1049. الأضواء
لكنهم لم يتمكنوا من السيطرة على التشكيلات الآلية وكان أفضل ما استطاعوا فعله هو منع القوات الموالية من إعادة تفعيلها.
الحشد امام نوح يضم ممارسين من الدول الثلاث، لكنهم جميعًا نفذوا أوامره. بعضهم أعدم المتمردين المصابين أو المنهارين على الأرض، بينما طار آخرون نحو مراكز التشكيلات المختلفة لتنشيطها مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم نوح عندما رأى تلك الهجمات. كان هدفه كسب الوقت الكافي لاستعادة دفاعات القلعة، وكانت الطبيعة الحذرة للكائنات الذكية تعمل لصالحه.
دارت معارك عديدة بين الثوار والعناصر الموالية. سيطر الثوار على المراكز حتى قبل بدء الثورة، وتسللوا إلى الحصن.
لم يسيطر على عقولهم غسيل أدمغة المتمردين، ولم يتبقَّ لهم سوى ذكرى باهتة لهدفهم الأصلي. كانوا يعلمون أن عليهم تدمير النفق البعدي، لكنهم شعروا أن الأولوية لنوح.
لكنهم لم يتمكنوا من السيطرة على التشكيلات الآلية وكان أفضل ما استطاعوا فعله هو منع القوات الموالية من إعادة تفعيلها.
لعن نوح حالته وهو يحشو أجزاءً من جسد الهجين في فمه. لم يكن جسده قادرًا على توليد الظلام بمفرده، لكنه كان قادرًا على تعزيز الصفات التي لا تفتقر إلى الطاقة.
غمر نوح سماء القلعة بسحابة من الدخان الآكل واللهب الأسود، بينما كان الهجائن منشغلين بالدفاع عن أنفسهم من هجومه المضاد. كان عادةً ما يترك مكانه ويطارد أعدائه، لكنه لم يستطع المخاطرة بانقطاع علاقته بسنور أثناء المعركة.
انبعثت ألسنة اللهب من فمه وصدّت هجمات الهيدرا. كانت ضربات الأخطبوط أقل دقة، لذا استطاع تجاهل من لم يُخاطر بدخول النفق. مع ذلك، استهدف عدد قليل منهم سنور، مما أجبره على اعتراضهم بجسده.
بإمكانه استخدام المادة المظلمة للبقاء على اتصال مع رفيق الدم الخاص به، لكن كل الدفاعات حول الشق البعدي سوف تسقط إذا حدث أن قطعت الهجائن اتصاله مع الثعبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي إصابة خطيرة في جسده، لكن جلده كان مليئًا بالعديد من الإصابات السطحية. كانت آخر طبقة حماية له على وشك السقوط، ولم يستطع البقاء ساكنًا لفترة أطول.
أطلق قادة الرتبة السادسة هديرًا غاضبًا عندما رأوا السحابة الخطرة. كاد جزء من النيران أن يلمس أجسادهم، فأجبرهم على التراجع بضع خطوات.
انطلقت السياط إلى الأمام لتقييد الهجائن، لكن المخلوقات الأربعة لم تسمح لهم بالاقتراب مجددًا. لقد فوجئوا في المرة الأخيرة، لكنهم الآن قادرون على الاقتراب من المبنى الخطير بالطرق المناسبة.
لم يسيطر على عقولهم غسيل أدمغة المتمردين، ولم يتبقَّ لهم سوى ذكرى باهتة لهدفهم الأصلي. كانوا يعلمون أن عليهم تدمير النفق البعدي، لكنهم شعروا أن الأولوية لنوح.
لم يتوقف الهجائن عن هجومهم. تسللت تياراتٌ متنوعةٌ وموجاتٌ صدميةٌ حادةٌ عبر السحابة، باحثةً عن الخصم المزعج الذي نجح في تعطيل الموقف.
ومع ذلك، لم يكونوا مستعدين لاختراق تلك السحابة المزعجة. دفعهم ذكاء الهجائن إلى اتباع النهج الآمن، أي الاعتماد على الهجمات بعيدة المدى.
ومع ذلك، لم يكونوا مستعدين لاختراق تلك السحابة المزعجة. دفعهم ذكاء الهجائن إلى اتباع النهج الآمن، أي الاعتماد على الهجمات بعيدة المدى.
أطلق الهيدرا ذو الرؤوس السبعة سبع هجمات مختلفة استهدفت مركز السحابة، وقام الأخطبوط الفولاذي بتكسير مخالبه لإنشاء موجات صدمة قطعت كل من اللهب والدخان.
ازداد إنتاج الطاقة العقلية لديه، وارتفعت درجة حرارة جسده مع ازدياد سرعة دوران النجم المظلم. احمرّ جلده خجلاً مع تدفق المزيد من الطاقة في أنسجته، مما زاد من قدراته الدفاعية.
ابتسم نوح عندما رأى تلك الهجمات. كان هدفه كسب الوقت الكافي لاستعادة دفاعات القلعة، وكانت الطبيعة الحذرة للكائنات الذكية تعمل لصالحه.
لكنهم لم يتمكنوا من السيطرة على التشكيلات الآلية وكان أفضل ما استطاعوا فعله هو منع القوات الموالية من إعادة تفعيلها.
انبعثت ألسنة اللهب من فمه وصدّت هجمات الهيدرا. كانت ضربات الأخطبوط أقل دقة، لذا استطاع تجاهل من لم يُخاطر بدخول النفق. مع ذلك، استهدف عدد قليل منهم سنور، مما أجبره على اعتراضهم بجسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم يُلغِ تأثيره الشيطاني تمامًا. ظلّ جسده ينضح بدخانٍ آكّل، لم يتجمد في الدرع. لم يُنتجه نوح إلا لزيادة حجم السحابة.
لكم نوح موجات الصدمة، لكن قبضتيه لم تكونا مناسبتين لصد هذه الهجمات غير المادية. عليه استخدام جسده لصدها تمامًا، وتذبذبت هيئته الشيطانية عندما هبطت عليه.
دارت معارك عديدة بين الثوار والعناصر الموالية. سيطر الثوار على المراكز حتى قبل بدء الثورة، وتسللوا إلى الحصن.
لم يتوقف الهجائن عن هجومهم. تسللت تياراتٌ متنوعةٌ وموجاتٌ صدميةٌ حادةٌ عبر السحابة، باحثةً عن الخصم المزعج الذي نجح في تعطيل الموقف.
غمر نوح سماء القلعة بسحابة من الدخان الآكل واللهب الأسود، بينما كان الهجائن منشغلين بالدفاع عن أنفسهم من هجومه المضاد. كان عادةً ما يترك مكانه ويطارد أعدائه، لكنه لم يستطع المخاطرة بانقطاع علاقته بسنور أثناء المعركة.
كرّر نوح هجومه في كل مرة، مستخدمًا النيران لصد الهيدرا، وجسده لإيقاف الأخطبوطات. لم تتطلب هذه الإجراءات منه أي جهد في البداية، لكنه بدأ يشعر بالتعب بعد أن أعاد تنشيط الشكل الشيطاني للمرة الخامسة.
مع ذلك، ظهرت ابتسامة باردة على وجهه حين ملأ ضوء أحمر ساطع بصره. عادت القلعة تحته تُصدر ضجيجها المزعج، وخرجت السياط الضخمة من أنوية دفاعاتها مرة أخرى.
حتى جسد نوح المذهل كان له حدود، وكان في موقف سلبي. لم يكن بإمكانه سوى الدفاع دون أن يتمكن من الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكانه استخدام المادة المظلمة للبقاء على اتصال مع رفيق الدم الخاص به، لكن كل الدفاعات حول الشق البعدي سوف تسقط إذا حدث أن قطعت الهجائن اتصاله مع الثعبان.
في النهاية، أصبح ظلامه المتين نادرًا، إذ أجبره هجومه المتواصل على تفعيل التعويذة للمرة العاشرة. لم يكن ليُشكّل عائقًا لو استطاع الحفاظ عليها فعّالة بعد كل تبادل، لكن هجمات الأخطبوطات تمكّنت من تدمير درعه كل بضع ضربات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دق نوح بقدميه في الهواء وتشكل صدع على شكل إنسان في السماء عندما اختفى من المشهد.
لعن نوح حالته وهو يحشو أجزاءً من جسد الهجين في فمه. لم يكن جسده قادرًا على توليد الظلام بمفرده، لكنه كان قادرًا على تعزيز الصفات التي لا تفتقر إلى الطاقة.
ازداد إنتاج الطاقة العقلية لديه، وارتفعت درجة حرارة جسده مع ازدياد سرعة دوران النجم المظلم. احمرّ جلده خجلاً مع تدفق المزيد من الطاقة في أنسجته، مما زاد من قدراته الدفاعية.
في النهاية، تولى نوح دور كيس الملاكمة، لكن ذلك كان مجرد تصرف مؤقت. ظلّ ذهنه ينشط طوال فترة وجوده داخل السحابة، مستعدًا للهجوم المضاد عندما يسمح الوضع بذلك.
لقد حوّل النجم المظلم الكثير من العناصر الغذائية على جلده حتى أصبح نوح قادرًا على تحمل هجمات الأخطبوط بجسده العاري ودون أن يعاني من أي إصابة.
بالطبع، أجبر ذلك نوح على استخدام جسده العاري للدفاع أكثر، مما أدى في النهاية إلى تهشيم جلده المُحسّن. كان الدخان الرمادي والمادة المظلمة يخرجان من جروحه كلما ظهر جرح، وكان الدم يتصاعد من حلقه مع تراكم آثار موجات الصدمة.
مع ذلك، لم يُلغِ تأثيره الشيطاني تمامًا. ظلّ جسده ينضح بدخانٍ آكّل، لم يتجمد في الدرع. لم يُنتجه نوح إلا لزيادة حجم السحابة.
أطلق قادة الرتبة السادسة هديرًا غاضبًا عندما رأوا السحابة الخطرة. كاد جزء من النيران أن يلمس أجسادهم، فأجبرهم على التراجع بضع خطوات.
ضعف هجوم الهجائن مع اتساع السحابة. بدا على هجماتهم أن تجتاز كيلومترات من النيران المشتعلة والدخان المميت، ففقدوا الكثير من قوتهم قبل الوصول إلى نوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دق نوح بقدميه في الهواء وتشكل صدع على شكل إنسان في السماء عندما اختفى من المشهد.
من ناحية أخرى، بدأ نوح بتقليل كمية الدخان المنبعثة في البيئة. لم يكن لديه ما يكفي من الظلام لمواصلة استخدام تعويذة من المستوى السادس.
لكنهم لم يتمكنوا من السيطرة على التشكيلات الآلية وكان أفضل ما استطاعوا فعله هو منع القوات الموالية من إعادة تفعيلها.
بالطبع، أجبر ذلك نوح على استخدام جسده العاري للدفاع أكثر، مما أدى في النهاية إلى تهشيم جلده المُحسّن. كان الدخان الرمادي والمادة المظلمة يخرجان من جروحه كلما ظهر جرح، وكان الدم يتصاعد من حلقه مع تراكم آثار موجات الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم يُلغِ تأثيره الشيطاني تمامًا. ظلّ جسده ينضح بدخانٍ آكّل، لم يتجمد في الدرع. لم يُنتجه نوح إلا لزيادة حجم السحابة.
في النهاية، تولى نوح دور كيس الملاكمة، لكن ذلك كان مجرد تصرف مؤقت. ظلّ ذهنه ينشط طوال فترة وجوده داخل السحابة، مستعدًا للهجوم المضاد عندما يسمح الوضع بذلك.
أطلق قادة الرتبة السادسة هديرًا غاضبًا عندما رأوا السحابة الخطرة. كاد جزء من النيران أن يلمس أجسادهم، فأجبرهم على التراجع بضع خطوات.
بدأت التشكيلات في المدينة تُظهِر علامات الحياة بعد ساعة. انتشر الضوء على طول الخطوط في المناطق الطرفية، وبدأت بعض الدفاعات بالتفعيل.
الحشد امام نوح يضم ممارسين من الدول الثلاث، لكنهم جميعًا نفذوا أوامره. بعضهم أعدم المتمردين المصابين أو المنهارين على الأرض، بينما طار آخرون نحو مراكز التشكيلات المختلفة لتنشيطها مجددًا.
ثارت جحافل الوحوش السحرية والهجينة بعد زئير نوح. قاتلوا القوات الموالية والمتمردين على حد سواء، إذ لم يعودوا يتعرفون على حلفائهم.
لكم نوح موجات الصدمة، لكن قبضتيه لم تكونا مناسبتين لصد هذه الهجمات غير المادية. عليه استخدام جسده لصدها تمامًا، وتذبذبت هيئته الشيطانية عندما هبطت عليه.
أدى تنشيط التشكيل الدفاعي إلى ظهور عدو مشترك لهم. ظهرت أشعة ودمى ودروع ضخمة في المناطق النائية من المدينة، مما إنشاء ساحات قتال شتتت انتباههم عن الحصن.
أدى تنشيط التشكيل الدفاعي إلى ظهور عدو مشترك لهم. ظهرت أشعة ودمى ودروع ضخمة في المناطق النائية من المدينة، مما إنشاء ساحات قتال شتتت انتباههم عن الحصن.
بعدهم، تفعّلت تشكيلات أخرى. وبدأت معظم المدينة تتألق ببريقٍ ساطع، مع استيلاء القوات الموالية على آليات الدفاع.
انبعثت ألسنة اللهب من فمه وصدّت هجمات الهيدرا. كانت ضربات الأخطبوط أقل دقة، لذا استطاع تجاهل من لم يُخاطر بدخول النفق. مع ذلك، استهدف عدد قليل منهم سنور، مما أجبره على اعتراضهم بجسده.
لم تكن حالة نوح مثالية، وظهر بعض التعب على وجهه الوردي. لقد حمى النفق البعدي لأكثر من ساعة، وبدأت السحابة تتقلص لأنه لم يعد بإمكانه إضاعة المزيد من الظلام.
ومع ذلك، لم يتوقعوا أن عقل نوح قد بلغ مستوى غريزيًا خلال الساعة التي قضاها كيس ملاكمة. شعر بتناغم تام مع جسده والظلام المحيط به، و يعلم أنه يستطيع اختراقه بالحركة الصحيحة.
لم تكن هناك أي إصابة خطيرة في جسده، لكن جلده كان مليئًا بالعديد من الإصابات السطحية. كانت آخر طبقة حماية له على وشك السقوط، ولم يستطع البقاء ساكنًا لفترة أطول.
أطلق قادة الرتبة السادسة هديرًا غاضبًا عندما رأوا السحابة الخطرة. كاد جزء من النيران أن يلمس أجسادهم، فأجبرهم على التراجع بضع خطوات.
مع ذلك، ظهرت ابتسامة باردة على وجهه حين ملأ ضوء أحمر ساطع بصره. عادت القلعة تحته تُصدر ضجيجها المزعج، وخرجت السياط الضخمة من أنوية دفاعاتها مرة أخرى.
لم يتوقف الهجائن عن هجومهم. تسللت تياراتٌ متنوعةٌ وموجاتٌ صدميةٌ حادةٌ عبر السحابة، باحثةً عن الخصم المزعج الذي نجح في تعطيل الموقف.
اعتبرت أساليب الدفاع سحابة نوح عدوًا، فانبعثت منها هالة حمراء كثيفة أجبرت كل الدخان واللهب على التبدد. ومرة أخرى، ظهر القادة في عيني نوح، لكن عيونهم أظهرت مسحة من الخوف عندما شعروا بهالة العنف المنبعثة من هيئته.
بالطبع، أجبر ذلك نوح على استخدام جسده العاري للدفاع أكثر، مما أدى في النهاية إلى تهشيم جلده المُحسّن. كان الدخان الرمادي والمادة المظلمة يخرجان من جروحه كلما ظهر جرح، وكان الدم يتصاعد من حلقه مع تراكم آثار موجات الصدمة.
انطلقت السياط إلى الأمام لتقييد الهجائن، لكن المخلوقات الأربعة لم تسمح لهم بالاقتراب مجددًا. لقد فوجئوا في المرة الأخيرة، لكنهم الآن قادرون على الاقتراب من المبنى الخطير بالطرق المناسبة.
اعتبرت أساليب الدفاع سحابة نوح عدوًا، فانبعثت منها هالة حمراء كثيفة أجبرت كل الدخان واللهب على التبدد. ومرة أخرى، ظهر القادة في عيني نوح، لكن عيونهم أظهرت مسحة من الخوف عندما شعروا بهالة العنف المنبعثة من هيئته.
ومع ذلك، لم يتوقعوا أن عقل نوح قد بلغ مستوى غريزيًا خلال الساعة التي قضاها كيس ملاكمة. شعر بتناغم تام مع جسده والظلام المحيط به، و يعلم أنه يستطيع اختراقه بالحركة الصحيحة.
ومع ذلك، لم يكونوا مستعدين لاختراق تلك السحابة المزعجة. دفعهم ذكاء الهجائن إلى اتباع النهج الآمن، أي الاعتماد على الهجمات بعيدة المدى.
دق نوح بقدميه في الهواء وتشكل صدع على شكل إنسان في السماء عندما اختفى من المشهد.
لم تكن حالة نوح مثالية، وظهر بعض التعب على وجهه الوردي. لقد حمى النفق البعدي لأكثر من ساعة، وبدأت السحابة تتقلص لأنه لم يعد بإمكانه إضاعة المزيد من الظلام.
في النهاية، تولى نوح دور كيس الملاكمة، لكن ذلك كان مجرد تصرف مؤقت. ظلّ ذهنه ينشط طوال فترة وجوده داخل السحابة، مستعدًا للهجوم المضاد عندما يسمح الوضع بذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
