1064. أنت تفوز
بدا نوح يُضيّع وقتًا ثمينًا، وكان سيسيل يعلم ذلك. أصبح ذهنه أكثر صفاءً من أي وقت مضى عندما تقبّل موته. كان تركيزه الوحيد على ضمان خسارة أمير الخلية الشيطاني تلك المعركة الآن.
عاد نوح للظهور خلف سيسيل الهارب، ووضع يده على مؤخرة رقبته، مما أجبره على البقاء ساكنًا بينما تراجع رفاقه.
بدا نوح قد أبطل مفعول الشكل الشيطاني عند وصوله إلى سيسيل، لكن الدخان الآكل ظلّ يتصاعد خلفه. لم يستطع الممارسون على الجانب الآخر من ساحة المعركة مقاومة الغيمة المُهدِّدة التي سدت طريقهم.
تفتتت الدمى المائية بعد أن اجتاح ريش سنور النهر. لم تكن تحتوي على نواة بداخلها، لذا خمّن نوح أن التيار المتلألئ هو الذي يُغذّي تلك الدفاعات.
لم يأتِ ردٌّ من الملك المُكبوت، وبدا نوح يعلم أنه لا يملك وقتًا لتعذيبه. كذلك، كان سيسيل مختلفًا عن ابنه. كان يتمتع بعقلية خبير حقيقي. حتى وهو يواجه الموت، وجد طريقةً لمساعدة منظمته.
كان تخمينه صائبًا منذ الدمى، وقد فقدت قدراتها قوتها بعد أن دمّر هجوم سنور معظم النهر. تحلل الماء مباشرةً عندما سقط الريش على قاع النهر، وامتدت الشقوق لتدمر الشكل المنتظم السابق للقناة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قتلت ايفور؟” سأل نوح مرة أخرى بينما اخترقت أطراف أصابعه جلد سيسيل.
أزالت تعويذة الثقب الأسود الطبقة السطحية من الأرض، مما أوقف عملية بناء الفرسان. اختفت معظم المباني أثناء الانفجار، ولاقت المرايا عليها المصير نفسه.
استخدم معظم الممارسين الذين يقاتلون فوق المستنقع السام البركة الملكية، مما أضرّ بإمكانياتهم. أما من كانوا داخل الأكاديمية، فكانوا خبراء نقوش ذوي قيمة عالية.
إنشاءت ألسنة لهيبه سماءً مرصعة بالنجوم فوق الأرض مباشرةً، فأتلفت كل ما نجا من التعاويذ السابقة. فقدت الأكاديمية الملكية أحياءً بأكملها فورًا بمجرد أن نجحت قدرته الفطرية في استغلال حالتهم العاجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قتلت ايفور؟” سأل نوح مرة أخرى بينما اخترقت أطراف أصابعه جلد سيسيل.
بدا نوح قد أبطل مفعول الشكل الشيطاني عند وصوله إلى سيسيل، لكن الدخان الآكل ظلّ يتصاعد خلفه. لم يستطع الممارسون على الجانب الآخر من ساحة المعركة مقاومة الغيمة المُهدِّدة التي سدت طريقهم.
لم يأتِ ردٌّ من الملك المُكبوت، وبدا نوح يعلم أنه لا يملك وقتًا لتعذيبه. كذلك، كان سيسيل مختلفًا عن ابنه. كان يتمتع بعقلية خبير حقيقي. حتى وهو يواجه الموت، وجد طريقةً لمساعدة منظمته.
علاوة على ذلك، كانت النيران والدخان المسبب للتآكل قد ملأوا ساحة المعركة لدرجة أن الضوء الشافي كان يكافح لإصلاح الأضرار التي لحقت بالتشكيلات والتي لا تعد ولا تحصى.
انطلق نوح مسرعًا بين رتب العدو. الخبراء أضعف منه بكثير، وكانوا يحملون مدافع ثقيلة، لذا بالكاد استطاعوا الرد عندما رأوا الغزاة يهبطون بينهم.
لاحظ نوح كيف أن هذا الضوء الذهبي يمكنه حتى إعادة تشكيل التشكيلات التي دمرها هجومه، لكن لم يكن لديه الوقت ليشعر بالدهشة.
بدا نوح قد أبطل مفعول الشكل الشيطاني عند وصوله إلى سيسيل، لكن الدخان الآكل ظلّ يتصاعد خلفه. لم يستطع الممارسون على الجانب الآخر من ساحة المعركة مقاومة الغيمة المُهدِّدة التي سدت طريقهم.
كان هدفه في متناول يده، وقد تجاوز طبقات الدفاع الأولية. عادةً ما يستغل هذا الوضع لنشر دماره أكثر، لكن عليه التأكد من أمر ما قبل المضي قدمًا.
تسللت إلى ذهن سيسيل مسحة من الندم، لكنه التزم الصمت. لم يرضخ لتلك التهديدات. بإمكانه أن يدّعي ذلك النصر الصغير على نوح، وكان ينوي أن يجعل ذلك آخر تحدٍّ له.
بقي سيسيل متجمدًا في مكانه تحت ضغط نوح. شعر وكأن حياته أضعف ما يكون، وأصابع الغزاة تلتف حول عنقه، ومع ذلك، لم يكن ذلك الرعب ليُقارن بالخوف الذي انتابه عندما وصلت كلمات نوح الباردة إلى مسامعه.
استخدم معظم الممارسين الذين يقاتلون فوق المستنقع السام البركة الملكية، مما أضرّ بإمكانياتهم. أما من كانوا داخل الأكاديمية، فكانوا خبراء نقوش ذوي قيمة عالية.
“هل قتلتَ إيفور؟” سأل نوح، وفمه يكاد يلمس أذن الملك. ارتجف سيسيل، وتسللت إليه نبرة من عدم التصديق عندما فهم أسباب أفعال نوح.
استخدم معظم الممارسين الذين يقاتلون فوق المستنقع السام البركة الملكية، مما أضرّ بإمكانياتهم. أما من كانوا داخل الأكاديمية، فكانوا خبراء نقوش ذوي قيمة عالية.
“هل فعلتَ كل هذا من أجل ذلك الممارس المُدمر؟” صرخ سيسيل بغضب. لقد تقبّل موته في تلك اللحظات القصيرة، لذا لم يخشَ أن يُفصح عن مشاعره الحقيقية في اللحظات الأخيرة من حياته. “هل قتلتَ ابني انتقامًا لتلك الجثة السائرة؟ هل أعلنتَ الحرب على عائلة إلباس من أجل خبير نقوش بالكاد يتذكر اسمك؟”
“لقد فزت ” قال نوح في النهاية عندما رأى أن سيسيل ليس لديه نية للاستسلام. “سأدمر كل شيء”.
لم يُصغِ نوح حتى لكلامه. لم يُهمّه إن كانت الأسباب التي دفعته إلى أفعاله تافهة. لم يُبالِ بمرور ما يقارب خمسمائة عام على أحداث إيفور.
كانت تلك المهمة برمتها حيلة لتسهيل مهمتها. قد يستفيد نوح والتحالف منها، لكن لا حرج في القول إنه بدأ حربًا لمساعدة حبيبته.
أراد نوح أن يُنهي قضية موت إيفور، لذا سيُقاتل من أجلها. بإمكان خصومه إما أن يمتلكوا القدرة على إيقافه أو الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنشاءت ألسنة لهيبه سماءً مرصعة بالنجوم فوق الأرض مباشرةً، فأتلفت كل ما نجا من التعاويذ السابقة. فقدت الأكاديمية الملكية أحياءً بأكملها فورًا بمجرد أن نجحت قدرته الفطرية في استغلال حالتهم العاجزة.
“هل قتلت ايفور؟” سأل نوح مرة أخرى بينما اخترقت أطراف أصابعه جلد سيسيل.
1064. أنت تفوز
توقف بعض أفراد العائلة المالكة الهاربين عن انسحابهم، وأطلقوا مدافعهم المنقوشة عندما رأوا نوح لا يتبعهم. جهزوا تشكيلًا قتاليًا لصده حالما يستأنف هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر نوح في القتل حتى هلك جميع الممارسين. بقي سيسيل على قيد الحياة، لكن لم يصدر منه أي صوت.
استمر الضوء الذهبي في تثبيت التشكيلات بينما بقي نوح ساكنًا. على الجانب الآخر من ساحة المعركة، بدأ الممارسون بالتحليق حول السحابة التآكلية لمساعدة رفاقهم.
انضغطت المادة المظلمة المحيطة بسيسيل، فحوّلته إلى كتلة دموية. لم يحصل نوح على إجابته قط، لكن الأكاديمية الملكية بأكملها كانت تنتظره ليُنفيس عن غضبه.
بدا نوح يُضيّع وقتًا ثمينًا، وكان سيسيل يعلم ذلك. أصبح ذهنه أكثر صفاءً من أي وقت مضى عندما تقبّل موته. كان تركيزه الوحيد على ضمان خسارة أمير الخلية الشيطاني تلك المعركة الآن.
أراد نوح أن يُنهي قضية موت إيفور، لذا سيُقاتل من أجلها. بإمكان خصومه إما أن يمتلكوا القدرة على إيقافه أو الموت.
