نيزة رماد اللهب
بينما المقاطع الأخيرة من الصوت القديم يتردد في السماء المنصهرة…
رد جاكوب أيضاً على الفور، وتلألأت هيئته، تاركاً خيالات خلفه بينما اختفى، ليظهر بعيداً، التهمت الخيالات أدناه في اندلاع أعمدة اللهب.
“لتبدأ المبارزة الأولى!”
بقي جاكوب بلا تعبير، لكن نظره أصبح أبرد بلا حدود، لديه إحساس بأن فورتيغاش ليس بسيطاً كما يبدو، وأنه يخفي شيئاً.
انفجر جدار شاهق من اللهب الشفاف بين جاكوب وفورتيغاش بزئير كوحش يستيقظ من سبات ألف سنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
فــــووووووووش!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم تنتهِ بعد، إذ ظهرت قوتها الجبارة، مخلقةً ضغطاً خانقاً: “أستطيع أن أشعر… أنت تسلك درب لهبٍ مستعار، إرادتك لا تستطيع أن تحترق أطول من إرادتي.”
امتد جدار اللهب من الأرض إلى السماء، يتماوج كالزجاج السائل، محفوراً برموز لا تُحصى تتراقص بين الذهبي والقرمزي لم يشع أي حرارة – لكن الضغط الهائل الذي بثه خانقاً، لقد فُصِلَا بجدار ناري غامض شفاف.
في جانب جاكوب، تجسدت مريدة نارية طويلة القامة أنيقة، تشبه امرأة بشرية ملفوفة بطبقات من الرماد المتوهج، زُينت ذراعاها وساقاها بعروق جمرية تنبض كصهارة بطيئة الاشتعال.
تراجع جاكوب وفورتيغاش بغريزة، ضيقيا عينيهما بينما ينبض حاجز اللهب بالحياة.
‘جسدها…’ تومضت عيناه ببرودة بينما انفتحت عينا الحكم تماماً، ‘…ليس مصنوعاً فقط من النار، إنه يموت ويُحيى باستمرار.’
التقطت نظرة جاكوب فورتيغاش، الذي نظر بدوره إليه ثم ابتسم باستخفاف لكنه لم يتحرك، وقف الكائن المهيب برأس الكبش منتصباً، متشابك الذراعين بغرور بينما تلقي النيران ظلالاً راقصة على درعه المتوهج.
توهجت العروق الجمرية في جسدها بلون قرمزي ساطع، ثم خَبَتْ، ثم اشتعلت من جديد بلون أعمق، كدورة حية من الانهيار والتوليد من جديد.
“مبارزة أولية، إذاً…” تمتم فورتيغاش بصوت خافت قبل أن يهزأ بجاكوب، متغطرساً: “يبدو أننا لسنا مقدر لنا أن نقاتل بعد، أرجو أن تنجو من هذه المبارزات، وإلا سأكون خائب الأمل بشدة! أريد أن أقدِّمك قرباناً لطاغوت النار بنفسي!”
بينما المقاطع الأخيرة من الصوت القديم يتردد في السماء المنصهرة…
بقي جاكوب بلا تعبير، لكن نظره أصبح أبرد بلا حدود، لديه إحساس بأن فورتيغاش ليس بسيطاً كما يبدو، وأنه يخفي شيئاً.
في هذه اللحظة، هبطت من الأعلى علامتان ناريتان متوهجتان كالنجوم الساقطة – واحدة في جانب جاكوب، والأخرى في جانب فورتيغاش.
فجأة اشتعل اللهب الأبيض الغاضب بعنف حول جالريث، ورن الرمح بشهوة الدم، زأر: “قدِّم أفضل ما عندك، أيها الكبش القذر – إن استطعت، وإلا سأشق طريقاً عَبْرَك وعبر ذلك الظل المتلألئ بجانبك حتى قبل أن تبدأ هذه المحنة…”
عندما اصطدمتا بأرضية اللهب بانفجارين مزدوجين لنار بلا حرارة، بدأ شكلان بشريان الشكل بالظهور، منحوتين مباشرة من اللهب، متكثفين إلى محاربين مكتملي التكوين.
شعرها الطويل يتدفق كمسارات من الدخان، وعيناها كجمرتين هادئتين – تبدوان باهتتين، لكنهما شديدتا التركيز بشكل مقلق.
في جانب جاكوب، تجسدت مريدة نارية طويلة القامة أنيقة، تشبه امرأة بشرية ملفوفة بطبقات من الرماد المتوهج، زُينت ذراعاها وساقاها بعروق جمرية تنبض كصهارة بطيئة الاشتعال.
“الدورة الثالثة لتوليد الجمر… دوامة الترمُّد!”
شعرها الطويل يتدفق كمسارات من الدخان، وعيناها كجمرتين هادئتين – تبدوان باهتتين، لكنهما شديدتا التركيز بشكل مقلق.
“أأنت رجس من ‘الفراغ’؟”
لا تحمل سلاحاً، بل إن جسدها نفسه يزفر لهب توليدٍ جديد، يبدو مزيجاً من الموت والولادة من جديد، في كل مرة يرفرف شكلها، يبدو وكأنه يختفي للحظة في الدخان قبل أن يتشكل من جديد.
“تم تعديل رتبة نيزة رماد اللهب وجالريث الشوكة النارية إلى رتبة نصف طاغوت.”
“أنا نيزة رماد اللهب، المريدة المولدة من الجمر تحت لهب التوهج! لقد مُنِحْتُ سلطاناً على لهب توليد الجمر – اللهب الذي لا يموت أبداً، يَتَسَجَّى تحت الرماد ويُشعل من جديد من بين الركام!” قالت نيزة بهمس وصل إلى عقله، صوتها يتسلل إلى أفكاره كالدخان، مما أفزعه.
علاوة على ذلك، لم تنتهِ بعد، إذ ظهرت قوتها الجبارة، مخلقةً ضغطاً خانقاً: “أستطيع أن أشعر… أنت تسلك درب لهبٍ مستعار، إرادتك لا تستطيع أن تحترق أطول من إرادتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً مثل نيزة، قدم نفسه بفخر متوهج ولمسة من الغضب: “أنا جالريث الشوكة النارية، مريد الغضب النافذ! لي سلطان على لهب الغضب النافذ – لهب مدمر يشحذ نفسه ويركزها حتى يقطع كل مقاومة.”
وبينما تتحدث، اسودت الأرض المحيطة وصفرت، واندلع ضغط لهبها كجرس إنذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم تنتهِ بعد، إذ ظهرت قوتها الجبارة، مخلقةً ضغطاً خانقاً: “أستطيع أن أشعر… أنت تسلك درب لهبٍ مستعار، إرادتك لا تستطيع أن تحترق أطول من إرادتي.”
♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اصطدمتا بأرضية اللهب بانفجارين مزدوجين لنار بلا حرارة، بدأ شكلان بشريان الشكل بالظهور، منحوتين مباشرة من اللهب، متكثفين إلى محاربين مكتملي التكوين.
في جانب فورتيغاش، على النقيض، تجسد محارب ناري ضخم – جسده مصوغ من سبج بركاني تشقه جداول متوهجة من لهب أبيض حارق، وجهه جمجمة محترقة بلا لحم، ومن ظهره انبثقت أشواك نارية خشنة، كالرماح الجهنمية المتشكلة وسط ثوران.
يحمل رمحاً ضخماً مصنوعاً من نار ملتوية مضغوطة، على شكل سنان ملتوٍ من البرق، كل خطوة يخطوها تترك خدوشاً من أثر منصهر تحت قدميه.
يحمل رمحاً ضخماً مصنوعاً من نار ملتوية مضغوطة، على شكل سنان ملتوٍ من البرق، كل خطوة يخطوها تترك خدوشاً من أثر منصهر تحت قدميه.
في جانب فورتيغاش، على النقيض، تجسد محارب ناري ضخم – جسده مصوغ من سبج بركاني تشقه جداول متوهجة من لهب أبيض حارق، وجهه جمجمة محترقة بلا لحم، ومن ظهره انبثقت أشواك نارية خشنة، كالرماح الجهنمية المتشكلة وسط ثوران.
تماماً مثل نيزة، قدم نفسه بفخر متوهج ولمسة من الغضب: “أنا جالريث الشوكة النارية، مريد الغضب النافذ! لي سلطان على لهب الغضب النافذ – لهب مدمر يشحذ نفسه ويركزها حتى يقطع كل مقاومة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعَّل دفاعه على الفور حيث تشكل حوله حاجز قزحي الألوان.
تحول تعبير فورتيغاش إلى الجدية قليلاً عندما سمع ذلك الصوت المفتخر في رأسه، ويبدو أن جالريث متعجرف بالفطرة مثله تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يقف جاكوب ساكناً لتُهاجمه، وفي الحال، رفس بقدمه للخلف في قوس عريض، ممزوجاً بقانون الفراغ.
فجأة اشتعل اللهب الأبيض الغاضب بعنف حول جالريث، ورن الرمح بشهوة الدم، زأر: “قدِّم أفضل ما عندك، أيها الكبش القذر – إن استطعت، وإلا سأشق طريقاً عَبْرَك وعبر ذلك الظل المتلألئ بجانبك حتى قبل أن تبدأ هذه المحنة…”
“قاتلا… حتى تنطفئ إحداهما.”
تومضت عينا فورتيغاش بنية قاتلة عندما سمع جالريث يناديه “كبش”، ضحك فجأة، ممتلئاً برغبة القتل.
“تم تعديل رتبة نيزة رماد اللهب وجالريث الشوكة النارية إلى رتبة نصف طاغوت.”
“قد أخاف لو كنت هذا أنت الحقيقي، لكن مجرد بقايا كلب مهزوم لا تستحق أن تهزمني، أنا فورتيغاش!” اندلعت هالته النارية قليلاً، وكأنه لا يعير جالريث أي اهتمام.
تومضت عينا فورتيغاش بنية قاتلة عندما سمع جالريث يناديه “كبش”، ضحك فجأة، ممتلئاً برغبة القتل.
في هذه اللحظة، عاد الصوت القديم، الآن أقرب وأثقل.
“تبدأ المحنة الأولى.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “تبدأ المحنة الأولى.”
“تم تعديل رتبة نيزة رماد اللهب وجالريث الشوكة النارية إلى رتبة نصف طاغوت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم تنتهِ بعد، إذ ظهرت قوتها الجبارة، مخلقةً ضغطاً خانقاً: “أستطيع أن أشعر… أنت تسلك درب لهبٍ مستعار، إرادتك لا تستطيع أن تحترق أطول من إرادتي.”
“شعلتان… إرادة واحدة.”
“قاتلا… حتى تنطفئ إحداهما.”
“قاتلا… حتى تنطفئ إحداهما.”
شعر جاكوب بالتهديد على الفور، ليس لأنه خائف من قانون النار، بل لأن نيزة تستخدم مفاهيم تفوق استيعابه، علاوة على ذلك، بدت النيران عليها خاصة وخطيرة للغاية.
بينما الأمر يتردد، تَلأْلَأَ جدار اللهب، وعلم المُريدان أن ذلك إشارتهما لإبادة خصومهما.
الأولى التي تحركت نيزة، لكن ليس كمحاربة؛ بل كحريق بري يرقص عبر الرماد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “تبدأ المحنة الأولى.”
تفككت هيئتها إلى دخان، بلا خطوات، بلا ثقل، بلا إنذار – فقط رماد يتدفق بأناقة شبحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، عاد الصوت القديم، الآن أقرب وأثقل.
توهجت العروق الجمرية في جسدها بلون قرمزي ساطع، ثم خَبَتْ، ثم اشتعلت من جديد بلون أعمق، كدورة حية من الانهيار والتوليد من جديد.
في جانب جاكوب، تجسدت مريدة نارية طويلة القامة أنيقة، تشبه امرأة بشرية ملفوفة بطبقات من الرماد المتوهج، زُينت ذراعاها وساقاها بعروق جمرية تنبض كصهارة بطيئة الاشتعال.
شعر جاكوب بالتهديد على الفور، ليس لأنه خائف من قانون النار، بل لأن نيزة تستخدم مفاهيم تفوق استيعابه، علاوة على ذلك، بدت النيران عليها خاصة وخطيرة للغاية.
في هذه اللحظة، هبطت من الأعلى علامتان ناريتان متوهجتان كالنجوم الساقطة – واحدة في جانب جاكوب، والأخرى في جانب فورتيغاش.
فعَّل دفاعه على الفور حيث تشكل حوله حاجز قزحي الألوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يقف جاكوب ساكناً لتُهاجمه، وفي الحال، رفس بقدمه للخلف في قوس عريض، ممزوجاً بقانون الفراغ.
فششش!
ذُهِل جاكوب عندما شعر بذلك اللهب يحرق قوة روحه، رغم أنها بعيدة عن كسر قوة روحه، التي هي مزيج من ثلاثة عشر قانوناً، إلا أنها استطاعت إتلافها، مما يدل على قوة لهب توليد الجمر لنيزة!
على الفور تقريباً، ظهرت نيزة خلفه في منتصف الاندفاع، كفها مفتوح كزهرة متفتحة، اصطدم كفها بحاجزه القزحي، وفي اللحظة التالية، اشتعل على الفور بلهب خافت شبحيّ يرفض أن ينطفئ.
رد جاكوب أيضاً على الفور، وتلألأت هيئته، تاركاً خيالات خلفه بينما اختفى، ليظهر بعيداً، التهمت الخيالات أدناه في اندلاع أعمدة اللهب.
ذُهِل جاكوب عندما شعر بذلك اللهب يحرق قوة روحه، رغم أنها بعيدة عن كسر قوة روحه، التي هي مزيج من ثلاثة عشر قانوناً، إلا أنها استطاعت إتلافها، مما يدل على قوة لهب توليد الجمر لنيزة!
“قد أخاف لو كنت هذا أنت الحقيقي، لكن مجرد بقايا كلب مهزوم لا تستحق أن تهزمني، أنا فورتيغاش!” اندلعت هالته النارية قليلاً، وكأنه لا يعير جالريث أي اهتمام.
تومضت عينا نيزة بالدهشة عندما لاحظت مدى قوة قوة روحه، حتى أن نيرانها لم تستطع اختراقها، رغم أن قوة نيرانها قد خُفِّضت بشكل هائل، إلا أنها ليست شيئاً يمكن لنصف طاغوت عادي أن يصمد أمامه.
‘جسدها…’ تومضت عيناه ببرودة بينما انفتحت عينا الحكم تماماً، ‘…ليس مصنوعاً فقط من النار، إنه يموت ويُحيى باستمرار.’
لن يقف جاكوب ساكناً لتُهاجمه، وفي الحال، رفس بقدمه للخلف في قوس عريض، ممزوجاً بقانون الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
لكن نيزة تفاعلت على الفور تقريباً حيث اختفت في الدخان مرة أخرى، ومر هجومه عبر لا شيء.
وبينما تتحدث، اسودت الأرض المحيطة وصفرت، واندلع ضغط لهبها كجرس إنذار.
‘جسدها…’ تومضت عيناه ببرودة بينما انفتحت عينا الحكم تماماً، ‘…ليس مصنوعاً فقط من النار، إنه يموت ويُحيى باستمرار.’
لكن نيزة تفاعلت على الفور تقريباً حيث اختفت في الدخان مرة أخرى، ومر هجومه عبر لا شيء.
همسة مؤرقة تسللت إلى عقله – صوتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً مثل نيزة، قدم نفسه بفخر متوهج ولمسة من الغضب: “أنا جالريث الشوكة النارية، مريد الغضب النافذ! لي سلطان على لهب الغضب النافذ – لهب مدمر يشحذ نفسه ويركزها حتى يقطع كل مقاومة.”
“أأنت رجس من ‘الفراغ’؟”
“قد أخاف لو كنت هذا أنت الحقيقي، لكن مجرد بقايا كلب مهزوم لا تستحق أن تهزمني، أنا فورتيغاش!” اندلعت هالته النارية قليلاً، وكأنه لا يعير جالريث أي اهتمام.
فجأة، انفجرت الأرض تحته، اندفعت عشرات المجسات الجمرية من تحت الرموز المتوهجة – جذور من الرماد، مشكلة فخاً.
شعر جاكوب بالتهديد على الفور، ليس لأنه خائف من قانون النار، بل لأن نيزة تستخدم مفاهيم تفوق استيعابه، علاوة على ذلك، بدت النيران عليها خاصة وخطيرة للغاية.
رد جاكوب أيضاً على الفور، وتلألأت هيئته، تاركاً خيالات خلفه بينما اختفى، ليظهر بعيداً، التهمت الخيالات أدناه في اندلاع أعمدة اللهب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “تبدأ المحنة الأولى.”
لكن في هذه اللحظة بالذات، أعادت نيزة تشكيل نفسها مباشرة أمامه، وجهها هادئ بينما تشكل يداها ختماً
تحول تعبير فورتيغاش إلى الجدية قليلاً عندما سمع ذلك الصوت المفتخر في رأسه، ويبدو أن جالريث متعجرف بالفطرة مثله تماماً.
“الدورة الثالثة لتوليد الجمر… دوامة الترمُّد!”
الأولى التي تحركت نيزة، لكن ليس كمحاربة؛ بل كحريق بري يرقص عبر الرماد.
همسة مؤرقة تسللت إلى عقله – صوتها
♤♤♤
بينما المقاطع الأخيرة من الصوت القديم يتردد في السماء المنصهرة…
انفجر جدار شاهق من اللهب الشفاف بين جاكوب وفورتيغاش بزئير كوحش يستيقظ من سبات ألف سنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات