You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 910

1111111111

الكتاب الثاني: الفصل 520
الفارس الأبيض لم يتحرك.

منذ لحظة، حاول استخدام الفراغ لتجسيد خصائص البرق وتحويله إلى “الرعد”، قبل استخدامه لتقليد سلطة العلم بكل شيء.

وكأنه مثبت على الأرض، وقف هناك ممسكًا بسيفه ودرعه فقط.

من خلال حقل الثلج، ربما كان يشير إلى الجزء الجنوبي من عالم الفراغ.

كان هذا هو الموقف الأساسي للدفاع والهجوم فقط عندما يتم استيفاء الحد الأدنى من الشروط للهجوم المضاد.

لقد فشل تحدي لوكاس قبل أن يتمكن حتى من المحاولة.

‘علاوة على ذلك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف كيفية إنشائه، ولكن قد يكون من الممكن تقليده.”

لقد افتقر الفارس الأبيض إلى الإرادة لقتل خصمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على ما كان، في رأي لوكاس، سؤالًا مضادًا طبيعيًا، أجاب أجوليت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن واضحًا ما إذا كانت هذه في الأصل إحدى خصائص الفارس الأبيض، أو ما إذا كانت قاعدة تنطبق فقط في مواقف خاصة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على ما كان، في رأي لوكاس، سؤالًا مضادًا طبيعيًا، أجاب أجوليت.

الشيء الذي أولى لوكاس أكبر قدر من الاهتمام هو حقيقة أنه حتى لو كان عليه أن يقاتل بكل قوته، فإن خطر الموت لن يكون مرتفعًا جدًا.

لو كان الأمر كذلك، فهل سيكون من الممكن له أن يخلق الرعد أيضًا؟

وبعبارة أخرى، سيكون قادرًا على الانخراط في معركة وهمية قريبة للغاية من القتال الحقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —كن مُتغطرسًا ومُقززًا. لا أحد يفهم عالمك…

-اللحظة التي دخل فيها إلى المنطقة الزمنية الدنيا.

بالطبع، كان هذا هو مفهوم البرّ، أو مفهوم الساحر، الذي كان الساحر المبتدئ يدعو إليه. لا داعي للتفكير في ذلك في تلك اللحظة.

لقد أدرك كلاهما أن وعي الآخر كان يتسارع بشكل مفرط في نفس الوقت.

بالطبع، لم يكن “الرعد” الخاص بإله البرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[…]

كانت النتيجة كارثية، ولم يُحقق أي شيء. لم يفهم حتى أدنى فكرة.

لقد تغيرت هالة الفارس الأبيض.

بالطبع، كان هذا هو مفهوم البرّ، أو مفهوم الساحر، الذي كان الساحر المبتدئ يدعو إليه. لا داعي للتفكير في ذلك في تلك اللحظة.

ظل موقفه كما هو، وتزايدت هالته التي تشبه جدار الحديد المتدفق من درعه.

تمامًا كما كان يعتقد قبل القتال، ما أراد الفارس الأبيض أن يقيمه هو “حالة كاملة” لوكاس ترومان.

هل كان يُعتبر خصمًا على الأقل؟ ضحك لوكاس.

توقف على بعد عشر خطوات تقريبًا وتحدث.

رغم أنه حافظ على موقفه الدفاعي، إلا أن لوكاس شعر بالضغط. لا شك أن دفاع الفارس الأبيض كان مختلفًا تمامًا.

وكأنه مثبت على الأرض، وقف هناك ممسكًا بسيفه ودرعه فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأنه لا ينبغي لأحد أن يشعر بالتهديد من خلال درع بدلاً من السيف.

توقف على بعد عشر خطوات تقريبًا وتحدث.

عندما يصل التوتر الشديد إلى حده الأقصى، فإنه يؤدي إلى تصلب الأطراف وضيق التنفس.

منذ لحظة، حاول استخدام الفراغ لتجسيد خصائص البرق وتحويله إلى “الرعد”، قبل استخدامه لتقليد سلطة العلم بكل شيء.

وهذا بالضبط ما كان يأمله لوكاس.

لقد تغيرت هالة الفارس الأبيض.

لا يُمكن اكتساب بعض الخبرة إلا في المعارك الحقيقية المُهددة للحياة والدموية المليئة بشتى أنواع التهديدات. كلما شعر كائن حيّ بخطر على حياته، كان عادةً قادرًا على اتخاذ تدابير لم يكن ليخطر بباله قط. أحيانًا، كان من الممكن التفكير في أمور لم تخطر ببالك من قبل، كما لو كنت تستخدم جزءًا من دماغك لم تستخدمه من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يزعجه لوكاس، ولحسن الحظ، لم يستمر تفكير أجوليت طويلاً.

هذا ما جاء من أجله.

توقف على بعد عشر خطوات تقريبًا وتحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ونتيجة لذلك، ورغم أن هذه المعركة كانت الوضع الذي قصده لوكاس، إلا أن التوتر كان لا يزال حقيقيا.

لم يستطع فعل ذلك.

وبفضل هذه الظروف أصبح من الممكن له أن يقاتل كما لو كانت هذه معركة حقيقية.

على أي حال، لم تكن كلمة “مخادع” مناسبةً لوصف الكائن المدعو الفارس الأبيض. عندما رأى وجه الفارس الأبيض الوسيم، أغوليت، شعر وكأنه تجسيدٌ لكلمة “بر”.

“حالة كاملة.”

‘لكن.’

تمامًا كما كان يعتقد قبل القتال، ما أراد الفارس الأبيض أن يقيمه هو “حالة كاملة” لوكاس ترومان.

تمامًا كما كان يعتقد قبل القتال، ما أراد الفارس الأبيض أن يقيمه هو “حالة كاملة” لوكاس ترومان.

والآن،

لقد كان ينوي أن يفعل ذلك حتى لو لم يقل ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد أدى تركيز لوكاس المتقن إلى وصول حالته إلى الذروة.

“… بناءً على ما رأيته حتى الآن، يبدو أن الوضع هادئ إلى حد ما.”

شرب حتى الثمالة-

رغم أنه حافظ على موقفه الدفاعي، إلا أن لوكاس شعر بالضغط. لا شك أن دفاع الفارس الأبيض كان مختلفًا تمامًا.

ما إن خطا خطوةً للأمام حتى تسلل تيارٌ كهربائيٌّ إلى يده. وسرعان ما لفّ التيار الكهربائي الشاحب والمتقطع جسده بأكمله.

كان هذا هو الموقف الأساسي للدفاع والهجوم فقط عندما يتم استيفاء الحد الأدنى من الشروط للهجوم المضاد.

بالطبع، لم يكن “الرعد” الخاص بإله البرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على ما كان، في رأي لوكاس، سؤالًا مضادًا طبيعيًا، أجاب أجوليت.

[ماذا تحاول أن تفعل؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوتًا متناقضًا إلى حد ما، بدا لطيفًا وجافًا في نفس الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تكلم إله البرق بصوتٍ غريب. هل كان لدى ذلك الرجل أدنى فكرة عما سيفعله لوكاس؟

على أي حال، لم تكن كلمة “مخادع” مناسبةً لوصف الكائن المدعو الفارس الأبيض. عندما رأى وجه الفارس الأبيض الوسيم، أغوليت، شعر وكأنه تجسيدٌ لكلمة “بر”.

على أية حال، بعد تراجعه، كان من النادر جدًا أن يتحدث إليه إله البرق أولاً، لكنه لم يستطع تحمل تكلفة التحدث إليه الآن.

لا تنخدع بمظهره الخارجي، فطموح الكامل وشغفه بالغزو ليسا أمراً يمكن كبته أو التخلص منه.

صب لوكاس تركيزه الحاد في “مهمته” دون أن يفقد خصلة واحدة.

“…”

لأن الكائن أمامه كان الفارس الأبيض، كان من الممكن التركيز على أشياء أخرى في حالة من العجز عن الدفاع عن نفسه حتى أثناء تضييق المسافة مثل هذا.

“…”

“إله البرق [الرعد] لا يزال في داخلي.” (TL: أممم…)

[…همف. سأتوقف. حتى لو علّمتك، لن يتغير شيء.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد تعلّم لوكاس مصدر أو جذر تلك القوة، وفهمها إلى حدٍّ ما.

من حيث النسبة المئوية، ما كشفه لوكاس حتى الآن كان حوالي 30% فقط. بمعنى آخر، لا يزال لوكاس راغبًا في القتال أكثر.

وبعد ذلك بدأ يفكر بفكرة سخيفة.

ماذا تعتقد؟ ما هو شكلي؟

لو كان الأمر كذلك، فهل سيكون من الممكن له أن يخلق الرعد أيضًا؟

هز لوكاس رأسه.

‘─لا.’

[ماذا تحاول أن تفعل؟]

لقد كانت تلك فكرة متغطرسة.

من حيث النسبة المئوية، ما كشفه لوكاس حتى الآن كان حوالي 30% فقط. بمعنى آخر، لا يزال لوكاس راغبًا في القتال أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعرف كيفية إنشائه، ولكن قد يكون من الممكن تقليده.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد زار الشرق والغرب والشمال، لكنه لم يذهب إلى الجنوب أبدًا.

لذلك، حتى لو كانت القوة المقلدة هي شكل من أشكال الرعد من مرتبة أقل، فهذا سيكون على ما يرام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة، انطلقت عينا أجوليت نحو لوكاس كما لو كان يراقبه.

الأمر المهم هو ما إذا كان لوكاس قادرًا على إدراك ذلك أم لا.

في النهاية، كانت قوةً تعتمد على الكهرومغناطيسية. وقد تعامل لوكاس مع قوى مماثلة في الماضي.

في النهاية، كانت قوةً تعتمد على الكهرومغناطيسية. وقد تعامل لوكاس مع قوى مماثلة في الماضي.

لقد تمكنوا أيضًا من غزو وحكم الكون بشكل كامل مع وجود بضع مئات من الأفراد فقط.

بدأ بهذه القوة، وحلل بنيتها تدريجيًا، واستخرج منها ما تبقى من نقاط الرعد. كان من الأفضل لو أن هذه القوة القوية ابتلعت كل البرق الذي خلقه لوكاس، وزادت حجمه.

ماذا تعتقد؟ ما هو شكلي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجمع بين “رعد لوكاس” الذي ابتكره، وفهمه للذرات والظواهر في هذا الفضاء—

لقد كان ينوي أن يفعل ذلك حتى لو لم يقل ذلك.

فرقعة!

أومأ لوكاس برأسه وتحدث مرة أخرى.

“…”

كانت عيون الفارس الأبيض، أجوليت، تحمل مزيجًا من الفضول واليقظة.

لم يستطع فعل ذلك.

“أنا آسف لإبقائك في انتظار.”

لقد فشل تحدي لوكاس قبل أن يتمكن حتى من المحاولة.

من حيث النسبة المئوية، ما كشفه لوكاس حتى الآن كان حوالي 30% فقط. بمعنى آخر، لا يزال لوكاس راغبًا في القتال أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة اندلعت شرارة في ذهنه، وفقد وعيه للحظة.

ظل موقفه كما هو، وتزايدت هالته التي تشبه جدار الحديد المتدفق من درعه.

لا، هل كان في الواقع فاقدًا للوعي ولو للحظة واحدة؟

* * *

[ابن مجنون.]

هل كنتَ تظنّ حقًا أن الأمر سيكون بهذه السهولة؟ لو كان من الممكن نسخه بهذه الطريقة المُربكة، لما أطلقتُ عليه اسمًا مُبجّلًا مثل “الرعد”…

أيقظ صوت إله البرق البارد عقله البارد.

“أنا آسف لإبقائك في انتظار.”

كان ذلك كافيًا لتُفقد عقلك مئات المرات. ألا تعلم كم من الوقت تستغرقه هذه اللحظة في هذه الحالة؟

“…أنت ولي العهد الأزرق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘بالطبع أعرف. لم أكن لأفعل شيئًا مجنونًا كهذا لو لم يكن الفارس الأبيض.’

بدأ بهذه القوة، وحلل بنيتها تدريجيًا، واستخرج منها ما تبقى من نقاط الرعد. كان من الأفضل لو أن هذه القوة القوية ابتلعت كل البرق الذي خلقه لوكاس، وزادت حجمه.

[أنت لا تعرف شيئًا. هل تعتقد حقًا أن الفارس الأبيض يتمتع بشخصية مسالمة؟]

– لا تسمح لأحد أن يفهمك، ولا تشارك أحداً.

“… بناءً على ما رأيته حتى الآن، يبدو أن الوضع هادئ إلى حد ما.”

“لا تكن متأكدًا جدًا، فقط قل ذلك. أنا أستمع.”

كان يجب أن أخبرك من قبل، أليس كذلك؟ ما هو عرق هذا الرجل؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]

“لقد قلت أنه كان “الشخص المثالي”.”

والأسوأ من ذلك أنه لم يكن يعرف حتى سبب فشله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالطبع، لقد تذكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختبر بالفعل مدى اختلاف الطبيعة الخفية للكائنات المسماة “الفرسان الأربعة” عن الانطباع الأول الذي يتشكل عنهم. ومدى ضخامة الأسرار التي يخبئونها.

عِرق كان لديه القدرة العالية على إنجاب كائنات مماثلة للحكام،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن السبب الذي جعله يتوقف عن الحركة لم يكن لأنه كان يستمع إلى كلمات الفارس الأبيض أو لأنه كان قد حكم بأن القتال أكثر كان بلا معنى.

وفقًا لإله البرق، فقد كان لديهم موهبة فطرية، وعمرًا لا نهائيًا تقريبًا، وذكاءً متطورًا للغاية.

لقد افتقر الفارس الأبيض إلى الإرادة لقتل خصمه.

لقد تمكنوا أيضًا من غزو وحكم الكون بشكل كامل مع وجود بضع مئات من الأفراد فقط.

لن يصل برقك الأخرق إلى مستوى رعدي حتى بعد ملايين السنين. إن أردتَ تقليده…

لا تنخدع بمظهره الخارجي، فطموح الكامل وشغفه بالغزو ليسا أمراً يمكن كبته أو التخلص منه.

‘لكن.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا يعني ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك الكثير من الوقت، لذلك دعونا ننتهي من هذا الأمر.”

هذا يعني أنهم قد يكونون أكثر الكائنات خبثا في الكون بأكمله لو أرادوا ذلك. حتى لو قطع رأسك للتو، لما كان الأمر غريبا.

الشيء الذي أولى لوكاس أكبر قدر من الاهتمام هو حقيقة أنه حتى لو كان عليه أن يقاتل بكل قوته، فإن خطر الموت لن يكون مرتفعًا جدًا.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن السبب الذي جعله يتوقف عن الحركة لم يكن لأنه كان يستمع إلى كلمات الفارس الأبيض أو لأنه كان قد حكم بأن القتال أكثر كان بلا معنى.

لم يتمكن لوكاس من فهم ما كان يقوله إله البرق بشكل كامل.

تذكر فجأة ما قاله له الساحر المبتدئ.

هل كان ذلك ممكنا حقا بالنسبة للغرائز العنصرية للرجل المثالي؟

لم يكن لديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل من الممكن إلغاء واجبات أحد “الفرسان الأربعة”؟

كان يجب أن أخبرك من قبل، أليس كذلك؟ ما هو عرق هذا الرجل؟

…لا شك أن شخصية الفارس الأبيض المستقيمة كانت غير واقعية مقارنةً بالقوة التي يمتلكها. لقد اختبرها لوكاس شخصيًا. كلما زادت قوة الكائن، ازداد ميله إلى الالتواء. وإلا، فقد لا يتمكن من الحفاظ على غروره.

والأسوأ من ذلك أنه لم يكن يعرف حتى سبب فشله.

هل هذا هو البر الذاتي؟

– لا تسمح لأحد أن يفهمك، ولا تشارك أحداً.

تذكر فجأة ما قاله له الساحر المبتدئ.

كان يجب أن أخبرك من قبل، أليس كذلك؟ ما هو عرق هذا الرجل؟

– لا تسمح لأحد أن يفهمك، ولا تشارك أحداً.

لذلك، حتى لو كانت القوة المقلدة هي شكل من أشكال الرعد من مرتبة أقل، فهذا سيكون على ما يرام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—كن مُتغطرسًا ومُقززًا. لا أحد يفهم عالمك…

‘─لا.’

بالطبع، كان هذا هو مفهوم البرّ، أو مفهوم الساحر، الذي كان الساحر المبتدئ يدعو إليه. لا داعي للتفكير في ذلك في تلك اللحظة.

“لأني أريدك أن تقابل الفارس الأحمر.”

على أي حال، لم تكن كلمة “مخادع” مناسبةً لوصف الكائن المدعو الفارس الأبيض. عندما رأى وجه الفارس الأبيض الوسيم، أغوليت، شعر وكأنه تجسيدٌ لكلمة “بر”.

“لماذا؟”

‘لكن.’

“أنا آسف لإبقائك في انتظار.”

لقد كان لوكاس قد اختبر بالفعل الكائن المسمى بالشاحب.

“إله البرق [الرعد] لا يزال في داخلي.” (TL: أممم…)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد اختبر بالفعل مدى اختلاف الطبيعة الخفية للكائنات المسماة “الفرسان الأربعة” عن الانطباع الأول الذي يتشكل عنهم. ومدى ضخامة الأسرار التي يخبئونها.

وهذا يعني أنه كان المرشح للملك الذي رشحه بيل.

ولهذا السبب لم يستطع أن ينكر كلمات إله البرق بشكل أعمى.

“… بناءً على ما رأيته حتى الآن، يبدو أن الوضع هادئ إلى حد ما.”

222222222

“هل يمكنك أن تخبرني ماذا حدث للتو؟”

“أثبت” قال.

طلب لوكاس النصيحة من إله البرق بطاعة.

هل هذا هو البر الذاتي؟

منذ لحظة، حاول استخدام الفراغ لتجسيد خصائص البرق وتحويله إلى “الرعد”، قبل استخدامه لتقليد سلطة العلم بكل شيء.

“إله البرق [الرعد] لا يزال في داخلي.” (TL: أممم…)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يتوقع أن ينجح بسهولة، لكنه اعتقد أنه على الأقل يمكنه الحصول على شيء ما حتى لو فشل.

ماذا يعني ذلك؟

لم يكن لديه.

“هذا ليس كل شيء. إذا كان الأمر كما أتوقع، فأنت…”

كانت النتيجة كارثية، ولم يُحقق أي شيء. لم يفهم حتى أدنى فكرة.

“…”

والأسوأ من ذلك أنه لم يكن يعرف حتى سبب فشله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوتًا متناقضًا إلى حد ما، بدا لطيفًا وجافًا في نفس الوقت.

هل كنتَ تظنّ حقًا أن الأمر سيكون بهذه السهولة؟ لو كان من الممكن نسخه بهذه الطريقة المُربكة، لما أطلقتُ عليه اسمًا مُبجّلًا مثل “الرعد”…

على أية حال، بعد تراجعه، كان من النادر جدًا أن يتحدث إليه إله البرق أولاً، لكنه لم يستطع تحمل تكلفة التحدث إليه الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

بغض النظر عن ذلك، مدّ لوكاس يديه.

لن يصل برقك الأخرق إلى مستوى رعدي حتى بعد ملايين السنين. إن أردتَ تقليده…

لو كان الأمر كذلك، فهل سيكون من الممكن له أن يخلق الرعد أيضًا؟

وبعد أن قال ذلك، توقف إله البرق للحظة لسبب ما.

أومأ لوكاس برأسه وتحدث مرة أخرى.

[…همف. سأتوقف. حتى لو علّمتك، لن يتغير شيء.]

أجوليت، الذي كان على وشك أن يقول شيئًا، أغلق فمه.

“لا تكن متأكدًا جدًا، فقط قل ذلك. أنا أستمع.”

لقد كان لوكاس قد اختبر بالفعل الكائن المسمى بالشاحب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[صاخب. سأنام، فلا تزعجوني.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندها تلقى جوابا مختصرا.

لم يبدو أنه لديه أي نية للتحدث بعد الآن.

أصبح تعبير لوكاس غريبًا عند سماع تلك الكلمات غير المتوقعة، لكنه كان قادرًا على استيعاب معنى هذا اللقب غير المألوف إلى حد ما.

انزعج “ح” من كلمة “نوم” التي قالها الرجل، لكن لوكاس لم يعد قادرًا على الاهتمام بإله البرق. حتى لو كان خصمه شخصًا شديد الدفاع، كان من الوقاحة إجباره على الانتظار لفترة أطول.

ثم قدم أجوليت اقتراحًا مفاجئًا.

توقف على بعد عشر خطوات تقريبًا وتحدث.

“إله البرق [الرعد] لا يزال في داخلي.” (TL: أممم…)

“أنا آسف لإبقائك في انتظار.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صاخب. سأنام، فلا تزعجوني.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندها تلقى جوابا مختصرا.

وبعد ذلك بدأ يفكر بفكرة سخيفة.

[أثبت ذلك.]

أومأ لوكاس برأسه وتحدث مرة أخرى.

“أثبت” قال.

“إله البرق [الرعد] لا يزال في داخلي.” (TL: أممم…)

لقد كان ينوي أن يفعل ذلك حتى لو لم يقل ذلك.

وهذا يعني أنه كان المرشح للملك الذي رشحه بيل.

أومأ لوكاس برأسه وتحدث مرة أخرى.

توقف على بعد عشر خطوات تقريبًا وتحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس هناك الكثير من الوقت، لذلك دعونا ننتهي من هذا الأمر.”

“…”

هذه المرة لم يتلقى جوابا.

كانت عيون الفارس الأبيض، أجوليت، تحمل مزيجًا من الفضول واليقظة.

بغض النظر عن ذلك، مدّ لوكاس يديه.

لم يستطع فعل ذلك.

في لحظة واحدة، مئات الملايين من التعويذات تكشفت خلفه قبل أن تنطلق نحو الفارس الأبيض.

تمامًا كما كان يعتقد قبل القتال، ما أراد الفارس الأبيض أن يقيمه هو “حالة كاملة” لوكاس ترومان.

* * *

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوكاس لم يكن لديه الوقت حقًا.

عالم الفراغ.

على الرغم من أن كل ما حدث في المنطقة الزمنية الدنيا حدث في غمضة عين في العالم الحقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف كيفية إنشائه، ولكن قد يكون من الممكن تقليده.”

لم تكن بيل بطيئةً على الإطلاق. بحلول ذلك الوقت، ربما تكون قد لاحظت غياب لوكاس. مع أنها لن تقلب المدينة تحت الأرض رأسًا على عقب، إلا أن…

عندما يصل التوتر الشديد إلى حده الأقصى، فإنه يؤدي إلى تصلب الأطراف وضيق التنفس.

“لا، هذا ليس شيئًا يمكنني التأكد منه.”

‘لكن.’

إذا كان شاحبًا، فهذا لا يزال احتمالًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صاخب. سأنام، فلا تزعجوني.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يُفقِد لوكاس صبره هذا الاحتمال، بل جعل عقله، المنغمس في القتال، يهدأ ويبدأ في استكشاف احتمالات النصر.

على أية حال، بعد تراجعه، كان من النادر جدًا أن يتحدث إليه إله البرق أولاً، لكنه لم يستطع تحمل تكلفة التحدث إليه الآن.

ولكن تم التوصل إلى هذا الاستنتاج أسرع بكثير مما كان يتوقع.

“لا.”

[كافٍ.]

من خلال حقل الثلج، ربما كان يشير إلى الجزء الجنوبي من عالم الفراغ.

ولكي نكون أكثر دقة، فقد تم إيقافه بدلاً من إنهائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك الكثير من الوقت، لذلك دعونا ننتهي من هذا الأمر.”

“…”

ومع ذلك، كان لا يزال هناك العديد من الأشياء التي أراد تجربتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوكاس، الذي كان على وشك إلقاء تعويذة أخرى، توقف عن الحركة.

الشيء الذي أولى لوكاس أكبر قدر من الاهتمام هو حقيقة أنه حتى لو كان عليه أن يقاتل بكل قوته، فإن خطر الموت لن يكون مرتفعًا جدًا.

عالم الفراغ.

لقد كان لوكاس قد اختبر بالفعل الكائن المسمى بالشاحب.

في هذا العالم، حيث لا يوجد حد للعرض والطلب على الفراغ، كانت قوة لوكاس لا تنضب، لكن التعويذات التي لا تعد ولا تحصى التي أطلقها بلا توقف فشلت حتى في اختراق درع الفارس الأبيض.

“أثبت” قال.

ومع ذلك، كان لا يزال هناك العديد من الأشياء التي أراد تجربتها.

رغم أنه حافظ على موقفه الدفاعي، إلا أن لوكاس شعر بالضغط. لا شك أن دفاع الفارس الأبيض كان مختلفًا تمامًا.

من حيث النسبة المئوية، ما كشفه لوكاس حتى الآن كان حوالي 30% فقط. بمعنى آخر، لا يزال لوكاس راغبًا في القتال أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لقد تذكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، فإن السبب الذي جعله يتوقف عن الحركة لم يكن لأنه كان يستمع إلى كلمات الفارس الأبيض أو لأنه كان قد حكم بأن القتال أكثر كان بلا معنى.

“لا تكن متأكدًا جدًا، فقط قل ذلك. أنا أستمع.”

وكان ذلك لأن الفارس الأبيض أعرب عن أنه لم يعد لديه نية للقتال بعد الآن.

لا تنخدع بمظهره الخارجي، فطموح الكامل وشغفه بالغزو ليسا أمراً يمكن كبته أو التخلص منه.

أي أنه خلع خوذته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتوقع أن ينجح بسهولة، لكنه اعتقد أنه على الأقل يمكنه الحصول على شيء ما حتى لو فشل.

انكشف له مجددًا المظهر الوسيم الذي رآه سابقًا. كان مظهرًا لا يزال غير واقعي.

ما إن خطا خطوةً للأمام حتى تسلل تيارٌ كهربائيٌّ إلى يده. وسرعان ما لفّ التيار الكهربائي الشاحب والمتقطع جسده بأكمله.

“من أنت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكلم إله البرق بصوتٍ غريب. هل كان لدى ذلك الرجل أدنى فكرة عما سيفعله لوكاس؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمع صوتًا متناقضًا إلى حد ما، بدا لطيفًا وجافًا في نفس الوقت.

لا يُمكن اكتساب بعض الخبرة إلا في المعارك الحقيقية المُهددة للحياة والدموية المليئة بشتى أنواع التهديدات. كلما شعر كائن حيّ بخطر على حياته، كان عادةً قادرًا على اتخاذ تدابير لم يكن ليخطر بباله قط. أحيانًا، كان من الممكن التفكير في أمور لم تخطر ببالك من قبل، كما لو كنت تستخدم جزءًا من دماغك لم تستخدمه من قبل.

كانت عيون الفارس الأبيض، أجوليت، تحمل مزيجًا من الفضول واليقظة.

هل كان يُعتبر خصمًا على الأقل؟ ضحك لوكاس.

“لقد جئت إلى هنا لمعرفة ذلك.”

بغض النظر عن ذلك، مدّ لوكاس يديه.

ماذا يعني ذلك؟

على الرغم من أن كل ما حدث في المنطقة الزمنية الدنيا حدث في غمضة عين في العالم الحقيقي.

ماذا تعتقد؟ ما هو شكلي؟

لم تكن بيل بطيئةً على الإطلاق. بحلول ذلك الوقت، ربما تكون قد لاحظت غياب لوكاس. مع أنها لن تقلب المدينة تحت الأرض رأسًا على عقب، إلا أن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند هذه النقطة، انطلقت عينا أجوليت نحو لوكاس كما لو كان يراقبه.

لقد تغيرت هالة الفارس الأبيض.

وبعد فترة من الوقت تحدث لفترة وجيزة.

لقد كانت تلك فكرة متغطرسة.

“…أنت ولي العهد الأزرق.”

عندما يصل التوتر الشديد إلى حده الأقصى، فإنه يؤدي إلى تصلب الأطراف وضيق التنفس.

“…”

لقد كان لوكاس قد اختبر بالفعل الكائن المسمى بالشاحب.

أصبح تعبير لوكاس غريبًا عند سماع تلك الكلمات غير المتوقعة، لكنه كان قادرًا على استيعاب معنى هذا اللقب غير المألوف إلى حد ما.

لأن الكائن أمامه كان الفارس الأبيض، كان من الممكن التركيز على أشياء أخرى في حالة من العجز عن الدفاع عن نفسه حتى أثناء تضييق المسافة مثل هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—ولي العهد الأزرق.

وبعد فترة من الوقت تحدث لفترة وجيزة.

وهذا يعني أنه كان المرشح للملك الذي رشحه بيل.

عِرق كان لديه القدرة العالية على إنجاب كائنات مماثلة للحكام،

“هذا ليس كل شيء. إذا كان الأمر كما أتوقع، فأنت…”

‘علاوة على ذلك.’

أجوليت، الذي كان على وشك أن يقول شيئًا، أغلق فمه.

[كافٍ.]

ثم خفض رأسه وبدا وكأنه يفكر بعمق في شيء ما.

لا تنخدع بمظهره الخارجي، فطموح الكامل وشغفه بالغزو ليسا أمراً يمكن كبته أو التخلص منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يزعجه لوكاس، ولحسن الحظ، لم يستمر تفكير أجوليت طويلاً.

-اللحظة التي دخل فيها إلى المنطقة الزمنية الدنيا.

هل سبق لك أن ذهبت إلى حقل الثلج؟

لم يتمكن لوكاس من فهم ما كان يقوله إله البرق بشكل كامل.

من خلال حقل الثلج، ربما كان يشير إلى الجزء الجنوبي من عالم الفراغ.

“إله البرق [الرعد] لا يزال في داخلي.” (TL: أممم…)

“لا.”

ولهذا السبب لم يستطع أن ينكر كلمات إله البرق بشكل أعمى.

هز لوكاس رأسه.

لو كان الأمر كذلك، فهل سيكون من الممكن له أن يخلق الرعد أيضًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد زار الشرق والغرب والشمال، لكنه لم يذهب إلى الجنوب أبدًا.

لا تنخدع بمظهره الخارجي، فطموح الكامل وشغفه بالغزو ليسا أمراً يمكن كبته أو التخلص منه.

“إذن أنت لم تذهب إلى “الكوكب السحري” أو “الموئل” أيضًا.”

هذه المرة لم يتلقى جوابا.

“هل يهم؟”

وبعد أن قال ذلك، توقف إله البرق للحظة لسبب ما.

“إنه مهم.”

وبعد فترة من الوقت تحدث لفترة وجيزة.

ثم قدم أجوليت اقتراحًا مفاجئًا.

“إنه مهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل تريد الذهاب إلى حقل الثلج؟

“أثبت” قال.

“…”

تذكر فجأة ما قاله له الساحر المبتدئ.

بالطبع، كان لوكاس ينوي الذهاب إلى هناك في وقت ما. كان عليه الذهاب إلى الكوكب السحري ليكتشف ما يحدث مع الساحر المبتدئ.

تمامًا كما كان يعتقد قبل القتال، ما أراد الفارس الأبيض أن يقيمه هو “حالة كاملة” لوكاس ترومان.

ومع ذلك، لم يكن هناك طريقة يمكن أن يعرف بها أجوليت مثل هذه القصة الداخلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن السبب الذي جعله يتوقف عن الحركة لم يكن لأنه كان يستمع إلى كلمات الفارس الأبيض أو لأنه كان قد حكم بأن القتال أكثر كان بلا معنى.

“لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لقد تذكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردًا على ما كان، في رأي لوكاس، سؤالًا مضادًا طبيعيًا، أجاب أجوليت.

من خلال حقل الثلج، ربما كان يشير إلى الجزء الجنوبي من عالم الفراغ.

“لأني أريدك أن تقابل الفارس الأحمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يزعجه لوكاس، ولحسن الحظ، لم يستمر تفكير أجوليت طويلاً.

‘علاوة على ذلك.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط