القسم إلى السماء
الفصل134 القسم إلى السماء
“هذا يشملك أيضًا، شين.”
«ما نوع هذه المقامرة؟»
في البداية، كان مايكل قادرًا على السيطرة على الشيء الذي يلوّث جسد مولي فليتشر، ولكن مع مرور الوقت اكتشف أن طاقته السحرية كانت تُستنزف بسرعة كبيرة. لم يكن بوسعه أن يسمح لنفسه بخسارة المزيد من الطاقة، إذ كان بحاجة إلى جزء منها لصنع الجرعة التي يمكن أن تعالج مولي فليتشر. ومع ذلك، إذا توقف عن ضخ طاقته فيها، فقد تتدهور الأمور من سيئ إلى أسوأ بسرعة.
“اهدأ واستمع إليّ. إن استمريت في ذلك، قد أتمكن من إيقاف انتشار الفيروس مؤقتًا، لكن عندما تصل المواد اللازمة لتحضير الجرعة، قد لا أملك ما يكفي من الطاقة لصنعها. ومن جهة أخرى، إذا وفّرت طاقتي الآن، فربما لا تتمكن والدتك من الصمود حتى أصنع الجرعة. لذا أريدك أن تفكر جيدًا، هل تريد مني أن أراهن على قدرتي على الاستمرار حتى أتمكن من صنع الجرعة؟ أم تراهن على قدرة والدتك على الصمود ريثما يتم ذلك؟”
نظر شين إلى وجه مايكل ورأى عليه ملامح حازمة لم يسبق أن رآها من قبل.
«هل لديكِ أي أفكار؟» لم يتمكن مايكل من التوصل إلى حل، فلجأ إلى الكائن الوحيد الذي يعلم أنه يستطيع مساعدته. جاءه صوت روح سجلات الأكاشا في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«هممم، سيكون هذا بمثابة مقامرة. عادةً كنتُ سأقترح عليك شرب جرعات الطاقة السحرية لتعويض ما فقدته، لكن هذا ليس خيارًا متاحًا الآن. لو أن ذلك الرجل كان موجودًا هنا، لكان بإمكانه مشاركة طاقته معك، لكن بما أنه ليس موجودًا، فهذا مستبعد أيضًا.»
تعليق بناء للمترجم.
كانت يدا لاري ترتجفان بينما يتحدث من أعماق قلبه. وكلما تابع كلماته، ازداد شعوره بالقوة. كان بحاجة إلى أن يكون قويًا، ليس فقط من أجل والدته، بل من أجل نفسه أيضًا. وبينما استمر في تشجيع نفسه ووالدته الغائبة عن الوعي، وصل رجال شين أخيرًا.
«ما رأيك أن تتوقفي عن سرد ما لا يمكنني فعله، وتخبريني بما أستطيع فعله؟»
«حسنًا، ليس أمامك الآن سوى خيار واحد، وكما قلت لك من البداية، إنه مقامرة.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، يمكنكم المغادرة الآن، هذه الخطوة بالغة الأهمية ولا أريد أن يُشتّت أحد تركيزي.”
“إذاً الأمر بهذه الخطورة… حسنًا، أُقسم بشرفي وكرامتي، وأمام السماء ذاتها، أنني لن أنطق بكلمة مما سأشاهده اليوم، وإن حنثت بيميني، فليتحطم جسدي وروحي معًا.”
«ما نوع هذه المقامرة؟»
“إذاً الأمر بهذه الخطورة… حسنًا، أُقسم بشرفي وكرامتي، وأمام السماء ذاتها، أنني لن أنطق بكلمة مما سأشاهده اليوم، وإن حنثت بيميني، فليتحطم جسدي وروحي معًا.”
“أحضروا كل شيء إلى المطبخ!” صرخ مايكل من الداخل. فتحرّك رجال شين بسرعة ووضعوا جميع المكونات المطلوبة على الطاولة. دخل شين بدوره إلى المطبخ، فضوليًا بشأن الطريقة التي سيُعدّ بها مايكل هذه الجرعة.
«عليك أن تتوقف عن استخدام طاقتك الآن وتركّز على استعادة جزء منها، حتى تكون قادرًا على تحضير الجرعة عندما يصل أولئك الذين أرسلتهم ومعهم المكونات.»
…
قال شين ذلك وهو يستخدم طاقته الداخلية، ودوّى صوت الرعد في البعيد. كان ذلك القسم أمام السماء، والذي لا ينطق به أي فنان قتالي عبثًا، إذ إنه يُقيّد من يقطعه، ومن يخالفه يُهلك جسدًا وروحًا. حتى الحكومة لا تُجبر أحدًا على تأديته إلا في الحالات القصوى، وقد تم تجريمه بعد الحرب ضد الإمبراطورية بسبب ما فيه من قسوة.
«وماذا عن والدة لاري؟»
“أمي، أرجوك، لا تتخلي عني الآن. لم تتخلي عني يومًا، حتى عندما تخلى والداك عنك، حتى عندما توفي أبي، حتى عندما فقدتِ عملك، وحتى عندما عانيتِ في تربيتي، لم تستسلمي. لذا لا تستسلمي الآن. أحتاجك، أحتاجك أن تكوني معي عندما أتخرج، عندما أجد أول عمل لي، عندما أتزوج وأنجب أطفالي. أحتاجك لأرد لكِ جزءًا بسيطًا مما قدمته لي… لذا أرجوك، لا تستسلمي.”
«هذه هي المقامرة، عليك أن تأمل أن تكون قادرة على الصمود بما فيه الكفاية حتى تتمكن من إعداد الجرعة.»
«ألا يوجد طريق آخر؟»
«ليس هناك شيء أعرفه في حالتي الحالية. إما أن تستخدم ما تبقى من طاقتك الآن وتأمل أن تكفي لصنع الجرعة، أو أن تحتفظ بها وتأمل أن تتمكن والدته من الصمود ريثما تُعدّ الجرعة.»
«ليس هناك شيء أعرفه في حالتي الحالية. إما أن تستخدم ما تبقى من طاقتك الآن وتأمل أن تكفي لصنع الجرعة، أو أن تحتفظ بها وتأمل أن تتمكن والدته من الصمود ريثما تُعدّ الجرعة.»
«… هذا القرار ليس قراري وحدي…»
“لا بأس، فأنا لم أكن لأخلف وعدي على أي حال. والآن، من الأفضل أن تبدأ بما يجب عليك فعله، فقد قلت إن والدة لاري لم يعد أمامها الكثير من الوقت.”
توقف مايكل عن ضخ طاقته في جسد مولي، ثم التفت إلى لاري الذي بدت عليه علامات القلق. وعندما رأى لاري ملامح مايكل، ازداد توتره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هناك خطب ما؟”
تفاجأ مايكل، وقد فهم معنى هذا القسم.
“سأكون صريحًا معك، لاري. حاليًا، ما تم حقنه في جسد والدتك ينتشر بسرعة متزايدة. وبحسب ما شعرت به، فإن الفيروس الذي بداخلها سيصل إلى نقطة يصبح عندها من المستحيل علاجه بالوسائل التي أمتلكها. الأم التي تعرفها وتحبها قد تتحول حينها إلى مجرد جسد بلا روح.”
غادر رجال شين دون أن ينبسوا بكلمة، أما شين فبقي مكانه.
تقدم لاري نحو مايكل وهو يترنح وأمسك بيديه. كانت نظرة اليأس في عينيه مؤلمة بحق.
– – – – –
“هل تقول إنك لا تستطيع مساعدتها؟! أنه لا يوجد ما يمكن إنقاذها به؟! أرجوك، سأقدم أي شيء، فقط أنقذها.” كانت عينا لاري تزدادان احمرارًا، والدموع تنهمر على وجنتيه.
“إذاً الأمر بهذه الخطورة… حسنًا، أُقسم بشرفي وكرامتي، وأمام السماء ذاتها، أنني لن أنطق بكلمة مما سأشاهده اليوم، وإن حنثت بيميني، فليتحطم جسدي وروحي معًا.”
“لن أكذب فقط لأواسيك. والدتك الآن في وضع حرج للغاية. ولهذا أقدم لك خيارًا. ما كنتُ أفعله قبل قليل هو أنني كنت أوقف انتشار الفيروس داخل جسدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شين، كنت أطلب وعدًا فقط، لم أكن أقصد أن تؤدي قسمًا أمام السماء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذاً يجب أن تستمر بذلك!”
“اهدأ واستمع إليّ. إن استمريت في ذلك، قد أتمكن من إيقاف انتشار الفيروس مؤقتًا، لكن عندما تصل المواد اللازمة لتحضير الجرعة، قد لا أملك ما يكفي من الطاقة لصنعها. ومن جهة أخرى، إذا وفّرت طاقتي الآن، فربما لا تتمكن والدتك من الصمود حتى أصنع الجرعة. لذا أريدك أن تفكر جيدًا، هل تريد مني أن أراهن على قدرتي على الاستمرار حتى أتمكن من صنع الجرعة؟ أم تراهن على قدرة والدتك على الصمود ريثما يتم ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اهدأ واستمع إليّ. إن استمريت في ذلك، قد أتمكن من إيقاف انتشار الفيروس مؤقتًا، لكن عندما تصل المواد اللازمة لتحضير الجرعة، قد لا أملك ما يكفي من الطاقة لصنعها. ومن جهة أخرى، إذا وفّرت طاقتي الآن، فربما لا تتمكن والدتك من الصمود حتى أصنع الجرعة. لذا أريدك أن تفكر جيدًا، هل تريد مني أن أراهن على قدرتي على الاستمرار حتى أتمكن من صنع الجرعة؟ أم تراهن على قدرة والدتك على الصمود ريثما يتم ذلك؟”
استمع لاري إلى ما قاله مايكل، ثم نظر إلى والدته التي كانت نائمة بهدوء على الأريكة. لم تكن تبدو وكأنها تتألم، لكنه كان يعلم الحقيقة. اقترب منها وأمسك يدها، وبعد لحظات همس في أذنها بشيء، ثم نهض ونظر إلى مايكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«عليك أن تتوقف عن استخدام طاقتك الآن وتركّز على استعادة جزء منها، حتى تكون قادرًا على تحضير الجرعة عندما يصل أولئك الذين أرسلتهم ومعهم المكونات.»
“حسنًا، قررت. رجاءً، احتفظ بطاقتك واصنع الجرعة بأسرع ما يمكن. والدتي قوية، أعلم أنها ستصمد حتى تتمكن من صنع الجرعة.”
“حسنًا، شين، هل يمكنك الاتصال برجالك وطلب تسريع العثور على المكونات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج شين هاتفه وأرسل رسالة إلى جميع رجاله. أما مايكل، فتوجه إلى المطبخ وبدأ التحضيرات. بحث عن أكبر قدر استطاع العثور عليه وبدأ بتنظيفه، ثم أخرج الأدوات التي سيحتاجها وشرع بتنظيفها كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج شين هاتفه وأرسل رسالة إلى جميع رجاله. أما مايكل، فتوجه إلى المطبخ وبدأ التحضيرات. بحث عن أكبر قدر استطاع العثور عليه وبدأ بتنظيفه، ثم أخرج الأدوات التي سيحتاجها وشرع بتنظيفها كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان مايكل مشغولًا، خرج شين من المطعم، إذ شعر بشيء غريب وهو يراقب لاري ووالدته. أما لاري، فكان ما يزال ممسكًا بيد أمه محاولًا التماسك.
“أمي، أرجوك، لا تتخلي عني الآن. لم تتخلي عني يومًا، حتى عندما تخلى والداك عنك، حتى عندما توفي أبي، حتى عندما فقدتِ عملك، وحتى عندما عانيتِ في تربيتي، لم تستسلمي. لذا لا تستسلمي الآن. أحتاجك، أحتاجك أن تكوني معي عندما أتخرج، عندما أجد أول عمل لي، عندما أتزوج وأنجب أطفالي. أحتاجك لأرد لكِ جزءًا بسيطًا مما قدمته لي… لذا أرجوك، لا تستسلمي.”
الفصل134 القسم إلى السماء
“أمي، أرجوك، لا تتخلي عني الآن. لم تتخلي عني يومًا، حتى عندما تخلى والداك عنك، حتى عندما توفي أبي، حتى عندما فقدتِ عملك، وحتى عندما عانيتِ في تربيتي، لم تستسلمي. لذا لا تستسلمي الآن. أحتاجك، أحتاجك أن تكوني معي عندما أتخرج، عندما أجد أول عمل لي، عندما أتزوج وأنجب أطفالي. أحتاجك لأرد لكِ جزءًا بسيطًا مما قدمته لي… لذا أرجوك، لا تستسلمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، يمكنكم المغادرة الآن، هذه الخطوة بالغة الأهمية ولا أريد أن يُشتّت أحد تركيزي.”
كانت يدا لاري ترتجفان بينما يتحدث من أعماق قلبه. وكلما تابع كلماته، ازداد شعوره بالقوة. كان بحاجة إلى أن يكون قويًا، ليس فقط من أجل والدته، بل من أجل نفسه أيضًا. وبينما استمر في تشجيع نفسه ووالدته الغائبة عن الوعي، وصل رجال شين أخيرًا.
“أحضروا كل شيء إلى المطبخ!” صرخ مايكل من الداخل. فتحرّك رجال شين بسرعة ووضعوا جميع المكونات المطلوبة على الطاولة. دخل شين بدوره إلى المطبخ، فضوليًا بشأن الطريقة التي سيُعدّ بها مايكل هذه الجرعة.
“حسنًا، يمكنكم المغادرة الآن، هذه الخطوة بالغة الأهمية ولا أريد أن يُشتّت أحد تركيزي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً يجب أن تستمر بذلك!”
“أمي، أرجوك، لا تتخلي عني الآن. لم تتخلي عني يومًا، حتى عندما تخلى والداك عنك، حتى عندما توفي أبي، حتى عندما فقدتِ عملك، وحتى عندما عانيتِ في تربيتي، لم تستسلمي. لذا لا تستسلمي الآن. أحتاجك، أحتاجك أن تكوني معي عندما أتخرج، عندما أجد أول عمل لي، عندما أتزوج وأنجب أطفالي. أحتاجك لأرد لكِ جزءًا بسيطًا مما قدمته لي… لذا أرجوك، لا تستسلمي.”
غادر رجال شين دون أن ينبسوا بكلمة، أما شين فبقي مكانه.
«هل لديكِ أي أفكار؟» لم يتمكن مايكل من التوصل إلى حل، فلجأ إلى الكائن الوحيد الذي يعلم أنه يستطيع مساعدته. جاءه صوت روح سجلات الأكاشا في ذهنه.
“هذا يشملك أيضًا، شين.”
غادر رجال شين دون أن ينبسوا بكلمة، أما شين فبقي مكانه.
“أنا من دفع ثمن كل شيء في هذا المطبخ، لذا أعتقد أن لي الحق في رؤية ما ستفعله بكل هذه الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حسنًا، لكن أريدك أن تعدني بألا تخبر أحدًا بما ستراه هنا… لا، بل أريدك أن تقسم على شرفك ألا تنطق بكلمة عمّا ستراه.”
تنهد مايكل وهو يرى إصراره، ثم أومأ برأسه.
– – – – –
“… حسنًا، لكن أريدك أن تعدني بألا تخبر أحدًا بما ستراه هنا… لا، بل أريدك أن تقسم على شرفك ألا تنطق بكلمة عمّا ستراه.”
«ألا يوجد طريق آخر؟»
نظر شين إلى وجه مايكل ورأى عليه ملامح حازمة لم يسبق أن رآها من قبل.
«ألا يوجد طريق آخر؟»
“إذاً الأمر بهذه الخطورة… حسنًا، أُقسم بشرفي وكرامتي، وأمام السماء ذاتها، أنني لن أنطق بكلمة مما سأشاهده اليوم، وإن حنثت بيميني، فليتحطم جسدي وروحي معًا.”
قال شين ذلك وهو يستخدم طاقته الداخلية، ودوّى صوت الرعد في البعيد. كان ذلك القسم أمام السماء، والذي لا ينطق به أي فنان قتالي عبثًا، إذ إنه يُقيّد من يقطعه، ومن يخالفه يُهلك جسدًا وروحًا. حتى الحكومة لا تُجبر أحدًا على تأديته إلا في الحالات القصوى، وقد تم تجريمه بعد الحرب ضد الإمبراطورية بسبب ما فيه من قسوة.
الفصل134 القسم إلى السماء
تفاجأ مايكل، وقد فهم معنى هذا القسم.
غادر رجال شين دون أن ينبسوا بكلمة، أما شين فبقي مكانه.
“… شين، كنت أطلب وعدًا فقط، لم أكن أقصد أن تؤدي قسمًا أمام السماء.”
«ليس هناك شيء أعرفه في حالتي الحالية. إما أن تستخدم ما تبقى من طاقتك الآن وتأمل أن تكفي لصنع الجرعة، أو أن تحتفظ بها وتأمل أن تتمكن والدته من الصمود ريثما تُعدّ الجرعة.»
رد عليه شين وهو يهز كتفيه:
«وماذا عن والدة لاري؟»
“لا بأس، فأنا لم أكن لأخلف وعدي على أي حال. والآن، من الأفضل أن تبدأ بما يجب عليك فعله، فقد قلت إن والدة لاري لم يعد أمامها الكثير من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك خطب ما؟”
أومأ مايكل برأسه، ولم يقل شيئًا بعدها، وبدأ في إعداد الجرعة.
تنهد مايكل وهو يرى إصراره، ثم أومأ برأسه.
– – – – –
“أحضروا كل شيء إلى المطبخ!” صرخ مايكل من الداخل. فتحرّك رجال شين بسرعة ووضعوا جميع المكونات المطلوبة على الطاولة. دخل شين بدوره إلى المطبخ، فضوليًا بشأن الطريقة التي سيُعدّ بها مايكل هذه الجرعة.
تعليق بناء للمترجم.
رد عليه شين وهو يهز كتفيه:
«… هذا القرار ليس قراري وحدي…»
«عليك أن تتوقف عن استخدام طاقتك الآن وتركّز على استعادة جزء منها، حتى تكون قادرًا على تحضير الجرعة عندما يصل أولئك الذين أرسلتهم ومعهم المكونات.»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		