1042. هومانس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع منهم ” فكّر نوح وهو ينتظر انتهاء معركتهم. كان الشياطين يتمتعون بتناغم مثالي، ويمكنهم مضاعفة براعتهم بتسلسل قدراتهم المختلفة.
استخدم الشيطان الطائر فرديته لإيقاف المخلوق لعدة لحظات، واستغل الشيطانة الحالمة تلك النافذة للتأثير على عقله وإطالة حالته العاجزة.
أرسل نوح رسالةً ذهنيةً إلى جون قبل أن يأمر القطيع بحماية كهفها. شعرت جون ببعض الانزعاج لأن حالتها لم تسمح لها بالانضمام إلى المعركة القادمة، لكنها لم تشتكِ.
كان بحر وعي الهجين في المرتبة الرابعة فقط، لذا لم يواجه الشياطين أي صعوبة في التأثير على أفكاره. بإمكان الشيطانة الحالمة أن يجعل خصمه عاجزًا عن الدفاع، وأن يشنّ هجمات دون المخاطرة بحياته.
بدا هذا أمراً جيداً، لكن فرصة وجود قوات متمردة بين رتبها زادت مع ازدحام أراضيها.
لم يكن تدمير الرؤوس سهلاً عليهم. كانت هجماتهم على وشك الوصول إلى بداية الرتبة السادسة، لكنهم افتقروا إلى قوة نوح، ومع ذلك، أثرت موجات الشيطانة الحالمة العقلية على نسيج أنسجتهم وجعلتهم أضعف.
زأرت الهيدرا، لكن موجات الشيطانة الحالمة العقلية استأنفت هجومها. غلب النعاس على المخلوق عندما أثّرت أفكارها على عمله العقلي، فاستغلّ الشيطان الطائر تلك الفرصة لتفجير أزهاره.
كانت معركتهم بطيئة، وشهدت دورة متواصلة من الهجمات والانسحابات، والتي كانت تعتمد على توقيت استعادة الهيدرا لوعيها. لم يكونوا ببراعة نوح، لكنهم لم يتعرضوا لأي إصابة حتى بعد سقوط أربعة رؤوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن حسموا جميع المسائل، انطلق الثلاثي نحو مركز اتصال أنجيلا. استخدم نوح إدراكه الفطري لتتبع آثار ذلك الطنين، مما قادهم إلى قاعدة تحت الماء في القارة.
في تلك اللحظة، سيطرت غرائز البقاء لدى الهيدرا على جسدها، وصدت شدتها مؤقتًا إرادة الشيطانة الحالمة، مما سمح لها باستعادة حريتها.
“أتذكرُ البشرَ الذهبيين، والخضر، والغامقين.” أجاب الثعبان. “كنتُ نائمًا عندما كان النورُ يضيءُني.”
توقع الشياطين هذه النتيجة. تصاعدت هالة الشيطان الطائر، ونمت أزهار بيضاء من جروحه ورؤوسه الميتة. غطت طبقة سميكة من الجليد جسد الهجين وأوقفت حركته مرة أخرى.
بدت لغته بشعة، لكن نوح استطاع أن يؤكد أن بعض الباحثين كانوا وراء ولادة تلك الهجائن. هذا أعطى أولوية جديدة لقضايا التمرد. عليه أن يعرف كيف أشعل المتمردون هذا التحول.
زأرت الهيدرا، لكن موجات الشيطانة الحالمة العقلية استأنفت هجومها. غلب النعاس على المخلوق عندما أثّرت أفكارها على عمله العقلي، فاستغلّ الشيطان الطائر تلك الفرصة لتفجير أزهاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّرت الشيطانة الحالمة قليلًا قبل أن تردّ: “معظم الدفاعات حول الشقّ البعديّ آلية لهذا السبب تحديدًا. أراهن أن لدى المتمردين قوات داخل الحصن، لكن لا يزال عليهم تجاوز تلك الحماية.”
انفجر الجليد الذي نتج عنهما أيضًا، وتوسّعت إصابات المخلوق. تشكّلت جروح جديدة، إذ استمرّ الشيطانة الحالمة في إضعاف نسيج جلد المخلوق، وسقط رأس آخر هامدًا على قاع البحر.
لم يكن سؤال نوح محددًا، لكن الزئير الذي رافق كلماته البشرية كان يحمل معنى يمكن للهجين فهمه بسهولة أكبر.
لم يتبق الآن سوى رأسين، ولم يتمكن الهيدرا بعد من توجيه ضربة إلى الشيطانين.
فقدت الخلية وحدتها التي شكّلتها عندما ثارت على قوى العالم. أصبحت الآن واحدة منها، بل وغذّت عددًا كبيرًا من أساتذة النقوش.
“كما هو متوقع منهم ” فكّر نوح وهو ينتظر انتهاء معركتهم. كان الشياطين يتمتعون بتناغم مثالي، ويمكنهم مضاعفة براعتهم بتسلسل قدراتهم المختلفة.
كانت معركتهم بطيئة، وشهدت دورة متواصلة من الهجمات والانسحابات، والتي كانت تعتمد على توقيت استعادة الهيدرا لوعيها. لم يكونوا ببراعة نوح، لكنهم لم يتعرضوا لأي إصابة حتى بعد سقوط أربعة رؤوس.
علاوة على ذلك، كانت قوتهم الخام كافية لترك آثار على جسد الهجين. خبرتهم وعملهم الجماعي كفيلان بإخضاع حتى مخلوق في المرتبة السادسة تمامًا.
1042. هومانس
“تقدموا ” أمر نوح بصوتٍ هديرٍ وهو يُبقي عينيه على معركة الشياطين. ارتجفت الهجناء المنحنية على قاع البحر لصوته، لكنهم لم يستطيعوا مقاومة أوامره.
“هناك خونة بين الخلية ” نقل نوح ذلك من خلال وعيه قبل أن يتمكن الشيطان الطائر من إلقاء نكتة حول أسلوب معركته.
وصل نحو أربعين مخلوقًا إلى المياه تحته مباشرةً، ورؤوسهم منخفضة. كانت معظمها من الأخطبوطات والثعابين، ولكن هناك أيضًا أنواع أخرى من الوحوش.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أما بالنسبة لمسألة غسل الدماغ، فلم يُعرها اهتمامًا. لم تكن الخلية بحاجة إلى وقود للمدافع. فقد استندت قوتها إلى أفراد أقوياء ومتميزين. كما أنه لا يمكن لأي مخلوق أن يعارضه هو وسكولي على أي حال.
سأل نوح بصوته البشري: “من منكم يستطيع الكلام؟ ” ولم يرتجف في تلك اللحظة سوى عدد قليل من العينات. سبح ثعبان بحر من الرتبة الخامسة، في الرتبة الرابعة، بحر من الوعي، إلى الأمام، وتحدث بكلمات بشرية بلكنة غريبة. “ليهادر. إس سبهاك.”
زأرت الهيدرا، لكن موجات الشيطانة الحالمة العقلية استأنفت هجومها. غلب النعاس على المخلوق عندما أثّرت أفكارها على عمله العقلي، فاستغلّ الشيطان الطائر تلك الفرصة لتفجير أزهاره.
واصل الشياطين معركتهم، واختزن نوح جثث فرائسه بينما سأل ثعبان البحر: “كيف اكتسبتَ الذكاء؟”
“ربما لم أُدرك بعد مدى نموّ “الخلية “” فكّر نوح وهو يتنهد. لم تعد “الخلية” الطرف الأضعف في الساحة السياسية، بل نمت بما يكفي لتضاهي المنظمات الأخرى من حيث عدد الرتب والسلطة المطلقة.
لم يكن سؤال نوح محددًا، لكن الزئير الذي رافق كلماته البشرية كان يحمل معنى يمكن للهجين فهمه بسهولة أكبر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أما بالنسبة لمسألة غسل الدماغ، فلم يُعرها اهتمامًا. لم تكن الخلية بحاجة إلى وقود للمدافع. فقد استندت قوتها إلى أفراد أقوياء ومتميزين. كما أنه لا يمكن لأي مخلوق أن يعارضه هو وسكولي على أي حال.
“أتذكرُ البشرَ الذهبيين، والخضر، والغامقين.” أجاب الثعبان. “كنتُ نائمًا عندما كان النورُ يضيءُني.”
انفجر الجليد الذي نتج عنهما أيضًا، وتوسّعت إصابات المخلوق. تشكّلت جروح جديدة، إذ استمرّ الشيطانة الحالمة في إضعاف نسيج جلد المخلوق، وسقط رأس آخر هامدًا على قاع البحر.
بدت لغته بشعة، لكن نوح استطاع أن يؤكد أن بعض الباحثين كانوا وراء ولادة تلك الهجائن. هذا أعطى أولوية جديدة لقضايا التمرد. عليه أن يعرف كيف أشعل المتمردون هذا التحول.
لم يكن سؤال نوح محددًا، لكن الزئير الذي رافق كلماته البشرية كان يحمل معنى يمكن للهجين فهمه بسهولة أكبر.
أما بالنسبة لمسألة غسل الدماغ، فلم يُعرها اهتمامًا. لم تكن الخلية بحاجة إلى وقود للمدافع. فقد استندت قوتها إلى أفراد أقوياء ومتميزين. كما أنه لا يمكن لأي مخلوق أن يعارضه هو وسكولي على أي حال.
كانت معركتهم بطيئة، وشهدت دورة متواصلة من الهجمات والانسحابات، والتي كانت تعتمد على توقيت استعادة الهيدرا لوعيها. لم يكونوا ببراعة نوح، لكنهم لم يتعرضوا لأي إصابة حتى بعد سقوط أربعة رؤوس.
قال نوح: “يمكنكم الذهاب ” وعاد الهجين إلى المجموعة قبل أن يسبحوا جميعًا نحو بقية المجموعة. لم يستطع تعلم أي شيء محدد بسبب لغته الضعيفة، لكنه فهم جانبًا مهمًا آخر من الثورة.
زأرت الهيدرا، لكن موجات الشيطانة الحالمة العقلية استأنفت هجومها. غلب النعاس على المخلوق عندما أثّرت أفكارها على عمله العقلي، فاستغلّ الشيطان الطائر تلك الفرصة لتفجير أزهاره.
كان الثعبان يتحدث عن البشر ذوي البشرة الداكنة، وهو اللون المميز لأردية الخلية. حتى أن هناك متمردين في منظمته، لكن نوح لم يستطع التفكير في أي شخص قد يخون مطارد الشيطان.
كانت معركتهم بطيئة، وشهدت دورة متواصلة من الهجمات والانسحابات، والتي كانت تعتمد على توقيت استعادة الهيدرا لوعيها. لم يكونوا ببراعة نوح، لكنهم لم يتعرضوا لأي إصابة حتى بعد سقوط أربعة رؤوس.
“ربما لم أُدرك بعد مدى نموّ “الخلية “” فكّر نوح وهو يتنهد. لم تعد “الخلية” الطرف الأضعف في الساحة السياسية، بل نمت بما يكفي لتضاهي المنظمات الأخرى من حيث عدد الرتب والسلطة المطلقة.
ومع ذلك، قرر الزوجان استغلال هذه الفرصة للظهور علانية. لم يعد بإمكان نوح الصمود، ولم تكن جون بحاجة إلا لكلمات قليلة لفصل عائلتها عن العائلة المالكة.
بدا هذا أمراً جيداً، لكن فرصة وجود قوات متمردة بين رتبها زادت مع ازدحام أراضيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الشياطين معركتهم، واختزن نوح جثث فرائسه بينما سأل ثعبان البحر: “كيف اكتسبتَ الذكاء؟”
فقدت الخلية وحدتها التي شكّلتها عندما ثارت على قوى العالم. أصبحت الآن واحدة منها، بل وغذّت عددًا كبيرًا من أساتذة النقوش.
أما بالنسبة للتحضيرات لذلك الحدث المهم، فقد كان لدى نوح خطة لم يكشفها لجون بالكامل. لم يكن يريدها أن تشعر بالدين، وكان لديه أيضًا مسائل شخصية.
كان نقض عهد الولاء ممكنًا بالخبرة والمواد المناسبة، خاصةً في العالم الآخر، نظرًا لضعف الصلة بالبند الأساسي للعهد. بإمكان الخبراء الأجانب معالجة هذه المسألة أيضًا.
كان الثعبان يتحدث عن البشر ذوي البشرة الداكنة، وهو اللون المميز لأردية الخلية. حتى أن هناك متمردين في منظمته، لكن نوح لم يستطع التفكير في أي شخص قد يخون مطارد الشيطان.
“أتمنى ألا يكون هناك أحد في الرتبة الخامسة ” فكّر نوح وهو يرى الشياطين يدمرون رأسًا آخر. لقرر بالفعل القضاء على المتمردين في طريقه للخروج من العالم. لم يُرِد أن يفقد سيل الهجائن التي تُعزز الخلية.
فقدت الخلية وحدتها التي شكّلتها عندما ثارت على قوى العالم. أصبحت الآن واحدة منها، بل وغذّت عددًا كبيرًا من أساتذة النقوش.
هزم الشياطين الهيدرا في النهاية، واختبأ الشيطانة الحالمة جثته قبل أن يطير الثنائي نحو نوح. حتى أن الشيطان الطائر قلّده وهو يمسك برقبة المخلوق كالسوط أثناء سباحته.
كان الثعبان يتحدث عن البشر ذوي البشرة الداكنة، وهو اللون المميز لأردية الخلية. حتى أن هناك متمردين في منظمته، لكن نوح لم يستطع التفكير في أي شخص قد يخون مطارد الشيطان.
“هناك خونة بين الخلية ” نقل نوح ذلك من خلال وعيه قبل أن يتمكن الشيطان الطائر من إلقاء نكتة حول أسلوب معركته.
انفجر الجليد الذي نتج عنهما أيضًا، وتوسّعت إصابات المخلوق. تشكّلت جروح جديدة، إذ استمرّ الشيطانة الحالمة في إضعاف نسيج جلد المخلوق، وسقط رأس آخر هامدًا على قاع البحر.
“إذن، علينا الإسراع.” قال الشيطان الطائر بنبرة جادة وهو يستدير نحو حبيبته. “هل تعتقدين أن القلعة ستصمد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، سيطرت غرائز البقاء لدى الهيدرا على جسدها، وصدت شدتها مؤقتًا إرادة الشيطانة الحالمة، مما سمح لها باستعادة حريتها.
فكّرت الشيطانة الحالمة قليلًا قبل أن تردّ: “معظم الدفاعات حول الشقّ البعديّ آلية لهذا السبب تحديدًا. أراهن أن لدى المتمردين قوات داخل الحصن، لكن لا يزال عليهم تجاوز تلك الحماية.”
كان الثعبان يتحدث عن البشر ذوي البشرة الداكنة، وهو اللون المميز لأردية الخلية. حتى أن هناك متمردين في منظمته، لكن نوح لم يستطع التفكير في أي شخص قد يخون مطارد الشيطان.
أرسل نوح رسالةً ذهنيةً إلى جون قبل أن يأمر القطيع بحماية كهفها. شعرت جون ببعض الانزعاج لأن حالتها لم تسمح لها بالانضمام إلى المعركة القادمة، لكنها لم تشتكِ.
أما بالنسبة للتحضيرات لذلك الحدث المهم، فقد كان لدى نوح خطة لم يكشفها لجون بالكامل. لم يكن يريدها أن تشعر بالدين، وكان لديه أيضًا مسائل شخصية.
كان نوح وجون يتحدثان كثيرًا خلال وجودهما داخل الكهف. لم تكن لديها فرصة للتجاهل إن اخترقت دفاعات الأكاديمية، مما يعني أنها ستصبح خائنة للعلن.
كان بحر وعي الهجين في المرتبة الرابعة فقط، لذا لم يواجه الشياطين أي صعوبة في التأثير على أفكاره. بإمكان الشيطانة الحالمة أن يجعل خصمه عاجزًا عن الدفاع، وأن يشنّ هجمات دون المخاطرة بحياته.
ومع ذلك، قرر الزوجان استغلال هذه الفرصة للظهور علانية. لم يعد بإمكان نوح الصمود، ولم تكن جون بحاجة إلا لكلمات قليلة لفصل عائلتها عن العائلة المالكة.
“تقدموا ” أمر نوح بصوتٍ هديرٍ وهو يُبقي عينيه على معركة الشياطين. ارتجفت الهجناء المنحنية على قاع البحر لصوته، لكنهم لم يستطيعوا مقاومة أوامره.
أما بالنسبة للتحضيرات لذلك الحدث المهم، فقد كان لدى نوح خطة لم يكشفها لجون بالكامل. لم يكن يريدها أن تشعر بالدين، وكان لديه أيضًا مسائل شخصية.
لم يكن تدمير الرؤوس سهلاً عليهم. كانت هجماتهم على وشك الوصول إلى بداية الرتبة السادسة، لكنهم افتقروا إلى قوة نوح، ومع ذلك، أثرت موجات الشيطانة الحالمة العقلية على نسيج أنسجتهم وجعلتهم أضعف.
بعد أن حسموا جميع المسائل، انطلق الثلاثي نحو مركز اتصال أنجيلا. استخدم نوح إدراكه الفطري لتتبع آثار ذلك الطنين، مما قادهم إلى قاعدة تحت الماء في القارة.
وصل نحو أربعين مخلوقًا إلى المياه تحته مباشرةً، ورؤوسهم منخفضة. كانت معظمها من الأخطبوطات والثعابين، ولكن هناك أيضًا أنواع أخرى من الوحوش.
بدا هذا أمراً جيداً، لكن فرصة وجود قوات متمردة بين رتبها زادت مع ازدحام أراضيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات