورة ممتعة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من سطح المكتب الفارغ، ارتفعت سلسلةٌ متكسّرة الهيئة ولفّت كاحلي الفتاة ذات الشعر الأبيض.
ثم حسن النية. لمحة سريعة على نفسية دوكسيو كشفت لي أنها ليست شريرة أو خطيرة، لذا بصفتي العائد، شعرتُ بالأمان للبقاء بالقرب منها.
أوه دوكسيو. صفة: حوزة كتاب. قدرة شبيهة بالغش، تتيح لها قراءة قصة حياة الحانوتي كاملةً مسبقًا، على شكل كتاب.
لذا، لم يصطدم العائد وحائزة الكتاب قط، ولم يشك أحدهما في الآخر. لقد وثقنا ببعضنا البعض.
————
بررررك.
[عليك—أن تحترمني.]
منذ تلك اللحظة، بدأ البرج الضخم الذي بناه المدير ينهار بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“…شخصٌ عائد مثلي؟”
وقد أُطيح به على يد استراتيجيّة واحدة… صادف أن وقع في حبّ عائد واحد.
– تلك كانت القيود الأولى.
————————
فجأةً، تذكرتُ لقائي الأول مع دوكسيو في الدورة 555، بعد أن أصبحت “حائزة كتاب”. كانت مختلفةً تمامًا آنذاك عمّا هي عليه الآن.
تبًا لك فصل.. متعب.
لماذا؟
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
بحلول الدورة 500، وباعتبارها طاغوتًا خارجيًا، كان عليها أن تعترف بخطأ حساباتها.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كان من الصعب تصديق ذلك عند مواجهة الفتاة الأدبية اليوم المثقلة بالانقطاعات غير المحددة، لكنها كانت في يوم من الأيام حادة الذكاء. كانت حركاتها سريعة، وعقلها ماكر، وتعاملها مع الناس استباقيًا، وكانت تعرف كيف تقود. والأهم من ذلك كله، أنها بدأت من نفس نقطة انطلاق العائد الحانوتي.
في ذلك الوقت، لم أتمكن أنا ولا التوأم الصغرى من تخمين الحقيقة، وهي أنه منذ الدورة الأولى، كانت التوأم الكبرى ليوهوا قد خزنت ذلك التمثال الغريب في أعماق العقار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

