الفصل 380: جثث متناثرة في كل مكان
“شخص ما كان هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المستحيل أن يكون ممارس الرضيع الروحي قد سلك بالصدفة نفس المسار بالضبط كما نحن. لم نمر حتى عبر الحاجز بعد. إذا واصلنا التقدم، فسنجد إجابتنا.”
اشتد قلب تشين سانغ بالحذر بينما سأل بشك: “أيها الشيخ، ألم تترك علامات سرية؟ ألم تكن غير مكتشفة؟”
تردد الرجل المتجول وقال: “إذا كان السيف عديم الظل، فكل شيء يصبح منطقيًا. لكنه قد لا يكون بالضرورة الزعيم نفسه – حتى خبير النواة الذهبية في المرحلة المتأخرة من طائفة ووجي يمكنه تحقيق هذا إذا بذل جهدًا كافيًا.”
هز الرجل المتجول رأسه بخفة. “الجبل به ممرات متعددة، وعش ضفدع النجوم السام واسع. إذا اكتشف شخص ما نقطة ضعف أخرى قريبة ودخل عبر طريق مختلف، فليس من المستغرب أن يلتقوا هنا. بالنظر إلى جثة ضفدع النجوم السام هذا، فقد مات منذ شهرين على الأقل… لا يوجد أي صوت هنا على الإطلاق. هل من الممكن أن جميع ضفادع النجوم السام قد قُتلت؟”
خرج تشين سانغ من خلفه.
بينما كان يتحدث، أصبح تعبير الرجل المتجول قاتمًا.
“الأخ تشين، هل تتذكر ما قاله مدير برج تيانفينغ ذات مرة؟ أن الاضطراب المفاجئ في وادي اللانهاية كان غير عادي للغاية، متحديًا المنطق. ادعى البعض أنهم شعروا بوجود قوي بشكل ساحق يجتاح المكان، ويبدو أن الوحوش الشيطانية والمخلوقات الشبحية كانت تهرب في رعب…”
كان العش يضم عددًا كبيرًا من ضفادع النجوم السام البالغة، وهو وكر سام حتى أن ممارسي مرحلة تشكيل النواة لن يجرؤوا على التعدي عليه بتهور!
للوهلة الأولى، كان المشهد واحدًا من الهدوء، يتناقض تمامًا مع توقعات تشين سانغ.
تبادل الاثنان نظرة مرعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربوا من مخرج الشق الصخري، كان أول مشهد يرحب بهم هو امتداد من الأراضي العشبية الخصبة. هبت نسمة لطيفة عبر المكان، ثنية العشب إلى أمواج متمايلة من الأخضر، تموج بعيدًا في الأفق.
“الأخ تشين، هل تتذكر ما قاله مدير برج تيانفينغ ذات مرة؟ أن الاضطراب المفاجئ في وادي اللانهاية كان غير عادي للغاية، متحديًا المنطق. ادعى البعض أنهم شعروا بوجود قوي بشكل ساحق يجتاح المكان، ويبدو أن الوحوش الشيطانية والمخلوقات الشبحية كانت تهرب في رعب…”
واصل الاثنان التقدم، وعبروا المزيد من الأطراف المقطوعة وجلود الوحوش، لكن لم يحمل أي منها آثار سيوف مشابهة. مع وجود ندب سيف واحد فقط كدليل، حتى الرجل المتجول لم يستطع التأكد من أي شيء.
كانت نبرة الرجل المتجول جدية.
كان بحجم كف اليد فقط، مغطى بشعيرات سوداء صلبة كالإبر. في المركز، كان هناك أثر سيف بالكاد مرئي يعبره – بخلاف هذا الندب الباهت، لم يبدُ شيء خارج عن المألوف.
قال تشين سانغ بصوت أجش: “أيها الشيخ، هل تشك في…”
اشتد قلب تشين سانغ بالحذر بينما سأل بشك: “أيها الشيخ، ألم تترك علامات سرية؟ ألم تكن غير مكتشفة؟”
نطق الرجل المتجول بكلمتين ببطء: “الرضيع الروحي.”
في وقت سابق، افترضوا أن ممارس الرضيع الروحي من الطائفة الشيطانية قد نزل إلى هذا المكان. ومع ذلك، وبدهشة لهم، تبين أنه زعيم أحد الطوائف الثمانية الكبرى – زعيم طائفة ووجي!
…
كان صوت الحفيف اللطيف مريحًا بشكل غير متوقع.
بعد جمع شجاعتهم، توغل تشين سانغ والرجل المتجول أعمق في عش ضفادع النجوم السام، وأصبحوا أكثر قلقًا مع كل خطوة.
كان تشين سانغ مذهولاً عند سماع هذا، وكان صدمته واضحة. “إذن… هل يمكن أن يكون الشخص الذي أمامنا هو زعيم طائفة ووجي؟”
طفت جثث ضفادع النجوم السام فوق المستنقع الموحل، مشهد صادم حقًا. وصفه بـ”الجثث المتناثرة في كل مكان” لم يكن مبالغة.
اشتد قلب تشين سانغ بالحذر بينما سأل بشك: “أيها الشيخ، ألم تترك علامات سرية؟ ألم تكن غير مكتشفة؟”
من بينهم العديد من ضفادع النجوم السام البالغة.
كانت الوحوش الشيطانية تحجب طريقهم للأمام، لكن بدلاً من الذعر، كان الرجل المتجول في غاية السرور – هذا يعني أن الخبير الغامض قد سلك طريقًا مختلفًا عن طريقهم.
كل واحدة منها قُتلت بضربة واحدة. أكثر أصولها قيمة – الأكياس السامة – تم حصادها بالكامل، لم يتبق شيء ذو قيمة.
“أيها الشيخ، ماذا تنظر إليه؟” سأل تشين سانغ بفضول.
أبعد من ذلك، لم تكن هناك أي آثار للمعركة في أي مكان. كان الأمر كما لو أن هذه الضفادع السامة كانت تعيش بسلام في عشها عندما ضربت الكارثة فجأة، ولم تترك لهم أي فرصة للمقاومة.
كان تشين سانغ مذهولاً عند سماع هذا، وكان صدمته واضحة. “إذن… هل يمكن أن يكون الشخص الذي أمامنا هو زعيم طائفة ووجي؟”
أسرع الرجل المتجول في خطواته، متحركًا حتى أعمق زوايا العش، فقط ليجد أنه لم يتبقى ضفدع نجوم سام حي واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!”
نظر تشين سانغ إلى الرجل المتجول وسأل بحذر: “أيها الشيخ، هل سبقنا أحد إلى هنا؟”
كان تشين سانغ مذهولاً عند سماع هذا، وكان صدمته واضحة. “إذن… هل يمكن أن يكون الشخص الذي أمامنا هو زعيم طائفة ووجي؟”
إذا كان ممارس من مرحلة الرضيع الروحي قد مر من هنا، فلن يكون حتى الجثة المكرسة الأكثر قوة قد صمدت – لكانت قد دمرت على الفور. أي عشب روحي في المنطقة كان سيؤخذ أيضًا.
من بينهم العديد من ضفادع النجوم السام البالغة.
الاستمرار في التوجه أعمق في العش سيكون عندها بلا جدوى.
وقفوا في شق ضيق داخل الجبال. في الأمام، كانت هناك إضاءة ساطعة تدعوهم.
“لا!”
“الأخ تشين، أنت لا تفهم الوادي الداخلي. الشائعات في السوق ليست سوى تخمينات – عدد قليل جدًا من الناس قد تجرأوا بالفعل على دخول الوادي الداخلي، ورواياتهم غير موثوقة.”
لمفاجأة تشين سانغ، هز الرجل المتجول رأسه بيقين مطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل المتجول بمرارة. “لا أعرف من سبقنا لتمهيد الطريق، لكن كل الجهد الذي بذلته في التحضير ذهب سدى… لكني أعتقد أنه وفر علينا الكثير من المتاعب.”
“الأخ تشين، أنت لا تفهم الوادي الداخلي. الشائعات في السوق ليست سوى تخمينات – عدد قليل جدًا من الناس قد تجرأوا بالفعل على دخول الوادي الداخلي، ورواياتهم غير موثوقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف عديم الظل.”
“الوادي الداخلي لوادي اللانهاية أكبر بعدة مرات من كل من المنطقة الأولى والثانية مجتمعتين – منطقة شاسعة بلا نهاية. الأخطار التي واجهناها في المنطقة الثانية تافهة مقارنة بتلك الموجودة داخل الوادي الداخلي.”
كان صوت الحفيف اللطيف مريحًا بشكل غير متوقع.
“الوادي الداخلي مليء بالحواجز القديمة والشقوق المكانية، موجودة في كل منعطف. ناهيك عن أن الوحوش القديمة المرعبة تكمن في الداخل، قوتها تنافس حتى ممارسي الرضيع الروحي. بدون معرفة المسارات الآمنة، لن أجرؤ على قيادتك إلى الداخل فقط لإرسالنا إلى حتفنا.”
(نهاية الفصل)
“من المستحيل أن يكون ممارس الرضيع الروحي قد سلك بالصدفة نفس المسار بالضبط كما نحن. لم نمر حتى عبر الحاجز بعد. إذا واصلنا التقدم، فسنجد إجابتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الاثنان نظرة مرعوبة.
تقدم الاثنان للأمام.
“شخص ما كان هنا!”
لاحظ تشين سانغ أن المسار الذي اختاره الرجل المتجول تطلب منهم عبور عش ضفادع النجوم السام. إذا كانت الضفادع لا تزال حية، لكان عليهم القتال للوصول إلى هناك.
بينما تحركوا أكثر، خفت الضباب الأخضر، ويبدو أن الرجل المتجول قد لاحظ شيئًا، وزاد من سرعته. عندما لحق به تشين سانغ، رأى طرفًا مقطوعًا من وحش شيطاني مجهول ملقى على الأرض – واحدًا لا ينتمي بوضوح إلى ضفدع نجوم سام.
“هناك مخلوقات أكثر تعيش هنا غير ضفادع النجوم السام. هذه كانت مفترساتها الطبيعية، وقد تم القضاء عليها أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ضحك الرجل المتجول بمرارة. “لا أعرف من سبقنا لتمهيد الطريق، لكن كل الجهد الذي بذلته في التحضير ذهب سدى… لكني أعتقد أنه وفر علينا الكثير من المتاعب.”
من بينهم العديد من ضفادع النجوم السام البالغة.
بينما تقدموا، أصبحت الأطراف المقطوعة أكثر شيوعًا، وكان دم الوحوش الشيطانية قد حول المستنقع إلى اللون الأزرق الداكن. جثثهم قد سُلخت، وتقطعت أوصالها، وسُلبت من جميع الأجزاء القيمة.
قال تشين سانغ بصوت أجش: “أيها الشيخ، هل تشك في…”
فجأة، تحرك الرجل المتجول بسرعة، هبوطًا بجانب جلد وحش ممزق. انحنى، وفحص الجلد في صمت.
وقفوا في شق ضيق داخل الجبال. في الأمام، كانت هناك إضاءة ساطعة تدعوهم.
كان بحجم كف اليد فقط، مغطى بشعيرات سوداء صلبة كالإبر. في المركز، كان هناك أثر سيف بالكاد مرئي يعبره – بخلاف هذا الندب الباهت، لم يبدُ شيء خارج عن المألوف.
فجأة، تحرك الرجل المتجول بسرعة، هبوطًا بجانب جلد وحش ممزق. انحنى، وفحص الجلد في صمت.
“أيها الشيخ، ماذا تنظر إليه؟” سأل تشين سانغ بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“السيف عديم الظل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان رضيعًا روحيًا أو ممارسًا في المرحلة المتأخرة من النواة الذهبية، كلاهما بعيدان عن قدرتهم على المنافسة. بالنسبة لهم، لا يوجد فرق.
زفر الرجل المتجول ببطء، مشيرًا إلى الندب الرقيق على جلد الوحش. “هذا الأثر السيفي تركه فن السيف المميز لطائفة ووجي – السيف عديم الظل. لا عجب أن ضفادع النجوم السام ماتت دون إصدار صوت! لم أتعرف عليه في البداية، فقط وجدته غريبًا. لكن الآن بعد أن رأيت هذا العلامة، تذكرت هذا الفن السيفي.”
كان تشين سانغ مذهولاً عند سماع هذا، وكان صدمته واضحة. “إذن… هل يمكن أن يكون الشخص الذي أمامنا هو زعيم طائفة ووجي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعد من ذلك، لم تكن هناك أي آثار للمعركة في أي مكان. كان الأمر كما لو أن هذه الضفادع السامة كانت تعيش بسلام في عشها عندما ضربت الكارثة فجأة، ولم تترك لهم أي فرصة للمقاومة.
في وقت سابق، افترضوا أن ممارس الرضيع الروحي من الطائفة الشيطانية قد نزل إلى هذا المكان. ومع ذلك، وبدهشة لهم، تبين أنه زعيم أحد الطوائف الثمانية الكبرى – زعيم طائفة ووجي!
لاحظ تشين سانغ أن المسار الذي اختاره الرجل المتجول تطلب منهم عبور عش ضفادع النجوم السام. إذا كانت الضفادع لا تزال حية، لكان عليهم القتال للوصول إلى هناك.
تردد الرجل المتجول وقال: “إذا كان السيف عديم الظل، فكل شيء يصبح منطقيًا. لكنه قد لا يكون بالضرورة الزعيم نفسه – حتى خبير النواة الذهبية في المرحلة المتأخرة من طائفة ووجي يمكنه تحقيق هذا إذا بذل جهدًا كافيًا.”
واصل الاثنان التقدم، وعبروا المزيد من الأطراف المقطوعة وجلود الوحوش، لكن لم يحمل أي منها آثار سيوف مشابهة. مع وجود ندب سيف واحد فقط كدليل، حتى الرجل المتجول لم يستطع التأكد من أي شيء.
سواء كان رضيعًا روحيًا أو ممارسًا في المرحلة المتأخرة من النواة الذهبية، كلاهما بعيدان عن قدرتهم على المنافسة. بالنسبة لهم، لا يوجد فرق.
“الوادي الداخلي مليء بالحواجز القديمة والشقوق المكانية، موجودة في كل منعطف. ناهيك عن أن الوحوش القديمة المرعبة تكمن في الداخل، قوتها تنافس حتى ممارسي الرضيع الروحي. بدون معرفة المسارات الآمنة، لن أجرؤ على قيادتك إلى الداخل فقط لإرسالنا إلى حتفنا.”
واصل الاثنان التقدم، وعبروا المزيد من الأطراف المقطوعة وجلود الوحوش، لكن لم يحمل أي منها آثار سيوف مشابهة. مع وجود ندب سيف واحد فقط كدليل، حتى الرجل المتجول لم يستطع التأكد من أي شيء.
بينما كان يتحدث، أصبح تعبير الرجل المتجول قاتمًا.
كانت المساحة داخل الكهف أكثر تعقيدًا مما تخيل تشين سانغ. بعد مواجهة المزيد من بقايا الوحوش الشيطانية المذبوحة، بدأ التضاريس في التغير. بينما خرجوا من المستنقع وانعطفوا إلى شق صخري ضيق، لم يمشوا بعيدًا قبل أن يسمعوا فجأة نقيقًا غريبًا أمامهم.
لمفاجأة تشين سانغ، هز الرجل المتجول رأسه بيقين مطلق.
كانت الوحوش الشيطانية تحجب طريقهم للأمام، لكن بدلاً من الذعر، كان الرجل المتجول في غاية السرور – هذا يعني أن الخبير الغامض قد سلك طريقًا مختلفًا عن طريقهم.
للوهلة الأولى، كان المشهد واحدًا من الهدوء، يتناقض تمامًا مع توقعات تشين سانغ.
أخرج الرجل المتجول قطعة أثرية مكرسة من جلد وحش مجهول ولفها حولهم. مع هذه الحماية، مروا عبر حشد الوحوش دون حوادث، ووصلوا أخيرًا إلى جدار الجبل، حيث اكتشفوا مدخل كهف مخفي للغاية ومنخفض بشكل استثنائي.
خرج تشين سانغ من خلفه.
…
“لقد خرجنا أخيرًا!” تنهد الرجل المتجول بارتياح.
“لقد خرجنا أخيرًا!” تنهد الرجل المتجول بارتياح.
كل واحدة منها قُتلت بضربة واحدة. أكثر أصولها قيمة – الأكياس السامة – تم حصادها بالكامل، لم يتبق شيء ذو قيمة.
خرج تشين سانغ من خلفه.
كانت نبرة الرجل المتجول جدية.
بعد دخول الكهف، على الرغم من أن المسار كان متعرجًا وطويلاً، إلا أنهم لم يواجهوا أي حواجز أو وحوش شيطانية تعترض طريقهم. كانت رحلتهم سارت بسلاسة. لحسن الحظ، خرج كلاهما دون أي خدش، مع استهلاك طاقة ضئيل، مما جعلهم مستعدين تمامًا لمواجهة أخطار الوادي الداخلي.
“الوادي الداخلي مليء بالحواجز القديمة والشقوق المكانية، موجودة في كل منعطف. ناهيك عن أن الوحوش القديمة المرعبة تكمن في الداخل، قوتها تنافس حتى ممارسي الرضيع الروحي. بدون معرفة المسارات الآمنة، لن أجرؤ على قيادتك إلى الداخل فقط لإرسالنا إلى حتفنا.”
وقفوا في شق ضيق داخل الجبال. في الأمام، كانت هناك إضاءة ساطعة تدعوهم.
اشتد قلب تشين سانغ بالحذر بينما سأل بشك: “أيها الشيخ، ألم تترك علامات سرية؟ ألم تكن غير مكتشفة؟”
عندما اقتربوا من مخرج الشق الصخري، كان أول مشهد يرحب بهم هو امتداد من الأراضي العشبية الخصبة. هبت نسمة لطيفة عبر المكان، ثنية العشب إلى أمواج متمايلة من الأخضر، تموج بعيدًا في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظًا رد فعل تشين سانغ، ضحك الرجل المتجول وقال: “الأخ تشين، لا حاجة للحيرة. فقط تقدم بضع خطوات للأمام، وسترى الوجه الحقيقي للوادي الداخلي.”
كان صوت الحفيف اللطيف مريحًا بشكل غير متوقع.
“الوادي الداخلي لوادي اللانهاية أكبر بعدة مرات من كل من المنطقة الأولى والثانية مجتمعتين – منطقة شاسعة بلا نهاية. الأخطار التي واجهناها في المنطقة الثانية تافهة مقارنة بتلك الموجودة داخل الوادي الداخلي.”
في أعماق الأراضي العشبية، كانت أشباه الجبال الباهتة متكدسة واحدة فوق الأخرى.
“شخص ما كان هنا!”
للوهلة الأولى، كان المشهد واحدًا من الهدوء، يتناقض تمامًا مع توقعات تشين سانغ.
قال تشين سانغ بصوت أجش: “أيها الشيخ، هل تشك في…”
بدت المناظر الخلابة أمامه وكأنها خارج المكان تقريبًا، مما تسبب في ظهور نظرة مفاجأة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل المتجول بمرارة. “لا أعرف من سبقنا لتمهيد الطريق، لكن كل الجهد الذي بذلته في التحضير ذهب سدى… لكني أعتقد أنه وفر علينا الكثير من المتاعب.”
ملاحظًا رد فعل تشين سانغ، ضحك الرجل المتجول وقال: “الأخ تشين، لا حاجة للحيرة. فقط تقدم بضع خطوات للأمام، وسترى الوجه الحقيقي للوادي الداخلي.”
واصل الاثنان التقدم، وعبروا المزيد من الأطراف المقطوعة وجلود الوحوش، لكن لم يحمل أي منها آثار سيوف مشابهة. مع وجود ندب سيف واحد فقط كدليل، حتى الرجل المتجول لم يستطع التأكد من أي شيء.
(نهاية الفصل)
كان صوت الحفيف اللطيف مريحًا بشكل غير متوقع.
واصل الاثنان التقدم، وعبروا المزيد من الأطراف المقطوعة وجلود الوحوش، لكن لم يحمل أي منها آثار سيوف مشابهة. مع وجود ندب سيف واحد فقط كدليل، حتى الرجل المتجول لم يستطع التأكد من أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