لم يأتِ ردٌّ من الملك المُكبوت، وبدا نوح يعلم أنه لا يملك وقتًا لتعذيبه. كذلك، كان سيسيل مختلفًا عن ابنه. كان يتمتع بعقلية خبير حقيقي. حتى وهو يواجه الموت، وجد طريقةً لمساعدة منظمته.
كانت تلك المهمة برمتها حيلة لتسهيل مهمتها. قد يستفيد نوح والتحالف منها، لكن لا حرج في القول إنه بدأ حربًا لمساعدة حبيبته.
تدفقت أفكار حادة في عقل نوح. لم يكن ليغزو الأكاديمية الملكية ليقتل سيسيل في الأوقات العادية، لكنه أراد مساعدة جون، لذا خاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر نوح في القتل حتى هلك جميع الممارسين. بقي سيسيل على قيد الحياة، لكن لم يصدر منه أي صوت.
كانت تلك المهمة برمتها حيلة لتسهيل مهمتها. قد يستفيد نوح والتحالف منها، لكن لا حرج في القول إنه بدأ حربًا لمساعدة حبيبته.
أزالت تعويذة الثقب الأسود الطبقة السطحية من الأرض، مما أوقف عملية بناء الفرسان. اختفت معظم المباني أثناء الانفجار، ولاقت المرايا عليها المصير نفسه.
“حسنًا ” همس نوح في أذن سيسيل. “سألعب لعبتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهد سيسيل كيف دمّر نوح صفوة عائلة إلباس. كان قد قتل بالفعل العديد من الخبراء العظماء عند عودته من العالم الخفي، لكن تلك المذبحة كانت مختلفة.
شعر سيسيل بقشعريرة أشدّ تسري في أحشائه. لم يكن يعلم ما الذي تغيّر، لكنه ظنّ أن شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث.
علاوة على ذلك، كانت النيران والدخان المسبب للتآكل قد ملأوا ساحة المعركة لدرجة أن الضوء الشافي كان يكافح لإصلاح الأضرار التي لحقت بالتشكيلات والتي لا تعد ولا تحصى.
غطت المادة المظلمة جسد الملك لتُشكّل طبقةً من الحماية. كان سيسيل على وشك التشكيك في تصرف نوح، لكن قوةً هائلةً ضغطت عليه وجعلته عاجزًا عن الكلام.
“هناك المزيد!” صرخ نوح، بينما رافق صوته البشري هديرٌ خافت. تمكّن الملوك القادمون من الجانب الآخر من ساحة المعركة من عبور السحابة السوداء في الوقت المناسب ليروا نوح يهبط بينهم.
انطلق نوح للأمام دون استخدام أي قدرة. لم تكن سرعته مذهلة كما كانت عندما استخدم تقنيته، لكنها كانت لا تزال فوق طاقة ممارس متمرس مثل سيسيل.
“هل فعلتَ كل هذا من أجل ذلك الممارس المُدمر؟” صرخ سيسيل بغضب. لقد تقبّل موته في تلك اللحظات القصيرة، لذا لم يخشَ أن يُفصح عن مشاعره الحقيقية في اللحظات الأخيرة من حياته. “هل قتلتَ ابني انتقامًا لتلك الجثة السائرة؟ هل أعلنتَ الحرب على عائلة إلباس من أجل خبير نقوش بالكاد يتذكر اسمك؟”
ومع ذلك، فإن المادة المظلمة حمت جسده وجعلته قادرًا على رؤية ما يحدث حوله.
“هل قتلتَ إيفور؟” سأل نوح، وفمه يكاد يلمس أذن الملك. ارتجف سيسيل، وتسللت إليه نبرة من عدم التصديق عندما فهم أسباب أفعال نوح.
انطلق نوح مسرعًا بين رتب العدو. الخبراء أضعف منه بكثير، وكانوا يحملون مدافع ثقيلة، لذا بالكاد استطاعوا الرد عندما رأوا الغزاة يهبطون بينهم.
لم يُصغِ نوح حتى لكلامه. لم يُهمّه إن كانت الأسباب التي دفعته إلى أفعاله تافهة. لم يُبالِ بمرور ما يقارب خمسمائة عام على أحداث إيفور.
اتسعت عينا سيسيل عندما رأى مئات الخطوط السوداء تنطلق من السيف الشيطاني، فتقتل العشرات من الملوك في لحظة. مات ممارسو الرتبة الرابعة، وعدد من أساتذة النقوش في الرتبة الخامسة، منقسمين إلى نصفين بسبب هجمات لم يكن لديهم أمل في صدها.
كان هدفه في متناول يده، وقد تجاوز طبقات الدفاع الأولية. عادةً ما يستغل هذا الوضع لنشر دماره أكثر، لكن عليه التأكد من أمر ما قبل المضي قدمًا.
“هناك المزيد!” صرخ نوح، بينما رافق صوته البشري هديرٌ خافت. تمكّن الملوك القادمون من الجانب الآخر من ساحة المعركة من عبور السحابة السوداء في الوقت المناسب ليروا نوح يهبط بينهم.
ومع ذلك، فإن المادة المظلمة حمت جسده وجعلته قادرًا على رؤية ما يحدث حوله.
شهد سيسيل كيف دمّر نوح صفوة عائلة إلباس. كان قد قتل بالفعل العديد من الخبراء العظماء عند عودته من العالم الخفي، لكن تلك المذبحة كانت مختلفة.
أزالت تعويذة الثقب الأسود الطبقة السطحية من الأرض، مما أوقف عملية بناء الفرسان. اختفت معظم المباني أثناء الانفجار، ولاقت المرايا عليها المصير نفسه.
استخدم معظم الممارسين الذين يقاتلون فوق المستنقع السام البركة الملكية، مما أضرّ بإمكانياتهم. أما من كانوا داخل الأكاديمية، فكانوا خبراء نقوش ذوي قيمة عالية.
انطلق نوح مسرعًا بين رتب العدو. الخبراء أضعف منه بكثير، وكانوا يحملون مدافع ثقيلة، لذا بالكاد استطاعوا الرد عندما رأوا الغزاة يهبطون بينهم.
أبرز ما ميز عائلة إلباس على غيرها من المنظمات هو تفوقها في الدراسات التي غطت جميع جوانب رحلة التدريب. كان هؤلاء الخبراء أساس تفوقها، وقتلهم أضرّ بمستقبلها.
“هل قتلتَ إيفور؟” سأل نوح، وفمه يكاد يلمس أذن الملك. ارتجف سيسيل، وتسللت إليه نبرة من عدم التصديق عندما فهم أسباب أفعال نوح.
فعّل نوح تعويذة الثقب الأسود وأعاد إطلاق الأحرف الرونية السيفية. لم يتوقف دماره عن الانتشار، لذا كانت لديه طاقة أساسية كافية لتغذية هجماته.
غطت المادة المظلمة جسد الملك لتُشكّل طبقةً من الحماية. كان سيسيل على وشك التشكيك في تصرف نوح، لكن قوةً هائلةً ضغطت عليه وجعلته عاجزًا عن الكلام.
تسللت إلى ذهن سيسيل مسحة من الندم، لكنه التزم الصمت. لم يرضخ لتلك التهديدات. بإمكانه أن يدّعي ذلك النصر الصغير على نوح، وكان ينوي أن يجعل ذلك آخر تحدٍّ له.
لم يأتِ ردٌّ من الملك المُكبوت، وبدا نوح يعلم أنه لا يملك وقتًا لتعذيبه. كذلك، كان سيسيل مختلفًا عن ابنه. كان يتمتع بعقلية خبير حقيقي. حتى وهو يواجه الموت، وجد طريقةً لمساعدة منظمته.
استمر نوح في القتل حتى هلك جميع الممارسين. بقي سيسيل على قيد الحياة، لكن لم يصدر منه أي صوت.
اتسعت عينا سيسيل عندما رأى مئات الخطوط السوداء تنطلق من السيف الشيطاني، فتقتل العشرات من الملوك في لحظة. مات ممارسو الرتبة الرابعة، وعدد من أساتذة النقوش في الرتبة الخامسة، منقسمين إلى نصفين بسبب هجمات لم يكن لديهم أمل في صدها.
“لقد فزت ” قال نوح في النهاية عندما رأى أن سيسيل ليس لديه نية للاستسلام. “سأدمر كل شيء”.
“حسنًا ” همس نوح في أذن سيسيل. “سألعب لعبتك.”
انضغطت المادة المظلمة المحيطة بسيسيل، فحوّلته إلى كتلة دموية. لم يحصل نوح على إجابته قط، لكن الأكاديمية الملكية بأكملها كانت تنتظره ليُنفيس عن غضبه.
“هل قتلتَ إيفور؟” سأل نوح، وفمه يكاد يلمس أذن الملك. ارتجف سيسيل، وتسللت إليه نبرة من عدم التصديق عندما فهم أسباب أفعال نوح.
كان هدفه في متناول يده، وقد تجاوز طبقات الدفاع الأولية. عادةً ما يستغل هذا الوضع لنشر دماره أكثر، لكن عليه التأكد من أمر ما قبل المضي قدمًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		