1098.
انهارت المنطقة بعد هجومه. انهارت الأرض، وانتشرت الشقوق الموجودة أصلًا عندما ظهرت شقوق أعمق.
هُزم جيش الوحوش هزيمةً نكراءً مرةً أخرى. هجمةٌ واحدةٌ من الملك إلباس كانت كافيةً للقضاء على جميع المخلوقات في المنطقة.
بإمكان الخلية أن تستمر لسنوات. فقد استعدت لفترة طويلة جدًا، وخزنت كميات كبيرة من الوقود لتقنية الاستنتاج. بإمكانها الدفاع ضد قوة واحدة طالما بقيت خطوط التشكيل سليمة.
غطّت التي أهلكت الوحوش الأرض، وزادت من تدهور حالتها. ثم ارتفعت خيوط من الغبار بين النيران، وطارَت نحو الفتحة الضخمة التي ظهرت في السماء.
وبدا الملك إلباس مكتئبًا بسبب هذا الإجراء الدفاعي، لكن القوى المتحالفة لم تجرؤ على الشعور بالفرح بشأن هذا الحدث.
كانت قوة جذب الفراغ شديدة، لكن العالم أصلح ذلك الشق بسرعة فائقة. مهما كثرت هجمات المخلوقات الأضعف، لم تستطع التأثير على نسيج السماء طويلًا.
وبدا الملك إلباس مكتئبًا بسبب هذا الإجراء الدفاعي، لكن القوى المتحالفة لم تجرؤ على الشعور بالفرح بشأن هذا الحدث.
في ثوانٍ، بقي الملك إلباس وملك القردة الشخصيتين الوحيدتين في السماء. لم تهبط حتى ذرة غبار على رداء المحطة، الذي ظل نظيفًا ومرتبًا كما لو أن التبادلات الأخيرة لم تحدث.
بطريرك الخلية يعلم ما حاول الملك إلباس فعله بهجمته الأخيرة. أراد تدمير خطوط تقنية الاستنتاج للقضاء على جوهر التهديدات.
فجأة ظهر شخص ضخم خلفهم، وانخفضت درجة الحرارة في المنطقة ببضع درجات بمجرد انتشار هالته في البيئة.
انتشر الجليد في السماء عندما انقضّ المخلوق على الملك إلباس. انفجرت القوة الهائلة في موجة نارية غمرت الجسد الأبيض الطويل وأذابت الجليد الذي تكوّن.
كان الملك السابق للجبل الثلجي قردًا أبيض من الرتبة السادسة في الطبقة الوسطى. استولى عليه مطارد الشيطان بعد الغزو وجعله جزءًا من تقنية الاستنتاج.
أصبح الجو في الجانب الدفاعي أكثر توترا. استخدمت الخلية أقوى أساليبها الدفاعية، لكن ذلك لم يُجبر الملك إلباس على القتال بجدية.
كان القرد الأبيض ثاني أقوى وحش سحري محاصر تحت جناح مطارد الشيطان. لم يكن نوح يعلم كيف أسره البطريرك، لكن المخلوق أصبح الآن قادرًا على حماية الخلية.
ولم تتأثر الأرض بهذا الهجوم، لكن الوحوش المقلدة في المنطقة احترقت عندما لمست .
انتشر الجليد في السماء عندما انقضّ المخلوق على الملك إلباس. انفجرت القوة الهائلة في موجة نارية غمرت الجسد الأبيض الطويل وأذابت الجليد الذي تكوّن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ظهر شخص ضخم خلفهم، وانخفضت درجة الحرارة في المنطقة ببضع درجات بمجرد انتشار هالته في البيئة.
ظهر الملك إلباس بعد أن اختفت نيرانه. ظهر نظيفًا سالمًا، لكنه لم يستطع الاسترخاء إذ انهالت عليه سيل من الهجمات المائية.
تجمّع جيش المخلوقات الأضعف بينما كان الملك إلباس يُقاتل القرد الأبيض. لم يترددوا في إطلاق قدراتهم الفطرية بمجرد ظهور هدفهم، وملأ الشعاع الأزرق السماء من جديد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدا أفضل معلم نقوش في تلك الأراضي الفانية يمتلك أدواتٍ تُسهّل حياته في تلك الظروف. حتى تعاويذ أقوى بقليلٍ كانت تُساعده على التأقلم مع الهجوم بشكلٍ أفضل.
استخدم الملك إلباس طاقته العقلية لإيقاف تلك القدرات قبل أن تهاجمه. ثم غطت النيران سطحها وامتدت نحو الوحوش المهاجمة، فأحرقتها وحوّلتها إلى رماد.
انتشر الجليد في السماء عندما انقضّ المخلوق على الملك إلباس. انفجرت القوة الهائلة في موجة نارية غمرت الجسد الأبيض الطويل وأذابت الجليد الذي تكوّن.
بعد انهيار الجيش مباشرةً، ظهر القرد الأبيض خلفه وحاول توجيه ضربة له. اضطر الملك إلباس إلى الانفجار في بحر من النيران للتخلص من هذا التهديد، لكنه وجد تعاويذ مائية تتجه نحوه مجددًا عندما تبددت النيران.
كانت قوة جذب الفراغ شديدة، لكن العالم أصلح ذلك الشق بسرعة فائقة. مهما كثرت هجمات المخلوقات الأضعف، لم تستطع التأثير على نسيج السماء طويلًا.
لم يُعطِ مطارد الشيطان والشيخة جوليا الملك إلباس أي وقتٍ للراحة. استغلا قوة النسخ للضغط على خصمهما واستغلال وقت إلقائه للتعويذة.
انتشر الجليد في السماء عندما انقضّ المخلوق على الملك إلباس. انفجرت القوة الهائلة في موجة نارية غمرت الجسد الأبيض الطويل وأذابت الجليد الذي تكوّن.
تكررت عشرات المناوشات في الساعة التالية. غيّر مطارد الشيطان حركات القرد الأبيض، وغيّر تكتيكات المعركة من حين لآخر.
استخدم الملك إلباس طاقته العقلية لإيقاف تلك القدرات قبل أن تهاجمه. ثم غطت النيران سطحها وامتدت نحو الوحوش المهاجمة، فأحرقتها وحوّلتها إلى رماد.
استطاعت تقنية الاستنتاج إظهار قوتها الحقيقية بدعم من إحدى أقوى منظمات العالم. لم تكن الخلية تفتقر إلى الموارد، وكانت أرض القارة الجديدة غنية بها أيضًا.
بدأ الجيش بالعودة إلى رتبه، لكن الملك إلباس لم يُرِد إضاعة المزيد من الوقت هناك. تساقطت ثلاث قطرات من الدم من يده، وامتلأت المنطقة بهالة حمراء ما إن سقطت على الأرض.
بإمكان الخلية أن تستمر لسنوات. فقد استعدت لفترة طويلة جدًا، وخزنت كميات كبيرة من الوقود لتقنية الاستنتاج. بإمكانها الدفاع ضد قوة واحدة طالما بقيت خطوط التشكيل سليمة.
كان الملك السابق للجبل الثلجي قردًا أبيض من الرتبة السادسة في الطبقة الوسطى. استولى عليه مطارد الشيطان بعد الغزو وجعله جزءًا من تقنية الاستنتاج.
لم تتباطأ ردود فعل الملك إلباس إطلاقًا تحت وطأة ذلك الهجوم، بل ازدادت سرعته في مواجهة الهجمات بعد كل تبادل.
في ثوانٍ، بقي الملك إلباس وملك القردة الشخصيتين الوحيدتين في السماء. لم تهبط حتى ذرة غبار على رداء المحطة، الذي ظل نظيفًا ومرتبًا كما لو أن التبادلات الأخيرة لم تحدث.
السبب الوحيد الذي جعل النسخ تُفاجئه بين الحين والآخر هو أن “مطارد الشيطان” كان يُغير تكتيكات المعركة باستمرار. حتى أنه عدّل هيكل الجيش في مرحلة ما لجعل البيانات التي جُمعت بلا قيمة.
انتشر الجليد في السماء عندما انقضّ المخلوق على الملك إلباس. انفجرت القوة الهائلة في موجة نارية غمرت الجسد الأبيض الطويل وأذابت الجليد الذي تكوّن.
وبدا الملك إلباس مكتئبًا بسبب هذا الإجراء الدفاعي، لكن القوى المتحالفة لم تجرؤ على الشعور بالفرح بشأن هذا الحدث.
في ثوانٍ، بقي الملك إلباس وملك القردة الشخصيتين الوحيدتين في السماء. لم تهبط حتى ذرة غبار على رداء المحطة، الذي ظل نظيفًا ومرتبًا كما لو أن التبادلات الأخيرة لم تحدث.
“إنه يدرس تقنية الاستنتاج ” فكر نوح بينما كان يراقب الملك إلباس وهو يرفض تغيير تكتيكات معركته.
مع ذلك، رفض الملك إلباس الاعتماد على أي شيء آخر غير نيرانه الأساسية. لقد استخدم طاقته العليا في هجومه الأول، لكنه لم يستدعِ تلك القوة مرة أخرى.
بدا أفضل معلم نقوش في تلك الأراضي الفانية يمتلك أدواتٍ تُسهّل حياته في تلك الظروف. حتى تعاويذ أقوى بقليلٍ كانت تُساعده على التأقلم مع الهجوم بشكلٍ أفضل.
خرجت قطرة دم من جبين الملك إلباس، وتشكل درع ناري بعد أن اشتعلت فيه النيران. صدت هذه الحماية الهجوم القادم، واتسع نطاقها حتى غطت المنطقة بأكملها.
مع ذلك، رفض الملك إلباس الاعتماد على أي شيء آخر غير نيرانه الأساسية. لقد استخدم طاقته العليا في هجومه الأول، لكنه لم يستدعِ تلك القوة مرة أخرى.
استخدم الملك إلباس طاقته العقلية لإيقاف تلك القدرات قبل أن تهاجمه. ثم غطت النيران سطحها وامتدت نحو الوحوش المهاجمة، فأحرقتها وحوّلتها إلى رماد.
بدا نوح يعلم بفضوله، فظن أن الملك قد أصبح مهتمًا بتقنية الاستنتاج. كان التخلي عن بعض هيبته لدراسة آلية عملها صفقةً كان الملك إلباس على أتم الاستعداد لها.
تكررت عشرات المناوشات في الساعة التالية. غيّر مطارد الشيطان حركات القرد الأبيض، وغيّر تكتيكات المعركة من حين لآخر.
أصبح الجو في الجانب الدفاعي أكثر توترا. استخدمت الخلية أقوى أساليبها الدفاعية، لكن ذلك لم يُجبر الملك إلباس على القتال بجدية.
انهارت المنطقة بعد هجومه. انهارت الأرض، وانتشرت الشقوق الموجودة أصلًا عندما ظهرت شقوق أعمق.
أرسلت ديانا رسالة تلو الأخرى خلال المعركة. كانت تُعلّم خبراء النقوش في المجلس عادات الملك إلباس وقدراته، على أمل أن يتمكنوا من تطوير ما يُمكّنهم من مواجهته.
فجأةً، اشتعلت النيران في المنطقة بأكملها. أصبحت المنطقة بأكملها فوضى عارمة، وتحولت الطبقات السطحية من الأرض إلى رماد، بينما كان الملك إلباس يحاول الوصول إلى جوهر تقنية الاستنتاج.
وأخيراً سئم الملك إلباس من هذا الوضع، ومد ذراعه مرة أخرى ليلقي قطرتين من الدم نحو الأرض.
مع ذلك، رفض الملك إلباس الاعتماد على أي شيء آخر غير نيرانه الأساسية. لقد استخدم طاقته العليا في هجومه الأول، لكنه لم يستدعِ تلك القوة مرة أخرى.
أخذت القطرات عندما سقطت، وأصبحت سهامًا نارية اخترقت السطح المكسور ونشرت بحرًا من في العالم تحت الأرض.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدا أفضل معلم نقوش في تلك الأراضي الفانية يمتلك أدواتٍ تُسهّل حياته في تلك الظروف. حتى تعاويذ أقوى بقليلٍ كانت تُساعده على التأقلم مع الهجوم بشكلٍ أفضل.
انهارت المنطقة بعد هجومه. انهارت الأرض، وانتشرت الشقوق الموجودة أصلًا عندما ظهرت شقوق أعمق.
سخر الملك إلباس من هذا المنظر. لن يضره هذا المخطط البسيط حتى لو قرر الاعتماد على أساليب حماية أضعف، لكنه شعر بالغضب لأن مطارد الشيطان خدعته.
شحب جيش الوحوش بعد ذلك الهجوم، وتوقف الكثير منهم عن الحركة. فقط أقوى المخلوقات استمرت في إطلاق قدراتها، لكنها لم تكن حتى جديرة بالاهتمام دون تفوقها العددي الهائل.
تكررت عشرات المناوشات في الساعة التالية. غيّر مطارد الشيطان حركات القرد الأبيض، وغيّر تكتيكات المعركة من حين لآخر.
هزّ الملك إلباس رأسه وبدأ ينزل نحو الأرض بينما كانت التعاويذ القريبة منه تشتعل. بدا هبوطه هادئًا، لكن سرعان ما أثبت مطارد الشيطان خطأه.
انتشر الجليد في السماء عندما انقضّ المخلوق على الملك إلباس. انفجرت القوة الهائلة في موجة نارية غمرت الجسد الأبيض الطويل وأذابت الجليد الذي تكوّن.
بطريرك الخلية يعلم ما حاول الملك إلباس فعله بهجمته الأخيرة. أراد تدمير خطوط تقنية الاستنتاج للقضاء على جوهر التهديدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ظهر شخص ضخم خلفهم، وانخفضت درجة الحرارة في المنطقة ببضع درجات بمجرد انتشار هالته في البيئة.
كان مطارد الشيطان قد وافق على ذلك. أمر معظم الجيش بالبقاء ساكنين حتى كشف الملك إلباس نفسه. ولحسن الحظ، جاءت تلك اللحظة قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى أيُّ بناءٍ بشريٍّ في المنطقة، واختفت قطعٌ كاملةٌ من الأرض تحت وطأةِ النيرانِ القاسية. استمرت النيرانُ مشتعلةً لدقيقةٍ كاملة، ولم يُبدِّدها الملكُ إلباس إلا بعد أن وجدَ آثارًا للخطوطِ اللامعة.
فجأةً، بدأ سيل الوحوش بالعودة، وتجدد القرد الأبيض لينقضّ على الملك إلباس من خلف ظهره. وشنّت المخلوقات هجماتها، وعادت المنطقة زرقاء.
غطّت التي أهلكت الوحوش الأرض، وزادت من تدهور حالتها. ثم ارتفعت خيوط من الغبار بين النيران، وطارَت نحو الفتحة الضخمة التي ظهرت في السماء.
سخر الملك إلباس من هذا المنظر. لن يضره هذا المخطط البسيط حتى لو قرر الاعتماد على أساليب حماية أضعف، لكنه شعر بالغضب لأن مطارد الشيطان خدعته.
غطّت التي أهلكت الوحوش الأرض، وزادت من تدهور حالتها. ثم ارتفعت خيوط من الغبار بين النيران، وطارَت نحو الفتحة الضخمة التي ظهرت في السماء.
لم يُفقده هذا هيبته فحسب، بل أظهر أيضًا عدم فهمه لتقنية الاستنتاج، ناهيك عن تحديد خطوطها.
السبب الوحيد الذي جعل النسخ تُفاجئه بين الحين والآخر هو أن “مطارد الشيطان” كان يُغير تكتيكات المعركة باستمرار. حتى أنه عدّل هيكل الجيش في مرحلة ما لجعل البيانات التي جُمعت بلا قيمة.
خرجت قطرة دم من جبين الملك إلباس، وتشكل درع ناري بعد أن اشتعلت فيه النيران. صدت هذه الحماية الهجوم القادم، واتسع نطاقها حتى غطت المنطقة بأكملها.
بدا نوح يعلم بفضوله، فظن أن الملك قد أصبح مهتمًا بتقنية الاستنتاج. كان التخلي عن بعض هيبته لدراسة آلية عملها صفقةً كان الملك إلباس على أتم الاستعداد لها.
ولم تتأثر الأرض بهذا الهجوم، لكن الوحوش المقلدة في المنطقة احترقت عندما لمست .
وأخيراً سئم الملك إلباس من هذا الوضع، ومد ذراعه مرة أخرى ليلقي قطرتين من الدم نحو الأرض.
بدأ الجيش بالعودة إلى رتبه، لكن الملك إلباس لم يُرِد إضاعة المزيد من الوقت هناك. تساقطت ثلاث قطرات من الدم من يده، وامتلأت المنطقة بهالة حمراء ما إن سقطت على الأرض.
في ثوانٍ، بقي الملك إلباس وملك القردة الشخصيتين الوحيدتين في السماء. لم تهبط حتى ذرة غبار على رداء المحطة، الذي ظل نظيفًا ومرتبًا كما لو أن التبادلات الأخيرة لم تحدث.
فجأةً، اشتعلت النيران في المنطقة بأكملها. أصبحت المنطقة بأكملها فوضى عارمة، وتحولت الطبقات السطحية من الأرض إلى رماد، بينما كان الملك إلباس يحاول الوصول إلى جوهر تقنية الاستنتاج.
فجأةً، اشتعلت النيران في المنطقة بأكملها. أصبحت المنطقة بأكملها فوضى عارمة، وتحولت الطبقات السطحية من الأرض إلى رماد، بينما كان الملك إلباس يحاول الوصول إلى جوهر تقنية الاستنتاج.
اختفى أيُّ بناءٍ بشريٍّ في المنطقة، واختفت قطعٌ كاملةٌ من الأرض تحت وطأةِ النيرانِ القاسية. استمرت النيرانُ مشتعلةً لدقيقةٍ كاملة، ولم يُبدِّدها الملكُ إلباس إلا بعد أن وجدَ آثارًا للخطوطِ اللامعة.
استخدم الملك إلباس طاقته العقلية لإيقاف تلك القدرات قبل أن تهاجمه. ثم غطت النيران سطحها وامتدت نحو الوحوش المهاجمة، فأحرقتها وحوّلتها إلى رماد.
لم تتباطأ ردود فعل الملك إلباس إطلاقًا تحت وطأة ذلك الهجوم، بل ازدادت سرعته في مواجهة الهجمات بعد كل تبادل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات