You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات إمبراطور البشر 3

3

3

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

في تلك اللحظة، تحطم قلبه ومات. وبعدها عاش ثلاثين عامًا كزومبي يمشي بلا روح.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

باستخدام نفوذ جد وانغ تشونغ، لم يكن هناك أي مشكلة في تسجيل وانغ تشونغ في معسكر شين وي أو لونغ وي.

الفصل الثالث: تغيير نفسي

حينما هم الجميع بالأكل، وضع وانغ تشونغ عيدان الطعام جانبًا. بدا مترددًا كأنه يفكر هل يجب أن يفتح الموضوع الآخر.

ترجمة: Arisu san

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“ما الذي تريد قوله هذه المرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتلأ قلب وانغ تشونغ بالذنب.

لم يتوقع أن يسبق ابنه نفسه ويأتي بالموضوع.

رأى وانغ تشونغ ردود فعل والدته بوضوح. كانت أبسط التصرفات مثل الاعتذار والجلوس بطريقة صحيحة على مائدة الطعام تكفي لإسعادها. ومن خلال ذلك، فهم جيدًا مدى سوء طبعه في حياته السابقة.

لكن بعد أن هدأ ألم قلبه، قرر أن يرسل وانغ تشونغ إلى الجيش. المعسكرات العسكرية تختبر حدود الإنسان الجسدية والنفسية، وربما كان المكان الوحيد الذي يمكن أن يعيد هذا الابن العاق إلى الطريق الصحيح.

في حياته الماضية، أُجبر على الانتقال إلى هذا العالم من عالم آخر، فرفض كل شيء. رغم أنهم عاملوه دائمًا كابن لهم، إلا أن شعورًا عميقًا في قلبه ظل يقول له إنهم ليسوا والدينه الحقيقيين.

وبعد ذلك، لفترة طويلة، تنافس الكثيرون بكل الوسائل للدخول إلى هذين المعسكرين. لكن وانغ تشونغ كان يعلم أن الزمن سيبرهن أن كون وو هو الأفضل من بين الثلاثة.

لهذا السبب، بقي وانغ تشونغ دائمًا يشعر بالغربة تجاههم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي، فكرت في الأمر. أريد أن أبدأ من معسكرات التدريب. قبل أن يتحول الحديد إلى سيف، يجب أن يُصقل جيدًا. أود دخول معسكر كون وو لتدريب فنون القتال قبل الانضمام لأي فرقة.”

وهذا ما جعله يرفض الاستماع لنصائحهم، بالرغم من الضرب والمحاضرات. كان يرى أن هذا ليس عالمه، وأنه مجرد مارّ عابر.

في تلك اللحظة، تحطم قلبه ومات. وبعدها عاش ثلاثين عامًا كزومبي يمشي بلا روح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان كل شيء بالنسبة له، الناس والأحداث، كفقاعات عابرة في حياته. لكن الواقع أثبت له خطأه.

لم يتوقع أن يسبق ابنه نفسه ويأتي بالموضوع.

فقط عندما يخسر الإنسان ما يملك، يتعلم أن يقدّره؛ وفقط أولئك الذين لا يبقى لهم شيء، يدركون قيمة كل شيء!

كانت السيدة وانغ تستمع جيدًا وكانت في مزاج جيد للغاية.

بعد سقوط عشيرته بسبب الحادثة التي وقعت في حياته السابقة، كان يظن أن تصرفاته السابقة ستجعل والده ووالدته وأقاربه يتخلون عنه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بسبب معرفته بطبائع ابنه، انهار وجه الوالد للحظة. عرف أن هذا القرار صعب على ابنه.

لكنهم كانوا هم من وقفوا إلى جانبه، في أصعب وأشد لحظاته، في تلك الأيام التي عاشها هاربًا من الحياة.

لم يجد وانغ تشونغ سوى هذا التبرير ليقنع والده.

كان أول من يأخذ لقمة من الطعام.

لهذا السبب، بقي وانغ تشونغ دائمًا يشعر بالغربة تجاههم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تذكر والدته التي لم تتجاوز الخمسين بعد، ورأسها مغطى بشعر أبيض كأنها في السبعين، وامتلأ قلبه بالذنب.

في الأيام التالية، حين ضربت الكارثة وانهارت البلاد في فوضى، وسقط كبار الجنرالات واحدًا تلو الآخر، جاء نحو تسعين في المئة من الجنرالات الأكفاء الذين ظهروا في إمبراطورية تانغ من معسكر كون وو.

قضت والدته آخر لحظات حياتها بين ذراعيه. وعندما سقطت هذه الشخصية القوية التي لا تُقهَر، أدرك كم كان جسدها هشًا وضعيفًا.

في الأيام التالية، حين ضربت الكارثة وانهارت البلاد في فوضى، وسقط كبار الجنرالات واحدًا تلو الآخر، جاء نحو تسعين في المئة من الجنرالات الأكفاء الذين ظهروا في إمبراطورية تانغ من معسكر كون وو.

نزف قلبه دمًا.

“ربما سيكون ذلك مفيدًا لمستقبلك. إذا رغبت، يمكنني أن أستغل نفوذ جدك لإلحاقك بمعسكر شين وي أو لونغ وي.”

في تلك اللحظة، تحطم قلبه ومات. وبعدها عاش ثلاثين عامًا كزومبي يمشي بلا روح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الوالد بوجه متجهم ونظرة باردة. “هذا الوغد! بعد كل ما فعل، ظننت أنه تغير للأفضل. لكن النمر لا يغير بقعه.”

“أمي! لماذا عاملتني بهذه اللطف؟”

“أبي، أمي، فكرت كثيرًا في هذا الأمر…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في ذلك الوقت، بكى وانغ تشونغ. وفي ذلك المطر الغزير، صرخ بألم. كانت تلك أول مرة يبكي فيها بهذا الحزن منذ وصوله إلى هذا العالم. في تلك اللحظة، انهار العالم كله.

استعاد الوالد رباطة جأشه سريعًا وسأل:

استيقظ وانغ تشونغ، لكن كان الأوان قد فات. لم يعد بالإمكان تغيير شيء.

ربما سمعته السماوات وقررت أن تمنحه فرصة جديدة. نظر إلى والدته وشعر بألم في قلبه.

فعلى الرغم من أنه نجح في تغيير انطباع والديه عنه، لكنه يعلم أن هذه مجرد خطوة أولى، وأن الخطوة التالية هي الأهم!

“لا تقلقي يا أمي، في هذه الحياة لن أجعلك حزينة. لن أسمح لأحد أن يؤذيك، لا أحد على الإطلاق!”

نزف قلبه دمًا.

تحت المائدة، قبض وانغ تشونغ يديه بشدة.

بعد كل هذه الكلمات والتصرفات الطيبة، تبين أن كل هذا كان مجرد تمهيد للتفاوض. كان يريد أن يرى ما الذي يخطط له ابنه العاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تعال، كل، كل! حرّك عيدان الطعام، سنتحدث بعد الأكل.”

استعاد الوالد رباطة جأشه سريعًا وسأل:

كانت السيدة وانغ، تشاو شو هوا، في مزاج جيد. أخذت عيدان الطعام ووضعت قطعة كبيرة من الدجاج المشوي على طبق وانغ تشونغ.

لم يقل وانغ تشونغ شيئًا بعد ذلك. حمل عيدانه وبدأ يأكل.

“أمي، كلّي أيضًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال، كل، كل! حرّك عيدان الطعام، سنتحدث بعد الأكل.”

أمسك وانغ تشونغ بعيدان الطعام ووضع قطعة كبيرة من اللحم على طبق والدته.

رأى وانغ تشونغ تعابير وجههم، فشعر أن كلماته قد أثرت فيهم.

شعرت السيدة وانغ بسعادة وارتياح عميقين. وحتى الوالد، الذي كان شديد الصرامة وغير راضٍ عن ابنه، خفّ تعبير وجهه عندما رأى تصرفه هذا. في الأخلاق الصينية التقليدية، كانت البر بالوالدين من أهم القيم، ورؤية ابنه يأخذ الطعام لوالدته كان علامة كبيرة على تحسن سلوكه.

شعرت السيدة وانغ بسعادة وارتياح عميقين. وحتى الوالد، الذي كان شديد الصرامة وغير راضٍ عن ابنه، خفّ تعبير وجهه عندما رأى تصرفه هذا. في الأخلاق الصينية التقليدية، كانت البر بالوالدين من أهم القيم، ورؤية ابنه يأخذ الطعام لوالدته كان علامة كبيرة على تحسن سلوكه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما أيقظت هذه الحادثة وعيه من سباته.

وعلى علمه بحياته الماضية، عرف أن والده كان سيقرر إرساله للجيش مهما حصل.

فكر وانغ يان، وهو أحد الحاضرين، بهذا الأمر وأومأ برأسه بالموافقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ تشونغ يشعر ببعض القلق.

“أبي، أمي، أود أن أغتنم هذه الفرصة لأخبركما بشيء، وأتمنى أن تقبلاه.”

قضت والدته آخر لحظات حياتها بين ذراعيه. وعندما سقطت هذه الشخصية القوية التي لا تُقهَر، أدرك كم كان جسدها هشًا وضعيفًا.

حينما هم الجميع بالأكل، وضع وانغ تشونغ عيدان الطعام جانبًا. بدا مترددًا كأنه يفكر هل يجب أن يفتح الموضوع الآخر.

ترجمة: Arisu san

“ما الذي تريد قوله هذه المرة؟”

“ربما سيكون ذلك مفيدًا لمستقبلك. إذا رغبت، يمكنني أن أستغل نفوذ جدك لإلحاقك بمعسكر شين وي أو لونغ وي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الوالد بوجه متجهم ونظرة باردة. “هذا الوغد! بعد كل ما فعل، ظننت أنه تغير للأفضل. لكن النمر لا يغير بقعه.”

رأى وانغ تشونغ ردود فعل والدته بوضوح. كانت أبسط التصرفات مثل الاعتذار والجلوس بطريقة صحيحة على مائدة الطعام تكفي لإسعادها. ومن خلال ذلك، فهم جيدًا مدى سوء طبعه في حياته السابقة.

بعد كل هذه الكلمات والتصرفات الطيبة، تبين أن كل هذا كان مجرد تمهيد للتفاوض. كان يريد أن يرى ما الذي يخطط له ابنه العاق.

صمت وانغ تشونغ للحظة. كان والدُه يحمل نوايا حسنة، لكنه كان يعرف أن الحقيقة عكس ما قاله. من بين المعسكرات الثلاثة الكبرى، كان كون وو هو الأفضل.

“تشونغ-إر، ماذا تريد أن تقول؟”

“لا تقلقي يا أمي، في هذه الحياة لن أجعلك حزينة. لن أسمح لأحد أن يؤذيك، لا أحد على الإطلاق!”

على عكس الوالد، كانت والدته متلهفة لسماع ما سيقوله ابنها، وكان صوتها يحمل بعض الأمل. ربما هذه طبيعة الأم، التي تؤمن بابنها بلا شروط. لم تغص في التفاصيل كما فعل والدها.

قال وانغ تشونغ.

“أبي، أمي، فكرت كثيرًا في هذا الأمر…”

“تشونغ-إر، أنت لا تزال صغيرًا على الانضمام للجيش، لكن هذا ليس مشكلة كبيرة. هل فكرت أين تريد الالتحاق؟ سأذهب لأبلغهم مقدمًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفض رأسه، وظهرت على وجهه ملامح التفكير العميق. كانت هذه اللحظة الحاسمة، والطريقة الوحيدة لاستعادة ثقة والديه. كان يعلم أن ما سيقوله الآن سيغير حياته.

وعلى علمه بحياته الماضية، عرف أن والده كان سيقرر إرساله للجيش مهما حصل.

“أريد الانضمام إلى الجيش!”

كانت السيدة وانغ، تشاو شو هوا، في مزاج جيد. أخذت عيدان الطعام ووضعت قطعة كبيرة من الدجاج المشوي على طبق وانغ تشونغ.

قال وانغ تشونغ.

بعد سقوط عشيرته بسبب الحادثة التي وقعت في حياته السابقة، كان يظن أن تصرفاته السابقة ستجعل والده ووالدته وأقاربه يتخلون عنه.

تردد صدى كلماته في القاعة الكبرى، فشعر الجميع بالذهول. حتى عندما جمعوا كل ما قاله من قبل، لم يكن له وقع ككلمة “الانضمام إلى الجيش”.

قال الوالد.

ارتجفت شفاه السيدة وانغ، وظلت تحدق بابنها كأن الكلمات تعثرت في حلقها. كان الخبر صادمًا جدًا، واحتاجت وقتًا لهضمه.

في البداية، عندما سمعت أن وانغ تشونغ يريد الانضمام إلى الجيش، شعرت برعب شديد اخافها على ابنها. لكنها عندما علمت أنه مجرد معسكر تدريب، تنفست الصعداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى الوالد، الذي كان يراه دومًا بعين باردة ولم ينظر إليه مباشرة، بدا مذهولًا على وجهه المتصلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أيقظت هذه الحادثة وعيه من سباته.

كان جنرالًا قاد جيوشًا للحرب، ولم يخف من شيء. لكن هذا الأمر الذي ذكره ابنه كان أشد صدمة له.

“أريد الانضمام إلى الجيش!”

كان هذا الابن مدللًا، بلا حافز، يضيع وقته مع أصدقاء السوء، وكانت فضيحة اغتصاب الابن قد جعلت عشيرة وانغ مهزلة المدينة.

رأى وانغ تشونغ تعابير وجههم، فشعر أن كلماته قد أثرت فيهم.

لكن بعد أن هدأ ألم قلبه، قرر أن يرسل وانغ تشونغ إلى الجيش. المعسكرات العسكرية تختبر حدود الإنسان الجسدية والنفسية، وربما كان المكان الوحيد الذي يمكن أن يعيد هذا الابن العاق إلى الطريق الصحيح.

شعرت السيدة وانغ بسعادة وارتياح عميقين. وحتى الوالد، الذي كان شديد الصرامة وغير راضٍ عن ابنه، خفّ تعبير وجهه عندما رأى تصرفه هذا. في الأخلاق الصينية التقليدية، كانت البر بالوالدين من أهم القيم، ورؤية ابنه يأخذ الطعام لوالدته كان علامة كبيرة على تحسن سلوكه.

حتى لو لم يقل وانغ تشونغ هذا، كان والده يستعد لفرض هذا القرار خلال العشاء.

“أريد الانضمام إلى الجيش!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عازمًا، سواء قبلت والدته وابنه أم لا، فالأمر سيحدث مهما يكن.

كان هذا الابن مدللًا، بلا حافز، يضيع وقته مع أصدقاء السوء، وكانت فضيحة اغتصاب الابن قد جعلت عشيرة وانغ مهزلة المدينة.

لم يتوقع أن يسبق ابنه نفسه ويأتي بالموضوع.

+م.م (تسك ايتها الناشز والأم عديمة الفائدة)

222222222

بسبب معرفته بطبائع ابنه، انهار وجه الوالد للحظة. عرف أن هذا القرار صعب على ابنه.

فقط عندما يخسر الإنسان ما يملك، يتعلم أن يقدّره؛ وفقط أولئك الذين لا يبقى لهم شيء، يدركون قيمة كل شيء!

الانضمام للجيش ليس مزحة، مليء بالمخاطر والتهديدات. لو كان يعتقد أن أفعال ابنه السابقة مجرد تمويه، فإن هذه الخطوة أثبتت عكس ذلك.

أمسك وانغ تشونغ بعيدان الطعام ووضع قطعة كبيرة من اللحم على طبق والدته.

ابن ضال يعود أكثر قيمة من الذهب. ربما بعد كل ما مر به، قرر ابنه أن يبدأ من جديد.

“لماذا اخترت معسكر كون وو للتدريب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، شعر الوالد بالسعادة، وبدأ يؤمن بأن ابنه تغير حقًا.

رأى وانغ تشونغ تعابير وجههم، فشعر أن كلماته قد أثرت فيهم.

“هناك أيضًا معسكر شين وي ولونغ وي. معسكر كون وو أُنشئ خصيصًا لأبناء الضباط العسكريين العاديين. أما لونغ وي وشين وي فهما من المستوى الأعلى كثيرًا، ويستهدفان أبناء النبلاء والمسؤولين السامين. والتدريب الذي يحصلون عليه هناك أرقى وأكثر شمولاً من كون وو.

وعلى علمه بحياته الماضية، عرف أن والده كان سيقرر إرساله للجيش مهما حصل.

استيقظ وانغ تشونغ، لكن كان الأوان قد فات. لم يعد بالإمكان تغيير شيء.

حينها، كان قد قاوم كثيرًا، لكن إرادة والده الصلبة لم تتغير.

“معسكر كون وو؟”

لأنه عرف ذلك في هذه الحياة، قرر أن يبادر بنفسه.

“أمي! لماذا عاملتني بهذه اللطف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بهذه الطريقة، يغير انطباع والده ويكسب ثقته!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال، كل، كل! حرّك عيدان الطعام، سنتحدث بعد الأكل.”

وأيضًا، لم يكن هذا قرارًا سيئًا. فقط كان عليه التفكير في كيفية تنفيذه.

كان هذا الابن مدللًا، بلا حافز، يضيع وقته مع أصدقاء السوء، وكانت فضيحة اغتصاب الابن قد جعلت عشيرة وانغ مهزلة المدينة.

“تشونغ-إر، أنت لا تزال صغيرًا على الانضمام للجيش، لكن هذا ليس مشكلة كبيرة. هل فكرت أين تريد الالتحاق؟ سأذهب لأبلغهم مقدمًا.”

أمسك وانغ تشونغ بعيدان الطعام ووضع قطعة كبيرة من اللحم على طبق والدته.

قال الوالد.

“هناك أيضًا معسكر شين وي ولونغ وي. معسكر كون وو أُنشئ خصيصًا لأبناء الضباط العسكريين العاديين. أما لونغ وي وشين وي فهما من المستوى الأعلى كثيرًا، ويستهدفان أبناء النبلاء والمسؤولين السامين. والتدريب الذي يحصلون عليه هناك أرقى وأكثر شمولاً من كون وو.

في الماضي، كان يناديه بابنه العاق، لكن هذه المرة ناداه بـ “تشونغ-إر”، وهذا بحد ذاته دليل على سروره بقراره.

“تشونغ-إر، ماذا تريد أن تقول؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أبي، فكرت في الأمر. أريد أن أبدأ من معسكرات التدريب. قبل أن يتحول الحديد إلى سيف، يجب أن يُصقل جيدًا. أود دخول معسكر كون وو لتدريب فنون القتال قبل الانضمام لأي فرقة.”

لهذا السبب، بقي وانغ تشونغ دائمًا يشعر بالغربة تجاههم.

قال وانغ تشونغ الكلمات التي فكر فيها طويلًا.

وقد تم تأكيد هذا الأمر منذ فترة قصيرة جدًا. ونظرًا لسرية هذا القرار، كيف علم هذا الابن العاق به؟

“معسكر كون وو؟”

“لا تقلقي يا أمي، في هذه الحياة لن أجعلك حزينة. لن أسمح لأحد أن يؤذيك، لا أحد على الإطلاق!”

في هذه المرة، شعر الوالد بصدمة حقيقية. فقد تلقى للتو أخبارًا من البلاط الإمبراطوري تفيد بقرار الإمبراطور تأسيس ثلاثة معسكرات تدريب كبرى هي: كون وو، شين وي، ولونغ وي. كانت هذه المعسكرات ستصبح أماكن تدريب شباب امبراطورية تانغ العظيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوالد مجرد جنرال على الحدود، ولم يكن من طبقة النبلاء. لذا، كان وانغ تشونغ مجرد ابن عادي لجنرال.

وقد تم تأكيد هذا الأمر منذ فترة قصيرة جدًا. ونظرًا لسرية هذا القرار، كيف علم هذا الابن العاق به؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة، يغير انطباع والده ويكسب ثقته!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بعد تفكير، تذكر أن هذا الابن قد اختلط بصحبة سيئة، فربما تكون هذه الأخبار قد وصلت إليه منهم.

هذا كان حال معظم العائلات العسكرية في العاصمة. كون المرء من نسل عائلة عسكرية يعني أنه لا مفر من الخ ض في ساحة القتال عاجلاً أم آجلاً.

“لماذا اخترت معسكر كون وو للتدريب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة، يغير انطباع والده ويكسب ثقته!

استعاد الوالد رباطة جأشه سريعًا وسأل:

لكن بعد أن هدأ ألم قلبه، قرر أن يرسل وانغ تشونغ إلى الجيش. المعسكرات العسكرية تختبر حدود الإنسان الجسدية والنفسية، وربما كان المكان الوحيد الذي يمكن أن يعيد هذا الابن العاق إلى الطريق الصحيح.

“هناك أيضًا معسكر شين وي ولونغ وي. معسكر كون وو أُنشئ خصيصًا لأبناء الضباط العسكريين العاديين. أما لونغ وي وشين وي فهما من المستوى الأعلى كثيرًا، ويستهدفان أبناء النبلاء والمسؤولين السامين. والتدريب الذي يحصلون عليه هناك أرقى وأكثر شمولاً من كون وو.

كانت السيدة وانغ تستمع جيدًا وكانت في مزاج جيد للغاية.

“ربما سيكون ذلك مفيدًا لمستقبلك. إذا رغبت، يمكنني أن أستغل نفوذ جدك لإلحاقك بمعسكر شين وي أو لونغ وي.”

الفصل الثالث: تغيير نفسي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الوالد مجرد جنرال على الحدود، ولم يكن من طبقة النبلاء. لذا، كان وانغ تشونغ مجرد ابن عادي لجنرال.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لكن جد وانغ تشونغ كان مختلفًا، فهو أحد رجال الدولة الذين ساعدوا الإمبراطور الحالي على اعتلاء العرش، ومن ثم رُقي ليصبح وزي اليسار الأول، وكان لديه تلاميذ وأصدقاء في جميع أرجاء إمبراطورية تانغ.

حينها، كان قد قاوم كثيرًا، لكن إرادة والده الصلبة لم تتغير.

وعلى الرغم من تقاعده، كان لا يزال يحتفظ بنفوذ كبير.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

باستخدام نفوذ جد وانغ تشونغ، لم يكن هناك أي مشكلة في تسجيل وانغ تشونغ في معسكر شين وي أو لونغ وي.

لم يقل وانغ تشونغ شيئًا بعد ذلك. حمل عيدانه وبدأ يأكل.

صمت وانغ تشونغ للحظة. كان والدُه يحمل نوايا حسنة، لكنه كان يعرف أن الحقيقة عكس ما قاله. من بين المعسكرات الثلاثة الكبرى، كان كون وو هو الأفضل.

رأى وانغ تشونغ تعابير وجههم، فشعر أن كلماته قد أثرت فيهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في حياته السابقة، في هذه الفترة، كان الإمبراطور الحكيم يرغب في اختيار أفراد كفؤين من أبناء النبلاء والمسؤولين لتشكيل جيش فتيّ. ولهذا أنشأ معسكرات كون وو وشين وي ولونغ وي.

“أتساءل هل سيتمكن والدي من قبول ما سأقوله لاحقًا.”

في البداية، عندما كان كل شيء في مرحلة التأسيس، ظن الجميع أن شين وي ولونغ وي أفضل من كون وو.

كان جنرالًا قاد جيوشًا للحرب، ولم يخف من شيء. لكن هذا الأمر الذي ذكره ابنه كان أشد صدمة له.

وبعد ذلك، لفترة طويلة، تنافس الكثيرون بكل الوسائل للدخول إلى هذين المعسكرين. لكن وانغ تشونغ كان يعلم أن الزمن سيبرهن أن كون وو هو الأفضل من بين الثلاثة.

في الماضي، كان يناديه بابنه العاق، لكن هذه المرة ناداه بـ “تشونغ-إر”، وهذا بحد ذاته دليل على سروره بقراره.

في الأيام التالية، حين ضربت الكارثة وانهارت البلاد في فوضى، وسقط كبار الجنرالات واحدًا تلو الآخر، جاء نحو تسعين في المئة من الجنرالات الأكفاء الذين ظهروا في إمبراطورية تانغ من معسكر كون وو.

بعد كل هذه الكلمات والتصرفات الطيبة، تبين أن كل هذا كان مجرد تمهيد للتفاوض. كان يريد أن يرى ما الذي يخطط له ابنه العاق.

لكن كان من الصعب شرح هذا لوالده.

“مهما قال الأب والابن، قولا ذلك بعد تناول الطعام. تشونغ-إر، لا تبالي بكلام والدك، هيا، كُل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا أبي، فكرت في الأمر جيدًا وما زلت أرى أن كون وو هو الأنسب لي. أعرف معظم أبناء النخبة في العاصمة. تريدني أن ألتحق بلونغ وي أو شين وي، لكن الآخرين يفكرون بنفس الشيء أيضًا. إذا التحقت بمعسكر لونغ وي أو شين وي، ألا يعني ذلك أنني سأقابل ما شو والآخرين هناك؟”

“ما الذي تريد قوله هذه المرة؟”

لم يجد وانغ تشونغ سوى هذا التبرير ليقنع والده.

“تشونغ-إر، ماذا تريد أن تقول؟”

في البداية، كان الوالد لا يزال يعارض قرار ابنه، لكنه بعد التفكير، علم أن وانغ تشونغ قد أنهى علاقته بالأصدقاء السيئين بصعوبة. كان من الصعب عليه أن يندم ويتغير، وإذا عاد لصحبة ما شو والآخرين الآن، فسيُندم عليها مدى الحياة، وهذا يتعارض مع نية الأب في إرسال ابنه إلى الجيش.

كانت السيدة وانغ تستمع جيدًا وكانت في مزاج جيد للغاية.

“طالما عزمت على الأمر، فسنفعل حسب رغبتك.”

“أريد الانضمام إلى الجيش!”

قال الوالد وعلامات القلق على وجهه.

على عكس الوالد، كانت والدته متلهفة لسماع ما سيقوله ابنها، وكان صوتها يحمل بعض الأمل. ربما هذه طبيعة الأم، التي تؤمن بابنها بلا شروط. لم تغص في التفاصيل كما فعل والدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يوافق على قرار وانغ تشونغ، لكنه وجد ما قاله منطقيًا بما يكفي ليقبله على مضض.

“ربما سيكون ذلك مفيدًا لمستقبلك. إذا رغبت، يمكنني أن أستغل نفوذ جدك لإلحاقك بمعسكر شين وي أو لونغ وي.”

“مهما قال الأب والابن، قولا ذلك بعد تناول الطعام. تشونغ-إر، لا تبالي بكلام والدك، هيا، كُل!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

+م.م (تسك ايتها الناشز والأم عديمة الفائدة)

وهذا ما جعله يرفض الاستماع لنصائحهم، بالرغم من الضرب والمحاضرات. كان يرى أن هذا ليس عالمه، وأنه مجرد مارّ عابر.

كانت السيدة وانغ تستمع جيدًا وكانت في مزاج جيد للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض رأسه، وظهرت على وجهه ملامح التفكير العميق. كانت هذه اللحظة الحاسمة، والطريقة الوحيدة لاستعادة ثقة والديه. كان يعلم أن ما سيقوله الآن سيغير حياته.

في البداية، عندما سمعت أن وانغ تشونغ يريد الانضمام إلى الجيش، شعرت برعب شديد اخافها على ابنها. لكنها عندما علمت أنه مجرد معسكر تدريب، تنفست الصعداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، بكى وانغ تشونغ. وفي ذلك المطر الغزير، صرخ بألم. كانت تلك أول مرة يبكي فيها بهذا الحزن منذ وصوله إلى هذا العالم. في تلك اللحظة، انهار العالم كله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عائلة وانغ هي عائلة جنرالات، وكان وانغ تشونغ يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا. الالتحاق أولًا بمعسكر تدريب قبل الانضمام الرسمي للجيش كان أمرًا يمكن للسيدة وانغ تقبله.

في البداية، عندما سمعت أن وانغ تشونغ يريد الانضمام إلى الجيش، شعرت برعب شديد اخافها على ابنها. لكنها عندما علمت أنه مجرد معسكر تدريب، تنفست الصعداء.

هذا كان حال معظم العائلات العسكرية في العاصمة. كون المرء من نسل عائلة عسكرية يعني أنه لا مفر من الخ ض في ساحة القتال عاجلاً أم آجلاً.

“طالما عزمت على الأمر، فسنفعل حسب رغبتك.”

وكان هذا أمرًا على سيدات العاصمة أن يفهمنه ويقبلنه منذ البداية.

وكان هذا أمرًا على سيدات العاصمة أن يفهمنه ويقبلنه منذ البداية.

لم يقل وانغ تشونغ شيئًا بعد ذلك. حمل عيدانه وبدأ يأكل.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“أتساءل هل سيتمكن والدي من قبول ما سأقوله لاحقًا.”

لم يقل وانغ تشونغ شيئًا بعد ذلك. حمل عيدانه وبدأ يأكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وانغ تشونغ يشعر ببعض القلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي، فكرت في الأمر. أريد أن أبدأ من معسكرات التدريب. قبل أن يتحول الحديد إلى سيف، يجب أن يُصقل جيدًا. أود دخول معسكر كون وو لتدريب فنون القتال قبل الانضمام لأي فرقة.”

فعلى الرغم من أنه نجح في تغيير انطباع والديه عنه، لكنه يعلم أن هذه مجرد خطوة أولى، وأن الخطوة التالية هي الأهم!

+م.م (تسك ايتها الناشز والأم عديمة الفائدة)

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

نزف قلبه دمًا.

“هناك أيضًا معسكر شين وي ولونغ وي. معسكر كون وو أُنشئ خصيصًا لأبناء الضباط العسكريين العاديين. أما لونغ وي وشين وي فهما من المستوى الأعلى كثيرًا، ويستهدفان أبناء النبلاء والمسؤولين السامين. والتدريب الذي يحصلون عليه هناك أرقى وأكثر شمولاً من كون وو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط