You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 109

الصمت [3]

الصمت [3]

الفصل 109: الصمت [3]

لم أجرؤ على التنفس.

لم أجرؤ على التنفس.

ابتلعت خوفي، وشددت قبضتي على السكين، ثم بدأت بالتحرك، خطوةً تلو الأخرى. صرير خافت صدر من الدرج بينما كنت أهبط ببطء.

حدّقت في الظل النحيل الذي وقف أمامي، وشعرت كما لو أن جسدي قد غاص بأكمله في أعماق البحر، والماء البارد يحتضنني من كل الجهات، بينما يستقر ضغط متزايد على صدري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرهقت ذهني بالتفكير في الموقف، لكنني لم أستطع التوصل إلى شيء. بالنسبة لمهمة من الدرجة الثانية، فقد بدت صعبة جدًا.

رغم أنني لم أكن أرى هيئته بوضوح، كنت مدركًا حضوره تمامًا، إذ كان ظلّه يتمدد أكثر فأكثر تحت ضوء القمر.

ومع ذلك، بمجرد أن بدأت البحث، وقعت عيناي على جهاز معين مغروس في الأرض. كان يومض بضوء أحمر خافت، ويبدو أنه نوع من الأجهزة التقنية.

ذلك الضوء الذي سرعان ما تلاشى، غارقًا الغرفة مجددًا في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفضت على ركبتيّ لأتفحصه عن قرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقطّرت قطرات من العرق البارد على جانب وجهي وأنا أحدق حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد… شعر بوجودي.

‘ماذا أفعل الآن…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقطّرت قطرات من العرق البارد على جانب وجهي وأنا أحدق حولي.

لم أجرؤ على تحريك عضلة واحدة، بقيت ثابتًا تمامًا، وأصابعي تشد قبضتها على السكين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأتأكد، بدأت أبحث في الأدراج وخزائن المكان، لكن باستثناء بعض الأوراق عديمة القيمة وأكواب مكسورة، لم يكن هناك شيء غير عادي.

كنت أرغب بشدة في طعن هذا الظل، لكنني كنت أعلم أن ذلك مستحيل.

من الطابق العلوي.

فبدلًا من أن يكون حاضرًا بجسده… كان وكأنه يتربّص في كل مكان، يصغي لأي صوت مهما كان خافتًا.

شعرت بانقباض في معدتي وأنا أحدّق في المكان، آملًا أن أجد أي دليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ربما هو سمع كايل والبقية أيضًا، لكن ربما لقوّتهم لم يتحرك بعد…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفورًا بعد ذلك، سمعتُه.

لم أكن واثقًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلتقط حتى وجود السائر في الأحلام.

بل في الحقيقة، كنت تائهًا تمامًا. ومع ذلك، كنت أعلم أنني لا أستطيع البقاء على هذا الحال.

لقد كان الأمر وكأنه… ينتظر شيئًا.

فالمهمة أوضحت أن عليّ معرفة المزيد عن الرجل الملتوي.

ينتظرني.

ابتلعت خوفي، وشددت قبضتي على السكين، ثم بدأت بالتحرك، خطوةً تلو الأخرى. صرير خافت صدر من الدرج بينما كنت أهبط ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفورًا بعد ذلك، سمعتُه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى الأسفل، ولعقت شفتيّ بصمت. لم يكن السلّم طويلًا على وجه الخصوص، بل كان سلّمًا عاديًا. ومع ذلك… بدا وكأنه لا نهاية له.

لقد كان الأمر وكأنه… ينتظر شيئًا.

كما لو أن نهايته لم تكن موجودة أصلًا.

فالمهمة أوضحت أن عليّ معرفة المزيد عن الرجل الملتوي.

بينما كانت أشعة القمر تتسلل من إحدى النوافذ، ظهرت خلفي مرة أخرى صورة ظلية خافتة لظلّ طويل ونحيل، وقد انحنى رأسه قريبًا من رأسي.

كما لو أن نهايته لم تكن موجودة أصلًا.

بدأ جسدي يرتجف دون سيطرة.

تشبثت بمقبض السلم المجاور، وواصلت النزول، كانت خطواتي بطيئة جدًا عن قصد، بينما ظلّ الظل يتبعني من الخلف مباشرة.

‘…آه، أنا حقًا أريد التقيؤ.’

لعقت شفتي. خطرت ببالي فكرة وأنا أحدّق حولي واستخرجت النظارة الشمسية. كان هناك أمر لم أجرّبه بعد. شيء واحد… قد يكشف لي بالضبط ما أحتاج إلى رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للحظة، كدت أن أُسقط السكين من يدي. لولا أنني كنت أعلم أن ذلك سيقود إلى كارثة أسوأ، لكنت فقدته.

‘…آه، أنا حقًا أريد التقيؤ.’

تشبثت بمقبض السلم المجاور، وواصلت النزول، كانت خطواتي بطيئة جدًا عن قصد، بينما ظلّ الظل يتبعني من الخلف مباشرة.

طنين!

لقد كان الأمر وكأنه… ينتظر شيئًا.

تحوّل العالم بأسره إلى لون أزرق، واخترق البرد جلدي بشدة أكبر.

ينتظرني.

فكرت في الظل منذ قليل، ثم هززت رأسي.

نعم، بدا وكأنه ينتظر زلّتي.

لم أكن واثقًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مستعدّ لأخذي… كما أخذ الآخرين.

لم أكن واثقًا تمامًا.

‘ركّز، ركّز… ركّز…’

بدأ جسدي يرتجف دون سيطرة.

كنت أشعر بإغراء هائل لاستخدام النظارات في تلك اللحظة؛ لكن، بما أنني أعلم أن هذا الكيان قادر على الإحساس بوجودها، فقد كففت عن ذلك. وبدلًا من ذلك…

بنفَسٍ بطيء ومتردد، وضعت النظارات.

نقرت على ذراعي، فظهر خلفي كيان طويل. لم يكن بوسعي أن أجعله يظهر إلا خلفي، بما أن الكاميرات كانت تُظهر كل ما أقوم به.

ذلك الضوء الذي سرعان ما تلاشى، غارقًا الغرفة مجددًا في الظلام.

لم أنطق بكلمة، ولكن، وكأن أفكاري كانت تتصل به، ابتعد السائر في الأحلام وصعد مجددًا إلى الطابق الثاني. لم يُصدر السائر في الأحلام أي صوت وهو يتحرك إلى الأعلى، بينما واصلت أنا النزول على الدرج.

تقترب. من فوق رأسي مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية…

خطوة واحدة، مكتومة.

طنين!

كنت أشعر بإغراء هائل لاستخدام النظارات في تلك اللحظة؛ لكن، بما أنني أعلم أن هذا الكيان قادر على الإحساس بوجودها، فقد كففت عن ذلك. وبدلًا من ذلك…

أُغلِق الباب في الطابق العلوي، وانسكب ضوء القمر على المكان من جديد.

الظل… قد اختفى.

أدرت رأسي بسرعة إلى الأسفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأسفل، ولعقت شفتيّ بصمت. لم يكن السلّم طويلًا على وجه الخصوص، بل كان سلّمًا عاديًا. ومع ذلك… بدا وكأنه لا نهاية له.

الظل… قد اختفى.

كان الرجل الملتوي يطاردني بالفعل. ورغم أنه لم يتحرك بعد، إلا أنني كنت أعلم أنه سيفعل في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لقد نجحت.’

‘ماذا أفعل الآن…؟’

في الوقت ذاته، تحققت من ذراعي. السائر في الأحلام لا يزال حيًّا. على الأقل، حتى الآن. راودني بعض الفضول لأرى إن كان سيتمكن من القتال الآن بعد أن ارتفعت رتبته.

لم أجرؤ على تحريك عضلة واحدة، بقيت ثابتًا تمامًا، وأصابعي تشد قبضتها على السكين.

‘ربما لا، لكن ينبغي له على الأقل أن يصمد لفترة أطول…’

الفصل 109: الصمت [3]

مهما كان الأمر، كان عليّ إتمام المهمة.

صوت طرق لطيف لماء يقطر من المطبخ. في هذا السكون المحيط، بدا ذلك الصوت بارزًا بحدة، مضاعفًا الشعور بعدم الارتياح الذي خيّم على الأجواء.

‘…عليّ أن أكتشف المزيد عن الرجل الملتوي. لكن كيف بالضبط يمكنني فعل ذلك؟’

خطو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرهقت ذهني بالتفكير في الموقف، لكنني لم أستطع التوصل إلى شيء. بالنسبة لمهمة من الدرجة الثانية، فقد بدت صعبة جدًا.

كان الرجل الملتوي يطاردني بالفعل. ورغم أنه لم يتحرك بعد، إلا أنني كنت أعلم أنه سيفعل في النهاية.

وفي النهاية، واصلت النزول على الدرج حتى وصلت إلى الطابق الأول، ثم نظرت حولي. كانت هيئة غرفة المعيشة مطابقة لتلك الموجودة في المبنى السابق.

لم أنطق بكلمة، ولكن، وكأن أفكاري كانت تتصل به، ابتعد السائر في الأحلام وصعد مجددًا إلى الطابق الثاني. لم يُصدر السائر في الأحلام أي صوت وهو يتحرك إلى الأعلى، بينما واصلت أنا النزول على الدرج.

لكن، رغم تشابه الهيئة، لم يكن أي شيء آخر كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد… شعر بوجودي.

كان ورق الجدران يتقشّر مثل جلد متساقط، ملتفًا مبتعدًا عن الجدران في شرائط صفراء هشة. الأرائك كانت غائرة ومليئة بالعفن، تنبعث منها رائحة عفنة علقت بالهواء.

لم أكن متأكدًا، لكنني صرفت انتباهي بسرعة عن الجهاز ونظرت حولي. كنت بحاجة إلى العثور على أي خيط يساعدني على فهم الوضع بشكل أفضل.

ثم جاء الصوت.

وفي النهاية، واصلت النزول على الدرج حتى وصلت إلى الطابق الأول، ثم نظرت حولي. كانت هيئة غرفة المعيشة مطابقة لتلك الموجودة في المبنى السابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طرق. طرق.

كان الرجل الملتوي يطاردني بالفعل. ورغم أنه لم يتحرك بعد، إلا أنني كنت أعلم أنه سيفعل في النهاية.

صوت طرق لطيف لماء يقطر من المطبخ. في هذا السكون المحيط، بدا ذلك الصوت بارزًا بحدة، مضاعفًا الشعور بعدم الارتياح الذي خيّم على الأجواء.

حدّقت في الظل النحيل الذي وقف أمامي، وشعرت كما لو أن جسدي قد غاص بأكمله في أعماق البحر، والماء البارد يحتضنني من كل الجهات، بينما يستقر ضغط متزايد على صدري.

شعرت بانقباض في معدتي وأنا أحدّق في المكان، آملًا أن أجد أي دليل.

بينما كانت أشعة القمر تتسلل من إحدى النوافذ، ظهرت خلفي مرة أخرى صورة ظلية خافتة لظلّ طويل ونحيل، وقد انحنى رأسه قريبًا من رأسي.

ومع ذلك، بمجرد أن بدأت البحث، وقعت عيناي على جهاز معين مغروس في الأرض. كان يومض بضوء أحمر خافت، ويبدو أنه نوع من الأجهزة التقنية.

‘…آه، أنا حقًا أريد التقيؤ.’

‘لا، بل هو كذلك تمامًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد… شعر بوجودي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انخفضت على ركبتيّ لأتفحصه عن قرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأتأكد، بدأت أبحث في الأدراج وخزائن المكان، لكن باستثناء بعض الأوراق عديمة القيمة وأكواب مكسورة، لم يكن هناك شيء غير عادي.

وبعد تحليله، فهمت سريعًا أن هذا على الأرجح شيء قام كايل والبقية بتركيبه.

خطو!

‘أفضل تخمين لي أنه يُفترض به أن ينبّههم إن لاحظ وجود خلل أو ظاهرة قريبة…’

خطو!

فكرت في الظل منذ قليل، ثم هززت رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق. طرق.

عديم الفائدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرهقت ذهني بالتفكير في الموقف، لكنني لم أستطع التوصل إلى شيء. بالنسبة لمهمة من الدرجة الثانية، فقد بدت صعبة جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يلتقط حتى وجود السائر في الأحلام.

لم يكن هناك ظل.

‘أو ربما لم يرصد شيئًا لأن الرجل الملتوي لم يتحرك بعد…؟ أما السائر في الأحلام، فربما لم يعد يُعتبر خللًا، بل صار جزءًا من قوتي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستعدّ لأخذي… كما أخذ الآخرين.

لم أكن متأكدًا، لكنني صرفت انتباهي بسرعة عن الجهاز ونظرت حولي. كنت بحاجة إلى العثور على أي خيط يساعدني على فهم الوضع بشكل أفضل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما هو سمع كايل والبقية أيضًا، لكن ربما لقوّتهم لم يتحرك بعد…؟’

لكن كيف يمكنني ذلك؟

لم أجرؤ على تحريك عضلة واحدة، بقيت ثابتًا تمامًا، وأصابعي تشد قبضتها على السكين.

نظرت من حولي، وباستثناء التعفن على الجدران والرائحة الغريبة التي ظلت عالقة في الهواء، لم يكن هناك شيء يبدو غريبًا في المكان.

حدّقت في الظل النحيل الذي وقف أمامي، وشعرت كما لو أن جسدي قد غاص بأكمله في أعماق البحر، والماء البارد يحتضنني من كل الجهات، بينما يستقر ضغط متزايد على صدري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولأتأكد، بدأت أبحث في الأدراج وخزائن المكان، لكن باستثناء بعض الأوراق عديمة القيمة وأكواب مكسورة، لم يكن هناك شيء غير عادي.

‘أفضل تخمين لي أنه يُفترض به أن ينبّههم إن لاحظ وجود خلل أو ظاهرة قريبة…’

إذًا…؟

شعرت بانقباض في معدتي وأنا أحدّق في المكان، آملًا أن أجد أي دليل.

توقفت في غرفة المعيشة، وأشرق ضوء القمر مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية…

لم يكن هناك ظل.

فالمهمة أوضحت أن عليّ معرفة المزيد عن الرجل الملتوي.

كنت وحدي تمامًا.

‘لا، بل هو كذلك تمامًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى الآن.

 

لعقت شفتي. خطرت ببالي فكرة وأنا أحدّق حولي واستخرجت النظارة الشمسية. كان هناك أمر لم أجرّبه بعد. شيء واحد… قد يكشف لي بالضبط ما أحتاج إلى رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما هو سمع كايل والبقية أيضًا، لكن ربما لقوّتهم لم يتحرك بعد…؟’

ولكن، في الوقت ذاته، كان ذلك محفوفًا بخطر هائل.

لم أجرؤ على تحريك عضلة واحدة، بقيت ثابتًا تمامًا، وأصابعي تشد قبضتها على السكين.

كان الرجل الملتوي يطاردني بالفعل. ورغم أنه لم يتحرك بعد، إلا أنني كنت أعلم أنه سيفعل في النهاية.

‘…عليّ أن أكتشف المزيد عن الرجل الملتوي. لكن كيف بالضبط يمكنني فعل ذلك؟’

…سيفعل ما إن أُصدر صوتًا، أو أرتدي النظارات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، كدت أن أُسقط السكين من يدي. لولا أنني كنت أعلم أن ذلك سيقود إلى كارثة أسوأ، لكنت فقدته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عضضت شفتي.

وبعد تحليله، فهمت سريعًا أن هذا على الأرجح شيء قام كايل والبقية بتركيبه.

لم أكن أرغب بفعل هذا أبدًا، لكن شعرت أن هذا هو الخيار الصائب. المهمة لم تكن لتظهر لي ما لم أكن أملك وسيلة لتحقيقها.

لكن كيف يمكنني ذلك؟

…وبما أنني لا أستطيع رؤيته بعيني المجردتين، فالنظارات كانت خياري الوحيد.

كان الرجل الملتوي يطاردني بالفعل. ورغم أنه لم يتحرك بعد، إلا أنني كنت أعلم أنه سيفعل في النهاية.

بنفَسٍ بطيء ومتردد، وضعت النظارات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد نجحت.’

تحوّل العالم بأسره إلى لون أزرق، واخترق البرد جلدي بشدة أكبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما هو سمع كايل والبقية أيضًا، لكن ربما لقوّتهم لم يتحرك بعد…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفورًا بعد ذلك، سمعتُه.

أُغلِق الباب في الطابق العلوي، وانسكب ضوء القمر على المكان من جديد.

خطو!

كنت وحدي تمامًا.

خطوة واحدة، مكتومة.

…سيفعل ما إن أُصدر صوتًا، أو أرتدي النظارات.

من الطابق العلوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستعدّ لأخذي… كما أخذ الآخرين.

تقترب. من فوق رأسي مباشرة.

فبدلًا من أن يكون حاضرًا بجسده… كان وكأنه يتربّص في كل مكان، يصغي لأي صوت مهما كان خافتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد… شعر بوجودي.

ذلك الضوء الذي سرعان ما تلاشى، غارقًا الغرفة مجددًا في الظلام.

“ه‍-هـاااه.”

عديم الفائدة.

تمسّكت بالسكين بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد… شعر بوجودي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلتقط حتى وجود السائر في الأحلام.

‘ربما لا، لكن ينبغي له على الأقل أن يصمد لفترة أطول…’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط