1099. السلف
“لا تقلق ” أجاب مطارد الشيطان من خلال رسالة ذهنية” أنا فقط بدأت.”
أشرقت خطوط تقنية الاستنتاج على وجه الملك إلباس، وأضاءت نايت. نجح الملك في كشف النقش الذي ولّد موجةً لا تنتهي من الوحوش السحرية، ففحصه باهتمام بالغ.
نادرًا ما أظهر الملك إلباس هذا الجانب من شخصيته علنًا وإلا لكان من السهل استغلال فضوله الجامح تجاه أي شكل من أشكال النقوش.
أرسل نوح رسالةً سريعًا إلى مطارد الشيطان. البطريرك على دراية بفضول الملك إلباس، لكن نوح أراد التأكد من مدى تفاني الملك كباحث.
كان كلا النسختين من الرتبة السادسة قد نفّذا هجمات انتحارية. كان مطارد الشيطان يعلم أن تقنية الاستنتاج وحدها لا تكفي لهزيمة الملك إلباس، لكنه أراد أن يرى إن كان للملك حدود أو عيوب في أسلوب قتاله.
“لا تقلق ” أجاب مطارد الشيطان من خلال رسالة ذهنية” أنا فقط بدأت.”
ازدادت خطوط التشكيل إشراقًا بعد أن أرسل مطارد الشيطان تلك الرسالة. تشكّل الجيش مجددًا، وكان القرد الأبيض من بين المخلوقات، يحدق في محطة الطاقة برفقة القفص الذهبي.
انهار التضاريس. وبدأت بعض الصخور المذابة بالتدفق عبر الشقوق الجديدة، مما أدى إلى إنشاء أنهار كثيفة حمراء داكنة.
أصبح الملك إلباس مستعدًا لاستخدام أسلوب دفاعي، لكن الوحوش السحرية لم تهاجم. وقفوا على الأرض المتفحمة، يراقبون القوة وهي تفحصهم بنظرة فضولية.
“هل استخدمتَ رماد السلف؟” سأل نوح. كان قد أعطى الدلو للآلة منذ زمن، لكنه كاد أن ينساه.
ظهرت هالة ثانية من الرتبة السادسة بين الجيش في وقت ما. حلّقت شخصية بشرية فوق الوحوش وهبطت على كتف القرد قبل أن تنضم إلى المخلوقات في نظرتهم.
خفت حدة الغرور في تعبيره عندما تعرّف على مخلوقات لم يستطع تقليدها، ومع ذلك، حلّ فضوله محلّ ذلك الشعور، وبدأت عيناه تلمعان بنور ذهبي.
لم يكن ذلك الشخص بحاجة إلى عروض تقديمية. كان رجلاً طويل القامة أحمر الشعر وعيونًا داكنة، بدأ حربًا من أجل تدمير نفسه.
أجاب سبعة وثلاثون: “لقد كانت عملية استعادتها إلى شكلها النافع صعبة للغاية. لقد عالجتها بأكثر المواد تغذيةً لأكثر من قرن لاستعادة جزء صغير من قوتها الأصلية. ثم استخدمت نظرية تعويذة نقش الجسد لإنشاء رسم يشبه المخلوق الأصلي”.
ارتف حاجبا الملك إلباس عند رؤية ذلك المشهد. نظر إليه الشيطان المدمر بنظرة واقعية لا تُصدق. حتى مراكز قوته كانت تُضاهي مستوى تدريبه السابق.
كان الثعبان هجينًا أيضًا، لذا كان يعتمد على قوته الجسدية. لم يعتقد نوح أن رئيسة المجلس ستخسر في قتال مباشر ضده، لكن هذا لم يقلل من قيمته.
“توقعتُ شيئًا مشابهًا عندما استولت على ما تبقى من وعيه ” أعلن الملك إلباس، مُدركًا أن الخبراء البعيدين سيسمعونه. “لكن هذا يفوق توقعاتي تمامًا. لقد نجحتَ في تقليد قوة هائلة!”
ازدادت خطوط التشكيل إشراقًا بعد أن أرسل مطارد الشيطان تلك الرسالة. تشكّل الجيش مجددًا، وكان القرد الأبيض من بين المخلوقات، يحدق في محطة الطاقة برفقة القفص الذهبي.
بدا الملك إلباس يشبه طفلاً اكتشف للتو لعبة جديدة، لكنه عبر عن حماسه ببراعة تتناسب مع مكانته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُبدِ الملك إلباس أي خوف أمام النسخ الثلاث من الرتبة السادسة. كان مستوى تدريبه لا يزال أعلى بكثير من مستواهم، لكن هجوم تقنية الاستنتاج المستمر بدا على وشك أن يُصيبه.
خفت حدة الغرور في تعبيره عندما تعرّف على مخلوقات لم يستطع تقليدها، ومع ذلك، حلّ فضوله محلّ ذلك الشعور، وبدأت عيناه تلمعان بنور ذهبي.
نادرًا ما أظهر الملك إلباس هذا الجانب من شخصيته علنًا وإلا لكان من السهل استغلال فضوله الجامح تجاه أي شكل من أشكال النقوش.
“هل استخدمتَ رماد السلف؟” سأل نوح. كان قد أعطى الدلو للآلة منذ زمن، لكنه كاد أن ينساه.
ومع ذلك، فقد أصبح الآن في قمة الرتب البطولية. لم يكن هناك تقريبًا أي شيء في المستوى الأدنى يُهدده. وحدها عودة شاندال قد تُجبره على التراجع، لكن ملك الإمبراطورية لم يكن لديه أي مصلحة في قمع خبير واعد كهذا.
أشرقت خطوط تقنية الاستنتاج على وجه الملك إلباس، وأضاءت نايت. نجح الملك في كشف النقش الذي ولّد موجةً لا تنتهي من الوحوش السحرية، ففحصه باهتمام بالغ.
لم يُظهر الشيطان المُدمر ابتسامته الشهيرة، لكنه رفع يده ليُعدّ تعويذته. رأى الملك إلباس لهبًا قرمزيًا يظهر في كفه قبل أن يملأ إشعاع أزرق بصره.
بعد أن انطفأت ، قفز القرد الأبيض من المنصة ليسقط نحو الملك إلباس. أحاط الجليد بجسده وحوّله إلى رمح ضخم ارتطم بالمحطة.
شنّت حشود الوحوش الأضعف هجماتٍ سرعان ما اشتعلت فيها النيران بينما ردّ الملك بهجومٍ مضاد. شكّل القرد الأبيض منصاتٍ جليديةً في الهواء للهروب من النيران، وبقي الشيطان المدمر على كتفه ينتظر لحظته.
سكب أفراد العائلة المالكة أربع قطرات من الدم على الخطوط اللامعة تحته، فانتشرت النيران في عالم المنطقة تحت الأرض. تفتت جزء كبير من تقنية الاستنتاج أثناء الهجوم، لكن بعض النقوش بقيت في مكانها.
بعد أن انطفأت ، قفز القرد الأبيض من المنصة ليسقط نحو الملك إلباس. أحاط الجليد بجسده وحوّله إلى رمح ضخم ارتطم بالمحطة.
“لا تقلق ” أجاب مطارد الشيطان من خلال رسالة ذهنية” أنا فقط بدأت.”
قفز الشيطان المدمر من على القرد عندما بدأ الجليد يغطيه. انتظر حتى أذابت موجة اللهب الثانية الرمح وقتلت الوحش بداخله قبل أن يطير نحو الملك إلباس ويبدأ هجومه.
أجاب سبعة وثلاثون: “لقد كانت عملية استعادتها إلى شكلها النافع صعبة للغاية. لقد عالجتها بأكثر المواد تغذيةً لأكثر من قرن لاستعادة جزء صغير من قوتها الأصلية. ثم استخدمت نظرية تعويذة نقش الجسد لإنشاء رسم يشبه المخلوق الأصلي”.
امتدّ بحرٌ من النيران في المنطقة. غمر شعورٌ بالدمار ساحة المعركة، وكافح النيران التي لا تزال مشتعلة على الأرض.
“المخلوق ليس حي تمامًا ” تابع سبعة وثلاثون، “ولكن هناك ثغرات في تقنية الاستنتاج. بما أنه قادر على استنساخ كل شيء تقريبًا، فما عليك سوى تزويده بالمدخلات الصحيحة لإنشاء ما تريده”.
كان كلا النسختين من الرتبة السادسة قد نفّذا هجمات انتحارية. كان مطارد الشيطان يعلم أن تقنية الاستنتاج وحدها لا تكفي لهزيمة الملك إلباس، لكنه أراد أن يرى إن كان للملك حدود أو عيوب في أسلوب قتاله.
“لا تقلق ” أجاب مطارد الشيطان من خلال رسالة ذهنية” أنا فقط بدأت.”
ظهر الملك إلباس بعد أن انطفأت نيران الشيطان المدمر. كان رداؤه لا يزال نظيفًا، ولم يُصب بأذى. حتى ذلك الهجوم الأخير أثبت عدم جدواه.
عادت النسخ إلى طبيعتها واستأنفت هجومها المتواصل. نجحت تقنية الاستنتاج في إبقاء الملك إلباس مشغولاً لساعتين إضافيتين قبل أن يقرر الرحيل.
عادت النسخ إلى طبيعتها واستأنفت هجومها المتواصل. نجحت تقنية الاستنتاج في إبقاء الملك إلباس مشغولاً لساعتين إضافيتين قبل أن يقرر الرحيل.
ازدادت خطوط التشكيل إشراقًا بعد أن أرسل مطارد الشيطان تلك الرسالة. تشكّل الجيش مجددًا، وكان القرد الأبيض من بين المخلوقات، يحدق في محطة الطاقة برفقة القفص الذهبي.
سكب أفراد العائلة المالكة أربع قطرات من الدم على الخطوط اللامعة تحته، فانتشرت النيران في عالم المنطقة تحت الأرض. تفتت جزء كبير من تقنية الاستنتاج أثناء الهجوم، لكن بعض النقوش بقيت في مكانها.
عاد الشيطان المدمر للظهور، وتجدد القرد الأبيض أيضًا. استغرقت الشخصية الثالثة وقتًا أطول لتتشكل، لكنها في النهاية تحولت إلى شكل ثعبان عملاق.
لم تكن المنطقة محظوظة بنفس القدر. فقد أصبحت بالفعل فوضى من الشقوق الحارقة والصخور المنصهرة نتيجةً للتبادلات السابقة، لكنها الآن انهارت بعد أن فقدت معظم مساحتها الجوفية.
ومع ذلك، فقد أصبح الآن في قمة الرتب البطولية. لم يكن هناك تقريبًا أي شيء في المستوى الأدنى يُهدده. وحدها عودة شاندال قد تُجبره على التراجع، لكن ملك الإمبراطورية لم يكن لديه أي مصلحة في قمع خبير واعد كهذا.
انهار التضاريس. وبدأت بعض الصخور المذابة بالتدفق عبر الشقوق الجديدة، مما أدى إلى إنشاء أنهار كثيفة حمراء داكنة.
امتدّ بحرٌ من النيران في المنطقة. غمر شعورٌ بالدمار ساحة المعركة، وكافح النيران التي لا تزال مشتعلة على الأرض.
ظلّ هيكل المنطقة غير مستقر حتى بعد استقرار جميع الصخور وقطع التضاريس. لم تظهر أي نسخ أخرى حول الملك إلباس، لكنه استطاع أن يشعر بآثار “النفس” تتجمع على مسافة ما منه.
ارتف حاجبا الملك إلباس عند رؤية ذلك المشهد. نظر إليه الشيطان المدمر بنظرة واقعية لا تُصدق. حتى مراكز قوته كانت تُضاهي مستوى تدريبه السابق.
أراد الملك إلباس أن يتبع تلك الآثار ليصل إلى جوهر آخر لتقنية الاستنتاج، لكن ثلاثة أشكال بدأت تتشكل بعد أن مشى لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الملك إلباس يشبه طفلاً اكتشف للتو لعبة جديدة، لكنه عبر عن حماسه ببراعة تتناسب مع مكانته.
عاد الشيطان المدمر للظهور، وتجدد القرد الأبيض أيضًا. استغرقت الشخصية الثالثة وقتًا أطول لتتشكل، لكنها في النهاية تحولت إلى شكل ثعبان عملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُبدِ الملك إلباس أي خوف أمام النسخ الثلاث من الرتبة السادسة. كان مستوى تدريبه لا يزال أعلى بكثير من مستواهم، لكن هجوم تقنية الاستنتاج المستمر بدا على وشك أن يُصيبه.
كاد نوح أن لا يصدق عينيه. الوحش الثالث الذي ظهر كان ثعبانًا طائرًا يشبه إلى حد كبير آخر أسلاف العالم الآخر!
ازدادت خطوط التشكيل إشراقًا بعد أن أرسل مطارد الشيطان تلك الرسالة. تشكّل الجيش مجددًا، وكان القرد الأبيض من بين المخلوقات، يحدق في محطة الطاقة برفقة القفص الذهبي.
علاوة على ذلك، يُشعّ موجاتٍ ذهنيةً خافتة، ويحمل آثار دانتيان. استدعى مطارد الشيطان مخلوقًا قُتل في محنة السماء العالمية!
كان الثعبان الطائر يُشعّ بهالة في ذروة الطبقة الوسطى، لكنّه كان يمتلك دانتيانًا قرب ذروة المرحلة السائلة. أما في مستوى تدريبه، فكانت قوته تُضاهي قوة الشيخة العظيمة ديانا.
“هل أعجبك؟” صدر صوت سبعة وثلاثين في ذهن نوح عندما تشكلت الأفعى الطائرة بالكامل. استخدم الروبوت قناة خاصة للتحدث معه، فلا يسمع أحد محادثتهما.
“هل استخدمتَ رماد السلف؟” سأل نوح. كان قد أعطى الدلو للآلة منذ زمن، لكنه كاد أن ينساه.
كان كلا النسختين من الرتبة السادسة قد نفّذا هجمات انتحارية. كان مطارد الشيطان يعلم أن تقنية الاستنتاج وحدها لا تكفي لهزيمة الملك إلباس، لكنه أراد أن يرى إن كان للملك حدود أو عيوب في أسلوب قتاله.
فقدت بقايا المخلوق ذي الرتبة السادسة كل قوتها. دمرها الملك وأرضه تدميرًا شاملًا، لذا لم يتوقع نوح أن يُحدث الروبوت أي فرق برمادها.
قفز الشيطان المدمر من على القرد عندما بدأ الجليد يغطيه. انتظر حتى أذابت موجة اللهب الثانية الرمح وقتلت الوحش بداخله قبل أن يطير نحو الملك إلباس ويبدأ هجومه.
أجاب سبعة وثلاثون: “لقد كانت عملية استعادتها إلى شكلها النافع صعبة للغاية. لقد عالجتها بأكثر المواد تغذيةً لأكثر من قرن لاستعادة جزء صغير من قوتها الأصلية. ثم استخدمت نظرية تعويذة نقش الجسد لإنشاء رسم يشبه المخلوق الأصلي”.
خمن نوح أن الإنسان الآلي أصبح متحمسًا لرؤية مخلوقه ينضم أخيرًا إلى المعركة. لم يستطع تفسير ذلك، بينما أصبح سبعة وثلاثون مهذبًا وواسع الأفق معه.
بدا نوح عاجزًا عن الكلام. تذكر أن الرماد لا يحمل أدنى أثر للسلف. لم يكن سوى مادة عادية، لكن الإنسان الآلي ادعى أنه أعاد ترميمه جزئيًا.
خمن نوح أن الإنسان الآلي أصبح متحمسًا لرؤية مخلوقه ينضم أخيرًا إلى المعركة. لم يستطع تفسير ذلك، بينما أصبح سبعة وثلاثون مهذبًا وواسع الأفق معه.
تجاوز هذا إدراك نوح. كان إنجاز سعبة وثلاثين أشبه بقيامة لا بإحياء وقد نجح أيضًا في توظيف تلك النتائج، مما زاد من قيمتها.
انهار التضاريس. وبدأت بعض الصخور المذابة بالتدفق عبر الشقوق الجديدة، مما أدى إلى إنشاء أنهار كثيفة حمراء داكنة.
“المخلوق ليس حي تمامًا ” تابع سبعة وثلاثون، “ولكن هناك ثغرات في تقنية الاستنتاج. بما أنه قادر على استنساخ كل شيء تقريبًا، فما عليك سوى تزويده بالمدخلات الصحيحة لإنشاء ما تريده”.
أجاب سبعة وثلاثون: “لقد كانت عملية استعادتها إلى شكلها النافع صعبة للغاية. لقد عالجتها بأكثر المواد تغذيةً لأكثر من قرن لاستعادة جزء صغير من قوتها الأصلية. ثم استخدمت نظرية تعويذة نقش الجسد لإنشاء رسم يشبه المخلوق الأصلي”.
خمن نوح أن الإنسان الآلي أصبح متحمسًا لرؤية مخلوقه ينضم أخيرًا إلى المعركة. لم يستطع تفسير ذلك، بينما أصبح سبعة وثلاثون مهذبًا وواسع الأفق معه.
بعد أن انطفأت ، قفز القرد الأبيض من المنصة ليسقط نحو الملك إلباس. أحاط الجليد بجسده وحوّله إلى رمح ضخم ارتطم بالمحطة.
كان الثعبان الطائر يُشعّ بهالة في ذروة الطبقة الوسطى، لكنّه كان يمتلك دانتيانًا قرب ذروة المرحلة السائلة. أما في مستوى تدريبه، فكانت قوته تُضاهي قوة الشيخة العظيمة ديانا.
فقدت بقايا المخلوق ذي الرتبة السادسة كل قوتها. دمرها الملك وأرضه تدميرًا شاملًا، لذا لم يتوقع نوح أن يُحدث الروبوت أي فرق برمادها.
كان الثعبان هجينًا أيضًا، لذا كان يعتمد على قوته الجسدية. لم يعتقد نوح أن رئيسة المجلس ستخسر في قتال مباشر ضده، لكن هذا لم يقلل من قيمته.
أرسل نوح رسالةً سريعًا إلى مطارد الشيطان. البطريرك على دراية بفضول الملك إلباس، لكن نوح أراد التأكد من مدى تفاني الملك كباحث.
لم يُبدِ الملك إلباس أي خوف أمام النسخ الثلاث من الرتبة السادسة. كان مستوى تدريبه لا يزال أعلى بكثير من مستواهم، لكن هجوم تقنية الاستنتاج المستمر بدا على وشك أن يُصيبه.
كان الثعبان هجينًا أيضًا، لذا كان يعتمد على قوته الجسدية. لم يعتقد نوح أن رئيسة المجلس ستخسر في قتال مباشر ضده، لكن هذا لم يقلل من قيمته.
كان مجرد ممارس واحد. حتى قوته الهائلة لها حدود، وكان مطارد الشيطان يبذل قصارى جهده ليرى مدى قوة الملك.
كاد نوح أن لا يصدق عينيه. الوحش الثالث الذي ظهر كان ثعبانًا طائرًا يشبه إلى حد كبير آخر أسلاف العالم الآخر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّ هيكل المنطقة غير مستقر حتى بعد استقرار جميع الصخور وقطع التضاريس. لم تظهر أي نسخ أخرى حول الملك إلباس، لكنه استطاع أن يشعر بآثار “النفس” تتجمع على مسافة ما منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		